الحوار المتمدن
3.25K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
طلعت رضوان : قصة الفلاح الفصيح
#الحوار_المتمدن
#طلعت_رضوان قصة الفلاح الفصيح: الجمع بين الواقع والصياغة الأدبيةالفلاح الذى شبّه العدالة بالميزان البردية التى أخذتْ اسم (الفلاح الفصيح) وذاعتْ شهرتها ترجمها كل من عالم اللغويات والمصريات البريطانى (جاردنر) والعالم الألمانى (أدولف إرمان) والعالم الألمانى (فوجلزانج) والعنوان الأصلى للقصة (ساكن الحقل) وفى رأى معظم علماء المصريات أنها (فى الغالب) عن واقعة حقيقية حدثتْ فى عهد الملك (خيتى) أحد ملوك هيراكليوبوليس (أهناس المدينة) فى نهاية الألف الثالثة قبل الميلاد. وذكرماسبيروأنّ هذه القصة لها ثلاثة مخطوطات: إثنان فى لندن وواحد فى برلين. بطل القصة اسمه (خنوم أنوب) فلاح من وادى النطرون. قال لزوجته (ميرى) أنه سيذهب للمدينة لـيُحضرالطعام للأطفال..وأخذ ستة مكاييل من القمح ليستبدلهم (= المقايضة) بسلع أخرى..وترك عشرين مكيالا لزوجته وأطفاله..وأخذ معه بعض الطعام والبيرة (حِنكتْ) وهى المشروب الشعبى فى مصرالقديمة..ولما اندهشتْ الزوجة قال لأنّ السفرقد يطول..وحمل على حماره بعض النباتات والملح..وعندما وصل لمدينة أطفيح اعترضه (تحوت- نخت) الذى طمع فى الزكائب التى يحملها الحمار..ولكى يحتال على الفلاح وضع قطعة من النسيج وفرشها على الطريق..وقال للفلاح ((أتريد أنْ تطأ ملابسى؟)) فقال الفلاح: سأفعل ما تريد وابتعد عنه..ولكن تحوت نخت قال له: أتريد أنْ تجعل قمحى ممرًا؟ وظلّ يتربص به ويستفزه..وأخيرًا قال له: سآخذ حمارك أيها الفلاح لأنه يأكل قمحى. أخذ الفلاح يرجوه أنْ يُعيد إليه حماره ومتاعه. رفض (تحوت– نخت) وأصرّعلى موقفه، فذهب الفلاح خنوم أنوب إلى مديربيت الحاكم وبدأ يحكى له شكواه.الشكوى الأولى: يا مديرالبيت العظيم إذا ذهبتَ إلى بحر العدل، فإنّ الهواء لن يُمزق قلاعك..ولن يُحطم قاربك. دعنى أجعل اسمك فى هذه الأرض يتفق مع قانون العدل، فتكون حاكمًا مع الخير..وليس مع الشر..وتكون شريفـًا بعيدًا عن الدنايا. إنى أتكلم فهل لك أنْ تسمع؟ أقم العدل. وبعد أنْ استمع المديرإلى ملخص الشكوى ذهب إلى الحاكم وقال له ((إنّ أحد الفلاحين سـُـرق متاعه..وقد حضرليتظلم..وفى الحق أنه فصيح)) فقال الحاكم ((طالما أنه فصيح فاجعله يمكث لدينا مدة من الزمن لنسمعه..وعليك أنْ تمد زوجته وأطفاله بالطعام وكل ما يلزمهم..وقـدّم الطعام والحِنكت (البيرة) إلى الفلاح وعاملوه بكل رفق. ثم طلبه ليستمع لشكواه. الشكوى الثانية: قال الفلاح ((أنت مثقال ميزان الأرض..وخيط الميزان. لا تتذبذب. إنّ السيد العظيم يأخذ حقه فقط..ولاينهب حق غيره. أليس من الخطأ أنْ يميل الميزان وتنحرف ثقالته؟ ماذا يحدث لوأنّ كيـّال الغلال عمل لمصلحة نفسه؟ لذلك يجب أنْ يُحكم عليه بمقتضى القانون. فمن الذى يكبح الباطل؟ ومن الذى عليه القضاء على الفقر؟ والحكمة تقول: عامل الناس بما تحب أنْ تـُـعامل به. إنّ السرقة عمل مشين. وأنت قائد قارب الحكم والدفة فى يدك..ومع ذلك فإنك لاتردع اللصوص وتتركهم يعتدون على الفلاحين. إنّ كيــّـال الغلال يعمل لمصلحة نفسه، ولذلك يجب أنْ يــُـقدّم حسابه تامـًـا، دون نقص أوتلاعب فى الكشوف..ويجب عليك أنْ تحكم بالقانون، عند حدوث السرقة..وكيف تسمح بأحام الباطل؟ وكيف ستقضى على الفقر، وأنت تترك اللصوص ينهبون مخازن الغلال؟ إنّ العمل الطيب يعيش طويلا..والحكمة تقول: عامل الناس بما تحب أنْ تــُـعامل به. ينهض الأمير..ويتمشى فى المكان..ويستمع للفلاح بكل انتباه، بينما واصل الفلاح حديثه فقال: تأمل: إنك قوى وشديد البأس..ومشهورعنك صفة الرحمة، فكيف تترك الرجل الفقيرلينهشه الحزن؟ إنّ ال ......
