الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
ضيا اسكندر : لماذا نحن متخلّفون؟
#الحوار_المتمدن
#ضيا_اسكندر أحياناً يكتب بعض الأصدقاء منتقداً الشعب على تخلّفه، ويُنحي باللائمة عليه في همجيّته وفساده وجهله وتجاوزه للقوانين وما إلى ذلك.. وكأن جيناته الوراثية كُتِبَ عليها إلى الأبد، بأن تكون بتلك الصفات، ولا أمل بشفائه منها إطلاقاً!جوابي أيها الأحبّة:• عندما تكون المدارس والمسارح ودور السينما والمراكز الثقافية والنوادي الاجتماعية.. أكثر من عدد الجوامع وباقي المعابد الدينية.• عندما يُتاح للعلمانيين الظهور وعقد الندوات وممارسة أنشطتهم دون خوف أو بطش أو تنكيل.• عندما يكون مستقبلك ومستقبل أولادك آمناً. ولقمتك غير مغمّسة بالذل والقهر.• عندما لا تخشى إذا ما تعطّل برّاد بيتك، أو غسّالتك، أو دينامو حنفيّتك.. لأنه بمقدورك إصلاحها.• عندما لا تخشى إذا ما أصابتك وعكة مرضية، لأنك مشمول بالضمان الصحّي.• عندما تكون فرصتك في العمل مؤمّنة بعد انتهاء دراستك.• عندما لا تتهرّب من القيام بواجباتك في المناسبات الاجتماعية، لأنها ستسبّب لك نكبة مالية.• عندما يكون سكنك بانتظار إعلان خطوبتك على من تحب..• عندما يُتاح لك الوقت لحضور أمسية شعرية أو موسيقية، وبمقدورك المشاركة بالأنشطة الترفيهية والرحلات والنزهات..• عندما وعندما.. ساعتئذٍ، لن يبقى المواطن جاهلاً ومتخلفاً وبعيداً عن التطور والمساهمة في الحضارة الإنسانية..• هذا ما نطمح إليه وما نعمل لتحقيقه.. فهل نحن طوباويّون أيها الأعزّاء كما يصفنا البعض؟ ......
#لماذا
#متخلّفون؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=684979
سامى لبيب : ثقافة التلصص ودس الأنوف والقهر-لماذا نحن متخلفون
#الحوار_المتمدن
#سامى_لبيب - لماذا نحن متخلفون (77) .مقدمة :أعزي التخلف في هذه السلسلة من "لماذا نحن متخلفون” إلى ثقافة الشعوب , ولا أقصد بكلمة الثقافة كما ذكرت مراراً حيازة الإنسان على كم من المعلومات المعرفية , فالثقافة هي منهج تفكير وسلوك وطرق معالجته للأمور والقضايا , معتمداً على إرثه وتراثه وتاريخه الفكري .. من هنا تكون الثقافة هي البوتقة التي تُنتج فكر وسلوك وشخصية وهوية الإنسان , فهي البوصلة التي تحدد مسار الإنسان الفكري والسلوكي بما إكتسبه معرفياً من بيئته ومجتمعه وتراثه وتاريخه .ثقافة شعوبنا تعتمد على تأثير الفكر الديني الإسلامي في المقام الأول كثقافة مهيمنة لتقوم العادات والتقاليد الشعبية بدور ثانوي غير مؤثر وإن كانت هذه العادات والتقاليد مستمدة أساساً من الدين الإسلامي في الغالب .. من هنا تتنوع كتاباتي عن التخلف معتمداً على التنقيب في مفردات الثقافة الإسلامية ودورها في خلق التشوه الفكري والسلوكي لتجلب التخلف والجمود , وليترسخ هذا الجمود والتخلف بحكم تفرد الثقافة الإسلامية وإنعدام وجود ثقافات بديلة مؤثرة .التلصص ومسخ حرية الإنسان .- نحن شعوب تفتقد لمفهوم الحرية والقدرة على التعبير والتفكير والسلوك بحرية لذا لا تأمل في أي تقدم وتطور , ولا يرجع هذا إلى وجود طغمة حاكمة تمارس القمع وكبت الحريات كما يحب البعض أن يبرر غياب الحريات والديمقراطية بل يرجع فى الأساس إلى طبيعة ثقافة هذه الشعوب التي لا تعتنى بالحريات .- الحرية ليست شعارات جميلة ولا ميل نحو الرفاهية والترف ليمارسها المترفون ,فتخلفنا الحضاري والإنساني نتاج أننا إفتقدنا مفهوم هذه الكلمة السحرية في مفردات حياتنا ووعينا , وبإفتقادنا إياها لا تتوسم أي أمل فى الخروج من شرنقة التخلف .- الحرية التى نعنيها هي حرية عقل في الأساس قادر أن يعبر عن ذاته ووجوده وفكره وسلوكه بإستقلالية ,كذا قدرته على الفعل والإبداع والحراك بدون قيد يكبله ,لذا أرى أننا في حاجة للبحث عن حريتنا المفقودة , وسبب غيابها عن وعى شعوبنا , و لماذا لا تعنينا , وما سر قبولنا بإنتهاك حريتنا .علينا أن نخوض بجدية فى البحث عن سبب إختلال جيناتنا الثقافية التى أدت لفقد جين الحرية وإدماننا للإنتهاك , فالأمور ليست قدرية ولا يكون علاجها بتوصيفها والصراخ ولعن حظنا البائس , فمن السهولة بمكان أن نصرخ ونولول وننعت أنفسنا بالتخلف لنتحسر على حالنا وليتماهى البعض في جلد الذات ولكن من الأهمية بمكان الكشف عن فيروس هذه الحالة ووضع أصبعنا على العصب المُلتهب الذي يكمن فى داخل هذه الحالة المزمنة من إفتقاد الحرية فى ثقافتنا وحياتنا .