الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
شاكر فريد حسن : صدور عدد أيار من مجلة -الإصلاح- الأدبية- الفكرية
#الحوار_المتمدن
#شاكر_فريد_حسن عرعرة- من شاكر فريد حسنصدر العدد الجديد (عدد2، المجلد العشرون، أيار 2021) من مجلة الإصلاح الأدبية- الفكرية الشهرية، التي تصدر عن دار الأماني للطباعة والنشر في بلدة عرعرة- المثلث الشمالي، ويرأس تحريرها الكاتب مفيد صيداوي.ويشتمل العدد على مجموعة من المقالات الادبية والمراجعات النقدية والنصوص الشعرية والقصصية والزوايا الثابتة.وفي كلمة العدد يكتب رئيس التحرير الصيداوي عن رحيل الشاعر المبدع والباحث الاكاديمي والمناضل مع شعبه د. عز الدين المناصرة.ومن المشاركين في الكتابة للعدد كلّ من د. بطرس دلة حول كتاب "أقمار خضراء" للأستاذ فتحي فوراني، والأديب شاكر فريد حسن عن ديوان "يافا أموت لأجلها" للشاعر عبد الحي إغبارية، ود. مصطفى يوسف عن مي زيادة حضارة الحاضر وبداوة الصحراء، ومحمود خبزنا في "ذكريات لها أثر في حياتي"، وطوني باسيلا في "عندما يصبح الحجر وطنًا"، والأستاذ علي هيبي عن مارتن لوثر كينغ، وباسل رمسيس عن عالم الفيس بوك. في حين يكتب الكاتب المسرحي رياض خطيب عن مسرحية "نينار ومارد البحر الاعور"، ويحيى طه في كلمة وداع لأمه، والأديب حسين مهنّا في عين الهدهد عن الشطرنج.كذلك نقرأ في العدد دراسة للدكتور محمد عمارة عن الكواكبي والاشتراكية، وتحية من مجلة الشروق للإصلاح بمناسبة عيدها الذهبي، وزاوية" للأطفال قلوبنا" للكاتبة انتصار عابد بكري، وزاوية "جمال الكتب"، و"نافذة على الأدب العبري"، و"نافذة على الأدب العالمي"، و"وصلتنا رسائلكم"، و"خالدون في ذاكرتنا" عن المرحوم مصلح محمد احمد جمّال من عرعرة.أما في مجال النصوص الشعرية والقصصية فيحتوي العدد على قصيدة "عكا" للشاعرة سعاد قرمان، وخاطرة أدبية لاعتدال فلاح القاسم، وقصة "الجنوح إلى الظلام" ليوسف صالح جمّال، وقصة قصيرة لنعمان اسماعيل عبد القادر بعنوان "زغاريد الحرية"، وقصة "هوية ستي المخبايه" لعبد اللـه عصفور، وقصة "فوانيس رمضان" لمحمود قتاية.هذا وتزين الغلاف الداخلي لوحة من محيط قرية بني نعيم جنوب الخليل. ......
#صدور
#أيار
#مجلة
#-الإصلاح-
#الأدبية-
#الفكرية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=718953
أحمد الخميسي : الورش الأدبية .. الثقافة والمال
#الحوار_المتمدن
#أحمد_الخميسي حتى السبعينيات لم يكن أحد في مصر يسمع بالورش الأدبية التي غمرت وجه الحياة الثقافية الآن، إلا أن تلك الظاهرة التي كان يفترض أن تكون جزءا من صناعة الثقافة ومن نظام تعليمي حر، أمست جزءا من صناعة التجارة. ويكفي في ذلك السياق أن تقرأ اعلانات تلك الورش التي تنبعث منها رائحة الربح بغض النظر عن أي شي. وقد طالعت مؤخرا اعلانا كالتالي:" كتابة الرواية موهبة وخطوات.الموهبة عليك والخطوات علينا. ب 99 جنيه فقط ". أي أنك بتسعة وتسعين جنيها فقط ستغدو روائيا فإذا اشتركت في الورشة مرتين فستحصل على روائي مرة ثالثة مجانا! معظم الورش يشرف عليها – مع كامل الاحترام – أشخاص لا تربطهم أدنى علاقة بالمجال الذي يتحدثون فيه، فلا هم أدباء أصحاب إنجازات أدبية سابقة، ولا هم أكاديميون، وفي معظم الحالات لم يسمع أحد عنهم من قبل. تتعثر الآن في كل خطوة بورش لتعليم المونتاج، وأخرى لتلقينك مباديء الكتابة الصحفية، وثالثة لتعليمك القراءة السريعة بحيث تنهي قراءة كتاب من ثلاثمئة صفحة في أقل من ساعة! وقد رأيت إعلانات عن ورشة " كتابة المحتوى"؟! أي محتوى؟ لا تدري! المهم تدفع الاشتراك. لا أكتب عن سقوط تلك الورش في الجري وراء المال بفرح، بل بأسى وأسف شديدين. وأحاول أن أقلب الأمر على وجوهه المختلفة، ذلك أنني من ناحية ضد الرقابة خاصة الحكومية على أي نشاط ثقافي، ومن ناحية أخرى أكاد أجد ضرورة لمتابعة نشاط تلك الورش بما يحمي المستهلك. هل يمكن أن تتكون لجنة من الأدباء والفنانين للنظر في جدارة المشرفين على تلك الورش؟ لجنة في إطار المجلس الأعلى أو اتحاد الكتاب، لكن ليس تحت سيطرة تلك الجهات، لمنح تراخيص إقامة الورش بناء على كفاءة وقدرة من يتولاها؟. المخرج الكبير على بدرخان أعلن عن ورشة في فن الاخراج السينمائي، وبالطبع فإن مخرجا كبيرا مثل بدرخان لا يحتاج إلى تزكية، ومع ذلك شفع الاعلان بأن " نقابة المهن التمثيلية" تمنح المتدرب شهادة بعد الانتهاء من الدورة، رغم أن اسم بدرخان بحد ذاته شهادة رفيعة. بهذه المناسبة أذكر أننا عام 1967 كنا نتردد على فيللا قديمة فاخرة في شارع قصر العيني يرجع بناؤها إلى عام 1880، وقام الأديب يوسف السباعي بتحويلها الى " دار الأدباء". مازالت الفيللا قائمة لكنها امست مثل دار أشباح. في تلك السنوات البعيدة كانت لنا جلسات مع سيد القصة العربية يوسف إدريس الذي فاجأنا ذات مساء ونحن نحيط به على مقاعد متناثرة بقوله:" ما رأيكم، أن أرتجل الآن مطلع قصة ثم أتوقف، ويواصل أحمد الحكاية ويتوقف من دون أن يتمها، ثم يلتقط يحيي الطاهر عبد الله الخيط ويستمر.. وهكذا". ولم يكن أحد قد سمع في مصر قاطبة بالورش الأدبية لكن خيال يوسف إدريس وربما اطلاعه على الحياة الثقافية في أوروبا قادته إلى الفكرة التي انتشرت مؤخرا وانتقلت للأسف من صناعة الثقافة إلى صناعة المال، حتى لم يبق سوى الاعلان عن " ورش أدبية لاصلاح ودهانات الموهبة". ......
