الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد ضياء عيسى العقابي : المؤامرة: قضم الحقوق بالتقسيط وصولاً الى إبادة الشيعة
#الحوار_المتمدن
#محمد_ضياء_عيسى_العقابي لم يكتفِ الطغمويون والإنفصاليون(1) (وكلاهما يستلهمان ويتكئان على أمريكا والسعودية ورعونة مقتدى وذيوله) بقضم حقوق الأغلبية الديمقراطية النيابية بالغش والخداع بعد فشل ثورتهم البائسة في 1/10/2019 التي ذهب ضحيتها (110) مواطنين بعضهم "ثائر" وبعضهم مغفّل )مقابل التعامل الشريف النابع من النوايا الحسنة والصبر لتلك الأغلبية الديمقراطية) - لم يكتفوا بحصولهم على حق "حكم الشراكة" أولاً ثم حوّلوه الى "حكم الفيتو" وبعدئذ "طوّروه" الى "حكم المحاصصة ذي مسحة التوازن" وسرعان ما إنحدر الى "حكم المحاصصة القذر أي بجعل الوزارة عبارة عن إقطاعية خاصة بهم". وكحصيلة نهائية جعلوا نظامَ الحكم الديمقراطي نظامَ "شراكة وتوافق" ظاهراً وإدعاءً؛ وجعلوه، واقعاً، حكمَ "فيتو ومحاصصة قذرة وعمالة" بإمتياز – أقول لم يكتفوا بتلك التنازلات الضخمة من جانب الإسلام الديمقراطي لصالح المواطنة والديمقراطية بل تمادوا كثيراً وراحوا يحاولون بعد فشل ثورتهم البائسة قَضْمَ مزيد من حقوق الأغلبية البرلمانية بحيلة دستورية ينفذها بإيحاء من الأمريكيين رئيسُ الجمهورية برهم صالح(2) ومقتدى والعبادي بمباركة الطغمويين والإنفصاليين ومن يرشحون لرئاسة الوزارة. لا يجب أن يغرب عن بالنا أن الأمريكيين يسعون على طول الخط الى الإمساك بتلابيب السياسة العراقية، عبر عملائهم الطغمويين والإنفصاليين والإنتهازيين وعلى رأس الإنتهازيين مقتدى والعبادي، وذلك لتنفيذ مشروع المحافظين الجدد الإمبريالي الذي قد يقود الى الإبادة الجماعية للشيعة ليواصلوا المسيرة الى إيران ثم الفضاء الأوراسي وبحر الصين الجنوبي والحدود الصينية والروسية لضخ الإرهابيين عبرهما للتخريب وإبقاء أحادية القطب.يتمثل هذا القضم الجديد بإجراء ناعم ذي شرعية شكلية. فمقتدى الصدر وذيله حيدر العبادي يعرقلان تشكيل حكومة بإيحاء أمريكي كي يكتسب رئيس الجمهورية "الحقَ" في ترشيح وتكليف رئيس للوزراء (بينما لرئيس الجمهورية، إعتيادياً، حقُ التكليف فقط والترشيح يحصرها الدستور بالكتلة الأكبر التي عبث بمفهومها مقتدى الصدر بالإبتزاز(3)). ثم يتناول الرئيس برهم صالح الكرةَ ليقوم بالترشيح والتكليف (بإيحاء أمريكي أيضاً) دون الاهتمام برأي الأغلبية البرلمانية كما حصل عند ترشيح محمد توفيق علاوي وعدنان الزرفي. الهدف من هذا الإجراء هو إرسال رسالة للشعب تفيد بأن لا وجود لأغلبية برلمانية ولا