الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
مازن الحسوني : هل فرغ العراق من الوطنيين المخلصين؟
#الحوار_المتمدن
#مازن_الحسوني في عالم السياسة لا مجال للصدف وللحظوظ ،وأنما هنالك تخطيط لكل حدث كبير وخاصة مثل من يقود الحكم و تقوم بهذا الفعل أطراف متعددة مصلحتها تتطلب ذلك سواء كانت هذه المصلحة معقولة أوغير معقولة من قبل الأخرين.-في بلد مهم مثل العراق الذي يتمتع بأهمية كبيرة لعدة صفات سواء أقتصادية أو جغرافية أو سياسية بالمنطقة تكون قيادة السلطة بالعراق ذات تأثير مباشر لأطراف متعددة داخل وخارج العراق .فلو راجعنا تاريخ العراق الحديث منذ العهد الملكي ولحد اليوم لوجدنا أن جميع من وصلوا لسدة الحكم بالعراق ساعدتهم أطراف خارجية (الملكية،انقلاب شباط 1963،الأخوين عارف،والبعث 1968،والحكومات بعد الغزو)عدا ثورة تموز 1958 التي ساندها الشعب وقواه الوطنية وتولى عبد الكريم قاسم الحكم والذي قدم في فترة حكومته القصيرة من المنجزات على كل الأصعدة ما لم تستطع كل الحكومات بعده أن تقدمها رغم الأموال الطائلة التي دخلت لخزينة الدولة.لا غرابة أن تتعاون الرجعية الداخلية(دينية وحزبية) والحكومات العربية والأمبريالية بالضد من الثورة حتى أسقاطها بأبشع صورة.-السؤال المهم الأن هل وصول الكاظمي لحكم العراق اليوم وهو البلد المهم في المنطقة ومحور صراع القوى الكبرى والأقليمية على أحتواءه لهذا الطرف أو ذاك ،كان بمعزل عن رسم سيناريو وصوله (الكاظمي) دون تدخل وتخطيط هذه القوى؟-أستلم مصطفى الكاظمي مقاليد قيادة الدولة العراقية بعد مخاض عسير في أختيار رئيس الوزراء ،بسبب ضغط الأنتفاضة الباسلة لشعبنا التي أطاحت بعبد المهدي ورفضت توزير أكثر من فاسد غيره حتى أنتهت الأمور الى أتفاق هذه الأحزاب مع غيرها على تعيين الكاظمي لرئاسة الوزراء.-من هو الكاظمي ولماذا هو بالرغم من عدم تسليط الضوء عليه سابقأ وهل يستحق هذا المنصب ؟-المعلومات التي تنشر حوله متناقضة .*من أراده يصوره وكأنه رجل هذه المرحلة ويطرح ميزات لذلك مثل ،نشاطه ضد البعث سابقأ في العراق ،عدم أنتماءه لتنظيم معين،خلو سجله من الفساد،عدم وجود شوائب تتعلق بماضيه،أضافة الى شخصيته الهادئة وعلاقته الطيبة مع مختلف الجهات والدول.*لكن هل حقأ هذه هي الحقائق؟-البعض من الجانب الأخر يطرح بانه أثناء وجوده بالعراق لم تعرف له ولعائلته أي نشاط سياسي بالضد من سلطة البعث بل تذهب بعضها للحديث بأنه كان يعمل شرطي أمن.خروجه لأيران ومن ثم لليونان التي كان يعمل فيها أخيه الأكبر (صاحب مسرحية المكالمة التليفونية) كمتعهد لتسويق السيارات للنظام السابق وخاصة عدي صدام حيث كانت اليونان المركز المفضل للنظام لأستيراد ما يحتاجه كانت كذلك موضع علامة أستفهام كبيرة؟.-وصل للسويد بعد فترة وعمل كممثل لحزب الدعوة بالمدينة التي كان يعيش فيها (ممثلي الأحزاب في تلك المدينة يعرفونه جيدأ)وهذا كان في منتصف التسعينيات .