الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عبدالله مطلق القحطاني : لَيشْ يَاحَكُومَةْ النَّيكْ بَرَّا والتَّرْوِيشْ عِنْدَنَا ؟
#الحوار_المتمدن
#عبدالله_مطلق_القحطاني رُبَّمَا يَجْهَلُ الْكَثِيرُونَ أَنَّ الْأَمْثَالَ الشَّعْبِيَّةَ تَحْتَوِي عَلَى كَلِمَاتٍ وَمُفْرَدَاتٍ قَد يَعْتَبِرُهَا الْبَعْضُ غَيْرَ لَائِقَةٍ , أَو تَتَضَمَّنُ إِيحَاءً جِنْسِيَّاً صَرِيحًا , أَوْ تَعْنِي عُضْوًا جِنْسِيّا وتَنَاسُلِيَّاً بِعَيْنِهْ !الْوَاقِعَ أَنَّ الْأَدَبَ الشَّعْبِيَّ لَوْ جَازَ لَنَا الْوَصْفُ لَا يَقِلُّ إِبْدَاعًا فِي اِسْتِعْمَالِ مُفْرَدَاتٍ جِنْسِيَّةٍ تَصْرِيحًا أَوْ تَلْمِيحًا , كَمَا هُوَ حَالُ الْأَدَبِ الْعَرَبِيِّ ( التَّنْوِيرِيِّ ) وَالْمُسَمَّى ظُلْمًا وَزُورًا الْأَدَبُ الْجَاهِلِيُّ , وَيَقْصِدُونَ عُصُورَ الْعَرَبِ قَبْلَ الْإِسْلَامْ !وَمِنَ الْإِنْصَافِ وَالْعَدْلِ أَنْ تُطْلَقَ تِلْكَ الْمُفْرَدَةُ الْبَغِيضَةُ عَلَى كُلِّ مَا يَمَسُّ شُؤُونَ وَحَالَ وَاقِعِ الْعَرَبِ بَعْدَ ظُهُورِ الْإِسْلَامِ وَحَتَّى الْيَوْمَ وَلَيْسَ الْعَكْسْ !مَا أَوَدُّ قَوْلُهُ الْإِبْدَاعُ فِي شَتَّى فُنونِ الأدَبِ الشَّعْبِيّ مِنْ شِعْرٍ وَنَثْرٍ وَرِوَايَةٍ وَحِكَايَةٍ وَنَظْمٍ وَحِكَمٍ وَأَمْثَالٍ . . . إلَخْ قَدْ فَاقَتْ فِي بَعْضِ فُنُونِهَا الْأَدَبَ العَرَبِيَّ الفَصِيحَ خَاصَّةً فِيمَا يَتَعَلَّقُ بِالْكِتَابَةِ النَّقْدِيَّةِ السَّاخِرَةِ الحَدِيثَةِ وَاَلَّتِي تَتَنَاوَلُ وَاقِعًا سِيَاسيَّاً مُؤْلِمًا أَوْ حَالَ مُجْتَمَعٍ بَائِسٍ أَوْ مَنْظُومَةَ تَعْلِيمٍ مُتَخَلِّفَهأَو تَقْديسَ عَادَاتٍ وَتَقَالِيدَ بالِيَةْ !كَمَا أَنَّ الْأَمْثَالَ الشَّعْبِيَّةَ فِي الجَزِيرَةِ العَرَبِيَّةِ تَزْخَرُ بِمُفْرَدَاتٍ جِنْسِيَّةٍ أَوْ أَعْضَاءَ جِنْسِيَّةٍ خَاصَّةً لِلذِّكْرِ أَكْثَرَ مِنْ الأُنْثَى !وَهَذَا يَعُودُ لِنَوْعِ وَطَبِيعَةِ البِيئَةِ الْعَرَبِيَّةِ الْبَدَوِيَّةِ الصَّحْرَاوِيَّةِ وَاَلَّتِي إلَى وَقْتٍ قَرِيبٍ تُحَرِّمُ ذِكْرَ الْمَرْأَةِ فِي مَجَالِسِ الرِّجَالِ تَحْقِيرًا لَهَا !وَهَذَا أيضاً مَوْضُوعٌ آخَرُ قَدْ نَتَنَاوَلُهُ لَاحِقًا !مَا عَلَيْنَا !لَكِن صِدْقًا مَا مَوْضُوعِي الرَّئِيسْ ؟تَذَكَّرْتْ !!!هَذَا الْخَبَرُ وَهُوَ تَصْرِيحٌ لِسَفِيرِ الرِّيَاضِ فِي الْأُرْدُنِ الشَّقِيقِ أَمْسَ وَلَاقَىَ ضَجَّةً وَاسِعَةً كَمَا قِيلَ لِي فِي أَوْسَاطِ الشَّبَابِ العَاطِلِينَ فِي مُجْتَمَعِيْ !يَقُول مَعَالِي السَّفير وَهُو نايِف بْن بَنْدَر السِّدِيرِيِّ :الْمَمْلَكَة تَحْتَضِنُ أَكْبَرَ جَالِيَةٍ أُرْدِنِيَّةٍ فِي الْعَالَمِ وَعَدَدُهُم 600 أَلْف أُرْدُنِّي . . وَنَتَطَلَّعُ لِمُشَارَكَتِهِم بـ سُوق الْعَمَلْ !يَا مَعَالِي السَّفير وظيفتك دِبلُوماسِيَّة طَالْ عُمُرَكْ وَلَسْتَ وَكِيلَ تَوْظِيفْأَنْت دِبلُوماسِيُّ تُمَثِّلُ حُكُومَةً وَلَسْت تَاجِرًا تُمَثِّلُ شَرِكَةً أَوْ وَكَالَةَ تَوْظِيفْ !لِمَاذَا يَا مَعَالِي السَّفير لَم تُرَاعِ مَشَاعِرَ العَاطِلِين وَهُم بَالْ . . . . فِي الْبَلَدْ !بِالْمُنَاسَبَة يَا مَعَالِيَ السَّفيرْهَلْ تَعْرِفُ الْمَثَلَ الشَّعْبِيَّ الْقَائِلْ :مَا لَكْ وَمَالْ النِّيكْ يَا بُو خُرْقْ ضَيِّقْ ! ......
