الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
ال يسار الطائي : لا تسأل مصابا بعمى الألوان عن لون تريده لبيتك..
#الحوار_المتمدن
#ال_يسار_الطائي من المسلمات الحوارية اختلاف الاراء وتلك ميزة للتباينبين البشر في الفكر والمزاج وحتى الذوق.هذا التباين يجعل للحياة ديمومتها فالاختلاف يصنعهدفا يسير لنيله الإنسان سلبيا كان او ايجابيا حسبمايحمله من فكر و ثقافة يعتقدها، ويخلق تدرجا فيالإدراك والتمييز يبدأ من عمى الأفكار وينتهي بالنبوغ.وبموجب هذا التدرج يعي العاقل ما الجدوى من الحوار.ان ما يفرضه المنطق و العقل حقيقة ثابتة و هي أن لاتستشير مصابا بعمى الألوان باختيار لون الاصباغ التيتريدها لبيتك لانه لايميز بين الألوان، و لا تدخل معهبحوار عن أجمل الألوان لانكما ستختلفان و يتحولالحوار إلى سجال وجدال وربما صدام او قطيعة.لقد عملت كثير من الجهات المتحزبة ذات الألوانمحدودة الرؤيا على نشر فايروس منقول عبر وسائلالاعلام بكل أشكالها لبث مرض عقلي يصيب الادمغةالبسيطة بعمى الأفكار فلا يعود مميزا بين الجمال والقبحالعقائدي و حتى الأخلاقي، وبسبب حالة الفوضى التييخلقها الأقوياء رغم قلتها يكون انتقال فايروس العمىالفكري والجهل حد الهبل سريعا لدى العوام رغم كثرتهاكي يستديم التناحر فيما بين مكونات المجتمع وتستديمقوة الأقوياء وتبعية العوام لهم.....سعد الطائي ......
#تسأل
#مصابا
#بعمى
#الألوان
#تريده
#لبيتك..

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=687675
باسم محمد حسين : ما تريده الصين لأبنائها من الأقليات
#الحوار_المتمدن
#باسم_محمد_حسين تأسست جمهورية الصين الشعبية في الاول من أكتوبر عام 1949، دولةً يقودها الحزب الشيوعي الصيني، وبسطت قوانينها الاشتراكية على كامل التراب الصيني بتأييد الشعب الصيني، وانسحب ذلك على كل المناطق في شمال وشمال غرب وجنوب وشرق هذه الدولة الكبيرة المساحة وعديد السكان، وعديدهم اليوم نحو مليار ونصف المليار نسمة، ينتمون الى 56 قومية، أكبرها (هان(. شهدت مناطق الصين خلال الحقبة المنصرمة تداخلا وتلاحقاً سكانياً وقومياً هائلاً، ويعود ذلك لاتساع الأنشطة الحكومية والاقتصادية هناك، والتي تصب في صالح المجتمع الصيني عموماً. هذا الأمر بالتأكيد لم ولن يعجب الغرب وخصوصاً الولايات المتحدة الأميركية حيث تقف دائماً بالضد من مصالح الشعوب الناهضة، وتحاول فرض هيمنتها عليها وعلى اقتصادياتها، لشعورها المتعالي بأنها مالكة العالم، فأخذت تشدد حملتها لزرع الضغائن وتخليق المشاكل بين مختلف القوميات المتآخية، والتي تعمل جميعها لخدمة المجموع، ولهذا بالذات فشلت الولايات المتحدة في مسعاها التخريبي. ان مرور طريق الحرير الجديد الذي أحياه الرفيق الرئيس شي جين بينغ منذ عام 2013 في هذه المناطق، وصولاً الى الدول المجاورة، لابد ان يصحبه عمل كبير ومتنوع لإيصال المنتجات الصينية أو استيراد ما تحتاجه الصين العملاقة من تلك الدول، وهذا بالتأكيد سيكون في صالح جمهورية الصين الشعبية وشعبها