الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
ابراهيم حجازين : أحمد أوغلو ينافس اردوغان أم يبعث برسائل للتقارب معه
#الحوار_المتمدن
#ابراهيم_حجازين يرشح ذلك من حديثه مع قناة إخبارية تركية، يقول فيها انه اقترح تدخل أكثر فاعلية في سوريا لإدارة مناطق واسعة من شمال سوريا، وهو يهاجم قيادة الجيش التركي التي اعاقت هذا التوجه متهما إياها بالتبعية لغولن والمتهم بتدبير انقلاب عام 2016 ضد اردوغان، فهل اوغلو الذي اختلف مع اردوغان على مجمل سياساته بما فيها التصعيد في سوريا قد اعاد النظر بمواقفه ويعود إلى أحضان حليفه السابق ام يطرح نفسه بديلا له نظرا لفشل الرئيس في تحقيق الأطماع التركية في سوريا وكذلك في باقي بلدان المنطقة كالعراق وليبيا.ففد كشف رئيس الوزراء التركي السابق، أحمد داود أوغلو، رئيس حزب "المستقبل" المعارض في تركيا، تفاصيل قدمت معلومات للمرة الأولى عن معارضة ضباط أتراك لدعم المعارضة السورية.وتحدث المسؤول التركي في لقاء مع قناة "أخبار تركيا" عن سياسة بلاده في ملف الأزمة السورية منذ بدايتها وكيفية تعاملهم معها، حيث أشار إلى أنه قدم "توصية للتدخل العسكري في سوريا" حينما كان يعمل كوزير للخارجية في ذلك الوقت.قال أوغلو في المقابلة أنه لو دعمت ودربت تركيا ما يسمى "الجيش الحر" وكأن القيادة التركية لم تقم بتدريب وتسليح وتمويل المرتزقة والسماح لمرور الإرهابيين بما فيها المنظمين إلى تنظيم الدولة من مختلف دول العالم إلى سوريا، مستطردا لما خسرنا حلب والرقة، ولتمكّنا من طرد تنظيم داعش حسب قوله من المناطق الشمالية في سوريا"، ولكانت "تركيا تدير الآن مناطق شمالي سوريا من دير الزور وحتى اللاذقية". وهو في معرض تصريحاته هذه يشير إلى أن الولايات المتحدة كانت تدعم فصائل مسلحة كما فعلت تركيا ولكنه يشير لو كان دعم تركيا لجماعاتها كدعم الأمريكان لقوات قسد لاستطعنا السيطرة على حلب والرقة ودير الزور لما كنا وصلنا إلى هذه المرحلة ويقصد الفشل الذي وصلت اليه سياسة بلاده ، ولما كنا نتحدث عن هذا الموضوع حالياً".الأطماع التركية مهما كان غطائها الذي تتستر به هي اطماع عدوانية توسعية قديمة لا تختلف عن الدوافع التي تحرك الأطماع الصهيونية في المنطقة ومن هنا التذبذب في المواقف المتذبذبة بين الجهتين التركية والصهيونية تنافسا وتوافقا. ......
#أحمد
#أوغلو
#ينافس
#اردوغان
#يبعث
#برسائل
#للتقارب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=694366
عبد الحميد فجر سلوم : هل عاد الرئيس أردوغان للعمل بنظرية أحمد داوود أوغلو؟.