َيشْ
َاحَكُومَةْ
#النَّيكْ
َرَّا
#والتَّرْوِيشْ
ِنْدَنَا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=735413
إياد الغفري : النيك 18+
#الحوار_المتمدن
#إياد_الغفري ***بقليل من الصدق مع الذات يمكن للمرء الترفع عن محاولات تلميع الذات بتناول مواضيع ثانوية، كالله، الوطن والقيم السامية الأخرى والتوجه مباشرة للموضوع الأهم.طبعاً النص غير موجه لربات الصون والعفاف، ولا لجماعة "إلا حبيبي رسول الله"، حيث أنه ورغم أن الشغل الشاغل للجماعات المذكورة أنفاً هو موضوع اليوم، إلا أن برقع الحياء المصطنع يدفع البعض لادعاء ما يخالف حقيقة ما هو عليه.بداية يجب التأكيد على أن الطبيعة، التطور، الله، كريشنا أو غيرهم ممن يمكن نسب وجودنا إليهم قد وضع الغريزة الجنسية في داخلنا للحفاظ على النوع وللتكاثر.القطيع البشري الذي ارتفع عن بقية قطعان المخلوقات أو الموجودات كان من أضعف الحيوانات المتواجدة على الكوكب، حيث أنه فقد فروه بتطور بطيء مما دفعه لاستخدام جلود الفطائس وفروها لتدفئة نفسه، وذلك قبل أن يقطع سيدنا بوتين الغاز وقبل أن تتطور مقدرات هذا الحيوان ليتمكن من قتل نظائره لتصنيع جلودها كألبسة تقي من برد الشتاء.بسبب من الأعداء الطبيعيين لأسلافنا، ومن سوء تجهيز هياكلهم بالمقارنة مع بقية خلق الله، اضطر المولى لزرع الغريزة في هذه الكائنات، فبينما ينزو الفهد كل بضعة أشهر مرة نتألق بقدراتنا على المضاجعة اليومية، إلا المتزوجين الذين تنخفض النسبة لديهم لمرة في الأسبوع "يوم الخميس" على أقصى حد، وذلك للحفاظ على النوع الذي تطول فترة حمله وطفولته مقارنة ببقية الثدييات، إضافة لمحدودية الإنتاج، فالجرذ مثلاً على صغره يلد ست أو سبع توائم كل مرة، بينما تندر التوائم لدى أفضالنا.***إن كنا صادقين مع أنفسنا وتجردنا من المؤثرات الكيماوية للفرمونات والهرمونات التي هي أصل كافة أنواع المخدرات، فإن الجنس هو عملية "مجئجئة" ولا أظن أنه يمكن لأي ذكر سوي دفن رأسه في مبول شريكته في القطيع ولعق ما يتيسر له إلا تحت تأثير المخدرات الهرمونية سابقة الذكر، وكذلك بالنسبة للسيدات فإن عملية تبادل سوائل الجسد مع انتفاء الفرمونات هي عملية مقززة، مما يفسر حالات الصد التقليدية التي تؤدي لاغتصابات تاريخنا مليء بها.الطبيعة التي زرعت هذه الغريزة خلال بضع ملايين السنين في جدنا المسكين ليحافظ على النوع، تتعرض لمشكلة كبيرة اليوم حيث أن الكائن المسكين الذي كان يأكل بقايا الفطائس ويرتدي جلودها، صار اليوم يأكل كافيار، ويلبس غوتشي، وبعد أن كان وجوده مهدداً بالكوارث، صار هو نفسه كارثة على الكوكب المسكين، وانتفت الحاجة للحفاظ على النوع، حيث أن القطعان التي جابت الكوكب بالعشرات صارت تحكم مدناً تحتوي الملايين وتحتار في كيفية إرضاء رغباتهم، وما كان تعداده أقل من نصف مليار خلال مئات الآلاف من السنين تحول ليصبح ثمانية مليارات خلال قرن من التطور.إن قضت جائحة أو وباء مما يخوِفونا به اليوم على ثلاثة ارباع البشرية، فسيبقى عددنا أكثر من ضعف ما كنا عليه مطلع القرن الماضي.لم تتمكن الطبيعة، التطور، الله، كريشنا أو غيرهم من تعديل الخلطة العجيبة لفرموناتنا وهرموناتنا خلال القرن المنصرم، فما زال دافع التناسل موجوداً والرغبة الجنسية متوفرة.لا أعلم إن كان الخالق وراء الموضوع، إلا أن الكائن البشري لجأ لتصنيف الدوافع الجنسية وتطوير مفرداتها بدون وعي منه، ربما لمواجهة هذا التضخم السكاني الذي سيقضي على إمكانية العيش في الكوكب.بالطبع الأرض ستستمر بعد أن نخربها، ستمر بضع ملايين السنين لتتفتت بقايا آخر مفاعل نووي سينفجر، سطل بلاستيك، أو فلاشة تحتوي روايات أدباء الثورة السوية، وبعد عصر جليدي مجيد ستعود الكائنات للتطور وقد يظهر لا سمح الله كائن ......
#النيك

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766850