الحوار المتمدن
3.26K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
تاج السر عثمان : مصالحة الإسلامويين لا ستكمال تصفية الثورة
#الحوار_المتمدن
#تاج_السر_عثمان 1 وجدت دعوة المصالحة أو التسوية أو المساومة التاريخية مع الإسلامويين استنكارا واسعا من قوي الثورة باعتبارها " خيانة للثورة" ، " دعوة حق اريد بها باطل " . الخ فكيف ندعو للتسوية معهم وثورة ديسمبر لم تستكمل مهامها في تفكيك التمكين والمحاسبة واستعادة الأموال المنهوبة، وتقديم المطلوبين في جرائم الإبادة الجماعية وضد الانسانية الي لاهاي والمحاكمة الخ ؟؟؟؟!!!!. لا يغير من دعوات المصالحة المرفوضة حقيقة تراجع الداعين للمصالحة بعد الاستنكار الواسع من ثوار ديسمبر لتلك الدعوات ، بقولهم أنهم لايقصدون المصالحة مع من أفسدوا وأجرموا في حق الشعب السوداني ، وليس المقصود المساومة في الفترة الانتقالية الحالية. الخ، لكنها في حقيقة الأمر تهدف لايجاد مخرج لهم من المحاسبة واستعادة أموال الشعب المنهوبة، ولتكريس استمرار الفساد والديكتاتورية في الحياة السودانية، كما في رفض الأسلامويين بعد ثورة أكتوبر 1964 بقيادة د. الترابي محاكمة قادة انقلاب 17 نوفمبر تحت شعار " عفا الله عما سلف" والذي أدي لاستمرار الحلقة الجهنمية الشريرة من الانقلابات العسكرية بعد فترات ديمقراطية قصيرة ، كما تهدف الدعوة لتنفيذ مخطط "الهبوط الناعم" لإعادة سياسات النظام البائد القمعية والاقتصادية والتفريط في السيادة الوطنية والحلول الجزئية التي تكّرس المحاصصات والفساد والنهب لأراضي وثروات البلاد المعدنية والزراعية والحيوانية، وتهدد وحدتها كما في وجود مليشيات الدعم السريع والإسلامويين وجيوش الحركات الحالي بعد اتفاق جوبا. تجسدت دعوات المصالحة في : دعوات د. الشفيع خضر، وقادة الجبهة الثورية مثل : مناوي الذي دعا حتى للمصالحة مع حزب المؤتمر الوطني المحلول!!! ، وجبريل إبراهيم وزير المالية حاليا الذي دعا لمصالحة وطنية شاملة، فلا يستطيع أي طرف إزالة الاسلاميين من الوجود، هذا أمر غير واقعي ، ومالك عقار الذي دعا الي التصالح مع القيادات الإسلامية المعتدلة من النظام السابق!!!، وأنه لا بد من المصالحة حتى تخرج البلاد من أزمتها السياسية والاقتصادية والاجتماعية ( للمزيد من التفاصيل: راجع موقع افريقيا برس : 25 /7 / 2021). تواصلت دعوات المصالحة مع الإسلامويين حتى دعوة د. النور حمد الأخيرة التي اشار فيها أنه لا بد من المصالحة مع الإسلامويين. 2 المشترك في كل الداعين للمصالحة مع الإسلامويين أنهم كانوا واقفين ضد اسقاط النظام قبل ثورة ديسمبر، ودعوا للحوار مع المؤتمر الوطني علي أساس خريطة الطريق لامبيكي والمشاركة في انتخابات 2020 التي نتيجتها محسومة سلفا بالتزوير لصالح البشير، واختطفوا الثورة بعد انقلاب اللجنة الأمنية للنظام البائد الذي قطع الطريق أمام الثورة ، وتحالف مع قوي "الهبوط الناعم" في "قوي الحرية والتغيير" حتى توقيع الوثيقة الدستورية المعيبة بدعم اقليمي ودولي لا يرغب في وجود نظام ديمقراطي راسخ في البلاد يكون منارة للديمقراطية والحرية في المنطقة، بعد مجزرة القيادة العامة التي كرّست الحكم العسكري ومصالح الرأسمالية الطفيلية ، وتم تعطيل انجاز مهام الفترة الانتقالية ، كما في: الهجوم علي الشيوعيين باشاعة أن الحكومة حكومة شيوعيين ، في حين أن الحزب قرر عدم المشاركة في المجلسين السيادي والوزاري ، واستنكار وجود شيوعيين في قيادة الخدمة المدنية مثلهم كالآخرين بمعيار الكفاءة ، بل المطلوب ارجاع المزيد من المفصولين للخدمة من الشيوعيين وغيرهم للخدمة، البطء في تفكيك التمكين واستعادة أموال الشعب المنهوبة، تدهور الأوضاع المعيشية والاقتصادية بالسير في الخضوع لشروط صندوق النقد والبنك الدوليي ......