حتى أنه قام بالتعاون مع الأخرين بفتح مركز ديني لأستلام مساعدات من الدولة السويدية لأدارة نشاطاتهم.-سافر الى لندن(يقال أن السبب عائلي)وهنالك رسم مسار أخر لحياته حيث تعاون مع حزب المؤتمر بقيادة الجلبي والمعروف بأنه صناعة أمريكية .نشاطه العلني كان هو العمل بجريدة المؤتمر (لم يعرف عنه أي نشاط أعلامي سابقأ)وهنالك عمل كذلك في مركز أرشيف الذاكرة العراقية.الواجهة لهذا المركز هي جمع وأرشفة جرائم النظام البعثي .السؤال هل كان الهدف حقأ هو هذا لفتح هذا المركز أم هنالك أهداف أخرى؟الجواب نجده بكل بساطة في الى أين ذهبت كل تلك الوثائق ومن أشرف على جمعها ومن ثم ما هو مصيرها الأن ؟هل سلمت للحكومة العراقية أو للأمم المتحدة أم ذهبت الى دوائر المخابرات الأمريكية والأسرائيلية؟< ......
#العراق
#الوطنيين
#المخلصين؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677696
بير رستم : ميديا وليس كردستان.. هل تقبلونها أيها الوطنيين فوق العادة؟
#الحوار_المتمدن
#بير_رستم السيدة لمى الأتاسي والمعروفة باعتدالها ووطنيتها السورية لدرجة كبيرة في أوساط الجماعات المعارضة السورية، كتبت بوستاً تقارب وتقارن بين القضية الكردية -أو بالأحرى مشروع الدولة الكردية؛ كردستان- مع كل من المشروع الإسرائيلي والفلسطيني لتستنتج بالأخير؛ أن مشروعنا مثل المشروع الإسرائيلي (عنصري)، بينما مشروع الدولة الفلسطينية هو مشروع وطني قائم على مفهوم المواطنة الحديثة المرتبط بالأرض والجغرافيا والإقليم السياسي وليس بالجانب الاثني القومي والذي هو بالضرورة عنصري حيث كتبت تقول: “فلسطين دولة اقيمت في القرن العشرين كسوريا و لبنان و غير اقيمت ليس على أساس عرقي أو ديني أو طائفي و هي ككل دول المنطقة استوعبت مواطنين جدد لارتباطهم بالارض لا بالعرق .. الارتباط العرقي مفهوم عنصري للحصول على المواطنة و الارتباط الثقافي و الجغرافي بالمواطنة هو المفهوم الإنساني الحديث كما أن فلسطين دولة تم استعمارها بقرار دولي و القضية لم تحل و لم تنتهي و هي معاصرة”.وتضيف قائلاً؛ “من هنا مقارنة مشروع دولة كوردستان بالقضية الفلسطينية صعب لكن مقارنة مشروع دولة اسرائيل بالمشروع الكوردي ممكنة جدا اذ ان دولة اسرائيل قائمة ايضا على اساس عرقي (ديني ايضا) اي أساسها عنصري .. مما يشكل أزمة حقيقية لبعض الاسرائيليين الواعين لضرورة العدول عن الرؤية العنصرية.لا وجه للمقارنة بين القضية الفلسطينية و المشروع الكوردي مشروع الدولة”. طيب لن نخالف السيدة الأتاسي فيما ذهبت إليه وها نحن نسألها بخصوص مواطنتنا السورية، فهل الدولة السورية تحت مسمى الجمهورية (العربية) السورية هو مشروع دولة وطنية حديثة قائمة على المواطنة بمفهوم الارتباط بالأرض أم بالعرق، بل نسألها عن الدول الاثني عشرون (العربية) هل هي دول قائمة على مفاهيم “المواطنة و الارتباط الثقافي و الجغرافي” أم هي دول عنصرية ولا نريد أن نصل للدول الأوربية مثل ألمانيا، فرنسا، رومانيا.. وصولاً إلى الصين وروسيا، مروراً بالدول المنتهية بلاحقة “ستان” مثل باكستان وأفغانستان وطاجيكستان.. والخ.