الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
جودي كوكس : الخلاصة: المدافعون ات عن المضطهدين ات
#الحوار_المتمدن
#جودي_كوكس خلاصة كتاب ثورة النساء: روسيا 1905-1917رأت كاتي تورتون، كاتبة سيرة شقيقات لينين أن النساء اختفين عام 1917، ولم يبق على الساحة سوى كولونتاي. وأشارت إلى أن النساء افتقرن إلى الثقة وأن الجيل الأكبر كان ملتزماً جداً في خدمة الحركة ومقدراً للتضحية بالنفس والتواضع.(99) شجّع البلاشفة النساء على المشاركة الكاملة في الحياة السياسية والنضالات الثورية والكتابة عن ذلك. مع ذلك، عززت البلشفية فكرة أنه على النساء عدم الترويج لأنفسهن في كتاباتهن، لأنهم اعتقدوا أن على الثوريين/ات تصوير أنفسهم على أنهم يخدمون القضية بكل تواضع. لم تكن الإنجازات الفردية متوافقة مع أيديولوجية العمل الجماعي عند الشيوعيين. وجدت بعض النساء اللواتي أمضين سنوات في العمل السري أن الانتقال إلى التحريض الجماهيري العلني يشكل تحدياً سياسياً. والأخريات اللواتي حرمن سابقاً من التعليم العالي وجدن أنفسهن غير قادرات على التطور نظرياً. بكل تأكيد كانت كولونتاي الأكثر ظهوراً، لكنها لم تكن لوحدها. شغلت إيلينا ستاسوفا، على سبيل المثال، منصباً أساسياً كأمينة سر اللجنة المركزية. وكانت مسؤولة عن المراسلات الحزبية والسجلات المالية وتوزيع الأموال.النساء اللواتي لم يختفين عام 1917 سيختفين بعد بضعة سنوات، حين قبض ستالين على السلطة. كان “قدامى البلاشفة” خطرين على ستالين لأنهم كانوا يعلمون أنه لم يتزعم ثورة 1917، ولم ينظر لينين إليه على أنه وريثه. من بين أولئك الذين رافقوا لينين في القطار المصفّح وحدها كروبسكايا ماتت بسبب كبر سنها. وقد تعرضت للتشبيح والتخويف حتى أُسكتت. ولم تنشر مذكراتها عن لينين، حتى أنها شطبت تروتسكي من كتاباتها. أطلق النار على زينوفييف عام 1936، بعد أن اعترف بـ”جرائمه”، معتقداً أن ذلك سينقذ عائلته. لكن ذلك لم يحصل. إذ أطلقت النيران على ابنه ستيفان عام 1938، الذي كان طفلاً في القطار بنيسان/أبريل عام 1917. نفيت زوجته أولغا رافيتش لمدة 20 عاماً بمعسكرات القطب الشمالي، وتوفيت بسبب مرضها بسرطان الرئة عام 1957. منعت كتبها حول التربية وكتب أولادها خلال عهد ستالين. مسافران آخران في القطار، تعرّضا للمحاكمة في شهر كانون الثاني/يناير عام 1937 هما كارل راديك وغريغوري سوكولنيكوف، فأرسلا إلى معسكرات العمل حيث تعرضا للضرب حتى الموت.تعرض آخرون من قدامى البلاشفة إلى ذات المصير. “اعترف” ليف كامينيف بذنبه في مسعى منه لإنقاذ عائلته. لكنه فشل كذلك. وقتل ابن أولغا كامينيف البالغ عمره 17 سنة عام 1938، وقتلت هي عام 1941 إلى جانب ماريا سبيريدونوفا. تظهر لوحة للفنان السوفياتي ميخائيل سوكولو، التي ما زالت معروضة في متحف موسكو، وصول لينين إلى محطة فنلندا في نيسان/أبريل عام 1917 ويظهر خلفه على الدرج جوزف ستالين. إنها لوحة تزور الواقع: ستالين لم يكن على متن القطار أبداً. أزيل الناس الذين كانوا منخرطين في التجربة الثورية، وانتصبت أسطورة ستالين مكانهم.كان الحزب البلشفي يتألف من رفاق يتمتعون بنقاط قوة وضعف، يلتزمون بتيارات مختلفة داخل الحزب نفسه. غالباً ما واجه هؤلاء الرفاق والرفيقات الذين/اللواتي أرادوا/ن إيجاد طرق جديدة للنضال مع العاملات التشكيك والعدائية. وعلى الرغم من عيوبه، وفّر الحزب البلشفي متنفساً لتطلعات النساء الثورية: “لا يوجد مكان خاضع للقوانين الروسية يمكن أن تجد النساء فيه حياة أكثر تحرراً من قيود التقاليد الأبوية الوطنية.”(100) تشكّل الحزب من نساء تخلّصن من قرون الاضطهاد وبتن ينظِّمن يحضّرن للإضرابات، كما وفر الحزب الأفكار التي احتاجتها النساء في معركتهن من أجل ......