#مصالحة
#الإسلامويين
#ستكمال
#تصفية
#الثورة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=726591
شاكر فريد حسن : سقوط الإسلامويين..
#الحوار_المتمدن
#شاكر_فريد_حسن لماذا يخفق ويفشل الإسلاميون دائمًا في إدارة شؤون الدولة كلما وصلوا إلى سدة الحكم والسلطة السياسية، وما السبب وراء نجاحهم في الانتخابات في بعض الأقطار العربية.؟!في الحقيقة إن نجاح تيار الإسلام السياسي (الإخواني) في الانتخابات يعود بالأساس إلى التخلف المجتمعي والجهل والأمية الثقافية والسياسية الغارقة فيها المجتمعات العربية، من خلال تذويت خطاب شعبوي وكأن الإسلاميين هم المخلص ومن يملك مفاتيح "الجنة"، ووصولهم للحكم سيتيح لهم فتح أبواب الجنة لكل من يؤيد ويساند مشروعهم السياسي. ولكن بعد وصول الإسلامويين للسلطة عبر الانتخابات التي تتميز بالعنف والبلطجية والتزوير وتزييف الإرادة الشعبية، يستيقظ المواطن البسيط على فرحة الانتصار، ظانًا أن كل شيء سيتغير، وسرعان ما يتبخر هذا الحلم ويصطدم بالواقع اليومي الأكثر تعقيدًا، والذي يشكل اختبارًا للخطاب الشعبوي في الحياة العملية، ليكتشف فساده.الأحزاب السياسية الإسلاموية في العالم العربي التي وصلت إلى السلطة تعتمد شعارات شعبوية دينية تعد مناصريها بالجنة، وتتوعد خصومها السياسيين بالملاحقة وبالسجن والزنزانة. وما الخطاب الشعبوي حول المسألة الفلسطينية سوى خطاب استهلاكي، والهدف منه بالأساس التغطية على ما يعانيه المواطن من وضع معيشي اجتماعي واقتصادي صعب في يومه، من شح الموارد، وانتشار الفساد الإداري والاقتصادي.ما لم تدركه قيادات تيار الإسلام السياسي، التي تعيش على الشعبوية الدينية، واستغلال الجهل السياسي والأمية الثقافي، هو ان شؤون الدولة المعاصرة تقوم على تحالفات سياسية وجماهيرية، واحترام التعددية الفكرية والسياسية، لحماية البلد ومصالحه، وأن اعتماد الدينكوشيتية السياسية ولى زمنها، وأن ذلك لن يقود إلا لمزيد من الفقر والبطالة وانهيار المجتمع.ويمكن القول إن ما جرى وحدث من هزيمة لحزب العدالة والتنمية في المغرب، المحسوب على التيار الإسلامي السياسي، يشكل انتكاسة كبرى لهذا الحزب ذي المرجعية الإسلامية، الذي يعتبر بولدوزر الساحة السياسية الفاعل المهيمن على أكثرية المجالس المنتخبة في المغرب، سقط سقوطًا مدويًا، وهذا السقوط يعود أولًا لممارساته ومسلكياته، وتنفيذه برنامجًا متوحشًا تجلى في رفع دعم الدولة عن المواد الأساسية ما أدى بالتالي إلى غلاء فاحش بالأسعار والمحروقات، وإلى أضرار جسيمة بالطبقة المتوسطة باقتطاع صناديق التقاعد وتمديد سنوات العمل. والعامل الآخر الذي الحق الانتكاسة لحزب العدالة والتنمية هو اتفاق التطبيع مع دولة الاحتلال ما جعل الشعب المغربي يشعر أن لا حدود لانبطاح الإسلاميين. ......
#سقوط
#الإسلامويين..

