الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
نادية خلوف : التاكسي
#الحوار_المتمدن
#نادية_خلوف منذ حوالي عام و أنا أذهب للطبيب . بدا لي الأمر ليس سهلاً في البداية، فالمسافة حوالي أربعين دقيقة في السيارة بيني وبين المستشفى الذي قدّم لي العلاج الكيماوي ، أولادي لديهم أعمالهم ، لا يمكن أن يعطلوا حياتهم طوال فترة مرضي ، تبرعت ابنتي ، وكانت تعمل في نفس المستشفى كطبيبة بمرافقتي ، و أخذت إجازتها السّنوية . نظرت إليها ، وقلت: لا أرغب أن تكوني ممرضتي . سوف أبحث عن تاكسي . لم أكن أعرف أن هناك تاكسي خاصة بالمرضى وبسعر رمزي إلا أن حجز لي ابني في أول مرّة، وكنت مرتاحة أكثر حيث لا أحمل عقدة الذنب بأنني عطلتهم عن أعمالهم -أعني أولادي-لكن المفارقة كانت عندما دخلت مع ابنتي إلى غرفة الاستقبال ، وسألوها من كان يوصلني، وعندما علموا أعطوها بطاقة كي يصرف لها ثمن الرحلات ، و القيمة طبعاً مجدية. نظرت إليها وضحكت بصوت عال ، قلت لها رفعوا المنية عني! بعد حد معين من الرحلات تصبح التاكسي مجانية ، وقد أصبحت مجانية بالنسبة لي ، لكن في هذه المرة كان علي أن أسافر ساعتين إلى مستشفى آخر من أجل العلاج الإشعاعي حيث أبقى في فندق المرضى خمسة أيام و أعود إلى بيتي لمدة يومين استراحة. سائق التاكسي يجب أن يحمل الحقيبة، ويفتح الباب، ويربط لك الحزام. شعرت بأن المسؤولية قد رفعت عن كاهلي، وبخاصة بعد أن أصبحت الممرضة تحجز لي الذهاب و اإياب من المستشفى إلى الفندق، أو إلى بيتي . كنت أنظر إلى نفسي ، و أقسم أنني لا أستحق، أبتسم بيني وبين نفسي . التاكسي أنواع ، فإن كنت مرهقاً طلبوا لك تاكسي لها سرير من الخلف و السائق لديه صلاحيات، فهو ينزل السرير ويقودك إلى الطبيب، أو التصوير ، ويفك أحزمتك كأنّك طفله الوحيد احتجت لذلك النوع من التكاسي مرتين وبالصدفة كانت السائقات نساء في كلا المرتين ، وعندما ينزلن بي بالسرير ، ويسقن السرير عبر المصاعد كنت أعتقد أنّ ذلك حلم ، ورفاه لم أتعود عليه. لماذا يعاملونني هكذا؟ كنت أسأل دائماً إنها المرة الأولى التي لا أتحمل فيها المسؤولية . . . ......
#التاكسي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721698
كفاح جمعة كنجي : في التاكسي بين السليمانية ودهوك
#الحوار_المتمدن
#كفاح_جمعة_كنجي صيف 2017 عدت من السليمانية الى دهوك في سيارة تاكسي، كنت في صف الشوفير/ السائق ومعنا طفلين وشاب من حلبجة في مطلع العشرينات من العمر. الطفلان حين استقلا السيارة انحنت أمهم امام شباك السيارة والقت نظرة على من في السيارة وتوجهت إلي:ـ (كاكا ئه م هه دردو منال آمانه ت له كه ل تو تا دهوك.) كاكا الطفلين امانتك الى ان تصلوا لدهوك. ابتسمت لها وقلت به سه رجاوه م./ على عيني.الطفلان بنت وشقيقها دون السابعة من العمر انتبها لحديث أمهم معي بتمعن وعمق.. من حسن حظ الطفلين إني أجيد الحديث باللهجة السورانية ..