#الورش
#الأدبية
#الثقافة
#والمال

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721520
مؤمن سمير : الشاعر مؤمن سمير: ثورة الاتصالات جعلت الأعمال الأدبية بلا رقابة ولا محظورات حوار
#الحوار_المتمدن
#مؤمن_سمير حول الشعر وقضاياه وفي القلب منها قصيدة النثر، وعن السير الذاتية العربية، ولماذا لا تتمتع بجرأة البوح كمثيلاتها الغربية، وحول موضات القراءة والجروبات الأدبية، وورش الكتابة وغيرها من القضايا التي تشغل الوسط الثقافي، كان لـ"الدستور" هذا اللقاء مع الشاعر مؤمن سمير، الذي يشارك في معرض القاهرة الدولي للكتاب هذا العام بكتاب “فأس وحفرات في اللحم- أوكار اللعب مع الحياة”.وسبق للشاعر مؤمن سمير وأن صدر له: “غذاء السمك، أناشيد الغيمة المارقة، أصوات تحت الأظافر، بصيرة المتشكك، الأصابع البيضاء للجحيم، سلة إيروتيكا تحت نافذتك، بلا خبز ولا نبيذ، عالق في الغمر.. كالغابة كالأسلاف، كونشرتو العتمة، هواء جاف يجرح الملامح، غاية النشوة، السرّيون القدماء، إضاءة خافتة وموسيقى، أوراد النوستالجيا، تفكيك السعادة، إغفاءة الحطاب الأعمى، يطل على الحواس، رفة شبح في الظهيرة، صانع المربعات، تأطير الهذيان، ممر عميان الحروب، بهجة الاحتضار، وحيز للإثم”.وإلى نص الحوار.. 1 ــ ما أسباب خفوت فن السيرة الذاتية؟ -أظن أن درجة الصدق والشجاعة في البوح وتعرية الذات زادت بمراحل كبيرة عن ذي قبل حيث كلنا تعاملنا مع مذكرات لويس عوض والخبز الحافي لمحمد شكري على سبيل المثال كأيقونات للشجاعة في وسط واقع منغلق لكن ثورة الاتصالات و ما أتاحته من حرية وسيولة جعلت الأعمال الأدبية بلا رقابة ولا محظورات ومن ضمن ذلك أعمال السيرة الذاتية، لكن الأزمة في كتابة السير الذاتية العربية تكمن في ظني في الصدق وليس الجرأة، فمن النادر أن يكشف العربي ضعفه وهزائمه وانكساراته بشكل صريح ..هو يضمنها الأعمال الأدبية باعتبارها تعتمد على التخييل فقط ولكنه يهرب من حكيها بشكل صريح في سيرته الذاتية.. 2 ــ لماذا تحب قصيدة النثر رغم ما تلاقيه من صعوبات في التلقي ؟ -أكتب قصيدة النثر كاختيار جمالي وفني لذلك هي إطاري الذي يحتوي علاقتي مع الشعر ويصيغها ويظهرها في شكلها القابل للتلقي، بغض النظر عن كل ما يشاع خطأً وبغرض ماكر-عن تراجع مبيعات الشعر وعن تفضيل القراء لأشكال كتابية تتعلق بالسرد أو حتى تكرار كلام كان يشاع من عقود قديمة يتعلق بصعوبة تلقي هذه القصيدة بالذات لأنها لا تتضمن مفصلات موسيقية تجعل التلقي مضموناً بغض النظر عن المحتوى.. قصيدة النثر هي الشكل الفني المكتسح شعرياً في الوطن العربي حالياً..3ــ أين تقف قصيدة النثر في خريطة الأدب المصري؟-كما أسلفت القول في السؤال الأسبق، قصيدة النثر هي الشكل المكتسح شعرياً في الوطن العربي حالياً وهو ما يصدق على مصر، بسبب كثرة وامتداد أجيال من الشباب تختاره شكلاً فنياً تعبر به عن عطائها الشعري بالإضافة إلى أجيال من الشعراء المنتمين لأجيال أسبق صاروا يعتمدونها بعد تخوفات واحترازات في الفترات الماضية حيث أضافت لتجربتهم ومنجزهم الأسبق وفتحت لنصوصهم آفاق أوسع..4 ــ هل يفتقد الشعر و خاصة قصيدة النثر من النقد الذي يواكبها ويتحاور معها؟-هناك حركة نقدية شابة تُعنى بقصيدة النثر وتحاول التقاطع مع منجزاتها المتوالية بالمحاورة والتحليل لكن الأزمة الحقيقية تتضح في وضعية هذه القصيدة داخل أسوار الجامعة حيث يفضل الجميع دارسين وأساتذة التعامل مع النصوص والتجارب ذات الشعرية الآمنة.. أعداد قليلة من الأساتذة هو مَن يقرر على طلبته دراسة نماذج قصيدة النثر وأعداد محدودة من الرسائل الأكاديمية تتناولها..5 ــ هل فكرت في خوض تجربة كتابة الرواية؟-فكرت وتراجعت سريعاً لأن طبيعتي وشخصيتي تم صياغتهما بالتوافق مع الحالات الشعرية التي تعصف بي ثم أسقط بعدها وأنا ألهث.. مؤكد أن الروا ......
#الشاعر
#مؤمن
#سمير:
#ثورة
#الاتصالات
#جعلت
#الأعمال
#الأدبية
#رقابة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=725507
عمران مختار حاضري : بعض أوجه الثقافة الأدبية و ثقافة الشتيمة في ميزان العقل...
#الحوار_المتمدن
#عمران_مختار_حاضري بعض أوجه الثقافة الأدبية و ثقافة الشتيمة في ميزان العقل ... ! *متى العبور من ثقافة الشتيمة إلى ثقافة النقد العقلاني ...*الأدب بصفة عامة قيمة مضافة إلى حيوات الشعوب و رافد من روافد نهوضها... لعله من الخطأ الظنّ بأنّ الأدب يصقل الذائقة ويغذّي القلب فحسب، بل هو يصقل عقلك وقلبك وحسك ولغتك وإنسانك الكامن فيك، والعقل نفسه مفهوم أوسع مما نظن، وعلينا التخلص من تلك النظرة الأحادية التي تحصر العقل في الذهن...!وربما هذا ما ذهب إليه الفيلسوف كانط حول ماهية العقل ...!فالتوجه الصادق عقل، والحس المرهف عقل، والبداهة النافذة عقل، والنفاذ إلى الخطاب من وراء الألفاظ عقل، و الكتابة عقل و السعي إلى تحقيق الذات عقل و الإنتصار للذات الإنسانية الراقية المحمولة بقيم الحرية والعدالة و المساواة عقل... والامتلاء بالخشية و الخوف و الحذر عقل، واستشراف المستقبل عقل، ونبذ القهر عقل، والحياء عقل، و التعامل الإنساني القيمي عقل... والتفاني في طلب العلم عقل... و النضال من أجل الأفضل عقل... و نقد جور الحكام عقل و التحفظ على مخاطر الاستبداد عقل... ! و الإنتصار للحقيقة عقل...!وفي الأدب ستجد جميع ذلك وغيره،لأنه قيم حيّة تتحرك وتسند عقلك بالتفكير السليم و المنطق السوي... و كسب ملكة الجمالية و الإبداع...! وما الأدب في شموله و تنوعه إلا حياة مضافة إلى حيوات الشعوب ...!فالادب محاكاة جزء من الواقع سردا أو تخيلا ، نثرا أو شعرا أو فكراً أو سياسة... و الأهم أنه يضع المتلقي في لحظة انفعالية و حالة من التفاعل و يفتح مساحة من التفكير و المساءلة العقلانية الجمالية و تناولها بالنقد الاءبداعي خارج الابتذال و التسطيح و التنمر و بخس المجهود و التحقير و الشتيمة...! * لكن في المقابل و في سياق آخر، هناك نقيض لهكذا مزايا أخلاقية و عقلانية وملكات ذهنية راقية كما شيوع ثقافة الشتيمة التي أصبحت حالة تدميرية في عالم القيم والتي تنتعش عادة في مناخات الاستبداد و تهدد المجتمع بفقدان الاحترام كقيمة أساسية من قيمه الكلية ، تعكس هشاشة التعليم و التربية و قيم المواطنة المتساوية كما تعكس اخلاق القطيع و سيكولوجية الاغتراب...! *الشتيمة هي قلة حياء و قلة أدب... الشتيمة عدوان بقصد الايذاء و تجسيد صارخ لانحطاط القيم الإنسانية المعيارية و شيوع لقلة الحياء الأخلاقي المواطني و فقر معرفي و نفي للعقل و الحرية و إعلان عجز ، خاصةً لما يكون ضحيتها المختلف في الرأي و الأخطر عندما تكرس كسلوك واعي للتعاطي مع المختلف فكرياً أو سياسياً...!!! حيث تتبدى في ظل العجز و الضحالة الفكرية كخطاب عدواني يعبر عن أحقاد دفينة تمنع أي فرصة للحوار العقلاني الموضوعي حيث يتحول الاختلاف إلى معركة عصبية خاوية من الاصغاء إلى صوت العقل يستخدم فيها سلاح الكلام القبيح و التحقير و التحريض و التعريض و يرتفع منسوب الشتيمة و الكذب ليكتسح عدة فضاءات و مجالات التواصل الاجتماعي... خاصةً في ظل انقسام الشارع التونسي كما النخب في الآونة الأخيرة على خلفية صراع ثنائية "مع" أو "ضد " تمشي الرئيس سعيد الشعبوي المحافظ حيث وصل الأمر ببعض ممن احترفوا الشتم إلى استهداف رمز من رموز اليسار الوطني المناضل و التحريض عليه (المناضل حمه الهمامي) الذي تعرض إلى حملة تشويهية و تكفيرية ممنهجة منذ الحقبة البورقيبية مروراً بحقبة بن علي و فترة حكم حركة النهضة الإخوانية و توابعها و ها هو اليوم يتعرض إلى نفس الحملة الممنهجة من أنصار الرئيس سعيد ...! و هو المشهود له برمزيته و تضحياته الجسيمة و دماثة أخلاقه و صموده طيلة ما يقارب نصف ق ......
#أوجه
#الثقافة
#الأدبية
#ثقافة
#الشتيمة
#ميزان
#العقل...

