الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
أسامة مغفور : هل يمكن اعتبار تحويل كنيسة إلى مسجد نصرا للإسلام؟
#الحوار_المتمدن
#أسامة_مغفور منذ قرار المحكمة الإدارية العليا التركية والمرسوم الرئاسي الذي أعقبه، والقاضي بإعادة تحويل كنيسة آيا صوفيا إلى مسجد، بعد أن كانت متحفا يحتفي بالحوار والمشترك، وردود الأفعال تتوالى بين مصفق ومهلل، وآخر مستنكر، لما لهذا القرار من حمولة عدوانية تحيلنا إلى صراع الحضارات والأديان.لقد كان لافتا، في ظل هذا الجو المكهرب وهذا الجدل، موقف التيار الإخواني وتجييشه لآلته الإعلامية الجبارة، المدعومة بنفط قطر، التي عودتنا على تبعيتها العمياء لتركيا ودفاعها اللامشروط عن مشروعها الاستعماري في المنطقة العربية. هكذا إذن انبرت أصوات في القنوات العربية وأقلام على وسائل التواصل الاجتماعي وفي الصحف لتعتبر القرار نصرا إسلاميا مؤزرا أعز به الله المسلمين في كل مكان.من حقنا أن نسأل من تعشش العاطفة في قلبه ودمه وتمنعه من تحكيم العقل، هل يمكن أن نعتبر تحويل كنيسة تحمل دلالات عميقة عند المسيحيين الأرثوذكس، إلى مسجد، نصرا للإسلام وأهله؟ وماذا سيضيف هذا المسجد الجديد لمدينة القسطنطينية اليوم التي تكاد تخلو مساجدها من المصلين، ويفطر أهلها في عز النهار في شهر رمضان؟ وهل من العدل والإنصاف والمروءة والحكمة استفزاز الأشقاء العرب المسيحيين في فلسطين الذين يقفون إلى جانبنا ضد مساعي العدو الصهيوني لتهويد المسجد الأقصى؟ وماذا لو تم تحويل الأقصى إلى كنيس يهودي؟ ما هي حجتنا أمام العالم وقد حولنا كنيسة إلى مسجد في عمل عدواني لا يخدم الإسلام ولا حوار الأديان والحضارات؟ ألا يعتبر تحويل كنيسة آيا صوفيا إلى مسجد، مقدمة لصفقة القرن وتصفية القضية الفلسطينية بمشاركة تركيا العضو الفعال في حلف الناتو؟ وهل قرر تجار الدين في كل مكان، من مسيحيين ومسلمين ويهود وبوذيين، نسف أسس التعايش والتسامح، وهدم المعابد فوق رؤوسنا جميعا طمعا في الجنة والحور العين؟دعونا الآن، في محاولة للإجابة على هذه الأسئلة، إلى التوقف عند بعض المحطات واستيعاب دلالاتها ورمزيتها، وأخذ الدروس والعبر منها :ـ فتح بيت المقدس سنة 637م على يد الخليفة الراشد عمر بن الخطاب رضي الله عنه، الذي رفض رفضا قاطعا الصلاة في كنيسة القيامة كي لا تتحول إلى مسجد يصلي فيه المسلمون، وعمل في إطار العهدة العمرية، على حماية ممتلكات المسيحيين وكنائسهم.ـ غزو القسطنطينية سنة 1453م على يد محمد الثاني، وما رافقه من إبادة وظلم لسكانها المسيحيين، تزامنا مع تحويل كنيسة آيا صوفيا، التي تضاهي في قدسيتها عند المسيحيين المسجد الأقصى عند المسلمين، إلى مسجد في تحد سافر لمشاعر المسيحيين، وفي تناقض واضح مع تعاليم الإسلام السمح الذي يحترم معتقدات الآخرين. وهو ما عبر عنه الخليفة عمر بن الخطاب عند فتحه لبيت المقدس.