الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
فلاح أمين الرهيمي : المطلوب من السيد الكاظمي الاستماع إلى صوت الشعب ومعاناتهم وليس الاعتماد فقط على المستشارين
#الحوار_المتمدن
#فلاح_أمين_الرهيمي إن اختلاف الفكر مع الواقع الملموس يأتي من خلال ثلاثة أركان : 1) من الناحية الزمانية : إن ما يكون اليوم صحيحاً قد لا يكون كذلك غداً بسبب تبدل الواقع. 2) من الناحية المكانية : مما يصح في مجتمع ما قد لا يصح في مجتمع آخر في الزمان نفسه. 3) من الناحية الشخصية الفردانية : كل فرد سواء كان باحثاً أو مفكراً أو مجتهداً يفهم الفكر ويتعامل معه وفق خصائصه الشخصية وتكوينه العقلي والنفسي. وهذا يعني عدم وجود إنسان يشبه إنسان آخر مطلقاً، كما يقول أب الاقتصاد الرأسمالي (آدم سمث) لو توحدت الأفكار لبارت السلع. من خلال هذه القاعدة العلمية والواقعية التي تفرض وتجعل من الإنسان ليس صاحب الرأي المطلق وإنما يجب أن يعتمد على النسبية في الحوار والمناقشة وإبداء الرأي. والمستشار هو إنسان كباقي الآخرين ينظر إلى الواقع من زاوية معينة والمستشار يعتمد فقط على معلوماته المدرسية فقط بينما واقع الحياة العامة السياسية والاقتصادية والمجتمعية أوسع وأعمق مما يفهمه ويعرفه المستشار وبشكل خاص الإنسان يعيش ويلمس ويحتك بما تفرض ظروف حياته والواقع الذي يعيشه في الفقر والجوع والبطالة والتهميش والإهمال تختلف عن مستشار رئيس الوزراء أو رئيس الجمهورية من حيث مستوى المركز والمنزلة الاجتماعية والسكن والمعيشة والراتب الشهري والوضع النفسي وشعوره واحساسه وحواسه كل ذلك يعكس الواقع الذي يعيشه ويتعامل معه وقد شاهدنا قبل أيام من على شاشات فضائيات عراقية ذلك الشاب الذي أصيب بهستيريا عندما قتل أخيه من قبل أخوه الأكبر فأصبح حيوان متوحش عندما اعتدى في المستشفى على الأطباء والمضمدين وكل إنسان يشاهده وهرب جميع الحضور منه. وكيف يكون حال الأب حينما يعود إلى بيته ويشاهد أطفاله يتضورون ويبكون من الجوع وأبا ذر الغفاري يقول : أعجب لإنسان يذهب إلى داره ولم يجد رغيف خبز ولم يخرج شاهراً سيفه. والفلاسفة يعطون أهمية كبرى على حواس الإنسان التي تحدد الإنسان ووجوده ككائن حي على الحواس وكذلك علاقته بالعالم والآخرين تتم عن طريق التواصل والإدراك الحسي. وبما أن الحواس تختلف بين إنسان وآخر فإن الاستماع إلى صوت الشعب وشعورهم ومعاناتهم أفضل من الاستماع إلى صوت المستشار الذي يعبر ويتكلم من خلال إحساس واحد ومزاج واحد أيضاً. ومثال ذلك إن رفع قيمة صرف الدولار على حساب انخفاض قيمة الدينار العراقي أثرت على شريحة كبيرة من أبناء الشعب العراقي ورفعت نسبة الفقر إلى 50% بينما لم يتأثر رئيس الوزراء ووزير المالية والمستشارين بانخفاض قيمة الدينار وأثره في مستوى معيشتهم بسبب ارتفاع رواتبهم التي تختلف عن الفقراء والجياع والبطالة والمعوزين. جعلتهم لا يشعرون ولا يهتمون برفع الأسعار وتأثيره على معيشتهم. وكذلك حينما يفقد الأب أو الأم والإخوان عزيز عليهم من خلال الاغتيال أو الخطف لأبنائهم والشاعر يقول : ثلاث يعز الصبر عند حلوله ---- ويذهل منها عقل كل لبيب خروج اضطرار من ديار تحبها ---- وفرقة إخوان وفقد حبيب ......