#الحوار_المتمدن
#عبد_الحميد_فجر_سلوم طرحَ الأكاديمي، والسياسي، أحمد داوود أوغلو(وزير خارجية تركيا، ثم رئيس وزرائها السابق) نظرية حديثة مع بدايات هذ القرن، عن كيفية استغلال تركيا لموقعها الجيو استراتيجي والجيوبوليتيكي، والاستفادة من ذلك لتُصبِحَ لاعبا دوليا وإقليميا، في كل محيطها الإقليمي.. هذه النظرية جاءت في كتابهِ الشهير وعنوانهُ (العُمق الاستراتيجي Strategic Depth ) الصادر عام 2001 ..وفي هذا الكتاب يُجادل السيد أوغلو أن تركيا قد أصبحت بلدا مفتاحا في المنطقة وأنها خدمت كقاعدة متقدمة لحلف الناتو خلال الحرب الباردة، واستخدامها اليوم لموقعها الجيوــ استراتيجي، والجيوــ بوليتيكي، وخاصة في الشرق الأوسط، إنما سيجعلُ منها لاعبا عالميا..أي أنه رسم استراتيجية لِدور تركيا بعد نهاية الحرب الباردة، وبعد تفكُّك الاتحاد السوفييتي، وكافة المنظومات الدائرة في فلكه.. لاسيما أن تركيا توجدُ في منطقةٍ (رخوةٍ من العالم) مُحاصرِةٍ دوما بكل أشكال الصراعات، وهذا يجب أن تعرف كيف تستغلهُ لمصلحتها، في الشرق الأوسط والبلقان وجنوب القوقاز والمتوسط.. وأن تكون مؤثِّرة وفاعلة في كل ذلك، وليس منفعلة ومُتابِعةٍ فقط.. **نظرية (العمق الإستراتيجي) للسيد أوغلو قامت على أساسين: الموقع الجيواستراتيجي، والعُمق التاريخي .. وباعتقاد السيد أوغلو أن تركيا تتمتع بالعاملين ..فموقعها يؤهلها للتأثير في المناطق الجيوــ بولتيكية ، وإرثها العثماني يؤهلها ايضاً لتكون قوة إسلامية إقليمية كبيرة.. وجادلَ السيد أوغلو، أن تركيا لا يجبُ أن تعتمد على لاعبٍ واحدٍ على الصعيد الدولي، أي لا تضع بيضها كلهُ في سلّةٍ واحدةٍ، وإنما عليها أن تعمل بدأبٍ عن سُبُلٍ للتوازن في علاقاتها وتحالفاتها حتى تتمكن من المحافظة على استقلالها، وتُشكِّلُ ثِقلا على المسرح الإقليمي والدولي.. وكل هذا بنظر السيد أوغلو يتطلبُ من تركيا "تصفير" خلافاتها مع كل محيطها الإقليمي وإيجاد الحلول والتسويات لذلك.. وأطلق على هذه النظرية (خيار الصفر Zero Option ) .. وهذا التعبير "خيار الصفر" هو الاسم الذي أطلقهُ الرئيس الأمريكي رونالد ريغان عام 1981 والقاضي بسحب كافة الصواريخ النووية المتوسطة المدى، الأمريكية والروسية، من أوروبا.. ومن ثم تَوَسّع هذا المصطلح (خيار الصفر) ليشمل فكرة إزالة الأسلحة النووية في كل مكان..**ولكن حسابات الحقل لم تنطبق على حسابات البيدر.. فالرئيس رجب طيب أردوغان لم يعمل وفقا لنظرية السيد أوغلو.. ولم يُصفِّر الخلافات مع أيٍّ من محيطهِ الإقليمي، وإنما العكس، فقد زادهُ توترا.. مع سورية ومع العراق ومع أرمينيا ومع قبرص ومع اليونان ومع مصر والسعودية والإمارات.. الخ.. وأخذ يتدخلُ في كل مكان، من ليبيا وشرق المتوسط، إلى القوقاز وناكورنو كاراباخ.. وإلى آسيا الوسطى.. أي حاول إعادة إنتاج السُلطة العثمانية بقوالبٍ جديدةٍ، ولذلك لم يكُن مُستغرَبا أن يُطلِق البعض عليهم وصف( العثمانيون الجُدد) .. **بعد سنينٍ طويلةٍ من هذه السياسة، وإدراك أردوغان أنها غير مُجدية وغير عملية، يبدو أنه عاد مُجدّدا للعمل بنظرية أحمد داوود أوغلو بتصفير مشاكل تركيا في محيطها الإقليمي والعربي والشرق أوسطي وفي القوقاز وآسيا الوسطى..فسعى للعب دورٍ الوساطة في الصراع بين روسيا وأوكرانيا.. واستقبل رئيس إسرائيل بحفاوةٍ بالغةٍ في أنقرة.. وسعى لترطيب العلاقات مع أرمينيا.. وغيّر مسار العلاقات مع الإمارات ومع السعودية، من التوتر إلى الانفراج والتعاون.. ويسعى لذلك مع مصر.. والسؤال: هل سينجح أردوغان في ذلك؟. ما زالت أمامهُ تحدياتٍ ك ......
#الرئيس
#أردوغان
#للعمل
#بنظرية
#أحمد
#داوود
#أوغلو؟.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754721