- لن أكون مغالياً عندما أقول أن سر إفتقادنا لمفهوم الحرية وعدم إدراكنا إياها وضياع أى حرص عليها يأتى من تسلل مفهوم آية سورة آل عمران " كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ" ليضاف لها حديث محمد "من رأى منكم منكرا فليغيره بيده ، فإن لم يستطع فبلسانه ، فإن لم يستطع فبقلبه ، وذلك أضعف الإيمان " لتشكل هذه الآية مع الحديث حجر الزاوية الذى يتأسس عليه منظومة إنتهاك حريتنا وكرامتنا .لا يكون تقييمي لفعل الآية والحديث نتاج حالة فكرية تناهض الموروث الديني , فمن الغباء عداء تاريخ وفكر إنسان قديم أبدع وأخلص لفكرة تحمل تطلعاته ورؤيته ومعارفه ومصالحه ومنها صاغ مجتمعه ونظامه , ولكن تأتى إدانتنا من إسقاط الموقف التاريخي والحالة الفكرية والنفسية والسلوكية لإنسان هذا الزمان على واقعنا كثقافة حاضرة تسقط بظلالها الكثيفة على ......
#ثقافة
#التلصص
#الأنوف
#والقهر-لماذا
#متخلفون

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707533
سامى لبيب : الثقافة البغبغائية - لماذا نحن متخلفون
#الحوار_المتمدن
#سامى_لبيب - لماذا نحن متخلفون (78) .- فوقوا بقى – الجزء السابع عشر .أعتني بنقد الفكر الديني والإيماني بما يحمله من خرافات وتهافت وسذاجة وإنتهاك لإنسانية وكرامة الإنسان مكللاً أطروحاته باللامنطق واللاعقلانية والبداوة .أعزي التخلف في هذه السلسلة من "لماذا نحن متخلفون” إلى ثقافة الشعوب , ولا أقصد بكلمة الثقافة كما ذكرت مراراً حيازة الإنسان على كم من المعلومات المعرفية , فالثقافة هي منهج تفكيره وسلوكه وطرق معالجته للأمور والقضايا , معتمداً على إرثه وتراثه وتاريخه الفكري .. من هنا تكون الثقافة هي البوتقة التي تُنتج فكر وسلوك وشخصية وهوية الإنسان , فهي البوصلة التي تحدد مسار الإنسان الفكري والسلوكي بما إكتسبه معرفياً من بيئته ومجتمعه وتراثه وتاريخه .ثقافة شعوبنا تعتمد على تأثير الفكر الديني الإسلامي في المقام الأول كثقافة مهيمنة لتقوم العادات والتقاليد الشعبية بدور ثانوي غير مؤثر وإن كانت هذه العادات والتقاليد مستمدة أساساً من الدين الإسلامي في الغالب .. من هنا تتنوع كتاباتي عن التخلف معتمداً على التنقيب في مفردات الثقافة الإسلامية ودورها في خلق التشوه الفكري والسلوكي لتجلب التخلف والجمود , وليترسخ هذا الجمود والتخلف بحكم تفرد الثقافة الإسلامية وإنعدام وجود ثقافات بديلة مؤثرة .لاحظت شيئا أثناء مسيرتي فى نقد الإيمان والأديان , ومن خلال حوارتي مع السادة الدينيين بأن الأمور لم تكتفى بثقافة الإيمان بالخرافات فحسب بل وصل الحال بالدينيين والمؤمنين لحالة ببغائية فهم يرددون أشياء ويمارسون أفعال دون ان يفهموا أو يعقلوا معناها ومغزاها لذا حق ان ندون هذا النقد ككتابات ساخرة .فى كل مقالاتي أنتظر ردود الدينيين على ما أثيره من نقد لأجد عزوف كبير ولكن في هذا المقال بالذات لا أنتظر ردود بل أتوسم وأأمل أولاً فى حالة من المصداقية مع الذات وصدق مع النفس فى داخل كل ديني على ما أثيره من أسئلة وملاحظات وتوقفات وليراجع الديني مايقوله ويفعله . * أسئلة أطلقتها علي دينيين عدة فلم أتلقى منهم إجابة .. فهل تعلمها ؟- كم مسلم يعرف ماذا يعنى الإتجاه اليمين واليسار وترديد السلام عليكم فى ختام الصلاة ؟!- كم مسيحي يعرف كل ما يدور فى صلاة القداس باللغة قبطية التى تمثل أكثر من 60% من القداس .- كم مسلم يعرف من هم الضالين والمغضوب عليهم عند ترديده عشرات المرات لسورة الفاتحة .- مع إحترام وتقدير وإحتفاء المسلمين والأقباط بتراثهم وتاريخهم الإسلامي والقبطي , فلنسألهم فى أي عام هجري وقبطي نحن؟!* أسئلة .- هل يعلم المسلم والمسيحي أن قرآنه وإنجيله يقر ويحتفي بحق إسرائيل فى الأرض الموعودة وأنهم شعب الله المختار , فلما الببغائية بإلقاء إسرائيل فى البحر !- هل تعلم مراسيم فريضة الحج وماذا تعني , وهل تعلم أن تلك المراسيم والطقوس هى نفس الممارسات التى كان يفعلها الوثنيين ؟- لماذا تفسد الصلاة إذا إنحرف المسلم عن إتجاه القبلة وإذا إنحرف المسيحي عن الشرق فهل الله مُحدد فى القبلة والشرق ؟- هل تنتابك حالة روحية عندما تردد صلاتك وتقوم بالركوع والسجود عشرات المرات , فأألا يصيبك هذا بالملل والشرود .- هل فكرت يا مسلم وتأملت وتوقفت أمام قول عائشة : أري الله يسارع فى هواك !- ماهو موقفك من رجل خطب إبنتك أو تزوجها ولم يدخل بها لتجده يفرك ويدلك قضيبه بين أفخادها فى صالون بيتك .- هل معاملتك الطيبة لجارك المسيحي نابعة من إسلامك أم إنسانيتك .. هل تعلم فقه الولاء والبراء ؟- إذا كان الهدف من خلق الجن والإنس هو العبادة لاغير , فلماذا احتاج ال ......
