الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
مهند أحمد : حاكمية سيد قطب و ولاية الفقيه الإيرانية
#الحوار_المتمدن
#مهند_أحمد حاكمية الخوارج الذين تمردوا على الإمام علي بن أبي طالب والذي جددها أبو الأعلى المودودي وأتبعه فيها سيد قطب بكتابيه "معالم في الطريق" و "في ظلال القرآن" وأحيت فيما بعد ولاية الفقيه في إيران، وكانت من أسباب سر العلاقة الإخوانية-الايرانية المتجذرة منذ عهد حسن البنا مؤسس "الإخوان المسلمين" والخميني زعيم الثورة الإسلامية في إيران.الجذور التاريخية لهذه العلاقة:جذر هذه العلاقة بدأ عندما قام الإمام آية الله الخميني عام 1938م بزيارة إلى مؤسس الإخوان المسلمين حسن البنا في مقره آنذاك بالقاهرة، الزيارة السريّة التي كُشف الستار عنها بعد عقود طويلة في كتاب "أئمة الشر" للإخواني المنشقّ ثروت الخرباوي.زيارة لم تمنعها الخلافات والحروب الطائفية التاريخية منذ 1400 عام لتكون ركيزة أساسية لوضع مشروع ظاهره الإسلام وباطنه أسرار لم تتضح ملامحه لعقود، ولتتوالى بعدها زيارات لعدد من أئمة الشيعة، حيث اجتمع البنا بعدها بالعالمين الشيعيين آية الله الكاشاني ومحمد القمي هذا الأخير الذي سبق زيارته برسالة للإخوان تظهر تصورا أوليا لإنشاء جمعية سنية-شيعية تسمى "بدار التقريب بين المذاهب" وأن يضع اسسها وقوانينها أحد كبار رجال القانون، وتتوزع أفرعه في طهران-بغداد-القاهرة يتزعمهم منسق عام يرشح من قبل مجموعة تسمى "المؤسسين" تضم عدد من مشائخ الإخوان وأئمة الشيعة أهداف هذه المجموعة "نبذ الخلافات والتعاون فيما يتفقون عليه".من حسن البنا والخميني إلى سيد قطب والخامنئي... استمرار المصالح المشتركة:لم يتوقف التواصل بعد مقتل البنا (الشهيد) كما وصفه الإمام الخامنئي وقبله الإمام الخميني.بداية خمسينات القرن الماضي بلغت العلاقة الإخوانية-الإيرانية أوجَها، مجتبى صفوي زعيم منظمة "فدائيو الإسلام" الذي أسسها لدعم المقاومة الفلسطينية، والعجيب ان فدائيا واحدا لم يشارك في أي حرب في فلسطين طوال تاريخ هذه المنظمة على النقيض كانت بلده إيران أول بلد إسلامي يعترف رسميا بدولة إسرائيل!!عموماً، أجتمع مجتبى صفوي بسيد قطب في لقاء سريّ جمعهما في القاهرة بعد "مؤتمر القدس الإسلامي" الذي دعاه إليه الأخير، ليخرج بعدها صفوي بخطاب قال فيه "من أراد أن يكون شيعياً حقيقياً، فلينضم إلى جماعة الإخوان المسلمين".في عام 1966م أتضح تأثر الخامنئي بكتابات سيد قطب التي يدعو فيها إلى الحاكمية، حيث ترجم له كتاب "المستقبل لهذا الدين" إلى اللغة الفارسية معنونا إياه "بيان ضد الحضارة الغربية"، وبالخط العريض وصف سيد قطب "بالمفكر المجاهد" وأن كتبه تنير طريق معالم الرسالة الإسلامية.في العام ذاته وقع الرئيس المصري الراحل جمال عبدالناصر أمرا بإعدام سيد قطب.في وقت لاحق، ترجم الخامنئي كتاب "في ظلال القرآن" إلى الفارسية وأمر بنشره بشكل واسع في إيران وباكستان.الثورة الإسلامية في إيران وجماعة الإخوان:اطاحت الثورة الإسلامية بزعامة الخميني عام 1979م بملكية الشاه، أندفع الإخوان إلى زيارة الخميني وتهنئته وبادروا إلى مد يد التعاون واتخاذ الثورة الإسلامية مرجعية للمسلمين، ليخرج بعدها المرشد العام لجماعة الإخوان المسلمين، عمر التلمساني في لقاء صحفي قال فيه: الاتصالات بين جماعة الإخوان المسلمين وعلماء الدين الإيرانيين ليس الهدف منها دفع الشيعة إلى اعتناق المذهب السُّنّي، وإنّما الهدف من ورائها، هو الامتثال لمهمة الإسلام لتلاقي المذاهب الإسلامية إلى أقصى حدّ ممكن".بعد وفاة الخميني عام 1989 أعلنت جماعة الإخوان الحداد ونعَته "بفقيد الإسلام الذي فجر الثورة الإس ......
