الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
راسم عبيدات : تبييض الإستيطان والمستوطنات
#الحوار_المتمدن
#راسم_عبيدات قلت وما زلت أقول بأن الكارثة الأساسية كانت في اتفاق أوسلو،الذي في تداعياته ونتائجه،اخطر من نتائج وتداعيات النكبة، فأوسلو الذي ندفع ثمنه حتى الآن،قسم الشعب والأرض وفكفك القضية ...اوسلو يواصل المتمسكون به " اجترار" الحديث عن أنه "انتصار" للشعب الفلسطيني،بدلاً من ان يخرج مهندسوه لكي يعتذروا للشعب الفلسطيني عن هذه الكارثه،رغم أن الإحتلال لم يبق منه سوى التنسيق الأمني " المقدس" وبرتوكول باريس الإقتصادي... عملية الفكفكة والإختراق في النسيجين الوطني والمجتمعي لم تتوقفان،بل نشهد المزيد من النزف والإنهيار، لكي نصل الى وضع مأزوم يكاد ينفجر في أي لحظة،فالسلطة بدون سلطة،باتت على حافة الإنهيار،وسلطتها الوظيفية باتت متآكلة،الى درجة أنها أصبحت تستعين بالعشائر في حل المشاكل الإجتماعية وقضايا " الطوش" والإحتراب العشائري والقبلي،وليحل العرف والقانون العشائري بدل سيادة القانون ...السلطة كما قال الباحث الأكاديمي الصهيوني مردخاي كيدار في جامعة " بار ايلان" الصهيونية،يجب أن نتجه الى حكم الأراضي الفلسطينية عبر ما سماه بالأقاليم أو الإمارات السبعة،وبما يشمل ذلك قطاع غزة،حكم العشائر والعائلات،فالسلطة في حالة من الضعف والصراعات الداخلية،والثقة بها من قبل انصارها قبل الشعب في تراجع كبير، وبات جزء كبير من الشعب يؤمن بأن هذه السلطة،ليس لها أي مشروع وطني،بل مشروع استثماري لخدمة مصالح جماعات وفئات معينه..والإحتلال يريد توظيف هذه السلطة لخدمة مصالحه وأهدافه،ويستفيد من وجودها لخدمة وتنفيذ مشاريعه...وصول السلطة الى جافة الإنهيار وتعمق أزمتها المالية،ولكي لا يكون هناك فراغ،والخوف بان لا يقود هذا الفراغ الى حالة من الفوضى وسلطة المليشيات،بل أن تقدم قوى سياسية ومجتمعية منظمة على ملىء هذا الفراغ،دفع بالدوائر الإسرائيلية والأمريكية الى وضع استراتيجية وخطط طارئة من أجل إنعاش هذه السلطة وبمدها بمقومات الوجود والبقاء ..حيث عمدت الإدارة الأمريكية الى فتح قنوات اتصال مع قيادة السلطة،وأرسلت نائب وزير خارجيتها للشؤون الفلسطينية والإسرائيلية هادي عمرو لكي يلتقي بعدد من قياداتها ونشطاء مؤسسات ومجتمع مدني..ومن ثم وزير خارجيتها "بلينكن" طلب من رئيس وزراء الإحتلال بينت ضرورة دعم السلطة مالياً ودعم استقرارها ووجودها عبر مساعدات مالية وزيادة تصاريح العمل للعمال الفلسطينيين في القدس والداخل الفلسطيني- 48 - ،وعودة وكالة التنمية الأمريكية " يو اس ايد" للعمل في الضفة الغربية وتنفيذ مشاريع خدماتية وبنى تحتية ...على أن يترافق ذلك بالعديد من اللفتات السياسية التي تحسن من صورة السلطة في أذهان الجماهير،وترفع من رصيدها وشعبيتها الأخذة في التآكل،دون التقدم بأي خطة او مشروع سياسي للحل،بل الإستمرار في إدارة الصراع والتفاوض من أجل التفاوض،وتحويل القضايا الفرعية والثانوية الى قضايا الرئيسية،وخوض التفاوض حولها،بدل القضايا السياسية الكبرى، وقف الإستيطان وإنهاء الإحتلال، يدور التفاوض حول قضايا من طراز أموال المقاصة، رواتب الأسرى واهالي الشهداء، التحريض في المناهج التعليمية ...فلا حكومة بينت قادرة على الخوض في عملية سياسية جدية،وهي المتوقف مصيرها على صوت واحد،تغيبه لسبب ما او تصويته المضاد قد يطيح بها،وخاصة ان نتنياهو وقوى اليمين واليمين المتطرف تعمل بكل إمكانياتها من أجل اسقاط هذه الحكومة، والتي وجودها برعاية أمريكية... وكذلك السلطة الفلسطينية لا تمتلك أي قدرة جدية للتقدم نحو حل سياسي، وهذا الوضع المأزوم ولكي لا ينفجر في وجه الإدارة الأمريكية،التي لها أولوياتها في الإقليم والمنطقة الملفات الإيرانية والسورية وال ......