#الثقافة
#البغبغائية
#لماذا
#متخلفون

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=712294
سامى لبيب : لماذا نحن متخلفون .. ثقافة الإختزال والإجترار
#الحوار_المتمدن
#سامى_لبيب - لماذا نحن متخلفون (80) .- هناك حالة من الفكر الإختزالي تتسيد مواقفنا وفكرنا وسلوكنا وهي نتاج ثقافة عتيدة تختزل الإنسان والمجتمعات فى مشهد واحد ليتم تثبيته وتوريثه وتداوله دوما .- العقل الإختزالي هو عقل متخلف بالضرورة سواء كان هذا العقل شرقياً أم غربياً , وإن كان فى شرقنا منهجية عتيدة للتفكير والسلوك والمواقف بينما يتضاءل هذا فى الغرب بفعل التحضر والمدنية والحداثة , فالفكر الإختزالي هو اختصار الظاهرة أو المرحلة أو الحقيقة أو الشخص أو السلوك في تفصيل واحد أو حدث واحد ودمغه بها بصورة قطعية ونهائية صارمة وجازمة وحبسه في هذا التصور دون أية فرصة في تعديل المواقف منه . - العقل الاختزالي عقل غير قادر على التوليف أو التركيب أو بناء علاقات فكرية أو إيجاد صلات أو روابط بين الأشياء والحوادث والظواهر والأفراد بشكل موضوعي , فهذا العقل السطحي يأخذ الظاهرة أو الفعل أو الحادثة في وجودها الخاص ويتم الحكم عليها وتعميمها من خلاله . - يقوم العقل الإختزالي على ذهنية الوصم أو الدمغ أو الاختصار بشكل متعسف للأشياء والأفراد نتاج موقف أو حادثة واحدة تاريخية وذلك بالتركيز علي صورة واحدة وتثبيتها مع إهمال تام للتغيير والتطور الذى ينتاب الحدث مع حذف تام لمبدأ الصيرورة والحراك والتطور والتركيز على ثبات صورة واحدة في الذهن لشيء معين أو ظاهرة معينة أو فرد معين ووضعه في خانة محكمة مغلقة بصورة أبدية وغالبا ما تكون هذه الخانة متخيلة لا تستند على أي منطق متين وناضج بل على موقف إنفعالي عاطفي فى الغالب لتلغي أي إمكانية لتغيير الصورة أو تعديلها .- العقل الإختزالي يلغي مبدأ السببية والعلة والميول العميقة والدوافع والعوامل المتشابكة ليركز على صورة وسطحها الظاهري وهي صورة مختزلة محذوفة مختصرة لا ترى الشيء أو الشخص أو الظاهرة بل ترى رغبتها الشخصية وصورتها وميولها هي . - منهجية العقل الإختزالي هو الثبات والحفاظ على الثوابت ومن هنا فهو يلغي الديناميكية والحراك والتطور , ومن هنا نتلمس خطورة فكرة الثوابت التي تتحول لأصنام فكرية عصية على الجدال .- هذا العقل الاختزالي هو سمة المجتمعات المتخلفة فى الغالب التي تعيش في تركيبتها الاجتماعية على الإعادة والاجترار من الماضي والتكرار والطقسية , أي بتعبير أدق المجتمعات التقليدية الراكدة التي تتسم الحوادث فيها والمواقف بثبات ليتذكر الناس على مدى عشرات السنين حوادث فردية تافهة يجتروها ويرددونها على الدوام بينما هذا لا يحدث في مجتمعات الحداثة والنمو والاكتشافات المتلاحقة ولينطبق هذا أيضاً على السلوك السياسي كما سنري لاحقاً . - ذهنية الإختزال هي نتاج منطقي لعقلية التخلف ويُعرفها الدكتور مصطفى حجازي في كتابه "سيكولوجيا الانسان المقهور" على ان الاختزال عملية نفسية علائقية يُختصر فيها الشخص إلى أحد أبعاده أو وجه من وجوده أو إحدى خصائصه فقط. وهكذا لا نعود ندركه إلا باعتباره تلك الصفة أو الخاصية , وفي هذا اعتداء على إنسانيته واعتداء على حريته في أن يكون غير ما نريد .. ويتخذ الاختزال طابعا سلبياً معظم الأحيان كأن لا نرى من الشخص أو المجموع إلا إحدى الخصال السيئة ونوحدها معه ,وهنا تدخل التحيزات والأحكام المسبقة والأفكار المنمطة كثيرا وتؤدي إلى مواقف إدانة وتعصب. - إذن الانتقائية والاختزالية وجهان لعقل متخلف واحد يختصر الآخر في بعد واحد ويلغي كل التنوع والثراء في الشخصية الإنسانية , وهذا اعتقال للآخر وحبس وسجن له في خانة دون منحه الحق في أن يتغير أو يتحرك أو يفكر أو يبدل مواقفه أو يراجع ن ......
