الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سعد محمد مهدي غلام : القشمر الغشمر غاش-مار
#الحوار_المتمدن
#سعد_محمد_مهدي_غلام قشمر ؛ معجميًا الغليظ ،الخشن ...الخ وغشمر؛قاموسيًا يضلل، يغش،يدلس.... وغاش من الفارسية الفهم والمعرفة والفطنة.....ومار هو المختل عقليًا الناقص للقدرة العقلية فعًلا أو افتعالاً توسعت عاميًا لتصنف الحاكم والمحكوم ممن حاز ؛ خنجرًا مسمومًا/قلمًا بذيئًا /معوًلا مسروقًا/كاتمًا مأجورًا/لسانًاسليطًا/ عقًلا عفنًا./ وهو من رعاع العوام ومطروح الغوغاء وهمج الطريق العام ومنبوذ قومه....إلخ وتسلط على الناس بطرق العمالة أوالسمسرة والنخاسة أو الصدفة أو بيع الغالي والنفيس!!!، وتدرع بحق الفتيا في ما امتلك بتكسب رخيص.. .وهو من سلالة من قتل الدمشقي وقطع ابن المقفع ،وصلب الحلاج ....وطارد العلماء وحرق كتبهم، ومن نسل العيارين والشطاروهجامة الحجاج وأهل الطريق ... ( غالب ساستنا اليوم منهم ومنهم مستعملو الطريق العام الرسمي الثقافي أو الفكري أو السياسي أو من توسل التواصل المجاني للتنفيس عن مرض قلبه ... و من سكن الغرب ممن فر بعد اقتراف جريمة أو رذيلة أو باع الوطن أو سيلان لعاب لأنه من أهل الكدية تحت أي ذريعة وهو في الخارج أو عاد و لبس قناع المظلومية والوطنية واتخذ وسائل التواصل منصة ومنبرًا في بث سمومه وأحقاده وسوء طويته ورخص اصوله وتشلل مع حلقات العهر الفكري والاخلاقي وهو هناك او هنا منهم ......فتعسًا له من قشمر من أرومة قشامر) كل إناء بما فيه ينضح.... ......
#القشمر
#الغشمر
#غاش-مار

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=685295
منصور الريكان : القشمر
#الحوار_المتمدن
#منصور_الريكان الضبابُ يلفُّ القرى ….والمدينةُ نازفةٌ من خُراجْوالأمانيُ ( سيمفونّيةٌ ) من الموتِ أصرخُ لافملءُ فميْ .. أعجمي ……..ولا يعّوضُ عنّي سوىتهدّجتُ غرتُ ببوحي وأسفيتُ كالنملِ أُذريْ مساراتِ عهدٍ لما روتْ من عيونِ وما شدّها غيرُ موتٍ يسرُّ التجذّرَ للبوحِ والخراتيتُ موغلةٌ بالتعجبِّ منْ طَرقِ طبلٍ عَلى( هُبَلَ ) وها قدْ أرى …..سوى ( بُنيّاتيَ ) وطيفٍ من الخمرِ أرّقنيْ وخمسينَ دهراً وبَلبَلةً من قِنانْ ….وغافيةُ الحيِّ درأ الدنانْ ….هائجاتٌ مناكبنا وانزلاقاتنا …..والحسانْتأججنَ بي فورةً …. وانزونْوما شدّني ….. غير إنّيْسأحكي لما خامرتهُ الشكوكَ إذا أسبلَتْ جفنَها ……..لتطلقَ بعضَ انزلاقاتِ مزمارهالتذري سفوفاً ألمَّ بهاقلقٌ منهمرْ …… شُجيراتنا تحتضرْيا طيورَ الكناري التي لا تطيرْ تسفّينَ من غيمةِ الصحوِ أتعابناوجمرُ التعاويذِ أوجاعنا خفايا تباريحِ أنفاسنا وبَوحٌ لغيمِ التصحرِّ جُلبابنا ……. يا طيورَ الكناريَ تملّينَ من ضيمِ بعضِ التواردِ أومن تعجّلِ الانزواءْجعجعاتُ المزاربِ نزفٌ وإخصاءُ حزنِ الشتاءْهُنا للمراجيح ألوانهاوبوحُ التسامي زيفُ البكاءْيا غرامَ الديوكْ ……….. وبعضُ ما باحهُ من بيوضٍ مخاتلةٍ للملوكْهنا يا ترابَ التأزّمِ من نخلةٍ غافيةْالمراثيُ مبهورةٌ حولنا ……..( تكتكاتُ ) العقاربِ أنفاسنا الخرائبُ عجّتْ وما حملقَتها التراتيلُ من هولها التأزّمُ بيْ …..وهذا الذي فرَّ من طلقةٍ باحَ سرّاً لنا عنكبوتْالخرابُ ببروازهِ ماكرا بالقنوتْوموتُ التوسّدِ بالذكرياتْ ……..عجاجٌ عجاجْ …..الشوارعُ مطليّةٌ بالأساورِ والتعرّجِ والتماثلِ مرفوض ها من هنيهاتِ جاءوا على وجههاالبندقيةُ نحوي مصوبةٌ وكيفَ يموتُ الصبايا هنالعبةٌ عليكمْ حواجزُها ……فسيروا ببطءٍ حيارى ومن لحظةٍ عازفينْ لنرقص معاً ……ويا كلكمْ ….. إرقصوا جاءكمْ ( قشمرُ اليعربيّ الـيلوكَ العلوكَ ) وبعضَ اتصالاتهِ ….جاءكمْ …..واحفظوا ما خفا من تواريخهِ …….. كانَ من طنةٍ من سلالاتِ روماوإنّي أربّتُ بعضَ التواريخِ في جسديْوأقنصُ روحي من الغمغماتِ هنايا خرابَ الشناشيلِ في الشارعِ السرمديْ …… العصافيرُ ما هادنتْ …. أو هوتْ ….غيومُ القرى كرّزتْ صوتها شجيراتنا والعيونُ ترى لفحها من لفيفِ التأجّجِ ممهورةٌ لا تلينْ ….. علّقوني ودَسّوا مرايا التأزمِّ في غفلتينْ وباحوا مناسبَ من لُعبَتينْ الزريبةُ تبكي ….. ( وقشمرُ ) الضاعَ بينَ الأنينْ ويا حسرتي ……أحنُّ إليها وأدنو من القلقلةْ وسيفي تجذّرَ من خلخلةْ البيوتُ تدسُّ أسىً واستلابْصُحبتي جذّروا ما يُطابْكمكموا كُفأَ بعضيوبعضُ التشظّي نَوحُ ارتيابْحاذروا الطيفَ منهُ انزفوا ما بقى من لقىً أو كِتابْ الهوى ماجنٌ والحراشفُ ممهورةٌ بالغيابْيا سرابَ الطيورِ التي غادرتْوبعضُ الأماني التي لا تجابْ( قشمرُ ) الآنَ فينا ومنّا يجوسْويغرسُ ما باحهُ عرقُ سوسْالقرى …… لا تُرى والشوارعُ مجّتْ خطايا وجمراً وغابْوبعضُ انزلاقاتِ نزفِ الكلابْ القشمر كلمة فارسية وتعني الأبله او المهرج او الشخص الذي من الممكن الضحك عليه الناس وتستعمل في العامية الدارجه ......
#القشمر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766803