#الفلاح
#الفصيح

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=678232
رمزى حلمى لوقا : الفلاح الفصيح
#الحوار_المتمدن
#رمزى_حلمى_لوقا مَنشور ( ) على حبال الوجع"خوان انبو" ،،،،،،، رَأيتُ القَهرَ مَرسُومًا على دَربِىو فى قَلبِى و فى رُزنَامَةِ الأَعيَادو فى زِنزَانَةٍ ظَلَّت تُنَادِينِىو قََيدٌ بِالعَنَا يَقسُو بِلا أَصفَادو يُلقِى الجُوعَ و الأَغلَالَ فى جَوفِىو يَطهُو من طَحِينِى اليَأسَ و الإلحَادرَغِيفِى بِالدِّمَا يَبكِى مَآسِينَاو يَشكُو سَطوَةَ السَّيَّافِ و الجَلَّادأَ يَحَنُو من أَذَاق الذُّلَّ وَادِينَا.! لِيَحسُو نَكهَةَ الإبحَارِ لِلأَمجَاد على أعنَاقِنَا تَشدُو سَوَاقِيهِعَبِيدٌ نَفتَدِى السُّلطَانَ و الأَسيَاديُوَالِى كُلَّ جَبَّارٍ و قَتَّالٍ و يُدنِى فَاسِدِى الأخلاقِ و الأوغَادو يُقصِى صَادِقَ الإحسَانِ و النَجوَىو يُحصِى نَبضَهُ القَانِى مع اللَحَّاد جَبُنَّا أن نَرُدَّ الضَّيمَ بِالشَكوَىو غَنَّينَا إذا ما ثَارَت الأولادو إذ بِالظُّلمِ يَكوِينَا و يُردِينَايُعَادِينَا بِلَيلٍ مُوصَدِ الأكبَاد بِأيدِى البَطشِ يَأوِينَا و يَحوِينَاو يُحصِينَا كَنِسرٍ عَاثَ بِالمِرصَادسَئِمنَا ضِيقَ مَاضِينَا و آتِينَاكَنَبتٍ قد سَقَاهُ اللَيلُ بالأحقَادعَشِقنَا سَطوَةَ البَاغِى إذَا صَلَّىإذا ما عَاد بِالظَّلمَاءِ و الإبعَادظِلَالُ المَوتِ فى حَلقِى تُنَاجِينِىو تَغوِينِى بِألَّا أُخلِف المِيعَادلِأمضِى فى دُرُوبِ المَوتِ مَنبُوذًا لِيُؤتَى الظُلمُ أروَاحًا بِلا أجسَادفَمَن لِلمَوتِ غَير القَانِعِ الرَّاضِىو مَن لِلجُوعِ غَير الصَّالِحِ الزَّهَّاد"خوان انبو" يَرُدُ الظُلمَ بِالشَكوَى و هَذَا ما سَقَاهُ الجَدُّ لِلأحفَادو هَذَا صَاحِبُ الأشعَارِ كم يَنأىوكَم لِلشِعرِ من سَطوَة و من آمَادأيَهفُو لِلرَخَا الفَنَانُ و الشَاعِرو يَرجُو مَوكِبَ الأعيانِ و النُقَّاديَقُولُ الآنَ ما يُرضِى أمَانِيهِمكَمَا لو كَانَت الشَكوَى من الحُسَّاد،،،،، كلماتأغسطس &#1634-;-&#1632-;-&#1634-;-&#1632-;- خوان انبو:اسم الفلاح الفصيح ......