#لماذا
#متخلفون
#ثقافة
#الإختزال
#والإجترار

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=726448
محمد أبو قمر : متخلفون أم مختلفون؟
#الحوار_المتمدن
#محمد_أبو_قمر الأخلاق والقيم الانسانية ، الأمانة والصدق والإيثار وعدم التدخل في شئون الآخرين وحقوق المرأة والتعايش وعدم التنمر وانتفاء النفاق وزوال المحسوبية ، كل ده وغيرة مرتبط ارتباط وثيق بالأوضاع الاقتصادية والاجتماعية ومستوي التعليم ونوعيته ودرجة التقدم العلمي والصناعي والتقني والتكنولوجي ، لكن إحنا عندنا إصرار غريب وعجيب إنها مرتبطة بالدبن ، دا مش معناه إن الدين ملوش دور في الحياة ، بالعكس تماما ، الدين له دور عظيم في الحياة لكنه غائب لعدة أسباب :1- الثقافة المحدودة جدا جدا لرجال الدين وانغلاقهم وعدم إدراكهم لأسباب التقدم الحضاري الهائل الذي يتطور كل ثانية في العالم وأكاد أجزم بأنهم لا يقرأون في أي فرع من فروع العلوم الإنسانية أو العلمية ولا يعرفون شيئا عن التاريخ ، وهذا واضح وضوح الشمس من خطبهم ودروسهم وفتاويهم.2- معرفتهم بالتقدم في العالم معرفة سمعية وسطحية يعتريها كثير من التشوه والتشوش ويتضح ذلك من إصرارهم علي أن هذا التقدم هو محض تقدم مادي .3- ترويجهم لوهم أننا لسنا متخلفين وإنما فقط نحن مختلفون ، نحن متقدمون أخلاقيا واجتماعيا بينما تعيش هذه المجتمعات الغربية حياة متخلفة همجية متهتكة وإباحية يعبدون المال وينتشر الإلحاد بينهم.4- لا يتضمن خطابهم أي سؤال عن النهضة ، بل إن بعض رجال الدين وكثير من الدعاة أقنعوا قطاعا كبيرا من الشباب بأننا نحن من نملك كل أسباب التقدم الحضاري وأن مهمتنا نحن إقناع الشعوب الغربية المتقدمة بالعودة إلي جادة الصواب ، ومن هذه النقطة بالتحديد تحولت الخرافة إلي علم وتطورت النظرة إلي التقدم العلمي والحضاري إلي الاحتقار ثم الكراهية ثم إلي الانتقام والإرهاب.5- رجل الدين في مجتمعاتنا ليس فقط هو الرجل الذي يعرف الأحكام الدينية ويحفظ القرآن وإنما هو وصي يهيمن علي حياة المواطن ، ووسيط مقدس يدخلك إلي النار أو إلي الجنة ، وسلطة له نفوذ حاسم في الشئون العامة وفتواه تعلو فوق القانون في حالات كثيرة ، وبهذه الطريقة صار الداعية هو الدين ذاته ، ولأن الدعاة مختلفون مذهبيا وعقائديا فقد تنوع الفهم للدين وأصبح المسلم الوسطي غير المسلم المتشدد غير المتطرف غير الإرهابي غير ذلك المتطلع إلي السلطة باستخدام الدين كوسيلة خادعة.إ6- إصرارهم علي تمرير التعالي والتميز إلي نفوسنا بوصفنا خير أمة نأمر بالمعروف وننهي عن المنكر وقد حصروا لنا المعروف في عدة أشياء لا علاقة لها بقدرة الإنسان علي إنتاج ما يغنيه عن العوز ، واختذلوا المنكر في عدة أشياء ربما لا يستطيع الفرد المسلم الاقتراب منها لفقره وجهله.7- وقوفهم بكل قوة ضد كل محاولة إصلاح واعتبار محاولات التنوير حربا علي الدين وتكفير أصحابها ورفع قضايا الازدراء عليهم بحجة قصر الكلام في المسائل الدينية علي المتخصصين ، وفي هذه النقطة علي وجه الخصوص يمكن ذكر أعداد لا حصر لها من المتخصصين الذين لعبوا أدوارا في تغذية روح الكراهية والارهاب في نفوس الشباب المسلم.لهذه الأسباب غاب الدور الحقيقي للدين كعنصر من عناصر المعرفة التي تشكل القوة الدافعة لتحقيق التقدم الاقتصادي والاجتماعي والعلمي والثقافي ، ذلك التقدم الذي تنشأ فوقه القيم الأخلاقية والإنسانية ومع رقيه ترقي النفس البشرية وتسود قيم التعايش والسلام والمحبة ، وحل محل الدين دور رجال الدين أنفسهم ، وتنوعت أدوارهم تلك بين معتدل ومتطرف وتاجر بالدين وإرهابي وسياسي متطلع إلي السلطة ونصاب وفشار ( يسهم في تسفيه وتحقير العلم بالكلام عن وجود كل الاختراعات والاكتشافات في القرآن ) ودجال ( يستخدم الدين كوسيلة علاجية أو وسيلة للتعامل مع العفاريت ) وغرائ ......