سألت الطفلة عن اسمي وسكني ومهنتي واولادي وووووعشرات الاسئلة الاخرى. جلبت انتباه الشاب إحدى إجاباتي باني مقيم في المانيا من سنين عديدة. في لحظة توقف الطفلة عن الاسئلة دخل الشاب وسألني عن طريق يفضي لأوروبا عبر التهريب. ـ قلت له الطرق عديدة.. وهذا ما نعرفه من الاعلام.. الا أنني لا علم لي بطريق محدد. ولا أعرف احدا ممن يعملون في هذا المجال. الطريق بين السليمانية ودهوك يزيد على الأربع ساعات ..والطفلان كانا على طول الطريق يتحدثان معي بعذوبة كبيرة وبعفويه صادقة.. مرقت من امامنا سيارة لاند كروز رباعية الدفع بسلندراتها الستة اجتازتنا وخلفت في آذاننا صوتا مزعجاً عغغن عغغغنعوووع. لمح الشاب الذي معنا ركابها.. وحين تجاوزتنا قال : ـ هؤلاء هم سلفيين بالله آني اعرفهم واحدا واحدا.. الله يحفظهم. تذكرت بعد دعاء الشاب إن ركابها كانوا بلحى طويلة وكثة.. واصل الطفلان طرح اسئلتهما وانا أجيبهم.. وكان السائق والشاب يدخلان في الحوار معنا في أوقات كثيرة. وحين وصلنا مدينة عقرة توقف السائق.. اعتقدت انه توقف للاستراحة.. وما ان اطفأ المحرك حتى قال : ـ هذا جامع تفضلوا نصلي صلاة الظهر. ترجل الشاب وبقيت في السيارة.. اعاد الشاب والسائق معا طلبهما بالنزول معهم للصلاة. اجبتهم ان صلاتكم لا تشلمني للأني لست مسلماً.. انا إيزيدي.!!!! ابتعدا عن السيارة بسرعة !!! وتوجها للجامع دون ان ينبتا بكلمة أخرى .. حين عادا ساد صمتاً رهيباً في السيارة.. وبعد ان قطعنا مسافة قاربت النصف ساعة دون اي حديث. انبرت الطفلة بعفوية بالغة وسألت:ـ كاكا لو قسه ناكه ن وه ك بيشان،؟ لماذا لا تتحدثون كما قبل؟ ..اجبتها يبدو ان الأحاديث انتهت بعد التوقف في عقرة.. لا تهتمي انا سأتحدث معك الى ان نصل الى دهوك كرر الطفل سؤال شقيقته ذاته للشاب والسائق.. لكنهما تعذرا بالتعب من الطريق. قلت مع نفسي احبائي الصغيرين.. لن تستوعبوا الاسباب حتى إن شرحتها لكم الان.. لأنكم مازلتم لم تتلوثوا بهذا الجو المقيت والأفكار المسمومة الذي تفصل الناس وتصنفهم الى كافرين ومؤمنين.. نعم احبائي هؤلاء سكتوا لأنهم يعتقدون ان الايزيدي كافر.. وللأسف اعدادهم في كوردستان تزداد وتكثر. وصلنا دهوك طلب مني السائق ارشاده للجهة التي اقصدها ليوصلني اولا.. فرفضت فوراً. وسط دهشتهِ وتعجبهِ وقلت له ان أم الطفلين اودعت هذين العصفورين أمانة معي وليس في ذمتك.. وأنت سمعت هذا من فم الام.. أوصل الطفلين اولا ثم سأرشدك الى مكاني. كان هذا الكلام وحده رداً رادعاً على صمتهم بعد الصلاة واصابهم بالصمم من جديد رغم ملحتهم على ايصالي اولا ورفضي القاطع لذلك.. نعم أحبائي الصغيرين.. اتمنى لجيلكم ان يعيش بنقاء وصفاء دائمين مع بعضه البعض دون الالتفات لخلفيات " الآخر البغيضة والمحتقرة" كالدين والمذهب وووو ونعيش معاً في كوردستان كمواطنين وبشر اولاً وقبل كل شيء.تموز 2021 ......
