الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عليان عليان : الخط البياني للجيش اليمني واللجان الشعبية لا يزال صاعداً ولصنعاء دور مركزي في محور المقاومة
#الحوار_المتمدن
#عليان_عليان الخط البياني للجيش اليمني واللجان الشعبية لا يزال صاعداً ولصنعاء دور مركزي في محور المقاومةبقلم : عليان عليان الحرب على اليمن التي شنها الحالف السعودي الصهيو أميركي المسنود من كل الرجعيات العربية دخلت عامها السابع ، دون أن يتمكن من تحقيق أي هدف من الأهداف التي حددها في بداية الحرب عام 2015 ، وباتت تصريحات المسؤولين السعوديين بإن الحرب على اليمن ستحسم في غضون أسابيع أو بضعة أشهر ، موضع تندر القيادة السياسية في صنعاء والعديد من المراقبين.فالجيش واللجان الشعبية اليمينية بقيادة حركة أنصار الله- رغم الخلل في ميزان القوى - انتقلت من وضعية الدفاع إلى وضعية الردع ومن ثم إلى حالة الهجمات الاستراتيجية المنسقة على أهداف اقتصادية ونفطية وعسكرية شلت في كثير من الأحيان المواقع النفطية في الظهران وابقيق وجدة وفي محيط منطقة الرياض ، عبر استخدامها الطائرات المسيرة والصواريخ الباليستية دون أن تتمكن صواريخ الباتريوت من اعتراضها.من الصمود إلى الانتصارات التكتيكية رغم الخلل في موازين القوىولم تتوقف الأمور عند هذا الحد ، بل بتنا نشهد ما بين الفترة والأخرى توغلات في العمق السعودي في مناطق نجران وعسير وجيزان دون مقاومة تذكر ، من قوات التحالف السعودي وقوات هادي ، وفلول المرتزقة خاصةً من السودان الذي بعث بهم البشير سابقا والبرهاني لاحقاً إلى المحرقة مقابل أعطيات من البترو دولار ، حيث شاهد العالم بالصوت والصورة قتل وجرح المئات من هذه القوات ووقوع العشرات بالأسر وتدمير عشرات العربات المدرعة و الآليات ، وشاهد العالم واستمع للشعار الناظم لمقاتلي الجيش اليمني واللجان الشعبية وهم يهتفون في لحظة الانتصار " الموت لإسرائيل ، الموت لأمريكا".التطور الجديد في حرب اليمنالتطور الجديد في حرب اليمن هو دخول الإمارات على خط التصعيد رغم إعلانها عام 2019 الانسحاب من اليمن واكتفائها بدعم المجلس الانتقالي في الجنوب ، والإبقاء على نفوذها في جزيرة سوقطرة .فحكومة صنعاء لم تصعد في المرحلة السابقة ضد الإمارات ، ارتباطاً بأولويات معاركها من جهة ، ومن جهة أخرى منح الإمارات فرصة مراجعة مواقفها وهي ترى جارتها السعودية تتعرض لأقصى الضربات لمطاراتها العسكرية ومواقعها النفطية ، لكن دخول الإمارات مجدداً على خط التصعيد في محافظة شبوة، عبر دعمها اللوجستي والجوي لكتائب العمالقة، بهدف وقف اندفاعة الجيش اليمني لتحرير مدينة مأرب الاستراتيجية، طرح أسئلة عديدة بشأن عودة الإمارات العسكرية لليمن .رئيس حركة أنصار الله عبد الملك الحوثي، أكد في كلمة له في الثالث من شباط ( فبراير) الجاري أنّ هناك أوامرًا أميركية بريطانية "إسرائيلية" صدرت للإمارات بالتصعيد في اليمن، مشددًا على أنّ الإمارات أداة رئيسية بيد الأمريكيين وقد فشلت وتضررت من عدوانها، مضيفًا: "من يعتقد أنه بتحالفه مع الأميركيين ينتصر هو في ضلال ومآله الحتمي هو الخسران" . لقد جاء التدخل الإماراتي بهدف إفشال عملية تحرير " مأرب" إدراكا من أطراف تحالف العدوان ، بأن تحرير مأرب تشكل بداية النهاية لهزيمة هذا التحالف ، ودفن أحلام السعودية بأن تعود اليمن حديقةً خلفية لها ،وأن تكون خاضعة للتحالف الصهيو أميركي .جاء رد الجيش واللجان الشعبية على التصعيد الإماراتي ، بقصف مطاري دبي وأبوظبي ومواقع نفطية وغيرها من المواقع الهامة، لدفع أبوظبي لمراجعة موقفها والبحث عن حل في مواجهة التهديد اليمني لمواقعها الاستراتيجية .لقد جاء الهجوم اليمني على ثلاث دفعات خلال ثلاثة أسابيع بالصواريخ الباليستية والطائرات المسي ......
#الخط
#البياني
#للجيش
#اليمني
#واللجان
#الشعبية
#يزال
#صاعداً
#ولصنعاء

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748832