الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
فريدة رمزي شاكر : السراسنة الهاجريون، الإسماعيليون
#الحوار_المتمدن
#فريدة_رمزي_شاكر &#65279-;-&#65279-;-&#65279-;-&#65279-;-&#65279-;-&#65279-;-&#65279-;-&#65279-;- لكل تاريخ رسمي،تاريخ أخر موازي له محفور في ذاكرة الشعوب،لهذا اغلب تاريخ العرب مشكوك فيه ، تاريخ زائف وغير مُعاش ولأن الحكام العرب هم من أملوا هذا التاريخ لكُتَّابهم الذين إستأجروهم لهذا الغرض.السراسنة (Saracens) هم الإسماعيليون ،الهاجريون (Hagaren) أحفاد هاجر، حيث جاء إسم السراسنة من اليونانية واللاتينية عصر الإمبراطورية الرومانية القديمة ،لقبائل عاشت شمال غرب الجزيرة ، الأردن حالياً ( الأنباط سابقاً) ثم في عصر متأخر أصبح الإسم يطلق على كل العربوهو المسمى المتداول في الأدب اليوناني( Sarak&#275-;-nos، Saracenus ) والاتينيوبالصيغة اللاتينية يسمون " سراسين_ saraceni" _ وممن كتبوا عن السراسنة بطليموس ، فقد حدد بطليموس في كتابه الجغرافيا، منطقة تسمى Sarak&#275-;-n&#275-;- ساراكنوي، في أواسط القرن الثاني الميلادي والتي عرفت في وقت متأخر بالعربية الحجرية . إذن من إسم المنطقة يكون المسمى( سارسين أو ساريين ) لاعلاقة له بدين بل هم من اختاروا لأنفسهم هذا المسمى هرباً من تسميتهم ( الهاجريون) ._ أما الفيلسوف ستيفانوس البيزنطي( القرن السادس الميلادي) في كتابه Ethnica فتحدث عن مدينة اسمها Saraka تقع بعد منطقة النبط عرفوا أهلها بالسراسنة. (Sarakenoi)_ أما ديسقوريدس "Dioscurides of Anazarbos" أول من ذكرهم في أواسط القرن الأول في كتابه" الحشائش والأدوية " ويسميهم ( ساراكينوي) . _ المؤرخ الروماني Hippolytus هيبوليتوس برديصان، في سنة 200 إستخدم برديصان" مصطلح سرياني هو " سرقايا_ sarqaya" ._ وإستخدم " جيروم" مصطلح السراسين ليشير به إلى أن العرب إغتصبوا هذه التسمية لأنفسهم، ليزعمون أنهم الذرية الشرعية لإبراهيم من زوجته سارة، أي أنهم " المنتسبين لسارة" وهذا ما أيده أيضاً المؤرخ البيزنطي ( سوزومين_ ت. 450 )._ وقد فضلوا تسميتهم بالسراسين هرباً من تسمية " الهاجريون" نسبة لهاجر جارية إبراهيم والتي تعني أنهم أبناء غير شرعيين فنسبوا أنفسهم لسارة الزوجة الحرة. _ يذكر المؤرخ الكنسي يوسابيوس في القرن الرابع ، عن السراسنة فيقول عن إصطهاد المسيحيين أن ،«الكثيرون _ من المسيحيين _ استعبدوا من قبل السراسنة البرابرة» ._ في كتيب صغير عن " مناظرات يوحنا كاسيان" الجزء الثاني سنة 1960 يذكر في مقدمته، ( في منطقة البحر الميت،حيث يجري نهر الأردن، هناك كان يقطن كثير من الرهبان الطوباويين ، هؤلاء الذين قتلهم ال sarcens المجرمين) .وهناك مرجعين تاريخيين مهمين لايغفلهما الباحث عن حقيقة العرب الإسماعليين السراسنة المحتلين._ ممن أرخوا لهؤلاء الشعب المؤرخ ( يوحنا الدمشقي_ 676- 749) عن الإسماعيليينفي كتابه ( الهرطقة المائة ) بعد أن اعتنقوا الإسلام الذي ظهر من بينهم صاحب الدعوة، يتكلم عن ( ديانة الإسماعيليين ) ولايسميها أبدا الإسلام ، بل أن كلمة مسلم لايستعملها البتة واضعاً مكانها كلمة ( ساري) نسبة إلى سارة. فكلمتا الإسلام ومسلم لم ينقلها الكُتاب البيزنطيون إلى اليونانية إلا في حقبة لاحقة.وتحت عنوان الهرطقة المائة يقول: (هنالك أيضاً ديانة الإسماعيليين التي لاتزال تسيطر في أيامنا وتستميل الشعوب معلنة مجيئ المسيح الدجال، إنها تتخذ أصلها من إسماعيل بن إبراهيم وهاجر لهذا السبب يدعونهم الهاجريين أو الإسماعيليين، كما يدعونهم أيضاً ( ساريين) أي الذين جردتهم سارة من الميراث، فهاجر قد أجابت الملاك في الواقع قائلة : ( إن سارة قد طردتني مجر ......