ألم تجد السيدة الأتاسي ومعها القارئ بأن أغلب دول العالم قائمة على مفهوم العرق والقومية، فلما الإصرار على المقارنة فقط مع إسرائيل في محيط عربي إسلامي معادي له، أليس نوع من التحريض ضد الكرد ومشروعهم السياسي المطالب بإقامة كيانات ذات إدارات ذاتية وليس دول مستقلة وذلك في المناطق التي تعرف بأنها كردية أو ذات غالبية كردية.. نعم أليست المقارنة بالأساس نوع من التحريض والتشحين القومي وخاصة أن الكرد وبمختلف تياراتهم وأحزابهم السياسية لم يطرحوا فكرة الدولة الكردية في سوريا، بل يطالبون بدول فيدرالية اتحادية ديمقراطية علمانية يكون فيها كل مواطنيها على درجة واحدة من الحقوق والواجبات.. ثم إذا كان إعتراض السيدة الأتاسي على الدولة الكردية، كونها ستكون دولة عنصرية مثل إسرائيل حيث الارتباط بالعرق وليس الجغرافيا أساساً لمواطنيها وهذه تخدش درجة المواطنة العالية والعابرة وفوق العادة للسيدة الأتاسي والوطنيين والديمقراطيين والعلمانيين والإنسانيين السوريين، ناهيكم عن الإخونجية والعروبجية والأردوغانجية والثورجية والطرمبجية والدربكجية، فها إننا نقترح اسم ميديا لدولتنا القادمة بدل اسم كردستان وهو-أي اسم ميديا- قائم على مفهوم تاريخي حضاري وجغرافي لامبراطوية قديمة، فهل ستقبل بها السيدة الأتاسي، أم ستكون هي الأخرى ليس بالمقياس الوطني لها؟!قال دولة المواطنة قال؛ للأسف جعلوا مفهوم المواطنة هي الأخرى بدعة بحيث أن الكثير من هؤلاء (الوطنيين الديمقراطيين الإنسانيين العلمانيين..) يتداولها ......
#ميديا
#وليس
#كردستان..
#تقبلونها
#أيها
#الوطنيين
#العادة؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=682607
غازي الصوراني : السؤال المحوري الكبير امام كافة الوطنيين التقدميين في الوطن العربي:لماذا هزمنا؟ ولماذا وصلنا إلى ما وصلنا إليه؟
#الحوار_المتمدن
#غازي_الصوراني الجواب باختصار مكثف ، يكمن في الأنظمة العربية وأجهزتها الطبقية والأمنية التي أسست وراكمت حالة عميقة من مظاهر ومؤشرات التبعية والفساد والاستبداد والتخلف الاجتماعي والاقتصادي، واستغلال ثروات شعوبها ، بمثل ما كرست كل وسائل القهر والقمع الإجرامي لحساب مصالح حكامها اللذين –في معظمهم- وجدوا في التحالف الامبريالي الصهيوني "ملاذهم الآمن" وخضعوا لشروطه ومقتضياته، على حساب أماني وتطلعات شعوبهم ، حيث استطاعت الحركة الصهيونية ودولتها بعد (73) عاماً على النكبة، وبعد (54) عاماً على هزيمة حزيران، أن تحقق العديد من الأهداف في ظل التحالف الاستراتيجي بينها وبين الولايات المتحدة الأمريكية.