#الفلاح
#الفصيح

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=689826
عطا درغام : قضايا الفلاح في البرلمان المصري-1924-1936
#الحوار_المتمدن
#عطا_درغام لم يقف الظلم الذي وقع علي الفلاح عند حد التعسف والجور وعدم الاهتمام الذي عاناه طوال أغلب العصور التاريخية ،وبخاصة العصور الإقطاعية التي امتدت من عصر الدولة الأيوبية- وربما قبلها في العصر العباسي الثاني ومرورًا بالعصر العثماني والعصر الحديث ،بل شمله كذلك ظلم منهج البحث التاريخي نفسه، ولا يتمثل في إهمال المؤرخين سواء لدوره غير المدون أم لحقيقة ما يُعانيه بل وصل إلي حد اتهامه بالصمت والسلبية.وإذا كان من الضروري أن نسلم بتخلف الفلاح فكريًا بسبب ما أحاط به نفسه- أو أُحيط به –من العادات والتقاليد والمعتقدات الموروثة التي أسهمت في إغراقه في السلبية إلا أن بعض الباحثين الاجتماعيين قد رصدوا له العديد من وقفات الكفاح أمام طغيان كبار الملاك، وأكد بذلك أنه رغم صبره الذي يفسر بالسلبية في أحيان كثيرة قادر علي أن يحاسبهم علي تقاعسهم السياسي وظلمهم الاجتماعي.وعلي الرغم من أن أغلب الوقفات لم تصمد كثيرًا، وأن الفلاح كان يدفع بسببها مزيدًا من الاضطهاد والتعذيب إلا أنها تُعد- بحكم الظروف الشديدة التي تحطيه- عاملًا من أهم عوامل التغير الاجتماعي من ناحية، وكذلك تستوجب رصدها كسلبية علي الأنماط السياسية والاجتماعية لا علي الفلاح من ناحية أخري، فهذه الانماط أو القوي لم تكتف بعجزها-المقصود- عن عدم تسليح الفلاح بالوعي الذي كان سينقذه من تهمة التخلف بل حاربت أية عناصر من الفلاحين الذين جاهدوا من أجل توعية أنفسهم سعيًا للدفاع عن قضاياهم.ولا ينبغي أن يتعلل المؤرخون بندرة الوثائق والمصادر التي تتناول دور الفلاح بل يتطلب الأمر خروجهم من دائرة التقليد وعبادة النص إلي محاولة استيضاح روح هذه النصوص سعيًا للوصول إلي صانع الحدث التاريخي الحقيقي بدلًا من حصر وقصر وقائع التاريخ علي القادرين علي تدوين الحدث، كما لا ينبغي أن يستمر المؤرخون عند رؤية فصاحة الفلاح من قدرته علي محادثة فرعون من زاوية فرعون، بل ينبغي النظر إلي العوامل التي دفعته لكي يوصف بالفصاحة والأسباب التي حرمته منها..وهذا لا يتأتي إلا بدراسة حياته الاجتماعيية والاقتصادية وغيرها.ومن الدراسات السابقة التي تز خر بها الحركة الأدبية عن حقبة الدراسة والتي تناولت حياة الفلاح ك"يوميات نائب في الأرياف" لتوفيق الحكيم، و"الأرض" لعبد الرحمن الشرقاوي ،و الشمندورة" لمحمد قاسم ،و"أيام الإنسان السبعة" لعبد الحكيم قاسم،و"الحرام"ليوسف إدريس ،و"زينب" لمحمد حسين هيكل..ولا يستطيع المؤرخ أن يعتمد عليها ،ذلك ان تصورات الروائي لا تقدم عملًا موضوعيًا بالشكل الواجب دراستهوما يجب الإشارة إليه أن بعض الدراسات التي تناولت فترة برلمانية في مصر(1905- 1952) قد حاولت كغيرها من الدراسات السابقة أن تبني أحكامًا علي النظام السياسي من خلالها معتمدة علي التحليل الاجتماعي والاقتصادي لهذا المؤسسات دون مراعاة الظروف والمتمثلة في الظروف السابقة والملازمة سواء كانت ظروفًا سياسية أم ظروفًا اقتصادية واجتماعية.وكذلك الأساس التشريعي الذي قامت عليه هذه التجربة، أو بشكل عام مدي وعي الجماهير بها سواء كان ذلك الوعي في الشرائح المؤمنة بها أم المستفيدة منها،وهو عامل يعكس مدي فرض المجتمع للإطار الليبرالي للممارسة السياسية من خلال فرز اجتماعي تم علي أساس من الممارسة الحرة في حق الاختيار،وبالتالي يجيب علي تساؤل هل كانت السلطة التشريعية تمثل أو تعبر عن قوي ومصالح المجتمع المصريوتأتي الدراسة التي تحمل عنوان(قضايا الفلاح في البرلمان المصري-1924-1936) التي كتبها الدكتور زكريا سليمان بيومي تُلقي الضوء علي جوانب محددة من حياة الفلاح المصري لا حياة الفل ......
#قضايا
#الفلاح
#البرلمان
#المصري-1924-1936

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762731
حمدى عبد العزيز : عبد الفتاح حمد .. ذلك الفلاح الفيلسوف ..