#المطلوب
#السيد
#الكاظمي
#الاستماع
#الشعب
#ومعاناتهم
#وليس
#الاعتماد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=726547
محمد عبد الكريم يوسف : الاستماع وفنونه
#الحوار_المتمدن
#محمد_عبد_الكريم_يوسف الاستماع الجيد هو الطريق الذي يهمد له لتكوين العلاقة المهنية واكتساب مهارة التحدث، كما إن الاستماع الجيد يعتمد على متابعة وفهم المضمون الذي تعبر عنه عبارات العميل وانفعالاته ومشاعره، أما في حالة الفرد عن متابعة أقوال العميل فإن ذلك من شأنه أن يفقد المقابلة هدفها وجدواها، ويرى كارل روجرز أن الإنصات الذي يتجنب إصدار الأحكام المسبقة ينعكس بصورة إيجابية على العميل والنظر إلى ذاته بصورة إيجابية وشعوره بقيمة الذات مما يدعم قدرته على التصدي لمشكلة بصورة أكثر فاعلية ، إذن الإنصات الجيد يشير إلى متابعة وفهم مضمون العبارات والانفعالات إلى جانب ملاحظة كل ما يصدر عن العميل من اتصالات لفظية وغير لفظية أما في حالة الشرود الذهني وعدم التركيز أو عدم المتابعة من قبل أحد طرفي الاتصال فإن هذا النوع من الإنصات يطلق علية المختصون الإنصات الأجوف بمعنى الإنصات الخاوي من المعنى والمضمون.أنماط المستمعين:1) المستمع المصغي: وهو الذي يستخدم الأذن والعقل معا ويقبل نحو محدثه بكل حواسه، ويتجاوب مع إيماءاته الرسائل التي يتم عن هذا التجاوب بكل حواسه، ويتجاوب مع إيماءاته بنقل الرسائل التي تنم عن هذا التجاوب.2) المستمع المتظاهر أو المدعي: وهو الذي يصغي بأذنه وحواسه دون عقله، ويتمثل ذلك في عدم الاهتمام والشرود الذهني وعدم المبالاة الذي نلحظه عند بعض المستمعين.3) المستمع الذاتي أو الأناني: هو الشخص الذي يجب نفسه ولا يستمع إلا لما يوافق اهتماماته ولا يتقبل النقد أو الرأي الآخر، فهو ينتقي دائما ما يوافق اهتماماته الذاتية فقط.4) المستمع المحدود الاهتمام: هو خليط بين المصغي والمتظاهر بمعنى أنه يستخدم أذنه وعقله في بعض الأحيان وفي أحيان أخرى يصغي بأذنه وحواسه دون عقله، فهو شخص يتصرف في الغالب بحساسية ضد المتحدث، ويفسر إيماءات المتحدث تفسيرا خاطئا.5) المستمع الفضولي: هو الذي يستمع دون هدف ويركز في الغالب على ما يود معرفته ويتجاهل ما سوى ذلك كما يفسر ما يسمعه وفقا لأهوائه وقد يضفي رتوشا لتلوين المعلومات التي حصل عليها .6) الاستماع الذاتي: هو الإنصات الداخلي لعملية التحدث مع النفس أو التفكير التأملي الباطني لاختيار الأفكار والآراء التي تستحق أن تقدم للآخرين ولهذا يعد الإنصات الظاهري في كثير من المواقف ليس إنصاتا مطلقا بل هو إنصاتا ظاهريا في كثير من المواقف لا يعكس ما بداخل الإنسان من انفعالات وأحاسيس ومشاعر، ولذلك فأن الشخص في حاجة للمواءمة والتناغم بين عمليتي التفكير الشعوري واللاشعوري في عملية الاستماع.7) الاستماع بين فردين: يحدث أثناء تبادل الحديث بين طرفين في أمور الحياة المختلفة، ويتبادلان الحديث بتلقائية وود بعيدا عن الكلفة أما عندما يكون التحدث بين العميل والأخصائي فإن عملية الاستماع تتجه نحو فحص المشكلة وسبر وغورها، فهي تختلف عن المحادثة بين الرئيس والمرؤوس، أو القائد وأتباعه فإن الحديث يأخذ شكل الأوامر والنواهي والانصياع التام للرئيس والقائد.8) الاستماع الجماعي: يكون بين الفرد والمجموعة مثل المحاضرات، الندوات، المؤتمرات، ويهدف النوع إلى التأثير في المستمعين وتذويدهم بالمعلومات والمهارات والاتجاهات التي هم في أمس الحاجة لها.9) الاستماع المباشر: هو يتواجد طرفا عملية الاستماع وجها لوجه سواء كان اتصال شخصي أو جمعي، ويتميز بكثافة العلاقات الإنسانية والمردود الاجتماعي والنفسي وعن طريق هذا النوع من الاستماع يتعرف الأخصائي الاجتماعي على درجة تقبل العميل له والتحدث إليه ويمكنه استخدام الأسلوب الملائم لتوصيل رسائله للعميل.10) الاستماع غير المباش ......
