الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
فيصل عوض حسن : متى ننتشل السُّودان من اختطاف المُجنَّسين ؟
#الحوار_المتمدن
#فيصل_عوض_حسن بلطفٍ ورحمةٍ إلهيَّة بالسُّودان وأهله، انتشر مقطع فيديو يُثبت الأخطار الاستراتِيجيَّة/السيادِيَّة التي ظللنا نُنَبِّه إليها ونُحذِّر منها، على نحو مقالتي (السُّودانُ ومَهَازِل الإريتريين المُجنَّسين) بتاريخ 11 يوليو 2021 وغيرها. الفيديو يُظْهِر والي (حمدوك/القحتيين) على القضارف، وهو يُقدِّم فقرات احتفال تنصيب عمدة ما يُسمَّى (قبيلة الاساورتا)، وتقديم ما وصفوه بـ(البيعة) للعصابة الإسْلَامَوِيَّة. ورغم (كثافة) انتشار المقطع لكن (جوهر/مضامين) ردود الأفعال قاصِرة وصادمة، لأنَّها انحصرت في انتماء ذلك الكائن للمُتأسلمين، وهي حقيقة ومن الثوابت المفروغٌ منها لكنَّها جُزئِيَّة ضيقة ومُحدَّدة، مُقارنةً بالخطر الأعظم الذي يغفل عنه مُعظم السُّودانيين، وينساقون خلف (إلهاءات) حُكَّامنا العُملاء وقحتييهم.حرصاً على الموضوعيَّة، سنستعرض تسلسل الأحداث زمنياً ثم شرحها وتحليلها. وفي هذا الخصوص، وبمُجرَّد انتشار الفيديو، سَارَعَ ما يُسمَّى المجلس المركزي للحريَّة والتغيير بالقضارف، لسحب الثقة من ذلك الوالي، ووصفوا ظهوره في مقطع الفيديو بـ(الخديعة)، ونفوا علمهم بـ(مبايعته) للمُتأسلمين، وأقرُّوا بـ(تقصيرهم) في التحرِّي حول شخصيَّته، ووعدوا بخطواتٍ تصعيديَّةٍ مُستقبليَّة! في ما صَرَّح الوالي لصحيفة السُّوداني في 13 أغسطس 2021، بأنَّه تحدَّث بأمر (عُمدة) قبيلته، وليس بصفته عضواً في العصابة الإسْلَامَوِيَّة، حيث طَلَبَ (العُمدة) منه الترحيب بالحضور في منشط (اجتماعي)، واتَّهمَ ما وصفهم بـ(الفلول) بنشر الفيديو لـ(إقالته)، عقب قيامه بمُلاحقاتهم (حسب زعمه)! مُبدياً أسفه على البيانات الصادرة من الكيانات الثوريَّة بالقضارف، بما فيها بيان قحت الذي سحب الثقة منه، وقال إنّ مركزيَّة الحريَّة والتغيير لم تلتق به وعقدت اجتماعاً وأصدرت قرارها.تبرير القحتيين بأنَّهم (قَصَّروا) في (التحرِّي) عن ذلك الكائن يُدينهم أكثر، ويعكس (استهتارهم) بمصير البلاد والعِباد، ويُؤكِّد رعاية القحتيين للانتهازيين والخَوَنة والعُملاء، وتواطئهم مع الكيزان وسادتهم بالخارج. وهنا نتساءل: كم من أمثال هذا الوالي تغلغلوا في مفاصل الدولة عبر القحتيين، وخَرَّبوا ودَمَّروا ومارسوا العمالة خصماً على السُّودان وأهله؟ وهل تذكَّر القحتيُّون الأرواح والدماء والأعراض السُّودانِيَّة الطاهرة التي شكَّلت هذا الحراك الذي قفزوا فوقه وتلاعبوا به و(حَوَّروا) أهدافه السَّامية والنبيلة، تبعاً لمصالحهم وشهواتهم المالِيَّة والسُلطَوِيَّة؟ والأهم من ذلك هل سيتركون هذا الكائن هو ومن رَشَّحه لهذا المنصب الحَسَّاس بلا حسابٍ أو عقاب؟! وهل تمَّ تقييم ومُراجعة جميع مُمارساته خلال توليه لهذا المنصب، وتكلفة وانعكاسات تلك المُمارسات على سيادة وسلامة السُّودان عموماً والولاية خصوصاً؟! أمَّا (والي الغَفْلَة)، فقد فَضَحَ ذاته بـ(تَناقُضاته) الصَّارخة، حينما وصف المُناسبة بـ(الاجتماعِيَّة) وهو وأهله (يُبايعون) العصابة الإسْلَامَوِيَّة، ولا داعي للاسترسال في بَقِيَّة أكاذيبه المفضوحة.المُصيبة الأعظم في هذا الحدث، أنَّ السُّودان بكامله لا توجد به مجرَّد محطَّة بصات باسم (الأساورتا)، دعك قبيلة أو منطقة بهذا الاسم، حتَّى يُبايِعون و(يُبَايَعُون)، و(يُؤتَمَرُ) بأمرهم ويُمنحون الألقاب والمناصب (الرسميَّة/الشعبِيَّة). ولمن لم يسمع من قبل بقبيلة الاساورتا، فهي من القبائل (الإريتريَّة)، وليسوا جُزءاً من البجا ببطونهم وأعراقهم المُختلفة، ولا علاقة لهم بالسُّودان من أساسه. وفي إريتريا نفسها، فإنَّ (الاساورتا) هذه تندرج ضمن قومِيَّة تُسمَّى (السا ......
#ننتشل
#السُّودان
#اختطاف
#المُجنَّسين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=728244
فيصل عوض حسن : أزمةُ شرق السُّودانِ والحقائقُ المُغَيَّبة ..
#الحوار_المتمدن
#فيصل_عوض_حسن بتاريخ 10 فبراير 2020، كتبت مقالتي الموسومة (مَتَى يَنْتَبْهْ اَلْسُّوْدَانِيُّون لِعَمَالَةِ حَمدوك)، تعليقاً على طَلَبَ حمدوك من الأُمم المُتَّحدة (الوِصاية) على السُّودان، وتسليم مجلس الأمن إدارة وتنظيم جميع شئوننا (الدَّاخِليَّة والخارجِيَّة)، وجَعْلِه رقيباً وحسيباً ومُنتشراً بطول البلد وعرضها، وتمكينه من كل شيئ دون حدودٍ أو استثناء.حالة السُّودان حينها كانت شبه مُستقرَّة، والنزاع كان محصوراً في مناطق مُحدَّدة، وبالإمكان حسمه ومُعالجته بطرقٍ وأساليبٍ أُخرى، دون الحاجة لطلب (الوصاية) على (كامل) السُّودان، خاصة وأنَّ بعض مناطق النزاع كان (ولا يزال) تحت وصاية البعثات الأُمَمِيَّة، التي فشلت في حماية المدنيين، إنْ لم أقل زادت أوضاعهم تعقيداً. لذلك قلت وقتها بأنَّ حمدوك وقحتيُّوه (عُملاءٌ) للخارج و(أزلامٌ) للكيزان، وأنَّهم سيعملون بتنسيقٍ مع العَسْكَر على (إشعال) الصراع في (بقيَّة) مناطق السُّودان، حتَّى (يُشرعنوا) لطلب الوصاية، مع إطلاق أبواقهم الإعلامية، لتضليلنا وإلهائنا بـ(هيافاتهم) المُتلاحقة، ريثما يُكملوا (العَمَالة) ونجد أنفسنا مُجبرين على القبول بـ(تمزيق/تفتيت) السُّودان، ذلك المُخطَّط الشيطاني الذي بدأه الكيزان، ويستكمله حُكَّامنا الحاليين (عَسْكَر/مدنيين)، ولعلَّنا نحيا ذلك الواقع الذي (أوقعوا) غالبيتنا في فخاخه، ومن ضمنه أزمة الشرق وغيرها من الأزمات، التي (صنعها) حُكَّامنا تبعاً لأحداثٍ/إجراءات مُخطَّطة ومدروسة بعناية.شَكَّلت اتفاقيات جوبا الآليَّة أو المُنطلق الرئيسي، لاستكمال مُخطَّط (التفكيك)، وهي اتفاقاتٌ رفضها جميع أهل السُّودان (الأصيلون/أصحاب الوَجْعَة)، وعلى رأسهم أهلنا البجا (الأصيلون)، الذين أكَّدوا مراراً عدم مُشاركتهم في تلك الاتفاقيات، وأنَّهم لم يُفَوِّضوا أحداً لتمثيلهم فيها، وأعلنوا بوضوح أنَّ من يتحدَّثون باسم الشرق في جوبا، لا ينتمون للسُّودان من أساسه وليس فقط الشرق، وهي الحقيقة التي أقرَّ بها بعض أُولئك (المُجنَّسين) صوت وصورة. وبعيداً عن أزمة الشرق، دعا الكثيرون حمدوك لحسم فوضى المُجنَّسين، الذين جَلَبَهم الكيزان بمجموعاتٍ كبيرةٍ ومنحوهم الجنسيات والمزايا المالِيَّة والسُلْطَوِيَّة، وطالبوه بمُراجعة جميع الهويات/الأوراق الثبوتِيَّة المُستخرجة منذ 1989 على الأقل، والإبقاء فقط على (الهويات) المُسْتوفية للقوانين التي كان معمولاً بها قبل المُتأسلمين، وذلك لحماية السيادة الوطنِيَّة، وضمان التَحَوُّل الديمُقراطي وبناء دولة القانون، وتسهيل (عودة النَّازحين) وضحايا الحرب لمناطقهم الأصيلة، حيث تمَّ استيعاب أُولئك (المُجنَّسين) في المليشيات الإجرامِيَّة لا سيما الجنجويد، وتوطينهم في غالبِيَّة أراضينا خاصَّةً بدارفور والشرق. ولكن حمدوك وقحتيُّوه (عَزَّزوا) سطوة (المُجنَّسين)، وجعلوهم أطرافاً رئيسيَّة في مُفاوضات/اتفاقيات جوبا الكارِثِيَّة، ليستعينوا بهم في تفكيك ما تبقَّى من السُّودان، على نحو ما يجري الآن بالظبط، وهذه من أكبر (الخِيانات) الحمدوكيَّة في حق السُّودان وأهله، وما كان ينبغي لها أن تكون، لو كان حمدوك يتمتَّع بذَرَّة من الوطنِيَّة. وتركيزي على حمدوك لأنَّه (خان) ثقة الشعب، ويعمل بخبثٍ استثنائي، ودون أي سُقُوف أخلاقِيَّة أو إنسانِيَّة، مما يُحتِّم توثيق تلك (الخيانة) للتاريخ بشفافِيَّةٍ ووضوح، والتذكير المُتواصل بها دون تخفيفٍ أو تجميل!أطلقَ حمدوك وقحتيُّوه مجموعة من (المقاطيع) وآكلي الفتات لتضليل الرأي العام (الدَّاخلي/الخارجي)، بشأن ما يجري في الشرق، ومن أبرز تلك التضليلات مُحاولاتهم المفضوحة لوصف ما ......
