الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
علاء اللامي : ألا تعني هزيمة حزب إسلامي مغربي حاكم في الانتخابات مأثرة له وسابقة تاريخية؟
#الحوار_المتمدن
#علاء_اللامي أنها المرة الأولى التي يخسر فيها حزب إسلامي حاكم يتمتع بأغلبية برلمانية الحكم في دولة عربية وربما "عالمثالثية" وبهذا الفارق الهائل حيث انخفضت مقاعده البرلمانية من 125 مقعدا إلى 12 مقعدا فقط/ أ ف ب، هذه الهزيمة تعني في ما تعني - وبالمقاييس الانتخابية الليبرالية المألوفة عالميا - نجاحا وإثباتا لنزاهة وحياد الإدارة الانتخابية التي قادتها حكومة حزب العدالة والتنمية الخاسر. هذه السابقة لا يمكن نكرانها وغض النظر عنها تحت ضغط الانحياز الأيديولوجي، وهي ستسجل ضمن رصيد هذا لحزب مستقبلا رغم الأداء الحكومي السيء له وخصوصا في الملف الداخلي وملف التطبيع مع الكيان الصهيوني آخذين بنظر الاعتبار أن الموجود في المغرب ليس عملية ديموقراطية حرة في بلد ديموقراطي بل حالة انتخابية أريد بها تزين الحكم الملكي المطلق والذي يمسك بكلتا يديه بالملفات والمؤسسات الكبرى ومنها العلاقات الخارجية. الأسباب التي أدت إلى هذه الهزيمة الانتخابية كثيرة منها ما يتعلق بتداعيات ومترتبات جائحة كورونا التي أضرت بفئات مجتمعة مهمة كانت تعتبر حاضنة انتخابية للإسلاميين، والوعد السخية الانتخابية التي أطلقها خصوم الحزب الحاكم الليبراليين والتي يُشَك كثيرا في قدرتهم على الوفاء بها. *أما التطبيع والاعتراف بـ "إسرائيل" وتبادل السفارات معها والتصريحات وممارسات الاستفزازية الأخيرة ضد الجزائر وخصوصا في ملف وحدتها الترابية بتضامن معلن من الكيان الصهيوني على لسان وزير خارجيته ومن الأراضي المغربية فلا يمكن شطبه من قائمة أسباب الهزيمة الانتخابية للحزب الحاكم، إنما لا يمكن أيضا المبالغة في دوره وتأثيره الانتخابي، لأن قضية التطبيع لم تتحول إلى واحدة من القضايا الملحة في الانتخابات المغربية الأخيرة غير أنها دون شك مارست تأثيرا على قطاعات معينة من الناخبين المغاربة ذوي التوجهات العروبية والإسلامية و "بعض" اليسارية، كما أن قرار التطبيع مع دولة العدو لم يكن من الصلاحيات الحصرية للحكومة بل يدخل ضمن صلاحيات الملك.*إن هزيمة حزب إسلامي في انتخابات أدارها هو، تبقى - بشكل من الأشكال - مأثرة له، وهي تثبت مرة أخرى بطلان التعويل على الانقلابات العسكرية والقمع الدموي والتصفيات بهدف قطع المسار الانتخابي والإطاحة بالإسلاميين من الحكم.*لنسأل هذا السؤال الافتراضي على سبيل الاستشراف: ترى ماذا كان سيحدث في مصر لو لم يحدث الانقلاب العسكري وأُسْقِطَت حركة الاخوان المسلمين من الحكم عبر صندوق الانتخابات؟ الأكيد أن هذا المشهد لم يكن مستحيلا، والأكيد أن المشهد السياسي العام في مصر كان سيختلف عما هو عليه الآن وسنكون أمام تجربة حكم واعدة ديموقراطيا تفتح الباب واسعا أمام التغيير الاجتماعي والطبقي. *ولكن السؤال الجوهري في موضوع الانتخابات المغربية هو: هل نحن بإزاء عملية ديموقراطية قريبة من النموذج الليبرالي المطموح إليه، أم إنها نوع من "الديموقراطية المسيطر عليها" بعبارة بعض الباحثين الأكاديميين المتخصصين، أم نحن - كما أسلفت قبل قليل - أمام عملية انتخابية محدودة لتزيين وتلميع حكم ملكي مطلق؟ وأخيرا، لماذا لم يحرز اليسار التقليدي المغربي نتيجة معتبرة تليق بماضيه ونضالاته الوطنية والطبقية وظل محصورا في حدود برلمانية ضيقة "الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية أحرز 35 مقعدا، وحزب التقدم والاشتراكية 20 مقعدا"؟ وهل يمثل المسار الانتخابي حتى في أكرم نماذجه حلا واقعيا لما يعانيه المغرب وعموم مجتمعاتنا في العالم العربي والعالم الثالث أم أن القوى التغيير التقديمة مطالبة باجتراح حلول أخرى تستشرف نماذج الحكم الشعبي الديموقراطي المباشر؟ وهذا ......