#حاكمية
#ولاية
#الفقيه
#الإيرانية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=696313
مهند أحمد : أردوغان وماكرون... حرب بالوكالة تلوح بالأفق
#الحوار_المتمدن
#مهند_أحمد صرّح الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أن بلاده ستقاطع المنتجات الفرنسية، وطالب شعبه أيضا بمقاطعة أي شيء يمت بصلة لفرنسا، وذلك عقب خطاب ألقاه الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون، في حفل تأبين المدرّس الفرنسي المذبوح على يد طالبه الشيشاني، قال فيه ماكرون "أن فرنسا لن تتنازل عن الرسومات وستبقى تدافع عن قيمها"، الرسومات التي نشرتها سابقا صحيفة تشيرلي ايبدو الفرنسية، أغضبت الكثيرين ووصفوها بأنها مسيئة لنبي الإسلام محمد، خطاب ماكرون رد عليه أردوغان بأنه "استفزاز لمشاعر المسلمين" وأن "ماكرون مريض عقلياً". - تصاعد مقلق: أن هذا التصاعد المستمر لم نكن لنوليه أي إهتمام، لو لم يصدر عن القصر الجمهوري لدولة عظمى عالميا مثل فرنسا، ودولة عظمى على المستوى الإقليمي مثل تركيا، هذه الأخيرة التي بات سقف طموحها عالياً، وبدأت تناطح كبرى الدول مثل أصحاب القرار ( الولايات المتحدة وروسيا). أن هذا التوتر المتصاعد يعزز قوى اليمين المتطرف في أوروبا، وينمي الكثير من الجماعات الإسلامية المتشددة، خاصة في فرنسا وألمانيا ذوات الشعبية الإسلامية الكبيرة، ما يزيد احتمالية هجمات إرهابية جديدة، وأكثر قوة وتأثيرا من سابقاتها في عدد من دول الإتحاد الأوروبي. - تخوف فرنسي من أسلمة المجتمع: أن إصرار الرئيس الفرنسي ماكرون على نشر الرسومات، ربما الغاية منه حسب رأيه، تعزيز الديمقراطية وحرية الرأي المكفولة في الدستور، وتخوفه من سيطرت الجماعات الإسلامية الراديكالية على فرنسا مستقبلاً، عن طريق الهيئات والمؤسسات الإسلامية، المدعومة من عدد من الدول الإسلامية على رأسهم تركيا، ولتشكل هذه الهيئات والمؤسسات نواة تنطلق منها إلى أنحاء فرنسا وأوروبا لنشر أفكارها ومعتقداتها، التي يظن ماكرون أنها مخالفة لقوانين الجمهورية الفرنسية وقيّمها وتاريخها، وبالخصوص إقبال شريح كبيرة من الشباب الفرنسي والأوروبي على الإسلام، وذلك يمكن تفسيره بفراغ الجانب الروحي للكثير من الفرنسيين والأوروبيين بسبب الجمود المجتمعي مع الكنيسة، وبحثهم عن ملئ هذا الفراغ يجدونه في الإسلام، الذي لا يكاد دعاته يتوقفون عن دعوة الأوروبيين للدخول في دين الإسلام. هذا الخوف كان يردده كثيرا، الرئيس الفرنسي السابق نيكولا ساركوزي، عن "إقبال فرنسا وأوروبا على الدخول في الديانة الإسلامية، لكن بعد