جدوى منها خاصة وأن المتآمرين قد إستبقوا الأحداث وزيفوا الانتخابات البرلمانية بالتهاون المتعمد لحكومة حيدر العبادي في حراسة المراكز الانتخابية دع عنك المناطق الغربية وكردستان؛ ويواصل المتآمرون رسالتهم بالقول: الأصلح الإستناد الى الرئيس المنتخب وإرادة المتظاهرين و"المجتمع الدولي" وإنسوا الآخرين. إن هذا يعني تعمد إهمال وجود الأغلبية البرلمانية أي إحداث إنقلاب إستراتيجي ناعم. أدركت القوى الديمقراطية وأغلبها إسلامية تلك اللعبةَ الإستراتيجية الخطيرة لذا هددت رئيس الجمهورية بحرب أهلية إذا أصرّ على غمط حق الأغلبية وضرب الديمقراطية والإستهانة بروح الدستور وتحقيق بعض أهم أهداف الثورة البائسة الفاشلة. قدّر الأمريكيون الموقف فوجدوا أن حليفهم الخفي مقتدى مضافاً إليه الطغمويون والإنفصاليون أضعفُ من أن يواجهوا القوات المسلحة والحشد الشعبي المتحصن بالجماهير الديمقراطية العريضة في العراق من إسلاميين وغير إسلاميين. إرتعب الأمريكيون و"حلفائهم" فتراجعوا وفشل عدنان الزرفي. وهكذا تم ترشيح مصطفى الكاظمي. هذا المرشح أرضى مقتدى والعبادي لكونه مثلَهما من عاشقي ومعشوقي أمريكا وأراهن على أنهما قد عارضا ترشي ......
#المؤامرة:
#الحقوق
#بالتقسيط
#وصولاً
#إبادة
#الشيعة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=674871
محمد ضياء عيسى العقابي : تنبهوا وإحذروا أشد الحذر.... لماذا تضغط أمريكا لتدوير الكاظمي... إرفضوه؟
#الحوار_المتمدن
#محمد_ضياء_عيسى_العقابي أعلنت عدة أطراف من قوى الإطار التنسيقي أن ضغوطاً خارجية تُمارس من أجل إعادة تكليف مصطفى الكاظمي لرئاسة مجلس الوزراء. المقصودة بـ "الخارجية" بلا شك هي أمريكا الإمبريالية أو إحدى توابعها سواءً في أوربا أو في المحيط أو في الداخل. فإن تكلمت هذه التوابع في الشأن العراقي حصراً فهي تعبر عن رغبات الإمبريالي الأمريكي طواعيةً أو إكراهاً.لقد أكد مقتدى الصدر هذا التوجه بتدوير الكاظمي لولاية ثانية، إذ ما أن أعلنت النتائج الأولية للإنتخابات المزورة وأُصيب معظم الناس بالذهول حسِبَ الساذج مقتدى أن لعبة تزوير الانتخابات قد إنطلت على الجماهير فراح يهرّج بمعية بعض المهرجين المخربين من أعداء الديمقراطية الذين أطلقوا التصريحات النارية مشيدين بـ "أنزه" انتخابات جرت في العراق. عندئذ صرح مقتدى قائلاً: "لم يكن الكاظمي منا ولكننا الآن سنضمه الى صفوفنا". أعتقد أن مقتدى كان في غاية الإنشراح لأن الكاظمي الذي فرضه مقتدى بالإبتزاز، بمعونة الأمريكيين ورئيس الجمهورية برهم صالح، قد نجح، أي الكاظمي، في تمرير الانتخابات