ـ سقوط غرناطة سنة 1492م بتسليم الملك أبي عبد الله محمد الصغير مفاتيح المدينة إلى الملك فرديناند الخامس وإيزابيلا، بعد رفض العثمانيين نجدة أهلها الذين ماتوا جوعا وعطشا تحت حصار خانق، وتهجير أهلها المسلمين وتحويل مساجدهم إلى كنائس وحانات في عمل عدواني تشمئز منه النفوس.ـ تحويل كنيسة آيا صوفيا إلى متحف سنة 1935م على يد كمال أتاتورك لتكون مركزا للحوار بين الحضارات ونقطة لالتقاء المسيحية والإسلام لبناء غد أفضل ووضع حد لأحقاد الماضي وللاستفزازات المتبادلة بين المسلمين والمسيحيين.ـ إعادة تحويل كنيسة آيا صوفيا إلى مسجد سنة 2020م على يد أردوغان في محاولة لدغدغة عواطف شعوب عربية تعاني القهر والظلم والاستبداد والضياع الهوياتي، ولم تعد تجد ضالتها إلا في خطاب مغلف بالدين، ولو تعامل صاحبه مع العدو الصهيوني اقتصاديا وعسكريا، وتحالف مع الناتو لإس ......
#يمكن
#اعتبار
#تحويل
#كنيسة
#مسجد
#نصرا
#للإسلام؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=684867
أسامة مغفور : هل يعاني العرب من متلازمة ستوكهولم؟ عشق العثمانيين نموذجا
#الحوار_المتمدن
#أسامة_مغفور أريد بداية أن أذكر القارئ العربي بما بات يعرف ب"متلازمة ستوكهولم". تعرّف متلازمة ستوكهولم على أنّها حالة نفسية تدفع المصاب بها إلى التعاطف أو التعاون مع الشخص المضطِهد، أو المختطِف، أو الذي ضربه بشكل مبرح، أو اغتصبه، فيبدي الشخص ولاءه للمعتدي. ولقد ظهر هذا المصطلح عام 1973 عندما احُتجز أربعة اشخاص كرهائن بعد سرقة بنك في ستوكهولم، وبعد الإفراج عنهم مع انتهاء حصار دام لستة أيام، لم يقدّموا أي شكوى ضد الخاطفين. وخلال فترة الاحتجاز وفي ظلّ ما كانوا يشعرون به من ضغط، أخذ الرهائن في الدفاع عن تصرّفات اللصوص، ولوم الحكومة الساعية إلى إنقاذهم. وبعد مرور أشهر على انتهاء المحنة، استمرّ الرهائن في إعلان الولاء لخاطفيهم، لدرجة أنّهم رفضوا الشهادة ضدّهم، بل ساعدوا المجرمين في جمع الأموال اللازمة للدفاع القانوني عنهم. إن قراءة متأنية للوضع العربي الراهن، في ظل هذا الغليان الشعبي المؤيد للأطماع الاستعمارية التركية في سورية والعراق وليبيا والساعي إلى تمجيد فترة الاحتلال العثماني للأرض العربية واعتبارها خطأ على أنها خلافة إسلامية، يحيلنا إلى متلازمة ستوكهولم. فكيف بات العرب اليوم، باسم العاطفة الدينية، يحنون إلى هذه الفترة السوداء من تاريخهم التي امتزج فيها الظلم والقتل والتهجير والإبادة الجماعية بالتخلف وفرض الضرائب المجحفة وعمليات التتريك ونهب الثروات؟ وهل أصبنا بمرض فقدان الذاكرة حتى ننسى جرائم العثمانيين في مصر وبلاد الشام والجزيرة العربية والمغرب العربي الكبير؟ وهل نسي العرب أنهم أصحاب حضارة موغلة في أعماق التاريخ، وأنهم أصل الإسلام وروحه، على يدهم أسلم الفرس والأتراك، وأن هذا الإسلام لن ينهض إلا على يدهم؟ فكيف يقبلون اليوم بأن يكونوا مجرد توابع وملحقات للأتراك ومطبلين للماضي العثماني الأسود الذي أذاقهم الويلات وهمش لغتهم وأعادهم سنوات ضوئية إلى الوراء بعد الفترة العباسية المشرقة التي اتسمت بدعم العلم والعلماء؟ ماذا جرى للفكر العربي اليوم حتى يصبح أسيرا في سجن العثمانيين وأدواتهم باسم الإسلام؟سنورد في هذا المقال بعضا من جرائم العثمانيين في الوطن العربي كما جاءت على لسان مؤرخين عرب، وسنختم ببعض الأرقام حول حجم التبادل التجاري والعسكري بين تركيا والكيان الصهيوني منذ مجيء حزب العدالة والتنمية التركي إلى السلطة، ومؤامراته على الأمة العربية بهدف نهب خيراتها وإعادتها إلى الحضن العثماني المظلم. نتمنى أن تجد هذه المعلومات آذانا صاغية عند من ختموا على أعينهم بالشمع الأحمر ولفوا وجوههم بالقطن كي لا يسمعوا من ينتقد خليفتهم وأجداده الذين أجرموا في حقنا.إن الحديث عن جرائم العثمانيين في المنطقة العربية لن ينتهي، رغم مرور عشرات العقود، فلا تزال المنطقة تعاني من ويلات تلك الخلافة المزعومة، التي تقترب إلى حد ما من وحشية تنظيم “داعش”.جرائم العثمانيين في بلاد الشام:عانى العرب في الشام من حكم العثمانيين، الذين جلبوا إلى دمشق الخوازيق منذ بداية احتلالهم عام 1516، ووزعوها على كل حارة من أجل نشر الرعب بين السكان، فكان من يجرؤ على انتقاد السلطة الجديدة مصيره "الخزوقة".فقد قص المؤرخ الدمشقي شمس الدين بن طولون (المتوفى سنة 1546) المعاصر للمآسي التي عاشها أهل الشام وناله منها نصيب، فكان شاهد عيان على ما ارتكبه الاحتلال العثماني، ورصد ما حدث في وطنه في كتابه "مفاكهة الخلان في حوادث الزمان".لم تقف معاناة أهل دمشق عن التهديد بالقتل بالخازوق فقد طُردوا من بيوتهم وشُردوا ونُهبت مكتباتهم، وفرض العثمانيون ضرائب على السكان وشرعو ......
#يعاني
#العرب
#متلازمة
#ستوكهولم؟
#العثمانيين
#نموذجا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=687862
أسامة مغفور : ما سر هذا التحامل على دولة الإمارات؟
#الحوار_المتمدن
#أسامة_مغفور للوهلة الأولى يبدو السؤال وكأنه تأييد مطلق وتصفيق حار للقرار الإماراتي الأخير بالتطبيع مع دولة الاحتلال، كحق سيادي يخدم مصالح البلد أولا، أو هكذا يظنون. تريث قليلا أيها القارئ العربي ولا تتوقف عند العنوان كمن يتوقف عند "ويل للمصلين".لن أدعك تنتظر طويلا، وسأحسم أمري لأقول كلمتي في قضية أسالت الكثير من الحبر واللعاب، وأحرقت فيها أعلام وطنية، وتبادل فيها فرقاء ينتمون لأمة واحدة، السباب والشتائم، وتدخل فيها رجال دين وظفوا الإسلام كعادتهم دفاعا عن هذا الطرف أو ذاك، ليفتوا لنا تارة بالجهاد ضد غير المسلمين، وتارة أخرى بالصلح مع اليهود بني أعمامنا في ديانات إبراهيمية مشتركة، إسوة بما فعله نبي الإسلام مع يهود خيبر، وخرج علينا مثقفون أصبحوا ثوريين بين عشية وضحاها، يطالبون بمقاطعة دولة عربية ويشتمون أهلها ويحقدون على العرب "المتخلفين شاربي بول البعير