#أزمةُ
#السُّودانِ
#والحقائقُ
#المُغَيَّبة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=731962
فيصل عوض حسن : حمدوك والعَسْكَر: تناقُضات صَارِخة وحقائق مُغيَّبة..
#الحوار_المتمدن
#فيصل_عوض_حسن عَاجَلَنا حمدوك والعَسْكَر، صبيحة يوم الانقلاب المزعوم، ببيانين مُتناقضين، حيث أشار حمدوك بأصابع الاتهام إلى من وصفهم بالفلول مع إقحام حراك الشرق المطلبي (دون مبررات موضوعِيَّة)، بينما تحاشى البرهان اتهام أي جهة، وأعلن عن عدم التوصُّل حتى حينه إلى معرفة هُوِيَّة الانقلابيين. واللافت، أنَّ حمدوك (المدني) تَقَمَّص دور العَسْكَر حينما كشف اللثام، على حد زعمه، عن الجهات المُتورطة في الانقلاب، بينما تَحفَّظ (العسكري) عن تحديد الجهة الانقلابيَّة، بذات البرود المُلازم لـ(حمدوك)! الموضوعِيَّة تفرض على العُقلاء التساؤُل عن (مَرامي) تَعَجُّل حمدوك بتحديد الانقلابيين عموماً، و(إقحام) حراك أهلنا البجا في هذا الأمر؟؟ ومتى وكيف (تَكَشَّفت) لحمدوك (المدني) خيوط المُؤامرة وتفاصيلها المُعقَّدة، عقب بضع سويعات من إحباط الانقلاب المزعوم، بينما عَجَزَ العَسْكَر المعنيين بالأمر عن ذلك؟ المُتتبع لتطوُّرات الحراك الشرقي، يتأكَّد وبما لايدع مجال للشك، أن حمدوك وقحتيُّوه يرفضون أي صوت يمس مسار الشرق، الذي صنعته اتفاقيات جوبا المشئومة، وتَعَمَّدوا (تجاهل) مطالب أهلنا البجا، الذين (كاشفوا) حُكَّام السُّودان (العَسْكَر /المدنيين)، بأسباب رفضهم لتلك الاتفاقيَّات الملغومة حتَّى قبل توقيعها بشكلٍ رسمي! وتواصلت مُحاولات البجا في شرح وتوضيح مطالبهم العادلة/المشروعة، وتبريراتهم المنطقِيَّة لرفض مسار الشرق، الذي يُسيطر عليه المُجنَّسين (الإريتريين)، مع التغييب الشامل والمُتعمَّد لأهل الشرق (الأصيلين). وبعبارةٍ أوضح، تمَّ (اختطاف) المسار بكامله، عبر أشخاص لا علاقة لهم بالسُّودان من أساسه، دعك الشرق، وتغييب (أصحاب الوَجْعَة) والتغطية على هذه (الخيانة)، ببعض (الفتات) السُلطوي. والأدهى من ذلك، أنَّ بعض قادة مسار (المُجنَّسين) تدور حولهم الشبهات، وبعضهم يُواجه بلاغات بتُهَم خطيرة وما تزال ملفَّاتها أمام القضاء، وجميعهم عملوا مع حكومة الانقاذ، فمنهم من كان قيادياً طلابياً، أو كادراً أمنياً، أو مسؤولاً بصندوق إعمار الشرق، أو عضواً مجالس الكيزان التشريعيَّة، وهذه المعلومات معروفة سواء للعَسْكَر أو حمدوك وقحتيُّوه، مما يُثير الاستفهامات حول أهدافهم من هذه (الخيانة) التاريخيَّة غير المسبوقة، المُسمَّاة مسار الشرق، وتبعاتها السيادِيَّة/الاستراتيجيَّة التي سيتحمَّلها السُّودانِيُّون (الأصيلون) وحدهم!ولعلَّ ما ذكرنا بعضه أعلاه، يُثبت (كَوْزَنة) الجميع دون استثناء، سواء كانوا عَسْكَر أو مدنيين أو تُجَّار الحرب. إنَّهم (مُتكوزنين) أكثر من الكيزان، لأنَّ (الكَوْزَنة) التي يُسارعُ القحتيُّون وآكلي فتاتهم بإطلاقها على كل من يفضحهم أو يُناهضهم، هي فريةٌ مفضوحة، الغرض منها ابتزاز عاطفة الشعب الكارهة لكل ما له علاقة بالكيزان، وجميع أفعال ومُمارسات حُكَّام السُّودان الحاليين، تتطابق تماماً مع منهجيَّة الكيزان، إنْ لم تفُقها في السوء. وعقب كل هذه (الخيانات) المُخزية، يصف حمدوك وقحتيُّوه أهلنا البجا (الأصيلون) بالكَوْزَنة والفلول، لأنَّهم ثاروا لكرامتهم وتصدُّوا لحماية (سيادة/كرامة) السُّودان وأهله، وللأسف وقع الكثيرون في (فخاخهم) بسبب سيطرتهم على مُؤسَّسات الإعلام وآكلي فتاتها. وهنا أدعو الجميع للتأمُّل، ثمَّ التساؤُل عن: لماذا يتم (تخصيص) مسار لأخطر وأهم منطقة بالسُّودان (للمُجنَّسين الإريتريين)؟! لماذا يتغافل الجميع عن (إقرار) أركو مناوي ببيع مسار الشرق لأحد أصحابه؟ بأي حق يفعل ذلك، وهل السُّودان أصبح (عُرضة) للبيع والشراء؟! لماذا نتعامل بمعايير (مُزدوجة) وتساهل مُفرط مع هذا الخطر السيادي ......
#حمدوك
#والعَسْكَر:
#تناقُضات
َارِخة
#وحقائق
ُغيَّبة..

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=732295
فيصل عوض حسن : أَزمةُ الشرقِ: نِفاقٌ مفضوح وازدواجيةُ معايير..
#الحوار_المتمدن
#فيصل_عوض_حسن استناداً لأدبيات اللُّغةِ ومعاجمها، فإنَّ عبارة ازدواجية المعايير سياسيَّة بحتة، تمَّت صياغتها لأوَّل مَرَّة عام 1912، ويُقال أحياناً "المعايير المزدوجة" أو "الكيل بمكيالين"، وهي تعني (عدم الحِياد) في تطبيق المعايير على الجميع، أو (التَحَيُّز الذَّاتي) على أساس الاعتبارات السياسِيَّة أو الفكريَّة/العقائدِيَّة أو العِرقِيَّة الإثنِيَّة أو الاجتماعِيَّة/الطَبَقِيَّة، ورُبَّما استناداً على الجِنس/النَّوع أو الأمزجة الشخصِيَّة/الأهواء أو، سبب من أسباب التمييز. وأمَّا "النِّفاقُ"، فهو يعني إظهار خلاف الباطن، ويُطلق لفظ المُنافق على من يَتَّخذ لنفسه (وجهين)، يُظهر أحدهما حسب الموقف. وقيل بأنَّ الأصل اللُّغَوي للنِّفاق يعود إلى النفق، وهو السِرْب في الأرض، لأنَّ المُنافق "يُخفي" حقيقته كفره، فيتم تشبيهه بالذي يدخل النَّفَق ليتَخَفَّى فيه.قادني لهذه المُقدِّمة مُمارسات وتصريحات حُكَّام السُّودان الحاليين، سواء عَسْكَر أو مدنيين، بشأن مسار الشرق الكارثي وتداعياته. فمنذ بَدْء الحِراك التصعيدي الأخير بشرق السُّودان، نتيجة لتسويف ومُماطلة الحكومة المركزِيَّة، في الاستجابة لمطالب أهلنا البجا "سُكَّان الشرق الأصيلون"، أطلق القحتيون لآلتهم الاعلامية المأجورة ولعرابيهم شارة البَدْء في (شيطنة) الحراك البجاوي. وتبارى إعلاميي قحت وآكلي فتاتهم في (التخوين/التحريض)، ووصف القائمين عليه بالفلول والكيزان، وأسوأ درجات (الشيطنة)، أتت من حمدوك "شخصياً"، حينما نَدَّدَ بالمُحاولة الإنقلابِيَّة المزعومة، و(أقْحَمَ) الحِرَاك البجاوي دون مُبَرِّر أو سند موضوعي، وهو تَصَرُّف يُثبت عدم حياديته، ويقدَح في مصداقيته ومِهَنِيَّته وسوء نِيَّته!سار إعلام قحت على خطى إعلام الكيزان، ونكص عن شعارات الثورة "حرية، سلام وعدالة"، حين أتاح (التلفزيون القومي) الفرصة لأبواق قحت وآكلي فتاتها، من أصحاب/صاحبات الحناجر (المُنتَفِخة)، وسمح لهم ببث المعلومات المُضَلِّلة والمسمومة، حول مطالب أهلنا البجا وتخوينهم، إمعاناً في فصل بقيَّة السُّودانيين الشعب وجدانياً عن أهلهم البجا (سُكَّان الشرق الأصيلين). ولم يسمح التلفزيون لأهلنا البجا بالتعبير عن قضاياهم، وإنَّما حَصَر ضيوف البرامج على (المُناوئين) للحَراك البجاوي/السُّوداني، والمُساندين لمسار (الإريتريين المُجنَّسين) المُسمَّى مجازاً بـ(مسار الشرق)، في أشبه بالمحاكم المنصوبة دون السماح للمُدَّعى عليه بالدفاع عن نفسه، أو الاستعانة بمحامي!أمَّا (عَرَّابي) قحت، كعمر القراي النور حمد وغيرهما، فقد نَصَّبوا من أنفسهم كـ(قُضاةً)، عبر جميع المَنَصَّات الإعلامِيَّة المُتاحة من إذاعة وصحافة وخلافه، حيث وَصَفَ النور حمد مُغلقي الطُرُق بـ(قُطَّاعِ الطُرُق)، مُتناسياً أنَّ "إغلاق الطُرُق" كان الوسيلة التي فتحت له ولجماعته (المُغْلَقات)! وأمَّا القراي، فكان سُقُوطه مُدوِّياً، إذ دعا في مقالته "المكون العسكري.. ماذا يريد؟" لحسم الحراك الشرقي، بغض النظر عن مُوافقة المُكوِّن العسكري من عدمه، وهي دعوة صريحة لاستخدام (العنف) ضد أهلنا البجا (سُكَّان الشرق الأصيلين)، بما يتنافى مع المبادئ التي ظَلَّ يُنادي بها القرَّاي وصحبه، سواء الدعوة لاستخدام العُنف أو الكيل بمكيالين، لكونه تجاهل أنَّ مسار الشرق تمَّ تخصيصه (لإريتريين)، وباعتراف القائمين عليه بالصوت والصورة، بخلاف الإقرار الصريح لأركو مناوي عن بيع هذا المسار لـ(صحبه) حسب تعبيره! وإمعاناً في (النُكُوص) عن شعارات الثورة والحُرِّيَّات التي كانوا يتشدَّقون بها، أوقف ما يسمَّى المجلس الأعلى للصحافة والمطبوع ......
َزمةُ
#الشرقِ:
ِفاقٌ
#مفضوح
#وازدواجيةُ
#معايير..

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=732544
فيصل عوض حسن : مَحَاْذِيْر وَمُتَطَلَّبَات لِإِنْجَاحِ اَلْثَورة السُّودَانِيَّة ..
#الحوار_المتمدن
#فيصل_عوض_حسن باجتهادٍ شعْبيِ (خالص)، وبعيداً عن الكيانات (الانتهازِيَّة) المدنيَّة والمُسلَّحة، خرج عشرات الآلاف من السُّودانيّين إلى الشوارع، في احتجاجاتٍ شعبِيَّةٍ عارمة، بفئاتٍ عُمريَّةٍ مُتفاوتة، ومِهَنٍ وقطاعاتٍ مُتنوِّعة، يقودون أنفسهم ويحمون بعضهم بعضاً، وكان أضخمها الخروج الشعبي الأنيق في 30 أكتوبر 2021، مُطالبين بالحُكم المدني الكامل ومُحاكمة كل من أجرم في حق السُّودان وأهله!بقصدٍ أو بدونه، اختلفت تفسيرات/مُبرِّرات هذه الاحتجاجات الشعبِيَّة، سواء على الصعيد الدَّاخلي أو الخارجي، فالبعض يُروِّجون لأنَّ الاحتجاجات بسبب (انقلاب) البُرهان على حمدوك والقحتيين، والبعض الآخر يصفون هذه الاحتجاجات بـ(الثورة التصحيحيَّة) التي يزعمها البرهان وعَسْكَره، ومن خلفهم كيانات جوبا الانتهازِيَّة. لكن الواقع المسنود بالمنطق، يتقاطع مع الاتجاهين أعلاه لأسبابٍ عديدة، لعلَّ أهمَّها غياب الموضوعِيَّة في وصف ما جرى بمُفردة (انقلاب)، لأنَّ العسكَر والمدنيين شُركاء في كل ما حدث ويحدث في السُّودان، وتَبَاريا في (خَرَق) ما يُسمَّى وثيقة دستوريَّة بنسخها المُتعدِّدة، التي لا نعرف النسخة المُعتمدة منها حتَّى الآن! وعلى سبيل وليس الحصر، اشترك العَسْكَر والمدنيُّون في اختيار مسئولين (غير مُستقلِّين) وعديمي الكفاءة، و(عَطَّلوا) العدالة والقانون، و(ضَلَّلوا) الشعب السُّوداني، و(تخاذلوا) في حسم واقتلاع ومُحاسبة ومُحاكمة المُتأسلمين، رغم ضجيجهم بأكذوبة (إزالة التمكين)، و(عَمَّقوا) الأزمة الاقتصادِيَّة، وطلبوا (الوصاية) على السُّودان، وسعوا لاستكمال (تفكيك/تقسيم) ما تَبقَّى من البلاد، باتفاقيات جوبا الكارِثِيَّة، و(عَزَّزوا) سُطوة المُجنَّسين، هذا بخلاف فسادهم الذي يُزكم الأُنوف، كفضيحة شركة الفاخر وقضايا التهريب وغيرها، وجميعها (تجاوُزات) تفوق خرق ما يُسمَّى الوثيقة الدستوريَّة، وترتقي لمُستوى الخيانة العُظمى!الواقع أنَّ جميع مُسبِّبات الثورة ضد العَسْكر والمدنيين في ازديادٍ مُستمر، ولعل هذا ما دفعهم لتمثيليَّة البرهان (السَمْجة)، و(تظاهرهم) بالانقلاب المزعوم على حمدوك وقحتيُّوه، لاستشعارهم بـ(تَمَلْمُل) الشعب السُّوداني رفضاً لمُمارساتهم الشيطانِيَّة، وخياناتهم المفضوحة. وبعبارة أوضح، فإنَّ الاحتجاجات الحالِيَّة، تستهدف العَسْكَر والقحتيين على حدٍ سواء، بعدما أيْقَنَ الشعب أنَّ ثورته قد سُرِقَت، وأنَّ حِراكه (وُئِدَ) وهو في مهده. فحينما خَرَجَ السُّودانِيُّون في ديسمبر 2018، وواجهوا بطش المُتأسلمين و(أزلامهم) العَسْكَر/الجنجويد بشجاعةٍ استثنائِيَّة، كانوا يبحثون عن تغييرٍ حقيقي، يرفع عنهم المظالم ويرتقي بالبلد من كبوتها، ويحفظ سيادتها ووجودها، ولكنَّهم تعرَّضوا لغدر ما يُسمَّى تجمع مهنيين، الذين قفزوا فوق الحِراك مُستغلِّين (الفراغ التنظيمي) للمُحتجِّين، ثُم شكَّلوا ما يُسمى قحت (دون تفويضٍ شعبي)، ومن ثُمَّ أكملوا (الغدر) بالسُّودان وأهله، حتَّى وصلنا إلى ما نحن فيه الآن، وثَمَّة تفاصيل وثَّقتها في عددٍ من المقالات كـ(خِيَاْنَةُ اَلْثَوْرَةِ اَلْسُّوْدَاْنِيَّة) بتاريخ 22 يوليو 2019، و(إِلَى أَيْن يَقُوْدُنَا حَمْدوك) بتاريخ 24 سبتمبر 2019، و(المُتَلَاعِبون) بتاريخ 24 أكتوبر 2019، و(تعقيباً على الدقير بشأن النُخبة السُّودانِيَّة) بتاريخ 19 نوفمبر 2019 وغيرها. وهذه الأوضاع المُختلَّة (مُجتمعةً) دفعت السُّودانيين للخروج، رفضاً لـ(عَمَالَة/خيانة) العَسْكَر والمدنيين، ومُؤيديهم من تُجَّار الحرب، الآتين مُؤخَّراً عبر بوابة جوبا.وبما أنَّ الشباب السُّودانيّ هم الذين يقودون الحِرا ......
َحَاْذِيْر
َمُتَطَلَّبَات
ِإِنْجَاحِ
َلْثَورة
#السُّودَانِيَّة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=736318
فيصل عوض حسن : انقلاباتُ السُّودان ..
#الحوار_المتمدن
#فيصل_عوض_حسن أوضحتُ في مقالتي (شَبابُ السُّودان: تضحياتٌ مشهودة واستحقاقاتٌ واجبة) بتاريخ 1 نوفمبر 2021، أنَّ العَسْكَر/الجنجويد وحمدوك والقحتيين والقادمين من جوبا، مسئولون عمَّا حدث ويحدث بالسُّودان، وأكَّدتُ بأنَّ أحداث 25 أكتوبر 2021، ليست (انقلاباً) على المدنِيَّة و(لا تصحيحاً) للمسار كما يزعم البرهان، وإنَّما (تمثيليَّة) سَمْجة لتعطيل التغيير المنشود، وهذا ما ثَبُتَ لاحقاً وفق مُمارسات البرهان/حمدوك وبَقِيَّة الانتهازيين!قناعتي المُسْتَنِدَة للوقائع المُعاشة فعلاً، أنَّ أوَّل انقلابٍ على الحِراك الثوري/الشعبي، حدث حينما فَرَضَ ما يُسمَّى (تَجَمُّع المِهَنيين) نفسه كقائدٍ للحِراك، وقيامهم بتشكيل قحت من الكيانات الانتهازِيَّة (دون استئذان الشعب)، ثُمَّ ثَبُت مع الأيَّام أنَّ انضمامهم (الشكلي) للثُوَّار، استهدف تعطيل/إفشال الثورة، ومُساعدة المُتأسلمين لاستعادة تَوَازُنهم! فما أن تَشَكَّلَ تحالُف (قحت) إلاّ بدأت الربكة/الخلافات، وشَاهَدنا أسوأ صور الانبطاح (الانفرادي/الجماعي) للعَسْكَر والجنجويد، والعَمَالة (الخَفِيَّة والمُعْلَنَة) للإمارات وغيرها، وتعطيل التظاهُرات الشعبِيَّة لتُصبح في (حَيَّيْنِ) اثنين أو ثلاثة من أحياء الخُرْطُوم، بعدما كانت تُغطي أكثر من 17 مدينة/منطقة، و(تَقَزُّم) الآمال إلى (التَفاوُضِ) وقبول الفِتَات، بدلاً عن (الإسقاط الكامل) للمُتأسلمين، وهذه جميعها أمورٌ مُوثَّقة (صوت وصورة)، حَدَثَت عقب قفز المِهنيين/القحتيين فوق الحراك! مع التذكير بأنَّ (التَفاوُض) لم يكن مَطلَب السُّودانيين أبداً، وإنَّما هو خِيار الانتهازِيين، الذين أتوا عبر المهنيين، ثُمَّ زَيَّنوا التفاوُض وَرَوَّجوا له!أمَّا الاعتصام الذي يتباهى بصناعته المهنيُّون/القحتيُّون، فقد كان وبالاً ولم يدعموه بأي استراتِيجيَّاتٍ نَّاضجة/واضحة، ورفضوا جميع الأفكار التي قَدَّمها العديدون، ومن ضمنهم شخصي، وقاموا بـ(إلهاء) الشعب بتصريحاتهم وصراعاتهم (الهايفة). وفي خضم ذلك، هَرَبَ (قادة) المُتأسلمين مع أُسرهم للخارج، وتَراجَعت احتمالات استرداد أموالنا المنهوبة، وَوَجدَ الطَّامعون الخارجيُّون فرصة التَدَخُّل وتحوير خياراتنا، وزادت مُعاناتنا الاقتصادِيَّة والإنسانِيَّة والأمنِيَّة. وبعبارةٍ أكثر وضوحاً، شَكَّلَ اعتصام القيادة أحد أكبر خيانات المهنيين/القحتيين للشعب السُّوداني، ومَكَّنَ المُتأسلمين وأزلامهم العَسْكَر من (تحجيم/تعطيل) الحِرَاك، وساعدوهم في اقتناص/استهداف شبابنا (اغتيالاً وخطفاً/اعتقالاً)، سواء بنحوٍ فردي أو جماعي كمَجْزَرَة القيادة وغيرها.رغم اعترافات العَسْكَر/الجنجويد الصريحة بارتكاب (المَجْزَرَة)، استمرَّ المهنيُّون/القحتيُّون في التفاوُض معهم، وحينما خَرجَ السُّودانِيُّون في مسيراتهم المشهودة يوم 30 يونيو 2019، أتى القحتيُّون بـ(انقلابٍ) أعظم أسموه (اتِّفاق)، مَنَحُوا عبره (الشرعيَّة) للعَسْكَر والجنجويد، وحَصَّنوهم من المُحاسبة والعقاب، دون نزع أسلحة المليشيات الإسْلَامَوِيَّة أو حسم تجاوزاتها المُتزايدة، وأغفلوا (المفقودين) وتغيير التركيبة السُكَّانِيَّة والتجنيس العشوائي، وإعادة النَّازحين لأراضيهم الأصيلة وتعويضهم، واسترجاع الأراضي المُحتلَّة، وتعديل القوانين/التشريعات. ثُمَّ دَخلنا في أسوأ/أخبث أنواع (الانقلابات) بظهور حمدوك، بدءاً بكيفيَّة ومُبرِّرات اختياره وانتهاءً بمسيرته الكارثِيَّة، التي سَعَى فيها منذ البدايات، لتحطيم جميع فرص إعادة بناء السُّودان على أُسُسٍ علميَّةٍ وأخلاقِيَّة وقانونِيَّةٍ سليمة. حيث تمَّ (اختيار) حمدوك وتضخيمه بنحوٍ غامض ومُثي ......
#انقلاباتُ
#السُّودان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=741186
فيصل عوض حسن : السُّودان والاستقلالُ المفقود ..
#الحوار_المتمدن
#فيصل_عوض_حسن دَرَجَنا نحن السُّودانِيُّون على الاحتفال بذكرى الاستقلال مع مطلع يناير من كل عام، نُغنِّي الأناشيد والقصائد الحَمَاسِيَّة، ونستعرض التسجيلات الوثائقية عن نضالات الأجيال السابقة ومواقفهم الوطنيَّة، وغيرها من مظاهر الاحتفاء. وتأتي هذه الذكرى هذه المرَّة ونحن نحيا في أسوأ ظروف يُمكن أن يحيا فيها الإنسان، ونُعاني مُهدِّداتٍ مُفزعة تتقاطع تماماً مع مضامين (الاستقلال) الرمزِيَّة والجوهرِيَّة، وتُهدِّد بزوال السُّودان من أساسه!أخطر المُهدِّدات التي تُواجه استقلالنا وسيادتنا الوطنِيَّة، تتمثَّل في حُكَّام السُّودان الحاليين، سواء العَسْكَر/الجنجويد أو حمدوك وقحتيُّوه أو القادمون من جوبا، فجميعهم مُستعدُّون للعَمالةِ والخيانة والغدر، وجميعهم يُنفِّذون أجندة خارجِيَّة خصماً على السُّودان وأهله، ودون أي سُقُوفٍ أخلاقِيَّةٍ أو إنسانِيَّة، استكمالاً لما بدأه الكيزان الذين أتاحوا بلادنا وخيراتنا للقاصي والدَّاني، حتَّى أضحت مُستباحة بالكامل (أرضاً وشعب). الخطرُ السياديُّ الثاني، يتمثَّل في تغيير التركيبة السُكَّانِيَّة بواسطة المُجَنَّسين/الأجانب، الذين جَلَبَهم المُتأسلمون بمجموعاتٍ كبيرة، ومنحوهم المزايا المالِيَّة والسُلطَوِيَّة، وبعضهم اسْتَوْزَر وتَقَلَّد مناصب حَسَّاسة بالدولة، كالمُرتزق حِمِيْدْتي ومليشياته المُكوَّنة من (مَقاطيع) أفريقيا، ومجموعات من الحُثالة وسَقَط المَتَاع ببعض مناطق السُّودان، والذين أغرقوا بلادنا في الإجرام بما في ذلك العاصمة، وقاموا بتصدير إجرامهم للخارج كليبيا واليمن وما خُفِيَ أعظم. وقبل حِمِيْدْتي، تَقَلَّدَ (الإريتري) إبراهيم محمود أخطر مناصب الدولة، مُمَثَّلة في وزارة الدَّاخِلِيَّة، فقام بتجنيس عشرات الآلاف من أهله (اللاجئين) الإريتريين، وأدخلهم في جميع مرافق الدولة الحَسَّاسة، خاصةً المُؤسَّسات الأمنِيَّة والتعليم والإعلام والقضاء. وبدلاً عن تحجيم ودرء هذا الخطر السيادِيّ/الوُجُودِيّ، نَسَّقَ حمدوك وقحتيُّوه مع العَسْكَر/الجنجويد لتعزيز سُطوة المُجَنَّسين، على نحو ما يجري بدارفور عبر حميدتي ومليشياته، أو في الشرق الذي يعملون لمنحه للإريتريين، بمطامعهم وأحقادهم المُتجذِّرة والمُعْلَنَة تجاه كل ما هو سُّوداني، وولائهم المُطلق لدولتهم التي هربوا منها حُفاةً وعُراة!يُعاني سُوداننا الحالي من الاحتلال، سواء بِغَلَبَةِ السِّلاحِ/القُوَّة أو المال، حيث تحتل مصر مُثلَّث حلايب وغالِبيَّة الأراضي النُّوبِيَّة وبعض شمال دارفور، بخلاف ملايين الأفدنة بالشِمالِيَّة وغيرها، وعبثها المُتواصل بمياهنا الإقليميَّة في البحر الأحمر. بجانب الاحتلال الإثيوبيّ للفشقة وما حولها منذ سنة 1995، وإقامة قُرى كاملة بمَحْمِيَّة الدِنْدِرْ، واستمرار إجرام مليشياتهم ضد المُواطنين السُّودانيين! وهناك المساحات الشاسعة التي التهمتها الإمارات وتركيا والصين وروسيا والسعوديَّة وغيرهم، وثَمَّة تفاصيل أكثر في بعض مقالاتي كـ(أَمَا آَنَ اَلْأَوَاْنُ لِإِيْقَافِ اَلْصَلَفِ اَلْإِثْيُوْبِيّ) بتاريخ 13 أغسطس 2017، ومقالة (اَلْبَشِيْرُ وَتَعْمِيْقِ اَلْاِحْتِلَاْلِ اَلْمِصْرِيّ لِلْسُّوْدَاْنْ) بتاريخ 19 أغسطس 2017، ومقالة (تَسْلِيْمْ وَتَسَلُّمِ اَلْسُّوْدَاْنْ) بتاريخ 17 أكتوبر 2017، ومقالة (اَلْاِلْتِقَاْءُ اَلْإِثْيُوْبْيُّ اَلْإِرِيْتْرِيْ: قِرَاْءَةٌ مُغَاْيِرَة) بتاريخ 23 يوليو 2018، و(اَلْسُّوْدَاْنُ مَسْرَحُ اَلْدُّمِي) بتاريخ 5 أغسطس 2018، و(اَلْمَشَاْهِدُ اَلْأَخِيْرَةُ لِمَخَطَّطِ تَمْزِيْقِ اَلْسُّوْدَاْنْ) بتاريخ 19 أبريل 2019، وهي في مُجملها تُؤكِّ ......
#السُّودان
#والاستقلالُ
#المفقود

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742509
فيصل عوض حسن : السُّودانِيُّون والتفريطُ في حسم المُتأسلمين ..
#الحوار_المتمدن
#فيصل_عوض_حسن في خضم انشغال السُّودانيين بالأزمات المصنوعة والمُتلاحقة، أصدرت إحدى المحاكم (الإسْلَامَوِيَّة)، حُكماً ببراءة المُجرم (المُتأسلم)، علي عثمان مُحمَّد طه وبعض أزلامه، من جميع التُهَم التي (تظاهروا) بتوجيهها لهم، في ما يخص الفساد ومُخالفات المال العام، وذلك لعدم كفاية الأدلة حسب زعم المحكمة (المهزلة)!عن نفسي لم اندهش أبداً لأنَّني لم أُصَدِّق أبداً (التمثيليَّات) القائلة بسُقُوط المُتأسلمين، أو اعتقالهم ومُصادرة ما نهبوه، أو مُحاكماتهم الصُوُرِيَّة وغيرها من الدرامات، وحَذَّرتُ – في مقالاتٍ مُفصَّلة – من الوقوع في فخاخ هذه الأكاذيب، وقلتُ بأنَّ المُتأسلمين يحكمون البلد عبر أزلامهم العَسْكَر/الجنجويد، وبمُساعدةٍ وتنسيق مع حمدوك والقحتيين، الذين (خانوا) ثِقة الشعب السُّوداني وعَطَّلوا حِراكه النَّبيل، وأضاعوا الفرصة التاريخيَّة (الأبرز) لاقتلاع الكيزان وإعادة بناء السُّودان، على أُسُسٍ علميَّةٍ وإنسانِيَّةٍ وأخلاقِيَّةٍ وقانونِيَّةٍ سليمة. وفي الواقع، فإنَّ صدمتي الكُبرى تعودُ لاستسهال الغالِبِيَّة لهذه الخيانة، ولدَلالاتها ورسائلها الظَّاهرة والمُبَطَّنة المُؤكِّدة على (استخفاف) المُتأسلمين وأزلامهم بالسُّودانيين، وبالتضحيات العظيمة والرغبة الشعبِيَّة (المشروعة) في العدالة، واقتلاع الكيزان من الجذور ومُحاسبتهم ومُحاكمتهم على جرائمهم المُتراكمة.استهدف بهذه المقالة تبرئة الذِمَّة، والمُساهمة في التنبيه والتوعية بخطورة (تَقَبُّل) براءة هذا المُجرم الإسْلَامَوي، ثمَّ وتوثيق هذا الانحطاط القضائي للتاريخ. وكما أوضحتُ، فإنَّ هذا الحدث وما سبقه من أحداث، يُؤكِّد أنَّ الأجهزة العدليَّة والقضائِيَّة (تفتقد) النَّزاهة والأمانة، ولا يمكن الاعتداد بأحكامها أو الوثوق فيها، وإلا كيف يُحاكمون مُجرم دَمَوي، كعلي عثمان، بهذه التُهم التافهة من أساسه، ثُم تبرئته منها بكل بساطةٍ وبرود؟ كيف يتجاهلون جرائمه العُظمى ضد السُّودان وأهله؟ ومن ذلك كمثال، إقرارات عَرَّاب المُتأسلمين الترابي (صوت وصورة)، بشأن تحريض علي عثمان وإشرافه المُباشر على مُحاولة قتل الرئيس المصري الأسبق مُبارك بأديس أبابا، وإهدار مبالغ مالِيَّة طائلة في هذه الجريمة، كان أولى بها السُّودان! والأخطر من الأموال، انعكاسات تلك الجريمة التي تَحَمَّلها الشعب السُّوداني وحده، حيث (صَمَتَ) المُتأسلمون عن التَغَلْغُل الإثيوبي في الفشقة وما جاورها حتَّى بلغوا منطقة الدِنْدِر، كما صمتوا على احتلال المصريين لكامل مُثلَّث حلايب وأجزاء واسعة من أراضينا النُوبِيَّة، بجانب العبث بمياهنا الإقليميَّة في البحر الأحمر، وهذا جُزءٌ بسيطٌ من الدَوَّامة التي أدخلنا فيها المُجرم علي عثمان وأعوانه بالعصابة الإسْلَامَوِيَّة! وهناك (تحريضه) السَّافر والمُوثَّق (صوت وصورة)، لقتل وقمع الشعب السُّوداني، على نحو مقولته المشهورة (Shoot to kill)، أو تهديداته باستخدام كتائب الظِل لإيقاف المَد الثوري المُتنامي. بخلاف إيعازه/إشرافه على التعذيب ببيوت الأشباح، وجلب الحاويات المشبوهة وتجاوزات المصارف والبنوك وامتلاك العقارات وغيرها.هذه مُجرَّد نماذج لجرائم المُتأسلم، علي عثمان، وأي واحدة تُحتِّم إعدامه الفوري، وليس توجيه تُهَم تافهة ومنقوصة، ومليئة بالثغرات القانونِيَّة والإجرائِيَّة، حتَّى يُتيحوا له البراءة والاحتفاء بالنحو الاستفزازي الذي رأيناه، والذي سيتكرَّر حتماً إذا استمرَّت (غفلتنا/استسهالنا) لمُمارسات المُتأسلمين وأزلامهم! فعلي عثمان لم يكن الأوَّل ولن يكون الأخير، فقد سبقه عبدالله البشير الذي أُشيع بأنَّه (هَلَك)، حينما ت ......
#السُّودانِيُّون
#والتفريطُ
#المُتأسلمين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747002
فيصل عوض حسن : السُّودان والتهديداتُ الوُجُوديَّةُ للمُجَنَّسين الإريتريّين..