المثابر، وهو أمر يقف بالضد من التوجهات الرأسمالية التي تريد الهيمنة على كل شيء، فقامت بتوجيه عملائها لافتعال المشاكل بين هذه القوميات المتحابة في الوطن والتي تعمل لخير المجتمع برمته والإنسانية. بينما تعمل الماكينة الإعلامية الغربية بخبث وأكاذيب في محاولات بائسة لتخويف الأقلية الإيغورية المسلمة وتشجيعها على الهجرة الى الدول والمناطق المجاورة، ومنها الى تركيا، وربما الى أوروبا أيضاً لاستغلال المهجرين ببشاعة كقنابل موقوتة ضد شعوب أخرى. في تسعينيات القرن الماضي حدثت اعتداءات على البعض من قومية هان بالتفجير أو الطعن بالأسلحة الجارحة من طرف بعض الارهابيين من الخارجين عن الإيغور وبتشجيع ما يُسمّى بالحزب الإسلامي في تركستان، وما هم في تركستان، الأمر الذي دفع بالقيادة الصينية الى استحداث مدارس اجتماعية لتأهيل بعض السكان الإيغور وتعليمهم مبادئ السلام والتعايش السلمي بين الشعوب والقوميات، وهذه الخطوة أتت أُكلها في المجتمع الإيغوري الأمر الذي أغاض الغرب وأخذ يدّعي بأن هذه المدارس تمنع الناس من أداء فرائضهم الدينية وبعض المستحبات في قراءة القرآن وغيرها من الأمور المتعارف عليها في الدين الاسلامي الحنيف، ووصفوها بأنها سجون تفرض على أهل هذه الطائفة تغيير هوياتهم الثقافية والدينية. لم يُعرف عن الصين في جميع مراحلها التاريخية انها استعمرت أو آذت الشعوب المجاورة، أو غيرها من شعوب العالم طيلة آلاف السنين من عمرها المديد، فكيف لها اليوم أن تؤذي شعبها وأبناء جلدتها. ان التوجه الصيني في التعاملات التجارية تفضل مبدأ (رابح – رابح)، أي تكون المنفعة للطرفين المتشاركين، وما تصرفها في السنين الثلاث الماضية مع الولايات المتحدة أثناء رفع التعرفة الكمركية الأميركية بنسبة 25% على بعض الصادرات الصينية الى الولايات المتحدة الأميركية، بتخفيض بعض أسعار تلك السلع، إلاّ الدليل الدامغ على أن هذه الدولة التي يقودها الحزب العريق (الحزب الشيوعي الصيني)، تريد مصلحة الطرفين وليس ذاتها فقط كما تفعل أميركا. فكيف لهذه الدولة التي تحاول مساعدة شعوب غير شعبها أن تقوم بإيذاء قومية من قومياتها الأساسية؟!هذا والضمير من وراء القصد.. ......
#تريده
#الصين
#لأبنائها
#الأقليات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=699830
محمد قاسم علي : ما الذي تريده الولايات المتحدة الأمريكية من العالم الخارجي؟
#الحوار_المتمدن
#محمد_قاسم_علي إن افضل من أجاب على هذا السؤال هو أستاذ العلوم السياسية ولتر راسل ميد في كتابه العناية الإلهية الخاصة الذي صدر في عام 2001. لخص في خلاصة كتابه سياسة الولايات المتحدة الامريكية الخارجية منذ نشأتها و الى وقتنا الحاضر بأربع كلمات، هذه الكلمات هي الهملتونية، الجيفرسونية، الولسونية و الجاكسونية. كل من هذه الكلمات تنسب الى سياسي أمريكي معروف أثنان منهم هم من اللآباء المؤسسين للولايات المتحدة وهما الكسندر هاملتون و توماس جيفرسون. الهملتونية التي تمثل توجه الكسندر هاملتون تتبلور بأن التجارة