المزورة وهكذا إقتنعَ وكذلك مقتدى والأمريكيون بأنه فتح الباب واسعاً أمام نفسه ليتولى رئاسة مجلس الوزراء ثانية ويحقق كل آمال الأمريكيين بالبقاء في العراق وحل أو تجميد الحشد الشعبي ليصبح المجال مفتوحاً أمام الأمريكيين للإنطلاق لتنفيذ مشاريع خطيرة في المنطقة وشرق آسيا والعالم كما سيأتي، ويحقق آمال مقتدى التدميرية أيضاً وهي حل الحشد الشعبي و"تعريب" المرجعية ليصبح هو "إمام أئمة العراق" بعد دفن الديمقراطية، ويحقق آمال الطغمويين(1) والإنفصاليين البرزانيين ولو لفترة تثبيت الذات. يريد الكاظمي أن يقيم علاقة "شراكة" مع الأمريكيين، حسب تصريح له بُعَيدَ أن سخر منه ترامب وحقّره، غير عارف هذا الساذج، كما سيده مقتدى، أن روسيا التي تستطيع إغراق أمريكا في المحيطين خلال عشرة دقائق لا غير بفعل صواريخها فرط الصوتية (الهايبر سونيك) التي تبلغ سرعتها (20) مرة سرعة الصوت والقادرة على المناورة وتجاوز دفاعات العدو، مع ذلك فإن أمريكا الإمبريالية لا ترضى بالتعامل مع روسيا على قدم المساواة وبسلام كشركاء وأصدقاء علماً أن سرعة صواريخ أمريكا لا تتعدى خمسة أضعاف سرعة الصوت أي (سوبرسونيك) حسب أحدث تصريحات للبنتاغون (وليس لترامب(2) البهلوان). أمريكا تريد عملاء ولا تريد شركاء ومن يعتقد غير ذلك فهو حالمٌ، ومقتدى والكاظمي يريدان بناء شراكة مع أمريكا... فهنيئاً للعراق!!!!أخيراً في هذا الصدد فقد ذكر الباحث الإسلامي السيد نجاح محمد علي بأن مقتدى إتصل بقيادي في الإطار التنسيقي مروِّجاً لإعادة ترشيح الكاظمي.السؤال الجوهري هو: لماذا الضغوط، خاصة الأمريكية، لصالح الكاظمي؟ إحتار الأخصائيون الإقتصاديون العراقيون بمغزى إقدام حكومة الكاظمي على تخفيض سعر الدينار العراقي مقابل الدولار الأمريكي. أما الناس فإنهم يئنون تحت أوجاع الإرتفاع المفاجئ في تكلفة معيشتهم التي سببها هذا التخفيض. وأصبح هذا محور حديث الناس صباح مساء.المعروف عموماً أن تخفيض عملة بلد ما هو آلية إقتصادية يقصد منها تشجيع تصدير السلع المنتَجة في ذلك البلد وذلك بجعل أسعارها تنافسية مع مثيلاتها في الأسواق العالمية. لكن أين هي تلك السلع العراقية التي يريد الكاظمي تصديرها؟ الجواب: لا توجد(3). لماذا، إذاً، ذلك التخفيض القاسي والمحيّر للدينار؟لاشك أن هناك ترتيب ما يفرضه صندوق النقد الدولي لصالح مخططات أمريكا داخلياً وعالمياً. ولكن هناك أمر آخر يخص العراق بالذات. فقد يكون تخفيض سعر الدينار يخدم هدفي أمريكا في العراق ولصندوق النق ......
#تنبهوا
#وإحذروا
#الحذر....
#لماذا
#تضغط
#أمريكا
#لتدوير
#الكاظمي...