#تعني
#هزيمة
#إسلامي
#مغربي
#حاكم
#الانتخابات
#مأثرة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=730931
بدور زكي محمد : سيد القمني مأثرة الرحيل إلى جبل التجلي
#الحوار_المتمدن
#بدور_زكي_محمد سيد القمنيمأثرة الرحيل إلى جبل التجّلي/ الجزء الأولبدور زكي محمدكاتبة عراقيةلرحيل العلماء وقعٌ أشدُّ حين يكون نهاية لمسيرة طويلة في دروب الآلام، وحين تنضب الآمال، ويتعالى صوت السفهاء الشامتين بالغياب المحتّم على كل الناس، كلٌ حسب أسبابه. ومع أن الدكتور سيد القمني لم يكن الوحيد في مصر في معاناته، فقد سبقه الراحلون الأجِّلاء فرج فودة، ونصر حامد أبو زيد، وحسن حنفي، ونوال السعداوي، وسابقون آخرون تمسكوا بحرية الفكر كعلي عبد الرازق وطه حسين وعبد المتعال الصعيدي، إلا أنه تفرد في إسلوبه الصدامي ونبرته الصارخة التي عبرت ضيقه ورفضه لكل ما يقيد العقل من قواعد فقهية لعبت دوراً كبيرا في الحجر على حرية الرأي، صوته المُفعم بالغضب كان يهزأ بالخوف، ويقول ما لم يكن يجرأ عليه أحد، وقد كلّفه ذلك النهج الصريح متاعب كثيرة استطاع تجاوزها وواصل الكتابة وفق قناعاته. كان دؤوباً مخلصاً في نقده للفكر الديني، وليس الدين، فالعقيدة المحضة - بما تعنيه من التسليم بوجود الله والتوجه بالصلاة إليه والسعي لمرضاته بالعمل الصالح- لا يتوقف عندها سيد القمني لأنها تتبع المجال الروحي لكل إنسان، ما يستدعي النقد لديه هو الفكر الذي أنتجه الفقهاء والمفسرون والمحدِّثون، والذي تحول إلى قواعد قانونية تتحكم بكل تفاصيل الحياة وتقف على الضد من اي محاولة للإجتهاد والتجديد الذي يتطلبه تغير الأزمان والأماكن.واكثر ما كان يغيضه من تلك القواعد ما أُطلق عليها: "إنكار معلوم من الدين بالضرورة" التي تعني إذا ما جرى تفعيلها تكفير من ينكر هذا المعلوم. المشكلة إن "المعلوم" المزعوم ليس هناك اتفاق عليه، بالإضافة إلى أنه موضوع اجتهاد لا ينفصل عن التوجهات المذهبية والقناعات الخاصة، وعلى سبيل المثال يمكن أن نتساءل: هل أن من كان مؤمناً بالله، يُصلي ويصوم، وتجري الخيرات على يديه، لكنه لا يعتقد بوجوب الحج، هل يصبح كافراً لأنه أنكر "معلوماً" من الدين؟ وهل أن من يؤمن بأن آيات الأحكام في القرآن مرتبطة بأسباب نزولها، زمنياً ومكانياً، وبالتالي يمكن تغييرها أو تعطيلها متى مازالت أسبابها، هل يعتبر كافراً؟ ولماذا لم يتوقف غالبية الفقهاء عند قرار الخليفة الراشد الثاني عمر ابن الخطاب بمنع العطاء للمؤلفة قلوبهم، الذين نص القرآن على سهمهم في أموال الصدقات (الزكاة) باعتباره فريضة (60 سورة التوبة)؟ وبدلاً من أن يحتجوا بقاعدة: لا مساغ للإجتهاد في مورد النص، أكدّوا في تفسيراتهم على أهمية الأسباب التي أدّت إلى اتخاذ القرار، وكذلك فعلوا في تبرير كثير من الإجتهادات الخاصة بالإرث مع مخالفتها للنصوص، هذا على سبيل المثال فقط، المشكلة تكمن في أنهم يمنعون الإجتهاد بشكل عام، ويقعون في تناقض بين قواعدهم الفقهية التي صنعوها.رحل سيد القمني وهو مهموم بمعضلة تقييد العقل وسطوة التراث، ففي مقال له عن العلّة والمعلول، ينقل رأياً لأبي حامد الغزالي ورد في كتابه: تهافت الفلاسفة (ص277) "إن الإقتران بين ما يُعتقد في العادة سبباً، وما يُعتقد مُسبباً، فليس ضرورياً عندنا... فليس وجود أحد السببين يقتضي وجود الآخر، مثل: (الإرتواء من الماء والشرب)، (والشفاء وشرب الدواء)، وإن اقترانهما هو لما سبق من تقدير الله سبحانه بخلقهما على التساوق لا يكون ضروريا في نفسه.. فالله قادر على أن يخلق الشبع دون الأكل.. وإدامة الحياة مع حزّ الرقبة .." وفي تعليقه على هذا الرأي يرصد القمني مدى الخلط الذي وقع فيه الغزالي وفلاسفة قدماء، خلطوا بين ثلاثة أمور: بين العلّة والفعل، المفعول والمعلول، الإرادة والحتمية. ويشرح القمني ذلك في موضوعاته "تأملات فلسفي ......
#القمني
#مأثرة
#الرحيل
#التجلي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749056
بدور زكي محمد : سيد القمني مأثرة الرحيل إلى جبل التجلي 2
#الحوار_المتمدن
#بدور_زكي_محمد سيد القمنيمأثرة الرحيل إلى جبل التجّلي/2البحث في مجاهل التاريخ يضع الباحثين والباحثات على ضفاف حادّة، فكلما تحركت المياه في جوارها، تماوجت الإجتهادات وتنوعت الفرضيات، وحينذاك تقف الحقيقة حائرة، إذا لم تسعفها الآثار بما يدعم هذا الرأي أو ذاك. في هذا السياق وأنا أكتب الجزء الثاني من مقالتي عن الراحل الدكتور سيد القمني، تذكرت ما قاله الطبيب وسيم السيسي عالم المصريات، في إحدى محاضراته على اليوتيوب، من أن عالم الآثارٍ الإسرائيلي زئيف هرتسوغ من جامعة تل أبيب، قال بأن اليهود لم يمُّروا من مصر، وبالتالي فلا صِّحة لرواية خروجهم منها. يؤكد ذلك ما نشره موقع الرأي اليوم، نقلاً عن مقالة لهرتسوغ نشرها في صحيفة هآرتس الإسرائيلية قبل عامين، وأكدّ فيها على أنه لا يوجد أي إثبات على قيام امبراطورية داوود وسليمان، وأن السبب الرئيس وراء عدم اقتناع علماء الآثار بقصة خروج اليهود من مصر كما وردت في التوراة، هو الغياب الكامل لما يشير إلى بني إسرائيل في تاريخ مصر القديم... ونبه إلى أن علماء الآثار لم يعثروا على أي أثر لبقائهم أربعين عاماً تائهين في