فلقد تمكنت دولة العدو الإسرائيلي، ومن خلال الدعم المادي والسياسي الأمريكي على وجه الخصوص، من أن تتحول اليوم إلى دولة إمبريالية صغرى في الشرق الأوسط، كما أصبح الوضع العربي الرسمي في حالة ينظر فيها إلى القضية الفلسطينية باعتبارها عبئاً ثقيلاً على كاهله يسعى إلى الخلاص منه طالما كان في ذلك ضمانة لمصالح النظام الحاكم وشرائحه الطبقية (البيروقراطية والكومبرادورية).على أي حال ، لم تكن المراجعة للهزيمة الحزيرانية بمستوى الحدث: معظم المراجعات بُنيت على أن سبب الهزيمة مرتبط بالمسائل العسكرية، ولم تبنَ الرؤية على أن الهزيمة هي هزيمة لبنية كاملة: سياسية - عسكرية - اقتصادية - اجتماعية – ثقافية ، من هنا جرى تقليص «الهزيمة» إلى «النكسة». الأمر الذي أنتج، بلغة علماء السياسة "أنظمة الخوف"، التي يقف على رأسها مرجع وحيد لا يخاف إلا من شعبه، وعلى شعبه أن يرهبه وأن يخاف منه، وكان على هذه "الأنظمة الاستثنائية" أن "تحارب" السياسة وحرية الأحزاب السياسية وحرية القول، فقد شكّلت حرب حزيران / يونيو، في لحظة أولى، هزيمة للأنظمة العربية، ومثّلت، في لحظة تالية، هزيمة للشعوب العربية ، المحاصرة بالإحباط والأحكام العرفية، ذلك بأن في الهزيمة انتصارات للأنظمة التي قاتلت ولم تقاتل ، وتحولت الى قوى تابعة او خاضعة مستسلمة أو أضيفت الى قائمة انظمة الرجعية ، وبالتالي فإن الوضع الشاذ "للأمة العربية" في تعاملها مع الهزيمة، ما يعارض دروس التاريخ واجتهادات المؤرخين : فمن المفترض أن الهزيمة تستنهض الإرادة القومية الجماعية، وهو أمر لم يتحقق، بسبب انهيار المشروع القومي، قبل الهزيمة وبعدها".لقد أسست هزيمة 5/حزيران/67 لمرحلة جديدة في الوطن العربي كله، عنوانها مشهد تفكك النظم الوطنية التقدمية، والذي تجلى بعد رحيل القائد الوطني /القومي جمال عبد الناصر، ومن ثم بداية عصر الانفتاح وانهيار المشروع القومي، وتكريس التبعية والخضوع للغرب الرأسمالي بصورة غير مسبوقة.وفي مثل هذا المناخ، كان من الطبيعي أن يجدد التيار الديني عموماً وحركة الإخوان المسلمين خصوصاً، نشاطهما بعد هزيمة حزيران التي كانت مصدر ارتياح للعديد من قادة الإخوان المسلمين، وفي الواقع، فان عودة جماعات الإسلام السياسي، كان نتيجة تضافر مجموعة من العوامل السياسية والاقتصادية والاجتماعية والفكرية، ومن بين هذه العوامل، سيادة مظاهر الاستبداد وافتقاد الحريات قبل هزيمة حزيران وما بعدها، وتعثر مشاريع التنمية، وتنامي الاستقطاب الاجتماعي، وانتشار الفساد، وتوسع مساحات الفقر وتفاقم البطالة وتراجع فرص العمل، وتنامي الشعور بالإحباط واليأس في صفوف الجماهير الشعبية.ولذلك كانت هزيمة حزيران 1967 بداية النهاية لمرحلة التحرر القومي الديمقراطي، خلقت المناخ العام، والمقومات اللازمة لإعادة إحياء التشكيلات والتكوينات الاجتماعية الطبقية القديمة والمستحدثة، بصور وأشكال معاصرة، ......
#السؤال
#المحوري
#الكبير
#امام
#كافة
#الوطنيين
#التقدميين
#الوطن
#العربي:لماذا
#هزمنا؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722393