#الحوار_المتمدن
#فيصل_عوض_حسن وفقاً لسُّودان تريبون في 24 فبراير 2022، قال المدعو الأمين داؤود، بأنَّ النِّزاع في شرق السُّودان ليس بسبب الحَوَاكِير/الأراضي، وأنَّ طَرْح قضيَّة الهُوِيَّة بالشرق (يُهدِّد) وحدة الإقليم، وأنَّه لن يسمح بـ(تسويف/طَمس) القضيَّة الحقيقيَّة، في ما طَالَب (رفيقه) عبد الوهاب جميل، بطرح برنامج عمل لجنة ترسيم الحدود للرأي العام!وقاحةٌ استثنائِيَّةٌ لم نَرَ لها مثيلاً، وكلمة "وقاحة" تتقاصر أمام أقوال/مُمارسات هذان الكائنان، اللَّذان أقرَّا صوت وصورة بأنَّهما (إريتريان)، مما يفرض عليهما ومُواطنيهما عدم الحديث عن السُّودان أصلاً، ناهيك تقديم الطلبات والشروط، فعلاقتهم ببلادنا أنَّهم أتونا جائعين/حُفاة، فآويناهم واستضفناهم وسترناهم، وكان حرياً بهم حفظُ الجميلِ وردُّ الفضل، ولكنها طِباعُ اللئام المَجْبُولين على الخِسَّةِ والغدر. وهذان الكائنان خصوصاً، احترفا (تحريض) أهلهم الإريتريين ضد (السُّودانيين)، ونشرا حقدهما وخُبثهما بطول البلاد وعرضها. وعلى سبيل المثال، فإنَّ (داؤوداً) هذا، تَسَبَّبَ في أحداث بورتسودان سنة 2019، حينما حَشَدَ أهله (الإريتريين) وتَحَرَّشوا بـ(أهل البلد)، وتمَّ تحرير بلاغات جِنائِيَّة ضد هذا الكائن (داؤود) الذي لاذ بالفرار، وكان يُفترض مُتابعته دولياً/إقليمياً تبعاً لخطورة الجريمة التي تَسَبَّب فيها، وحَرَّض أهله (الإريتريين) على ارتكابها، لأنَّها جريمة تَمِسُّ سيادة البلد وسلامة أهلها ولا تسقط بالتقادُم!عادَ داؤودٌ ورُفقائه المُجنَّسين برفقة خَوَنة/انتهازيي (جوبا)، بعدما صنع لهم العَسْكَر/الجنجويد وحمدوك وقحتيُّوه (مساراتٍ وهمِيَّة)، استهدفوا بها استكمال تمزيق السُّودان، وفق توثيقاتي في عددٍ من المقالات كـ(اَلْمَشَاْهِدُ اَلْأَخِيْرَةُ لِمَخَطَّطِ تَمْزِيْقِ اَلْسُّوْدَاْنْ) بتاريخ 21 أبريل 2019، و(مَتَى يَنْتَبْهْ اَلْسُّوْدَانِيُّون لِعَمَالَةِ حَمدوك) بتاريخ 10 فبراير 2020 و(السُّوْدان والاحتلالُ الأجنبي) بتاريخ 1 يونيو 2020، و(اتفاقيَّات السُّودان) بتاريخ 7 سبتمبر 2020 و(السُّودانُ والخَرَابُ القادمُ من تَذْويب جُوبا) بتاريخ 23 نوفمبر 2020 وغيرها. ولأسبابٍ موضوعِيَّةٍ كثيرةٍ بعضها في المقالات أعلاه، رفضَ غالِبِيَّة السُّودانيين تلك الاتفاقيات، ومن ضمنهم أهلنا بالشرق وأوفدوا مُمثِّليهم لجوبا (قبل) التوقيع، لكنَّ العَسْكَر/الجنجويد وحمدوك وقحتيُّوه أصرُّوا على تلك (الخيانة)، وعملوا على تنفيذها (عُنوةً) وما يزالون، رغم المخاطر السيادِيَّة والبشريَّة والاقتصادِيَّة الكبيرة المُترتِّبة عليها. ولنتأمَّل إقرار أركو مناوي أنَّ (صاحبه) اشترى مَسار الشرق، وجاء تصريحه المُخجل هذا حينما اختلف داؤود وأهله الإريتريين، لأنَّ مناوي يعلم أنَّ (الخلافات) تضر بمطامعه هو وبَقِيَّة رُفقائه بتلك الاتفاقيات الشيطانِيَّة.لأجل ذلك، فإنَّ (داؤوداً) وأهله وأمثالهم المُجنَّسين (شرقاً وغرباً) يتَخَوَّفون من مُراجعة الهُوِيَّة، ويُضلِّلون الرأي العام بشأنها، ولو كانوا حقاً سُّودانيين لما ارتعبوا من هذا الإجراء القانوني، لكونه يحفظ سيادة البلد ويصون حقوق وأرواح السُّودانيين، لكنهم يعلمون تماماً أنَّ هذه الخطوة ستُعيدهم حُفاةً/عُراةً من حيث أتوا، لذلك يناهضوها بالتضليل والكذب. وعلى هذا، فإنَّ صراع شرق السُّودان ليس بسبب الحَوَاكِير/الأراضي، لأنَّ داؤود وأهله الإريتريين لا يملكون شبراً ببلادنا. كما وأنَّ الصِرَاعُ ليس (قَبَلياً)، لأنَّ الصراعات القَبَليَّة تكون بين مُكوِّنات (مَحلِّيَّة)، بينما يشهد شرق السُّودان يشهد صراعاً بين السُّودانيين و(الإريتريي ......
#السُّودان
#والتهديداتُ
#الوُجُوديَّةُ
#للمُجَنَّسين
#الإريتريّين..

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749027
فيصل عوض حسن : الإريتريُّون وأكذوبة البني عامر والقبائل الحُدُودِيَّة والمُشتركة..
#الحوار_المتمدن
#فيصل_عوض_حسن في مقالتي المُعَنْوَنة (السُّودان وتهديدات الإريتريّين المُجَنَّسين) بتاريخ 2 مارس 2022، تَنَاولتُ تنفيذ المُتأسلمين لأعظم وأخطر (خيانة) في التاريخ الإنساني، حينما قاموا بتجنيس مئات الآلاف من (اللاجئين الإريتريين)، وتذويبهم في المُجتمعات المحلِّيَّة السُّودانِيَّة، بغرض الكَسْب السياسي وتغذية المليشيات الإسْلَامَوِيَّة بالمُرتزقة/المأجورين، والبطش بالشعب السُّوداني ونهب مُقدَّراته. كما تناولتُ كيفيَّة تَغَلْغَلَ (الإريتريين المُجنَّسين) في جميع مفاصل الدولة والمؤسسات، وارتكابهم لجميع المُوبقات/الجرائم على كافَّة الأصعدة، بدءاً بتحريف/تزوير الثوابت التاريخيَّة، وانتهاءً بالسيادِيَّة والاقتصادِيَّة والاجتماعِيَّة، حتَّى أصبحوا أكبر التهديدات (الوُجُوديَّة) لكل ما هو سُّوداني.اتَّخذَ المُتأسلمون وأزلامهم المُجَنَّسون الإريتريون، أكذوبتين رئيسيتين لـ(شَرْعَنَة) هذه الخيانة التاريخيَّة، وأطلقوا إعلامهم المأجور لترسيخ هاتين الـ(أكذوبتين) في أذهان العالم أجمع، وليس في أذهان السُّودانيين فقط، وما يزالون يُمارسون ذات التضليل في هذا الخصوص حتَّى الآن. الأكذوبةُ الأولى هي التَدَثُّر بمُسمَّى (بني عامر)، وتتمثَّل الأكذوبة الثانية في التَحَجُّج بـ(القبائل الحُدُودِيَّة والمُشتركة)، وعبر هاتين الأكذوبتين تمَّت (شَرْعَنَة) تجنيس ثلاثة أرباع (الإريتريين)، وتذويبهم في المُجتمعات المحلِّيَّة بنحوٍ بات يُهدِّد شُعُوب البلد (الأصيلة). بالنسبة لمُسمَّى (بني عامر)، فمن الأهمِّيَّة أن يعلم القارئ بأنَّهم ليسوا (قومِيَّة/عِرق/إثنِيَّة) كبيرة في إريتريا، وإنِّما هم بطنٌ (صغير/محدود) ضمن قومِيَّة/إثنِيَّة التقري الإريتريَّة، وهذه حقيقة (مُوثَّقة) في مراجع رسميَّة علمية بعضها (إريتريَّة).من المراجع المُوثَّقة لحقيقة (البني عامر)، على سبيل المثال وليس الحصر، الجدول الصادر عن مكتب التخطيط بوزارة التعليم الإريتريَّة عام 1996، والذي يُوضِّح (القوميَّات/الإثنيات) الرئيسيَّة في إريتريا، ولم يُذكر فيه اسم (بني عامر) إطلاقاً، https://www.researchgate.net/figure/Eritrean-Nationalities_tbl1_271683514. وقبل هذا، تُوجد دراسة رصينة بمكتبة الكونغرس، القسم العبري، تم إنشاؤها/نشرها عام 1864. ومن أهمَّ محتويات هذه الدراسة، خريطة تاريخيَّة للقبائل (الأصيلة) بمنطقة التاكا وما حولها بالإقليم الشرقي للسُّودان، حيث تقع أرض الهدندوة في الشمال الجُغرافي لإقليم التاكا، في ما تقع قبيلة الشُكرِيَّة غرب الإقليم، وفي الجُنوب تقع قبيلة الحمران. وأوضحت الخريطة، أنَّ قبائل منطقة التاكا تشمل كلاً من: السبدرات، الحلنقة، المليتكنهاب، الالقدين، بيتاما، الايليت والكوناما. وبالنسبة للبني عامر، فتقع في الجُزء الشرقي للسُّودان، وهو دولة إريتريا الحالِيَّة. ويُمكن الاطّلاع على الخريطة في الرابط التالي: https://www.loc.gov/resource/g8330.ct003452/?fbclid=IwAR2uka3fl68JISSiyvhagxumXfgbCktM_-zJjFoAYXRtAkiMoDR4EdF_GZ8&r=0.094,0.55,0.589,0.248,0.بالنسبة للأكذوبة الثانية، والمُتمثِّلة في (القبائل الحُدُودِيَّة/المُشتركة)، فيُكذِّبها التوزيع الجُغرافي للقوميات الإريتريَّة المُعتمد في إريتريا نفسها، والذي يُوضِّ ......
