فارس محمود : بمناسبة اليوم العالمي الاول لمناهضة -عقوبة- الاعدام: يجب الغاء -عقوبة- الاعدام فوراً
#الحوار_المتمدن
#فارس_محمود بمناسبة اليوم العالمي الاول لمناهضة "عقوبة" الاعدام:يجب الغاء "عقوبة" الاعدام فوراً!مرت قبل ايام اليوم العالمي الاول لمناهضة عقوبة الاعدام. لقد اختير يوم 10 من شهر تشرين الاول يوم مناهضة "عقوبة" الاعدام والنضال من اجل الغاءها. ان "عقوبة" الاعدام لهي امر بربري ومناهض للبشرية جمعاء فعلاً. انها احد بقايا العصور الوحشية والبربرية للبشر. انها لاتليق بالانسان. ان بقائها لهي وصمة عار رسمت بابشع الاشكال على جبين الهيئات الحاكمة وعلى جبين كل من يدافع عن هذه الجريمة ويبررها! ان البشرية تستحق مصيراً افضل من هذه البربرية. ان الاعدام ليس بعقوبة، انها جريمة. جريمة بحق البشرية جمعاء وليس بحق من يطاله حكم الاعدام فقط. انه جريمة بحقنا نحن الاحياء قبل ان تكون بحق من طالته الجريمة. انها دلالة ومقياس على انعدام احترام النفس والذات الانسانية، دلالة وشاهد على مدى تدني مكانة واحترام وقدسية "الانسانية" و"الانسان". ان الطبقات الحاكمة، ولكي تضفي طابعاً من "القانونية" و"العدل القضائي وغير القضائي" على جريمة قتل النفس هذه، تسميها "عقوبة الاعدام" وتشيعه في اذهان البشر كانه شيء طبيعي وعادي. ان سعي الطبقات والهيئات الحاكمة لتلطيف هذه الجريمة عبر تسميتها بعقوبة لهو عمل مرائي ومخادع. ان امرء يقتل اخر، بيد ان الحكومة اوالدولة تعاقب احد ما بالاعدام!! رغم هذا، انهما (اي القتل والاعدام) لايقفان على قدم المساواة ولايمكن النظر لهما كامر واحد. ان "عقوبة الاعدام" لهي ابشع بمئات المرات من القتل. انه قتل مع سبق الاصرار والترصد، قتل وضعت الدولة له ساعة محددة، في اليوم الفلاني وفي الساعة الفلانية وبالطريقة الفلانية. تقوم بذلك رغم ما تعلمه، وبادراك تام، لما سيخلق من اسى وحزن لاطفاله، لاحبائه وللاخرين، بادراك تام لهول مشاعر واحاسيس الضحية العصية على الوصف. انها تقتل انسان عاجز تماماً عن عمل اي شيء. اذ بوسع القتيل ان يقاوم، يدافع عن نفسه، يهرب، يستنجد باحد ما، يصرخ، يلحق نوع من الضرر الجسدي بالمعتدي، يترك اثر ما بوسع الدولة ان تجد اثر تتعقب على اساسه المجرم، بيد ان من يعاقب بالاعدام عاجز عن القيام باي من هذه الامور الاولية والبسيطة لانقاذ حياته. على الاقل ان القتيل، ولحين موته، لديه امل ما ان شخص ما، يد ما، سواء بالصدفة ام بغيرها، قد تنقذه وتنهي هذا الكابوس المؤرق. بيد ان "المعدوم" لايساوره حتى هذا الامل البسيط! ان المعدوم حتى عاجز عن الامل بان تراود الدولة مشاعر تانيب الضمير والندم، وفي بعض الاحيان، الخبل والتعاسة التي ترافق القاتلين بعد لحظات من انقضاء انفاس صريعهم، وهو الامر المالوف عادة!! يقال "ان هذه لا تتعدى كونها عقوبة! الا ينال المرء جزاء ما يقوم به من اعمال سواء اكانت سلباً ام ايجاباً؟!"، "ومن يرد حق الضحية ان لم ترده الدولة؟!" "وهل نترك القاتل يسرح ويمرح بعد ارتكابه جريمة قتل؟!". انها نفس الاكاذيب الوقحة. انا مؤمن ان الانسان مسؤول عن افعاله ويجب ان يتحمل تبعات اعماله (علما ان قصدي من كلمة تبعات هو يختلف تماماً عن المعنى غير الانساني والظالم والمدمِر الشائع). بيد ان طرح المسالة بهذا الشكل لايتعدى سوى خداع البشر. ان جلنا بابصارنا في هذا العالم، نرى تلك الحقيقة الجلية ان نسبة ضئيلة جدا من الذين يطالهم الاعدام هم من القتلة في بلدان كثيرة من العالم. ان 99% من الذين تطالهم هذه الجريمة هم الشيوعيون، التحرريون، قادة النقابات، المدافعون عن الحقوق والحريات السياسية والمدنية. على امتداد تاريخ البشرية، كان التحرريون هم اول ضحايا عمليات القتل، كان المنادون بتحسين ظرو ......
#بمناسبة
#اليوم
#العالمي
#الاول
#لمناهضة
#-عقوبة-
#الاعدام:
#الغاء
#-عقوبة-
#الاعدام
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=695889
#الحوار_المتمدن
#فارس_محمود بمناسبة اليوم العالمي الاول لمناهضة "عقوبة" الاعدام:يجب الغاء "عقوبة" الاعدام فوراً!مرت قبل ايام اليوم العالمي الاول لمناهضة عقوبة الاعدام. لقد اختير يوم 10 من شهر تشرين الاول يوم مناهضة "عقوبة" الاعدام والنضال من اجل الغاءها. ان "عقوبة" الاعدام لهي امر بربري ومناهض للبشرية جمعاء فعلاً. انها احد بقايا العصور الوحشية والبربرية للبشر. انها لاتليق بالانسان. ان بقائها لهي وصمة عار رسمت بابشع الاشكال على جبين الهيئات الحاكمة وعلى جبين كل من يدافع عن هذه الجريمة ويبررها! ان البشرية تستحق مصيراً افضل من هذه البربرية. ان الاعدام ليس بعقوبة، انها جريمة. جريمة بحق البشرية جمعاء وليس بحق من يطاله حكم الاعدام فقط. انه جريمة بحقنا نحن الاحياء قبل ان تكون بحق من طالته الجريمة. انها دلالة ومقياس على انعدام احترام النفس والذات الانسانية، دلالة وشاهد على مدى تدني مكانة واحترام وقدسية "الانسانية" و"الانسان". ان الطبقات الحاكمة، ولكي تضفي طابعاً من "القانونية" و"العدل القضائي وغير القضائي" على جريمة قتل النفس هذه، تسميها "عقوبة الاعدام" وتشيعه في اذهان البشر كانه شيء طبيعي وعادي. ان سعي الطبقات والهيئات الحاكمة لتلطيف هذه الجريمة عبر تسميتها بعقوبة لهو عمل مرائي ومخادع. ان امرء يقتل اخر، بيد ان الحكومة اوالدولة تعاقب احد ما بالاعدام!! رغم هذا، انهما (اي القتل والاعدام) لايقفان على قدم المساواة ولايمكن النظر لهما كامر واحد. ان "عقوبة الاعدام" لهي ابشع بمئات المرات من القتل. انه قتل مع سبق الاصرار والترصد، قتل وضعت الدولة له ساعة محددة، في اليوم الفلاني وفي الساعة الفلانية وبالطريقة الفلانية. تقوم بذلك رغم ما تعلمه، وبادراك تام، لما سيخلق من اسى وحزن لاطفاله، لاحبائه وللاخرين، بادراك تام لهول مشاعر واحاسيس الضحية العصية على الوصف. انها تقتل انسان عاجز تماماً عن عمل اي شيء. اذ بوسع القتيل ان يقاوم، يدافع عن نفسه، يهرب، يستنجد باحد ما، يصرخ، يلحق نوع من الضرر الجسدي بالمعتدي، يترك اثر ما بوسع الدولة ان تجد اثر تتعقب على اساسه المجرم، بيد ان من يعاقب بالاعدام عاجز عن القيام باي من هذه الامور الاولية والبسيطة لانقاذ حياته. على الاقل ان القتيل، ولحين موته، لديه امل ما ان شخص ما، يد ما، سواء بالصدفة ام بغيرها، قد تنقذه وتنهي هذا الكابوس المؤرق. بيد ان "المعدوم" لايساوره حتى هذا الامل البسيط! ان المعدوم حتى عاجز عن الامل بان تراود الدولة مشاعر تانيب الضمير والندم، وفي بعض الاحيان، الخبل والتعاسة التي ترافق القاتلين بعد لحظات من انقضاء انفاس صريعهم، وهو الامر المالوف عادة!! يقال "ان هذه لا تتعدى كونها عقوبة! الا ينال المرء جزاء ما يقوم به من اعمال سواء اكانت سلباً ام ايجاباً؟!"، "ومن يرد حق الضحية ان لم ترده الدولة؟!" "وهل نترك القاتل يسرح ويمرح بعد ارتكابه جريمة قتل؟!". انها نفس الاكاذيب الوقحة. انا مؤمن ان الانسان مسؤول عن افعاله ويجب ان يتحمل تبعات اعماله (علما ان قصدي من كلمة تبعات هو يختلف تماماً عن المعنى غير الانساني والظالم والمدمِر الشائع). بيد ان طرح المسالة بهذا الشكل لايتعدى سوى خداع البشر. ان جلنا بابصارنا في هذا العالم، نرى تلك الحقيقة الجلية ان نسبة ضئيلة جدا من الذين يطالهم الاعدام هم من القتلة في بلدان كثيرة من العالم. ان 99% من الذين تطالهم هذه الجريمة هم الشيوعيون، التحرريون، قادة النقابات، المدافعون عن الحقوق والحريات السياسية والمدنية. على امتداد تاريخ البشرية، كان التحرريون هم اول ضحايا عمليات القتل، كان المنادون بتحسين ظرو ......
#بمناسبة
#اليوم
#العالمي
#الاول
#لمناهضة
#-عقوبة-
#الاعدام:
#الغاء
#-عقوبة-
#الاعدام
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=695889
الحوار المتمدن
فارس محمود - بمناسبة اليوم العالمي الاول لمناهضة -عقوبة- الاعدام: يجب الغاء -عقوبة- الاعدام فوراً!
صلاح الدين محسن : موسم المطالبة بالغاء عقوبة الاعدام – ومن يضعون العربة أمام الحصان
#الحوار_المتمدن
#صلاح_الدين_محسن في كل عام يدور جدل بين مثقفي الناطقين بالعربية – ذوي القضايا التي لاتحسم أبداً – حول الغاء عقوبة الاعداميبدو ان البعض يراها كما لو كانت صيحة مُودَة – موضة - تأخرنا عن الأخذ بها ! ويجب الاسراع بتقلدها !البعض يراها من القرون القروسطية .. وكأنه لا يعرف ان كل ما يجري بتلك الدول ينتمي للقرون القروسطية . ولا يمكن أن يكون الغاء عقوبة الاعدام هو المفتاح السحري لاصلاح كل أحوال الدول والشعوب الناطقة بالعربية .. البعض لديه حجة غريبة : ان عقوبة الاعدام لم تقلل من نسبة الجريمة !في حين ان جزاء الاعدام هدفه الأول هو : حقوق الضحايا وحقوق أهاليهم .. في أن القاتل – العامد , وبطريقة بشعة – يجب حرمانه من الحياة مثلما حرم الضحية منها - .. الحقوق هي الهدف الأول والأساسي لجزاء القاتل بطريقة بشعة بالذات – وبعد تحقيق الحقوق .. يمكن الحديث عن الحالة العامة للجريمة العامة في المجتمع . انخفضت , أم ارتفعت , أم ثبتت .. !!المنطق الأعرج لبعض دعاة الغاء عقوبة إعدام قساة القتلة .. بأن حق الحياة عندهم شيء مقدس .. ولا يجوز الاعتداء علي حق الحياة بعقوبة الاعدام والرد : حق الحياة لمن ؟؟؟ للقتلة القساة المتوحشون فقط .. نحافظ لهم علي حق الحياة !؟وماذا عن حقوق الضحايا ..؟ ألا يستحقون الحياة !؟ ومن واجبنا فقط حماية حياة من سلبوهم الحياة !؟نعود لمن يتكلمون عن ان عقوبة الاعدام لم تقلل من نسبة الجريمة فنقول : في مجتمعاتكم المهلهلة من كافة النواحي , الجرائم كلها , تزيد ولا تقل .. فجريمة السرقة , والنهب العام , و و فما دامت العقوبات كلها لم تقلل من نسبة الجريمة , بناء عليه , يجب الغاء كل العقوبات وليست عقوبة الاعدام وحدها !!!يا سادة يا كرام .. ان خفض نسبة الجريمة ليس بالغاء عقوبة .. انما بوقف مسببات الجريمة .. ومسببات ارتفاع نسبة الجريمة ( وليس أن نبدأ بالغاء العقوبات , فتلك كارثة ) : هل جري اصلاح سياسي .. !؟ ( بحّت أصوات الدول الكبري من كثرة دعوة الحكام الناطقين بالعربية – مبارك , صدام , القذافي , علي عبد الله صالح , الأسد , السعودية والخليج , وباقي حكام تلك الدول , بعمل اصلاح سياسي , و وإدخال الديموقراطية وعلمنة نظم الحكم .. ولم يحدث للآن ! ) .. بالاصلاح السياسي وادخال الديموقراطية والعلمنة . تتغير الأحوال الاقتصادية والاجتماعية والثقافية للشعوب , فتقل نسبة الجريمة ..وهكذا نكون قد وضعنا الحصان أمام العربة وليس العكس ..وما لم يحدث الاصلاح السياسي – ثم تأتي توابعه بالخير - فان نسبة الجريمة لن يقللها الغاء عقوبة الاعدام .. بل ستستمر النسبة في الارتفاع .اذا شبهنا عقوبة الاعدام بشيء قديم كلاسيكي كالعربة الخشبية التي يجرها حصان . وطالبنا باستبدالها بسيارة حديثة ..فالسيارات الحديثة تحتاج لاستعدادات .. طرق سليمة جيدة الرصف . مع ارشادات للسير , وتراخص قيادة .. كذلك الغاء عقوبة الاعدام , يحتاج لاعدادات : اصلاح سياسي بالدول التي يحكمها طغاة لصوص جهلاء . تنمية , تقدم ورخاء , عدالة إجتماعية .. هكذا نكون نمهدنا الطريق , واستكملنا الاعداد لالغاء عقوبة الاعدام – نسبياً - الذين لا يقدرون علي تصور ومعايشة مشاعر وآلام أهل قتيل تعرض لقتلة شديدة الوحشية , ولا يستطيعون تصوّر معايشة ما تعرض له ذاك القتيل من الآلام ,, عليهم أن يتفضلوا بتأجيل ابداء الرأي في الغاء عقوبة الاعدام , حتي يتعرض أحد أقاربهم الأحباء لجريمة من ذاك النوع .. وهنا يهمنا جداً سماع أراءهم في : الغاء عقوبة الاعدام .. عن نفسي .. لم أ ......
#موسم
#المطالبة
#بالغاء
#عقوبة
#الاعدام
#يضعون
#العربة
#أمام
#الحصان
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=695993
#الحوار_المتمدن
#صلاح_الدين_محسن في كل عام يدور جدل بين مثقفي الناطقين بالعربية – ذوي القضايا التي لاتحسم أبداً – حول الغاء عقوبة الاعداميبدو ان البعض يراها كما لو كانت صيحة مُودَة – موضة - تأخرنا عن الأخذ بها ! ويجب الاسراع بتقلدها !البعض يراها من القرون القروسطية .. وكأنه لا يعرف ان كل ما يجري بتلك الدول ينتمي للقرون القروسطية . ولا يمكن أن يكون الغاء عقوبة الاعدام هو المفتاح السحري لاصلاح كل أحوال الدول والشعوب الناطقة بالعربية .. البعض لديه حجة غريبة : ان عقوبة الاعدام لم تقلل من نسبة الجريمة !في حين ان جزاء الاعدام هدفه الأول هو : حقوق الضحايا وحقوق أهاليهم .. في أن القاتل – العامد , وبطريقة بشعة – يجب حرمانه من الحياة مثلما حرم الضحية منها - .. الحقوق هي الهدف الأول والأساسي لجزاء القاتل بطريقة بشعة بالذات – وبعد تحقيق الحقوق .. يمكن الحديث عن الحالة العامة للجريمة العامة في المجتمع . انخفضت , أم ارتفعت , أم ثبتت .. !!المنطق الأعرج لبعض دعاة الغاء عقوبة إعدام قساة القتلة .. بأن حق الحياة عندهم شيء مقدس .. ولا يجوز الاعتداء علي حق الحياة بعقوبة الاعدام والرد : حق الحياة لمن ؟؟؟ للقتلة القساة المتوحشون فقط .. نحافظ لهم علي حق الحياة !؟وماذا عن حقوق الضحايا ..؟ ألا يستحقون الحياة !؟ ومن واجبنا فقط حماية حياة من سلبوهم الحياة !؟نعود لمن يتكلمون عن ان عقوبة الاعدام لم تقلل من نسبة الجريمة فنقول : في مجتمعاتكم المهلهلة من كافة النواحي , الجرائم كلها , تزيد ولا تقل .. فجريمة السرقة , والنهب العام , و و فما دامت العقوبات كلها لم تقلل من نسبة الجريمة , بناء عليه , يجب الغاء كل العقوبات وليست عقوبة الاعدام وحدها !!!يا سادة يا كرام .. ان خفض نسبة الجريمة ليس بالغاء عقوبة .. انما بوقف مسببات الجريمة .. ومسببات ارتفاع نسبة الجريمة ( وليس أن نبدأ بالغاء العقوبات , فتلك كارثة ) : هل جري اصلاح سياسي .. !؟ ( بحّت أصوات الدول الكبري من كثرة دعوة الحكام الناطقين بالعربية – مبارك , صدام , القذافي , علي عبد الله صالح , الأسد , السعودية والخليج , وباقي حكام تلك الدول , بعمل اصلاح سياسي , و وإدخال الديموقراطية وعلمنة نظم الحكم .. ولم يحدث للآن ! ) .. بالاصلاح السياسي وادخال الديموقراطية والعلمنة . تتغير الأحوال الاقتصادية والاجتماعية والثقافية للشعوب , فتقل نسبة الجريمة ..وهكذا نكون قد وضعنا الحصان أمام العربة وليس العكس ..وما لم يحدث الاصلاح السياسي – ثم تأتي توابعه بالخير - فان نسبة الجريمة لن يقللها الغاء عقوبة الاعدام .. بل ستستمر النسبة في الارتفاع .اذا شبهنا عقوبة الاعدام بشيء قديم كلاسيكي كالعربة الخشبية التي يجرها حصان . وطالبنا باستبدالها بسيارة حديثة ..فالسيارات الحديثة تحتاج لاستعدادات .. طرق سليمة جيدة الرصف . مع ارشادات للسير , وتراخص قيادة .. كذلك الغاء عقوبة الاعدام , يحتاج لاعدادات : اصلاح سياسي بالدول التي يحكمها طغاة لصوص جهلاء . تنمية , تقدم ورخاء , عدالة إجتماعية .. هكذا نكون نمهدنا الطريق , واستكملنا الاعداد لالغاء عقوبة الاعدام – نسبياً - الذين لا يقدرون علي تصور ومعايشة مشاعر وآلام أهل قتيل تعرض لقتلة شديدة الوحشية , ولا يستطيعون تصوّر معايشة ما تعرض له ذاك القتيل من الآلام ,, عليهم أن يتفضلوا بتأجيل ابداء الرأي في الغاء عقوبة الاعدام , حتي يتعرض أحد أقاربهم الأحباء لجريمة من ذاك النوع .. وهنا يهمنا جداً سماع أراءهم في : الغاء عقوبة الاعدام .. عن نفسي .. لم أ ......