#التاكسي
#السليمانية
#ودهوك

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=723898
محمود سلامة محمود الهايشة : عدم تشغيل عداد التاكسي.. في قصة شاهد إثبات ل بهاء الدين حسن.. علم نفس القانوني -إشكالية تحرير محضر شرطة-
#الحوار_المتمدن
#محمود_سلامة_محمود_الهايشة للحد من ظاهرة امتناع سائقي التاكسي عن تشغيل العداد، يفرض على المواطنين بمطالبة حقوقهم من السائقين، وعدم التماس لهم أي أعذار للسائقين المخالفين لهذا القانون، إن كل فرد يستخدم تاكسي، يمتنع سائقه عن تشغيل العداد، عليه أن يأخذه عند أقرب ضابط مرور بالشارع، وتقديم شكوى إليه لاتخاذ الإجراء اللازم، حول هذا الموضوع جاءت فكرة وأحداث قصة " شاهِد إثبات " للكاتب "بهاء الدين حسن"، المنشورة بمجلة "سِشات الثقافية"، الصادرة عن إقليم جنوب الصعيد الثقافي - الهيئة العامة لقصور الثقافة المصرية - العدد الثالث 2019/ 2020، ص29. قال اللواء مدحت قريطم مساعد أول الوزير للشرطة المتخصصة سابقًا: إن عقوبة عدم تشغيل عداد التاكسي هي الغرامة من 300 لـ1500 جنيه، والحبس حتى 6 شهور أو إحداهما، مطالبًا المواطنين بتوقيف السيارة عند أقرب ضابط، والشكوى له؛ للقضاء على هذه الظاهرة، وأضاف في تصريحات لبرنامج عربيتي على راديو مصر (17 مايو 2019)، أن عبارات السلبية من أمثال "هذا أكل عَيشه" هي السر وراء انتشار هذه الظاهرة، مؤكدًا أنه يتم زيادة تعريفة الأجرة مع كل زيادة للوقود؛ ومن ثَمَّ فهو يأخذ حقه ويربح من العداد. فالبطل الراوي لقصة "شاهِد إثبات" بدأت مشكلته برفض سائق التاكسي تشغيل العداد، وكان مواطنًا إيجابيًّا فعلًا، واتجه على الفور لعسكري المرور كخطوة أولى، ثم توالت بعدها ست خطوات مدهشة هي مشاهد القصة بعد ذلك، وقد قام الكاتب "بهاء الدين حسن" بترقيمها )تذمر سائق التاكسي وامتعض، عندما طلبتُ منه أن يقوم بتشغيل العداد فأوقف التاكسي بعصبية وقال ... – ابحث عن تاكسي آخر، فاتجهت نحو عسكري المرور الذي كان يقف في الميدان، وطلبت منه أن يحرر مخالفة بامتناع السائق عن توصيلي، فقال: .... كثيرًا منا يتعرض لمشاكل يومية تصل أحيانًا كثيرة بالتنازل عن حقه القانوني بمجرد سماعك: "سنذهب للقسم ونحرر محضرًا"، وهذا لم يحدث مع البطل الراوي، بالفعل ذهب إلى قسم الشرطة لتحرير محضر، عندما نصحه عسكري المرور بذلك: (فقال ... – اعمل بلاغًا في قسم الشرطة (2)! وفي قسم الشرطة، قال لي الضابط ... اكتب شكوى، وارفعها إلى إدارة المرور (3)، في إدارة المرور أخذ الضابط يشرح لي، أن مهام المرور تتلخص في متابعة التراخيص، وعمل المخالفات للسائرين في الاتجاه المعاكس لاتجاه السير، وغير الملتزمين بالسرعة القانونية و ... و ... و ...). أولى خطوات كيفية تحرير المحضر داخل قسم الشرطة من الناحية الموضوعية:1- الذهاب إلى قسم الشرطة وطلب عمل محضر، وهذا ما فعله بالفعل البطل الراوي، في المشهدين رقم 2 و 3، والخطوة الثانية لتحرير المحضر. 2- سيقوم أمين الشرطة بسماع الواقعة التي تريد أن تحرر المحضر بشأنها؛ لأنه يكون لديهم محاضر مصورة مسبقًا، أما إذا كان المحضر ليس من بين تلك المحاضر يقوم بإخراج ورق، ويقوم بكتابة ما تمليه عليه، ومن حقك كتابة أي شيء في المحضر، وليس له الاعتراض فقط التدوين، ولكن في قصتنا "شاهد إثبات" لم يحدث ذلك، لا في قسم الشرطة، ولا في إدارة شرطة المرور، بل انتهى الأمر بالمرور إلى: (... وقال لي في نهاية الدرس ... – عليك وعلى شرطة النجدة (4)، في شرطة النجدة، قال لي الضابط ... هذا موضوع يخص شرطة المرافق، اذهب إلى شرطة المرافق (5)، وها هو البطل لم يستطع، لا تحرير مخالفة، ولا محضر للسائق، لا بالشارع لدى عسكري المرور، ولا عند ضابط شرطة المرور، ولا ضابط شرطة النجدة، وها هو قد وصل لشرطة المرافق بالمشهد الخامس بالقصة، ولكن من المفترض أن مسألة تحرير محضر الشرطة هي مسألة في غاية السهولة؛ حيث تبدأ بشكل رسمي ......
#تشغيل
#عداد
#التاكسي..