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733768
رائد الحواري : حصاد سنابل الكلمة اللقاءات الأدبية في ملتقى بلاطة الثقافي
#الحوار_المتمدن
#رائد_الحواري حصاد سنابل الكلمةاللقاءات الأدبية في ملتقى بلاطة الثقافي2017-2019 من المهم تدوين ما يجري أدبيا، والحفاظ على مداخلات الزملاء بكتاب خاص، فأهمية الكتاب تكمن في توثقه لمناقشات أدبية التي أقامها ملتقة بلاطة الثقافي، وفي إيصال رسالة للكتاب/الأدباء بأن هناك من يهتم بإنتاجهم، وإذا علمنا أن المناقشات لم تقتصر على مكان/دولة واحدة، أو على (النخب) الأدبية والأعلام المعروفة والمشهورة، بل شملت مجموعة متنوعة من الأدباء/الشعراء وهذا ما يجعل الكتاب ذات قيمة.فالكاتب (المبتدئ) أو الذي لم يكتب عنه أحد، عندما يجد مجموعة من المداخلات الأدبية تتناول عمله، فهي يريحه أدبيا، ويعطيه دفعة إلى الأمام ليواصل الكتابة، من هنا تكمن أهمية "حصاد سنابل الكلمة".وننوه إلى أن هذا الكتاب يوثق فقط ما جرى خلال عامين" 2017-2019) بمعنى أن هناك كتب آخرى ستطبع وتوثق وتدوين النقاشات اللاحفة.المناقشات تم تقديمها على شكلين، الأول جاء كتقرير صحفي، يختزل ما قاله الزملاء، وقسم آخر تناول كل تفاصيل اللقاء، من هنا يمكن تلبية مطلبات من يبحث عن (تدوين) الأحداث الأدبية كخبر صحفي، ويلبي طموح من يبحث عن مداخل للدخول إلى تفاصيل العمل الأدبي، وهذه ميزة تحسب للكتاب.لكن هناك بعض الملاحظات تتمثل في إخراج الكتاب، فكان يمكن الإعتناء بعملية المونتاج أكثر ليكون شكله الداخلي مشوق للمتلقي، وحتى لو كان على حصاب عدد الصفحات، والملاحظة الثانية، عندما تناول اللقاء التاسع مناقشة قصيدة "نبض"، وقصيدة "من أنت" لعمار دويكات، فلم يوثق الكتاب إلا مداخلى "رائد الحواري" فقط، و(نسى/سقط سهوا) بقية المداخلات.وفي الخاتمة نذكر ما تم مناقشته:قصيدة الفراشة: محمد شمس الدين، قراءات ذاته، أحبك بالثلاثة: ريتا عودة، قصائد مختارة:عمار دويكات، قصائد مخارة:فدوى طوقان، قراءات ذاته، قصيدة الحمامة والعنكبوت:تميم البرغوثي، قصائد:عمار دويكات، قصيدة لا وقت لدي:مريد البرغوثي، نص نثري:مأمون دويكات/قصيدة النبي:جمال الملا، ديون العسل المر عباس دويكات، قصيدة البيان الأخير: سميح القاسم، قصة الحقل: دو موبيسان، مجموعة الحصرم:زكريا تامر، كتاب طبائع الاستبداد:عبد الرحمن الكواكبي، رواية عائد إلى حيفا:غسان كنفاني، قصائد:عبود الجابري/جاسر البزور/منصور الريكان/مازن دويكات/عمار دويكات، قصيدة رام الله:أحمد بخيت، قصة حلم رجل مضحك:ديسكوفيسكي، نقوض من الذاكرة:شريف سحمان، قصائد مختارة:علي أبو عجمة، كتاب الأيتام مشاريع العظماء:خليل حمد، قصائد مختارة:نضال حمارنة، قصيدة الدخول الأخير:عمار دويكات/خطارة أتفعلين ما فعلت:مازن دويكات، قصائد مختارة:خليل قطناني، قصة يوم طويل: باسمة العنزي/قصة يوم مثلج:بشار صلاح، نصوص مختارة:آلاء وائل، فوق بلاد السواد:أهير جرجيس، لوحات من التراث النابلسي:وليد محمد الكيلاني، قصيدة الدليل: إبراهيم نصر الله، قراءات ذاته، نصوص أدبية:سليم نعمان، قصائد مختارة:محمد عبد الباري، قصص قصيرة عباس دويكات، قصة حنتوش: صالحة حمدين، قراءات ذاته، العرب من وجهة نظر يابانية:نوتوهارا، رزاية الحمامة:باتريك زوسكيندا، قصائد مختارة:محمد ولد طالب، قصيدة وعمت صباحا:كميل أبو حنيش، قصيدة حسرة اللبلاب:حازم التميمي، ديوان مقامات قوس قزح:مازن دويكات.الكتاب من منشورات ملتقى بلاطة الثقافي، بابلس، فلسطين، الطبعة اتلأولى 2020. ......
#حصاد
#سنابل
#الكلمة
#اللقاءات
#الأدبية
#ملتقى
#بلاطة
#الثقافي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=735522
ياسين حسان خضراوي : رواية ديستوبيا 13، حين يتفرد الكاتب بالساحة الأدبية التونسية
#الحوار_المتمدن
#ياسين_حسان_خضراوي حقيقة، لم يطلب مني المؤلف مباشرة كتابة تقديم لروايته، ربما لم يفكر حتى في تقديمها، فهل يستحق الجوهر المتوقد في العادة توطئة؟ أو، هل نستطيع صناعة حيز زمني لافتراس المفتحات في حين أننا في لهفة من أمرنا للمرور للطبق الرئيسي، ربما لأننا أمضينا سنوات بعيدا عن الوطن، والوطن هنا ربما يكون نطاقا جغرافيا، أو أمٌّ، أو ربما كلمة وطن أصلا لا تصف الحيز الجغرافي الذي ننتمي له ولا تعبر عنه كما ينبغي أو كما يجب، فالوطن كلمة صعبة وقاسية لا تتسع لها الروايات والمعاجم.ربما التوطئة نفسها لم تكن ضرورية، لكن، هل يستقيم المرور مباشرة إلى المائة مليار خلية عصبية، التي صاغت أفكار الكاتب وبلورها في رواية، ربما كُتِبت بالدم والدموع؟ هل هي ضرورية؟ ربما! بل لا أعرف! هل بكت حمامة المعري أم غنّت؟ لا أعرف! ديستوبيا 13، أول عمل روائي للكاتب، أو ربما هكذا أعرف. في حقيقة الأمر لا أستوعب البتّة، كلمة "أول" هنا، فالأول بالضرورة له آخر أو نهاية، لكننا هنا أمام سديم أدبي تشكل ربما مع بداية الكون، ولكن هل نعلم فعلا بداية الكون لنحدد النهاية؟ كذلك الأمر بالنسبة للفكرة، تجد نفسك في وسطها، في جوهرها وتستقل قطار الفكر الذي لم يبدأ أصلا، لكن ساقه الزمن الذي تولد مع الإنفجار الكبير، ليس له بداية ولا نهاية لكنه متواصل في الزمن، لن تستطيع كبرى المعادلات الرياضية أصلا تصوره، أو حتى تصوره نطاقه الزمني.رقم 13 هنا ربما يمثل لغزا للبعض أو للجميع بدون استثناء، فلقد عودتنا الديستوبيا على التجرد من كل أمر عقلاني، وبالتالي لم تتحدد في الزمان ولا في المكان، لا برقم ولا بمعادلة، على العكس، هي مليئة بالتناقضات، وربما جرفها الغبار الكوني مع ما جرفه من تشكل الحياة، وكما نعلم - بعضنا على الأقل - أن الزمان يتدفق في اتجهاين، فبالضرورة للديستوبيا حيزها الزماني عكس اليوتوبيا. نطاقين متضادين، لكن يصبان وجوبا في وعاء التاريخ والوقت الذي لا يتوقف.في هذه الرواية، عانق الرقم 13 الديكتروفوبيا، فلطالما وصف الإغريق هذا الرقم بأنه ينشر خوفا غير عقلاني، فيما ذهب الآشوريون والكلدانيون إلى أنه رقم مشؤوم، إضافة إلى أن يوم الأحد هو يوم راحة كوني منذ نشأة التاريخ، فاعتقدوا فيما اعتقدوا أنه من يعمل يوم الأحد، فستحل عليه لعنة ما، ويصيبه الحزن الأبدي الذي لا ترياق له سوى الموت، ومن يعمل يوم الأحد فلن يتوفق في عمله أبدا وسيصيبه غضب الله ولن يفارقه. وبمعادلة بسيطة، فالقوة العددية ليوم الأحد هي 13، حيث أن الألف رقم واحد والحاء رقم 8 والدال رقم 4، وبذلك يكون مجمع القوى العددية ليوم الأحد هو 13.فهل تُحَدد الديستوبيا برقم معين؟ هل يناسبها رقم 13 أكثر من رقم 7؟ وهل إن غيرنا الرقم فسيكون وقعها أقل شدة؟ ربما! وربما لا أيضا؟ لازلنا نجهل إن بكت حمامة المعري أم غنت، ربما المعري نفسه لا يعلم ومات بحسرته.تصور الرواية جوانب مظلمة من الحياة اليومية للبشرية، أو لعلها لمجموعة معينة مسقطة، لكن إن أخذنا مجموعة عشوائية من ألف شخص، فهل سنجد فقط الغني، والراقي والمثقف والمتعلم، وصفوة المجتمع، زبدة المجتمع؟ لا أظن ذلك طبعا، فالعشوائية عادلة أكثر من البشر وأنظمتهم، بل ربما أعدل من الديستوبيا نفسها، لا بل أعدل منها!ربما، مع أول صفحة ستدرك أنك في رواية تصور الحياة اليومية في تونس، لكن الكاتب بريء من تلك التصورات، والقارئ وحده مسؤول عن ذلك، فكل تشابه بين الأحداث والأسماء، ماهو إلا محض صدفة، ومحض تخيلات القارئ وفصِّه الصدغي.هل هنالك مخرج من الديستوبيا تحو يوتوبيا ما؟ أو هل هنالك حتى متنفس صغير ن ......