#موسم
#المطالبة
#بالغاء
#عقوبة
#الاعدام
#يضعون
#العربة
#أمام
#الحصان
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=695993
الحوار المتمدن
صلاح الدين محسن - موسم المطالبة بالغاء عقوبة الاعدام – ومن يضعون العربة أمام الحصان
ادهم ابراهيم : عقوبة الاعدام بين مؤيديها ومعارضيها
#الحوار_المتمدن
#ادهم_ابراهيم عقوبة الاعدام بين مؤيديها ومعارضيها كثر الحديث في الاونة الأخيرة عن عقوبة الاعدام ، حيث ادان الاتحاد الاوروبي ومنظمة العفو الدولية ومنظمات حقوقية كثيرة ، احكام الاعدام في الدول التي مازالت تنفذ هذه العقوبة .وترصد منظمة العفو الدولية سنويا تنفيذ عقوبة الإعدام لجميع البلدان، وتقوم بمسائلة الحكومات التي تواصل استخدام هذه العقوبة القاسية واللاإنسانية . وفي أبريل/نيسان 2020، صدر أحدث تقرير لمنظمة العفو الدولية عن أحكام الإعدام في العالم لعام 2019 ، حيث سجّلت المنظمة في هذا العام ما لا يقل عن 657 عملية إعدام . ويتم تنفيذ معظم عمليات الإعدام المعروفة في كل من الصين وإيران والعراق والمملكة العربية السعودية ومصر .وباستثناء الصين، فقد تم تنفيذ 86٪-;- من جميع عمليات الإعدام المبلغ عنها في أربع دول فقط هي إيران والمملكة العربية السعودية والعراق ومصر . تعَرَّف عقوبة الاعدام بانها قتل شخص نتيجة ارتكابه جريمة عظمى، كما يُحددها قانون البلد الذي يُحاكم فيه. ويُشترط أن تكون العقوبة صادرة عن حكم قضائي ، بعد محاكمة تجري أمام محكمة معترف بها ومشكلة وفق القانون.ما تزال عقوبة الإعدام قضية جدلية في اغلب دول العالم ، فهناك من يؤيدها وهناك من يعارضها .حيث يجد بعض الاشخاص أن هذه العقوبة غير إنسانية ومذلة بينما يرى البعض الآخر أنها طبيعية وعادلة .ونحن هنا لانناقش الموضوع من الناحية الدينية . بل لاعتبارات إنسانية محضة .يقول الروائي والاديب فيكتور هوغو ان قتل النفس بحق أو بغير حق هو ترجمة فعلية للبربرية . وفيما يأتي نقدم حجج كل من مؤيدي هذه العقوبة والمعارضين لها ونترك للقارئ حكمه بشأن هذه المسألة الجدلية .مؤيدوا عقوبة الاعدام يقدمون اسبابا عديدة تدفع المجتمع لتنفيذ هذه العقوبة لعل اهمها :اولا_ أن عقوبة الاعدام تتناسب مع فعل جريمة القتل . بمعنى إذا قتلت شخصًا ما ، فيجب أن تقتل أيضًا ، والعقوبة من جنس العمل . ثانيا_ بالقضاء على حياة القاتل سنمنعه من ارتكاب جرائم جديدة . وبالتالي سيكون هناك عدد أقل من الجرائم في المجتمع .ثالثا_ إن الفرص الضئيلة لإعدام متهم برئ ، تقابلها الفوائد التي تعود على المجتمع في التخلص من المجرمين والقتلة .رابعا_ ان هذه العقوبة تمنح قاضي التحقيق وسيلة تهديد للمتهم حتى يتمكن من تقديم معلومات كاملة عن الجريمة .خامسا_ ان عقوبة الاعدام تشعر اهالي الضحايا بالعدالة وتمنعهم من تحقيق الاقتصاص او الانتقام بأنفسهم .سادسا_ تخفف عقوبة الإعدام من اكتظاظ السجون وتمكن العاملين فيها من التركيز على السجناء الذين لديهم فرصة لإعادة الاندماج في المجتمع .اما معارضوا الاعدام فانهم يقدمون الحجج الاتية :اولا_ ان عقوبة الإعدام تتعارض مع أبسط الحقوق الإنسانية واولها الحق في الحياة ، وهذا مكرس في الاعلان العالمي لحقوق الانسان .ثانيا_ الاعدام عقوبة قاسية ومهينة ، فعندما يعدم الشخص باي طريقة كانت فانها تسبب بالتاكيد الموت البطيئ والمؤلم ، مما يعد تعذيبا منافيا للانسانية . ثالثا_ عقوبة الإعدام ليس لها ذلك التأثير الرادع الذي يدعيه مؤيديها . فهي غالبا لاتمنع الناس من ارتكاب جرائم خطيرة . ولا توجد علاقة بين عقوبة الإعدام وقلة الجرائم في اي دولة . رابعا_ انها تفرض في كثير من الاحيان على الفقراء والاقليات الدينية او العرقية اوالطائفية . وهذا منافي للعدالة وعدم التمييز بين الافراد .خامسا_تُستخدم عقوبة الاعدام ف ......
#عقوبة
#الاعدام
#مؤيديها
#ومعارضيها
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=700476
#الحوار_المتمدن
#ادهم_ابراهيم عقوبة الاعدام بين مؤيديها ومعارضيها كثر الحديث في الاونة الأخيرة عن عقوبة الاعدام ، حيث ادان الاتحاد الاوروبي ومنظمة العفو الدولية ومنظمات حقوقية كثيرة ، احكام الاعدام في الدول التي مازالت تنفذ هذه العقوبة .وترصد منظمة العفو الدولية سنويا تنفيذ عقوبة الإعدام لجميع البلدان، وتقوم بمسائلة الحكومات التي تواصل استخدام هذه العقوبة القاسية واللاإنسانية . وفي أبريل/نيسان 2020، صدر أحدث تقرير لمنظمة العفو الدولية عن أحكام الإعدام في العالم لعام 2019 ، حيث سجّلت المنظمة في هذا العام ما لا يقل عن 657 عملية إعدام . ويتم تنفيذ معظم عمليات الإعدام المعروفة في كل من الصين وإيران والعراق والمملكة العربية السعودية ومصر .وباستثناء الصين، فقد تم تنفيذ 86٪-;- من جميع عمليات الإعدام المبلغ عنها في أربع دول فقط هي إيران والمملكة العربية السعودية والعراق ومصر . تعَرَّف عقوبة الاعدام بانها قتل شخص نتيجة ارتكابه جريمة عظمى، كما يُحددها قانون البلد الذي يُحاكم فيه. ويُشترط أن تكون العقوبة صادرة عن حكم قضائي ، بعد محاكمة تجري أمام محكمة معترف بها ومشكلة وفق القانون.ما تزال عقوبة الإعدام قضية جدلية في اغلب دول العالم ، فهناك من يؤيدها وهناك من يعارضها .حيث يجد بعض الاشخاص أن هذه العقوبة غير إنسانية ومذلة بينما يرى البعض الآخر أنها طبيعية وعادلة .ونحن هنا لانناقش الموضوع من الناحية الدينية . بل لاعتبارات إنسانية محضة .يقول الروائي والاديب فيكتور هوغو ان قتل النفس بحق أو بغير حق هو ترجمة فعلية للبربرية . وفيما يأتي نقدم حجج كل من مؤيدي هذه العقوبة والمعارضين لها ونترك للقارئ حكمه بشأن هذه المسألة الجدلية .مؤيدوا عقوبة الاعدام يقدمون اسبابا عديدة تدفع المجتمع لتنفيذ هذه العقوبة لعل اهمها :اولا_ أن عقوبة الاعدام تتناسب مع فعل جريمة القتل . بمعنى إذا قتلت شخصًا ما ، فيجب أن تقتل أيضًا ، والعقوبة من جنس العمل . ثانيا_ بالقضاء على حياة القاتل سنمنعه من ارتكاب جرائم جديدة . وبالتالي سيكون هناك عدد أقل من الجرائم في المجتمع .ثالثا_ إن الفرص الضئيلة لإعدام متهم برئ ، تقابلها الفوائد التي تعود على المجتمع في التخلص من المجرمين والقتلة .رابعا_ ان هذه العقوبة تمنح قاضي التحقيق وسيلة تهديد للمتهم حتى يتمكن من تقديم معلومات كاملة عن الجريمة .خامسا_ ان عقوبة الاعدام تشعر اهالي الضحايا بالعدالة وتمنعهم من تحقيق الاقتصاص او الانتقام بأنفسهم .سادسا_ تخفف عقوبة الإعدام من اكتظاظ السجون وتمكن العاملين فيها من التركيز على السجناء الذين لديهم فرصة لإعادة الاندماج في المجتمع .اما معارضوا الاعدام فانهم يقدمون الحجج الاتية :اولا_ ان عقوبة الإعدام تتعارض مع أبسط الحقوق الإنسانية واولها الحق في الحياة ، وهذا مكرس في الاعلان العالمي لحقوق الانسان .ثانيا_ الاعدام عقوبة قاسية ومهينة ، فعندما يعدم الشخص باي طريقة كانت فانها تسبب بالتاكيد الموت البطيئ والمؤلم ، مما يعد تعذيبا منافيا للانسانية . ثالثا_ عقوبة الإعدام ليس لها ذلك التأثير الرادع الذي يدعيه مؤيديها . فهي غالبا لاتمنع الناس من ارتكاب جرائم خطيرة . ولا توجد علاقة بين عقوبة الإعدام وقلة الجرائم في اي دولة . رابعا_ انها تفرض في كثير من الاحيان على الفقراء والاقليات الدينية او العرقية اوالطائفية . وهذا منافي للعدالة وعدم التمييز بين الافراد .خامسا_تُستخدم عقوبة الاعدام ف ......
#عقوبة
#الاعدام
#مؤيديها
#ومعارضيها
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=700476
الحوار المتمدن
ادهم ابراهيم - عقوبة الاعدام بين مؤيديها ومعارضيها
مازن الشيخ : بمناسبة مرور 14عاما على تنفيذ حكم الاعدام بالرئيس العراقي السابق صدام حسين
#الحوار_المتمدن
#مازن_الشيخ في صبيحة مثل هذا اليوم,وقبل 14عاما,تم تنفيذ حكم الاعدام بالرئيس العراقي السابق صدام حسين,وقد صادف الاول من ايام عيد الاضحى طبيعي ان هناك من ايد واخرين استنكروا,لكل حجته,وللتعليق على هذا الموضوع,أقول:-حقيقة,اننا لوقارناعهده بما وصل اليه حال العراق هذا اليوم,فاننا سنتحدث عن نعيم,فقد كان هناك دولة وقانون ونظام,شيدت البنيان,وعبدت الطرق,وانشأت المصانع واستصلحت الاراضي الزراعية,كان هناك جهازأمني قوي,ومن شبه المستحيل ان يصعب عليه اكتشاف تفاصيل اية جريمة,لم تكن هناك تفرقة دينية,أوطائفية,بين ابناء الشعب,وقدحقق العراق معجزة حقيقية عندما قضى على الامية وامتدحته اليونيسكو,كان الشباب يتسابقون نحو التحصيل العلمي,وقد حقق العراق اعلى نسبة من حملة الشهادات العليا في العالم,بمعنى عدد حملة شهادات الدكتوراه والماجستيرمقارنة بعدد سكان البد الاجمالي,كان معظم العراقيين يسافرون لغرض السياحة كل صيف,حين كان الدينارالعراقي يساوي 3,22 دولارا,ويقبل في كل بنوك العالم,كان هناك عدد كبيرمن الدول,لايطلب الحصول على تأشيرة مسبقة من جوازالسفرالعراقي,أو تمنح الفيزاخلال ساعات وفي نفس اليوم,وهناك الكثيرمن الميزات التي لوقارناها بهذا العهدالاسود,لما ترددنا في القول انه قدغدر,وخسره العراقيونلكن في المقابل:-هل كان الشعب,في عهده,يتمتع بالحرية والديموقراطية واحترام حقوق الانسان؟الم يكن ديكتاتورا نرجسيا,فرض سلطته بالبطش والارهاب؟الم يختصرالحزب والدولة ويجيرهما باسمه؟يقال ان من لم يتدخل في الامورالسياسية في عهده كان يستطيع ان ينعم بالامن,والسلام,لكن في نفس الوقت,الم يفرض سياسة تبعيث الجميع,ومن لايقبل الانتماء,يوضع تحت المراقبة ويحرم من الحصول على الامتيازات التي تمنح للبعثي حتى لوكان اقل كفاءة واخلاص في عمله؟ثم,اليس من حق الانسان اعتناق اي فكرديني,أوسياسي,غيرالبعث,حين يكون متناسبا مع ثقافته وتربيته ونضوجه الفكري؟اليس ذلك يمثل اكبراحتقار,للرأي الاخرواستخفافا بحقوق الانسان؟الم تتسبب تلك السياسة في شق الصف الوطني ,وسيطرة المنافقين والانتهازيين على مقدرات الاخرين تحت حجة انتمائهم الى حزب البعث؟االم يسلم مقدرات الدولة لعائلته,رغم وجود كفائات رائعة قادرة على ادارة الدولة بشكل افضل,ومثالاعلى ذلك وضعه خمسة وزارات مهمة في الدولة تحت امرة صهره وابن عمه حسين كامل,وهو خريج الدراسة الابتدائية,وجعله يتحكم بالعلماء والمهندسين,من الذين كانوايعملون في التصنيع العسكري,يجلدهم ويهينهم دون اي اعتبار,أواحتراما للقيم والمثل؟ ثم,الاهم من كلما تقدم,هوسلوكه واسلوبه في ادارة الدولة,حيث شق طريقه بالتخلص من رفاقه ومنافسيه بالحزب,وتم له ذلك في عام 1979,حيث ازاح منافسيه بحفلة دموية,وتمكن من الهيمنة على كل مقدرات الدولة,وكان الوضع الاقتصادي جيداجدا,انذاك كانت امامه فرصة لكي يتفرغ لبناء العراق وفق نظرته واسلوبه,وكان بامكانه تحقيق النجاحلكن,وربما لسوء حظ العراقيين,كان الامام الخميني,قد نجح في نفس العام بالسيطرة على مقدرات الحكم في ايران,وبادربالاعلان عن تصديرثورته,وفعلا نشط مريديه في العراق وقاموا بتهديد الامن وارتكاب جرائم ارهابية,متوهمين انهم سيتمكنون من اسقاط النظام,لكنه تصدى لهم بقوة ونجح في تشتيتهم ودفع الاغلبية منهم الى الفرارخارج العراق,ويقينا ان الامراستتب له,لكنه بدلامن ان يتفرغ لخدمة شعبه,فضل التصدي لخطاب الخميني ودخل في مساجلات معه,انتهى بشن حرب لامعنى ولامبررمنطقي لها,لقد سقط في فخ ,نصبه له اعداء العراق,وايران,ثم حرصواعلى استمرارها ل8سنوات قضت على الاخضرواليابس,وبعد ان خرج ......
#بمناسبة
#مرور
#14عاما
#تنفيذ
#الاعدام
#بالرئيس
#العراقي
#السابق
#صدام
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704084
#الحوار_المتمدن
#مازن_الشيخ في صبيحة مثل هذا اليوم,وقبل 14عاما,تم تنفيذ حكم الاعدام بالرئيس العراقي السابق صدام حسين,وقد صادف الاول من ايام عيد الاضحى طبيعي ان هناك من ايد واخرين استنكروا,لكل حجته,وللتعليق على هذا الموضوع,أقول:-حقيقة,اننا لوقارناعهده بما وصل اليه حال العراق هذا اليوم,فاننا سنتحدث عن نعيم,فقد كان هناك دولة وقانون ونظام,شيدت البنيان,وعبدت الطرق,وانشأت المصانع واستصلحت الاراضي الزراعية,كان هناك جهازأمني قوي,ومن شبه المستحيل ان يصعب عليه اكتشاف تفاصيل اية جريمة,لم تكن هناك تفرقة دينية,أوطائفية,بين ابناء الشعب,وقدحقق العراق معجزة حقيقية عندما قضى على الامية وامتدحته اليونيسكو,كان الشباب يتسابقون نحو التحصيل العلمي,وقد حقق العراق اعلى نسبة من حملة الشهادات العليا في العالم,بمعنى عدد حملة شهادات الدكتوراه والماجستيرمقارنة بعدد سكان البد الاجمالي,كان معظم العراقيين يسافرون لغرض السياحة كل صيف,حين كان الدينارالعراقي يساوي 3,22 دولارا,ويقبل في كل بنوك العالم,كان هناك عدد كبيرمن الدول,لايطلب الحصول على تأشيرة مسبقة من جوازالسفرالعراقي,أو تمنح الفيزاخلال ساعات وفي نفس اليوم,وهناك الكثيرمن الميزات التي لوقارناها بهذا العهدالاسود,لما ترددنا في القول انه قدغدر,وخسره العراقيونلكن في المقابل:-هل كان الشعب,في عهده,يتمتع بالحرية والديموقراطية واحترام حقوق الانسان؟الم يكن ديكتاتورا نرجسيا,فرض سلطته بالبطش والارهاب؟الم يختصرالحزب والدولة ويجيرهما باسمه؟يقال ان من لم يتدخل في الامورالسياسية في عهده كان يستطيع ان ينعم بالامن,والسلام,لكن في نفس الوقت,الم يفرض سياسة تبعيث الجميع,ومن لايقبل الانتماء,يوضع تحت المراقبة ويحرم من الحصول على الامتيازات التي تمنح للبعثي حتى لوكان اقل كفاءة واخلاص في عمله؟ثم,اليس من حق الانسان اعتناق اي فكرديني,أوسياسي,غيرالبعث,حين يكون متناسبا مع ثقافته وتربيته ونضوجه الفكري؟اليس ذلك يمثل اكبراحتقار,للرأي الاخرواستخفافا بحقوق الانسان؟الم تتسبب تلك السياسة في شق الصف الوطني ,وسيطرة المنافقين والانتهازيين على مقدرات الاخرين تحت حجة انتمائهم الى حزب البعث؟االم يسلم مقدرات الدولة لعائلته,رغم وجود كفائات رائعة قادرة على ادارة الدولة بشكل افضل,ومثالاعلى ذلك وضعه خمسة وزارات مهمة في الدولة تحت امرة صهره وابن عمه حسين كامل,وهو خريج الدراسة الابتدائية,وجعله يتحكم بالعلماء والمهندسين,من الذين كانوايعملون في التصنيع العسكري,يجلدهم ويهينهم دون اي اعتبار,أواحتراما للقيم والمثل؟ ثم,الاهم من كلما تقدم,هوسلوكه واسلوبه في ادارة الدولة,حيث شق طريقه بالتخلص من رفاقه ومنافسيه بالحزب,وتم له ذلك في عام 1979,حيث ازاح منافسيه بحفلة دموية,وتمكن من الهيمنة على كل مقدرات الدولة,وكان الوضع الاقتصادي جيداجدا,انذاك كانت امامه فرصة لكي يتفرغ لبناء العراق وفق نظرته واسلوبه,وكان بامكانه تحقيق النجاحلكن,وربما لسوء حظ العراقيين,كان الامام الخميني,قد نجح في نفس العام بالسيطرة على مقدرات الحكم في ايران,وبادربالاعلان عن تصديرثورته,وفعلا نشط مريديه في العراق وقاموا بتهديد الامن وارتكاب جرائم ارهابية,متوهمين انهم سيتمكنون من اسقاط النظام,لكنه تصدى لهم بقوة ونجح في تشتيتهم ودفع الاغلبية منهم الى الفرارخارج العراق,ويقينا ان الامراستتب له,لكنه بدلامن ان يتفرغ لخدمة شعبه,فضل التصدي لخطاب الخميني ودخل في مساجلات معه,انتهى بشن حرب لامعنى ولامبررمنطقي لها,لقد سقط في فخ ,نصبه له اعداء العراق,وايران,ثم حرصواعلى استمرارها ل8سنوات قضت على الاخضرواليابس,وبعد ان خرج ......
