علي الجنابي : -إي وَرَبّي: لا أَوفى ولا أَصفى مِن مِهنةِ المُخابرات-
#الحوار_المتمدن
#علي_الجنابي مهلاً، فلستُ أنا مَن أقسَمَ بربِّ الصلوةِ والزكوةِ وربِّ المجرّات!وإنما هو نصُّ مقالةٍ موسومةٍ بإنصافٍ لسلكِ المخابرات، ومعطوفٌ على مقالةٍ سَبَقَ نشرُها ، ومرسومةٍ بإجحافٍ في عنوانها: " والله إن هؤلاءِ لرجالُ مخابرات". ولقد قصفَني ضيفٌ (حَريصٌ) وما أكثرَ أهلُ الحرصِ في مرابضِ الوهنِ ومقابضِ الرَهْبَة والهَيْعَاتِ ، بمَوعِظةٍ مُعَلَّبَةٍ بِبَسَماتٍ صَارخات، فظَاهرُ نُصحِهِ يَتقاولُ طُرفةً عن (فاضلَ) وذاكَ هوَ عاملٌ عندنا في البلديات، بيد أنّ باطنَ نُصحِهِ يَتناولُ أنْ " دَعْ العَنترياتِ فقد وَلّى زمانُ عنترةَ لأجلِ رمشِ العَبَسيات" ،. جميل، و(جمالُ النُصحِ إن حَزَّ بَزَّ بالبسماتِ), وهلِ صَدرُنا إلّا خندقٌ كالحٌ يَستجيرُ بِهَناءِ الهَمَسات ، وحَالكٌ يَستنيرُ بِسَناء البَسَمات، ثمَّ إنّ البَسماتِ ستَنَفعُنا بعدَ حينٍ آتٍ، كذِكرياتٍ نَتَغنّى بأنَّها من (زَمانِ لطيبينَ وطَيباتِ), وماكانَ زمانُ طيبينَ ولازمانُ طيبات ، بل زمانُ تمراتٍ يابساتٍ وآهاتٍ ورُفات, لكنَّ زماناً أشرَّ مِنهُ أتْبَعَهُ بِشَرَرٍ جِمالات ، جَعلنا نَستَرطِبُ زماناً ماضٍ مُتَخَرِّماً بالآهات، ومُتَضَرِّماً بالواهات، فَساحَ وراحَ صدرُنا فَرِحَاً وباحَ بالذكريات، رغمَ أنهنّ كُنَّ بسماتٍ كاذبات. بسماتٌ خُطَّتْ بِمِدادِ الحسراتِ على جُفونِ الحَياة, فَأَطَّتْ بِها عُيونُ الفَجرِ بِدمعٍ مَكنونٍ في الحَدُقاتِ, لكنَّها بَسَمات. نحنُ رغمَ أنف الفجرِ سنُلبِسُها ولو زوراً بُردةَ البَسَمات، ففيها رَسَماتٌ بائناتٌ من قهقات، وفيها نَسَماتٌ كائناتٌ من كركرات. قد آنَ الآنَ الأوانُ لأعرضَ وعظِ (حريصِنا) الضيفِ بعد شذبٍ لوعظهِ وتَهذيبات:(فَاضِلُ) هو رجلٌ فاضلٌ ساهيةٌ جفونُهُ بلُطفٍ في الطرقاتِ، وزاهيةٌ غصونُهُ بعطفٍ في المخمصات ، وداهيةٌ فنونُهُ في صيانةِ الكهرُباءَ وأعمدةِ الأنارات، وقد تَسَلّقَ فاضلُ وبأطرافٍ هزيلاتٍ مُرتَجِفات، عَمودَاً في يومٍ ماطرٍ، وذاكَ في فيزياء الشُّحناتِ، يُعَدُّ من ذُرى المُحرَّماتِ بَيدَ أنّهُ كانَ يَزأرُ بِعُنفوانِ ليثٍ ببعضِ زَأَرَات:" ألا تَبّاً لفَزَعِ (أديسونَ) وجزعِ (تسلا) من المُوبقات". نَهَرتُهُ أنا من تَحتهِ مِراراً: "إنزِلْ يَافَاضِلُ" وَذَرِ العَضلاتِ والبُطولاتِ. ثمّ جَهَرتُهُ تِكراراً :" إنزِلْ يَافَاضِلُ" فإنّكَ في حُضُنِ المُهلِ... وقَبلَ أن أُتِمَّ لفظَ "المُهلِكات" طَارَ فاضلُ في الفضا، وكَأنّهُ هَدَفٌ مُتَحَرِّكٌ في صَيدِ الزَعيمِ في الرَّحلات، ثمّ هَبَطَ كدجاجةٍ صرعى في فَلاة، وَسطَ أعشابٍ وأشواكٍ شائِكات. دَنوتُ مِنهُ فوجدتُهُ مُزرَورَقَ الوَجَنَاتِ، فناجَيتُهُ مُتَأوِّهاً:" ألَمْ أقَلْ لكَ: إنزِلْ يَافَاضِلُ، إنزِلْ يَافَاضِلُ فقد وَلّى زمانُ العَنتريات" !