الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
أمينة الخربوع : هجم السرور
#الحوار_المتمدن
#أمينة_الخربوع يَومَانِ لَا غير...عَلَى وشك الموتلأني أُحبكَ أَحْيا مِن جَديدولأنكَ دَمْعتي المجنونةُ يُزهرُ في خَدي العيدولأننا قلبٌ واحد هجمَ السُرورُ على قَلبي فَأبْكانيلأني أُحبكَ صَارَ جُنوني سَجية يَا قَلْبُ مَا بَالكَ تَنبِضُ مِن شَوق وَوجدانِعَلَى وشك الموتهَبْ لي جَنةً ونعيمغير من أجلي التقويمصَيرني مَا شِئتَ إني في هَواكَ أَهِيمصَارَ الدمعُ منكَ سَجيتييقتلني ويحزنني، يسرني ويشفينيهَبْ لِي الوصلسُجودي أَمَامَ محراب عينيك عِبادةٌصَلاتي تَراتيلُ حبعلى وشك الموتشَهي أنتَفي رِقتكَفي فِتنتكَفي ضِحكتكَعلى وشك الموتحُلْوٌ أنتَ في صَمتكَفي هَمسكَفي رقصكَسَاحرٌ أنتَ أودُّ لمسكَطفلٌ أنتَ أودُّ حُضنكَيومانِ لا غيرْ... ......
#السرور

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=735239
فارس محمود : ان ما يبعث السرور هو وجود هذه الراديكالية العمالية والنسوية وحزبكم في ايران
#الحوار_المتمدن
#فارس_محمود (كلمة في المؤتمر العاشر للحزب الحكمتي (الخط الرسمي)(غوتنبرغ-السويد، 26 آذار 2022)الرفاق الحضور الكرام... يسرني ويشرفني أن أحضر مؤتمركم، مؤتمرنا هذا، نيابة عن قيادة الحزب الشيوعي العمالي العراقي. كما أود أن أنقل لكم تحيات قيادة الحزب في العراق وأمنياتهم بالموفقية والنجاح لمؤتمرنا هذا. رفاق... تعقدون مؤتمركم هذا في أوضاع في غاية الحساسية والخطورة لا على صعيد ايران والمنطقة، بل على صعيد العالم. إن هذا يتطلب وقفة جدية منا في هذا المؤتمر كي ندقق سياساتنا ونتمعن بنقاط قوتنا، والأهم من هذا نقاط ضعنا والانطلاق لأداء المهام التاريخية الملقاة على عاتقنا.الاوضاع في ايران تغلي. نظام الجمهورية الاسلامية، نظام الجوع والفقر والبطالة والاستبداد ومصادرة الحريات والحقوق يترنح جراء أزمته السياسية والإجتماعية العميقة، وجراء تصاعد نضال الطبقة العاملة، نساء ايران وسائر الجماهير الكادحة في ايران التي قررت على منازلة هذا النظام والسعي للاطاحة بهذا النظام الذي لم يجلب طيلة اكثر من 40 عام سوى المصائب والمآسي والويلات. هذا النظام الذي كل يوم يبقى جاثما على قلوب الجماهير، تتعفر كرامة الانسان بالوحل. إن ما يبعث على السرور في مثل هكذا اوضاع هو اتساع الراديكالية العمالية والتحررية، مقاومة المراة ونضالها الدؤوب من أجل المساواة، والنقطة الأهم وجود حزب شيوعي عمالي ماركسي، مشهود له باستقامته وصلابته السياسية، الا وهو الحزب الحكمتي (الخط الرسمي). في أوضاع مثل هذه، وبدون هذا الحزب ومثيل هذا الحزب، يصعب الحديث عن تحقيق جماهير ايران مبتغاها في الحرية والمساواة.ولهذا، اذا كان لهذا المؤتمر من مهمة وحيدة فهي كيف خلق مستلزمات الاطاحة بهذا النظام البرجوازي، وعلى جميع الاصعدة والابعاد: من الناحية السياسية والتكتيكية والعملية، من ناحية حشد القوى على صعيد اجتماعي واسع، من ناحية الحزب وتقوية بنية الحزب لمجابهة مهام ضخمة وتاريخية مثل هذه، تحويل الحزب الى حزب جماهيري واسع ومؤثر ترى فيه الجماهير العمالية والكادحة إنه أداة هذا التغيير المنشود، فرض التراجع على اليمين وقوى اليمين وسندها وظهيرها العالمي، على صعيد تنظمات الحزب واللجان الشيوعية في داخل ايران، وما عليه ان يعمل في الخارج و..الخ. وبرايي، إن الحزب، ولما له من استقامة سياسية وتجربة تاريخية ومجمل ممارسته السياسية هو مؤهل وبوسعه لعب هذا الدور.من جهة اخرى، ليست جماهير ايران وحدها من تتطلع لانهاء صفحة الجمهورية الاسلامية وسجلها المشؤوم، بل جماهير ايران في العراق والمنطقة كذلك. ان الانتفاضات التي جرت في السنوات (2-3) الأخيرة موجهة بصورة كبيرة لنظام الجمهورية الاسلامية واذرع وعملاء هذا النظام المليشياتيين والطائفيين في العراق ولبنان وغيرها من أمثال الحشد الشعبي وحزب الله اللبناني والحوثيين وغيرهم. ان نضالكم اليوم هو اشد ارتباطاً ووثوقاً بنضال الطبقة العاملة والتحررين والمساواتيين في المنطقة، وبنضالنا كشيوعيين أكثر من أي وقت مضى. أن هذا الامر يرتب أوسع وأوثق اشكال الصلة بين صفوف قوى حركتنا واحزابها في العراق وكردستان اليوم اكثر من أي وقت اخر. أن تقوية هذه الصلة والإرتقاء بهذه العلاقة يتمتع باهمية حاسمة في حياة الشيوعية العمالية. أمّن منصور حكمت هذه الحركة وهداها طيلة وجوده، وقام كورش (مدرسي) بهذا ايضا بعد ذلك، نحن بامس الحاجة لتامين قيادة هذه الحركة، كحركة، كمرشد، كراسم أفق عام لها اليوم، وإن هذه المهمة ملقاة على عاتق أحزابنا الثلاثة في ايران وكردستان والعراق. وإن هذا الامر يستلزم ردا....في العراق، عق ......
#يبعث
#السرور
#وجود
#الراديكالية
#العمالية
#والنسوية
#وحزبكم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768456