هي المحرك الأساسي للولايات المتحدة الامريكية، حيث كان يعتقد بأن على الولايات المتحدة أن تكون كما كانت عليه بريطانيا العظمى في أوج قوتها و نفوذها حيث كانت تحافظ على مصالحها التجارية و شركاتها بأسطول قوي و قوة عسكرية لا منافس لها ، كما تبلورت أفكار هاملتون بأن على الولايات المتحدة حماية العمود الفقري للإقتصاد عن طريق الدعم الذي تقدمه الحكومة للشركات و المحافظة على المرونة التي تتمتع بها الشركات ليس ذلك فحسب بل على الولايات المتحدة أن تكون جاهزة للدفاع عن مصالحها حتى وإن تطلب الامر عملية عسكرية عن طريق تشكيل تحالف لمواجهة هذه الدولة المارقة ، لكن الأولوية تكمن في عدم قيام أي منافس لأمريكا في العالم الخارجي.التوجه الثاني هو الولسونية نسبة الى الرئيس الرئيس الثامن والعشرين للولايات المتحدة وودرو ويلسون حيث يعتقد بأن المحرك الأساسي للسياسة الخارجية الأمريكية يجب أن يكون عن طريق نشر القيم الاساسية للولايات المتحدة الامريكية ، المتمثلة بقيم الديموقراطية و حقوق الإنسان و أقتصاد السوق (الرأسمالية). السبيل لتحقيق هذا التوجه يكمن في تحالف الولايات المتحدة مع دول تعتنق نفس الأفكار كالحلفاء في أوربا الغربية. على امريكا نشر هذه القيّم لحماية مصالحها، فلو قامت الولايات المتحدة بنشر هذه القيّم سوف لن تفاجئ بهجوم دولة لديها أديولوجيا و ثقافة مختلفة و تقوم بتهديد مصالحها. الوسيلة لقيام هكذا توجه يكمن بالتحالفات الجماعية و قيام نظام عالمي يشرف على هذه الافكار. التوجه الثالث هو التوجه المنسوب الى رئيس الولايات المتحدة الثالث توماس جيفرسون ، يكمن هذا التوجه بالإعتقاد بأن أمريكا يجب ان تحترم خصوصيات الشعوب الأخرى و ان لا تتدخل في مغامرات خارج الولايات المتحدة ، ليست وظيفة الولايات المتحدة فرض الديموقراطية و لا ان تتبع مصالح شركاتها ، إن فكرة فرض الديموقراطية في الخارج قد يؤدي الى مشاكل قد تظر بالأمن القومي الامريكي ، كما أن أتباع مصالح الشركات قد يقوض السياسات الخارجية في الداخل و الخارج. أي أن توجه جيفرسون هو الأهتمام ب البيت الداخلي الأمريكي و أن تكون الولايات المتحدة بمنأى عن العالم الخارجي الشرير، بذلك ستكون الولايات المتحدة مثلاً يحتذى به للراغبين في نقل تلك التجربة المتمثلة بالحلم الامريكي.التوجه الرابع هو التوجه الذي ينسب الى الرئيس السابع للولايات المتحدة أندرو جاكسون، هذا التوجه يتفق نسبياً مع أفكار جفرسون، تتلخص أفكار جاكسون بأن الولايات المتحدة يجب أن تفضل الأنعزال ليس لأنها تحترم توجهات العالم الأخر بل أنها غير معنية بالأساس ، الهدف من أفكار جاكسون هو رفاهية المواطن الامريكي بالدرجة الاولى ، أما علاقاته بالعالم الخارجي فهو لا يمانع بأن تقوم الولايات المتحدة الأمريكية ب التعاون مع الخارج أن كان هنالك نفعاً أقتصادياً مباشراً يصب في مصلحة المواطن الامريكي و ليس الشركات. إن جُل التوجه الجاكسوني يكمن في الهوية المسيحية متخذين موقف غير ودود من الخارج و المغاير. ا ......