#متخلفون
#مختلفون؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=727478
اسكندر أمبروز : هل كان العرب متخلّفون قبل الإسلام ؟
#الحوار_المتمدن
#اسكندر_أمبروز يعتبر إرتباط أو ربط الدين مع الثقافة والعرق والمجتمع وحتى الهوية الشخصية إحدى أخطر الأساليب المتّبعة من قبل أي منظومة أو أيديولوجيّة دينية وضيعة , فالنازيّة ربطت نفسها بالثقافة الألمانيّة والمجتمع الألماني , واستمدّت ثقافة العزّة والأنفة من ذلك المجتمع وحوّلته الى ثقافة استعلائيّة وفوقيّة عنصرية...وكذلك الأمر بالنسبة للشيوعيّة , التي استمدّت طبائع الشعب الروسي والشعوب المسحوقة بالإستبداد الديني المسيحي وغير المسيحي وحوّلت تلك الطبائع المتمثّلة بالخضوع للحاكم والسلطة والدولة الى دكتاتوريّة دينية ماديّة متطابقة تماماً مع ما سبقها من حكم ديني ميتافيزيقي.وطبعاً دين بهائم الصحراء على رأس هذه القائمة العفنة , حيث ربط نفسه وذاته بطبائع العرب وثقافتهم وهويّتهم , ماسحاً أي تاريخ لهم من قبله , ومحوّلاً إياهم الى رعاع وحمقى وشرذمة حقيرة , وأنه هو من جاء ليصلح حالهم وليضعهم في المقدّمة , والتي لا تعدوا عن كونها ارضاخ الشعوب الأُخرى بحد السيف من منظور الدين البول بعيري , والتي هي بعيدة كلّ البعد عن التحضّر والرقي أصلاً...ولكن هل هذا المنظور المتداول حقيقي فعلاً ؟ وهل العرب كانوا شرذمة بلا وزن ولا قيمة قبل دين بول البعير ؟ كلّا وألف كلّا !ولتوضيح هذا الأمر إليكم بعض الصور التاريخية من الحضارة العربيّة قبل حيونة الإسلام , والتي ستبيّن لنا بأن العرب تقهقروا وتراجعوا بسبب الإسلام وليس العكس.1- إمبراطور روماني عربي ؟من الأمور التي ميّزت الإمبراطورية الرومانيّة وخصوصاً في القرون الأخيرة من وجودها وبعد اتساع رقعة أراضيها هو إمكانيّة وصول أحد الأمراء أو العائلات النبيلة للحكم , حيث لم يكن منصب الإمبراطور وراثيّاً 100% , وأي مواطن روماني كان بإمكانه الوصول الى السلّطة مع بعض المناورات السياسيّة والحكوميّة , وهذا ما يفسّر وجود أباطرة مصريين وقرطاج وغاليين وغيرهم من الجنسيات الأُخرى , وهذا ما يفسّر مشروعيّة فرض زنوبيا لولدها عبداللات كإمبراطور روماني في الشرق , وصكّها للنقود باسمه , حيث أنها كانت آراميّة سريانيّة , ولا علاقة لها لا بالرومان لا من قريب ولا من بعيد , ومع هذا كانت هذه الحركة السياسية مشروعة بشكل كلّي.وفيليب العربي أو ماركوس يوليوس فيليبس أرابوس كان إمبراطوراً عربيّاً وكان مثالاً آخر على هذه البيئة السياسيّة , والذي حكم الإمبراطورية الرومانيّة من 244م إلى 249م , والذي وُلِد في أورانتس (حوران حاليّاً). حيث وبعد وفاة الإمبراطور جورديان الثالث في فبراير 244 , وصل فيليب , الذي كان محافظاً بريتورياً , إلى السلطة. ومن ثم تفاوض بسرعة على السلام مع الإمبراطورية الفارسية الساسانية وعاد إلى روما ليتم تأكيده من قبل مجلس الشيوخ الروماني كإمبراطور , حيث احتفلت مدينة روما في عهده بألفيتها الأولى.وكان حكم فيليب والذي امتد لخمس سنوات مستقراً بشكل غير مألوف في القرن الثالث المضطرب , حيث قام بإعادة بناء مدينته شهبا في حوران حاليّاً , ومدّ الجيش الروماني بالأموال نظراً لخدمتهم ضد الفرس.ولكن ما أن استقرّ الوضع لفيليب حتى تعرض للخيانة والقتل في معركة فيرونا في سبتمبر 249 بعد تمرد عسكري بقيادة من خلفه في الحكم , جايوس ميسيوس كوينتوس ديسيوس.2- الأنباط وما أدراك ما الأنباط.لا يخفى على أي قارئ في التاريخ مدى تأثير وقيمة حضارة العرب الأنباط على المنطقة والحضارة الإنسانيّة ككل أيضاً , فهم كان أوّل من هجّن الجمال في العالم , واستعملها للتنقل في الصحراء , وهذا بالإضافة الى ترويضهم وتهجينهم للخيول ال ......
#العرب
#متخلّفون
#الإسلام

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740970
سعيد الوجاني : لماذا العرب المسلمون ضعاف متخلفون ، ولماذا المسيحيون واليهود أقوياء متقدمون ؟
#الحوار_المتمدن
#سعيد_الوجاني عندما كنت بصدد تحرير هذه الدراسة ، كنت اتعرض لتشويش ، وعرقلة من قبل البوليس السياسي / La police politique / DGSTعرقلة وصلت إطفاء نافدة الحاسوب مرات ومرات / ادين هذا العمل الاجرامي الماس بحرية الكتابة والتعبير .لماذا العرب المسلمون ضعاف متخلفون ، ولماذا المسيحيون واليهود أقوياء متقدمون ؟ لماذا نحن من هزيمة الى هزيمة اكبر منها ، ولماذا هم دائما منتصرون ؟ لماذا هم يدهم دائما العليا ، ولماذا يد العرب المسلمين دائما السفلى ؟هل هناك ازمة حلت بالمفكرين العرب ، وبالوطن العربي ، حتى غدا وضع هؤلاء مشفق عليه ، بعقل عاقر جاف ، يُنظّر ويعالج خارج الموروث الأيديولوجي الماضوي ، الذي يسود العقلية العربية على كافة المستويات ، خاصة نوع العلاقة بين السلطان والرعايا ، في الدولة السلطانية العلوية ..فحتى الأستاذ عابد الجابري عندما حاول تفكيك العقل العربي ، لإيجاد الجواب عن الازمة التي تنخر هذا العالم دون العوالم الأخرى ، فهو لم يخرج عن التنظير ضمن القوالب الفكرية الجامدة ، التي تزيد في المأساة ، وتضخم الوضع المهترئ الناطق بما فيه .. ولعل فشل هؤلاء في الإحاطة بأصل المشكل ، جعلهم يدمجون الأصل التراث ، بالقيم الغربية في جانبها الديمقراطي .. وهو نفس المسار سار عليه الأستاذ عبدالله العروي في كتابه الايدلوجية العربية المعاصرة ، الذي اقتصر فيه على طرح نماذج ومشاريع التنمية الثلاث ، لكنه وكمحمد عابد الجابري ، لم يطرح البديل عن هذه المشاريع الثلاث المجترة التي ادت فقط الى العقم ، واستفحال الازمة التي لا تزال الى اليوم تنخر جسم الوطن العربي عموديا وافقيا .. فعندما يتجاوز المفكر العروبي الإسلامي ، الواقع الحي والمعاش للوطن العربي ، وبالأخص للدولة السلطانية التي ترتهن للتقاليد المرعية ، وللخرافة ، والممارسات القروسطوية ، والسلطوية باسم الخصوصية المعطوبة ، التي تكرس حقيقة مجتمع الرعايا المرتبطين بالراعي الكبير السلطان ... ويحاولون إيجاد المخرج في التوليفة بين التراث الماضوي ، وبين القيم الغربية .. فانهم يجهلون انهم بمعالجتهم هذه ، وبتفكيرهم الحبيس للنظريات الساقطة ، على مجتمع يعاني عند التعامل معها .. فان التركيز على الحل الديمقراطي كما هو جاري به العمل في الغرب المسيحي اليهودي ، هو انتحار عن طيب خاطر ، وبتنظيرات فوقية ، لأصل ومستقبل نوع الدولة التي تنتهي بالدولة الفاشية الإسلامية .. فاعتماد الديمقراطية بحلتها الغربية ، لا يعطي نفس النتائج في دولة بيئتها ترتبط بالإمامة ، وبالرعية ، وبالأميرية .. والرعايا الخاضعين طوعا لهذا النوع من الحكم ، سيعطون صوتهم لما هو اقبح من الدول السلطانية العدو الرئيسي للديمقراطية ..وسيسقط الجميع وباسم الديمقراطية المفتري عليها ، في نظام اشد عداوة للديمقراطية ، من عداوة الدولة السلطانية المرتهنة للدين ، وللتقاليد البالية ولإنزال السوط ، والجبر ، والقمع على الأقلية الرافضة لنظام الدولة الرعوية .. فسبب الازمة إضافة الى نوع المجتمع الرعوي ، تعود في جزء مهم منها ، لما يسمى بالنخبة المثقفة ، التي انسلخت عن جلد السلطنة المفروض عليها ، ولتعطي بديلا عقيما لن يكون غير دولة استبدادية ، وطاغية ، ودكتاتورية ، باسم الحق الإلهي الذي تركز عليه الدولة السلطانية في البطش ، بمن يهددها بالإصلاح ، ولا نقول يهددها بالتغيير ، لأنها دولة ترفض الإصلاح خارج التقاليد المرعية ، والطقوس الشعبوية المسيطرة في مجتمع الرعايا ...وبالرجوع الى المرحلة السابقة التي كان فيها للقلم دور، وللمثقف الحامل للهمّ دور .. سنجد انه منذ بداية القرن الماضي ، وحتى الآ ......