#الخلاصة:
#المدافعون
#المضطهدين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751526
مصطفى عبد الغني : النمو والتباطؤ: ماذا يجب أن يقول الاشتراكيون المدافعون عن البيئة؟ الجزء 1 - جون مولينو
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_عبد_الغني بقلم جون مولينو المترجم ترجمة مصطفى عبد الغنيتتناقش مجموعات الاشتراكيين البيئيين في الوقت الحالي حول ما إذا كان النمو أو التباطؤ هي المطالب المناسبة للحركة. في هذا المقال الأول من مقالين، يستكشف جون مولينو مفهوم النمو.مالت الكفة لصالح تفضيل النمو الاقتصادي خلال معظم فترات الحركة العمالية والاشتراكية. مرَّرَت مؤتمرات العديد من الاتحادات النقابية أو العمالية أو الاشتراكيين الديمقراطيين حلولًا تطالب الحكومات بتبني سياسات للنمو الاقتصادي، وكان شعار “دعم النمو” شعارًا متكررًا.كان التفسير دائمًا بسيطًا وهو أن النمو الاقتصادي ضروري لاستمرار الوظائف وخلق وظائف جديدة وهو أفضل الظروف لرفع مستويات المعيشة. وبالنسبة للغالبية العظمى من الإصلاحيين والسياسيين الاشتراكيين الديمقراطيين ومسئولي الاتحاد العمالية، كانت الوظائف ورفع مستوى المعيشة أقصى طموحاتهم، حيث لا نية لديهم للتفكير في تحدي الرأسمالية على المدى البعيد.انجذب التيار السائد في الحركة العمالية إلى الكينزية. وعندما واجهوا الأزمة الاقتصادية والركود وتقليل النفقات والتقشف، ساعدهم الإيمان بسياسات جون ماينارد كينز الاقتصادية، المتمثلة في زيادة الإنفاق العام لتحفيز الاقتصاد عن طريق “تمويل العجز”، على عدم إلقاء اللوم في التسبب في كل تلك الشرور على الرأسمالية نفسها. ألقوا اللوم على السياسات الخاطئة للحكومات سواء بسبب غبائها أو التزامها الأيديولوجي نحو النقدية، والنيوليبرالية، والسوق الحرة. وآمنوا أن تلك المشكلات يمكن معالجتها عن طريق انتخاب حكومة (اشتراكية ديمقراطية) بديلة تستعيد بدورها النمو الاقتصادي.جاءت الانتقادات اليسارية لهذا التوجه غالبًا من الإصلاحيين اليساريين مثل توني بين، وجيرمي كوربين والعديد من الأحزاب الشيوعية الذين قدموا “سياسات اقتصادية بديلة” اقترحت تحقيق نمو اقتصادي في إطار رأسمالي، ولكن من خلال دور أكبر للملكية العامة، أو التأميم، والتخطيط بواسطة الدولة.وقف الماركسيون والاشتراكيون الثوريون على أقصى اليسار وشككوا في فكرة حكومة يسارية تعمل على أسس الرأسمالية. حافظ النقد الماركسي الثوري على فكرة أن التناقضات المتأصلة في الرأسمالية، مثل الميل نحو الإنتاج الزائد عن الحد وميل معدل الربح للانخفاض وغيرها، خلقت أزمات اقتصادية متكررة لا يمكن تجنبها، وجعلت الحفاظ على نمو اقتصادي مستدام مستحيلة. يحتاج تحقيق هذا النمو المستدام إلى التخلص من الرأسمالية، من خلال ثورة العمال، والانتقال إلى اقتصاد اشتراكي مخطط بشكل ديمقراطي.لم تواجه فكرة النمو الاقتصادي كما هو من وجهة النظر هذه تحديًا، ولكن بالفعل طُرِحَ أن النمو الاقتصادي سيُوجَّه لخدمة أغراض أخرى مختلفة، مثل الحاجة الاجتماعية بدلًا من الربح الخاص، وتحقيق الرفاهية وليس الحرب، وإنشاء المدارس والمستشفيات والمساكن ونشر الثقافة بدلًا من تحقيق التراكم الرأسمالي والاستهلاك الترفي.ارتبط تأييد النمو الاقتصادي في تفكير العديد من اليساريين بالحاجة إلى التنمية الاقتصادية فيما كان يسمى بالعالم الثالث، أو الجنوب العالمي حاليًا، لإنهاء وباء الفقر المدقع وما يسمى بالتبعية. رأي الكثير ممن يصفون أنفسهم بالماركسيين، في دول الجنوب العالمي أو المتضامنين معهم، أن التنمية الاقتصادية ليست فقط شرطًا أساسيًا لتحقيق الاشتراكية ولكنها أيضًا مطابقةً تقريبًا لها.ارتبط هذا بدوره بالطرح الذي تبناه الستالينيون والعديد من التروتسكيين على حد سواء بأن معدلات النمو الصناعي العالية التي حققها الاتحاد السوفيتي من الثلا ......
#النمو
#والتباطؤ:
#ماذا
#يقول
#الاشتراكيون
#المدافعون
#البيئة؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752750