وقت طويل وليس في المستقبل القريب" حسب قوله. - الإقبال على الإسلام لن يتوقف: أن انتشار الإسلام في أوروبا لا يمكن إيقافه ألا بعودة سلطة الكنيسة القمعية، وهذا ما ترفضه القوانين الأوروبية التي تفصل الدين عن السياسة، وما يرفضه الأوروبيين اساسا الذين انتفضوا منذ قرون على الكنيسة وكهنتها وقوانينها، ناهيك عن حرب اهلية ستسود أوروبا بعودة سلطة الكنيسة، ولأن الوضع مختلف في أوروبا، الذي يكفل للشخص حرية إعتناق أي ديانة أو معتقد يريده، ولأن الكنيسة قد أُحجمت ولم يعد لها سطوة وقوة وتأثير على أبنائها كالعصور السابقة، والحرية في أوروبا أوصلتها إلى تخريج أجيال يرون حريتهم الشخصية فوق معتقدهم الديني، ولا يولون الدين أي إهتمام في حياتهم، هذا ما سبب الجفاف الروحي واحتياج البعض لملئ هذا الفراغ، بما أن الكنيسة لم يعد لها أي تأثير أو دور، وبات الإسلام الوجهة للكثيرين بما انه الدين الذي يلتزم به الغالبية من أبنائه، ومحبتهم لدينهم توصلهم للدفاع عنه بدمائهم أحيانا، نعم قد تراه من وجهة نظرك تطرفا لكن هذا يعجب الكثير من الأوروبيين وهذا من إحدى أسباب اسلامهم. - أردوغان وبناء أحلامه على جماجم أبناء المنطقة: على الطرف ا ......
#أردوغان
#وماكرون...
#بالوكالة
#تلوح
#بالأفق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=696829
مهند أحمد : الم تسمع يا ماكرون المثل القائل: ما جادلت جاهلا إلا وغلبني
#الحوار_المتمدن
#مهند_أحمد هجوم إرهابي جديد استهدف مدينة نيس الفرنسية، اقتحم خلالها راديكالي إسلامي كنيسة في المدينة، حيث جز رأس امرأة وهو يصرخ "الله أكبر"، وقتل اثنين آخرين وجرح عددا من الحاضرين داخل الكنيسة. - جرأة من ماكرون أم تهور: كنت قد نشرت قبيل أيام بعد خطاب الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون، الذي وصف من قبل كثيرين بالمستفز للمسلمين، ذكرت فيه أن الراديكاليين الاسلاميين لن يتوقفوا، بل لإضيف هنا بأنه ستكون هجماتهم أشد قسوة من سابقاتها على فرنسا. ربما لم يتحلى الزعيم الفرنسي بالحكمة أثناء إلقاء خطابه ومساندته نشر الرسوم الكاريكاتورية؛ أو كان يظن أنه يخاطب أُناس مثله أو بمستوى ثقافة الحرية والديمقراطية في فرنسا، ألا أنه استعجل في ذلك، لأن من خاطبهم على العكس من ذلك بكثير، فهم عدد لا يستهان به ابدا، وقد يتجاوزون مئات الآلاف حول العالم؛ أقصد الراديكاليين الإسلاميين المحكومين أغلبهم بقبضة الأنظمة الدكتاتورية في بلادهم، وها هو يدفع ثمن أغلاطه بأن تحولت فرنسا لمقصلة تجز رؤوس أبنائها، لأُبين لكم ذلك؛ أن ماكرون لو كان قد