#الإريتريُّون
#وأكذوبة
#البني
#عامر
#والقبائل
#الحُدُودِيَّة
#والمُشتركة..

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750516
فيصل عوض حسن : تعقيباً على المُزَوِّرين المُتدثِّرين بمُسمَّى البني عامر ..
#الحوار_المتمدن
#فيصل_عوض_حسن نَشَرَت صحيفة الرَّاكوبة في 23 مارس 2022، مادَّةً بعُنوان (علماء التاريخ السودانيين يكتبون عن تاريخ البني عامر)، مصحوباً معها صورة الأستاذ الدكتور/أحمد إلياس حُسين، ومُذَيَّلةً ببريده الإلكتروني الشخصي. وذُكِرَ بأنَّ المادَّة تمَّ إعدادها عقب (اللَّغَط)، الذي أثارته مقالتي المُعَنْوَنة (الإريتريُّون وأكذوبتا البني عامر والقبائل الحُدُودِيَّة والمُشتركة) بتاريخ 22 مارس 2022، لأنَّني تَطَرَّقتُ لتاريخ قبيلة (سودانية عريقة)، وهي قبيلة البني عامر (حسب ما وَرَدَ في مُقدِّمة المادَّة)!تَواصَلتُ مُباشرةً مع الأستاذ الدكتور/أحمد إلياس، وسألته هل قام عنايته (شخصياً) بإرسال المادَّة أعلاه (خصيصاً)، إلى صحيفة الرَّاكوبة ردَّاً على مقالتي، أم أنَّ هنالك جِهةً أُخرى استقطعت بعض كتاباته، وأقحمت اسمي ومقالتي، ثُمَّ أرسلت المادَّة وصورة البروف وبريده الإلكتروني إلى الرَّاكوبة (دون علمه أو مُوافقته)؟! فأجابني البروف إلياس (نَصَّاً): بأنَّ المادَّة المنشورة في الرَّاكوبة عبارة عن مُقتطفات من سِلْسِلَة حلقات، نَشَرَها في صُحُف ورقِيَّة وإلكترونِيَّة عام 2013، ولم يَرْجِعْ إليها منذ ذلك الوقت، وأنَّه لا يعرف من الذي اقتطعها وأرسلها للرَّاكوبة! ولعلَّ ما دفعني للتواصُل أولاً مع الأستاذ الدكتور/أحمد إلياس، هو (الارتجالِيَّة) والرَّبكة الطاغِية على المادَّة أعلاه، وعدم الالتزام بقواعد/منهجيَّة الكتابة العلمِيَّة، من حيث الاستخلاص والاستدلال والتوثيق، وغياب التَسَلْسُل والرَّبط المنطقي، و(تضليل/تجهيل) القارئ بنحوٍ لا تُخطئه الأبصارُ والبصائر والعقول.فعلى سبيل المثال وليس الحصر، تحدَّثت الفقرة الثالثة تحت العُنوان الجانبي/الفرعي "تداول السلطة وظهور مملكة البلو"، عن ظهور أسماء قبائل جديدة، وإقحام اسم والبني عامر ضمن تلك القبائل، استناداً لكتاب ابن حَوْقَل (صورة الأرض ص 70-72)! وبخلاف كتابة المرجع بطريقةٍ خاطئةٍ ومُرْبِكَة في (مَتَن Text) المادَّة، فإنَّ الصفحات المذكورة من كتاب ابن حَوقَل تتحدَّث عن المغرب، ولا علاقة لها بالسُّودان ولا القرن الأفريقي بكامله! فضلاً عن أنَّ الاستدلال بويكبيديا، لا يُعْتَدُّ به في البحث العلمي الرَّصين، لأنَّ الموقع يُتيحُ (تعديل) المُحتوى لكل من يُريد ذلك، دون تمحيص في مدى أَهلِّيَّته أو تخَصُّصيته أو دِقَّة التعديل، مما جعلني أرتاب في المادَّة وأنَّ البروف إلياس لم يكتبها، لأنَّني أربأ به أن يقع في مثل هذه التجاوُزات، التي لا تُناسب درجته العلمِيَّة الرفيعة ولا خبراته المشهودة، لهذا ولغيره من الأسباب سارعتُ للاتصال به، لأتَيَقَّن من علاقته بهذه المادَّة الغريبة، وتأكَّدتُ من البروف بأنَّه لا يعرف من اقتطع مقالاته وأرسلها للنشر، مما يضع مُعد المادَّة في خانة (التزوير/الخداع)!الرَّبطُ المنطقيُّ والموضوعي بين عُنوان المادَّة، وبين مضامينها/جوهرها غائبٌ تماماً، فالعُنوان يتحدَّث عن (عُلماءٍ مُتخصِّصين) كتبوا عن تاريخ (البني عامر)، بينما (مَتَن/نَصُّ) المادَّة يتحدَّث عن أمورٍ أُخرى لا علاقة لها بـ(البني عامر)! كما أنَّ استخدام صورة بروفيسور إلياس وبريده الإلكتروني (دون علمه ومُوافقته)، يُعدُّ تزويراً سَّافراً كشفه البروف بنفسه! وأقول (تزوير) لأنَّ المادَّة نُشِرَت بشكلٍ يُوحي للقارئ أنَّ كاتبها هو البروف، وهذا تَعدٍّ صَارخٍ ومَعيب في حقِّ البروف، لأنَّه إذا أراد التعقيب لفعله بإرادته وبالطريقة التي يُحدِّدها هو، وليس باقتطاع البعض لأجزاءٍ مُعيَّنةٍ من كتاباته، وإقحامها في موضوعاتٍ رُبَّما لا يرغب في الكتابة عنها، وليتهم (أفلحوا) ف ......
#تعقيباً
#المُزَوِّرين
#المُتدثِّرين
#بمُسمَّى
#البني
#عامر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751437
فيصل عوض حسن : عودة لأكذوبة البني عامر ..