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=731641
بثينة تروس : مخاوف نسوية في ظل معارك الإسلامويين
#الحوار_المتمدن
#بثينة_تروس تراقب المرأة استهداف وخطط إعاقة الديموقراطية، بكثير من التوجس لحاضرها ومستقبلها المعقد كتعقيد الوضع السياسي الكارثي الراهن ما بين فتن المتأسلمين والانفلات والتوتر الامني غربا وشمالا وفي المركز! بإضافة تمرد الزعيم القبلي في الشرق محمد الامين ترك، الذي ناشد العسكر بالتدخل فلديه (الحكومة ضل ضحي مرّة يتحرك كدا ومرّة يتحرك كدا)! وان كان يكذب ذلك القول واقع دامت فيه بثبات للإخوان المسلمين ثلاثين عاماً صمت فيهن ترك! ولم يصمت ثوار الشرق الحريصون على وحدة هذا الوطن الممتحن! وهكذا تزداد وتيرة المخاوف اذ ان سوء هذه الأوضاع يقع عبئه من الضياع والقهر على كاهل النساء، لذلك يبرز السؤال: ثم ماذا بعد انقضاء فترة الحكم الانتقالي، ولم تستبن الدولة نظام الحكم الأساسي لديها بعد؟ وهل طبيعة الدولة مدنية أو علمانية محايدة تجاه جميع الأديان والمعتقدات، وتقر حقوق المواطنة المتساوية؟ ام هي دولة دينية تتطلع لتطبيق الشريعة الإسلامية، ولا مجال فيها للمساواة التامة بين الرجل والمرأة؟ وتكرس تشريعاتها التمييز والعنف ضد النساء؟ ام هي مسخاً قانونيا يدعي الديموقراطية للعالم المتحضر، ينادي بمواكبة المواثيق والعهود الدولية وحقوق المرأة، ثم يترك لرجال الدين فيها وضع قوانين الأحوال الشخصية، ويدير دفة حكمها جماعة (الحل والعقد)؟! وهل ما أتيح من حريات في ظل عدم الاستقرار والأزمات الاقتصادية الاَنية الحادة، سيعين على إرساء قيم احترام الحقوق الإنسانية؟ ورفع منتوج الوعي الثقافي للمجتمعات ذات الإرث الذكوري الديني، والانتقال من شماتة (ما هي دي المدنية العايزنها)! بدعم وفتح حوارات فكرية، وإتاحة فرصة تجديد وإصلاح ديني، تدفع بالقضايا النسوية من التهميش وموروث العنف الي الاسهام في التنمية، وتحفز دعوات الاستنارة والاعتراف بان جيل ما بعد ديسمبر جيل نسوي ثائر لتحقيق قيم العدالة والحرية والمساواة.ان المخاوف النسوية في ظل تلك الأوضاع تشير الي ان الحكومة الانتقالية تُدفع الي السير في طريق ردة ثورية عن قيم الديموقراطية والدخول في وحل الفوضى، بتكرار الازمات التي ستذهب بكل ما أتت به من استحقاقات.. وهذا التصور ليس بمتشائم بقراءة ماَلات النساء في الدول الإسلامية والعربية بعد الثورات التصحيحية، وان التغول وانتهاك حقوق المرأة من أيسر ما يكون في أنظمة تلك الدول المضطربة سياسياً، وتقف أفغانستان وتجربة حكم طالبان شاهدا على ذلك. فالنساء لدي المنظومات الدينية هن مجتمعياً اوعية للإنجاب وحفظ النسل ومتعة للرجل بشرعة التعدد! وعلي صعيد المشهد السياسي هن وسيلة لتنفيذ القوانين وإخضاع الشعوب واحكام قبضة الرجال على مفاصل الدولة.وبالرغم من حكم طالبان لأفغانستان في بداية عام 1996 لم يتجاوز الخمس أعوام، حيث انتهى على ايدي الامريكان في عام 2001، فقد قامت طالبان بتنفيذ الوأد المعنوي لجميع النساء بحرمانهن من التعليم والعمل والاختلاط، وفرضت عليهم ما سمي بالحجاب الشرعي، وكل ما من شأنه طمس هويتهن.. لذلك حين عاد طالبان لحكم أفغانستان في 15 أغسطس 2021، ورغم الوعود التي حاولوا بها تحسين صورتهم في وجه أمريكا والعالم، فإن اول ما قام به الرجال قبل ان تصدر الحكومة اول فرماناتها، اعداد مسرح الحياة للهوس الديني، دون ان يطلب منهم ذلك! فلقد قاموا بطلاء واجهات المحال التجارية التي عليها صور واعلانات النساء السافرات، ووقفوا على ارصفة الطرق يسخرون من هلع النساء وفزعهن من عودة الاضطهاد الديني، مذكرين لهن بانه قد عاد زمان حجبهن في البيوت ومنع حرية التنقل! وهكذا طغت تجربة حكم الإرهاب الديني السابقة وبشاعة صور تطبيق ما سمي بالحدود من ......
#مخاوف
#نسوية
#معارك
#الإسلامويين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=732148
ليلى موسى : الأزمة الأوكرانية وإعادة تعويم الإسلامويين
#الحوار_المتمدن
#ليلى_موسى بعد الصعود المطّرد لحركات الإسلام السياسي، وبشكل خاص بعد ركوبها ثورات ربيع الشعوب، واعتلائها السلطة السياسية في عدد من بلدان الشرق أوسطية والأفريقية، لكن نتيجة لسياساتها المنافية للمواثيق والأعراف الدولية والإنسانية وارتكابها للجرائم والانتهاكات بحق شعوب المنطقة والإنسانية وما عاثته من خراب وفساد في بلدان تحت سيطرتها وتهديدها للسلم والأمن الدوليين وبنفس الوقت تحولها إلى تنظيميات مارقة تهدد المصالح الدولية، وبما أن هذه الحركات والتنظيمات الإسلاموية المتطرفة كانت أداة للعديد من القوى والدول المحلية منها والإقليمية والدولية لتمرير أجندتها ومشاريعها الاحتلالية التوسعية أو الاقتصادية، حيث لم تخفِ بعض تلك القوى من دعم ومساندة تلك التنظيمات الإرهابية المتطرفة علانية، وبنفس الوقت لم تفوت فرصة للعمل على إنعاش وإبقاء تلك التنظيمات نشطة.وتلت مرحلة الصعود تلك التنظيمات الإسلاموية مرحلة هبوط بفضل الجهود المحلية والإقليمية والمجتمع الدولي، حيث تراجعت تلك التنظيميات وحُجِّم دورها وتلقت ضربات موجعة وخسرت العديد من قياداتها ورموزها وتمكنت العديد من المجتمعات من نيل تحررها، نتيجة تضحيات عظيمة قدمتها، وبدأت تتساقط ميدانياً كتنظيم داعش في سوريا والعراق، والإخوان سياسياً واستبعادهم عن السلطة كما في مصر وتونس والمغرب وغيرها من الدول، وبالرغم من التراجع السياسي والميداني والخسائر التي منيت بها تنظيمات الإسلام السياسي المتطرف، إلا أنها حافظت على استمراريتها أيديولوجياً وعقائدياً وبالتالي حافظت على أمنها الوجودي وظلت قوية، والعامل الأيديولوجي هو الذي أبقى على استمرارية الإسلاموية إلى يومنا هذا، وستبقى ما لم يوجد مشروع فكري مضاد لها.لطالما كانت هذه التنظيمات هي الأدوات الاستراتيجية لتحقيق وتنفيذ سياسات ومشاريع استراتيجية للعديد من القوى، فهي كانت الحاضر الدائم وبقوة في بازارات التفاوض، فنجد في بعض الأحيان أن البعض عمل على تجميد نشاط تلك التنظيمات ولكنها بنفس الوقت أبقت عليها حيّة، وتطلق لها العنان متى ما سنحت لها الفرصة وإعادة تعويمها.ربما شكلت الأزمة الأوكرانية لحكومة العدالة والتنمية بقيادة أردوغان بلعب دور الوسيط والضامن للتفاوض بين الجانب الروسي والأوكراني في مسعى منه بالدرجة الأولى الإبقاء على دور الحياد بين طرفي الصراع الروسي والأمريكي والاستفادة من اللعب على وتر المتناقضات بينهما كما لعبها في الأزمة السورية.وربما فرص نجاح استراتيجيته للعب على وتر المتناقضات ضئيلة هذه المرة، وهي بنفس الوقت فرصة لإعادة انفتاحه على الخارج وإعادة تطبيع العلاقات مع محيطه الإقليمي والدولي الذي خسره نتيجة تدخلاته السافرة في الشؤون الداخلية للعديد من الدول وبنفس الوقت تحول تركيا بقيادته إلى دولة مارقة تهدد المصالح الدولية. كما أنه شكل فرصة ذهبية له لإعادة تعويم التنظيمات الإسلاموية التي طالما كانت أدواته الاستراتيجية لتمرير أجندته ومشاريعه الاحتلالية التوسعية واستعادة أمجاد العثمانية البائدة.تلك التدخلات طالما تم تخدير وخداع الشعب التركي بها بأنها ضمان لحماية أمنه القومي، وبالتالي لعلها تسهم في رفع أرصدة بقاء أردوغان وفرص نجاحه في الانتخابات الرئاسية المقبلة بعد تراجع مطّرد في شعبيته نتيجة فشل سياساته الخارجية وما ألقت بها من تداعيات على تردي الوضع المعيشي وانهيار الليرة التركية أمام الدولار.كما أنه وبعد طرحه إعادة تطبيع علاقاته مع الدول الإقليمية وبشكل خاص العربية منها في مسعى منه لكسر حالة العزلة الإقليمية المفروضة عليه نتيجة تدخلاته السافرة في الشؤون العربية ودعم ......
#الأزمة
#الأوكرانية
#وإعادة
#تعويم
#الإسلامويين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752818