#الحوار_المتمدن
#حمدى_عبد_العزيز وانا اقلب في ألبومات صور سنوات شبابي التي تعود إلى حقبة الثمانينيات اكتشفت أن هناك رجل استثنائي ورائع كان ينبغي أن اكتب عنه منذ سنوات وليس الآن ، وهو عم عبد الفتاح حمد ، أو الحاج عبد الفتاح حمد كما كان استاذي وأبي الروحي الراحل سينوت حنا يناديه ..عم عبد الفتاح حمد كان شخصية مذهلة ، تعرفت عليه لأول مرة في عيادة الدكتور سينوت حنا ، واذكر ان الدهشة والشغف العميق قد تناوبا الهيمنة على عقلي في ذلك اللقاء وتساءلت في داخلي .. كيف لهذا العجوز القروي البسيط الذي يرتدى جلباباً لايتمتع بتهندم وجهاء الريف ، ذلك الذى جاء لصديقه طبيب الأسنان ليتابع تركيب طاقم اسنان صناعية بدلاً من أسنانه التي فقدها عبر مسيرة عمر .. كيف يناقش في نظريات آدم سميث وريكاردو وكارل ماركس مع الدكتور سينوت حنا ، من أين أتي بهذا الكلام وهذه الطلاقة التي لاتعوقها تحشرجات صوته. اتذكر طريقة نطقه لأسماء آدم سميث وكارل ماركس وذكره لأهم افكارهم النظرية وكأنه اعتاد على ذكر اسمائهم اعتياده على ذكر اسماء اقربائه ومسامريه الذين يجلسون معه على أحد حواف حقله في قرية الكوم الأخضر وكأنه يحكي ماجرى من أحدهم من حكايات ومواضيع لازلت اتذكره ترددات صوته التي توحي أن هذا الصوت يخرج من رئتيه لامن حنجرته ومازلت اتذكر طريقة نطقه العبارات تلك التي بدت تلضم الحروف في بعضها بدون فواصل لدرجة جعلتني اعتقد وقتها أنه كان يخطف الحروف ويجرجرها مهرولة إلى الكلام لتتسابق داخله دونما هوادة فتبدو وكأن العبارات الخارجة من فمه الذي يعلوه شارب خفيف تتقافز مطلقة فقرات متتابعة لاهثة من الكلام الفصيح ..لازلت اتذكر وقتها حينما انصرف دكتور سينوت حنا إلى غرفة الكشف ليعالج أحد مرضاه ، وكنا نجلس في صالون خاص للضيافة جهزه الدكتور سينوت حنا خصيصاً في عيادته ليلتقي فيه بضيوفه بعيداً عن مكان انتظار المرضي ، فكان هذا الصالون مزاراً محبباً للعديد من ابناء اليسار والسياسيين في انحاء محافظة البحيرة ونقطة التقاء القادمين لها من المحافظات الأخري ليقصدوا زملائهم وأصدقائهم من أهل اليسار في البحيرة .. لازلت اتذكر التفاتته المفاجئة نحوي بوجهه المستدير الصغير الحجم الذي لايكف عن الضحك حتي ولو لم يكن يضحك .. هكذا كان وجهه المدكوك بين كتفيه عبر عنق نحيفة وقصيرة وعينين ضيقتين لامعتين مبللتين بالضحك (أو بالإبتسام كحد أدني في لحظات اشتداد الجد) بحيث يظن من لايعرفه جيداً أن هذا الرجل إما قد انتهي لتوه من سماع نكتة حراقة أو أنه سيلقي بنكتة في وجهه حالما سيحدثه ..إلتفت عم عبد الفتاح نحوي وسألني - اسمع وقولي .. أنت بقي م الجماعه اللي بيصرفوا التلاته جنيه اللي ف جيبهم علي كتاب ويقضوا باقي النهار يكلوا فول وطعميه؟ رددت عليه وانا على دهشة من ذلك الاقتحام المباغت لرجل تعرفت عليه من دقائق فقط ..- ومالو الفول والطعميه ياعم عبد الفتاح ؟..رد (- اسمع .. أنا عندي واحد من عينتكم ..) لاحظت أن اسمع هي إحدي لازماته التي يفتح بها الحديث أو يبتدئ بها عبارة جديدة أو يستأنف الحديث إلى منطقة استنتاج أو استخلاص للب الموقف ..حكى لي عن ابنه احمد سيف عبد الفتاح وكيف أنه سماه احمد سيف الإسلام على اسم ابن حسن البنا مؤسس جماعة الاخوان المسلمين لأنه وقتها كان عضواً في جماعة الاخوان المسلمين قبل أن يخرج عليهم تماماً ، ثم ضحك أو بمعنى أصح كان يواصل ضحكته التي يبدو أنه قد ولد بها قائلاً (كنت عاوز يبقي اسمه احمد سيف الإسلام البنا على اسم ابن حسن البنا أيامها لإنه كان زارنا وقتها في الكوم الاخضر ومعاه ابنه .. بس بعدها بسنتين حص ......
#الفتاح
#الفلاح
#الفيلسوف

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768963