#رواية
#ديستوبيا
#يتفرد
#الكاتب
#بالساحة
#الأدبية
#التونسية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=735782
مجلة شرمولا : صدور العدد الثاني عشر من مجلة شرمولا الأدبية
#الحوار_المتمدن
#مجلة_شرمولا صدر العدد الثاني عشر من مجلة شرمولا، وهي مجلة أدبية ثقافية فصلية تصدر باللغتين العربية والكردية في شمال وشرق سوريا.وتناول العدد الجديد للمجلة "القصة في الأدب" كملف للعدد، ومما جاء في افتتاحيته: ((... تعرف القصة عموماً بأنه فن سردي نثري يتناول حدث أو أحداث واقعية أو خيالية، يقوم بها شخص أو أكثر في بيئة معينة وتنتهي بغايةٍ ما، وتصاغ بأسلوب أدبي مشوق. وتعود أهمية القصة إلى دورها في التطرق إلى قضايا الشعوب والمجتمعات ومشكلاتها وأمور الحياة اليومية ومعالجة واستخراج الحلول لتلك القضايا والأزمات، ولها فائدة في تلبية الحاجات الاجتماعية والنفسية وتحقيق المتعة وتعزيز الوعي والقدرات الذهنية للإنسان، وتتناسب درجة فائدتها مع الغاية التي يرمي إليها وأسلوبها الأدبي المؤثر على العقل والنفس وقدرتها على تمثيل الواقع وتطلعات الإنسان، وهذا يعني إن تميز الكتابات القصصية لها علاقة بقدرات القاص التي تمكنه من استخدام الخيال الأدبي وتقنيات وعناصر القصة من السرد والفكرة والحبكة والحوار واللغة والشخصيات والزمان والمكان وغيرها بشكل مناسب. وأهم خصائص القصة التي تؤثر في جذب المتلقي: وحدانية عناصرها، التكثيف والاختزال والابتعاد عن التعقيد والتفاصيل الغير الضرورية، التشويق أو الدراما أو الحيوية والديناميكية والصراع الداخلي... وفي نظرة لواقع "القصة" في شمال وشرق سوريا نلاحظ غلبة الرؤى الواقعية والمضمون الاجتماعي والوطني على معظم النتاجات الصادرة منذ عام 2011م تماشياً مع التحولات والتغييرات السياسية والاجتماعية التي طرأت على المنطقة بدءً من ذلك التاريخ، إلا أن معظم الكتابات القصصية تعاني ضعفاً في استخدام التقنيات الفنية والجمالية ومنها الرؤى والخيال والأسلوب الرمزي، إضافة إلى تداخل غير موضوعي في الأجناس الأدبية.)).واحتوى العدد الثاني عشر على مواضيع متنوعة من قبل عشرات من الأقلام المثقفة والباحثين من مختلف المكونات، وتضم المجلة الأقسام الآتية:، تحليلات فكرية، ملف العدد، دراسات، حوار، المرأة والثقافة، قراءات وإصدارات كتب، ترجمات، فنون (المسرح، الموسيقا…الخ)، قصة، شعر، لوحات فنية، نافذة حرة (مقالات وتقارير أدبية وثقافية).وجاء العدد الجديد في 204 صفحة بقسميها الكردي والعربي. ......
#صدور
#العدد
#الثاني
#مجلة
#شرمولا
#الأدبية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=738837
عبدالله مطلق القحطاني : السَّعُودِيَّةُ وَالشَّرْمَطَةُ الأدَبِيَّةُ السَّاخِرَةُ وَأَفْنَانُ الْقَاسِمِ نَمُوذَجًا
#الحوار_المتمدن
#عبدالله_مطلق_القحطاني الْمِثْلِيَّةُ الْجِنْسِيَّةُ وَمُفْرَدَةُ الْقَحْبَةِ وَالْجِنْسُ الْحَرَامْ !والْمُلَوَّنُونَ فِي الْأَدَبِ السِّياسِيّ السَّاخِرْأُسْطورَةٌ بِالْفِعْلْبَيْن وَاشُنْطُنَ وَالرِّيَاضِ وَالْعِرَاقْمَا الَّذِي يَوَدُّ قَوْلَه مَعَالِي الْأُسْتَاذُ الدُّكْتُورُ أَفْنَانُ الْقَاسِمِ فِي رِوَايَتِهِ هَذِه ؟مَا أَنَا مُتَيَقَّنٌ مِنْه إنَّنِي لَمْ أَقْرَأْ بَعْدُ رِوَايَةً أدَبِيَّةً فِي قَالِبٍ سِيَاسِيّ سَاخِرٍ فِي رَوْعَة مَا سَطَّرْته أَنَامِلُ الرِّوَائِيُّ وَالشَّاعِرُ الْأَدِيبُ وَالْأُسْتَاذُ الجَامِعيّ وَاَلَّذِي تَمْتَدّ رِحْلَتُه مَع التَّدْرِيسِ الجَامِعيّ بِمَعِيَّة رِحْلَتِهِ مَعَ الْأَدَبِ تَمْتَدّ لِأَكْثَرَ مِنْ خَمْسِينَ عَامًاأَفْنَانُ الْقَاسِمِ عَشَرَاتُ الرِّوَايَاتِ الأدَبِيَّةمِئاتُ الْمَقَالَاتالْمُهِمّلِمَاذَا لَا نَقْرَأ مَلْحَمَةَ مَعَالِيه الأدَبِيَّة السِّيَاسِيَّة الْجِنْسِيَّة !وَنَسْتَمْتِعْ .البيت الأبيض 46أفنان القاسمرواية النص الكامل الفصل الأول« ماما، أنا أحب ليز، أنا لم أصب ليز بأي أذى. »« ليزا، أنت لا تحبها، يا جيمس، أنت لا تحبها. »« بلى، أنا أحبها، ماما، أنا أحب ليزا، هي التي لا تحبني، قلت لها ماما لا تريد أن تفعلي ذلك، فزعلت مني، وقالت، وما دخل ماما في الموضوع؟ أنا أفعل ما أشاء. »« ليزا لا تفعل شيئًا شائنًا لولاك، ليز ابنتي، وأنا أعرفها، ربيتها كما ربيتك، لكن يبدو لي أنني لا أعرفك، أنت سيء، يا جيمس، أنا أمك لم أصنعك، أنت صنعت نفسك بنفسك كالثعالب التي تجوب هارلم في الليل، أنت ثعلب، ولم أكن أعلم، لو كنت أعلم لربيتك كما ربيت أختك ليزا التي أصبتها بالأذى، تجدها تبكي الآن مثلما أبكي. »« لا تبكي، ماما! »« اتركني أبكي، يا ولدي الرديء! »« لا، لا تبكي! »« بلى، اتركني أبكي، اتركني أبكي! »« لا، لا تبكي، ماما، إذا بكيتِ بكيتُ! »« ابك، إذن، يا جيمس، لعلك تشعر بقليل من الذنب لما فعلته لأختك، أختك الصغيرة ليزا، حبيبة أمها، أختك التي تركتنا، أنا وأنت، لأنك أسأت إليها. »« أنا لم اسئ إليها. »« أنت ساعدتها. »« أنا لم أساعدها، ماما، أنا لم أساعدها، بماذا أحلف لك؟ أنا لم أساعدها، أقسم لك باليسوع أني لم أساعدها. »« لا تقسم باليسوع، يا جيمس، لا تقسم باليسوع، وإلا ضاعفت من غضبي عليك. »« كما تشائين، ماما، أنا لن أقسم باليسوع لئلا أضاعف من غضبك عليّ، لكني أقسم باليسوع أنني لم أساعدها، أنا لم أعنها، ليزا هي التي قررت كل شيء، قلت لها، وماما ألا تفكرين فيها؟ اجابتني أفكر فيها، لكن الأمور ستجري هكذا. »فتح جيمس جيمس عينيه فجأة، وكأن أمه تدفعه بيدها لينهض من النوم، ويذهب إلى عمله. اعتدل في سريره، وبحث عن أمه في الغرفة، فلم يجدها لما فجأة أتاه النعيق المعتاد للغراب المعتوه في كل صباح. ترك السرير إلى النافذة، فرآه على عمود الكهرباء، بشكله الغريب اليائس. أخذ الغراب ينعق، وهو يفنجر عينيه، ويحرك رأسه في كل الجهات بحثًا عن شريكة حياته التي كانت تتركه كل ليلة، وتطير في الظلام. عاد الغراب الهلع ينعق بأعلى صوته نعيقًا حادًا، فأحس جيمس جيمس بشفرته تجرحه. تمنى لو يفعل شيئًا للطائر المعذب دون أن يتحرك من مكانه لما على حين غرة أخذ الطائر يصفق بجناحيه، وهو ثابت في مكانه على رأس عمود الكهرباء. ومن بعيد، رأى الرجل ضبابًا أسود ينتشر في السماء ما ......
