الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
بارباروسا آكيم : عثمان و الحاشية الأموية
#الحوار_المتمدن
#بارباروسا_آكيم و فيما نحن نغوص في بطون الكتب و نقتص أَثر أولئك الذين مضوا و نحاول أن نتابع سيّر أناس ما عادوا بيننا في أرض الأحياء حق لنا أن نقول إنما حب المال و السلطة عبث في قراءاتنا السابقة في سيرة الخليفة الراشد الثالث ( عثمان بن عفان ) وضحنا كيف إنتهت حياته البائسة بثورة عارمة إشتركت فيها الأمصار و تضادت بها مصالح الأشرار و أرتيئنا في مقالنا المبارك هذا أن نختم سيرة الرجل بأن نوضح سيرة من تولوا الأمر بعده ممن نصبوا العداوة له أو ممن ناصبهم هو العداوة أو ممن سايروه في حياته و إشتركوا معه بأثمه بإكتناز حطام الدنيا البائسة التي غادروها جميعاً دون أن يحتملوا معهم ما إكتنزوه خلا كفن يلف أجسادهمفيا قوم هل من متعض ؟ الأسباب التي دعت بالثورة على عثمان : كثيرة هي الأسباب التي دعت بأستعجال هلاك عثمان و ميتته تلك الميتة البشعة طعناً و ضرباً و تمثيلاً به حياً و ميتاً و الإعتداء على حرمات بيته و أهله و لكل واحدة من تلك الأسباب إنما يحتاج لمندوحة من الوقت لن يهبنيها لي أحد لذا سأختصر لآخذ بعضها عسى أن نحلل بقيتها في قادم الأيام (( تقريب عثمان أقربائه من بني أمية و أبعاد ما سواهم من الصحابة )) لما أشرف عمر على الهلاك أوصى أن يكون إختيار الخليفة من بعده لستة من أصحابه و عند إختلافهم في الرأي يردون الأمر إلى عبد الرحمن بن عوف حيث قال : ونعم ذو الرأي عبد الرحمن بن عوف، مسدد رشيد، له من الله حافظ، فاسمعوا منهأنا رأي بقية الأصحاب فترجيح بلا مرجح فأنتهى الأصحاب إلى رجلين ( علي ) و ( عثمان ) و يوم كان شأن الخلافة محصوراً بين الرجلين لجأ عبد الرحمن بن عوف و عثمان للخديعة لإبعاد علي و ضمان خلافة عثمان لأن عثمان هو صهر عبد الرحمن بن عوف إذ ترك بن عوف بقية الأصحاب يفاضلون بين الأسماء حتى انتهوا إلى رجلين ، علماً أنه كانوا قد قرروا خلافة عثمان سلفاً خلا الزبير الذي أقر بالخلافة لعلي بسبب قرابتهم أما طلحة فقد تنازل عن حقه لعثمان على أن تكون الخلافة له من بعد عثمان أما سعد بن أبي وقاص فتنازل عن حقه لعبد الرحمن بن عوف لأنهم من قبيلة زهرة فصار لعبد الرحمن و عثمان أربعة أصوات من ستة و بما أن الخلافة لابد أن تبقى في قريش فبايع بن عوف عثمان ثم قرأ على علي : &#64831-;- فَمَنْ نَكَثَ فَإِنَّمَا يَنْكُثُ عَلَى نَفْسِهِ وَمَنْ أَوْفَى بِمَا عَاهَدَ عَلَيْهُ اللَّهَ فَسَيُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا&#64830-;-فجاء علي  يشق الصفوف و يقول: خدعة أيما خدعة!و قد أنكر عليا على عبد الرحمن بن عوف صنيعه فقال : خدعتني وإنك إنما ولّيته لأنه صهرك ولأشاورك كل يوم في شأنهو تلكئ علي في البيعة حتى اجابها مرغماً و قد أطلق الأوصاف الشنيعة لعثمان و يوم توليه الخلافةفتراه يقول ؛ إلى أن قام ثالث القوم ( يقصد عثمان ) نافجا حضنيه ( أي متعاظم متكبر ) بين نثيله ومعتلفه (النثيل: الغائط ) ( مَعْلَفُ الْحَيَوَانِ : مَوْضِعُ العَلَفِ أي موضع طعام الحيوان )والمعنى أن همه الأكل و الغائط وقام معه بنو أبيه (أي بني أمية) يخضمون مال اللّه خضم الإبل نبتة الرّبيع.إلى أن انتكث عليه فتله، وأجهز عليه عمله، وكبت به بطنته ( أي أهلكه جشعه و طمعه ).أما صاحبنا عبد الرحمن بن عوف فبالرغم من كونه مهندس خلافة عثمان إلا أنه أول من تجرأ على كسر قراراته فقد أقبل السعاة بإبل ......
#عثمان
#الحاشية
#الأموية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=680155
عماد عبد اللطيف سالم : الحاشيةُ السامّة التي تقتلُ المَلِك
#الحوار_المتمدن
#عماد_عبد_اللطيف_سالم الحاشيةُ سامّة.الحاشيةُ هي التي تقتل "المَلِك".ما إنْ "يعتلي" أحدهم منصباً ، ويصبحُ من أصحابِ "المعالي" و "الفخامةِ" و الرئاسةِ" و "الدولةِ" و "السُمُوّ" .. حتّى تبدأ "الأفاعي" بالإلتفاف حوله، وتنفخهُ بالفحيح.حاشيةُ الأفاعي هذه تنتمي عادةً إلى "جماعة" المثل الشهير :"كُلُّ من يتزوّجُ أُمّي ، أُناديهِ عمّي" .. أو "كِلْمَنْ ياخُذْ أُمّي ، أصيحْلَه عمّي" .وهؤلاء .. في الإعلامِ ، والسياسةِ ، وفي الإقتصادِ كذلك ، هُم أحد الأسباب الرئيسة في خراب هذا البلد.هل ينبغي علَيَّ تذكيركم بأسماء أولئكَ "الأعمام" الذين "تناوبوا" على "أُمّهاتِنا"منذُ عام 2003، وإلى الآن ؟هل يجبُ عَلَيَّ أنْ أُقدّمَ لكم جرداً بأسماء هؤلاء "العَمام"، منذ عام 1958، وإلى الآن؟بل هل سيكونُ لِزاماً عَلَيَّ تذكيركم بأولئكَ الذين "تناوبوا" .. و تناوبوا .. وتناوبوا ، طيلة قرون سوداء طويلة .. بينما نحنُ "نَدْبِجُ" فوق جثثنا صارخين :هلا عمّي .. هلا عمّي .. هلا بيك هلا ؟.كفاكم "عَماماً".ألمْ تكتفوا من "العَمام" ، بعد كُلّ هذا الذي حلّ بكم .. وما يزال؟.كفاكُم "عَماماً" ..فالأُمّهاتُ عفيفاتٌ، إلاّ ما نَدَر ..والكثيرُ من الآباءِ عاشوا فقراءَ ، وهُم"أغنياءَ من التعَفّف" ..وماتوا جوعاً ، أو قهراً، دونَ أنْ يلتقِطوا يوماَ ذرّةً من الفُتات "الحَرام"، على موائدِ اللئام الفاسدة.كفاكُم "عَماماً"..فلا سُلطَةَ ، ولا ثروةَ ، ولا منصَب.. أهَمُّ من كرامةِ الأُمِّ ..ولا سُلطَةَ ، ولا ثروةَ ، ولا منصَب.. أهَمُّ من إلحاقِ العار، بالأبِ الغائب. ......
#الحاشيةُ
#السامّة
#التي
#تقتلُ
#المَلِك

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697012