إنتَهى نُصحُ الضيفِ (الحريصِ) وقد رَعَيتُهُ فَوَعَيتُهُ، لكنّي لن أهَابَ رَنّاتِ المُخابرات، ليسَ بَسالةً مني، بل لأنّيَ هيمانٌ ولهانٌ بِ(فنِّ) المُخابراتِ, وماحوى من (أكشنات)وليَ فيها صَحبٌ من ضُبّاطٍ وكذلكَ من ضابطات (جاسوساتٍ حلوات ومُغرِيات) .إنّ غَيْرَةَ ضبّاطِهمُ غارقةٌ في رَقرَقةِ (المٌروءات)، وسيرةَ هواتِفِهُمُ بارقة في زَقزَقةِ النَّغمات: (قنديل1 يُنادي جميع العَلامات والإشارات والترافكلايتات،: طَهَّروا كل الجِراحات, حَوِّلْ؟)، (العَلاماتُ تُنادي: أُستُلِمَت، تمَّ كَوي كافة الجِراحاتِ، حَوِّلْ)..لذيذٌ جدا! ويالِطَوْلِ الإِنْدِفَاع وهِمَّةِ المُخابراتِ حينَ تَندلِعُ ......
#وَرَبّي:
#أَوفى
#أَصفى
#مِهنةِ
#المُخابرات-
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=717025
#الحوار_المتمدن
#علي_الجنابي مهلاً، فلستُ أنا مَن أقسَمَ بربِّ الصلوةِ والزكوةِ وربِّ المجرّات!وإنما هو نصُّ مقالةٍ موسومةٍ بإنصافٍ لسلكِ المخابرات، ومعطوفٌ على مقالةٍ سَبَقَ نشرُها ، ومرسومةٍ بإجحافٍ في عنوانها: " والله إن هؤلاءِ لرجالُ مخابرات". ولقد قصفَني ضيفٌ (حَريصٌ) وما أكثرَ أهلُ الحرصِ في مرابضِ الوهنِ ومقابضِ الرَهْبَة والهَيْعَاتِ ، بمَوعِظةٍ مُعَلَّبَةٍ بِبَسَماتٍ صَارخات، فظَاهرُ نُصحِهِ يَتقاولُ طُرفةً عن (فاضلَ) وذاكَ هوَ عاملٌ عندنا في البلديات، بيد أنّ باطنَ نُصحِهِ يَتناولُ أنْ " دَعْ العَنترياتِ فقد وَلّى زمانُ عنترةَ لأجلِ رمشِ العَبَسيات" ،. جميل، و(جمالُ النُصحِ إن حَزَّ بَزَّ بالبسماتِ), وهلِ صَدرُنا إلّا خندقٌ كالحٌ يَستجيرُ بِهَناءِ الهَمَسات ، وحَالكٌ يَستنيرُ بِسَناء البَسَمات، ثمَّ إنّ البَسماتِ ستَنَفعُنا بعدَ حينٍ آتٍ، كذِكرياتٍ نَتَغنّى بأنَّها من (زَمانِ لطيبينَ وطَيباتِ), وماكانَ زمانُ طيبينَ ولازمانُ طيبات ، بل زمانُ تمراتٍ يابساتٍ وآهاتٍ ورُفات, لكنَّ زماناً أشرَّ مِنهُ أتْبَعَهُ بِشَرَرٍ جِمالات ، جَعلنا نَستَرطِبُ زماناً ماضٍ مُتَخَرِّماً بالآهات، ومُتَضَرِّماً بالواهات، فَساحَ وراحَ صدرُنا فَرِحَاً وباحَ بالذكريات، رغمَ أنهنّ كُنَّ بسماتٍ كاذبات. بسماتٌ خُطَّتْ بِمِدادِ الحسراتِ على جُفونِ الحَياة, فَأَطَّتْ بِها عُيونُ الفَجرِ بِدمعٍ مَكنونٍ في الحَدُقاتِ, لكنَّها بَسَمات. نحنُ رغمَ أنف الفجرِ سنُلبِسُها ولو زوراً بُردةَ البَسَمات، ففيها رَسَماتٌ بائناتٌ من قهقات، وفيها نَسَماتٌ كائناتٌ من كركرات. قد آنَ الآنَ الأوانُ لأعرضَ وعظِ (حريصِنا) الضيفِ بعد شذبٍ لوعظهِ وتَهذيبات:(فَاضِلُ) هو رجلٌ فاضلٌ ساهيةٌ جفونُهُ بلُطفٍ في الطرقاتِ، وزاهيةٌ غصونُهُ بعطفٍ في المخمصات ، وداهيةٌ فنونُهُ في صيانةِ الكهرُباءَ وأعمدةِ الأنارات، وقد تَسَلّقَ فاضلُ وبأطرافٍ هزيلاتٍ مُرتَجِفات، عَمودَاً في يومٍ ماطرٍ، وذاكَ في فيزياء الشُّحناتِ، يُعَدُّ من ذُرى المُحرَّماتِ بَيدَ أنّهُ كانَ يَزأرُ بِعُنفوانِ ليثٍ ببعضِ زَأَرَات:" ألا تَبّاً لفَزَعِ (أديسونَ) وجزعِ (تسلا) من المُوبقات". نَهَرتُهُ أنا من تَحتهِ مِراراً: "إنزِلْ يَافَاضِلُ" وَذَرِ العَضلاتِ والبُطولاتِ. ثمّ جَهَرتُهُ تِكراراً :" إنزِلْ يَافَاضِلُ" فإنّكَ في حُضُنِ المُهلِ... وقَبلَ أن أُتِمَّ لفظَ "المُهلِكات" طَارَ فاضلُ في الفضا، وكَأنّهُ هَدَفٌ مُتَحَرِّكٌ في صَيدِ الزَعيمِ في الرَّحلات، ثمّ هَبَطَ كدجاجةٍ صرعى في فَلاة، وَسطَ أعشابٍ وأشواكٍ شائِكات. دَنوتُ مِنهُ فوجدتُهُ مُزرَورَقَ الوَجَنَاتِ، فناجَيتُهُ مُتَأوِّهاً:" ألَمْ أقَلْ لكَ: إنزِلْ يَافَاضِلُ، إنزِلْ يَافَاضِلُ فقد وَلّى زمانُ العَنتريات" !إنتَهى نُصحُ الضيفِ (الحريصِ) وقد رَعَيتُهُ فَوَعَيتُهُ، لكنّي لن أهَابَ رَنّاتِ المُخابرات، ليسَ بَسالةً مني، بل لأنّيَ هيمانٌ ولهانٌ بِ(فنِّ) المُخابراتِ, وماحوى من (أكشنات)وليَ فيها صَحبٌ من ضُبّاطٍ وكذلكَ من ضابطات (جاسوساتٍ حلوات ومُغرِيات) .إنّ غَيْرَةَ ضبّاطِهمُ غارقةٌ في رَقرَقةِ (المٌروءات)، وسيرةَ هواتِفِهُمُ بارقة في زَقزَقةِ النَّغمات: (قنديل1 يُنادي جميع العَلامات والإشارات والترافكلايتات،: طَهَّروا كل الجِراحات, حَوِّلْ؟)، (العَلاماتُ تُنادي: أُستُلِمَت، تمَّ كَوي كافة الجِراحاتِ، حَوِّلْ)..لذيذٌ جدا! ويالِطَوْلِ الإِنْدِفَاع وهِمَّةِ المُخابراتِ حينَ تَندلِعُ ......
#وَرَبّي:
#أَوفى
#أَصفى
#مِهنةِ
#المُخابرات-
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=717025
الحوار المتمدن
علي الجنابي - -إي وَرَبّي: لا أَوفى ولا أَصفى مِن مِهنةِ المُخابرات-
محمود عبد الله : أصناف الناس الذين لا يمكن أن أسامحهم أو أصفى لهم يوما أو أتصالح معهم:
#الحوار_المتمدن
#محمود_عبد_الله - من قاطعني فجأة (بدون سبب) دون أن أخطئ في حقه..- من وثقت فيه وأئتمنته على سر، فخان الأمانة والثقة..- من تعمد إيذائي وإيقاع الضرر بي دون أن أسيء إليه..- من افترى علي وقال عني ما ليس في ونشر عني أكاذيب وافتراءات لا أساس لها من الصحة..- من تتبع عوراتي وزلاتي وعسراتي وتصيد لي الأخطاء وأنا في حالي لا أراقب أو أتابع أحدا ولا أتدخل فيما لا يعنيني..- كل شخص غير راقي لا يتعامل بعدالة وندية وشفافية يفهم الإحترام والتقدير خطئا ولا يقدرني في المقابل..- من نصر ظالما وأعانه علي..- من شهد علي زورا وبهتانا..- من استغلني بأي شكل أو استخف بي..- من باعني بمجرد انقضاء المصلحة..- كل خصم (غير شريف) لا يراعي أدب الخصام..- من أخطأ في حقي (خطئا جسيما) ومنعه الكبر من الإعتذار..- من صنعت له خيرا، فقابله بشر ونفس جاحدة لا تشبع أو تقنع أو تحمد..الحمد لله...أحمد الله على الشدائد والمحن التي كشفت لي عن معادن الرجال! الحمد لله الذي كشف لنا الكذب والنفاق قبل فوات الأوان! الحمد لله الذي عرفنا العدو من الحبيب..وكشف لنا من خان الأمانة..الحمد لله على كل شيء..أدركنا أننا تركنا في بلاد بعيدة قلوبا أنقى وأطهر وأشرف من قلوب حاقدة جامدة متغيرة...فلا غرابة أن تجد في بلاد تعج بالرذيلة والفجور والمجون أشرف وأكرم الأصدقاء...