#السَّعُودِيَّةُ
َالشَّرْمَطَةُ
#الأدَبِيَّةُ
#السَّاخِرَةُ
َأَفْنَانُ
#الْقَاسِمِ
َمُوذَجًا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=738983
منى فتحي حامد : النوادي الأدبية وأثارها على أبنائنا وشبابنا
#الحوار_المتمدن
#منى_فتحي_حامد المعتاد بأذهان وعقول الأشخاص سواء كتاب أو شعراء أو متذوقين للأدب والفنون بألوانها شتى، أن النوادي الأدبية حريصة دائما على تنمية الموهوبين و تشجيع المبدعين بمختلف الأجيال.لكنه من الملاحظ مؤخرا بأن معظمها أو أغلبها به عدد الحاضرين كل مرة بها هم نفس الأشخاص والأصدقاء المقربين، لن يتغيروا و لن تتعدى أعدادهم عدد أنامل الأيدي الواحدة.المسؤولين عن تلك النوادي الأدبية مهتمين فقط بالانتخاب و بكراسي منصة الحضور فقط كما لو كانوا منها وإليها أبدا.أحيانا يتواجد بينهم من لا ينتمي لأي ابداع أو روح ثقافية على الاطلاق، لكنه يتواجد للترقي بالمنصب و إدارة المكان واتخاذ اللقب.هل بين مسؤوليها المحبة والتمني بالخير لكل فرد ينتمي إليها.العجيب من ذلك قلة تواجد الشباب من الجنسين، على الرغم من ادعائهم بإمداد يد العون و المساعدة لهؤلاء الشباب. التركيز فقط على كبار السن منهم، خاصة المدح و الإنشاد للمتوفيين أكثر ممن على قيد الحياة، بسيطا جدا إن كرموا الأحياء المبدعين الذين لن ينتمون إليهم.نتساءل ما الأسباب الحقيقية وراء عدم كثرة زوار نوادي الأدب:* هل التسلط و الرياء من مسؤوليها.* التباهي بمساعدة الشباب و هم على العكس من ذلك بالتعامل معهم.* التصفيق والتهليل للقدامى سواء موهوبين أو غير، خاضعين تحت سيطرة السطحية و الاستفادة و المجاملات.من ثم هل يأتي النبوغ والتقدم و الفلاح، هل نرتقي بثقافة أبنائنا و شبابنا و تنمية إبداعاتهم و مواهبهم، أم يظلون حالمين بالفرصة و إثراء المعرفة والنجاح.النوادي الأدبية تمثل كل منطقة، فهل حقا جديرة بالمسؤولية و احتواء هذا المكان بلا زيف أو نفاق، و من المسؤول عن توجيهها لما ما يتناسب مع حق الجميع في الموهبة و الابداع و حصاد النجاحات ..._________________________ ......
#النوادي
#الأدبية
#وأثارها
#أبنائنا
#وشبابنا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747550
مجلة شرمولا : صدور العدد الثالث عشر من مجلة شرمولا الأدبية
#الحوار_المتمدن
#مجلة_شرمولا صدر العدد الثالث عشر من مجلة شرمولا، وهي مجلة أدبية ثقافية فصلية تصدر باللغتين العربية والكردية في شمال وشرق سوريا.وتناول العدد الجديد للمجلة "التراث الثقافي" كملف للعدد نظراً لأهميته ودوره في بنيان وتماسك الأمم والشعوب والمجتمعات، وفي خلق وإبراز التنوع الثقافي والحضارة الإنسانية.واحتوى العدد الثالث عشر على مواضيع متنوعة من قبل عشرات من الأقلام المثقفة والباحثين من مختلف المكونات، وتضم المجلة الأقسام الآتية:، تحليلات فكرية، ملف العدد، دراسات، حوار، المرأة والثقافة، قراءات وإصدارات كتب، ترجمات، فنون (المسرح، الموسيقا…الخ)، قصة، شعر، لوحات فنية، نافذة حرة (مقالات وتقارير أدبية وثقافية).وجاء العدد الجديد في 196 صفحة بقسميها الكردي والعربي.افتتاحية العدد 13:التراث الثقافي.. وضرورة الحفاظ عليهلا يوجد شعب أو أمة على وجه المعمورة وليس لها ماضٍ، فلكل مجتمع وشعب هويته وثقافته وأسلوبه وطريقته في المعيشة والحياة، وبالتالي لكل منها موروثات مادية ولامادية "معنوية" تنقلها من جيل إلى جيل آخر. وبما أن مسيرة الحضارة الإنسانية هي حصيلة التراكمات والموروثات المادية والمعنوية للشعوب والأمم جمعاء منذ بدء الخليقة فهذا تأكيد على الدور البارز للإرث أو التراث الثقافي في مسار الحياة البشرية وتقدمها الإيجابي.تشكل الموروثات الثقافية الأساس الهوياتي للشعوب وأصبحت تُعرف بها، وعادة تحافظ المجتمعات والشعوب على موروثاتها أو تضيف وتزيل ما تراه مناسباً لها، أو تقدم أسلوب حياة جديدة حسب متطلبات وروح العصر القائمة فيه بغض النظر عن المؤثرات أو الدوافع، سواء كان ذلك بشكل طوعي أو فَرضٍ من نظم حاكمة.يشتمل التراث الثقافي المادي على القطع والتحف الأثرية (لوحات ورسومات ومطبوعات وفسيفساء ومنحوتات.. الخ) والمعالم والمباني التاريخية والدينية، والمواقع الأثرية، وعلى جميع الأدلة البشرية كالصور والوثائق والكتب والمخطوطات والأدوات سواء كانت فردية أو جماعية. بينما التراث الثقافي اللامادي فيشتمل على كل ما يتعلق بالجانب المعنوي والروحي والإبداعي من الممارسات والطقوس الاجتماعية (الاحتفالات، الأعياد، عادات وتقاليد من الزواج وغيرها، الطقوس الدينية.. الخ)، والأزياء الشعبية، واللغة الأم، والآداب الشعبية الشفهية (الأساطير والحكايات والسِير والشعر والأهازيج والحكم والأمثال والألغاز وغيرها)، والفنون الشعبية (الغناء والرقص والمهرجانات والكرنفالات وغيرها)، والألعاب الشعبية، وأساليب الحياة والمعيشة والمهارات المتوارثة كالحرف اليدوية التقليدية وغيرها. وشعوب الشرق الأوسط كغيرها من شعوب العالم غنية بإرثها الثقافي والحضاري. فالتراث العربي غني بالشعر (حتى قيل أن الشعر هو ديوان العرب)، وكذلك بالحكايات والمقامات وسير الأبطال والشخصيات (السيرة النبوية، عنترة، سيف بن ذي يزن...الخ). والتراث الكردي غني بالأغاني والحكايات الشعبية وملاحم العشق والبطولة (مم وزين، فرهاد وشيرين، زمبيل فروش، خجي وسامند، رستم زال، قلعة دمدم..) كما أن عيد رأس السنة الكردية (نوروز) وطقوسها لها وقع خاص، إضافة إلى الثقافة الخاصة بالكرد الإيزيديين من الأعياد والاحتفالات والمعتقدات الدينية. والثقافة السريانية غنية أيضاً بالغناء الشعبي والاحتفالات الدينية ولديهم عيد الأكيتو (عيد رأس السنة الآشورية الكلدانية السريانية) وهو أحد أقدم أعياد العالم. وهناك تراث خاص بالأمازيغ والأرمن والأقباط والشركس والتركمان.. وغيرهم.إن التراث الثقافي والحضاري للشعوب والأمم المتوارث بكافة أشكاله لأبناء الأجيال الراهنة بح ......