#شاهد
#إثبات
#بهاء
#الدين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754556
مروان صباح : إسقاط الكبتنة عن شوفير التاكسي 🚕--- ومفهوم الاستمرارية …
#الحوار_المتمدن
#مروان_صباح / بصرف النظر &#128064-;- عن صدق أو عدالة &#128104-;-‍&#9878-;- الولاءات التى ترتبط عادةً مع المهن المختلفة ، ولأن كما هو معروف ، من يقبض &#129307-;- على مهنة &#128373-;- معينة ، من الصعب التخلي عنها بالصورة التى يعتقد &#129300-;- البعض أنها بهذه السهولة ، بل عادةًً ، أصحاب المهن المتلاشية ، تحركهم أسباب عديدة ، هي في جوهرها الجاذبية المخفية داخل كل شخص ، وعلى رأسها ، السؤال الذي يدور داخل كل عقل&#129504-;- ، ماذا &#129324-;- سأصنع مع المتغيرات الحياتية والتى تفرضها التطورات ، إذنً ، صحيحاً أو مفترضاً ، كانت التكنولوجيا تغمز عن التحولات التى ستصيب مفهوم الحياة والاستمرارية ، فلم يكن سائق التاكسي على هذا المستوى الذي هو عليه اليوم ، أي أن المهنة باتت أقرب إلى المهن السيئة ، بل في الماضي القريب ، كان يطلق على أي سائق ، إن كان باص &#128652-;- أو تاكسي &#128661-;- أو باخرة &#128674-;- بالكابتن حتى أنتشرت الطائرات &#9992-;- &#9992-;- وأصبح النقل الجوي بهذا الزخم ، باتت الكابتنية تقتصر على سائق الطائرة &#9992-;- فقط دون الآخرين ، وهذا التحول بصراحة &#128566-;- أيضاً أصاب تماماً&#128076-;-الخادمات ، على سبيل المثال ، في السابق كانت تسمى خادمة اليوم بالمربية أو المساعدة البيتية أو حتى الصانعة قبل أن تصبح بالخادمة ، أو بالخدامة كما هو شائعاً على ألسن الفئات الشعبية أو حدثين النعم ، لكن في المقابل أيضاً ، في داخل الطائرة يطلق عليها بالمضيفة وكان سابقاً وقبل أن تعرف البشرية التجمعات التى تخص ملكات&#128120-;- الجمال ، كانت الفتاة الجميلة &#9786-;- مستقبلها هو الطائرة ، لكن جميلات هذا الوقت ، لم تعد تستوعب رؤوسهم قصة وظيفة المضيفة وتقديم الخدمة للمسافرين ، من تنظيف ومأكل ومشرب ، مقابل التنقل بين عواصم العالم والحصول على راتب معقولاً أو فرصة للقاء برجل أعمال يُفتن بجمالها ومن ثم يتزوجها ، لأن مباريات &#127967-;- الجمال أو مهنة الأزياء الآن يدران من الأموال ما لا يمكن &#129300-;- لأي وظيفة آخرى ادرارها ، لكن يبقى شوفير الطائرة &#9992-;- له مكانة خاصة بين شوفيرية الباص &#128652-;- والتكاسي &#128661-;- أو حتى البواخر &#128674-;- ، أو أن أيضاً مكانة المضيفة &#9786-;- في الطائرة &#9992-;- تختلف عند الناس عن الخادمة في البيت ، سبحان الله ، على الرغم أن الجوهر والنتيجة واحدة&#9757-;-، كلها نقل وخدمة ، بل مع تطور الحياة واقتناء الناس للطائرات الخاصة بشكل مفرط ، ربما ستتحول الطائرة في المنظور القريب إلى شيء يشبه بالتاكسي &#128661-;- ، لأن في الماضي ، وهو ليس بالزمن البعيد ، كان من يمتلك سيارة أجرة &#128661-;- ، هو أمر كان يصنف بالشيء الكبير بين الناس ، بل حتى لم تكن الأغلبية الساحقة من البشرية لديها إمكانية إستخدام التاكسي &#128661-;- الخاص بتنقلاتهم ، فعلى الأغلب ، الأغلبية الساحقة كانت تقضي احتياجاتها بالمشي أو في أحسن حال على الدابة . هكذا يبدو حال اليوم ، وهو مرتبط بالوعي الشقي الذي لا يستسلم طالما يطور نفسه بنفسه ، ومع هذا ، الواقع ينقلب وتتعاقب الابتكارات وتتراكم الخيارات ، فلم تعد مهنة التاكسي &#128661-;- تنحسر على المسافات التى يقطعها طوال اليوم ، بل باتت هذه المهنة تجمع جملة مهن ، مثل أن يكون مخبراً &#128373-;-‍&#9794-;- لجهاز استخباراتي وعليه أن يرسل كل ما يشاهده ويسمعه أو حتى مجرد الاشتباه بأي شيء غير عادي ، كما أنه منخرط بتأجير الشقق أو أيضاً له علاقة وثيقة بعوالم الراقصات &#128131-;- والمومسات ، ومع كل هذا ، ورغم تعدد المهن في مهنة واحدة ، من ينظر &#128064-;- لهؤلاء ، فحالهم لا يرضي صديق ولا عدو ، وزاد الطين بلة عندم ......
#إسقاط
#الكبتنة
#شوفير
#التاكسي
#🚕---
#ومفهوم
#الاستمرارية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767560