الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
اسعد ابراهيم الخزاعي : ما ملكت ايمانكم ملك اليمين اغتصاب وخيانة زوجية برعاية الله
#الحوار_المتمدن
#اسعد_ابراهيم_الخزاعي The Atlantic ذا أتلانتيك مجلة أمريكية (الصين تتعامل مع الإسلام كمرض عقلي), جيمس ميلوارد - James Millward ، أستاذ التاريخ الصيني في جامعة جورج تاون ، أن "المعتقد الديني يُنظر إليه في الصين على أنه مرض , أن الدين يغذي التطرف" .الحزب الصيني الحاكم CPC (أصيب الأفراد الذين تم اختيارهم لإعادة التأهيل بمرض أيديولوجي. لقد أصيبوا بالتطرف الديني والأيديولوجية الإرهابية العنيفة، وبالتالي يجب عليهم طلب العلاج من المستشفى كمرضى, الفكر الديني المتطرف نوع من الأدوية السامة التي تربك عقل الناس, إذا لم نستأصل التطرف الديني من جذوره ، فإن الحوادث الإرهابية العنيفة سوف تنمو وتنتشر في كل مكان مثل ورم خبيث لا يمكن علاجه) 28 أغسطس 2018.لا تستغرب عزيزي القارئ لما سوف تقرأه في هذا البحث من تشريع وتحليل وتبرير للدعارة والاغتصاب والخيانة الزوجية برعاية (ربع الله – كلمة اطلقها معمم شيعي على المقربين من الله حسب زعمه) واوصياءه وخلفاءه في ارضه ,يعترض الدينيين على اتباع الفكر العلماني واللاديني والالحادي انهم يريدون ان يتجه المُجتمع للانحلال الاخُلاقي والتعري والاباحية الجنسية لكنهم في الوقت عينه يحللون ما يحرموه ويعيبون به على غيرهم ,ويُعينون انفسهم اوصياء على الناس يحاكموهم ويتدخلون في خصوصياتهم ,ويقسمون الناس طبقات العبيد والاماء والكفار والمشركين! ,في اعلى درجات العنصرية والاعاقة الذهنية ,على اعتبار ان دينهم كامل ومتكامل ولا يمكن الطعن فيه ومن يطعن فيه او لا يعتمده دينا له فهو كافر وتجري عليه كل احكام الكفار!!! مهما حاولت الفرقة الترقيعية الاسلامية بشقيها ان تُلمع (جريمة ملك اليمين) تبقى فعلا شنيعاً ومنافيا لمبادئ الاخلاق وكل المعايير الانسانية!رغم الخلاف والاختلاف والتناقض بين فقهاء الاسلام الذي تعودنا عليه يدل على عدم رصانة وصحة مُعتقدهم وايمانهم فمثل هذه الامور لا يجوز فيها الخلاف والاختلاف ولا تحتمل اكثر من وجه لأنه يشكك بمصداقية دينهم وحديث (اختلاف امتي رحمة) كلام لا يقبله عاقل ,وهو يعارض حديث (سوف تنقسم امتي) من باب عدم الرضا ,التناقض ليس غريب على الاسلام وفقهائه! اطار البحث حول (ملك اليمين),في القران ,في التفاسير (السنة ,الشيعة) ,في السُنة ,حوادث تاريخية, حوادث مُعاصرة ,نظرة قانونية حديثة ,قراءة انسانية.وردت (ما ملكت ايمانكم) بأشكال مختلفة ومرات عديدة في القران ,على سبيل المثال!1- (إِلَّا عَلَى&#1648-;- أَزْوَاجِهِمْ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ) الآية (6) السورة المؤمنون!2- (وبالوالدين إحسانا وبذي القربى واليتامى والجار ذي القربى والجار الجنب والصاحب بالجنب وابن السبيل وما ملكت أيمانكم إن الله لا يحب كان مختالا فخورا ) النساء الآية 36!3- (والمُحصنات من النساء إلا ما ملكت أيمانكم) سورة النساء الآية 24!4- (يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَحْلَلْنَا لَكَ أَزْوَاجَكَ اللَّاتِي آتَيْتَ أُجُورَهُنَّ وَمَا مَلَكَتْ يَمِينُكَ مِمَّا أَفَاءَ اللَّهُ عَلَيْكَ) سورة الاحزاب الآية 50!5- قَدْ عَلِمْنَا مَا فَرَضْنَا عَلَيْهِمْ فِي أَزْوَاجِهِمْ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ لِكَيْلَا يَكُونَ عَلَيْكَ حَرَجٌ &#1751-;- وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَّحِيمًا (50) الاحزاب!6- (فان خفتم الا تعدلوا فواحدة أو ما ملكت ايمانكم ذلك ادني الا تعولوا) الآية 3 من سورة النساء!تفسير كلمة (ملك اليمين) عند السنة.في الطبري ,سوف نقتصر على بعض الامثلة والاحاديث الصحيحة.وملك اليمين : السبايا اللواتي فرق بينهن ......