#لماذا
#العرب
#المسلمون
#ضعاف
#متخلفون
#ولماذا
#المسيحيون
#واليهود
#أقوياء
#متقدمون

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749821
سعيد الوجاني : لماذا العرب المسلمون ضعاف متخلفون ، ولماذا المسيحيون واليهود اقوياء متقدمون ؟ لماذا نحن من هزيمة الى هزيمة اكبر منها ، ولماذا هم دائما منتصرون ؟
#الحوار_المتمدن
#سعيد_الوجاني عندما كنت بصدد تحرير هذه الدراسة ، كنت اتعرض لتشويش ، وعرقلة من قبل البوليس السياسي / La police politique / DGSTعرقلة وصلت إطفاء نافدة الحاسوب مرات ومرات / ادين هذا العمل الاجرامي الماس بحرية الكتابة والتعبير .لماذا العرب المسلمون ضعاف متخلفون ، ولماذا المسيحيون واليهود أقوياء متقدمون ؟ لماذا نحن من هزيمة الى هزيمة اكبر منها ، ولماذا هم دائما منتصرون ؟ لماذا هم يدهم دائما العليا ، ولماذا يد العرب المسلمين دائما السفلى ؟هل هناك ازمة حلت بالمفكرين العرب ، وبالوطن العربي ، حتى غدا وضع هؤلاء مشفق عليه ، بعقل عاقر جاف ، يُنظّر ويعالج خارج الموروث الأيديولوجي الماضوي ، الذي يسود العقلية العربية على كافة المستويات ، خاصة نوع العلاقة بين السلطان والرعايا ، في الدولة السلطانية العلوية ..فحتى الأستاذ عابد الجابري عندما حاول تفكيك العقل العربي ، لإيجاد الجواب عن الازمة التي تنخر هذا العالم دون العوالم الأخرى ، فهو لم يخرج عن التنظير ضمن القوالب الفكرية الجامدة ، التي تزيد في المأساة ، وتضخم الوضع المهترئ الناطق بما فيه .. ولعل فشل هؤلاء في الإحاطة بأصل المشكل ، جعلهم يدمجون الأصل التراث ، بالقيم الغربية في جانبها الديمقراطي .. وهو نفس المسار سار عليه الأستاذ عبدالله العروي في كتابه الايدلوجية العربية المعاصرة ، الذي اقتصر فيه على طرح نماذج ومشاريع التنمية الثلاث ، لكنه وكمحمد عابد الجابري ، لم يطرح البديل عن هذه المشاريع الثلاث المجترة التي ادت فقط الى العقم ، واستفحال الازمة التي لا تزال الى اليوم تنخر جسم الوطن العربي عموديا وافقيا .. فعندما يتجاوز المفكر العروبي الإسلامي ، الواقع الحي والمعاش للوطن العربي ، وبالأخص للدولة السلطانية التي ترتهن للتقاليد المرعية ، وللخرافة ، والممارسات القروسطوية ، والسلطوية باسم الخصوصية المعطوبة ، التي تكرس حقيقة مجتمع الرعايا المرتبطين بالراعي الكبير السلطان ... ويحاولون إيجاد المخرج في التوليفة بين التراث الماضوي ، وبين القيم الغربية .. فانهم يجهلون انهم بمعالجتهم هذه ، وبتفكيرهم الحبيس للنظريات الساقطة ، على مجتمع يعاني عند التعامل معها .. فان التركيز على الحل الديمقراطي كما هو جاري به العمل في الغرب المسيحي اليهودي ، هو انتحار عن طيب خاطر ، وبتنظيرات فوقية ، لأصل ومستقبل نوع الدولة التي تنتهي بالدولة الفاشية الإسلامية .. فاعتماد الديمقراطية بحلتها الغربية ، لا يعطي نفس النتائج في دولة بيئتها ترتبط بالإمامة ، وبالرعية ، وبالأميرية .. والرعايا الخاضعين طوعا لهذا النوع من الحكم ، سيعطون صوتهم لما هو اقبح من الدول السلطانية العدو الرئيسي للديمقراطية ..وسيسقط الجميع وباسم الديمقراطية المفتري عليها ، في نظام اشد عداوة للديمقراطية ، من عداوة الدولة السلطانية المرتهنة للدين ، وللتقاليد البالية ولإنزال السوط ، والجبر ، والقمع على الأقلية الرافضة لنظام الدولة الرعوية .. فسبب الازمة إضافة الى نوع المجتمع الرعوي ، تعود في جزء مهم منها ، لما يسمى بالنخبة المثقفة ، التي انسلخت عن جلد السلطنة المفروض عليها ، ولتعطي بديلا عقيما لن يكون غير دولة استبدادية ، وطاغية ، ودكتاتورية ، باسم الحق الإلهي الذي تركز عليه الدولة السلطانية في البطش ، بمن يهددها بالإصلاح ، ولا نقول يهددها بالتغيير ، لأنها دولة ترفض الإصلاح خارج التقاليد المرعية ، والطقوس الشعبوية المسيطرة في مجتمع الرعايا ...وبالرجوع الى المرحلة السابقة التي كان فيها للقلم دور، وللمثقف الحامل للهمّ دور .. سنجد انه منذ بداية القرن الماضي ، وحتى الآ ......