#إرفضوه؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743143
محمد ضياء عيسى العقابي : إلى أنظار المحكمة الإتحادية العليا :المتهَم له سوابق
#الحوار_المتمدن
#محمد_ضياء_عيسى_العقابي أيها القضاة المحترمون: أود الإشارة إلى أن ذوي الزي المضحك من النواب الذين حاصروا رئيس السن لمجلس النواب العراقي الموقر في جلسته الأولى بتأريخ 9/1/2022 السيد محمود المشهداني – لم تكن حركاتهم العدوانية المبيَّتة هي الأولى من نوعها. بل إنهم كرروها الآن لأنهم نجحوا في المرة الأولى عام 2018. لقد صمموا على فعل المثل عند أول اجتماع لمجلس النواب عام 2018 وهناك من شهد على ذلك وعلى الوجه التالي:بعد إنتخاب رئيس مجلس النواب عام 2018 السيد محمد الحلبوسي وتسلّمه الرئاسة، أعلن عن تعليق الجلسة لفترة قصيرة ربما للتشاور حول القائمة الأكثر عدداً المقدمة إليه من تحالف البناء. جلس الشاهد السياسي المستقل والموضوعي السيد عزت الشابندر، الذي حضر الجلسة مراقباً لسير عمل المجلس، في كافيتيريا البرلمان مع عدد من نواب التيار الصدري. صرحوا أمامه بوضوح لا لبس فيه بأنه لو إستمرت جلسة المجلس ولن تؤجل فإنهم سوف يتقاتلون. لقد ذكر ذلك السيد الشابندر علناً أمام وسائل الإعلام في حينه.حان موعد الجلسة بعد التعليق القصير فدخل النواب القاعة ولما همَّ الرئيس ببدء العمل وإذا بتلك المجموعة تثير ضجة من الصخب والصراخ وإطلاق الكلام البذيء والقذف حتى أعلن رئيس الجلسة مضطراً تأجيلَها. بتقديري الشخصي ما شجع تلك المجموعة على تكرار فعلتها هذه المرة، أي يوم 9/1/2022 هو نجاح تكتيكها في المرة السابقة عام 2018 لنيل ما خطط له قائدهم مقتدى أو مساعدوه، وكما يلي: ما حدث هو أنه بعد تأجيل الجلسة البرلمانية عام 2018 إجتمع السيد هادي العامري، رئيس كتلة البناء، مع مقتدى الصدر عن كتلة الإصلاح. ويبدو أنه تحت وطأة الإبتزاز، الذي أشار إليه السيد العامري نفسُه وعددٌ من أصحابه مرات عديدة وحتى وقت قريب وقد طرحوا الموضوع بصيغة مفادها "نحن تفادينا وقوع صدام شيعي – شيعي"، وافق السيد العامري على أن يجتمع مع مقتدى الصدر كزعيم لتحالف الفتح وليس لتحالف البناء، والصدر كزعيم لتحالف سائرون وليس لتحالف الإصلاح وأتوا بالدكتور عادل عبد المهدي ليسقطه مقتدى وعملاء أمريكا ويفسحوا المجال لتكليف مصطفى الكاظمي المعروف بعلاقته مع الأمريكيين. هنا حقق السيد مقتدى نصراً مهماً إذ أبعد إئتلاف دولة القانون عن التحالف مع الفتح وهما التحالفان اللذان ضمهما تحالفُ البناء، أي أسفر التمرد وأعمال الشغب داخل قاعة مجلس النواب عن عزل إئتلاف دولة القانون وتفكيك تحالف البناء، وهو بيت القصيد من وراء المخطط التخريبي الذي وضعه مقتدى ومساعدوه، ويريد تكراره اليوم أي عزل إئتلاف دولة القانون وتفكيك الإطار التنسيقي إذا نجح مرة أخرى الإبتزازُ الذي لاشك عندي أن مقتدى سيشهرُه بوجه السيد العامري الذي إستجاب للإبتزاز في المرة السابقة حرصاً على تفادي حرب شيعية – شيعية هدده مقتدى بها، وهو تهديد فارغ، بتقديري، يشجعه مؤيدوه (الأمريكيون والإسرائيليون والسعوديون وأوردغان والإماراتيون والبحرينيون والطغمويون(1) العراقيون والإنفصاليون البرزانيون) بهدف التخريب لا غير.إن الحزم هو الدواء الناجع لمثل هذه النماذج من البشر.من الطبيعي أن يُطرح السؤال التالي: ولماذا هذه الملاحقة لإئتلاف دولة القانون من جانب السيد مقتدى الصدر وناصحيه ومستشاريه ومطيعيه ومحرضيه؟يعتقد كثيرون من أبناء الشعب العراقي أن الموضوع يعود إلى صولة الفرسان يوم وضعت حكومة الرئيس نوري المالكي حداً لإستهتار أنصار التيار الصدري في البصرة ومجاميع أخرى تمثلت بسرقة النفط وتهديد أرواح الناس حتى أن الشيخ حسين الأسدي، وكان آنئذ نائباً عن البصرة، كان قد صرح ......
#أنظار
#المحكمة
#الإتحادية
#العليا
#:المتهَم
#سوابق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744183