#ملكت
#ايمانكم
#اليمين
#اغتصاب
#وخيانة
#زوجية
#برعاية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=695789
جميل السلحوت : بدون مؤاخذة-حقوق وواجبات زوجيّة
#الحوار_المتمدن
#جميل_السلحوت جميل السلحوت:سكنٌ وطمأنينةلا يحتاج المرء إلى كثير من الذّكاء ليعلم أنّ الزّواج سكن وطمأنينة،" هُنَّ لِبَاسٌ لَكُمْ وَأَنْتُمْ لِبَاسٌ لَهُنَّ"، وفي الزّواج ستر للرّجل وللمرأة، وبالزّواج يخلّفون البنات والأبناء، وفي هذا حفاظ على الجنس البشريّ من الانقراض. وكي تتحقّق أهداف الزّواج؛ ليستمرّ بحبّ وسعادة وهناء، يترتب على الزّوج والزّوجة أن يعرف كلّ منهما ما عليه من واجبات تجاه شريكه، قبل أن يعرف ما له من حقوق، وإذا ما حدثت خلافات بسيطة بين الزّوجين، وكثيرا ما تحدث، حتّى أنّ بعض علماء الاجتماع يسمّونها "ملح الحياة الزّوجيّة، فعلى كلّ منهما أن يتحمّل شريكه وأن يختصر الأمور، وإلّا إذا تصاعدت الخلافات فقد تكون عواقبها وخيمة على الطّرفين، وأوّل ضحايا سيكونون أطفالهم إن كان لديهم أطفال.الطّلاق: ومثلما أحلّ الإسلام -الذي هو دين الغالبيّة العظمى من أبناء شعبنا وأمّتنا-، فقد أحلّ الطّلاق اذا استعصت الحياة بين الزّوجين، وانقلبت حياة كليهما أو أحدهما إلى جحيم، و" الطَّلاق مشروع استنادا على الأدلَّة من القرآن والسنَة وبإجماع العلماء، حيث قال -تعالى-: (الطَّلَاقُ مَرَّتَانِ فَإِمْسَاكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ بِإِحْسَانٍ)،[&#1633&#1635] وقال -تعالى-: (يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِذَا طَلَّقْتُمُ النِّسَاءَ فَطَلِّقُوهُنَّ لِعِدَّتِهِنَّ). وقد نفّر الدّين من الطلاق، فقد قال رسول الله- صلَّى الله عليه وسلَّم- "أبغضُ الحلالِ إلى اللهِ الطلاقُ". ومع بُغضه وعدم التّشجيع عليه إلّا أنّه يبقى حلالا، إذا كان فيه مصلحة للزّوجين، وقد يقول قائل عكس ذلك، ويُنظّر بذلك حسب ثقافته ووعيه، وقد أعجبني في ذلك قول أحدهم، أنّ الإنسان في حالات مرضيّة معيّنة يدفع للأطبّاء وللمستشفيات مبالغ مالية؛ كي يستأصلوا له أحد أعضاء جسده إذا كان يشكّل خطرا على حياته، كأن يقطعوا يده أو رجله أو غير ذلك، فما بالك إذا أصبحت الحياة الزّوجيّة جحيما فلا مناص من الطّلاق، ولا يفهمنّ أحد هنا أنّ الطّلاق حقّ للرّجل وحده كونه صاحب العصمة غالبا، بل للمرأة حقٌ هي الأخرى بخلع زوجها في المحاكم الشّرعيّة ولأسباب كثيرة لسنا في مجال ذكرها.حقوق المرأة المطلقة: للمطلّقة حقوق كثيرة منها الحصول على مهرها المعجّل والمؤجّل، ونفقة عدّتها، ولها حق حضانة أطفالها بعد طلاقها، فهي الأولى والأقدر على رعايتهم، وإذا ما تزوّجت ثانية وقبل الزّوج الجديد حضانتها لأطفالها، فإنّهم يبقون في حضانتها، وإن رفض، أو ماتت الأمّ فإنّ حضانة أطفالها تنتقل إلى والدتها، وإن كانت الجدّة للأمّ متوّفاة أو عاجزة تنتقل حضانة الأطفال للخالة، وإن انتفى كلّ ذلك تنتقل بعدها لحضانة الجدّة من جهة الأب. وعلى الزّوج أن يدفع نفقة أطفاله كما يقرّرها القاضي حسب مداخيل أبيهم. كما على الزّوج أن يوفّر سكنا لطليقته حاضنة أطفاله. وهناك حقوق أخرى لا مجال لذكرها هنا.ومن غريب عادات ما أنزل الله بها من سلطان، أنّ بعض الرّجال يرفض أن تعيش طليقته مع أبنائها البالغين، ومنهم متزوّجون في بيت واحد، بحجّة أنّ البيت له، وهؤلاء بشكل وآخر يقودون أبناءهم إلى عقوق والدتهم، ولن يطول الزّمن بهم حتّى يعقّوا أباهم الذي علّمهم كيف يعقّون أمّهم إن استجابوا إليه.15-سبتمبر-2022 ......
#بدون
#مؤاخذة-حقوق
#وواجبات
#زوجيّة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768569