#لماذا
#العرب
#المسلمون
#ضعاف
#متخلفون
#ولماذا
#المسيحيون
#واليهود
#اقوياء
#متقدمون

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749826
عباس علي العلي : هل نحن متخلفون حقا؟.
#الحوار_المتمدن
#عباس_علي_العلي الواقعية في التفكير ليس جلدا للذات ولا تعد ممارسة سلوكية خاطئة بقدر ما تقدم للإنسان فرصة أن يرى نفسه بنفسه دون وسيط، بمعنى أن من العقلانية المنطقية أن لا يهرب الإنسان من واقعه لأنه سيء، بل عليه أن يفهم أولا لماذا هو سيء؟ وما هي الأسباب التي أدت إلى هذا السوء؟ وقبل ذلك عليه أن يتخذ معيارا منطقيا للقياس عليه وإلا فكل محاولته تبقى ظن وتقدير عبثي لا يستند إلى حقائق، فالواقعية إذا أن نواجه واقعنا لأننا لا نستطيع أن نهرب منه كما لا نستطيع أن نتبرأ منه، هذه معادلة علينا فهمها وتحملها مهما كانت النتائج إذا كان هدفنا الأساس تجاوزها نحو نقطة أكثر عمقا للأمام.سواء قبلنا أم رفضنا وسواء عرفنا أم لم نعرف أن واقعنا الحالي ليس مشرفا في نظر الكثير من الواقعيين منا، وليس بالضرورة نكران تخلفنا نحن كأشخاص أو عقل جمعي يجعل الواقع أجمل، الحقيقية يمكن وصف واقعنا المأزوم اليوم بأنه خطايا وآثام أجيال متراكمة وتجارب مرت دون أن نعتمد الدرس والنقد والملاحظة والأستيعاب التاريخي له، لذا ترسبت في الواقع سلسلة من الفشل والإخفاق والأنتكاسات والإنكسرات النفسية والاجتماعية لتعطي شكلا ما لوجود مشوش غير قادر على التشكل أو أتخاذ سمة ممكن لها أن تتطور أو تتميز بشيء ما. فواقعنا اليوم أيضا هو أضافة لما ترسب وتجذر تاريخيا ليشكل حاضنة لفشل قادم ومتوقع، فلا نلوم الأجيال القادمة ونطلب منها المعجزة لتغير ما عجزنا نحن من تغيره تحت أعذار ومسببات وعلل شتى، ولا يمكنهم فعل ذلك حتى نتحرك نحن أولا لنحمل جزء مهم من المسئولية الوجودية والأخلاقية قبل أن ندين الأخرين الذين يصفوننا بالمتخلفين... نعم نحن متخلفين وليس عيبا أن نقول ذلك لأننا فعلا كذلك وسنبقى كذلك، ومنا من يدافع عن هذا التخلف بحجة أحترام ماضينا وإرثنا.. فالبعض يفتخر بتخلفه لأنه يعد ذلك ميزه لا يمكن لأحد غيرنا من الأغبياء الحصول عليها، وهذا بحد ذاته إنجازا متميزا خاصة مع طوابير النائمين على وجوههم دون أن يحاولوا ولو لمرة واحدة أن يشاهدوا المنظر بحقيقته، منظر بشع يمثل مجتمع منكفئ على نزواته تاركا الطريق لغيره ليمر ولو على ظهره لأن الوضع مريح نسبيا له، ولأن الجميع يسارع نحو المستقبل بجدية وبتسارع مع حسابات متقنة لكل خطوة ومعرفة متى وأين ستكون الخطوة الأخرى كيلا يقع في الخطأ ويدفع ثمن مضاعف، هذا الأمر ليس في حسباننا ولا في مقدورنا طالما أن الله والتاريخ والوعد المسبق لنا في الجنة موجود ونحن نتخذ من حسن التمبل أبو رطبه قدوه لنا.إن حقيقة هذا الواقع لا تختلف بالمرة عن حقيقتنا، فنحن الواقع والواقع نحن في أتحاد طبيعي بين الشيء ووجوده، لذا أنا لا أخجل من أن أقول نحن مجتمع متخلف ومتخلفون بكل شيء، ولكن من العيب والمخجل جدا أن أنكر الواقع، أو أجلس أنتظر غودو يأتيني محملا بالمعجزة الكبرى التي بنيتها في مخيلة عمرها ألف وأربعمائة عام من الوهم، العودة المفاجئة التي سترقعني حتما بلا جهد ولا علم ولا معرفة ولا تجربة لأكون أفضل من في الوجود، حتى أفضل من أهل العلم والمعرفة والتجربة والمنجز الحضاري، لا لشيء سوى أني مؤمن بحديث قال أبي عن أبيه عن أبي هريره. ......
#متخلفون
#حقا؟.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756491