والساكنين في الخيام وسط الصحراء"، متهمينهم بالخيانة والنفاق. سيذكرك هؤلاء دائما بقوله تعالى في سورة التوبة: (الْأَعْرَابُ أَشَدُّ كُفْرًا وَنِفَاقًا وَأَجْدَرُ أَلَّا يَعْلَمُوا حُدُودَ مَا أَنزَلَ اللَّـهُ عَلَى&#1648-;- رَسُولِهِ &#1751-;- وَاللَّـهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ)، لكنهم لن يذكروك أبدا بتتمة الآية، وفي نفس السورة: (وَمِنَ الْأَعْرَابِ مَن يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَيَتَّخِذُ مَا يُنفِقُ قُرُبَاتٍ عِندَ اللَّهِ وَصَلَوَاتِ الرَّسُولِ &#1754-;- أَلَا إِنَّهَا قُرْبَةٌ لَّهُمْ &#1754-;- سَيُدْخِلُهُمُ اللَّهُ فِي رَحْمَتِهِ &#1751-;- إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ). ومن وسط هذه الجعجعة وهذا الضجيج، يتحول من كان مهرجا في دافوس وتغطي أراضيه القواعد العسكرية لحلف الناتو، إلى بطل قومي يدعو إلى تحرير فلسطين، يزبد هنا ويتوعد هناك برد صاعق مزلزل. ففي أي عالم نعيش، وعن أي حكمة سياسية نتحدث؟ أم أن ممارسة الضحك على الذقون واستغباء الناس باتت السمة الرئيسية لمن نصبته الملحقات خليفة على المسلمين؟إني أشدد من هذا المنبر على دعمي الكامل واللامشروط للمقاومة كالسبيل الوحيد لتحرير فلسطين قضية الأمة العربية الأولى، ورفضي المطلق لكل أشكال التطبيع مع العدو الصهيوني من أي جهة أتى، إذ لا فرق عندي بين بيع تمور صهيونية هنا وفتح مكتب تجاري أو عزف نشيد صهيوني وإقامة علاقات تجارية وعسكرية وثقافية هناك. لكن من حقي أن أتساءل عن سر شيطنة الإمارات وسب أهلها وإحراق علمها من قبل فلسطينيين محسوبين على حماس. فهل يدخل هذا التصرف الأرعن من باب الحرص على فلسطين وأهلها أم من باب المزايدات وتصفية الحسابات السياسية بين محوري قطر تركيا والسعودية الإمارات؟ وكيف نفسر خطاب الوعيد والتهديد الذي ينهجه رئيس النظام التركي وكأنه يتوجه إلى أحد ولاته في مقاطعة تركية؟ أم هو الحنين إلى استعمار عثماني مظلم يلعب فيه العرب دور العبيد؟ وهل بات علينا اليوم أن نختار بين محورين دمرا العراق وسورية وليبيا واليمن، والباقي في محطة الانتظار سيأتيه حتفه ولو بعد حين؟ وهل هناك تطبيع حرام ومدان في دبي وأبو ظبي بأقسى الكلمات، وآخر حلال في أنقرة والدوحة يبرره إعلاميون ومثقفون وأتباع ويجدون له كل الأعذار التي لا يقبلها العقل السليم؟ وهل حرام على حكام الإمارات ما هو حلال على رئيس النظام التركي؟ وماذا عن حجم التبادل التجاري بين تركيا والعدو الصهيوني؟ فلقد أوضحت بيانات وزارة الاقتصاد التركية أنه في عام 2002 الذي تولى فيه حزب العدالة والتنمية حكم تركيا كان حجم التبادل التجاري بين تركيا وإسرائيل يبلغ 1.4 مليار دولار، واعتبارا من عام 2014 ارتفع حجم التبادل التجاري بين ا ......
#التحامل
#دولة
#الإمارات؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=689506