خاطب شعوبا أخرى أكثر تحضرا، لمَّ رأينا ردة فعل بهذه الدرجة من الدموية. - مراكز القرار الإسلامي في العالم.. والمسلمين: لكي نفهم أمر هؤلاء الإرهابيين أكثر، لابد أن نعرج على أهم مركزين للفتوى في الإسلام حاليا، وأسباب المؤدية إلى اقدام هؤلاء على القتل. سيخرج الأزهر ورابطة العالم الإسلامي ومثيلاتها مرة أخرى، وفي كل مرة لكي يبرروا للعالم ما حصل ويعتذروا عن ذلك، ويعتبروه عملا إرهابيا لا يمت بصلة للإسلام، تناقض وغباء وكأن كتبهم لا تعج بفتاوي تحث على قتل من  يسب الرسول. "من الغباء أن تكون بعض الرسوم الورقية أو كلمات نابية، أسوأ بالنسبة للمسلمين من أن يتصفوا بصفة الإرهاب!!!" عموما، سنجد ردة فعل عنيفة من قبل المسلمين الغيورين على دينهم، على مواقع التواصل، ضد المؤسسات الإسلامية التي ذكرناها أعلاه، لأنهم يتوددون إلى الكفار والصليبين، بما أنهم وصفوا حوادث القتل هذه بالإرهابية!! (تابع التعليقات في الصفحات الرسمية لهذه المؤسسات، بعد نشر أيّ بيان للادانة من قبلهم، لترَ ذلك). بالرغم من أن أحيانا يضطر الحكام والمشايخ للسير على اهواء العامة لحفظ مكانتهم، كما حدث في قضية الرئيس الفرنسي ماكرون، وصحيفة تشارلي ايبدو ورسومها الكاريكاتورية قبل أيام، وردة الفعل من العالم الإسلامي!.. وذلك ليس ألا امتصاص للغضب الشعبي العارم، ولكي لا ينقلب هذا الغضب عليهم؛ يحاولون بكل جهدهم تصديره خارجيا، حتى لو كلفهم الأمر إرسال شبابهم كجهاديين لغير دول.. المهم أن تُحفظ ألقابهم وعروشهم. أن مشكلة مشايخ المسلمين في عصرنا، أنهم يأخذون ويصدرون الفتاوي الشرعية من التراث والسنة، فتحدث المصيبة بعد ذلك، فيتبرأون ويتهربون منها وكأنهم لم يفتوا بجوازها، مثال ذلك على ما يجري حاليا فتوى في: (أن من سب الله تعالى يستتاب أو يقتل، أما من سب الرسول فلا يستتاب ولا تقبل له توبة ويقتل مسلما كان أم كافر). وقول أبن عثيمين فيه: إذا تاب مَنْ سَبَّ النبي صلى الله عليه وسلم وندم على ما فعل ، ورجع إلى الإسلام ، فهذه التوبة تنفعه فيما بينه وبين الله ، فيكون مسلماً مؤمناً عند الله تعالى ، أما قتله فلا يرتفع عنه وجوب القتل ، فيقتل مسلماً ، فيغسَّل ويصلَّى عليه ويورث ويُدفن في مقابر المسلمين ، أما المرتد الذي لم يرجع إلى الإسلام فيقتل كافراً) [1] هذه الفتوى بإجماع الأمة (سنة وشيعة.. وغيرهم). هذه هي الحقيقة للأسف، وخاصة في الغرب، ......
#تسمع
#ماكرون
#المثل
#القائل:
#جادلت
#جاهلا
#وغلبني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697214
مهند أحمد : حاتم عليّ .. ترجَّلَ الثائر..