#الحوار_المتمدن
#فيصل_عوض_حسن نَشَرَت صحيفة الراكوبة الإلكترونية بتاريخ 26 أبريل 2022 مادَّةً بُعُنوان (ردًا على فيصل عوض حسن، وتشكيكه في أصالة قبائل بني عامر وسودانيتها)، ووصفوا المادَّة بـ(الرد العلمي الرَّصين) على مقالاتي (المُنحازة) والمُجافِية للأمانة العلمِيَّة – حسب زعمهم، مع حشو مفرط وأقاويل يُردِّدها الإريتريُّون المُتدثِّرون بمُسمَّى (البني عامر)! رغم ادِّعاء (العِلمِيَّةِ والرَّصانة) لكن المادَّة أعلاه افتقدت التَسَلْسُل المنطقي، مع التَقَافُز من جُزئِيَّةٍ لأخرى، دون استكمال سابقتها، والاستناد لمراجع تفتقد الحيادِيَّة والنَّزاهة. حيث احتوت الفقرة الأولى على (أحكام/استنتاجات) قبل (تحليل/مُناقشة) المُعطيات، مع بتر الاقتباسات وإقحام مراجع لا علاقة لها بالجُزئِيَّة المطروحة، وغيرها من (السَقَطات) المُنافِية لأدبيَّات/قواعد الكتابة التي تُحتِّم البدء بعرض (المُعطيات) بصورةٍ واضحةٍ وسهلة الفهم، ثم تحليلها/مُناقشتها بالتفصيل ونفيها أو إثباتها بمنطقٍ سليم، استناداً لمراجعٍ موثوقة (غير مشكوكٍ فيها)، وصولاً إلى الاستنتاجات، وهذه مُتطلَّباتٌ حتمِيَّةٌ للكتابة الرَّصينة، يعلمها طُلَّاب المُستويات الأساسِيَّة، بما يُثبت سطحِيَّة وجهل كاتب المادَّة أعلاه بمفهوم (الرَّصانة) وقواعد وأدبيات (الكتابة العِلمِيَّة)..!اتِّهام كتاباتي عن الإريتريين المُجنَّسين بمُجافاة الأمانة ادِّعاءٌ ساذج، لأنَّني استندتُ لـ(مراجع) موثَّقة، كالكُتُب/التقارير والروابط الخَبَرِيَّة أو مقاطع الفيديو، ومن يَدَّعي غير هذا فليذكر مقالة واحدة لي مُخالفة لذلك. وفي مقالاتي الأخيرة عنهم، تَعَمَّدتُ الاستعانة بمراجع (غير سُودانِيَّة)، وبعضها إريتريَّة، ضماناً للحيادِيَّة والوثوقِيَّة (المفقودة) في المراجع المُنتشرة في السُّودان الآن. ومن أهمَّ المراجع التي استندتُ إليها بخصوص هؤلاء الدُخلاء، دراسات مونزينجر ويرنر عن "شرق أفريقيا"، مجموعة توماس ليبر كين (مكتبة الكونغرس، القسم العبري)، التي تَمَّ إنشاؤُها/نشرها في شافهاوزن، إف هورتر، 1864 (Munzinger, Werner. 1864. Ostafrikanische studien. Thomas Leiper Kane Collection, Library of Congress. Hebraic Section, Schaffhausen, F. Hurter). كما استعنتُ بكتاب Gaim Kibreab، (Refugees and Development in Africa: The Case of Eritrea)، وهو مُتاحٌ في موقع أمازون على الرابط التالي: https://www.amazon.com/Refugees-Development-Africa-Case-Eritrea/dp/093241527X. كذلك استندتُ على التقسيم الرسمي للقوميات/الإثنيات الرئيسيَّة في إريتريا، فضلاً عن مجموعة من مقاطع الفيديو (صوت وصورة)، وجميع هذه المراجع مُتاحة ويستحيل الطعن في مصداقيتها/دِقَّتها، وتنفي اتِّهام هؤلاء المُتغوِّلين لكتاباتي عنهم بعدم الأمانة.لكن اللاجئين الإريتريين مُرتعبين من تنبيه السُّودانيين للحقائق (المُغيَّبة)، وأخطرها تضخيم ما يُسمَّى (البني عامر)، بإشراف المُتأسلمين/الكيزان وتحويله من كيانٍ هُلاميٍ لإِثنِيَّةٍ/قومِيَّة تضُم (قبائل) دَخِيلة، ليُغطُّوا على خيانتي (التجنيس) خارج الأُطُر والقوانين، وخيانة (تزييف/تزوير) الثوابت التاريخيَّة، التي صنعت لهم وجوداً في السُّودان من العدم، حيث لم تَدْرُس جميع الأجيال السابقة للكيزان ما يُسمَّى (قبائل/قَومِيَّة) للبني عامر، ولم تذكرها المراجع الدَوْلِيَّة/الإقليميَّة الموثوقة ضمن السُّودان. حتَّى إريتريا لا تذكر (البني عامر) كقومِيَّة/إثنِيَّة رئيس ......
#عودة
#لأكذوبة
#البني
#عامر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755629
فيصل عوض حسن : السُّودان والجحيمُ القادمُ من الشرق ..
#الحوار_المتمدن
#فيصل_عوض_حسن شَعَرْتُ بِكَدَرٍ وحُزنٍ عميقينِ عقب مُشاهدتي للقاءٍ مُصَوَّرٍ مع أحد أهلنا البشاريين، تَحَدَّثَ فيه عَن زيارة من وصفهم بـ(مُستثمرين) إماراتيين، وبعضُ المُتخصِّصين في الموانئ، وقيامهم بالمسوحات اللازمة لإقامة ميناء (إماراتي) في السواحل (السُّودانِيَّة) بالبحر الأحمر. مُوضِّحاً أنَّ الزيارة تمَّت عقب تواصلهم مع كلٍ من أسامة داؤود ومبارك المهدي، مع غياب كامل للجهات (الرسمِيَّة)، بما يُؤكِّد (خِيانة) وانحطاط حُكَّامنا، وعَبَثهم بمُقدَّراتنا الوطنِيَّة، دون سُقُوفٍ أخلاقِيَّةٍ أو إنسانِيَّة.الأدبيَّات الاقتصادِيَّة الرَّصينة تبدأ دائماً بخيار (إعادة التأهيل)، قبل التفكير في إنشاء مشروع جديد، ويزداد هذا الخيار أهمِّيَّة بالنسبة للموانئ السُّودانِيَّة (بورتسودان/سَوَاكِن)، تبعاً للاعتبارات السِيادِيَّة/الاستراتيجيَّة والاقتصادِيَّة، خاصةً وأنَّ الميناءَين لم يعملا حتَّى الآن بكامل طاقتيهما التشغيليَّة. وهنا تبدأ الأسئلة المنطقِيَّة لذوي البصائر: بأي صِفةٍ يقوم أشخاص (عاديُّون) بجلب دول/جماعات، والاتفاق معهم في مواضيع (سياديَّة/استراتيجيَّة) كالميناء، بعيداً عن الرَّقابة والمُتابعة (الرسمِيَّة/الشعبِيَّة)؟! وهل تَمَّت دراسة إعادة تأهيل موانئ السُّودان القائمة (أو إحداها) ومُفاضلة نتائج الدراسة بفكرة/دراسة إنشاء موانئ جديدة؟! إذا قالوا نعم، فما هي المعايير والمؤشرات التي استندوا إليها في تلك المُقارنة/المُفاضلة؟ ومن قام بها ومتى وماهي النتائج؟ وهل أشركوا عُمَّال الموانئ في هذه العمليَّة، باعتبارهم أكثرِ النَّاس معرفةً بموانئنا واحتياجاتها الفعليَّة؟ ولماذا التعتيم على هذه العمليَّة برُمَّتها؟من ناحيةٍ أُخرى، فإنَّ مبدأ إتاحة سَواحل البلاد للغير (مرفوضٌ) من أساسه، لأنَّه يتَقَاطَع مع الثوابت السياديَّة/السياسيَّة والاقتصاديَّة، ويجب (مُعاقبة) من يسعى لذلك بأقصى العقوبات! لأنَّ سَواحِل السُّودان ليست مُجرَّد نطاق جُغرافي وقَبَلي/جِهَوِي محدود، كما يُحاولون تضليل العامَّة وإيهامهم، وإنَّما شأنٌ (سِيادي/استراتيجي) حَسَّاس جداً ويَهِم (جميع) السُّودانيين، والسماح بإشراك الآخرين (دول، شركات، أفراد) في إدارة وتشغيل موانئنا (كلياً أو جُزئياً)، يجعل جميع معلومات وارداتنا وصادراتنا ومخزوناتنا الاستراتيجيَّة (مكشوفة)، وهذا خطرٌ أمنيٌ/استراتيجيٌ كبير سيدفع تكلفته جميع أهل السُّودان، بغض النَّظر عن مناطقهم وأقاليمهم. بخلاف أنَّنا بحاجة ماسَّة لعوائد موانئنا (من العُمْلاتِ الحُرَّة)، لتحسين ميزان المدفوعات وزيادة النَّاتج المحلي، وتخفيض تكاليف الواردات ودعم القُدرات التنافُسيَّة للصادرات، ورفع مُستوى الدخل وتهيئة فرص العمل، بجانب عوائد/رسوم عبور ورُسُو السُفُن الأجنبيَّة، وهذه مُعطياتٌ تتقاطع مع إتاحة سواحلنا للغير مهما كانت المُبرِّرات.قد يُدافع البعض عن هذه الخيانة، بحجَّة (تَدَهْوُر) الموانئ القائمة خاصَّةً بورتسودان، وحاجتها للتطوير وتكنولوجيا التشغيل، وارتفاع تكاليف إعادة التأهيل وغيرها من الحِجَجْ/المُبرِّرات الواهية. وفي هذا نقول، بأنَّ ميناء بورتسودان دَمَّره المُتأسلمون (عَمداً)، حينما تَخَلَّصوا من كوادره الكفوءة والنَّزيهة، واستبدلوهم بآخرين لا يُجيدون سوى النهب والتدمير، وأهملوا صيانة الميناء وتطويره ليجدوا الحِجَّة للتخلُّص منه. وبالنسبة للتكنولوجيا، فيُمكن (ابتعاث) نُخبة من شبابنا في دوراتٍ تدريبيَّةٍ مُتخصِّصة، وفق شروط واعتبارات فنِّيَّة/مِهَنِيَّة دقيقة، إلى الدول المُتقدِّمة في إدارة وتشغيل الموانئ، لرفع كفاءتهم وترقية قدراتهم في هذا المج ......
#السُّودان
#والجحيمُ
#القادمُ
#الشرق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768220