#الاستماع
#وفنونه

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=737450
فلاح أمين الرهيمي : على الدولة الاستماع لرأي الشعب من خلال وسائل الإعلام وفتح مكاتب صحفية في جميع مؤسساتها
#الحوار_المتمدن
#فلاح_أمين_الرهيمي إن الدولة مؤسسة خدمية للشعب ومن واجبها بناء قواعد من الثقة والتعاون بينها وبين الشعب من خلال المعرفة والاطلاع على أحوال معيشة وظروف الشعب من خلال ما ينشر في الصحف والانترنيت والفضائيات عن حاجيات ومتطلبات وخدمات الشعب لأن المسؤولين والموظفين والعاملين في الدولة لا يستطيعون ترك مؤسساتهم والتجول في المحلات العامة والشوارع والدرابين وزيارة البيوت للاطلاع على أحوال الشعب وظروفه ومعيشته وإنما الصحفي والكاتب والباحث متواجد دائماً ومعايشاً للشعب في حياته المعيشية وظروفه المادية والمعنوية ويكتب وينشر ذلك في جميع وسائل الإعلام ومن خلال ما ينشر في هذه الوسائل تلتقطه وتتطلع عليه المكاتب الصحفية في دوائر ومؤسسات الدولة وتقوم بنقله للمسؤولين ومن ثم معالجته وإنجازه ومن خلال هذه العلاقة والمسؤولية تبنى وتشيد الثقة والمصداقية والاحترام بين الدولة والشعب. في العهود الماضية كانت تعقد في جميع محافظات العراق في كل يوم أربعاء من الأسبوع ندوة في مكتب المحافظ ويحضرها جميع رؤساء الدوائر ويحضر كل مواطن لديه مشكلة مع إحدى الدوائر أطلق عليها (مع المواطنين) ويطرح فيها كل مواطن لديه مشكلة بحضور المحافظ وتنجز مشكلته في اليوم التالي إذا كان خلل في الكهرباء أو المياه أو غبن أو تقصير في أحد الدوائر. كما كان كثير من رؤساء الدول والمسؤولين في العالم تجلب إليهم في بيوتهم في الصباح الباكر (الفجر) جميع الصحف الصادرة في البلد وعندما يستيقظ من النوم يشاهد الصحف بجانب وسادته وأول ما يثير الرغبة لدى المسؤول مشاهدة (الكاريكاتير) وكان منهم الرئيس الراحل جمال عبد الناصر ويتصفح أحد أركان الصحيفة عن شكاوى ومشاكل المواطنين وعندما يذهب إلى دائرته يمتلك ويحمل معه جميع الأخبار والشكاوي التي تخص دائرته والدوائر الأخرى في جميع محافظات القطر كما أنهم يهتمون بما ينشر على صفحات الانترنيت وما يثار ويناقش من خلال برامج الفضائيات الأسبوعية عن شؤون البلد. إن الدولة عندما تعتمد على تصرفاتها وسلوكها فقط وتحتكر العمل والنشاط لإنتاجها فقط وكذلك تعتبر الحرية والتصرف والسلوك هو من شأنها فقط وليس للشعب حقوق وواجبات ومشاركة ووجهة نظر ورأي في عمل وسلوك الدولة وتصرفاتها وكشريك مع الدولة له حقوق وعليه واجبات وكذلك الدولة بما ضمنه الدستور تصبح الدولة دكتاتورية وليس ديمقراطية. ......
#الدولة
#الاستماع
#لرأي
#الشعب
#خلال
#وسائل
#الإعلام
#وفتح
#مكاتب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=738309