#بمناسبة
#مرور
#14عاما
#تنفيذ
#الاعدام
#بالرئيس
#العراقي
#السابق
#صدام
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704084
الحوار المتمدن
مازن الشيخ - بمناسبة مرور 14عاما على تنفيذ حكم الاعدام بالرئيس العراقي السابق صدام حسين
سمير نوري : الاعدام و الأرهاب وجهان لعملة واحدة في القتل وسفك الدماء
#الحوار_المتمدن
#سمير_نوري بيان حول مصادقة برهم صالح بتنفيذ حكم عقوبة الإعدام بحق 340 شخصا !!صادق برهم صالح رئيس الجهورية العراقية على اعدام 340 شخصا بتهم الأرهاب الجنائية بعد الجريمة البشعة و الأرهابية التي وقعت في ساحة الطيران ببغداد والتي راح ضحيتها 32 شخصا و جرح 110 من العمال و اصحاب البسطيات في اكثر الاسواق ازدحاما في بغداد يوم الخميس 21-1-2021 وحسب تصريح من رئاسة الجمهورية فأن التصديقات جرت بعد تدقيق القضايا المرسلة من جوانبها الدستورية والقانونية كلها بما فيها استنفاذ جميع طرق الطعن وعدم الشمول بقانون العفو العام رقم 27 لسنة 2016 وهي قيد التنفيذ وفق الإجراءات المتبعة في وزارة العدل بناءا على المادة الرابعة من قانون مكافحة الإرهاب والتي تنص على الحكم " بإعدام " كل من ارتكب بصفته فاعلاً أصلياً أو شريكاً في القيام بالأعمال الإرهابية .محاكمة 340 شخصا اخذ النتيجة النهائية بدون اعلام المجتمع وبدون ان تعرف الناس من هم هؤلاء الأشخاص و ما هي اسمائهم و ما هي جرائمهم و كيف حققوا معهم و في اي سجون يقبعون و هل كان هناك محامون يدافعون عنهم و ماهي الطرق القانونية الأخرى و ما هي الجوانب الدستورية و القانونية الذي مرت بها محاكمة جماعية ل 340 شخصا ؟ ان اعدام هذه المجموعة ترفع مكانة العراق من نسبة تنفيذ عقوبة الأعدام عالميا الى حالة خطيرة و مكانة متقدمة من الدول الذي تنفذ الأعدامات و بشكل جماعي .اذا كان الأرهاب هو القتل فأن الاعدام لا يختلف عنه ايضا ، اذا كان الارهاب قيام الناس بارتكاب الجرائم البشعة فأن الأعدام جريمة قتل متعمدة تقوم بها الدولة بأسم العدالة و بدم بارد ، اذا الأرهاب سفك لدماء الابرياء فأن الأعدام يكمل دائرة سفك الدماء و يعطيه الشرعية ، الأرهاب و الأعدام وجهان لعملة و احدة وهو القتل و سفك الدماء و احلال قتل الأنسان و تحطيم كرامة الأنسان و التجاوز على حق الحياة .رئاسة الجمهورية و برهم صالح بتوقيعهم على تنفيذ عقوبة الأعدام بحق 340 شخصا في دفعة واحدة فإنهم يضعون أنفسهم في خانة القتلة والمجرمين في عيون البشرية المتمدنة و الحركة المناهضة العالمية لعقوبة الأعدام ، ان التصعيد في الأعمال الأرهابية و التدهور في الوضع الامني الهش الموجود في العراق هو نتيجة مباشرة للصراعات بين القوى السياسية و المليشياوية في السلطة و بسبب عدم وجود الدولة ، ان تنفيذ الأعدامات لا تستطيع ايقاف التصعيد الأرهابي و التدهور الأمني بل يزيد الوضع اكثر تدهورا و يزيد من الحقد والكراهية و الضغينة و التناحرات الأجتماعية و يقوي من الصراعات الطائفية و العنصرية في المجتمع.منذ 2004 و بعد ارجاع تنفيذ عقوبة الأعدام تزداد الأعدامات في العراق بشكل تصاعدي و لم يقلل من الأرهاب بأي شكل من الأشكال و كل الأرقام تفند الأدعاءات بأن الاعدام يقلل من وتيرة الارهاب و الأوضاع الحالية شاهد على ما نقول ، ان الأعدام عصا غليضة بيد الطائفيين الشيعة و القوميين الكرد للنيل من الطائفة السنية و هذا بدوره سوف يزيد من الطين بلة و يسبب في ازدياد التناحرات و الصراعات الطائفية و القومية و يساعد على تقوية الأرهاب .اننا ندعو الى ايقاف كل حملات الأعدامات فورا و نطالب بالغاء جميع القوانين و القرارات و الشرائع التي تؤيد الأعدام وبالأخص المادة الرابعة من قانون مكافحة الإرهاب ، لا تبرير لعقوبة الأعدام مهما تكن الظروف و الأوضاع ، اننا ندعوا الحركة العالمية لمناهضة الأعدام و كل القوى الأنسانية المتمدنة في العالم بإدانة هذه الجريمة .لا لعقوبة الأعدام نعم لحق الحياة الناطق بأسم منظم ......
#الاعدام
#الأرهاب
#وجهان
#لعملة
#واحدة
#القتل
#وسفك
#الدماء
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707148
#الحوار_المتمدن
#سمير_نوري بيان حول مصادقة برهم صالح بتنفيذ حكم عقوبة الإعدام بحق 340 شخصا !!صادق برهم صالح رئيس الجهورية العراقية على اعدام 340 شخصا بتهم الأرهاب الجنائية بعد الجريمة البشعة و الأرهابية التي وقعت في ساحة الطيران ببغداد والتي راح ضحيتها 32 شخصا و جرح 110 من العمال و اصحاب البسطيات في اكثر الاسواق ازدحاما في بغداد يوم الخميس 21-1-2021 وحسب تصريح من رئاسة الجمهورية فأن التصديقات جرت بعد تدقيق القضايا المرسلة من جوانبها الدستورية والقانونية كلها بما فيها استنفاذ جميع طرق الطعن وعدم الشمول بقانون العفو العام رقم 27 لسنة 2016 وهي قيد التنفيذ وفق الإجراءات المتبعة في وزارة العدل بناءا على المادة الرابعة من قانون مكافحة الإرهاب والتي تنص على الحكم " بإعدام " كل من ارتكب بصفته فاعلاً أصلياً أو شريكاً في القيام بالأعمال الإرهابية .محاكمة 340 شخصا اخذ النتيجة النهائية بدون اعلام المجتمع وبدون ان تعرف الناس من هم هؤلاء الأشخاص و ما هي اسمائهم و ما هي جرائمهم و كيف حققوا معهم و في اي سجون يقبعون و هل كان هناك محامون يدافعون عنهم و ماهي الطرق القانونية الأخرى و ما هي الجوانب الدستورية و القانونية الذي مرت بها محاكمة جماعية ل 340 شخصا ؟ ان اعدام هذه المجموعة ترفع مكانة العراق من نسبة تنفيذ عقوبة الأعدام عالميا الى حالة خطيرة و مكانة متقدمة من الدول الذي تنفذ الأعدامات و بشكل جماعي .اذا كان الأرهاب هو القتل فأن الاعدام لا يختلف عنه ايضا ، اذا كان الارهاب قيام الناس بارتكاب الجرائم البشعة فأن الأعدام جريمة قتل متعمدة تقوم بها الدولة بأسم العدالة و بدم بارد ، اذا الأرهاب سفك لدماء الابرياء فأن الأعدام يكمل دائرة سفك الدماء و يعطيه الشرعية ، الأرهاب و الأعدام وجهان لعملة و احدة وهو القتل و سفك الدماء و احلال قتل الأنسان و تحطيم كرامة الأنسان و التجاوز على حق الحياة .رئاسة الجمهورية و برهم صالح بتوقيعهم على تنفيذ عقوبة الأعدام بحق 340 شخصا في دفعة واحدة فإنهم يضعون أنفسهم في خانة القتلة والمجرمين في عيون البشرية المتمدنة و الحركة المناهضة العالمية لعقوبة الأعدام ، ان التصعيد في الأعمال الأرهابية و التدهور في الوضع الامني الهش الموجود في العراق هو نتيجة مباشرة للصراعات بين القوى السياسية و المليشياوية في السلطة و بسبب عدم وجود الدولة ، ان تنفيذ الأعدامات لا تستطيع ايقاف التصعيد الأرهابي و التدهور الأمني بل يزيد الوضع اكثر تدهورا و يزيد من الحقد والكراهية و الضغينة و التناحرات الأجتماعية و يقوي من الصراعات الطائفية و العنصرية في المجتمع.منذ 2004 و بعد ارجاع تنفيذ عقوبة الأعدام تزداد الأعدامات في العراق بشكل تصاعدي و لم يقلل من الأرهاب بأي شكل من الأشكال و كل الأرقام تفند الأدعاءات بأن الاعدام يقلل من وتيرة الارهاب و الأوضاع الحالية شاهد على ما نقول ، ان الأعدام عصا غليضة بيد الطائفيين الشيعة و القوميين الكرد للنيل من الطائفة السنية و هذا بدوره سوف يزيد من الطين بلة و يسبب في ازدياد التناحرات و الصراعات الطائفية و القومية و يساعد على تقوية الأرهاب .اننا ندعو الى ايقاف كل حملات الأعدامات فورا و نطالب بالغاء جميع القوانين و القرارات و الشرائع التي تؤيد الأعدام وبالأخص المادة الرابعة من قانون مكافحة الإرهاب ، لا تبرير لعقوبة الأعدام مهما تكن الظروف و الأوضاع ، اننا ندعوا الحركة العالمية لمناهضة الأعدام و كل القوى الأنسانية المتمدنة في العالم بإدانة هذه الجريمة .لا لعقوبة الأعدام نعم لحق الحياة الناطق بأسم منظم ......
#الاعدام
#الأرهاب
#وجهان
#لعملة
#واحدة
#القتل
#وسفك
#الدماء
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707148
الحوار المتمدن
سمير نوري - الاعدام و الأرهاب وجهان لعملة واحدة في القتل وسفك الدماء !!
عبدالستار رمضان : الاعدام وحده لايكفي
#الحوار_المتمدن
#عبدالستار_رمضان هذه ليست دعوة أوتأييدا لعقوبة الاعدام التي يشهد العراق بين فترة واخرى مطالبات لتسريع تنفيذها، او المطالبة بها كرد فعل لبعض الجرائم البشعة والاخبار المفزعة التي تنقلها وسائل الاعلام ومواقع التواصل الاجتماعي، بل هي دعوة للتأمل والتفكير خارج اطار الاخبارالتي لا يمر اسبوع او احيانا عدة ايام الا وتحدث جريمة شنيعة ومقززة من قتل واغتصاب وانتهاك للحقوق والحرمات.فخلال الاسابيع القليلة الماضية كانت الاخبار عن الأم التي القت بطفليها في نهردجلة والتي اشعلت عواطف واهتمام الناس الذين ادانوا هذا الفعل الشنيع، ثم تلتها جريمة أب قتل أولاده الثلاثة شنقاً بسبب خلافات عائلية مع زوجته وتعاطيه المخدرات، فقام بخنق أطفاله الثلاثة الصغار.كما قام ثلاثة أبناء بقتل والدهم بعد ان تم الاخبار عن واقعة انتحاره ثم تبين بعد التحقيق ان أبناء المجني عليه الثلاثة قاموا بالاتفاق والاشتراك بقتل والدهم بسبب الميراث، وقام رجل برمي زوجته من سيارته التي تسير بسرعة كبيرة واصابتها بكسور ورضوض ونزيف حاد تم نقلها إلى المستشفى وفارقت الحياة بعد طلبها الشكوى ضد زوجها.كما أقدم شاب على حرق أبيه ليفارق الأخير حياته متأثراً بالحروق، وقامت زوجة بقتل زوجها وبمساعدة بناتها في حرق وتقطيع جثة الاب، وغيرها الكثير من الجرائم البشعة التي حدثت في نطاق العائلة الواحدة التي يجمعها الدم والرحم والقرابة والتي كان فيها الجناة(أم واب وابناء اولاد وبنات وزوج وزوجة...).هذه الجرائم لا يمكن ان يكون علاجها او المعالجة الوحيدة لها عقوبة الاعدام التي تُنهي حياة الجاني وتحقق الراحة والقبول للآخرين الذين غالبا ما يتفاعلون او يتأثرون بالجانب الظاهراو المعلن من الجريمة، دون ان يكون هناك دراسة وبحث ومتابعة للاسباب والظروف التي ادت الى حدوث هذه الجرائم.ان الجرائم تتكرر وتكاد تتحول الى ظاهرة في بعض المدن والمناطق التي تشهد جرائم زنا المحارم وقتل الوالدين او الابناء او الازواج، مما يبين ان هذه الجرائم هي انفجار حقيقي للمشكلات الاقتصادية والاجتماعية والنفسية التي يعاني منها المجتمع العراقي من دون اي حلول حكومية لمعالجتها.غياب الدولة عن مهماتها وواجباتها في حماية الفرد والاسرة وتوفير حاجياتهم في التعليم والصحة والامن والرعاية والحماية الاقتصادية والاجتماعية والتربوية والنفسية وعدم تطبيق مواد الدستور والقوانين النافذة التي لا يطبق الا ما هو في مصلحة الحكومة والاحزاب. ان اسباب الجرائم كثيرة ومتنوعة بعضها يعود الى الجاني نفسه وبعضها يتحملها المجتمع والحكومة معاً، فانتشار الفقر ودور وسائل الاعلام والتواصل الاجتماعي التي زادت من مشكلات ومآسي المجتمع العراقي الذي انتشرت فيه عصابات وجرائم القتل والخيانة والاحتيال والتهديد والتشهير والابتزاز الالكتروني والدعارة وغسل العاروالاتجار بالبشر والترويج وتعاطي المخدرات.عليه فان الاعدام وحده لا يكفي عندما يتم الحكم على الام التي رمت طفليها في نهر دجلة بالاعدام مرتين من دون معرفة الاسباب والظروف التي ادت الى حدوث هذه الجرائم ودراستها من قبل اساتذة ومختصين لهم المام واسع في علم النفس والاجتماع والتربية والطب العدلي والعلوم والمعارف الاخرى التي تساعد في تقديم ما يمنع او يقلل من حدوث جرائم اخرى مماثلة لها، وهو ما يعجز الاعدام عن تحقيقيه حيث توجد آلاف احكام الاعدام غير المنفذة ومازالت الجرائم تتوالى وتتكرر من دون حلول او معالجات. ......
#الاعدام
#وحده
#لايكفي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=710037
#الحوار_المتمدن
#عبدالستار_رمضان هذه ليست دعوة أوتأييدا لعقوبة الاعدام التي يشهد العراق بين فترة واخرى مطالبات لتسريع تنفيذها، او المطالبة بها كرد فعل لبعض الجرائم البشعة والاخبار المفزعة التي تنقلها وسائل الاعلام ومواقع التواصل الاجتماعي، بل هي دعوة للتأمل والتفكير خارج اطار الاخبارالتي لا يمر اسبوع او احيانا عدة ايام الا وتحدث جريمة شنيعة ومقززة من قتل واغتصاب وانتهاك للحقوق والحرمات.فخلال الاسابيع القليلة الماضية كانت الاخبار عن الأم التي القت بطفليها في نهردجلة والتي اشعلت عواطف واهتمام الناس الذين ادانوا هذا الفعل الشنيع، ثم تلتها جريمة أب قتل أولاده الثلاثة شنقاً بسبب خلافات عائلية مع زوجته وتعاطيه المخدرات، فقام بخنق أطفاله الثلاثة الصغار.كما قام ثلاثة أبناء بقتل والدهم بعد ان تم الاخبار عن واقعة انتحاره ثم تبين بعد التحقيق ان أبناء المجني عليه الثلاثة قاموا بالاتفاق والاشتراك بقتل والدهم بسبب الميراث، وقام رجل برمي زوجته من سيارته التي تسير بسرعة كبيرة واصابتها بكسور ورضوض ونزيف حاد تم نقلها إلى المستشفى وفارقت الحياة بعد طلبها الشكوى ضد زوجها.كما أقدم شاب على حرق أبيه ليفارق الأخير حياته متأثراً بالحروق، وقامت زوجة بقتل زوجها وبمساعدة بناتها في حرق وتقطيع جثة الاب، وغيرها الكثير من الجرائم البشعة التي حدثت في نطاق العائلة الواحدة التي يجمعها الدم والرحم والقرابة والتي كان فيها الجناة(أم واب وابناء اولاد وبنات وزوج وزوجة...).هذه الجرائم لا يمكن ان يكون علاجها او المعالجة الوحيدة لها عقوبة الاعدام التي تُنهي حياة الجاني وتحقق الراحة والقبول للآخرين الذين غالبا ما يتفاعلون او يتأثرون بالجانب الظاهراو المعلن من الجريمة، دون ان يكون هناك دراسة وبحث ومتابعة للاسباب والظروف التي ادت الى حدوث هذه الجرائم.ان الجرائم تتكرر وتكاد تتحول الى ظاهرة في بعض المدن والمناطق التي تشهد جرائم زنا المحارم وقتل الوالدين او الابناء او الازواج، مما يبين ان هذه الجرائم هي انفجار حقيقي للمشكلات الاقتصادية والاجتماعية والنفسية التي يعاني منها المجتمع العراقي من دون اي حلول حكومية لمعالجتها.غياب الدولة عن مهماتها وواجباتها في حماية الفرد والاسرة وتوفير حاجياتهم في التعليم والصحة والامن والرعاية والحماية الاقتصادية والاجتماعية والتربوية والنفسية وعدم تطبيق مواد الدستور والقوانين النافذة التي لا يطبق الا ما هو في مصلحة الحكومة والاحزاب. ان اسباب الجرائم كثيرة ومتنوعة بعضها يعود الى الجاني نفسه وبعضها يتحملها المجتمع والحكومة معاً، فانتشار الفقر ودور وسائل الاعلام والتواصل الاجتماعي التي زادت من مشكلات ومآسي المجتمع العراقي الذي انتشرت فيه عصابات وجرائم القتل والخيانة والاحتيال والتهديد والتشهير والابتزاز الالكتروني والدعارة وغسل العاروالاتجار بالبشر والترويج وتعاطي المخدرات.عليه فان الاعدام وحده لا يكفي عندما يتم الحكم على الام التي رمت طفليها في نهر دجلة بالاعدام مرتين من دون معرفة الاسباب والظروف التي ادت الى حدوث هذه الجرائم ودراستها من قبل اساتذة ومختصين لهم المام واسع في علم النفس والاجتماع والتربية والطب العدلي والعلوم والمعارف الاخرى التي تساعد في تقديم ما يمنع او يقلل من حدوث جرائم اخرى مماثلة لها، وهو ما يعجز الاعدام عن تحقيقيه حيث توجد آلاف احكام الاعدام غير المنفذة ومازالت الجرائم تتوالى وتتكرر من دون حلول او معالجات. ......