#صدور
#العدد
#الثالث
#مجلة
#شرمولا
#الأدبية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747991
محمد الرحالي : تعزية للدكتور محمد القاسمي مدير مختبر الدراسات الأدبية واللسانية وعلوم الإعلام والتواصل
#الحوار_المتمدن
#محمد_الرحالي بقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره وببالغ الحزن والأسى، تلقينا نبأ وفاة المشمول برحمة الله والد الدكتور محمد القاسمي مدير مختبر الدراسات الأدبية واللسانية وعلوم الإعلام والتواصل بجامعة سيدي محمد بن عبد الله كلية الآداب فاس سايس ،وبهذه المناسبة الأليمة، نتقدم لجميع أفراد أسرته بأصدق عبارات التعازي والمواساة القلبية، راجين من العلي القدير أن يلهمهم الصبر والسلوان في هذا المصاب الجلل ويشمل الفقيد بالمغفرة والرضوان ويسكنه فسيح الجنان "إنا لله وإنا إليه راجعون". ......
#تعزية
#للدكتور
#محمد
#القاسمي
#مدير
#مختبر
#الدراسات
#الأدبية
#واللسانية
#وعلوم
#الإعلام

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750513
محمد المحسن : هوذا الشاعر التونسي السامق-د-طاهر مشي كما عرفته..وعرفته الساحة الأدبية في أصقاع عربية كثيرة..
#الحوار_المتمدن
#محمد_المحسن هي سيرة حياة مذهلة،اعتبرها أطول -قصيدة-كتبها،جبلها من ترابه ورصعها بفسيفساء متقنة اكتنه اسرارها وعبث بالوانها.بدا لنا كذواقة يلتهم الزمن ويتأنى في تذوقه،ينافس نفسه بصدق وعناد،ويأبى لا ان يقلب حياته على جمر حارق.أحب الحياة كعاشقٍ ابدي مهما جانبت توقعاته،وانتصر دوماً على ضعفها وراودها عن اذيّته، وواجهها بملامح ونظرات جُبلت بالتحدي والسخرية والذكاء.والحياة عنده قطار طويل وسكة ومحطات ولذة ارتحال..والكتابة عنده رحلة لا يرجو منها وصولاً ولا راحة…هي نسق حياة سبحة لا نهائية..ومحطات عديدة ،وظل يُكمل بهجة الاستكشاف،يعاند الصعوبات،ويحوّل التعب الى ثمار،والثمار الى لذة…هو شاعر فذ وقاص مثابر مُجدّد،يراهن على الكلمة وامداء وحيها،يصطفيها كميثاق خلاص، يرميها كنردٍ اكيد من ربحه او يناوشها كأفعى في جحرها.إن التكامل الجمالي -في قصائد هذا الشاعر المتألق-تونسيا وعربيا -يكمن في روح البناء الكلية من حيث الشفافية والعمق والتماسك الجمالي بين الأنساق،فثمة قيمة جمالية في الاندماج والتلاحم بين الأنساق الوصفية والمضافة،مما يرتد على إيقاع القصيد بشكل عام،لاسيما في العلاقات الجدلية التي تعطي جمالياتها على الشكل النسقي التضافري الذي تشكله -القصيدة-.إن خصوصية التجربة الشعرية والقصصية لدى د-طاهر مشي- تمتاز باكتنازها بالرؤى والدلالات المراوغة التي تباغت القارئ في مسارها النصي،وهذا يعني أن الحياكة الجمالية في قصائد وقصص بن هنيةد-طاهر-حياكة فنية يطغى عليها الفكر التأملي والإحساس الوجودي، وكشف الواقع بمؤثراته جميعها..إن الحياكة الجمالية في قصائد وكذا قصص-د-طاهر مشي-ترتكز على المخيلة الإبداعية، ومستوى استثارتها،الأمر الذي يؤدي إلى تكثيف الرؤى،وتحقيق متغيرها الجمالي.ذهب في -قصائده-الى اقاصي العذاب كما الى اقاصي العشق،متقناً شهوة الاسترسال وبراعة الومض…يكتب ويكتب وكأن الكلمات تتوالد وتنساب بسعادة الى ناشره وبسهولة الى القارئ من اصابعه المتعرشة على قلم لا ينضب حبره.لا يحاول -الشاعر التونسي القدير د-طاهر مشي-أن يسترضي قارئه او يستميله او يمجّد ابداعاته العذبة.هو يصافح البؤس البشري،ويروي -أحيانا-سقوط الانسان في هاويته،ويفتح بجرأةٍ ستارة تفضح ما نوّد ان نخفي لإراحة ضمائرنا..يكتب الحياة مشدداً على وجهها المُعتم كي يحتفي ببهائها المتعالي على التراب المُعّفر.ختاما أقول :مثل ساحر متمكّن يقود -د-طاهر مشي-القارئ في كل قصيدة من قصائده،أو في كل قصة من أقاصيصه -اللذيذة-،يقوده سيرا حيناً وركضا في الكثير من الأحيان. نتابع الكلمات والأحداث بلهفة الفضول والحيرة ونلتهم الكلمات التهاما،ومن ثم لا نملك فرصة للهرب من فتنة سرده،منذ أول جملة في القصبدة أو القصة،حتى آخر نقطة في آخر صفحة. لا نستطيع أن نهرب من فتنة حكاياته المتداخلة،حيث تتحول اللغة إلى مجرد أداة،وتصبح بالتالي مثل إزميل النحات أو فرشاة الرسام،ولا تكون في أحيان كثيرة محور القصيدة أو القصة،مثلما تعودنا من بعض الكتاب العرب الذين يهتمون باللغة وزركشتها على حساب الحكاية وأحداث البنية القصصية أو الشعرية.سواء في القصيدة أو القصة القصيرة تكشف لنا أعمال الشاعر والقاص التونسي القدير عن مدى قدرته على الانتفاع من معارفه الأدبية والثقافية والفكرية،بدون أن يسقط في نرجسية «ذات الكاتب»،التي تقول: «أنا موجود بالقوة». وإنما يستثمر كل ذخائره مراعيا حدود الجنس الأدبي،ومحافظا على الحس الجمالي والأثر الفني للعمل الأدبي.ختاما أقول : الشاعر التونسي السامق د-طاهر مشي،إنما هو شاعر يكتب بحبر الروح ودم القصيدة،تخضع ......
#هوذا
#الشاعر
#التونسي
#السامق-د-طاهر
#عرفته..وعرفته
#الساحة
#الأدبية
#أصقاع

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750656
حكمة اقبال : ثقافة السَرِقة الأدبية
#الحوار_المتمدن
#حكمة_اقبال من الملاحظ إستمرار ظاهرة سرقة المقالات الصحفية التي تنشرها مواقع صحف أو مجلات أو مواقع الكترونية بعد إتساع إستخدام شبكة الإنترنيت التي أصبحت متاحة للجميع مجاناً، عدا تكاليف الإشتراك التي تصبح أرخص وارخص، ولكن يسيئ سراق المقالات استعمالها، ويستهينون بجهد الكاتب ويستغفلون جهد الجهات التي تعيد النشر دون تدقيق مسبق من باب الثقة بالكاتب السارق، وربما يتم سرق المقالة الواحدة أكثر من مرة وهذا ينطبق على المقالات العلمية والدراسات الأكاديمية التي تباع لطلبة كسالى لايبذلون جهداً دراسياً ضروري لتخرجهم بكفاءة مطلوبة في تخصصهم.بالصدفة، عثرت على سرقة فاضحة، بعد أن أثار استغرابي عنوان لكاتب عراقي أو يمكن تسميته بسارق عراقي، استخدم عنوان "الحداثة الواحدية والحداثة التشاركية" ولأنني أعتقد اننا في العراق نستخدم مفردة الأحادية وليس الواحدية، ونستخدم مفردة المشتركة بدلاً من التشاركية، لذا دفعني الفضول للبحث عبر العم غوغل، وما ان كتبت العنوان حتى تبين الخيط الأحمر من الخيط الأصفر، كما تقول جارتي. والمضحك حقاً ان السارق قد بذل جهداً في تغيير كلمتي "الشعوب بين" من بداية عنوان المادة الأصلية وكتبها "بين الشعوب" ووضعها في نهاية العنوان، ولم يغير أية كلمة أو جملة أخرى. ياله من سارق كسول لم يتعب نفسه بإعادة صياغة المقال، كما يفعل بعض السراق الآخرين.السارق اسمه (ذياب مهدي آل غلام) وحسب مقالاته المنشورة في أكثر من مكان وسيرته الذاتية في موقع الحوار المتمدن، هو من مواليد الديوانية ومن سكنة النجف ويعيش في استراليا، له معارض تشكيلية ودوواين شعرية.كان ذياب قد نشر في مجلة (الشرارة) الصادرة عن محلية النجف للحزب الشيوعي العراقي، العدد الأخير 152 أذار 2022، وفي الصفحة رقم 30 مقالة ( الحداثة الواحدية والحداثة التشاركية بين الشعوب)، صورة ورابط عدد المجلة موجودة نهاية هذه المادة، وهي نفس نص المادة التي نشرها الكاتب المغربي محمد بوجنال على صفحته في الحوار المتمدن بعنوان (الشعوب بين الحداثة الواحدية والحداثة التشاركية) بتاريخ 23 آذار 2021، اي بفارق سنة بين نشر المادتين، صورة ورابط المقالة في اسفل المادة أيضاً. ولايمكنني ايجاد سبب لهذه السرقة، سوى محاولة إستغفال قراء مجلة الشرارة أو غيرهم، وربما يعتقد انه يحصل على قلوب القراء!!ولا أعرف كم من المواد المنشورة له هي له حقاً، واذا كان شاعراً أو فناناً تشكيلياً فهو ليس بحاجة الى هذه السرقة.في كل حالات السرقة الأدبية مهما كانت، فانه يجب محاربتها بشكل بشكل مستمر حتى يرتدع من يقوم بها. من الضروري فضح مثل هذه الأعمال، وان تقوم هيئات تحرير المواقع والمجلات من التدقيق عبر بحث سريع عبر غوغل، ومعاقبة من تبث سرقته بالإمتناع عن النشر لمن يقوم بالسرقة. وينسحب الأمر على الهيئات العلمية والأكاديمية الرصينة ان تتابع مثل هذه التجاوزات بين الطلبة وإتخاذ الإجراءات التربوية المناسبة للمحافظة على رصانة تلك المؤسسات، والأهم تفعيل ضوابط قانونية للحد من مثل هكذا أفعال مشينة ومضرة للمجتمع.https://iraqicp.com/images/alsherare/152.pdf رابط مجلة الشرارة:https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=713144 رابط موقع الحوار المتمدن: ......
