الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
طارق سعيد أحمد : سرقة القرن.. المدعوة رامونا يحي تسطو على أكثر من 20 قصيدة من الشاعر حمزة قناوي
#الحوار_المتمدن
#طارق_سعيد_أحمد من أدهش السرقات الأدبية تأتي سرقة الدكتور الشاعر حمزة قناوي، حيث تم سرقة أكثر من &#1634&#1632 قصيدة من أعماله المنشورة من شخص واحد، ولن تأتي الدهشة والاستنكار من هنا فقط، الأغرب أن المدعوة رامونا يحي نشرت هذه النصوص كما هي لا تنقص حرفا واحدا في صحف ومواقع وعلى مواقع التواصل الاجتماعي وكأن شيئا لم يحدث، لم يشهد أحد هذه الفجاجة والوقاحة عبر تاريخ سرقة الأعمال الأدبية من قبل في تقديري احسبها سرقة القرن إن لم تكن أكبر سرقة أدبية في تاريخ الأدب، هنا نقرأ جل ما تم ذكره في هذا الأمرفي صحيفة الدستور كتب الزميل إيهاب مصطفى بتاريخ الجمعة 03/أبريل/2020 - 07:43 م تحت عنوان "حمزة قناوي: جريمة سرقة رامونا يحيى لقصائدي لن تسقط بالتقادم"تُعد السرقات الأدبية أمرًا يكاد يكون شائعًا كآفةٍ من آفاتِ الوسط الثقافي والأدبي، وكم من سرقاتٍ وتعدياتٍ وقعت عبر العصور وواجهت شعراءً وكُتّابًا فوجئوا بأعمالِهم وقد انتُحلت على يدِ لصوصٍ للأدب، وهو الأمر الذي أوجد آليات مواجهتِهِ من "أرقام الإيداع الدولية" و"أرقام الإيداع بدور الكتب والوثائق الوطنية" و"الترقيم الدولي"، عوضًا عن نشر نصوص الأدب نفسها في كُتبٍ صادرةٍ عن دور نشرٍ وجهاتٍ معروفةٍ، أو في مجلاتٍ ذائعةٍ وصحفٍ رائجة، وهو ما يُعدُّ في حدِ ذاتِهِ نوعًا من التوثيق والتسجيل بآلياتهِ النظامية المتبعة في هذه المنابر، وكان آخر حادث سرقة تعرض له الوسط الأدبي هو ما حدث مع الدكتور والشاعر والناقد حمزة قناوي من قبل رامونا يحيي.يقول حمزة قناوي: ما حدث لقصائدي من قبل "رامونا يحيى" لم يخطر لي على بالٍ – وربما على بال أحدٍ من سارقي الأدب ولصوص الشعر!، ففي غفلةٍ من النزاهةِ والضمير الأدبي والوازع الأخلاقي، سطت السيدة رامونا يحيى، على أكثر من خمسٍ وعشرين قصيدةً لي، وراحت تنشرها شرقًا وغربًا في مجلاتٍ وصحفٍ لم أسمع بها من قبل "السياسي الدولي" "أمارجي السومرية"، "الأسبوعية"، وغيرها من مجلات وصحفٍ محلية.ويضيف قناوي لـ"الدستور": "لم أكن سمعت برامونا من قبل، ولذا لم أكن أنا من اكتشف سرقاتها، إنما شاعرةٌ تونسيةٌ صديقة، اتصلت بي وأخبرتني أن أستاذًا للفلسفة والأدب في الجامعة اللبنانية طالع نصوص السيدة المذكورة على صفحتها في الفيسبوك وأعجب بمستوى القصائد كثيرًا ولكنه تنبّه إلى ثلاثة أمور: الأول شعوره بأنه قرأ إحدى هذه القصائد من قبل على موقعٍ للأدب على الإنترنت، ولم تكن منسوبةً لها، والثاني أنه انتبه إلى "خطأٍ عروضيٍ واضحٍ للغاية يطرأ على القصائد "التفعيلية الموزونة بالكامل" في حالتين متكررتين في كل قصائدها (التي هي قصائدي!): عند تغيير ضمائر المخاطب في القصائد من صيغة المخاطب المذكر إلى المنادى المؤنث.. "ليبدو أن من كتب القصائد امرأة لا رجلًا! هنا يُكسر الوزن فورًا، والأمر نفسه عند تغيير صيغ المؤنث في القصائد إلى مذكر وتحوُّل الثيمة الأنثوية في كل القصائد إلى ذكورية، هنا يُكسر وزن القصيدة ويختلف معجم ألفاظها وقد تغيرت حقوله الخاصة وانزياحاته الموحّدة التي بها "بصمة" و"أسلوبية" الشاعر. وكانت هذه هي المسألة الثانية التي لفتت نظر أستاذ الفلسفة فشكَّ في أن مؤلف هذه القصائد شاعرًا رجلًا وليس الأخت رامونا! (وأحييه على دقة ملاحظته وحسه النقدي المرهف، فمجرد ملاحظة نقدية دقيقة لظاهرة متكررة كشفت جريمة سرقة هائلة وتحدث منذ سنوات)".وتابع قناوي: "أما النقطة الثالثة التي لفتت أستاذ الجامعة اللبنانية، فهي أن ردود السارقة على تعليقات القصائد لم تكن في مستوى كتابة القصائد نفسها!! لغة أقل ما توصف به أنها سطحيةٌ وتقليدية، على ......
