الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
كاظم ناصر : الاعتداءات الإسرائيلية على المنشآت النووية الإيرانية تهديد لمنطقة الشرق الأوسط وخاصة دول الخليج
#الحوار_المتمدن
#كاظم_ناصر تعرض مفاعل نطنز الإيراني لهجوم إسرائيلي " سيبراني " يوم الأحد 11/ 4/ 2021، واعترفت إسرائيل بأن جهاز مخابراتها " الموساد " نفذ العملية على المفاعل الذي يقع تحت الأرض، ويقوم بعملية تخصيب اليورانيوم. وجاء الحادث بعد ساعات من إعلان إيران عن بدء تشغيل أجهزة طرد مركزي جديدة متطورة في الموقع نفسه دشنها الرئيس الإيراني حسن روحاني يوم السبت 10/ 4/ 2021. هذا الهجوم هو أحدث فصول الحرب الدائرة بين إيران وإسرائيل منذ وقت طويل؛ وهذه ليست المرة الأولى التي تعرضت فيها منشأة نطنز للتخريب. ففي يوليو/ تموز الماضي أصيبت المنشأة بأضرار بالغة جراء ما وصف بأنه حريق مفتعل، واتهمت إيران إسرائيل باغتيال عدد من علماء الذرة الإيرانيين خلال الأعوام القليلة الماضية، وبالوقوف وراء اغتيال العالم النووي محسن فخري زاده في نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي؛ وفي الأشهر القليلة الماضية تبادلت هي والدولة الصهيونية الاتهامات بالوقوف وراء انفجارات الحقت أضرارا بسفن تجارية تابعة للطرفين.إيران هددت بالرد على الهجوم، وقالت ان الاستهداف الإسرائيلي المتعمد لهذه المنشأة النووية المحمية يشكل مخاطر عالية قد ينتج عنها إطلاق عشوائي للمواد المشعة، واعتبرته إرهابا نوويا وجريمة حرب؛ وتناقضت الأنباء حول الدمار الذي ألحقه الهجوم بالمفاعل والمدة التي ستستغرقها عملية إصلاحه. وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية سعيد خطيب زادة إن أجهزة الطرد المركزي التي تضررت في الحادث لن تؤثر على المفاعل وسيتم استبدالها سريعا بأجهزة متطورة، بينما قالت مصادر غربية إن عملية الإصلاح ستستغرق عدة أشهر على الأقل، وستعيق قدرات إيران على تخصيب اليورانيوم الذي قد تستخدمه في انتاج سلاح نووي. الصهاينة مصابون بالهلع من التقدم الذي حققته إيران في مجال الصناعات النووية والصاروخية، ويعتبرونها الدولة التي تهدد وجودهم. ولهذا فإنهم يحاولون هم والولايات المتحدة تطويقها ومحاصرتها اقتصاديا وسياسيا وضرب منشآتها النووية، ويتجاهلون هم ومن لف لفيفهم من الحكام العرب الحقيقة المرة وهي أن إسرائيل تملك 200 قنبلة نووية وأحدث جيش في المنطقة، وهي التي تهدد أمن واستقرار دول الشرق الأوسط، وخاصة دول الخليج وليس إيران كما يزعمون! ومن الملاحظ أيضا أن توقيت الهجوم تم بالتزامن مع الجهود التي تبذل لإحياء الاتفاق النووي لعام 2015 الذي تخلت عنه إدارة لرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، وترغب إدارة جو بايدن في العودة إليه، وبعد أن أجرت إيران والقوى العالمية الأسبوع الماضي ما وصفتاه بمحادثات بناءة لإنقاذ الاتفاق ورفع الحصار الاقتصادي عن إيران. قادة الدول الخليجية الذين يخضعون لإملاءات واشنطن وتل أبيب، ويشاركون في الحصار الأمريكي لإيران، ويدعمون الاعتداءات الإسرائيلية عليها يتصرفون بطريقة مخالفة لإرادة ومصالح شعوبهم، ويساهمون في جر المنطقة إلى انفجارات كبيرة، وتسربات إشعاعية تهدد وجود دولهم وسلام واستقرار دول الشرق الأوسط والعالم، وتعزز إمكانية تحقيق الحلم الصهيوني في السيطرة على العالم العربي! ......