#ثقافة
#السَرِقة
#الأدبية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751394
مجلة شرمولا : صدور العدد الرابع عشر من مجلة شرمولا الأدبية
#الحوار_المتمدن
#مجلة_شرمولا صدر العدد الرابع عشر من مجلة شرمولا، وهي مجلة أدبية ثقافية فصلية تصدر باللغتين العربية والكردية في شمال وشرق سوريا.وتناول العدد الجديد للمجلة "الايزيدية والايزيديين" كملف للعدد إظهاراً لحقيقة هذا المكون الذي تعرض للتهميش والحصار الممنهج طوال القرون الماضية وتأكيداً على أصالة وعراقة الديانة الإيزيدية ومعها شعوب وملل ومعتقدات المنطقة.واحتوى العدد الرابع عشر على مواضيع متنوعة من قبل عشرات من الأقلام المثقفة والباحثين من مختلف المكونات، وتضم المجلة الأقسام الآتية:، تحليلات فكرية، ملف العدد، دراسات، حوار، المرأة والثقافة، قراءات وإصدارات كتب، ترجمات، فنون (المسرح، الموسيقا…الخ)، قصة، شعر، لوحات فنية، نافذة حرة (مقالات وتقارير أدبية وثقافية).وجاء العدد الجديد في 262 صفحة بقسميها الكردي والعربي.محتويات القسم العربي للعدد الرابع عشر:الافتتاحية: ـ الإيزيدية والإيزيديون.. ديانة توحيدية ومكون أصيل.. (هيئة التحرير)تحليلات فكرية: ـ الإيزيدية والإيزيديون.. تحديات الواقع والمستقبل.. (غريب حسو)ملف العدد: ـ نبذة مختصرة عن الأيزيدية والأيزيديون.. (شمو قاسم) ـ مفاتيح لفهم أوسع حول الديانة الإيزيدية.. (د. خليل جندي) ـ دور التطرف الديني في الإبادة البشرية.. الإيزيديين نموذجاً.. (نسيم شمو) ـ لماذا صدرت أول فتوى بقتل الإيزيديين؟! وفق الوثائق العثمانية.. (داود مراد ختاري) ـ الأربعاء الحمراء.. عيد طاووسي ملك (كاني من بكوري) رأس السنة الايزيدية.. (فرمز غريبو) ـ الايزيدية والفرمانات المتعاقبة.. (فادي عاكوم)دراسات: ـ الإيزيدية والإيزيديون.. وواقعهم في روج آفا.. (سليمان جعفر) ـ إبراهيم المازني: محطات من أدبه بين النقد والشعر والقصة.. (عبد الحميد دشو)حوار العدد:ـ مع الرئيس المشترك لهيئة الثقافة في إقليم الجزيرة والإداري في البيت الإيزيدي الياس سيدو.. (دلشاد مراد)المرأة والثقافة: ـ المرأة الإيزيدية..عراقة وتاريخ وثقافة لا تنتهي.. (نرجس إسماعيل)ـ دور المرأة في الحكم والإدارة في العصر الفاطمي.. (د. نورا عبد العظيم)كتب (قراءات واصدارات):ـ قراءة في كتاب «القضية الكردي في مؤتمر القاهرة 1921 – الإشكالية والأبعاد».. (فارس عثمان) ـ «شــارع الـمعارض» للبحريني د. جـعفـر الهــدي.. إشـكالات الهـوية ومـأزق الواقـع.. (أحمد المؤذن) ـ بنية الفقد في المجموعة القصصية «حكايات لا كشمي» للأديبة الجزائرية حجيبة عمار.. (د. محمد رحـو) ـ شعريّة الدعاء في قصيدة «إلهي» للشاعر التونسي محمد الصغير أولاد أحمد.. (فراس حج محمد) ـ التشويق في رواية «عريس الأميرات الأربع» للكاتب نبهان رمضان.. (سكينة جوهر)ـ إصدارات الكتب.. (هيئة التحرير)ترجمات:ـ لوحات صغيرة.. (قصص: ألبير &#1700-;-يدال، ترجمة: عاطف محمد عبد المجيد)فنون:امرأة غيري (مونودراما).. (عزة دياب)قصة:ـ رسالة بلا حروف!!!.. (شيرين رشيد) ـ زلة وتر.. (فريدة عدنان) ـ لينا ذات الحظ.. (عبد الهادي شفيق) ـ مباراة النهائي.. (مدحت ثروت)شعر:ـ لاجئُ الخِيَمِ.. (عبد الناصر الجوهري) ـ شِرَاكُ الهَوَى.. (توفيق بوشري) ـ رفاق الأسى.. (زيد الطهرواي)نافذة حرة: ـ مَن يكتب مَن.. الشاعر أم القصيدة؟.. (إبراهيم محمود)صور الغلاف:(صباح سمير جوزل، علي بير) ......