سيناء. وأنا إذ أقدِّر لهذا العالم الإسرائيلي شجاعته في نفي أساطير اليهود، لا أعتقد بأن سيد القمني غافل عنها، فقد أشار إلى تناقضات التوراة في أكثر من موضع، ونقد الكثير من أساطير التراث وتضارباتها، فعلى سبيل المثال ينقل عن سِفر الخروج أن المصريين مَرَّروا حياة الإسرائيليين بعبودية من الطين واللبِّن (أي سخَّروهم في البناء)، بينما يوصيهم نص آخر بأن لا يكرهوا المصريين لأنهم كانوا نزلاءَ في أرضهم، ويذهب نص آخر إلى أن بني إسرائيل أحتجوا على النبي موسى بقولهم: أخذتنا إلى القفر (سيناء) بينما كنا في مصر جالسين إلى قدور اللحم، وهذا ما ينفي فكرة الإضطهاد. أراد القمني أن يكشف تضارب النصوص في التوراة، ويقدم تفسيراً طبيعياً لكثير من الظواهر التي بدت كمعجزات كالعصا التي تنقلب أفعى، وانشقاق البحر. أعود لرحلة الدكتور إلى جبل التجَّلي، واستعيد حديثه عن الشراكة المقدسة بين اليهود والمسيحيين والمسلمين، في تبجيلهم للموقع الذي تجّلى فيه الإله، وكيف استلهموا من ذاكرتهم الإيمانية مشهد التجَّلي الأعظم، وصورة الجبل يندكُّ دكّاً من هول الظهور المقدس، فعلى تلك الأرض من صحراء سيناء شاء الله أن يُجيب نبيه موسى إلى ما تطلع إليه من الرؤية المستحيلة، فجاءت بالأخبار روايات الأديان الإبراهيمية الثلاث، وتشعبت في اختلافاتها لتورث الأجيال مزيجاً من الاسفار والقَصص. في محاضرة ممتعة وجديدة في بعض تفاصيلها، يحدِّثنا القمني عن سفره الطويل صوب الجبل المنشود، وينبه إلى أن ما يعرضه يستند إلى نصوص في التوراة، كمادة معرفية، ويعيد التذكير بأن المقصود ببحثه هو موسى التوراتي فقط. وهو بهذا الإستدراك يكون قد استبق بعض الإعتراضات التي صرخ بها دعاة وكتّاب لم يقرأوا كتبه جيداً أو أنهم تعمدوا الإساءة إليه بحجة الدفاع عن الإسلام. وفي رأيي أن مقصد القمني في تتبعه لروايات التوراة، أن يتوصل إلى معرفة جلِّية بعقيدة اليهود وانعكاساتها على علاقتهم التاريخية بمصر والمنطقة العربية، وبصدد هذه العلاقة الإشكالية يُنسب إلى سيغموند فرويد قوله بأن عقدة اليهود الأزلية هي حضارة مصر. ولكي يصف القمني الطريق المؤدي إلى جبل التجَّلي، كان عليه أن يناقش الفرضيات المتعددة بشأن موقع رعمسيس المدينة التي ذكرتها التوراة كنقطة انطلاق ل "ستمئة الف" من المشاة من الرجال في طريقهم إلى سيناء، كما ورد في سِفر الخروج، ذلك لأن النساء لا يُشار إلى أعدادهنّ، وكذلك الأطفال. في موسوعته القيِّمة: النبي موسى و ......
#القمني
#مأثرة
#الرحيل
#التجلي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749898