بينما في حضن وطنك وعلى أرضه الطاهرة، لا تجد إلا الخبث والخبثاء والسفهاء الذين لم يعتادوا على التعامل "النظيف"..أكررها مرة أخرى: "وطني هو الذي أكرمني..ووجدت فيه راحتي النفسية..وتعلمت فيه العلم بمعناه الحقيقي..وطني هو الذي وجدت فيه الأمناء ..الذين يراعون شعورك وخصوصيتك..الذين يحترمونك أولا لأنك إنسان..قبل أي إعتبار آخر..وطني هوالذي فيه العدالة قد تحققت على وجه الأرض..لا وسائط..لا محسوبية..لا غش وتسلق ورقص فوق جثث الضعفاء والأنقياء...هذا هو وطني الجميل الذي أتمنى الرجوع إليه..يوما...عساه يكون قريبا"تحياتي ......
#أصناف
#الناس
#الذين
#يمكن
#أسامحهم
#أصفى
#يوما
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751430
#الحوار_المتمدن
#محمود_عبد_الله - من قاطعني فجأة (بدون سبب) دون أن أخطئ في حقه..- من وثقت فيه وأئتمنته على سر، فخان الأمانة والثقة..- من تعمد إيذائي وإيقاع الضرر بي دون أن أسيء إليه..- من افترى علي وقال عني ما ليس في ونشر عني أكاذيب وافتراءات لا أساس لها من الصحة..- من تتبع عوراتي وزلاتي وعسراتي وتصيد لي الأخطاء وأنا في حالي لا أراقب أو أتابع أحدا ولا أتدخل فيما لا يعنيني..- كل شخص غير راقي لا يتعامل بعدالة وندية وشفافية يفهم الإحترام والتقدير خطئا ولا يقدرني في المقابل..- من نصر ظالما وأعانه علي..- من شهد علي زورا وبهتانا..- من استغلني بأي شكل أو استخف بي..- من باعني بمجرد انقضاء المصلحة..- كل خصم (غير شريف) لا يراعي أدب الخصام..- من أخطأ في حقي (خطئا جسيما) ومنعه الكبر من الإعتذار..- من صنعت له خيرا، فقابله بشر ونفس جاحدة لا تشبع أو تقنع أو تحمد..الحمد لله...أحمد الله على الشدائد والمحن التي كشفت لي عن معادن الرجال! الحمد لله الذي كشف لنا الكذب والنفاق قبل فوات الأوان! الحمد لله الذي عرفنا العدو من الحبيب..وكشف لنا من خان الأمانة..الحمد لله على كل شيء..أدركنا أننا تركنا في بلاد بعيدة قلوبا أنقى وأطهر وأشرف من قلوب حاقدة جامدة متغيرة...فلا غرابة أن تجد في بلاد تعج بالرذيلة والفجور والمجون أشرف وأكرم الأصدقاء...بينما في حضن وطنك وعلى أرضه الطاهرة، لا تجد إلا الخبث والخبثاء والسفهاء الذين لم يعتادوا على التعامل "النظيف"..أكررها مرة أخرى: "وطني هو الذي أكرمني..ووجدت فيه راحتي النفسية..وتعلمت فيه العلم بمعناه الحقيقي..وطني هو الذي وجدت فيه الأمناء ..الذين يراعون شعورك وخصوصيتك..الذين يحترمونك أولا لأنك إنسان..قبل أي إعتبار آخر..وطني هوالذي فيه العدالة قد تحققت على وجه الأرض..لا وسائط..لا محسوبية..لا غش وتسلق ورقص فوق جثث الضعفاء والأنقياء...هذا هو وطني الجميل الذي أتمنى الرجوع إليه..يوما...عساه يكون قريبا"تحياتي ......
#أصناف
#الناس
#الذين
#يمكن
#أسامحهم
#أصفى
#يوما
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751430
الحوار المتمدن
محمود عبد الله - أصناف الناس الذين لا يمكن أن أسامحهم أو أصفى لهم يوما أو أتصالح معهم: