الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
مروان صباح : مقتدى الصدر يستقيل ✍ بروحية مقاومة الموت وبالمحبة للحياة …
#الحوار_المتمدن
#مروان_صباح / هنا &#128072-;- وبادئ ذي بدء ، أكتب &#9997-;- أيضاً بهذه الروحية التى تدافع على الدوام عن الحياة وتناهض الموت ، إذنً هنا &#128072-;- ، يعاد التاريخ الحديث تكرار ذات الأحداث مع الدول المعاصرة ، بالطبع ، لم يبدأ في التشيلي &#127464-;-&#127473-;- ولم يتوقف في مصر &#127466-;-&#127468-;- تحديداً مع حقبة السادات ولم ينتهي بالتأكيد &#128580-;- بالعراق &#127470-;-&#127478-;- ، لقد حقق ذئب &#128058-;- السياسة الأمريكية كيسنجر &#127482-;-&#127480-;- ، في أغلب الدول التى خطط لها إرادته فيها ، مثل تشيلي &#127464-;-&#127473-;- ومصر &#127466-;-&#127468-;- والعراق &#127470-;-&#127478-;- وإيران &#127470-;-&#127479-;- ، ومع اغتيال عبدالناصر واغتيال سلفادور أليندي وإسقاط الشاه والانقلاب على عبد الكريم قاسم ، تحولت المناطق من صفتها الاجماعية أو الاشتراكية العمالية إلى دول وقعت تحت الصدمة الرأسمالية الليبرالية الحديثة ، وبالتالي ، فقدت هذه الدول نهضتها التى قامت على الاشتراكية العمالية والتى كانت مسؤولية عن الاقتصاد ، وأيضاً في المقابل ، لم تحقق حتى لو جزء بسيط من الرأسمالية الجديدة ، ولا حتى حققت الديمقراطية ، وخسرت طبعاً هذه المجتمعات المرحلة الانتقالية إلى عقود طويلة ، لأنها عاشت تحت &#128071-;-الاستبداد والفساد والتخلف ، وبالرغم أن سلفادور أليندي كان طبيباً وليس بالسياسي أو العسكري ، إلا أنه أظهر منذ السنة الأولى على إصرار ثابت في تحويل تشيلي &#127464-;-&#127473-;- إلى دولة ديمقراطية اشتراكية بعمالها ، الذين كانوا من المفترض أن يقع على عاتقهم مسؤولية نهضة دولهم ، وكما أن العراق &#127470-;-&#127478-;- لديه حدود واسعة وكبيرة مع جيرانه وبالأخص إيران &#127470-;-&#127479-;- ، أيضاً تشيلي &#127464-;-&#127473-;- تمتلك حدود ليست من السهولة تأمينها ، ولديها أيضاً دولة البرازيل &#127463-;-&#127479-;- التى لديها أطماع توسعية ، تماماً &#129309-;- كما هي أطماع إيران &#127470-;-&#127479-;- في العراق &#127470-;-&#127478-;- ، وبالتالي ، قبل اغتيال أليندي عام 73 من القرن الماضي ، قامت البرازيل &#127463-;-&#127479-;- بانقلاب ناجح في بوليفيا &#127463-;-&#127476-;- وأسقطت بذلك حليفاً لسلفادور ، الذي أرسل ذلك مؤشراً صريحاً لمستقبل تشيلي &#127464-;-&#127473-;- . وعلى إيقاع النقد السياسي والاجتماعي والاقتصادي والدبلوماسي ، يعاد اليوم أغتيال مقتدى الصدر معنوياً حتى اشعاراً أخر ، وهو الحاصل في الانتخابات الأخيرة على الأغلبية الشعبية ، ليجد ذاته في متاهة الانفكاك عن الحياة الحزبية وعلى مفترق طرق اجباري ، أو هنا &#128072-;- بالأحرى ، يدافع الرجل في ظل نفوذ إيراني له تاريخ بالاغتيال والتصفية ، بعينين نائمتين &#128564-;- عن عقائد نجفية كان قد ورثها من والده والتى أسست لهويته التفكيرية ثم تطورت مع المراحل الذي شهدها العراق &#127470-;-&#127478-;- خلال السنوات الاحتلال والنفوذ معاً ، فهو الآن مثله مثل أي عراقي ، انقلب إلى خليط متجانس وايضاً متعارض أحياناً ، بالفعل ، بدأت طهران &#127470-;-&#127479-;- باتهام الصدر شخصياً وتحميله المسؤولية في تعطيل تشكيل الحكومة وايضاً سعيه في شق الصف الشيعي ، كأن الشيعة مكتوب عليهم الوحدة فقط حول الفساد ، غير ذلك ، تندرج كل خطوة إصلاحية بالانشقاق ، وبالتالي ، لقد زاد إنسحاب الصدر من الحياة السياسية ، تماماً &#129309-;- كما كان إنسحاب الحريري في لبنان &#127473-;-&#127463-;- غضب &#128545-;- المتشددين في إيران &#127470-;-&#127479-;- ، لأن طهران تدرك بعمق بأن الإطار التنسيقي الشيعي يفتقد للمصداقية الشعبية وغير مؤهلاً فعلاً &#128543-;- لقيادة إصلاحات الدولة ونشلها من ......
#مقتدى
#الصدر
#يستقيل
#✍
#بروحية
#مقاومة
#الموت
#وبالمحبة
#للحياة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761002