الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
جميلة شحادة : هل ستأتي؟
#الحوار_المتمدن
#جميلة_شحادة كما في كل مرَّةٍأحتفظُ لكَ بمقعدٍ على طاولتي في مطعم بحريّْأَحتسي قهوتي على مهلٍأَقرأُ خطوطَ يدي... بمللٍأَستمعُ قَسْرا لموسيقا لا تروقُنيومع نوارس البحرِ أنتظركَ فهل ستأتي؟****يُبهرُني مشهدُ العشاقِ منْ حَوليتَأْسرُني يدٌ، تتسللُ في ليلِ شَعْرِتَسرِقُ مِنْ عَبيرهِ البَخورَ ومن صَقيلهِ الزُهورَومن ليلهِ الحالِكِ، قَمرا ونجومافيضيءُ الأملُ... روحي وقلبي**تمنيتُ لو أَنَّ مَشهداً... لا ينتهيحبيبةٌ تَدعُ مَليسَ يدها، يُعانقُ دفءَ يدِهِتَخطفُ منْ ألقِهِ بهاءً وجمالاً ومن لطفِ توهجِهِ، أماناً وسلامافيشيعُ الودُّ، في مُهجتي ووطني**ويمرُّ النادلُ بالقربِ منييَرمقُ حيرتي يُعاتبُ صمتييَضعُ أمامي حِسابَ عمري، ويمضي.تلسعُني عقاربَ ساعتيتنبِّهني لسِكون ثوْرتيوتهمس معتذرة في أذنيلن يأتي، لن يأتي**************************من ديوان: "عبق الحنين" 2017 ......
#ستأتي؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697514
مروان صباح : المماطلة ستأتي بعقوبات أوسع وربما أبشع ...
#الحوار_المتمدن
#مروان_صباح / بادئ ذي بدء ، وجلي كذلك ، يضيف الرئيس اوباما أوجاع عابرة للقارات ، كأن العرب ينقصهم حزنً آخراً على ما يحملوه في صدورهم من أحزان وخزلان ، لقد حمل كتابه المعنون بأرض موعودة ، كثير من المقاربات ، منها القريبة وأخرى مغلوطة ، وفي مقدمتها ذلك القاسم المشترك الذي إفترضه افتراضاً بين الرئيسين عبد الناصر ومبارك ، وبالتالي ، هنا أرغب توضيح للكاتب والرئيس معاً ، للفارق بينهما قبل استكمال مقالي هذا ، لعل الإيضاح يساهم في المستقبل تصحيحاً جوهرياً في سياسات واشنطن الخارجية ، لأن احياناً قراءة الأحداث ، عندما تعتمد على قراءة الوقائع كما هي ، دون أن تستجيب لقراءات ذاتية ، بالتأكيد ستكون أقرب للحقيقة ، وطالما العوامل الاجتماعية والثقافية والسياسية والاقتصادية شاخصة ، إذن هذه العناصر ستجنب القارئ من الوقوع في سلطة التفسير الذي ينطوي على الخطأ ، فعبدالناصر بعد رحيله ، تكفل علم التصنيفات بتصنيفه بالديكتاتور الأب ، صحيح كان قاسي مع أولاده ، وكانوا في المقابل الأولاد يتجاوزن أخطائه لمجرد معرفتهم بنواياه السليمة ، والصحيح ايضاً أن طريقة حكمه لم تكن الأفضل أو تعتبر قديمة لا تصلح لهذا العصر الحديث ، لكنه لم يكن أبداً عدو نفسه ، والدال على هذا ، أولاً حجم حب الناس لشخصه وإنجازاته ثانياً ، وهذا ما تؤكده الأجيال التى لم تكن حاضرة زمانه ، والتى تحمل إحتراماً وتقديراً له ، بالطبع لمعرفتهم عن حجم الجهد الذي بذله في محاولته لبناء دولة قوية واتحاد عربي متضامن ، أما الرئيس مبارك ، جاء تصنيفه هكذا ، الديكتاتور الذي تزوج أم الأولاد ، فأهملهم مقابل الاعتناء بمن هم من صلبه ، وبالتالي الدولة توقفت عند مرحلته وكان السبب في تأخرها .