#الذي
#تريده
#الولايات
#المتحدة
#الأمريكية
#العالم
#الخارجي؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751712
نهاد ابو غوش : السلطة بين ما تريده إسرائيل وما يريده شعبها
#الحوار_المتمدن
#نهاد_ابو_غوش نهاد أبو غوشكيف ينسجم التحريض والاستهداف المتواصلين من قبل دولة الاحتلال ومختلف قادتها وأجهزتها ومؤسساتها على السلطة الفلسطينية، مع دعوة بعض المسؤولين الإسرائيليين إلى دعم السلطة والعمل للحيلولة دون انهيارها؟يمكن لنا ان نختصر النقاش والأسئلة المثارة فنقول أن إسرائيل كاذبة في ادعاءاتها، وهذا دأبها منذ إنشائها، وليس غريبا على من يقترف كل انواع الآفات الاخلاقية والسياسية والقانونية أن يكذب ويواصل الكذب الذي سيبدو إزاء جرائم الحرب شأنا ثانويا، ومجرد تفصيل هامشي صغير. لكن تدقيقا في سيل الأخبار الفلسطينية الإسرائيلية ينبئنا بأن ثمة مؤسسات، وخاصة المؤسسات الأمنية مثل جهاز المخابرات (الشاباك) والاستخبارات العسكرية ( أمان) ، وبعض أوساط قادة الجيش إلى جانب سياسيين نافذين كرئيس الوزراء الحالي يائير لابيد ووزير الجيش بيني غانتس، فضلا عن وزراء حزبي العمل وميريتس، وكثير من وسائل الإعلام، كلهم أوصوا بدعم السلطة ومنع انهيارها، ونقل المسؤولون الإسرائيليون وجهات نظرهم هذه للإدارة الأميركية التي تلجأ بدورها في العادة إلى تمرير هذه الطلبات لحلفائها العرب، وهؤلاء لمزيد الأسف، ترتبط مساعدات بعضهم للسلطة الفلسطينية بحدود الموقفين الإسرائيلي والأميركي. إلى جانب هذا الحرص الزائف، والودّ المصطنع، لا تتوقف ماكينة التحريض الإسرائيلية ضد السلطة، وهذا التحريض ليس مجرد كلام في الهواء، فهو سرعان ما يتحول إلى شروط وقيود قاسية ومهينة مثل ربط استئناف التمويل الأوروبي بتغيير المناهج الفلسطينية، ومنع إطلاق أسماء الشهداء على الشوارع والمؤسسات، والتوقف عن دفع رواتب أسر الشهداء والأسرى. ويترافق ذلك مع ضغوط عسكرية وأمنية واقتصادية تبدأ باحتجاز أموال المقاصة، أو السطو على نسبة مهمة منها، ولا تنتهي بمواصلة فرض الحصار الجائر على قطاع غزة، والاعتداءات العسكرية المتكررة على القطاع، فضلا عن الاقتحامات اليومية لقلب المدن الفلسطينية وما يتخللها من جرائم وانتهاكات. أما الحرب المفتوحة على الوجود الفلسطيني في مدينة القدس واقتحامات المسجد الأقصى فهي ليست مجرد تفاصيل ووقائع في مسلسل الاعتداءات، بل إنها باتت سمة رئيسية من سمات السياسية الإسرائيلية تجاه الفلسطينيين والأراضي المحتلة، وهي محل إجماع لدى جميع القوى الإسرائيلية الصهيونية.لا تحتاج إسرائيل لمن يشرح لها أن مجمل هذه الاعتداءات تساهم في إضعاف السلطة وإنهاكها وإحراجها امام شعبها، وتآكل شرعيتها الوطنية والشعبية وإظهار عجزها، وبخاصة حين يتواصل التنسيق الأمني واللقاءات السياسية بين الجانبين مع استمرار الاعتداءات الإسرائيلية، وفي الحد الأدنى، ومع استبعاد خيار التواطؤ، تبدو السلطة الفلسطينية كما لو أنها بلا حول ولا قوة، وهي مضطرة لأن تتكيف مع هذه الاعتداءات أو تتعايش معها.ليس ثمة ألغاز في هذه المعادلة المتناقضة، بل إن هذه السياسة الرسمية لإسرائيل تجاه السلطة والفلسطينيين قائمة منذ الانتفاضة الثانية، والسعي المحموم لقادة الحكومات الإسرائيلية المتعاقبة منذ مطلع الألفية، وعلى اختلاف أحزابهم وائتلافاتهم الحكومية، لتدمير حل الدولتين، والسعي لاختزال دور السلطة في وظيفتيين اثنتين لا ثالث لهما، هما إراحة إسرائيل من عبء التعامل مع ملايين الفلسطينيين، وإزاحة هذه المهمة عن كاهل الاحتلال ليس لكونها مهمة شاقة ومتعبة فحسب، ولكن لأنها تفضح جوهر سياسات التمييز والفصل العنصري "الأبارتهايد" لدولة إسرائيل، والمهمة الثانية هي التنسيق الأمني الذي يمكن أن يبلغ مداه الأسوأ عبر محاولات دفع السلطة إلى الزاوية المرذولة والمرفوضة وطنيا، وهي تحويلها ......
#السلطة
#تريده
#إسرائيل
#يريده
#شعبها

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768826