#الاعتداءات
#الإسرائيلية
#المنشآت
#النووية
#الإيرانية
#تهديد
#لمنطقة
#الشرق
#الأوسط
#وخاصة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=715418
وليد محمد عبدالحليم محمد عاشور : تطوير المراجعة الداخلية في الحوكمة في المنشآت الخدمية
#الحوار_المتمدن
#وليد_محمد_عبدالحليم_محمد_عاشور تمهيد إن التطور الكبير الذي يشهده العالم والمؤسسات عبر الزمن وخاصة التطور في مجال العلاقات الاقتصادية، وتوسيع نطاق المبادلات التجارية وتشابكها، جعل المؤسسة تتعامل مع عدة أطراف مختلفة وهيئات لها مصالح بشكل مباشر، أوغير مباشر في المؤسسة مما أوجب على المؤسسة تبني وظيفة جديدة، داخل هيكلها التنظيمي، تسمح لها بابلاغ كل هؤلاء المتعاملين بكل التطورات داخل المؤسسة وكذا النشاطات التي تقوم بها.ولكي تقوم بهذه المهمة على أكمل وجه وجب أن تمتع هذه المهمة بصفة الحياد والموضوعية، في إيصال مختلف التقارير لمن يهمهم الأمر.وعلى هذا الأساس أنشأة المراجعة لمساعدة المؤسسة على تلبية هذه المتطلبات، وتقديم النصح للإدارة، من أجل تصحيح الأخطاء والتلاعبات التي قد تحدث، بالاعتماد على وسائل وإجراءات خاصة.إن معظم المنشآت الخدمية الحكومية حاليا، تعتمد على وظيفة المراجعة الداخلية في تعزيز نظم الرقابة الداخلية لديها، وحيث أن وظيفة المراجعة الداخلية بمفهومها الحديث أصبحت تمارس أنشطتها في مختلف أجزاء التنظيم دون استثناء، وتراجع كافة العمليات الإدارية والمالية والتشغيلية، فإنه يمكن القول بأن نطاق المراجعة الداخلية لا يقتصر على فحص وتقييم نظم الرقابة الموضوعة لتحقيق الكفاية والفعالية في بلوغ الأهداف بل أصبح يتسع ليشمل أيضا تقييم الأهداف نفسها. والتي تستطيع من خلال فحصها وتتبعها المستمر لجميع نشاطات المشروع وإعلام الإدارة بحقيقية أوضاع المشروع، وتزويدها بالنتائج والتوصيات التي تهدف إلى معاجلة أي خلل وتحسين أي عمل يتطلبه تنظيم المؤسسة كلها.أولا : تطوير المراجعة الداخلية في الحوكمة في المنشآت الحدمية الحكومية في ظل الرقابة الداخلية الفرع الأول : مفهوم الرقابة الداخلية و أنواعها1- تعريف الرقابة الداخلية: إن وظيفة الرقابة الداخلية في شكلها المعقول و المقبول تتصل عموما بعمل المؤسسة ككل ، كما تركز على كل العناصر التي لها صلة بعناصر الإنتاج و هناك عدة تعاريف للرقابة الداخلية منها:- " الرقابة الداخلية هي مختلف الإجراءات و الضمانات ، و الضوابط الإدارية و المحاسبية و غيرها، التي تعدها و تنفذها المؤسسة تحت مسؤوليتها ، من أجل حماية الذمة المالية ، نوعية المعلومات المحاسبية و التسييرية ، و مدى مطابقتها مع تعليمات الإدارة و تفصيل تحسين الأداء ( )."- " الرقابة الداخلية هو تخطيط التنظيم الإداري للمشروع و ما يرتبط به من وسائل ، أو مقاييس تستخدم داخل المشروع للمحافظة على الأصول، اختيار دقة البيانات المحاسبية و مدى الاعتماد عليها و تنمية الكفاية الانتاجية ، و تشجيع السير بالسياسات الإدارية في طريقها المرسوم( )".2- أنواع الرقابة الداخلية: من التعريفين السابقين يمكننا تحديد ثلاثة أنواع من الرقابة الداخلية و هم:- الرقابة الإدارية ؛- الرقابة المحاسبية؛ - نظام الضبط الداخلي.أ‌- الرقابة الإدارية: و تشتمل على خطة التنظيم و الوسائل و الإجراءات المختصة بصفة أساسية بتحقيق أكبر كفاية إنتاجية ممكنة و ضمان تحقيق السياسات الإدارية التي وضعتها إدارة المشروع وتشتمل هذه الرقابة على كل ما هو إداري ، و يتضمن نظام الرقابة الإدارية تحقيق الأهداف التالية:- تحقيق كفاءة العمليات.- تنفيذ السياسات والإجراءات الإدارية.ب‌- الرقابة المحاسبية: و تشتمل على خطة تنظيم والوسائل والإجراءات التي تختص بصفة أساسية بالمحافظة على أصول المنشأة ، ومدى الاعتماد على البيانات المحاسبية المسجلة وبالدفاتر والسجلات المالية، و يتضمن نظام الرقابة المحاسبية تحقيق الأهداف التالية : ......
#تطوير
#المراجعة
#الداخلية
#الحوكمة
#المنشآت
#الخدمية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758259