#الحوار_المتمدن
#مهند_أحمد ربما، العديد منّا شاهد أعمال الراحل الكبير حاتم عليّ، واستوقفتنا مشاهد معيّنة تلامس قلوبنا، وكأنّها تصوّر واقعنا وتتنبأ بما سيؤول إليه مستقبلنا، وما كان عليه ماضيّنا من مآسي، ألا أنّي متيقّن أن الكثير منّا بالرغم من ذلك، وما شاهدناه، لم يتخذ ذلك درساً، مع كمّ المشاهد التي توبخنا عن جمودنا وسكوتنا حيال ما نعيشه، لم نشعر ولو للحظة، أنَّ حاتمنا كان يدق ناقوس الخطر، ليُنبْهنا من غفلتنا، ويخرجنا مما نحن فيه من هوان، لقد كان في كلِّ عملٍ يوجّه لنا الصفعة تلوى الأخرى؛ فهذا التاريخ يتجسد في الزير وطيشه، وثلاثيّة الأندلس في عزها وذلِها، وأما الحاضر فهي أحلام كبيرة، في واقعٍ ذليل تعيس، لا بصيص حلمٍ ولا أمل، وما نراه أن المستقبل كذلك ليس بأفضل حال، وعصيٌّ كرائعته عصي الدمع، إلى أن وصلنا إلى قلم حمرة حيث سنبقى. بالقوّة الناعمة، لم يرَ بدّاً، على أن يثور ضد كل ما تسبب ويتسبب في جهلنا وانحطاطنا، ضد مجتمع ونظام وعادات. ولم يستثني الوسط الفنيّ، حيث قاد ثورةً في الدراما السوريّة والعربيّة، يوم بدأ الإخراج، كانت نقطة تحوّل في تاريخ الشاشة العربيّة، يُذكِّر لِمَّ قبل وبعد ظهور حاتم عليّ، أصبح أيقونة، فمن مِن المخرجين له صيته، ومن في حجمه، حيث خرج من تحت عباءته نجوم ومخرجين عظام كان هو سبب نجاحهم. كان الفنان الجامع؛ سيناريست، تمثيل، وإخراج. نادرون هم من يستطيعون تحقيق النجاح الكامل على جبهة واحدة، دون ان يتركوا عيوبا، فكيف وحاتم في كل ميدان له ملاحم سطر من خلالها أروع القصص.للمثليين الدور البارز في نجاح أيّ عمل، فما يهم المشاهد، هو من يظهر على الشاشة، لا من يقف خلف الكواليس، فكان للممثل دائما حصة الأسد في أيّ عمل، ألا إذا وجد حاتم عليّ أمامه في الإخراج، فهو الوحيد الذي تمرّد وانتفض على العقلية الفنيّة العربيّة، وأستطاع من خلف الكواليس، ودون الحاجة إلى الظهور، أن يسطع بشمسه ليغطي كل النجوم من حوله في أعماله، فيكون هو دائما البطل الحقيقي في وجود باقي الأبطال الممثلين. حقبة حاتم عليّ هي ثورة قلبت كل المفاهيم الفنيّة، بل كل التوجّهات التاريخية لهذا المجال، وبرهن على أن المخرج ليس مجرّد شخص يقف وراء الكاميرا ويعطي الأوامر، بل هو حجر الأساس والركيزة وصانع النجوم، المخرج في رؤية حاتم عليّ، هو المدرسة التي تخرّج أجيالاً، ليس فقط من الفنانين، بل حتى أجيالاً أكثر وعياً بين المشاهدين. فبماذا نرثي هذه القامة العظيمة؟. ......
#حاتم
#عليّ
#ترجَّلَ
#الثائر..

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704054
مهند أحمد : بين الأسطورة والمعجزة
#الحوار_المتمدن
#مهند_أحمد بُنيت الذهنية الدينيّة تاريخياً على أسس مثيولوجيا، عربيا تعرف "بعلم الأساطير"؛ وهو كمصطلح يعني امكانات خارقة، لا يملكها أيّ كائن طبيعي، فهي قوّة تفوق كل ما يمكننا رؤيته او تخيّله، مع أن بعض الشخصيات المعروفة بقصصها الأسطورية؛ هم بشر بالأخير، ألا أن ما يميزهم في هذه الحالة حسب التفاسير التي بيّنت قدراتهم، أن بعضهم أمتاز بمكانة دينيّة كالنبوة، أو قدرات إلهية كإبن الإله، أو إله متجسد بصورة إنسان. من التراث الدينيّ، نتعرف على العديد من البشر والحيوانات ذوي القوّة الخارقة، وكانت تمثّل رموز مقدسة في الأديان القديمة، وحتى الأديان الإبراهيمية، تنافست مع هذه الشعوب، التي كانت لديها هذه الهالة والقدسيّة للشخصيات الأسطوريّة، وكانت واحدة من المحاولات العديدة لترسيخ العقيدة الدينيّة الجديدة، لدى شعوب كانت تتعبد مثل هذه الشخصيات، وتمثل في ثقافتهم القديمة آلهة أو نصف إله عند البعض منهم، مثل الشعوب الفارسيّة، والمصريّة، وبلاد ما بين النهرين "أوروك".أو حتى يمكن أن يكون نبياً كزرادشت عند الفرس، وموسى ومحمد وعيسى في الإبراهيميات. وحتى هذه الأديان القديمة، بالرغم من تأثرها الشديد بالشخصيات الأسطورية، التي لا وجود مادي لها حتى الآن، ألا أنها كانت تخلُق قصص جديدة في كل حقبة زمنيّة، لتتعايش هذه الأسطورة حتى مع تغيُّر السلطة السياسيّة، أو إخضاعها من قِبل قوّة دوليّة، أو إقليميّة مجاورة، فكان لهذا الاخضاع أحياناً دوره في تغيير الثقافة بشكل شبه جذري، أو دمج معتقدات جديدة مع معتقداتهم القديمة، فمع مرور الزمن والتماذج الفكري وتراكم عدة ثقافات دينية؛ تتداخل جميعها لتنتج ربما دين جديد، أو طائفة جديدة، وتحت مسمى جديد، ولكن تبقى تحت تأثير موروثاتها القديمة، ولا تستطيع بأي شكل الإنفصال عنها، وتعتبر مثل هذه الشخصيات الأسطوريّة، امتداد لظهور وجوه جديدة، مع إضافة تعديلات شكلية كالزمكان. فعلى سبيل المثال وليس الحصر؛ مسألة الإسراء والمعراج عند الإسلام والمسلمين، كما في الأثر الدينيّ الإسلامي، الذي دوّن بعد أكثر من قرنين من ظهور الدين؛ أن رسول الإسلام محمد امتطى دابة أسطورية تسمى البراق، نصفها حمار ونصفها الأخر بغل ولها جناحان، وسافر عليها خلال لحظات ليصل للقدس، بسرعة إذا قسناه من مكة إلى القدس، تعتبر أسرع من سرعة الضوء!، حسب الأحاديث المروية، والمتناقضة فيما بينها، ولا نعلم أي حديث نصدق وأي راوي نكذب!!. أما بالنسبة لذكرها في القرآن؛ المعراج لم يتم ذكره مطلقاً، وهو الكتاب الأولى بأن يبين لنا هذه الحادثة، أما ذكر الإسراء فقد جاء : (سُب&#1761-;-حَـ&#1648-;-نَ &#1649-;-لَّذِ&#1740-;-&#1764-;- أَس&#1761-;-رَى&#1648-;- بِعَب&#1761-;-دِهِ&#1766-;- لَ&#1740-;-&#1761-;-ل&#2288-;-ا مِّنَ &#1649-;-ل&#1761-;-مَس&#1761-;-جِدِ &#1649-;-ل&#1761-;-حَرَامِ إِلَى &#1649-;-ل&#1761-;-مَس&#1761-;-جِدِ &#1649-;-ل&#1761-;-أَق&#1761-;-صَا &#1649-;-لَّذِ&#1740-;- بَـ&#1648-;-رَك&#1761-;-نَا حَو&#1761-;-لَهُ&#1765-;- لِنُرِ&#1740-;-َهُ&#1765-;- مِن&#1761-;- ءَا&#1740-;-َـ&#1648-;-تِنَا&#1764-;-&#1754-;- إِنَّهُ&#1765-;- هُوَ &#1649-;-لسَّمِ&#1740-;-عُ &#1649-;-ل&#1761-;-بَصِ&#1740-;-رُ)[سورة الإسراء 1] لنتسائل أولاً من هو العبد، ولماذا أسم محمد لم يُذكر في الآية، ولم يحدد أساساً ما هو المسجد الحرام وما هو المسجد الاقصا!!، بما أن هذه الآية نزلت في وقت مبكر من الدعوة الإسلامية، ولم تكن تُعرف مكة بالمسجد الحرام، ولا القدس بالمسجد الاقصا، الذي كان يعرف عند العرب بإسم ايلياء، وهذا واضح من حوار سيد العير (رأس التجارة) في قريش ابو سفيان مع هرقل. وبال ......
#الأسطورة
#والمعجزة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=705157