يشجع الرئيس عون على الاستمرار بالمحافظة في حفظ المنظومة التى بها يتحقق التعطيل ، كما كان الحال في الزمن القريب ، بل يخوض لعبة تبادل الأدوار بين صهره وحزب الله ، ليس لأي سبب جوهري سوى أن الجميع يدرك بأن بعد ثورة تشرين ، الأمور لم تعد كما قبلها ، لهذا يحاول حزب الله حماية المنظومة الذي اخترعها ورسخها وباتت علامة مسجلة باسمه ، كمكمل لمنظومته التى تعيش بالبلد فساداً وتخريباً على جميع المستويات ، باختصار هذا أمر يدفع الخارجية الأمريكية والإتحاد الأوروبي إلى فرض عليه شخصياً وعلى عائلته الصغيرة عقوبات مماثلة كالتي فرضت على صهره جبران باسيل ، وبالتالي لا أحد يظن ابداً ، بأن المماطلة يمكن لها أن تدفع بالرئيس الحريري للاعتذار أو إيعاداته إلى المربع الأول ، بل ايضاً ، جميع المراهنات التى ينتظرها البعض من المستقبل القريب على أنه يدخر تغير ، فهو يعيش في عالم آخر ، بل كما أن إدارة ترمب منخرطة الآن في إعداد قرار يصنف الحوثي إرهابي ، أيضاً من السهولة على الغرب وضع حلفاء حزب الله على قائمة العقوبات اولاً ومن ثم على قائمة شركاء الإرهابين ثانياً . الأعلى شأناً من هذا وذاك ، لم يسجل تاريخ العقوبات أو حتى القوائم الإرهابية ، أي عمليات شطب فورية يوماً ما ، وبالتالي أياً كانت إدارة البيت الأبيض القادمة ، عودتنا تجارب الماضي ، إن إعادة الثقة ليست بهذه السهولة ، وعادةً تحتاج إلى وقت ، وطالما تيار الحر اللبناني بقيادة باسيل جبران مُصرّ بالاستمرار على السير قدماً في لعبة المراهنات ، فإن ذلك ينعكس سلباً بشكل ملحوظ على القواعد الجماهيرية ، وهذا كشفته انتخابات الجامعة الأمريكية الأخيرة في بيروت ، لقد انسحبت الأحزاب التابعة للطوائف أمام شبكة مدى المتمثلة بالنادي العلماني ولائحة التغيير ، اللذين رفعوا شعارين بارزين من ثورة تشرين ، ( طلعت ريحتكم ) والآخر ، ( كلن يعني كلن ) ......
#المماطلة
#ستأتي
#بعقوبات
#أوسع
#وربما
#أبشع

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=699935
ابرام لويس حنا : الحرب بين أمريكا و الصين ستأتي لا محالة
#الحوار_المتمدن
#ابرام_لويس_حنا هناك مواجهة متجدّدة باستمرار بين التمدّن والبربرية، بحسب كتاب أنطوني باغدين: "عوالم متحاربة" (Worlds at war)، يبدأ الكاتب فصله التأسيسي مع المواجهة بين الإغريق والفرس التي رواها المؤرّخ اليوناني هيرودوتوس.وبحسب باغدين، فإن هيرودوتوس قد برهن أنّ "ما يفرّق الفرس عن الإغريق، أو الآسيويين عن الأوروبيين، كان أعمق من نزاعات سياسية صغيرة. بل كان طبيعة النظرة إلى الحياة، وطريقة فهم ما يعني الوجود والعيش كإنسان. وفي حين كانت للحواضر اليونانية، وبشكلٍ أوسع لحواضر "أوروبا"، شخصيّاتها البالغة التنوّع و مختلف أنواع الأنظمة المجتمعيّة، بحيث كان يطيب لها أن تخون بعضها البعض إذا رأت ذلك من مصلحتها، إلاّ أنّها كانت تتشارك في عناصر رؤية العالم. إذ كان بإمكانها جميعها أن تميّز بين العبودية والحرّية، وكانت تتشاطر كلّها فيما بينها ما نعتبره اليوم النظرة الفرديّة إلى البشرية.لا يختلف هذا عمّا يقوله بول كارتليدج، أستاذ التاريخ اليوناني في جامعة كامبريدج، في مؤلّفه حول معركة "ترموبيل" Thermopyles"، هذه "المعركة التي غيّرت وجه العالم". فقد كتب في مقدّمة الكتاب: "إنّ هذه المواجهة بين الإسبارطيين وسائر الإغريق من جهة وبين الهمج الفرس من جهة أخرى، كانت بين الحرّية والعبودية.[ لمعاقبة قبيلة من الزنوج، يجب إحراق قراها ]لا يخفي كارتليدج رؤيته الإيديولوجية في مقدّمة كتابه: "فقد جدّدت أحداث 11 سبتمبر في نيويورك وأحداث 7 يوليو في لندن ضرورة و أهميّة هذا المشروع (أي فهم مغزى معركة ترموبيل)، في سياق اللقاء الثقافيّ بين الشرق والغرب". ولم يكن هذا "اللقاء" بالنسبة له سوى الصدام بين "الاستبداد" و"الحرّية". وقد تمّت إشاعة هذا التصوّر الأكاديمي عبر فيلمٍ يحيي معركة "ترموبيل" عُرِضَ في 2007، تحت عنوان "300""لا أسرى"، هذا ما يصرخ به البطل، الملك ليونيداس، وهو نفسه الذي نراه في بداية الفيلم يقتل السفير الفارسي: إذ أن الوحوش لا يستحقّون أن تطبّق عليهم أكثر قوانين الإنسانية قداسةالتمدّن يعني إذن إبادة البرابرة! ----------------------------------هكذا كان هاينريش فون ترايشكي، الخبير الألماني في العلوم السياسية، قد بيّن، منذ العالم 1898، ما كان يبدو لعددٍ من معاصريه أمراً مفروغاً منه: "يصبح القانون الدولي كلاماً فارغاً إذا أردنا أن نطبّق مبادئه أيضاً على الشعوب البربريّة. فمن أجل معاقبة قبيلةٍ من الزنوج يجب إحراق قراها؛ ولا يمكن إنجاز أيّ شيءٍ من دون أن نصنع أمثولات من هذا النوع. فلو كانت الامبراطوريّة الألمانية قد طبّقت القانون الدولي في حالات مماثلةٍ فلن يكون ذلك من باب الإنسانية أو العدالة، بل من باب الضعف المُهين".ولم يعترِ الألمان أيّ "ضعفٍ" عندما أبادوا شعوب "الهيريروس" في جنوب غرب إفريقيا (ناميبيا الحالية) ما بين العامين 1904 و1907، مدشّنين بذلك أولى الإبادات الجماعيّة في القرن العشرين، والتي اتُّخذت مع الكثير غيرها نموذجاً ومبشّراً لإبادة اليهود الجماعيّة على يد ألمانيا النازية.يبتديء تاريخنا مع الإغريق الذين ابتكروا الحرية والديموقراطية------------------------------------------------------------هكذا لا يمكن اتّهام سبارطيي فيلم "300" بالـ"ضعف". فهم يقتلون الأولاد المصابين بعاهات ويحظِرون مجلس الشيوخ على النساء. أمّا الحرب فهي قمّة إنجازات الرجال. ولا يخفي فرانك ميللر خياراته الإيديولوجية: "تواجه بلادنا (الولايات المتحدة) حالياً، وكذلك العالم الغربي بأكمله، عدوّاً وجوديّاً يعرف ما الذي يريده تحديداً".فهل هناك ما ......
#الحرب
#أمريكا
#الصين
#ستأتي
#محالة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=706219