#تبييض
#الإستيطان
#والمستوطنات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=728157
كوسلا ابشن : الريف بين التهجير القسري الإستيطان و الإستلاب
#الحوار_المتمدن
#كوسلا_ابشن التهجير القسري:بعد سقوط جمهورية الريف في أيدي الإستعمار, نظم التحالف الإستعماري محكمة معاقبة الشعب الريفي على بسالته في مقاومته للإحتلال و بناء دولته المستقلة, و صدر الحكم بتهجير أسر المقاومين وأسر مسؤولي إدارة وحكومة دولة جمهورية الريف نحو مناطق المخزن الفرنسي و نحو المستعمرة الفرنسية (دزاير) و النفي خارج بلاد الأمازيغ و مصادرة أملاكهم.و التهم الموجهة لهؤلاء المهجرون من وطنهم, بظهير إستعماري, تلاه خليفة المستعمر (كسر الميم), الحسن ابن المهدي بن إسماعيل, ووقعه المندوب السامي الجنرال خوس سان خورخو, و جاء فيه: "الحمد لله وحده ولا يدوم إلا ملكه أنه حبا في التمني على موجب العدل والإنصاف وعقابا على المسلك الشنيع الذي سلكه ضد السلطة الحقيقية الذين شاركوا في الثورة التي ترأسها مجان ولد عبد الكريم الخطابي وامتازوا بمعاكستهم للمخزن الشريف وللدولة الحامية". تهمة هؤلاء الأحرار كانت مقاومتهم للإستعمار, الذي مني بهزائم و خسائر فادحة في أكثر من معركة, و الحكم عبر عن إرادة الإستعمار في إنتهاك حرية الشعب في تقرير مصيره بنفسه في دولة مستقلة فوق أرضه. بداية التهجير القسري خطط له كمعاقبة سياسية (النفي) بعد إنهيار دولة الريف المستقلة, و إستمر هذا التهجير بأشكال الإضهاد الإقتصادي والإجتماعي للضغط على الشباب خاصة لترك وطنهم (دولة الريف) والهجرة الى الخارج, مثل ما حصل في أوائل الأربعينات من القرن الماضي,(ما عرف بعام الجوع و الهجرة الى مستعمرة فرنسا, دزاير). سيتحول التهجير القسري الى سياسة ممنهجة في عقيدة الكولونيالة العروبية بعد رحيل الأب الروحي للعروبة (الإستعمار الفرنسي), وبداية سياسة التمييز العنصري (التهميش, الإقصاء والإستبداد).أول عملية تهجير قسري جماعي لأمازيغ الريف, قام بها النظام الكولونيالي العروبي, كانت بعد الإبادة الجماعية لسنتي (1958-1959), بالنفي للكثير من الريفيين الى خارج وطنهم الريف, وتلتها إتفاقية التهجير الجماعي, الموقعة مع دول أوروبية لتصدير الأيدي العاملة الرخيصة الى أوروبا و خصوصا الى هولندا, العملية التي أراد بها النظام المخزني إخلاء الريف من شبابه المتمرد و المقاوم ضد الاستعمار.من المحطات المؤلمة في تاريخ الريف, هو إستغلال زلزال إقليم حسيما ( 24 فبراير 2004), إستغلال كارثة إنسانية لتنفيذ سياسة التهجير القسري بشكل اللاأخلاقي واللاإنساني. في الوقت الذي لم يفق آهالي الريف من صدمة الزلزال المروع, الذي أدى بحياة 600 شخص و تدمير المئات من المنازل وتشريد الألاف من الآهالي, كانت السلطة اللقيطة تتحرى على الأطفال اليتامى و يتم خطفهم و تقديمهم للجمعيات الخيرية في المدن المعربة لتعريبهم, إمتثالا لأوامر الدكتاتور محمد السادس الذي أمر بمنح الأطفال اليتامى منكوبي الزلزال صفة مكفولي الأمة و هي الدعوى المباشرة الى إختطاف اليتامى . الا أن العملية اللاأخلاقية واللاإنسانية فضحها المجتمع المدني و وقف ضد عملية تهجير الأطفال يتامى الريف وضد التعريب القسري للأطفال بطريقة حقيرة. لم تتقبل السلطة اللقيطة أن تترك الفرصة تمر من دون الإستفادة منها في عملية التهجير القسري, فقد تملصت من حدث الزلزال, فلم تقدم مساعدات تذكر بل العكس من ذلك, فقد حولت المساعدات العينية الى مخازنها الخاصة, كما أن المساعدات المالية التي قدمها آهالي الريف في الخارج والداخل وكذا مساعدات الدول الأجنبية والمنظمات المدنية الدولية, حولتها أجهزة السلطة الى حسابات بنكية مجهولة. و في مجال إعادة الإعمار, مع رفض السلطة اللقيطة في تقديم المساعدات الضرورية لإعادة الإعمار, تطوعت بعض المنظمات ......
#الريف
#التهجير
#القسري
#الإستيطان
#الإستلاب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=732510