#سرقة
#القرن..
#المدعوة
#رامونا
#تسطو
#أكثر
#قصيدة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=684484
خيرة بوعتو : شارع فاطنة مباركي المدعوة الشيخة الجنية
#الحوار_المتمدن
#خيرة_بوعتو تخيل أنك تسير في شارع الشيخة الريميتي أو حي الشيخة الجينية، رحمة العباسيةالشاب حسني، الشيخة الزهرة، خالد، مامي، صحراوي وفضيلة... أموات وأحياء.. ألاّ يستحقوا التكريم. وكثيرة هي الأسماء.. ساحة الشيخة الريميتي بالدائرة 18 بباريس.. تكرم باريس الشيخة الريميتي ، فكيف اعترفت لها باريس ولا تعترف عاصمتنا ولا مدننا التعيسة الأخرى..ألا توجد غير ثورة السلاح..ألا توجد ثورات أخرى ... هناك من أطربونا ألاّ يستحقون.. لم تقم لها جنازة تليق بها، لم يستقبل ضريحها بالمطار وتحت شعار الفنانة العظيمة ... هي تصنيفات، لكن على أي أساس، فني أم آخر..اذا كان المختصون يعترفون لها بالعظمة فما هو المعيار الآخر المحدد والقابض بيده على كل شيء ضاربا العلم والفن والثقافة عرض الحائط..ممنوعة هي من ذلك كما ممنوع كل ما هو أمازيغي...التاريخ الحقيقي يخيف.. الصوت والموسيقى الأقرب للقلب تخيف..نتمسك بكل ما هو مزيف ونغترب ونتمسك بالآخر وننتظر من الحياة ان تكون منصفة.. كم نحن جبناء نسمعها في الخفاء ونرقص علي أنغامها في أفراحنا لكننا فجأة نصير آلهة ونلعنها..أي فخ هذا وأية حياة هاته...لن تتفكك عزيزي الإله إلاّ يوم تدرك زيفك وإيمانك المخادع...باسم التقاليد البالية تظل حبيس افكارك..عار... عيب..حسب وجهة نظرك بالطبع، فوصفك وتصنيفك يبقى شخصي، ما تراه مقرفا قد يراه الآخر جميلا.. كل شيئ يتحركإلاّ انت المطالب بالمقدس..لا قداسة إلاّ لذاتك الحقيقية المختبئة وحيدة في مكان ما .."الراي" الجميل الحقيقي الذي يلامس قلبك وروحك دون معايير أو مقاييس وضعها العقل تخاف منه وتهاجمه، وتتمسك بما أوهموك بأنه الفن الراقي النقي هذا الأخير ربما قد تم غسله فقط بقطعة الصابون حتى يصير نقيا.. الفن فن بدون تصنيفات وضعوها حسب مقاييسهم ومعتقداتهم الشخصية. "الجمهور لا يخطئ أبدا" قالها ذات مرة المنتج الأمريكي "أدولف زكور"، ورغم ما في العبارة من مبالغة إلاّ أنها تحمل الكثير من الحقيقة. إذا كان "الراي" محبوب الجزائريين دون منازع، فببساطة لأنه حقيقي، قريب جدا منا، يلامس القلب.. لسنا بصدد إلغاء باقي الطبوع، لكل طابع فني جماله وسحره، لكن نحاول أن نلقي نظرة على اغنية "الراي" التي يطالها التهميش خاصة لرائدات ورواد هذا النوع. عيب .. المجتمع المحافظ... انحلال خلقي.. وأشياء كثيرة..المجتمع لا يريد.. من هو المجتمع؟ هل التقيته؟ هل اتصلت به هاتفيا؟ و أخبرك أم انك تتوهم ذلك.. إتصل به، ابعث للمجتمع رسالة وأخبره أن يأتي إليك وتعيدوا النظر معا في كل هاته الأمور..ستجد نفسك وحدك مع أفكارك التي وضعوها فيك عن وعي او بدونه...ما يلامس روحك وتطرب له بعيدا عن كل مقاييس العقل وانتهى الكلام.. هلا نعيد التفكير في ذلك.. فكر كيف يصبح سماع "شارع الشيخة الجينية" أو شارع الشيخة الريميتي " أمرا عاديا مثله مثل شارع أم كلثوم أو شارع وردة الجزائرية.الأمر نفسه لأنهم جميعنا اطربونا بروحهم المقدسة وليس بعقولهم. استمع لقلبك، لا تحكم.. لا تلقي خطابات رنانة فارغة اخبروك بها..جميعنا رائعين بأخطائنا وعيوبنا.. لا كمال.. ان كنت مكتملا لم تكن لتتواجد الآن ومعي على هاته الأرض.. لكنت بكوكب آخر مع مثاليين مثلك...سيصبح سماع الشيخة الجنية وتسمية شارع بإسمها أمرا عاديا.. لأنك انت من تقرر ذلك.. ......
#شارع
#فاطنة
#مباركي
#المدعوة
#الشيخة
#الجنية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739532