#الاعدام
#وحده
#لايكفي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=710037
الحوار المتمدن
عبدالستار رمضان - الاعدام وحده لايكفي!
سري القدوة : الاحتلال يمارس سياسة الاعدام الميداني الأسرى الفلسطينيين
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة استشهاد الأسير سامي عابد العمور من سكان قطاع غزة داخل مستشفى سوروكا الإسرائيلي في بئر السبع يثبت مجددا تورط الاحتلال الاسرائيلي في تنفيذ سياسة الاعدامات الميدانية بحق الاسري في سجون الاحتلال ضمن سياسة الإهمال الطبي المتعمد التي تنتهجها مديرية السجون العامة وكان الأسير يعاني من مرض في القلب ويعيش أوضاعا صحية صعوبة الا ان سلطات الاحتلال اصرت على استمرار اعتقاله وأهملت علاجه لتكون النتيجة قتله مع سبق الاصرار في جريمة بشعة تتعارض مع كل المواثيق والمعاهدات الدولية .وتعرض الأسير خلال اعتقاله الي الإهمال الطبي من قبل الاحتلال خلال علاجه حتى انهارت حالته الصحية ونقل قبل 3 أيام فقط إلى المستشفى قبل أن تتفاقم حالته ويعلن عن استشهاده وبذلك تتحمل سلطات الاحتلال ومديرية السجون العامة المسؤولية الكاملة عن استشهاده كونه أنه استشهد نتيجة لسياسة الإهمال الطبي المتعمد عبر قتله البطيء .الأسير الشهيد العمور من سكان دير البلح وسط قطاع غزة، ومحكوم بالسجن لمدة 19 عامًا، ومعتقل منذ عام 2008 ويعاني أكثر من 500 أسير وأسيرة فلسطينية داخل سجون الاحتلال من أمراض مختلفة بينهم العشرات من ذوي الإعاقة ومرضى السرطان وباستشهاده يرتفع عدد شهداء الحركة الأسيره إلى 227 شهيدًا.المجتمع الدولي ومؤسساته مطالبين بالتدخل العاجل والعمل على تشكيل لجنة تحقيق فورية للكشف عن كافة تفاصيل هذه الجريمة كون أنه ضحية جديدة من ضحايا الجرائم الطبية التي تفتقد لأدنى المقومات الأخلاقية والإنسانية ولا يمكن استمرار الصمت الدولي على هذه الجرائم .استشهاد الاسير البطل سامي العمور في سجون الاحتلال نتيجة الاهمال الطبي المتعمد من قبل إدارة السجون يعد جريمة بشعة بحق الانسانية وانتهاك واضح لكل القوانين الدولية، ولقد مارس الاحتلال ابشع وسائل التعذيب الجسدي والنفسي بحق اسرانا الابطال وهذا يدل ان هذا العدو ليس له اخلاق ولا قيم لذلك نطالب المجتمع الدولي لحماية اسرانا الأبطال والإفراج عنهم وخاصة المرضى وكبار السن .هذه الجريمة بحق الأسير الشهيد سامي وكل الأسرى الابطال لن تكسر ارادت الاسرى بل تزيد من عزيمتهم وما تم ممارسته مع الشهيد سامي ما هو إلا عملية إعدام حقيقية وتأكيدا جديدا على سياسة الإهمال الطبي ولا بد من مؤسسات حقوق الاسرى العمل على فضح جرائم الاحتلال من خلال تقديم ملفات الاسرى الى المحكمة الجنائية الدولية .ولا بد من هيئة الاسري والجمعيات التي تعني بوضع الاسرى وظروف حياتهم في سجون الاحتلال بالوقوف أمام هذه الجريمة النكراء بمسؤولية عالية ومحاسبة هذا المحتل على جرائمه بكافة الوسائل عبر المحافل الدولية كون الاحتلال وأجهزه مخابراته يتحملون كامل المسؤولية تجاه ارتكاب جرائم القتل المتعمد بحق الاسرى في سجون الاحتلال .ويجب ان لا نقف امام هذه الجرائم منتظرين جثامين الشهداء واحد تلو الاخر من سجون الاحتلال وحتى لا نودع كل يوم أسير شهيد لا بد من الفصائل الفلسطينية والمؤسسات الوطنية العمل بجدية لتبني كامل ملفات الاسرى ضمن برامجها الكفاحية ولتكون في المرتبة الاولي والسعي الدائم لإتمام صفقة تبادل تضمن تحرير كافة الاسرى من سجون الاحتلال والتي هي السبيل الوحيد للخلاص من هذا العدوان المستمر ضد الشعب الفلسطيني سواءً بالقتل أو التنكيل أو القمع وارتكاب جرائم الحرب في فلسطين في مخافة واضحة للتشريعات والقوانين الدولية .سفير الاعلام العربي في فلسطينرئيس تحرير جريدة الصباح الفلسطينيةinfoalsbah@gmail.com ......
#الاحتلال
#يمارس
#سياسة
#الاعدام
#الميداني
#الأسرى
#الفلسطينيين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=738293
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة استشهاد الأسير سامي عابد العمور من سكان قطاع غزة داخل مستشفى سوروكا الإسرائيلي في بئر السبع يثبت مجددا تورط الاحتلال الاسرائيلي في تنفيذ سياسة الاعدامات الميدانية بحق الاسري في سجون الاحتلال ضمن سياسة الإهمال الطبي المتعمد التي تنتهجها مديرية السجون العامة وكان الأسير يعاني من مرض في القلب ويعيش أوضاعا صحية صعوبة الا ان سلطات الاحتلال اصرت على استمرار اعتقاله وأهملت علاجه لتكون النتيجة قتله مع سبق الاصرار في جريمة بشعة تتعارض مع كل المواثيق والمعاهدات الدولية .وتعرض الأسير خلال اعتقاله الي الإهمال الطبي من قبل الاحتلال خلال علاجه حتى انهارت حالته الصحية ونقل قبل 3 أيام فقط إلى المستشفى قبل أن تتفاقم حالته ويعلن عن استشهاده وبذلك تتحمل سلطات الاحتلال ومديرية السجون العامة المسؤولية الكاملة عن استشهاده كونه أنه استشهد نتيجة لسياسة الإهمال الطبي المتعمد عبر قتله البطيء .الأسير الشهيد العمور من سكان دير البلح وسط قطاع غزة، ومحكوم بالسجن لمدة 19 عامًا، ومعتقل منذ عام 2008 ويعاني أكثر من 500 أسير وأسيرة فلسطينية داخل سجون الاحتلال من أمراض مختلفة بينهم العشرات من ذوي الإعاقة ومرضى السرطان وباستشهاده يرتفع عدد شهداء الحركة الأسيره إلى 227 شهيدًا.المجتمع الدولي ومؤسساته مطالبين بالتدخل العاجل والعمل على تشكيل لجنة تحقيق فورية للكشف عن كافة تفاصيل هذه الجريمة كون أنه ضحية جديدة من ضحايا الجرائم الطبية التي تفتقد لأدنى المقومات الأخلاقية والإنسانية ولا يمكن استمرار الصمت الدولي على هذه الجرائم .استشهاد الاسير البطل سامي العمور في سجون الاحتلال نتيجة الاهمال الطبي المتعمد من قبل إدارة السجون يعد جريمة بشعة بحق الانسانية وانتهاك واضح لكل القوانين الدولية، ولقد مارس الاحتلال ابشع وسائل التعذيب الجسدي والنفسي بحق اسرانا الابطال وهذا يدل ان هذا العدو ليس له اخلاق ولا قيم لذلك نطالب المجتمع الدولي لحماية اسرانا الأبطال والإفراج عنهم وخاصة المرضى وكبار السن .هذه الجريمة بحق الأسير الشهيد سامي وكل الأسرى الابطال لن تكسر ارادت الاسرى بل تزيد من عزيمتهم وما تم ممارسته مع الشهيد سامي ما هو إلا عملية إعدام حقيقية وتأكيدا جديدا على سياسة الإهمال الطبي ولا بد من مؤسسات حقوق الاسرى العمل على فضح جرائم الاحتلال من خلال تقديم ملفات الاسرى الى المحكمة الجنائية الدولية .ولا بد من هيئة الاسري والجمعيات التي تعني بوضع الاسرى وظروف حياتهم في سجون الاحتلال بالوقوف أمام هذه الجريمة النكراء بمسؤولية عالية ومحاسبة هذا المحتل على جرائمه بكافة الوسائل عبر المحافل الدولية كون الاحتلال وأجهزه مخابراته يتحملون كامل المسؤولية تجاه ارتكاب جرائم القتل المتعمد بحق الاسرى في سجون الاحتلال .ويجب ان لا نقف امام هذه الجرائم منتظرين جثامين الشهداء واحد تلو الاخر من سجون الاحتلال وحتى لا نودع كل يوم أسير شهيد لا بد من الفصائل الفلسطينية والمؤسسات الوطنية العمل بجدية لتبني كامل ملفات الاسرى ضمن برامجها الكفاحية ولتكون في المرتبة الاولي والسعي الدائم لإتمام صفقة تبادل تضمن تحرير كافة الاسرى من سجون الاحتلال والتي هي السبيل الوحيد للخلاص من هذا العدوان المستمر ضد الشعب الفلسطيني سواءً بالقتل أو التنكيل أو القمع وارتكاب جرائم الحرب في فلسطين في مخافة واضحة للتشريعات والقوانين الدولية .سفير الاعلام العربي في فلسطينرئيس تحرير جريدة الصباح الفلسطينيةinfoalsbah@gmail.com ......
#الاحتلال
#يمارس
#سياسة
#الاعدام
#الميداني
#الأسرى
#الفلسطينيين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=738293
الحوار المتمدن
سري القدوة - الاحتلال يمارس سياسة الاعدام الميداني الأسرى الفلسطينيين
سري القدوة : سياسة الاعدام الميداني ومواقف المجتمع الدولي
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة جريمة الإعدام الميداني الوحشية البشعة التي ارتكبتها قوات الاحتلال الإسرائيلي في مدينة نابلس ظهر يوم الثلاثاء الماضي، والتي أدت لاستشهاد ثلاثة شبان تأتي هذه الجريمة ضمن مسلسل جرائم الإعدامات الميدانية التي تنفذها قوات الاحتلال وفقا لتعليمات وتوجيهات المستوى السياسي والعسكري في دولة الاحتلال، وهي تعكس وحشية وعنصرية الاحتلال في قمعه وتنكيله بالمواطنين المدنيين الفلسطينيين العزل، وتقتلهم خارج أي قانون وبأحكام مسبقة وتحت ذرائع وحجج واهية وبالتالي فان الحكومة الاسرائيلية برئاسة نفتالي بينيت هي من يتحمل المسؤولية الكاملة والمباشرة عن هذه الجريمة البشعة .تأتي هذه الجريمة في سياق العدوان الإسرائيلي المستمر والمتصاعد على الشعب الفلسطيني، ومواصلة ارتكاب جرائم التصفية والإعدام الميداني والقتل المتعمد الوحشي، مما يعكس الطبيعة الإجرامية العنصرية للاحتلال الذي كل ما فى وسعه استمرار نهجه الاستيطاني وعدوانه الدموي الذي بات يعكس التداعيات الخطيرة على الشعب الفلسطيني والتي تضاف إلى سلسلة الجرائم المستمرة التي يواصل الاحتلال ارتكابها، وتحديه لإرادة المجتمع الدولي والشرعية الدولية، وأن ذلك يأتي في سياق سياسة الإعدامات الميدانية والقتل العمد التي يرتكبها الاحتلال في انتهاك صارخ للقانون الدولي واتفاقية جنيف الرابعة .ويستمر مسلسل انتهاك الحقوق الانسانية واستخدام ابشع الوسائل الممكنة لقمع الشعب الفلسطيني والذي يتوافق مع جرائم الاحتلال الإسرائيلي والمستوطنين وخصوصا مع هذا التصعيد وتلك الانتهاكات الجسمية في مجال التشريعات العنصرية التي تتقدم بها الحكومة الإسرائيلية للمصادقة عليها في الكنيست، كما حصل في منع لم شمل العائلات الفلسطينية من جهة، والجرائم التي ترتكبها ما تسمى منظومة القضاء والمحاكم لدى دولة الاحتلال في تغطيتها المستمرة على جرائم عناصر المستوطنين الإرهابية وممارساتهم بحق المواطنين الفلسطينيين المدنيين العزل وحمايتها لمجرمي الحرب زمن يقف خلفهم وتسطرها عليهم .وفي هذا النطاق فأننا نستغرب استمرار صمت المجتمع الدولي على انتهاكات وجرائم الاحتلال ومستوطنيه بحق الشعب الفلسطيني حيث بات يشكل غطاء لتلك الجرائم، ويشجع الاحتلال وأذرعه المختلفة على التمادي في حربه المفتوحة على الوجود الفلسطيني في أرض وطنه وبات المطلوب من الأمين العام للأمم المتحدة تحمل مسؤولياته في تفعيل نظام الحماية الدولية للشعب الفلسطيني كما جاء في قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة وترجمته عملياً وقيام الأمم المتحدة والمنظمات الحقوقية والإنسانية الدولية بإدانة الجريمة البشعة والعمل على تقديم مرتكبيها للعدالة ويجب على الإدارة الأميركية تحمل مسؤولياتها بالضغط على الحكومة الإسرائيلية لوقف جرائمها .ولا يمكن ان يتم التهاون مع الاحتلال وسياسة الاعدامات الميدانية بحق ابناء الشعب الفلسطيني ولا بد من الهيئات والمؤسسات والمنظمات الدولية والمحاكم المختصة وفي مقدمتها المحكمة الجنائية الدولية بسرعة فتح تحقيق في جرائم الاحتلال التي ترتكب ضمن الأرض الفلسطينية المحتلة وأهمية تشكيل لجنة تحقيق دولية، في الجريمة المروعة التي ارتكبها جنود الاحتلال في منطقة المخفية بمدينة نابلس وأودت بحياة ثلاثة شبان من المدينة .على المجتمع الدولي ومنظماته ذات الصلة، خاصة مجلس الأمن، تحمل المسؤولية القانونية والأخلاقية لوقف هذا المسلسل الإجرامي والانتقال لإنفاذ العدالة الدولية بمساءلة الاحتلال ومنظومته العنصرية، والعمل العاجل على توفير الحماية الدولية للشعب الفلسطيني التي أقرها المجتمع الدولي، بالإضافة إل ......
#سياسة
#الاعدام
#الميداني
#ومواقف
#المجتمع
#الدولي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746473
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة جريمة الإعدام الميداني الوحشية البشعة التي ارتكبتها قوات الاحتلال الإسرائيلي في مدينة نابلس ظهر يوم الثلاثاء الماضي، والتي أدت لاستشهاد ثلاثة شبان تأتي هذه الجريمة ضمن مسلسل جرائم الإعدامات الميدانية التي تنفذها قوات الاحتلال وفقا لتعليمات وتوجيهات المستوى السياسي والعسكري في دولة الاحتلال، وهي تعكس وحشية وعنصرية الاحتلال في قمعه وتنكيله بالمواطنين المدنيين الفلسطينيين العزل، وتقتلهم خارج أي قانون وبأحكام مسبقة وتحت ذرائع وحجج واهية وبالتالي فان الحكومة الاسرائيلية برئاسة نفتالي بينيت هي من يتحمل المسؤولية الكاملة والمباشرة عن هذه الجريمة البشعة .تأتي هذه الجريمة في سياق العدوان الإسرائيلي المستمر والمتصاعد على الشعب الفلسطيني، ومواصلة ارتكاب جرائم التصفية والإعدام الميداني والقتل المتعمد الوحشي، مما يعكس الطبيعة الإجرامية العنصرية للاحتلال الذي كل ما فى وسعه استمرار نهجه الاستيطاني وعدوانه الدموي الذي بات يعكس التداعيات الخطيرة على الشعب الفلسطيني والتي تضاف إلى سلسلة الجرائم المستمرة التي يواصل الاحتلال ارتكابها، وتحديه لإرادة المجتمع الدولي والشرعية الدولية، وأن ذلك يأتي في سياق سياسة الإعدامات الميدانية والقتل العمد التي يرتكبها الاحتلال في انتهاك صارخ للقانون الدولي واتفاقية جنيف الرابعة .ويستمر مسلسل انتهاك الحقوق الانسانية واستخدام ابشع الوسائل الممكنة لقمع الشعب الفلسطيني والذي يتوافق مع جرائم الاحتلال الإسرائيلي والمستوطنين وخصوصا مع هذا التصعيد وتلك الانتهاكات الجسمية في مجال التشريعات العنصرية التي تتقدم بها الحكومة الإسرائيلية للمصادقة عليها في الكنيست، كما حصل في منع لم شمل العائلات الفلسطينية من جهة، والجرائم التي ترتكبها ما تسمى منظومة القضاء والمحاكم لدى دولة الاحتلال في تغطيتها المستمرة على جرائم عناصر المستوطنين الإرهابية وممارساتهم بحق المواطنين الفلسطينيين المدنيين العزل وحمايتها لمجرمي الحرب زمن يقف خلفهم وتسطرها عليهم .وفي هذا النطاق فأننا نستغرب استمرار صمت المجتمع الدولي على انتهاكات وجرائم الاحتلال ومستوطنيه بحق الشعب الفلسطيني حيث بات يشكل غطاء لتلك الجرائم، ويشجع الاحتلال وأذرعه المختلفة على التمادي في حربه المفتوحة على الوجود الفلسطيني في أرض وطنه وبات المطلوب من الأمين العام للأمم المتحدة تحمل مسؤولياته في تفعيل نظام الحماية الدولية للشعب الفلسطيني كما جاء في قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة وترجمته عملياً وقيام الأمم المتحدة والمنظمات الحقوقية والإنسانية الدولية بإدانة الجريمة البشعة والعمل على تقديم مرتكبيها للعدالة ويجب على الإدارة الأميركية تحمل مسؤولياتها بالضغط على الحكومة الإسرائيلية لوقف جرائمها .ولا يمكن ان يتم التهاون مع الاحتلال وسياسة الاعدامات الميدانية بحق ابناء الشعب الفلسطيني ولا بد من الهيئات والمؤسسات والمنظمات الدولية والمحاكم المختصة وفي مقدمتها المحكمة الجنائية الدولية بسرعة فتح تحقيق في جرائم الاحتلال التي ترتكب ضمن الأرض الفلسطينية المحتلة وأهمية تشكيل لجنة تحقيق دولية، في الجريمة المروعة التي ارتكبها جنود الاحتلال في منطقة المخفية بمدينة نابلس وأودت بحياة ثلاثة شبان من المدينة .على المجتمع الدولي ومنظماته ذات الصلة، خاصة مجلس الأمن، تحمل المسؤولية القانونية والأخلاقية لوقف هذا المسلسل الإجرامي والانتقال لإنفاذ العدالة الدولية بمساءلة الاحتلال ومنظومته العنصرية، والعمل العاجل على توفير الحماية الدولية للشعب الفلسطيني التي أقرها المجتمع الدولي، بالإضافة إل ......
#سياسة
#الاعدام
#الميداني
#ومواقف
#المجتمع
#الدولي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746473
الحوار المتمدن
سري القدوة - سياسة الاعدام الميداني ومواقف المجتمع الدولي
ألفى كامل شند : موقف الكنائس المسيحية من عقوبة الاعدام
#الحوار_المتمدن
#ألفى_كامل_شند تعنى عقوبة الاعدام تنفيذ القتل على شخص بحكم قضائى لارتكابه جريمة ، باتت فى العقود الاخيرة مثار جدل واسع على تطبيقها من قبل بعض الحكومات دوليا ، حيث تطالب منظمات حقوقية الغاؤها بحجة ان الروح البشرية هبة من الله مقدسة ، ولاتٌقّوم الجريمة بجريمة مماثلة .موقف المسيحية من عقوبة الاعدام : تقول الوصية الخامسة من وصايا الله العشر الاساسية فى الاديان الابراهيمية " لاتقتل" على العموم . والسيد المسيح رفض تطبيق عقوبة الاعدام على المرأة الزانية مع ان شريعة موسى قضت رجم الزانية بالحجارة حتى الموت (يو 3 : 8 – 11) من منطلق ان ليس هناك شخص معصوم من الخطأ ، وكل شخص معرض لارتكاب جريمة ، ولاتقوم جريمة بجريمة .تشير النصوص التاريخية ، ان الكنيسة الاولى لم تطبق عقوبة الاعدام المدنى فى احكامها . فلقد نص القانون الكنسى الذى وضعه اباء الكنيسة فى مجمع انقرة الذى دعا اليه الامبرطور قسطنطين الكبير فى عام 314 ميلادية ، بعد اعلان ميلانو ، الاعتراف بالمسيحية كديانة رسمية للامبراطورية الرومانية ، فى المادة 21 يعاقب من يجهضن الجنين أو يصنعن العقاقير للاجهاض بقضاء عشر سنوات قى التوبة . أما من يقتل متعمدا يحرم من الشركة الكنسية . وليبق مع الراكعين (المحرومين من العشاء الربانى) ولايسمح له بالشركة التامة الا فى اخر حياته . وكانت العقوبة المقررة مدنيا عشرين سنة .الا ان الكنائس المسيحية ومازال البعض يتقبل عقوبة الإعدام. وحجتهم ان المفهوم الصحيح لموقف المسيح رفض رجم المرأة الزانية ، وقوله للجماهير الذين كانوا يبغون رجمها "من منكم بلا خطية فليرجمها اولا بحجر" ان موقفه ليس رفض العقوبة ، إنما رفض ان يحكم احاد الناس على أخيه ، وتوقيع العقوبة عليه لان ذلك من اختصاص القاضي وحده الذي له انزال العقوبة بعد التحقق ، وتوافر الادلة القاطعة التي تجزم بادانة الشخص المتهم. كانت الكنيسة الكاثوليكية فى السابق لا تمانع من استخدام عقوبة الإعدام في بعض الحالات ، اتباعًا لكتابات أغسطينوس و توما الأكويني التى ترى عقوبة الإعدام إجراءً رادعًا ضروريًا.ففى كتابه "مدينة الله" الذى نشر في عام 426 ميلادية ، كتب القديس اغسطينوس في الفصل الأول ما يلي:"نفس السلطة الإلهية التي تحرم قتل الإنسان تضع استثناءات معينة ، كما هو الحال عندما يأذن الله بالقتل بموجب قانون عام ، أو عندما يعطي تفويضًا صريحًا لفرد(الحاكم) لفترة محدودة. يضيف : الوكيل الذي أعدم القتل لا يقتل. إنه أداة كما السيف الذي يقطع به. فشن حرب بأمر من الله ، أو أن يقوم ممثلو السلطة العامة بقتل المجرمين ، وفقًا للقانون" ، ذلك لا يتعارض بأي حال من الأحوال مع الوصية "لا تقتل". . ويوضح أغسطينوس عبارة يسوع فى انجيل متى "فمن يأخذ بالسيف ، بالسيف يهلك" (منى 26 : 22). فيقول أنه المقصود به حمله على غير وجه حق، أي بدون سلطان الدولة . .وكان توما الاكوينى كما ورد فى كتابه "الخلاصة اللاهوتية" من مؤيدى عقوبة الإعدام على أسس النظرية الموجودة في القانون الأخلاقي الطبيعي ، التي مفادها أن الدولة ليس لها الحق فى الاعدام فحسب ، بل من واجبها حماية مواطنيها من الأعداء ، سواء من الداخل أو من الخارج. .. وذهب الى ان الرجال الذين هم في سلطة على الآخرين لا يرتكبون أي خطأ عندما يكافئون الخير ويعاقبون الشر من أجل الحفاظ على الوفاق بين الناس ، وان من الضروري توقيع عقوبات على الأشرار. فالصالح العام أفضل من الخير الخاص لشخص واحد ، مثلما يقوم الطبيب بشكل صحيح ومفيد بقطع عضو مريض إذا كان ضارا للجسم كله . . لذلك ، فإن حاكم دولة يع ......
#موقف
#الكنائس
#المسيحية
#عقوبة
#الاعدام
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749101
#الحوار_المتمدن
#ألفى_كامل_شند تعنى عقوبة الاعدام تنفيذ القتل على شخص بحكم قضائى لارتكابه جريمة ، باتت فى العقود الاخيرة مثار جدل واسع على تطبيقها من قبل بعض الحكومات دوليا ، حيث تطالب منظمات حقوقية الغاؤها بحجة ان الروح البشرية هبة من الله مقدسة ، ولاتٌقّوم الجريمة بجريمة مماثلة .موقف المسيحية من عقوبة الاعدام : تقول الوصية الخامسة من وصايا الله العشر الاساسية فى الاديان الابراهيمية " لاتقتل" على العموم . والسيد المسيح رفض تطبيق عقوبة الاعدام على المرأة الزانية مع ان شريعة موسى قضت رجم الزانية بالحجارة حتى الموت (يو 3 : 8 – 11) من منطلق ان ليس هناك شخص معصوم من الخطأ ، وكل شخص معرض لارتكاب جريمة ، ولاتقوم جريمة بجريمة .تشير النصوص التاريخية ، ان الكنيسة الاولى لم تطبق عقوبة الاعدام المدنى فى احكامها . فلقد نص القانون الكنسى الذى وضعه اباء الكنيسة فى مجمع انقرة الذى دعا اليه الامبرطور قسطنطين الكبير فى عام 314 ميلادية ، بعد اعلان ميلانو ، الاعتراف بالمسيحية كديانة رسمية للامبراطورية الرومانية ، فى المادة 21 يعاقب من يجهضن الجنين أو يصنعن العقاقير للاجهاض بقضاء عشر سنوات قى التوبة . أما من يقتل متعمدا يحرم من الشركة الكنسية . وليبق مع الراكعين (المحرومين من العشاء الربانى) ولايسمح له بالشركة التامة الا فى اخر حياته . وكانت العقوبة المقررة مدنيا عشرين سنة .الا ان الكنائس المسيحية ومازال البعض يتقبل عقوبة الإعدام. وحجتهم ان المفهوم الصحيح لموقف المسيح رفض رجم المرأة الزانية ، وقوله للجماهير الذين كانوا يبغون رجمها "من منكم بلا خطية فليرجمها اولا بحجر" ان موقفه ليس رفض العقوبة ، إنما رفض ان يحكم احاد الناس على أخيه ، وتوقيع العقوبة عليه لان ذلك من اختصاص القاضي وحده الذي له انزال العقوبة بعد التحقق ، وتوافر الادلة القاطعة التي تجزم بادانة الشخص المتهم. كانت الكنيسة الكاثوليكية فى السابق لا تمانع من استخدام عقوبة الإعدام في بعض الحالات ، اتباعًا لكتابات أغسطينوس و توما الأكويني التى ترى عقوبة الإعدام إجراءً رادعًا ضروريًا.ففى كتابه "مدينة الله" الذى نشر في عام 426 ميلادية ، كتب القديس اغسطينوس في الفصل الأول ما يلي:"نفس السلطة الإلهية التي تحرم قتل الإنسان تضع استثناءات معينة ، كما هو الحال عندما يأذن الله بالقتل بموجب قانون عام ، أو عندما يعطي تفويضًا صريحًا لفرد(الحاكم) لفترة محدودة. يضيف : الوكيل الذي أعدم القتل لا يقتل. إنه أداة كما السيف الذي يقطع به. فشن حرب بأمر من الله ، أو أن يقوم ممثلو السلطة العامة بقتل المجرمين ، وفقًا للقانون" ، ذلك لا يتعارض بأي حال من الأحوال مع الوصية "لا تقتل". . ويوضح أغسطينوس عبارة يسوع فى انجيل متى "فمن يأخذ بالسيف ، بالسيف يهلك" (منى 26 : 22). فيقول أنه المقصود به حمله على غير وجه حق، أي بدون سلطان الدولة . .وكان توما الاكوينى كما ورد فى كتابه "الخلاصة اللاهوتية" من مؤيدى عقوبة الإعدام على أسس النظرية الموجودة في القانون الأخلاقي الطبيعي ، التي مفادها أن الدولة ليس لها الحق فى الاعدام فحسب ، بل من واجبها حماية مواطنيها من الأعداء ، سواء من الداخل أو من الخارج. .. وذهب الى ان الرجال الذين هم في سلطة على الآخرين لا يرتكبون أي خطأ عندما يكافئون الخير ويعاقبون الشر من أجل الحفاظ على الوفاق بين الناس ، وان من الضروري توقيع عقوبات على الأشرار. فالصالح العام أفضل من الخير الخاص لشخص واحد ، مثلما يقوم الطبيب بشكل صحيح ومفيد بقطع عضو مريض إذا كان ضارا للجسم كله . . لذلك ، فإن حاكم دولة يع ......
#موقف
#الكنائس
#المسيحية
#عقوبة
#الاعدام
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749101
الحوار المتمدن
ألفى كامل شند - موقف الكنائس المسيحية من عقوبة الاعدام
علي عبد الستار الطربولي : المتظاهرون الاربعة بين العدالة وحكم الاعدام
#الحوار_المتمدن
#علي_عبد_الستار_الطربولي اصدرت محكمة جنايات واسط قبل ايام حكما باعدام اربعة متظاهرين بتهمة قتل ضابط شرطة ابان احتجاجات شعبية في وقت سابق في العزيزية .. وفي مقالنا هذا لسنا مع التدخل بشأن القضاء الذي نتمناه ان يكون مستقلاً فعلاً .. ولا نحن في معرض الدفاع عن قتلة غير اننا نريد فعلاً ان تتسم احكام القضاء بالعدل والانصاف ولا تشوبها شبهة التأثر بسيطرة احزاب السلطة الفاسدة فالكل يعلم ان الفساد نخر جميع مؤسسات الدولة وسلطاتها ولم يسلم القضاء من ذلك مع كل التقديروالاعتزاز للقضاة الثابتين النزيهين الذين لا تأخذهم في الحق لومة لائم .. نتمنى ان يميز ذوي المتظاهرين قرار الحكم خاصة وانهم اعلنوا ان اعترافاتهم اخذت بالاكراه وهو امر غير مستبعد وهنالك قصص وحكايات كثيرة عن ابرياء ما زالوا في المعتقلات من دون دليل وبعضهم وتحت وطأة التعذيب الوحشي ادلوا باعترافات ادت بهم الى الاعدام !! فلنا ان نتصور حال هؤلاء المتظاهرون الاربعة اثناء التحقيق من قبل عناصر حاقدة على المتظاهرين .. نأمل ان يميز قرار الاعدام من قبل ذوي المتظاهرين الاربعة او اية جهة قانونية تهتم بحقوق الانسان ، وان يضع القضاة في نظر الاعتبار ظروف القتل ان حصلت فعلاً .. وان هؤلاء المتظاهرون الاربعة خرجوا من اجل الوطن واهدافهم نبيلة وقد تعرضوا هم وشباب تشرين الى قمع مفرط وصل حد قتل اكثر من 800 شهيد في ساحات الاحتجاجات السلمية ولم تتخذ الحكومة موقفاً حاسماً لمحاسبة القتلة المجرمين لامن الحكومة ولا مجلس النواب ولا القضاء فاين العدالة في هذا؟! المسألة الثانية ان القضاء سبق ان اوقف تنفيذ احكام صدرت بحق شخصيات مسؤولة نذكر منها النائب جواد الشهيلي الذي هرب احد الموقوفين وتم ادانته لكن مع وقف التنفيذ بذريعة انه بعمر الشباب اما الاخر فهو احمد عبد الغفور السامرائي عندما كان رئيساً للوقف السني وتم ايقاف تنفذ الحكم بحقه بذريعة كبر سنه ولم ننس بعد قرار العفو الخاص الذي صدر قبل ايام من رئيس الجمهورية لابن محافظ النجف السابق وعصابته المدانون بتجارة المخدرات وهي الاكثر فتكاً وخطراً على المجتمع .. اما المتظاهرون الاربعة وهم بعمر الزهور فلم تلتفت محكمة جنايات واسط الى شبابهم والى مشروعية تظاهراتهم ولا الى احتمال انتزاع اعترافات منهم .. ومرة اخرى واخرى اين العدالة ايها القضاء ؟! ان موضوع حكم الاعدام بحق المتظاهرين الاربعة يفرض علينا قلقاً عن مستوى الاخطار التي نعيشها عندما تهيمن احزاب اسلاموية على السلطات وتتحكم بالبلاد والعباد .. لن نستثني احد من الاحزاب التي شاركت في عملية سياسية باطلة من مسؤولية الفساد في العراق ومحاولات تسييس القضاء واصدار الاحكام لصالحها .. كل ما نطلبه كمواطنين ان يصار الى اعادة التحقيق في موضوع التهمة التي طالت المتظاهرين الاربعة في واسط الذين هم الان يعيشون هاجس العدالة وحكم الاعدام .. ومرة اخرى نؤكد نحن كناشطين مع استقلالية القضاء الذي من دونه تضيع الحقوق وقبلها تتحول الاوطان الى جحيم .. وحسبنا الله ونعم الوكيل على الظالمين . ......
#المتظاهرون
#الاربعة
#العدالة
#وحكم
#الاعدام
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749991
#الحوار_المتمدن
#علي_عبد_الستار_الطربولي اصدرت محكمة جنايات واسط قبل ايام حكما باعدام اربعة متظاهرين بتهمة قتل ضابط شرطة ابان احتجاجات شعبية في وقت سابق في العزيزية .. وفي مقالنا هذا لسنا مع التدخل بشأن القضاء الذي نتمناه ان يكون مستقلاً فعلاً .. ولا نحن في معرض الدفاع عن قتلة غير اننا نريد فعلاً ان تتسم احكام القضاء بالعدل والانصاف ولا تشوبها شبهة التأثر بسيطرة احزاب السلطة الفاسدة فالكل يعلم ان الفساد نخر جميع مؤسسات الدولة وسلطاتها ولم يسلم القضاء من ذلك مع كل التقديروالاعتزاز للقضاة الثابتين النزيهين الذين لا تأخذهم في الحق لومة لائم .. نتمنى ان يميز ذوي المتظاهرين قرار الحكم خاصة وانهم اعلنوا ان اعترافاتهم اخذت بالاكراه وهو امر غير مستبعد وهنالك قصص وحكايات كثيرة عن ابرياء ما زالوا في المعتقلات من دون دليل وبعضهم وتحت وطأة التعذيب الوحشي ادلوا باعترافات ادت بهم الى الاعدام !! فلنا ان نتصور حال هؤلاء المتظاهرون الاربعة اثناء التحقيق من قبل عناصر حاقدة على المتظاهرين .. نأمل ان يميز قرار الاعدام من قبل ذوي المتظاهرين الاربعة او اية جهة قانونية تهتم بحقوق الانسان ، وان يضع القضاة في نظر الاعتبار ظروف القتل ان حصلت فعلاً .. وان هؤلاء المتظاهرون الاربعة خرجوا من اجل الوطن واهدافهم نبيلة وقد تعرضوا هم وشباب تشرين الى قمع مفرط وصل حد قتل اكثر من 800 شهيد في ساحات الاحتجاجات السلمية ولم تتخذ الحكومة موقفاً حاسماً لمحاسبة القتلة المجرمين لامن الحكومة ولا مجلس النواب ولا القضاء فاين العدالة في هذا؟! المسألة الثانية ان القضاء سبق ان اوقف تنفيذ احكام صدرت بحق شخصيات مسؤولة نذكر منها النائب جواد الشهيلي الذي هرب احد الموقوفين وتم ادانته لكن مع وقف التنفيذ بذريعة انه بعمر الشباب اما الاخر فهو احمد عبد الغفور السامرائي عندما كان رئيساً للوقف السني وتم ايقاف تنفذ الحكم بحقه بذريعة كبر سنه ولم ننس بعد قرار العفو الخاص الذي صدر قبل ايام من رئيس الجمهورية لابن محافظ النجف السابق وعصابته المدانون بتجارة المخدرات وهي الاكثر فتكاً وخطراً على المجتمع .. اما المتظاهرون الاربعة وهم بعمر الزهور فلم تلتفت محكمة جنايات واسط الى شبابهم والى مشروعية تظاهراتهم ولا الى احتمال انتزاع اعترافات منهم .. ومرة اخرى واخرى اين العدالة ايها القضاء ؟! ان موضوع حكم الاعدام بحق المتظاهرين الاربعة يفرض علينا قلقاً عن مستوى الاخطار التي نعيشها عندما تهيمن احزاب اسلاموية على السلطات وتتحكم بالبلاد والعباد .. لن نستثني احد من الاحزاب التي شاركت في عملية سياسية باطلة من مسؤولية الفساد في العراق ومحاولات تسييس القضاء واصدار الاحكام لصالحها .. كل ما نطلبه كمواطنين ان يصار الى اعادة التحقيق في موضوع التهمة التي طالت المتظاهرين الاربعة في واسط الذين هم الان يعيشون هاجس العدالة وحكم الاعدام .. ومرة اخرى نؤكد نحن كناشطين مع استقلالية القضاء الذي من دونه تضيع الحقوق وقبلها تتحول الاوطان الى جحيم .. وحسبنا الله ونعم الوكيل على الظالمين . ......
#المتظاهرون
#الاربعة
#العدالة
#وحكم
#الاعدام
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749991
الحوار المتمدن
علي عبد الستار الطربولي - المتظاهرون الاربعة بين العدالة وحكم الاعدام !
مسؤول منظمة العلمانية والحقوق المدنية في العراق : نساند الحملة العالمية لمنظمة -الغاء عقوبة الاعدام في العراق- من اجل الغاء حكم الاعدام الصادر بحق اربعة من الشباب
#الحوار_المتمدن
#مسؤول_منظمة_العلمانية_والحقوق_المدنية_في_العراق حسب بيان مجلس القضاء الصادر بتأريخ 10 اذار 2002 فقط تم اصدار احكام الاعدام شنقا حتى الموت بحق اربعة من شباب ثورة تشرين في العراق بتهمة مهاجمة محطة كهرباء العزيزية وهم كاظم هادي كاظم ومحمد عطية حسين وعباس علي عزيز وحسين صدام . واثر صدور هذا الاعلان قامت منظمة مناهضة الاعدام في العراق بحملة عالمية لايقاف هذا الحكم الوحشي فورا.نعلن بهذا البيان اننا في منظمة العلمانية والدفاع عن الحقوق المدنية في العراق نظم صوتنا تأييدا ومساندة للحملة العالمية التي تشنها منظمة مناهضة الاعدام في العراق في كل انحاء العالم ومن اجل تحويل هذه القضية الى قضية عالمية. ان التمعن في مجريات التحقيق وسيره يوضح مدى هزالة و"لفلفة" التحقيقات للخروج بهذه النتيجة المؤلمة وتوضح ان القضاء في العراق ليس نزيها ابدا بل يهدف الى تنفيذ اجندات منظومات الفساد والطائفية واللصوصية للميليشيات الاسلامية والطائفية والعشائرية ويخدم مصالحها.وبدلا من القبض على القتلة الارهابيين من رؤساء الميليشيات الاسلامية والقومية والعشائرية الارهابيين الجالسين في البرلمان العراقي من اصحاب السواطير والخناجر والكواتم والتي اياديهم ملطخة حتى الكتف بدماء الشباب الثائر، فانهم يحكمون على اربعة شباب صغار بالاعدام شنقا على جريمة لم يثبت حتى بالادلة القاطعة تورطهم بها.ان اعتى الدول التي تمارس حكم الاعدام الوحشي يطلب قضائها من الادعاء العام بتقديم ادلة مادية لا يتطرق لها الشك في ان المتهم قام فعلا بعملية القتل وبشكل عمد والمطابقة التامة للحمض النووي من مسرح الجريمة. فما بالك باربعة اشخاص!! ان هذا الحكم جائر وكيدي مسيس هدفه ليس تحقيق العدالة او انصاف اهالي القتيل او احقاق الحق وانما لارسال رسالة للشباب الثائر ضد سلطة الاسلام السياسي وميليشياته في العراق باننا لكم بالمرصاد وبامكاننا شنقكم انى شئنا. ان هذه مكيدة سياسية هدفها ارعاب المجتمع بعد ان عبر المجتمع باكمله عن كرهه وسخطه على هذه الميليشيات.منظمتنا؛ منظمة الدفاع عن العلمانية والحقوق المدنية في العراق تساند الحملة العالمية لالغاء حكم الاعدام بحق هؤلاء الشبان وستفضح الحكم القضائي المسيس الهادف الى كسر شوكة ثورة اكتوبر العلمانية الانسانية والتحررية. سنعمل مع منظمة الغاء حكم الاعدام على نشر تفاصيل هذه المحاكمة المسرحية امام كل المحافل الدولية ونحن نناضل تماما من اجل الغاء حكم الاعدام باعتباره ممارسة بربرية وحشية معادية للانسانية فشلت كليا في اقرار اي شكل من اشكال الحقانية او العدالة بل لا تعمل سوى تعميق الوحشية وتزرع الضغينة والحقد والثأر في المجتمع.الخزي والعار لقرار حكم الاعدام الصادر بحق الشباب الاربعةاجلبوا القتلة من رؤساء الميليشيات الاسلامية والقومية والعشائرية للمحاكمة بتهمة القتل العمد لثوار تشريننساند الالغاء الفوري لحكم الاعدام في العراق وجميع الدول ......
#نساند
#الحملة
#العالمية
#لمنظمة
#-الغاء
#عقوبة
#الاعدام
#العراق-
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751004
#الحوار_المتمدن
#مسؤول_منظمة_العلمانية_والحقوق_المدنية_في_العراق حسب بيان مجلس القضاء الصادر بتأريخ 10 اذار 2002 فقط تم اصدار احكام الاعدام شنقا حتى الموت بحق اربعة من شباب ثورة تشرين في العراق بتهمة مهاجمة محطة كهرباء العزيزية وهم كاظم هادي كاظم ومحمد عطية حسين وعباس علي عزيز وحسين صدام . واثر صدور هذا الاعلان قامت منظمة مناهضة الاعدام في العراق بحملة عالمية لايقاف هذا الحكم الوحشي فورا.نعلن بهذا البيان اننا في منظمة العلمانية والدفاع عن الحقوق المدنية في العراق نظم صوتنا تأييدا ومساندة للحملة العالمية التي تشنها منظمة مناهضة الاعدام في العراق في كل انحاء العالم ومن اجل تحويل هذه القضية الى قضية عالمية. ان التمعن في مجريات التحقيق وسيره يوضح مدى هزالة و"لفلفة" التحقيقات للخروج بهذه النتيجة المؤلمة وتوضح ان القضاء في العراق ليس نزيها ابدا بل يهدف الى تنفيذ اجندات منظومات الفساد والطائفية واللصوصية للميليشيات الاسلامية والطائفية والعشائرية ويخدم مصالحها.وبدلا من القبض على القتلة الارهابيين من رؤساء الميليشيات الاسلامية والقومية والعشائرية الارهابيين الجالسين في البرلمان العراقي من اصحاب السواطير والخناجر والكواتم والتي اياديهم ملطخة حتى الكتف بدماء الشباب الثائر، فانهم يحكمون على اربعة شباب صغار بالاعدام شنقا على جريمة لم يثبت حتى بالادلة القاطعة تورطهم بها.ان اعتى الدول التي تمارس حكم الاعدام الوحشي يطلب قضائها من الادعاء العام بتقديم ادلة مادية لا يتطرق لها الشك في ان المتهم قام فعلا بعملية القتل وبشكل عمد والمطابقة التامة للحمض النووي من مسرح الجريمة. فما بالك باربعة اشخاص!! ان هذا الحكم جائر وكيدي مسيس هدفه ليس تحقيق العدالة او انصاف اهالي القتيل او احقاق الحق وانما لارسال رسالة للشباب الثائر ضد سلطة الاسلام السياسي وميليشياته في العراق باننا لكم بالمرصاد وبامكاننا شنقكم انى شئنا. ان هذه مكيدة سياسية هدفها ارعاب المجتمع بعد ان عبر المجتمع باكمله عن كرهه وسخطه على هذه الميليشيات.منظمتنا؛ منظمة الدفاع عن العلمانية والحقوق المدنية في العراق تساند الحملة العالمية لالغاء حكم الاعدام بحق هؤلاء الشبان وستفضح الحكم القضائي المسيس الهادف الى كسر شوكة ثورة اكتوبر العلمانية الانسانية والتحررية. سنعمل مع منظمة الغاء حكم الاعدام على نشر تفاصيل هذه المحاكمة المسرحية امام كل المحافل الدولية ونحن نناضل تماما من اجل الغاء حكم الاعدام باعتباره ممارسة بربرية وحشية معادية للانسانية فشلت كليا في اقرار اي شكل من اشكال الحقانية او العدالة بل لا تعمل سوى تعميق الوحشية وتزرع الضغينة والحقد والثأر في المجتمع.الخزي والعار لقرار حكم الاعدام الصادر بحق الشباب الاربعةاجلبوا القتلة من رؤساء الميليشيات الاسلامية والقومية والعشائرية للمحاكمة بتهمة القتل العمد لثوار تشريننساند الالغاء الفوري لحكم الاعدام في العراق وجميع الدول ......
#نساند
#الحملة
#العالمية
#لمنظمة
#-الغاء
#عقوبة
#الاعدام
#العراق-
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751004
الحوار المتمدن
مسؤول منظمة العلمانية والحقوق المدنية في العراق - نساند الحملة العالمية لمنظمة -الغاء عقوبة الاعدام في العراق- من اجل الغاء حكم…
محمد باليزيد : تنفيذ الاعدام وتفاهة الاعلام
#الحوار_المتمدن
#محمد_باليزيد لا يحتاج المرء اية درجة من الذكاء كي يفهم ان الاعلام، اعلام اية حضارة، اية دولة، اي حزب... هو اعلام يخدم بالضرورة وجهة معينة من الثقافة والوعي. تختلف المسالة فقط في درجة "المباشرة/التستر". فالاعلام التابع للجهات المتخلفة او الضعيفة لا يجد حرجا في الذهاب بوضوح ومباشرة الى ما يسعى اليه، بينما الاعلام الخادم للاطراف القوية الواثقة من نفسها يتمتع بقدر كبير من الاستقلالية ويخدم وجهة نظره محاولا ما امكن اظهار الحيادية والعلمية والنزاهة. وهذا ما كنت اعتقده في F24.في حلقة من برنامج "قالوا لكم"، كان الموضوع هو "تنفيذ حكم الاعدام". خلاصة الحلقة كانت هي:قالوا لكم ان تنفيذ حكم الاعدام في المحكوم عليهم به يؤدي الى تقلص ذلك النوع من الجراءم والحقيقة ان ذلك يؤدي، عكس ما قالوا، الى زيادة تلك الجراءم."اول ملاحظة، في نظري، هي ان الموضوع اكبر بكثير من هذا النوع من البرامج، على الاقل لان الوقت المخصص للحلقة قصير جدا.الصحفية/البرنامج وضعت نصب اعينها اقناع الجمهور بمسايرة "موضى حقوق الانسان" والدعوة الى عدم تنفيذ حكم الاعدام. وهذه الموضى او الفكرة لا عيب فيها ذاتيا ويمكن او حتى يجب مناقشتها. الا ان هزالة/تفاهة الحلقة تتمثل في الحجج التي دعمت بها الصحفية وجهة نظرها.اهم حجة اوردتها الصحفية هي ما يلي:"في ولايتين من الولايات المتحدة اجريت دراسة وبعدها كانت النتيجة ان الولاية التي ينفذ فيها حكم الاعدام لم تنقص الجراءم فيها، بل ازدادت." فهمت انا ان الحجة التي قدمتها الصحفية هي حجة تناسب الجمهور العربي/الاسلامي تماما. لنتذكر ان كثيرا ما نسمع مثل ما يلي: "عالم امريكي توصل بعد الدراسة والتجارب الى الفكرة كذا، التي اشار اليها القران الكريم. مما يدل على صحة القران." عقدة النقص التي لدينا تجعلنا انه حتى للبرهنة على صحة ديننا، نحتاج الى عقلية عدونا وعدو ديننا!!!؟؟؟قلت ان الصحفية/البرنامج استغل بالذات نفس الميكانيزم ليقنع، وليس ليبرهن او ليفهم، ليقنع/يوهم الجمهور العربي بالفكرة الهدف. فالحقيقة ان اقصى ما يمكن ان تصل اليه تلك "التجربة" ان انجزت فعلا هو عدم نقصان الجريمة في الولاية المذكورة وليس ازديادها. لانه، بكل بساطة، ربط ازدياد الجريمة بتطبيق حكم الاعدام لا يعني سوى "اقبال" الناس على الجريمة حيث راوا الاعدام ينفذ. اذا كانت فعلا تلك التجربة قد اقيمت فقد قام بها فريق بحث من البلداء. لماذا؟اذا اردنا ان ندرس ظاهرة ما ونجرب عليها يجب اولا ان نحدد كل العوامل المحتمل تاثيرها. في حالتنا هذه هناك عوامل مثل (وقد اخطىء في عامل ما): نسبة البطالة، نسبة التمدرس ومستوياته، التعاطي للكحول، بنية وصلابة مؤسسة الاسرة.... كل هذه العوامل يستحسن عزلها/تحييدها كي نقوم بالتجربة. ولانه، في المجتمع، يصعب او يستحيال عزل عامل ما وتحييده، يبقى علينا ان نعرف من من العوامل كان له التحكم في النتيجة التي ظهرت. ففي حالة التجربة المزعومة لا بد ان البطالة مثلا قد ارتفعت او غير ذلك. لنرجع الان الى جوهر الموضوع: مسالة تطبيق حكم الاعدام، هل تتعارض مع "حقوق الانسان"؟ هنا ساحاول فقط ان اعطي رايي دون الكلام عن نصوص قانونية ومواثيق ليست لي اهلية مناقشتها:اولا، جريمة القتل، في عصرنا، ليست جريمة واحدة. فهي مستويات. _ الجريمة الاولى هي قتل شخص لاخر بسبب صراع بينهما، على مال، على ارث على علاقة جنسية، ... وقد يصاحب هذا النية المسبقة او التمثيل بالجثة او.. او. كل هذا يدخل في المستوى الاول._مستوى اخر، شخص، واحيانا جماعة، قتل وهو مستعد لقتل المزيد من الناس لا ......
#تنفيذ
#الاعدام
#وتفاهة
#الاعلام
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754270
#الحوار_المتمدن
#محمد_باليزيد لا يحتاج المرء اية درجة من الذكاء كي يفهم ان الاعلام، اعلام اية حضارة، اية دولة، اي حزب... هو اعلام يخدم بالضرورة وجهة معينة من الثقافة والوعي. تختلف المسالة فقط في درجة "المباشرة/التستر". فالاعلام التابع للجهات المتخلفة او الضعيفة لا يجد حرجا في الذهاب بوضوح ومباشرة الى ما يسعى اليه، بينما الاعلام الخادم للاطراف القوية الواثقة من نفسها يتمتع بقدر كبير من الاستقلالية ويخدم وجهة نظره محاولا ما امكن اظهار الحيادية والعلمية والنزاهة. وهذا ما كنت اعتقده في F24.في حلقة من برنامج "قالوا لكم"، كان الموضوع هو "تنفيذ حكم الاعدام". خلاصة الحلقة كانت هي:قالوا لكم ان تنفيذ حكم الاعدام في المحكوم عليهم به يؤدي الى تقلص ذلك النوع من الجراءم والحقيقة ان ذلك يؤدي، عكس ما قالوا، الى زيادة تلك الجراءم."اول ملاحظة، في نظري، هي ان الموضوع اكبر بكثير من هذا النوع من البرامج، على الاقل لان الوقت المخصص للحلقة قصير جدا.الصحفية/البرنامج وضعت نصب اعينها اقناع الجمهور بمسايرة "موضى حقوق الانسان" والدعوة الى عدم تنفيذ حكم الاعدام. وهذه الموضى او الفكرة لا عيب فيها ذاتيا ويمكن او حتى يجب مناقشتها. الا ان هزالة/تفاهة الحلقة تتمثل في الحجج التي دعمت بها الصحفية وجهة نظرها.اهم حجة اوردتها الصحفية هي ما يلي:"في ولايتين من الولايات المتحدة اجريت دراسة وبعدها كانت النتيجة ان الولاية التي ينفذ فيها حكم الاعدام لم تنقص الجراءم فيها، بل ازدادت." فهمت انا ان الحجة التي قدمتها الصحفية هي حجة تناسب الجمهور العربي/الاسلامي تماما. لنتذكر ان كثيرا ما نسمع مثل ما يلي: "عالم امريكي توصل بعد الدراسة والتجارب الى الفكرة كذا، التي اشار اليها القران الكريم. مما يدل على صحة القران." عقدة النقص التي لدينا تجعلنا انه حتى للبرهنة على صحة ديننا، نحتاج الى عقلية عدونا وعدو ديننا!!!؟؟؟قلت ان الصحفية/البرنامج استغل بالذات نفس الميكانيزم ليقنع، وليس ليبرهن او ليفهم، ليقنع/يوهم الجمهور العربي بالفكرة الهدف. فالحقيقة ان اقصى ما يمكن ان تصل اليه تلك "التجربة" ان انجزت فعلا هو عدم نقصان الجريمة في الولاية المذكورة وليس ازديادها. لانه، بكل بساطة، ربط ازدياد الجريمة بتطبيق حكم الاعدام لا يعني سوى "اقبال" الناس على الجريمة حيث راوا الاعدام ينفذ. اذا كانت فعلا تلك التجربة قد اقيمت فقد قام بها فريق بحث من البلداء. لماذا؟اذا اردنا ان ندرس ظاهرة ما ونجرب عليها يجب اولا ان نحدد كل العوامل المحتمل تاثيرها. في حالتنا هذه هناك عوامل مثل (وقد اخطىء في عامل ما): نسبة البطالة، نسبة التمدرس ومستوياته، التعاطي للكحول، بنية وصلابة مؤسسة الاسرة.... كل هذه العوامل يستحسن عزلها/تحييدها كي نقوم بالتجربة. ولانه، في المجتمع، يصعب او يستحيال عزل عامل ما وتحييده، يبقى علينا ان نعرف من من العوامل كان له التحكم في النتيجة التي ظهرت. ففي حالة التجربة المزعومة لا بد ان البطالة مثلا قد ارتفعت او غير ذلك. لنرجع الان الى جوهر الموضوع: مسالة تطبيق حكم الاعدام، هل تتعارض مع "حقوق الانسان"؟ هنا ساحاول فقط ان اعطي رايي دون الكلام عن نصوص قانونية ومواثيق ليست لي اهلية مناقشتها:اولا، جريمة القتل، في عصرنا، ليست جريمة واحدة. فهي مستويات. _ الجريمة الاولى هي قتل شخص لاخر بسبب صراع بينهما، على مال، على ارث على علاقة جنسية، ... وقد يصاحب هذا النية المسبقة او التمثيل بالجثة او.. او. كل هذا يدخل في المستوى الاول._مستوى اخر، شخص، واحيانا جماعة، قتل وهو مستعد لقتل المزيد من الناس لا ......
#تنفيذ
#الاعدام
#وتفاهة
#الاعلام
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754270
الحوار المتمدن
محمد باليزيد - تنفيذ الاعدام وتفاهة الاعلام
سعاد عزيز : 51 شخصا بإنتظار الاعدام رجما حتى الموت في إيران
#الحوار_المتمدن
#سعاد_عزيز على الرغم من إن نظام الجمهورية الاسلامية الايرانية يتظاهر بعدم إهتمامه وإستخفافه بالتقارير المنشورة بشأن إنتهاکاته لحقوق الانسان والامور المختلفة المتعلقة بها، إلا إنه مع ذلك يسعى جهد إمکانه للتغطية کثيرا على إنتهاکاته الفظيعة ولاسيما تلك المتعلقة بتنفيذ العقوبات ذات الطابع القرووسطائي نظير الرجم وبتر الاعضاء وسمل العيون وقطع الآذان ويحرص أشد الحرص على عدم تسرب المعلومات الخاصة بها الى وسائل الاعلام العالمية لما ستثير ضده من ردود فعل قوية وتزيد من مستوى رفضه وکراهيته على الصعيد الدولي.التقرير الذي نشره موقع"سن أونلاين"البريطاني في التاسع والعشرين من شهر مايو 2022، والذي ذکر فيه بأن النظام الايراني قد حکم على 51 شخصا بالإعدام رجما بتهمة الزنا، حيث يدفن خلالها الضحايا تحت ضربات الحجارة التي ترشق عليهم. هذا التقرير الذي أعاد للأذهان مرة أخرى العقوبات الوحشية التي يقوم هذا النظام بتنفيذها ضد المواطنين الايرانيين وبشکل خاص ضد النساء خلسة وبعيدا عن الانظار.هذا التقرير المروع الذي کشف عن مجموعة من الوثائق المسربة من داخل السجون سيئة السمعة للنظام الايراني وعن حقيقة الواقع غير الانساني لجهاز القضاء الايراني، حيث تنتظر 23 امرأة و 28 رجلا يبلغون من العمر 25 عاما إعداماتهم الوحشية. وبموجب هذه الوثائق التي حصل عليها هذا الموقع من مصادر في المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية (NCRI) تتضمن اسم المتهم وعمره وإدانته ومكان احتجازه. وهذه هي المرة الأولى التي يتم فيها الحصول على القائمة الرسمية للأشخاص المحكوم عليهم بالرجم من قبل القضاء الإيراني من داخل النظام.هذا التقرير مع بشاعته وتجسيده لواقع وحشي في القرن ال21، فإنه يجب الاخذ بنظر الاعتبار والاهمية من إنه لايعکس الحقيقة کلها وإنما هو مجرد غيض من فيض، وإن الحقيقة الکاملة أشد بٶ-;-سا وترويعا وأقسى وحشية، وخصوصا ضد النساء حيث لايتم مراعاة أية ظروف وإعتبارات بالنسبة لهن ويتم معاملتهن بمنتهى القسوة والعنف، وإن ردود فعل النساء الايرانيات ضد هذا الظلم الکبير الذي يلحق بهن بشکل خاص يدفع بهن في کثير من الاحيان وکرد فعل لمستوى الظلم الکبير من حيث الاستخفاف بکرامتهن وإعتبارهن الانساني، فإنهن يبادرن للقيام بنشاطات أمام الملأ من حيث إبداء ردود فعلهن ضد هذا النظام وترديد أو حمل شعارات ضد النظام بل وحتى نزع الحجاب من على رأسها کعلامة رفض للنظام الذي يکره النساء على الکثير من الامور من دون مراعاة لرغباتهن وميولهن وآرائهن. ......
#شخصا
#بإنتظار
#الاعدام
#رجما
#الموت
#إيران
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757774
#الحوار_المتمدن
#سعاد_عزيز على الرغم من إن نظام الجمهورية الاسلامية الايرانية يتظاهر بعدم إهتمامه وإستخفافه بالتقارير المنشورة بشأن إنتهاکاته لحقوق الانسان والامور المختلفة المتعلقة بها، إلا إنه مع ذلك يسعى جهد إمکانه للتغطية کثيرا على إنتهاکاته الفظيعة ولاسيما تلك المتعلقة بتنفيذ العقوبات ذات الطابع القرووسطائي نظير الرجم وبتر الاعضاء وسمل العيون وقطع الآذان ويحرص أشد الحرص على عدم تسرب المعلومات الخاصة بها الى وسائل الاعلام العالمية لما ستثير ضده من ردود فعل قوية وتزيد من مستوى رفضه وکراهيته على الصعيد الدولي.التقرير الذي نشره موقع"سن أونلاين"البريطاني في التاسع والعشرين من شهر مايو 2022، والذي ذکر فيه بأن النظام الايراني قد حکم على 51 شخصا بالإعدام رجما بتهمة الزنا، حيث يدفن خلالها الضحايا تحت ضربات الحجارة التي ترشق عليهم. هذا التقرير الذي أعاد للأذهان مرة أخرى العقوبات الوحشية التي يقوم هذا النظام بتنفيذها ضد المواطنين الايرانيين وبشکل خاص ضد النساء خلسة وبعيدا عن الانظار.هذا التقرير المروع الذي کشف عن مجموعة من الوثائق المسربة من داخل السجون سيئة السمعة للنظام الايراني وعن حقيقة الواقع غير الانساني لجهاز القضاء الايراني، حيث تنتظر 23 امرأة و 28 رجلا يبلغون من العمر 25 عاما إعداماتهم الوحشية. وبموجب هذه الوثائق التي حصل عليها هذا الموقع من مصادر في المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية (NCRI) تتضمن اسم المتهم وعمره وإدانته ومكان احتجازه. وهذه هي المرة الأولى التي يتم فيها الحصول على القائمة الرسمية للأشخاص المحكوم عليهم بالرجم من قبل القضاء الإيراني من داخل النظام.هذا التقرير مع بشاعته وتجسيده لواقع وحشي في القرن ال21، فإنه يجب الاخذ بنظر الاعتبار والاهمية من إنه لايعکس الحقيقة کلها وإنما هو مجرد غيض من فيض، وإن الحقيقة الکاملة أشد بٶ-;-سا وترويعا وأقسى وحشية، وخصوصا ضد النساء حيث لايتم مراعاة أية ظروف وإعتبارات بالنسبة لهن ويتم معاملتهن بمنتهى القسوة والعنف، وإن ردود فعل النساء الايرانيات ضد هذا الظلم الکبير الذي يلحق بهن بشکل خاص يدفع بهن في کثير من الاحيان وکرد فعل لمستوى الظلم الکبير من حيث الاستخفاف بکرامتهن وإعتبارهن الانساني، فإنهن يبادرن للقيام بنشاطات أمام الملأ من حيث إبداء ردود فعلهن ضد هذا النظام وترديد أو حمل شعارات ضد النظام بل وحتى نزع الحجاب من على رأسها کعلامة رفض للنظام الذي يکره النساء على الکثير من الامور من دون مراعاة لرغباتهن وميولهن وآرائهن. ......
#شخصا
#بإنتظار
#الاعدام
#رجما
#الموت
#إيران
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757774
الحوار المتمدن
سعاد عزيز - 51 شخصا بإنتظار الاعدام رجما حتى الموت في إيران
سعاد عزيز : ماکنة الاعدام المتميزة
#الحوار_المتمدن
#سعاد_عزيز کما هو معتاد ومنتظر من جانب نظام الجمهورية الاسلامية الايرانية، لم يسمح بمرور فترة طويلة نسبيا على صدور التقرير السنوي لمنظمة العفو الدولية والذي صنف فيه النظام الايراني بالمرتبة الاولى من حيث تنفيذ أحکام الاعدامات، حتى جاء الرد من جانب هذا النظام بتنفيذ أحکام الاعدام ب12 سجينا في سجن زاهدان وفي يوم واحد!صباح يوم الاثنين الماضي المصادف السادس من يونيو/حزيران الجاري، وفي مايمکن وصفه بمجزرة مصغرة، قام النظام الايراني بإعدام 12 سجينا بينهم أمرأة وبشکل جماعي في سجن زاهدان المرکزي. مع العلم بأنه قد شنق قبل ذلك ثلاثة سجناء في سجن دستكرد في أصفهان في 28 و29 و31 مايو، المنصرم، وتم شنق سجين واحد في زنجان في 29 مايو. وهكذا، تم إعدام عشرات السجناء خلال فترة ما بين22 مايوحتى 6 يونيو أي 16 يوما.النظام الايراني الذي يبدو واضحا جدا بأنه ليس لم يرتدع من ذلك القرار ويسعى على الاقل لإظهار نفسه بخلاف ذلك، فإنه قد إستخف بهذا القرار ولم يضع له أي إعتبار حتى، وتمادى أکثر عندما قام وفي يوم واحد وفي السجن ذاته بإعدام 12 سجينا من بە-;-نهم أمرأة، وهو بذلك يثبت عمليا بعدم وضعه أي إعتبار لمبادئ حقوق الانسان وحتى عدم إعترافه بها وخصوصا وإنه دافع ليس عن الاعدامات التي يقوم بها فقط بل وحتى عن إنتهاکاته الفظيعة لحقوق الانسان وعد معظم قرارات الادانة الصادرة بحقه من قبل المنظمات المعنية بحقوق الانسان، بأنها بمثابة تدخل في شٶ-;-ونه الداخلية ويرفضها رفضا قاطعا زاعما بأن حقوق الانسان مصانـة في إيران أکثر من أي بلد آخر في العالم!منذ تأسيس نظام الجمهورية الاسلامية الايرانية، تميز بإنتهاکاته الفظيعة في مجال حقوق الانسان عموما والاعدامات خصوصا، والاهم من ذلك إنه جعل من ذلك نهجا له يصر على عدم التخلي عنه مهما کلف الامر، وکيف لا وهو وبعد صدور 67 قرار إدانة دولية ضده في مجال إنتهاکاته لحقوق الانسان، يواصل نهجه الدموي القمعي دونما کلل أو ملل، ومن دون شك فإن ذلك يعني إن هذا النظام ومن دون جميع الدول في العالم يغرد وبأسلوب إستفزازي خارج السرب ويريد أن يفرض منطقه القرووسطائي هذا على العالم.صدور 67 قرار إدانة دولية ضد هذا النظام ومع ذلك إصراره على الاستمرار في تحدي الارادة الدولية وعدم الاعتراف بمبادئ حقوق الانسان، وعدم وجود أي رد فعل دولي أزاء ذلك، فإن ذلك يشجع هذا النظام ويدفعه أکثر للإستمرار بنهجه القرووسطائي ولاسيما عندما يجد إن قرارات الادانة مجرد حبر على ورق، ولذلك من المهم جدا تغيير طريقة واسلوب التعامل مع هذا النظام بأن لاتکون القرارات غير إلزامية وجعلها إلزامية ويتم إسنادها بموقف دولي ليس بوسع هذا النظام أبدا من مواجهته وتحديه. ......
#ماکنة
#الاعدام
#المتميزة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758807
#الحوار_المتمدن
#سعاد_عزيز کما هو معتاد ومنتظر من جانب نظام الجمهورية الاسلامية الايرانية، لم يسمح بمرور فترة طويلة نسبيا على صدور التقرير السنوي لمنظمة العفو الدولية والذي صنف فيه النظام الايراني بالمرتبة الاولى من حيث تنفيذ أحکام الاعدامات، حتى جاء الرد من جانب هذا النظام بتنفيذ أحکام الاعدام ب12 سجينا في سجن زاهدان وفي يوم واحد!صباح يوم الاثنين الماضي المصادف السادس من يونيو/حزيران الجاري، وفي مايمکن وصفه بمجزرة مصغرة، قام النظام الايراني بإعدام 12 سجينا بينهم أمرأة وبشکل جماعي في سجن زاهدان المرکزي. مع العلم بأنه قد شنق قبل ذلك ثلاثة سجناء في سجن دستكرد في أصفهان في 28 و29 و31 مايو، المنصرم، وتم شنق سجين واحد في زنجان في 29 مايو. وهكذا، تم إعدام عشرات السجناء خلال فترة ما بين22 مايوحتى 6 يونيو أي 16 يوما.النظام الايراني الذي يبدو واضحا جدا بأنه ليس لم يرتدع من ذلك القرار ويسعى على الاقل لإظهار نفسه بخلاف ذلك، فإنه قد إستخف بهذا القرار ولم يضع له أي إعتبار حتى، وتمادى أکثر عندما قام وفي يوم واحد وفي السجن ذاته بإعدام 12 سجينا من بە-;-نهم أمرأة، وهو بذلك يثبت عمليا بعدم وضعه أي إعتبار لمبادئ حقوق الانسان وحتى عدم إعترافه بها وخصوصا وإنه دافع ليس عن الاعدامات التي يقوم بها فقط بل وحتى عن إنتهاکاته الفظيعة لحقوق الانسان وعد معظم قرارات الادانة الصادرة بحقه من قبل المنظمات المعنية بحقوق الانسان، بأنها بمثابة تدخل في شٶ-;-ونه الداخلية ويرفضها رفضا قاطعا زاعما بأن حقوق الانسان مصانـة في إيران أکثر من أي بلد آخر في العالم!منذ تأسيس نظام الجمهورية الاسلامية الايرانية، تميز بإنتهاکاته الفظيعة في مجال حقوق الانسان عموما والاعدامات خصوصا، والاهم من ذلك إنه جعل من ذلك نهجا له يصر على عدم التخلي عنه مهما کلف الامر، وکيف لا وهو وبعد صدور 67 قرار إدانة دولية ضده في مجال إنتهاکاته لحقوق الانسان، يواصل نهجه الدموي القمعي دونما کلل أو ملل، ومن دون شك فإن ذلك يعني إن هذا النظام ومن دون جميع الدول في العالم يغرد وبأسلوب إستفزازي خارج السرب ويريد أن يفرض منطقه القرووسطائي هذا على العالم.صدور 67 قرار إدانة دولية ضد هذا النظام ومع ذلك إصراره على الاستمرار في تحدي الارادة الدولية وعدم الاعتراف بمبادئ حقوق الانسان، وعدم وجود أي رد فعل دولي أزاء ذلك، فإن ذلك يشجع هذا النظام ويدفعه أکثر للإستمرار بنهجه القرووسطائي ولاسيما عندما يجد إن قرارات الادانة مجرد حبر على ورق، ولذلك من المهم جدا تغيير طريقة واسلوب التعامل مع هذا النظام بأن لاتکون القرارات غير إلزامية وجعلها إلزامية ويتم إسنادها بموقف دولي ليس بوسع هذا النظام أبدا من مواجهته وتحديه. ......
#ماکنة
#الاعدام
#المتميزة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758807
الحوار المتمدن
سعاد عزيز - ماکنة الاعدام المتميزة
وليد عبدالحسين جبر : هل القاضي العراقي يكسر قلمه بعد اصداره حكم الاعدام ؟؟
#الحوار_المتمدن
#وليد_عبدالحسين_جبر دائما نواجه بهذا السؤال خاصة من المتابعين عبر مواقع السوشيل ميديا الذين اطلعوا الى هكذا مقولة في مواقع الانترنت ، وتداولتها صفحات قانونية رغبة في جذب اكبر عدد ممكن من التعليقات والمشاهدات الأعجابات ، والا لا وجود لهكذا موضوع في القضاء العراقي لا عرفا ولا قانونا فالقاضي العراقي لم يكسر قلمه بعد اصدار قرار الاعدام ابدا .وتسربت الى صفحات الفيس بوك القانونية بسبب نسخ ولصق بعض المنشورات التي تتحدث عن ان في زمن التاج البريطاني درج القضاة الهنود على كسر منقار ( لبة) القلم بعد الحكم بالإعدام باعتبار كان القلم عبارة عن ريشة مؤهلة بمنقار معدني للكتابة وبرروا ذلك بأكثر من سبب منها ان كسر منقار القلم هو عمل رمزي لكي لا يتم استخدامه مرة اخرى كونه استعمل في الوقيع على اعدام شخص لذا يستبعد لكي لا يتكرر استعمال القلم مرة اخرى في اعدام شخص اخر، باعتبار ان عقوبة الاعدام من حيث المبدأ هي الملاذ الاخير في التعامل مع الافعال المعادية للمجتمع التي لا يمكن حلها بطريقة اخرى . لذا يتم كسر منقار القلم للتخلص من ( القلم الملوث) كما ان العملية يمكن اعتبارها تعويض نفسي عن الاحساس بالذنب والندم الذي قد يغزو قلب القاضي. اضافة الى فكرة ان القلم الذي يقضي على حياة شخص غير مؤهل ان يبقى بالاستعمال .كما قيل انها وسيلة لعدم رجوع القاضي عن حكمه فكسر القلم رمز لعدم تفكير القاضي بالرجوع عن حكمه الذي اصدره. لذلك فأن اصل الفكرة هندية وتم هجرها الان وبقيت كتراث قضائي في القضاء الهندي. ولان الفيسبوك يجمّع انتيكات الاخبار تراه يتقاذف هذا المنشور. ويتوهم بعض الناشئة ورواد هذه الصفحات ان الامر موجود في القضاء العراقي والحال ان القضاء العراقي لم ولن يعرف مثل هذه العادة لا قديما ولا حديثا . ......
#القاضي
#العراقي
#يكسر
#قلمه
#اصداره
#الاعدام
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759136
#الحوار_المتمدن
#وليد_عبدالحسين_جبر دائما نواجه بهذا السؤال خاصة من المتابعين عبر مواقع السوشيل ميديا الذين اطلعوا الى هكذا مقولة في مواقع الانترنت ، وتداولتها صفحات قانونية رغبة في جذب اكبر عدد ممكن من التعليقات والمشاهدات الأعجابات ، والا لا وجود لهكذا موضوع في القضاء العراقي لا عرفا ولا قانونا فالقاضي العراقي لم يكسر قلمه بعد اصدار قرار الاعدام ابدا .وتسربت الى صفحات الفيس بوك القانونية بسبب نسخ ولصق بعض المنشورات التي تتحدث عن ان في زمن التاج البريطاني درج القضاة الهنود على كسر منقار ( لبة) القلم بعد الحكم بالإعدام باعتبار كان القلم عبارة عن ريشة مؤهلة بمنقار معدني للكتابة وبرروا ذلك بأكثر من سبب منها ان كسر منقار القلم هو عمل رمزي لكي لا يتم استخدامه مرة اخرى كونه استعمل في الوقيع على اعدام شخص لذا يستبعد لكي لا يتكرر استعمال القلم مرة اخرى في اعدام شخص اخر، باعتبار ان عقوبة الاعدام من حيث المبدأ هي الملاذ الاخير في التعامل مع الافعال المعادية للمجتمع التي لا يمكن حلها بطريقة اخرى . لذا يتم كسر منقار القلم للتخلص من ( القلم الملوث) كما ان العملية يمكن اعتبارها تعويض نفسي عن الاحساس بالذنب والندم الذي قد يغزو قلب القاضي. اضافة الى فكرة ان القلم الذي يقضي على حياة شخص غير مؤهل ان يبقى بالاستعمال .كما قيل انها وسيلة لعدم رجوع القاضي عن حكمه فكسر القلم رمز لعدم تفكير القاضي بالرجوع عن حكمه الذي اصدره. لذلك فأن اصل الفكرة هندية وتم هجرها الان وبقيت كتراث قضائي في القضاء الهندي. ولان الفيسبوك يجمّع انتيكات الاخبار تراه يتقاذف هذا المنشور. ويتوهم بعض الناشئة ورواد هذه الصفحات ان الامر موجود في القضاء العراقي والحال ان القضاء العراقي لم ولن يعرف مثل هذه العادة لا قديما ولا حديثا . ......