#السراسنة
#الهاجريون،
#الإسماعيليون

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719856
عضيد جواد الخميسي : مَنْ هم الإسماعيليون النِزاريون الحشّاشون ؟
#الحوار_المتمدن
#عضيد_جواد_الخميسي الإسماعيليون النِزاريون ويعرفون أيضاً باسم (الحشاشّون) ؛ وهم طائفة قوية منشقّة عن المسلمين الشيعة ، وكان لهم وجود في بلاد فارس وسوريا خلال القرن الحادي عشر الميلادي حتى هزيمتهم على يد المغول في منتصف القرن الثالث عشر الميلادي . الإسماعيليون كانوا آمنين في قلاعهم المحصنّة على الهضاب وقمم الجبال ، إلاّ أن سمعتهم كانت سيئة للغاية ؛ بسبب استراتيجيتهم المتمثلة في استهداف وتصفية المعارضين لهم بدوافع سياسية أو دينية . أطلق أعداؤهم على الطائفة لقب (الحشّاشون ) أو( القتلة ) في إشارة إلى استخدامهم الحشيش المخدّر بكثرة . ومازال الإسماعيليون النِزاريون متفرقين في بلدان عديدة ولغاية اليوم . الحشّاشون أو القتلة ( Assassins )كان الإسماعيليون النِزاريون يتعاطون أوراق القنّب المطحونة (الحشيش) ؛ والتي تحتوي على مخدّر طبيعي . ويقال إنهم يَقْدِمون عليها قبل أن يشرعوا في مهمة اغتيال أيّاً من معارضيهم . وبما أن الإسماعيليين النِزاريين استخدموا استراتيجية الاغتيال في كثير من الأحيان ، فإن كُنية ( الحشاشون أو القتلة ) التي استخدمها العرب في القرون الوسطى لوصف عاداتهم في تعاطي المخدرّات أصبح مرادفاً لهم ، وذلك عند تصفية خصومهم السياسيين أو المختلفين معهم دينياً . قد يكون استخدام المخدرات من قبل الحشاشين وسيلة لترهيب أعدائهم وبيان قدراتهم الغير عادية ؛ واستعدادهم الكبير في التضحية من أجل قضاياهم . ولربما لم يكونوا قد استخدموا أياً منها أبداً ! .وأنّ سُمعتهم في إستخدام المخدِرّات كانت مجرّد دعاية سياسية عدائية مبررّة لتفوقهم واقتدارهم في القضاء على منافسيهم الذين لا يمتلكون نفس العزيمة لردعهم !.المعتقدات الإسماعيليون فرقة مسلمة من المذهب الشيعي تشكلت في القرن الثامن الميلادي بعد انشقاقهم عن المسلمين الآخرين بسبب تمسكهم بالإمام إسماعيل (المتوفى قبل أبيه عام 760 م) ؛ الابن الأكبر للإمام السادس "جعفر الصادق" (توفي عام 765 م) . اعتقد الإسماعيليون في أن إسماعيل رغم وفاته قبل والده ، إلاّ أنه كان قد رشّحه خلفًا له. وعليه ؛ كان الإمام (السابع) التالي هو ابنه "محمد بن إسماعيل المهدي" ( المكتوم) .ويأتي ذلك على عكس توجه عامّة الشيعة في اختيارهم شقيق إسماعيل الإمام "موسى الكاظم" (المتوفي عام 799 م). لهذا السبب كثيراً ما يشار إلى الإسماعيليين باسم "السبعية" لانتهاء الإمامة عندهم بـ محمد بن إسماعيل . وكان الإسماعيليون ينتظرون وإلى الآن ظهور إمامهم المهدي ( محمد بن إسماعيل المهدي ) أو " الخليفة الراشد " بعد غيبته. إلاّ أن الشيعة الإثنا عشرية يختلفون معهم ؛اذ يعتقدون أن (محمد بن الحسن بن علي المهدي ) هو المتمم لسلسلة الأئمة، وهو الإمام الثاني عشر والأخير الذي سيأتي "ليملأ الأرض قسطاً وعدلاً بعدما ملئت ظلماً وجوراً" . أيّاً كان الأمر ؛ فإن الجماعات الإسلامية الأخرى تنظر إلى الإسماعيليين على أنهم زنادقة ؛ ليس من قبل عامّة الشيعة فحسب ؛ بل حتى من الخلافة العباسية السنيّة أيضاً . في أواخر القرن الحادي عشر الميلادي ؛ انقسم الإسماعيليون أنفسهم إلى مجموعتين بعد نزاع أُسَري حاد وخيبة أمل في الخلافة الفاطمية ومركزها مصر ؛ والتي كان يقودها الإسماعيليون (عام 909-1171 م) ؛ لتحقيق أهدافهم في السيطرة على جميع المسلمين . وأُطلقت تسمية الفرع الشرقي للطائفة "الإسماعيليون النِزاريون "، على اسم إمامهم " أبو منصور نزار المصطفى لدين الله" (عام 1047-1097 م) ، والذين أصبحوا معروفين باسم "الحشّاشون ". حيث كان النِزاريون أكثر تشدداً من منافسيهم في الشّق الإ ......
َنْ
#الإسماعيليون
#النِزاريون
#الحشّاشون

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749508