#القاضي
#العراقي
#يكسر
#قلمه
#اصداره
#الاعدام
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759136
الحوار المتمدن
وليد عبدالحسين جبر - هل القاضي العراقي يكسر قلمه بعد اصداره حكم الاعدام ؟؟
سعاد عزيز : يجب وقف موجة الاعدام المروعة في إيران
#الحوار_المتمدن
#سعاد_عزيز لم تکن عودة نظام الجمهورية الاسلامية الايرانية الى تنفيذ عمليات الاعدام العلنية مجرد ظاهرة عرضية أو صدفة محددة، وإنما تزامنت مع موجة من الاعدامات أسفرت عن مقتل ما لا يقل عن 251 شخصا في الفترة بين 1 يناير/كانون الثاني و30 يونيو/حزيران 2022. وهذا يعني بأن الامور غير طبيعية لأنه وکما عودنا هذا النظام فإنه وکلما تزداد موجة الاحتجاجات الشعبية والنشاطات المعارضة له، يبادر لزيادة وتيرة الاعدامات.المرشد الاعلى للنظام الايراني والذي کان يعول کثيرا على ابراهيم رئيسي عندما قام بترشيحه وتمهيد الطريق أمامه للجلوس على کرسي الرئاسة، ظنا منه بأنه سيمسك الاوضاع بيد من حديد، ولاسيما وإن له تأريخ معروف عند الشعب الايراني بمواقفه وأحکامه الدموية المتشددة التي لارحمة فيها ولعل مجزرة السجناء السياسيين في صيف عام 1988، خير مثال على ذلك، غير إن الذي جرى هو عکس ماکان يعول عليه خامنئي، خصوصا وإننا إذا ماراجعنا العام الاول الذي إنقضى على تولي رئيسي لمهما منصبه، فإننا نجده حافلا بالاحداث والتطورات السلبية في غير صالح النظام ولاسيما وإنها إضافة الى تصاعد غير عادي في الاحتجاجات قد شهدت أيضا إنتفاضتين بوجهه.عودة الاعدامات العنية وتصاعد تنفيذ أحکام الاعدامات خلال الاشهر الماضية، جوبهت بمواقف دولية عديدة تندد بها وتشجبها بشدة، وبهذا الصدد فقد بادرت العديد من المنظمات الحقوقية الدولية الى التنديد بها بشدة، وبهذا الصدد، فقد أعلنت منظمة العفو الدولية من خلال بيان لها في يوم الاربعاء 27 يوليو، عن شجبها وتنديدها بموجة الاعدامات هذه.بيان منظمة العفو الدولية أشار الى إن:" أغلب من أعدموا في 2022، (146) شخصا، قد أدينوا بالقتل، في نمط موثق جيدا من عمليات الإعدام التي يتم تنفيذها بشكل ممنهج في أعقاب محاكمات بالغة الجور. وقد أعدم ما لا يقل عن 86 شخصا آخر بسبب جرائم تتصل بالمخدرات، لا ينبغي، وفقا للقانون الدولي، أن يعاقب عليها بعقوبة الإعدام." وأضاف البيان"في 23 يوليو/تموز، أعدمت السلطات رجلا علنا في محافظة فارس، بعد توقف عمليات الإعدام العلنية لمدة عامين أثناء تفشي الوباء.".وقالت ديانا الطحاوي، نائبة مديرة المكتب الإقليمي للشرق الأوسط وشمال أفريقيا في منظمة العفو الدولية: “خلال الأشهر الستة الأولى من عام 2022، أعدمت السلطات الإيرانية ما معدله شخصا واحدا على الأقل يوميا.الملفت للنظر کثيرا، هو أن حصيلة عمليات الإعدام الصادمة في إيران خلال النصف الأول من هذا العام تردد أصداء الحصيلة المروعة لعام 2015 الذي شهد ارتفاعا حادا صادما آخر لتنفيذ عمليات الإعدام، وهو يدل على إن أوضاع النظام الايراني صعبة جدا ولاسيما إن عام 2015، قد جاء الاتفاق النووي ليسعف النظام لفترة ومن ثم عادت الاوضاع لحالها، والان وکما نعلم فإن الاتفاق النووي لايزال بعيد المنال بالنسبة للنظام وهذا مايکلفه کثيرا، وکأن التأريخ يعيد نفسه! ......
#موجة
#الاعدام
#المروعة
#إيران
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763838
#الحوار_المتمدن
#سعاد_عزيز لم تکن عودة نظام الجمهورية الاسلامية الايرانية الى تنفيذ عمليات الاعدام العلنية مجرد ظاهرة عرضية أو صدفة محددة، وإنما تزامنت مع موجة من الاعدامات أسفرت عن مقتل ما لا يقل عن 251 شخصا في الفترة بين 1 يناير/كانون الثاني و30 يونيو/حزيران 2022. وهذا يعني بأن الامور غير طبيعية لأنه وکما عودنا هذا النظام فإنه وکلما تزداد موجة الاحتجاجات الشعبية والنشاطات المعارضة له، يبادر لزيادة وتيرة الاعدامات.المرشد الاعلى للنظام الايراني والذي کان يعول کثيرا على ابراهيم رئيسي عندما قام بترشيحه وتمهيد الطريق أمامه للجلوس على کرسي الرئاسة، ظنا منه بأنه سيمسك الاوضاع بيد من حديد، ولاسيما وإن له تأريخ معروف عند الشعب الايراني بمواقفه وأحکامه الدموية المتشددة التي لارحمة فيها ولعل مجزرة السجناء السياسيين في صيف عام 1988، خير مثال على ذلك، غير إن الذي جرى هو عکس ماکان يعول عليه خامنئي، خصوصا وإننا إذا ماراجعنا العام الاول الذي إنقضى على تولي رئيسي لمهما منصبه، فإننا نجده حافلا بالاحداث والتطورات السلبية في غير صالح النظام ولاسيما وإنها إضافة الى تصاعد غير عادي في الاحتجاجات قد شهدت أيضا إنتفاضتين بوجهه.عودة الاعدامات العنية وتصاعد تنفيذ أحکام الاعدامات خلال الاشهر الماضية، جوبهت بمواقف دولية عديدة تندد بها وتشجبها بشدة، وبهذا الصدد فقد بادرت العديد من المنظمات الحقوقية الدولية الى التنديد بها بشدة، وبهذا الصدد، فقد أعلنت منظمة العفو الدولية من خلال بيان لها في يوم الاربعاء 27 يوليو، عن شجبها وتنديدها بموجة الاعدامات هذه.بيان منظمة العفو الدولية أشار الى إن:" أغلب من أعدموا في 2022، (146) شخصا، قد أدينوا بالقتل، في نمط موثق جيدا من عمليات الإعدام التي يتم تنفيذها بشكل ممنهج في أعقاب محاكمات بالغة الجور. وقد أعدم ما لا يقل عن 86 شخصا آخر بسبب جرائم تتصل بالمخدرات، لا ينبغي، وفقا للقانون الدولي، أن يعاقب عليها بعقوبة الإعدام." وأضاف البيان"في 23 يوليو/تموز، أعدمت السلطات رجلا علنا في محافظة فارس، بعد توقف عمليات الإعدام العلنية لمدة عامين أثناء تفشي الوباء.".وقالت ديانا الطحاوي، نائبة مديرة المكتب الإقليمي للشرق الأوسط وشمال أفريقيا في منظمة العفو الدولية: “خلال الأشهر الستة الأولى من عام 2022، أعدمت السلطات الإيرانية ما معدله شخصا واحدا على الأقل يوميا.الملفت للنظر کثيرا، هو أن حصيلة عمليات الإعدام الصادمة في إيران خلال النصف الأول من هذا العام تردد أصداء الحصيلة المروعة لعام 2015 الذي شهد ارتفاعا حادا صادما آخر لتنفيذ عمليات الإعدام، وهو يدل على إن أوضاع النظام الايراني صعبة جدا ولاسيما إن عام 2015، قد جاء الاتفاق النووي ليسعف النظام لفترة ومن ثم عادت الاوضاع لحالها، والان وکما نعلم فإن الاتفاق النووي لايزال بعيد المنال بالنسبة للنظام وهذا مايکلفه کثيرا، وکأن التأريخ يعيد نفسه! ......
#موجة
#الاعدام
#المروعة
#إيران
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763838
الحوار المتمدن
سعاد عزيز - يجب وقف موجة الاعدام المروعة في إيران
عيد الماجد : اوقفوا عقوبة الاعدام
#الحوار_المتمدن
#عيد_الماجد اكثر مايثير استغرابي هو العقوبات الدينيه او الاسلاميه على وجه الخصوص لمن يرتكب جرما او يخالف قوانين المجتمع فالسارق في الاسلام تقطع يده كما نعلم وهذه العقوبه موجوده في القران لكن هنا اريد ان اتساءل مالغايه من هذه العقوبه هل الهدف هو تنظيف المجتمع من اللصوص سيقول لك احد المغفلين نعم ثم تساله ماذا عن هذا الذي قطعت يده كيف يستطيع العيش بعد ذلك كيف يستطيع العمل كيف يعيل عائلنه كيف يخدم نفسه بعد ان قطعت يده هل تحاول ان تقضي على اللصوص لتملأ المجتمع بالمعوقين والمتسولين ثم هل ستطبق العقوبه على الجميع ام على الفقراء بالطبع على الفقراء اذن ماذا جنينا غير الالاف من الفقراء مقطعو الاطراف الذين سيملؤن الطرقات يبحثوا عن لقمة عيشهم بالتسول ولاحل غير ذلك فمن يوظف شخصا مقطع الاطراف هذا غير ان هذه العلامه تعتبر دليلا على انه لص حتى لو كان بريئا فاليوم لو اتى لك شخصا يريد ان يعمل لديك واكتشفت ان له سوابق جنائيه او غير ذلك فمن الطبيعي انك لن تسمح له بالعمل لديك فما بالك بمن يملك دليلا واضحا على انه سارق فكيف يكون الوضع هنا ناتي للعقوبه الثانيه وهي القتل بقطع الرأس وهي عقوبة من يقتل شخصا يشرع الاسلام ان من قتل يقتل لكن كيف ...بقطع الراس امام الناس كما يحدث في بعض البلدان الاسلاميه ثم تسال لماذا امام الناس سيقول لك المغفل نفسه ليتعض الناس ولايفعلون ذلك ثم تساله ماذا عن الاطفال والبالغين والنساء الذين يشاهدون هذا المنظر المرعب ماذا عن نفسيتهم ماذا عن حياتهم المستقبليه هل سيكونون اناسا طبيعيين بعد كل ماراؤه من منظر الدماء وماذا عن قطع الرؤوس الذي يطبقه الارهابيين من اين اتى بالطبع من التشريعات الاسلاميه ومن القطع العلني للرؤوس امام الناس اذن انت تحاول حل مشكله بمشكلة اكبر والسؤال المهم ماذا لو كان هذا المعدوم بريئا ماذا لو ان كل الدلائل التي في ملفه من تلفيق اشخاص اخرين مثل قاضي فاسد شرطي مرتشي سياسي لص الا يمكن ان يحدث ذلك نعم وبكثره وكم شهدنا من قصص ومن احداث عن ابرياء اعدموا بسبب خطا في الاجراءات او تهم ملفقه .ان التعذيب والاعدام يضع الحكومه ايضا في موقع المجرم فما الفرق بين قتل وقتل الحكومه تقتل وتقول انها تطبق القانون والمجرم يقتل ويعطيك تبريرا ايضا والفرق لافرق فالنتيجه واحده لذلك الغت الدول المتحضره عقوبة الاعدام لان القتل ببساطه لايمكن ان يكون حلا فربما يستطيع الاصلاح اصلاح هذا الشخص وخلق انسان سوي نادم على مافعل بعد معاقبته عقوبه عقلانيه وربما كان بريئا وظهرت برائته فيما بعد فمن يعيد له حياته ان اعدمته ظلما ؟؟؟في القاره الاوروبيه وغيرها من الدول المتحضره هناك فلسفه اخرى للعقوبات فمثلا هناك الكثير من المراهقين يعملون المشاكل كضرب بعضهم البعض والسرقه من المحلات وتكسير الزجاج وغير ذلك لكن بماذا تعاقبهم الحكومه ببساطه من يقبض عليه يعاقب بتشغيله في خدمة المجتمع بمده معينه تتناسب مع مخالفته فان رفض تحول لغرامه ماليه قابله للزياده فان لم يدفع بسبب عدم وجود الاموال او غير ذلك تحول لمده زمنيه يقضيها في السحن لكن ليس كسجن العرب بالطبع فالسجن هنا خمسة نجوم لان الدوله تنظر للبعيد للمستقبل تنظر ان تصلح هذا المواطن لا ان تدمره بالمقابل في الدول العربيه ان ارتكبت غلطه بسيطه سيزج بك بالسجن مع تجار المخدرات والمجرمين فتخرج محطما مغتصبا مجرما بعد ان كنت انسان طبيعي وبدل ان تنفع المجتمع تخرج لتنضم لمجموعات الخارجين عن القانون هذه هي الدول العربيه وكما قال عنها الفنان ياسر العظمه في مسلسل مرايا انها تسير بقدره الهيه لانه لايوجد قانون يحكمها ..الانسان بطبعه متسرعا ت ......
#اوقفوا
#عقوبة
#الاعدام
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768859
#الحوار_المتمدن
#عيد_الماجد اكثر مايثير استغرابي هو العقوبات الدينيه او الاسلاميه على وجه الخصوص لمن يرتكب جرما او يخالف قوانين المجتمع فالسارق في الاسلام تقطع يده كما نعلم وهذه العقوبه موجوده في القران لكن هنا اريد ان اتساءل مالغايه من هذه العقوبه هل الهدف هو تنظيف المجتمع من اللصوص سيقول لك احد المغفلين نعم ثم تساله ماذا عن هذا الذي قطعت يده كيف يستطيع العيش بعد ذلك كيف يستطيع العمل كيف يعيل عائلنه كيف يخدم نفسه بعد ان قطعت يده هل تحاول ان تقضي على اللصوص لتملأ المجتمع بالمعوقين والمتسولين ثم هل ستطبق العقوبه على الجميع ام على الفقراء بالطبع على الفقراء اذن ماذا جنينا غير الالاف من الفقراء مقطعو الاطراف الذين سيملؤن الطرقات يبحثوا عن لقمة عيشهم بالتسول ولاحل غير ذلك فمن يوظف شخصا مقطع الاطراف هذا غير ان هذه العلامه تعتبر دليلا على انه لص حتى لو كان بريئا فاليوم لو اتى لك شخصا يريد ان يعمل لديك واكتشفت ان له سوابق جنائيه او غير ذلك فمن الطبيعي انك لن تسمح له بالعمل لديك فما بالك بمن يملك دليلا واضحا على انه سارق فكيف يكون الوضع هنا ناتي للعقوبه الثانيه وهي القتل بقطع الرأس وهي عقوبة من يقتل شخصا يشرع الاسلام ان من قتل يقتل لكن كيف ...بقطع الراس امام الناس كما يحدث في بعض البلدان الاسلاميه ثم تسال لماذا امام الناس سيقول لك المغفل نفسه ليتعض الناس ولايفعلون ذلك ثم تساله ماذا عن الاطفال والبالغين والنساء الذين يشاهدون هذا المنظر المرعب ماذا عن نفسيتهم ماذا عن حياتهم المستقبليه هل سيكونون اناسا طبيعيين بعد كل ماراؤه من منظر الدماء وماذا عن قطع الرؤوس الذي يطبقه الارهابيين من اين اتى بالطبع من التشريعات الاسلاميه ومن القطع العلني للرؤوس امام الناس اذن انت تحاول حل مشكله بمشكلة اكبر والسؤال المهم ماذا لو كان هذا المعدوم بريئا ماذا لو ان كل الدلائل التي في ملفه من تلفيق اشخاص اخرين مثل قاضي فاسد شرطي مرتشي سياسي لص الا يمكن ان يحدث ذلك نعم وبكثره وكم شهدنا من قصص ومن احداث عن ابرياء اعدموا بسبب خطا في الاجراءات او تهم ملفقه .ان التعذيب والاعدام يضع الحكومه ايضا في موقع المجرم فما الفرق بين قتل وقتل الحكومه تقتل وتقول انها تطبق القانون والمجرم يقتل ويعطيك تبريرا ايضا والفرق لافرق فالنتيجه واحده لذلك الغت الدول المتحضره عقوبة الاعدام لان القتل ببساطه لايمكن ان يكون حلا فربما يستطيع الاصلاح اصلاح هذا الشخص وخلق انسان سوي نادم على مافعل بعد معاقبته عقوبه عقلانيه وربما كان بريئا وظهرت برائته فيما بعد فمن يعيد له حياته ان اعدمته ظلما ؟؟؟في القاره الاوروبيه وغيرها من الدول المتحضره هناك فلسفه اخرى للعقوبات فمثلا هناك الكثير من المراهقين يعملون المشاكل كضرب بعضهم البعض والسرقه من المحلات وتكسير الزجاج وغير ذلك لكن بماذا تعاقبهم الحكومه ببساطه من يقبض عليه يعاقب بتشغيله في خدمة المجتمع بمده معينه تتناسب مع مخالفته فان رفض تحول لغرامه ماليه قابله للزياده فان لم يدفع بسبب عدم وجود الاموال او غير ذلك تحول لمده زمنيه يقضيها في السحن لكن ليس كسجن العرب بالطبع فالسجن هنا خمسة نجوم لان الدوله تنظر للبعيد للمستقبل تنظر ان تصلح هذا المواطن لا ان تدمره بالمقابل في الدول العربيه ان ارتكبت غلطه بسيطه سيزج بك بالسجن مع تجار المخدرات والمجرمين فتخرج محطما مغتصبا مجرما بعد ان كنت انسان طبيعي وبدل ان تنفع المجتمع تخرج لتنضم لمجموعات الخارجين عن القانون هذه هي الدول العربيه وكما قال عنها الفنان ياسر العظمه في مسلسل مرايا انها تسير بقدره الهيه لانه لايوجد قانون يحكمها ..الانسان بطبعه متسرعا ت ......
#اوقفوا
#عقوبة
#الاعدام
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768859
الحوار المتمدن
عيد الماجد - اوقفوا عقوبة الاعدام