#صدور
#العدد
#الرابع
#مجلة
#شرمولا
#الأدبية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758151
إبراهيم العثماني : الطّاهر الهمّامي والمعارك الأدبيّة
#الحوار_المتمدن
#إبراهيم_العثماني مـــــــــــــــقدّمة: ممّا لا جدال فيه أنّ أهميّة المعارك الأدبيّة تكمن في تحريك السّواكن وتفجير الطّاقات الكامنة في نفوس المجادلين، وإذكاء جذوة الجدل. والمعارك الأدبيّة أمارة من أمارات حيويّة المجتمعات وعلامة من علامات رغبة كتّابها ومثقّفيها في إثارة الأسئلة الحارقة وبلورة المفاهيم الملتبسة لإغناء السّاحة الأدبية بمتن نقدي ثريّ ومفيد حاضرا ومستقبلا. وقد عاش المجتمع التّونسي مثل هذه المعارك في عقدي السّبعينات والثّمانينات من القرن العشرين. وقد لا نجانب الحقيقة إن قلنا إنّ الطّاهر الهمّامي (1947 -2009) هو بطل هذه المعارك ومفجّر قضاياها ومغذّي صراعاتها. فقد كان من أكبر الفاعلين في حركة الطّليعة الأدبيّة (1968- 1972 ) إبداعا وتنظيرا ومجادلة، وكان كذلك رأس مدرسة نقديّة منظّرا للواقعيّة وشارحا أسسها ومقوّماتها ومتصدّيا لخصومها أثناء الجدل الّذي عرفته الأيّام الشّعريّة في بداية الثمانينات. وقد أبى إلاّ أن يثير، في المنتصف الثاني من الثّمانينات، معركة جديدة محورها علاقة الشّعر التّونسي المعاصر بالحداثة والواقعيّة من خلال مقالة موسومة ب"نزعات شعريّة غائبة عن زمانها باسم الحداثة"(1) تناول فيها بالدّرس والتّحليل واقع الشّعر التّونسي في الثّمانينات. وهي موضوع دراستنا.1- غربة شعر الثمانينات في تونس عن زمانه لم يتناول الطّاهر الهمامي دراسة الشّعر التّونسي بمعزل عن المؤثرات الخارجية بجناحيها الكوني والعربي. لذا تحدّث في المقدّمة العامّة الّتي وطّأ بها مقالته عن الحداثة في السّاحة الشّعرية العربية والتيارات الرّافعة للواء التّجديد، والنّظرة الّتي قادت هذه التيارات. وقد لاحظ أنّ الحداثة تجاذبتها نظرتان: نظرة شكليّة تقنويّة ركّزت على ما هو صوتي ولغوي ومعماري...ونظرة شموليّة" لا ترى تحديث القصيدة والخطاب الشّعري خارج الاستجابة لتطوّر حقيقي يشمل البنية والوعي معا" (ص9). وتوقف طويلا عند المدرسة العصرانيّة الغربيّة واستراتيجيّتها. فقد آخذها على تعتيم رؤية المثقّفين ودفعهم إلى العزلة والانطواء. فهذه المدرسة تعبّر" في مجال الأدب والفنّ عن طور الانحطاط الكامل للبورجوازيّة وقيمها المجتمعيّة"، وهي" مجنّدة لمحاربة الواقعيّة والواقعيّة الاشتراكيّة خاصّة". ثمّ استعرض بإسهاب مقوّمات الإستراتيجية الجماليّة والفكريّة لهذه المدرسة والمتمثّلة في العناصر التالية: 1) اعتبار الجنون أرقى درجات الإبداع الأدبي والفنّي، ونفي دور المنطق والعقل، والتّبشير ب"كتابة أوتوماتيكيّة"..وبفنيات " اللامعقول" والثّرثرة والهذيان والقيء لدى"أبطال" كتّاب المسرح والرّواية الفرنسيّين. 2) تقديم الهموم الضيّقة للفرد على أنّها المعين الوحيد للفنّان3) تقديم الفنّان على أنّه من طينة خاصّة وجنس مخصوص واعتبار المجتمع عدوّا له والجماهير كتلة بليدة.4) اعتبار التّعتيم والتّعقيد والفوضى عنوان الإبداع "الطّليعي" الرّائد5) التّحلّل من كلّ خصوصيّة وطنيّة وقوميّة جسرا للعالميّة وشرطا للشّهرة وذيوع الصّيت باسم "الكوسموبوليّة" أو الكونيّة.6) تقديم واقعيّة الأدب والفنّ على أنّها أمر خارج عن طبيعته وحاطّ من قيمته واعتبار السّياسة عدوّته الأولى.7) الدّعوة إلى لزوم "الاستقلاليّة" و"الحياد" في القضايا الاجتماعية حفاظا على"قدسيّة" الفن و"نقاوة" يد الفنان.8) اعتبار التّقنية كلّ شيء والإنسان لاشيء وبالتّالي الرّفع من شأن الشّكل على حساب المضمون.9) الدّعوة إلى نقد أدبي وفنّي "علمي" أي متخلّص من" ربقة الإيديولوجيا" و"غير منحاز" يهتمّ بدراسة الأشكال والبنى ويص ......
#الطّاهر
#الهمّامي
#والمعارك
#الأدبيّة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759737
هدى توفيق : عن فن المتتالية القصصية ـ وتداخل الأجناس الأدبية
#الحوار_المتمدن
#هدى_توفيق س1 : ما الأسباب التي أفضت إلى قلة المتتاليات القصصية، أصدرت رسائل لم تعدْ تُكتب ، ووصفها النقاد بأنها عبارة عن رواية أقرب منها عن فن متتالية قصصية ، لماذا لجأت إلى المتتالية ؟ فهل الكتابة هي التي فرضت عليك ذلك النوع من السرد ؟ج ـ لاشك أن أهم سبب هو تداخل الأنواع الأدبية داخل المعترك الأدبي الآن ، وإن كان هذا الشكل الأدبي معروف منذ زمن ، ويوجد الآن كما أظن مصطلح الرواية الجديدة المتطورة على المستوى الهيكلي ، وفنيات الحدث ، ومدى تفاعله مع الشكل الجديد . ربما لم يعد يروق للكاتب الشكل التقليدي المعتاد في كتابة الرواية ، وأصبحت متعة اللعب بالأشكال الأدبية من وظائف اهتمام الكاتب أثناء الكتابة ، وليس فقط تطبيق الفكرة المعتادة. أحيانا تجلب الكتابة أشكال غير التي تشكلت عليها ذائقتنا الأدبية في قراءة القصة والرواية ، فنجد الآن النوفيلا ، والمتتالية السردية ، والرواية داخل رواية ، نحن دومًا نتوق لإبداع كتابة جديدة عما هو متعارف عليه ، فعندما تكتب أنت تتحير وضع هذا المخطوط تحت أي مسمى ، وتحديد جنسه الأدبي لتواجه به النقاد والقراء بشكل عام ، وبصراحة عندما أنهيت رسائل لم أسميها متتالية تركت مكان التصنيف فارغ حتى أخبرني الناشر أنها متتالية ، وسيتم نشرها بذاك العنوان وهذا الأفضل لها. لكن بعد عرضها وتناولها بين الأصدقاء أطلق عليها ناقدين أكاديمين كبيرين على قدر عال من النزاهة الأدبية والتحليل النقدي ؛ أنها رواية وتحدثوا بمسمى رواية الرسائل ؛ بل وأشاروا أنها رواية لا ينقصها شئ حتى تسمى رواية ، فضحكت أسفًا وندمًا أنني لم أصنفها رواية ، لكن أثناء كتابتها إعتقدت فعلًا أن الحكاية لا تطرح رواية ، لأن أجواء الكتاب كله تدور من خلال تقنية الرسائل بين شخصين حبيبين ، ومكانين لا غير وفترة زمنية محددة من خلال تاريخ كل رسالة ، فتخيلت أنها أقرب للمتتالية القصصية ، وليست بأي رواية ، وعلى العموم أنا أرى أن فحوى ومغزى الكتابة هي المحور الهام الذي يشغل بال الكاتب في أي حال من الأحوال : سواء كانت رواية ، متتالية، قصة قصيرة ، قصة طويلة المهم مدى الجهد الإبداعي والمعرفي لطرح هذه الكتابة. س2 : هل التوقف عن الكتابة له فوائد على عكس ما قد يعتقد البعض ، فقد توقفت عامين عن الكتابة ، ولم تبدي اهتمامًا بإيضاح أسباب التوقف ؟ ج ـ في الحقيقة لقد كان التوقف قهري، حين تعرضت لحادث مأساوي ألزمني حوالي عام كامل في الفراش ، وعام آخر حتى أستطيع العودة لعملي الوظيفي ، والواقع الثقافي. لكن الحمد لله بمؤازرة أمي والعائلة والأصدقاء الأعزاء والجميع دفعوني على التحمل بالقراءة والكتابة بصمت ، ولتكن استراحة محارب كما أطلق عليها أخي الكبير. يالها من ذكريات مؤلمة ، وأنت في مواجهة المرض والعجز وانتظارالصعود مرة أخرى. وقد أصدرت بعدها رواية المريض العربي عام 2015م ، وتوالت الإصدارات بعدها ، ولم أبدي اهتمام بإيضاح الأسباب ؛ لأن حالة الألم كانت قوية ومفاجئة للغاية للجميع وليس لي فقط. وكنت دائماً في حالة ترقب للخروج من هذا الكابوس بأي شكل وسط المسكنات وغرفة العمليات وسماع نصائح الطبيب المعالج وغيره ، وما كان عليّ سوى أن أنصت فقط لنصائح الأطباء بدقة وطاقة لا تخبو أو تتملل. على العموم مرت والحمد لله .. وها أنا أبلغك بما حدث بعد الاستنهاض ، وإن كنت ليس ضد فكرة التوقف للفنان من حين لآخر حتى يتفهم ما كتب ، وما يريد أن يكتب ، والتأمل طويلاً عما يريد أن يبدع في المستقبل ، وما الجديد في مشروعه. هذا التوقف غالبًا يكون جيد ما دام تحت سطوة التفكير الدائم والانشغال عما سوف يكتب في المستقبل. س3 : ( الحزن ط ......
#المتتالية
#القصصية
#وتداخل
#الأجناس
#الأدبية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760447
ابراهيم محمد : المقالة في الدراسات الأدبية الحديثة مفهومها ونشأتها وتطورها وعناصر بنائها
#الحوار_المتمدن
#ابراهيم_محمد التعايش السلمي ونبذ التطرفابراهيم محمد و محمد عثمان الحلو التعايش السلمي يتضمن حقَّ الفرد والمجتمعات الإنسانية في المساواة والحرية والكرامة والكفاية والقارة الإفريقية تعيش تحولات جذرية في الثقافة والدين والتفكير، في السنوات الأخيرة فيما يخص التطرف الديني، والعالم اليوم يحتاج إلى التعايُشُ الاجتماعي واحترام الآخرين وحرياتهم والوعي بالاختلافات بين الأفراد والجماعات والقَبول بها، وكان للمثقفين دورا عظيما في التعايش السلمي وأبرز التعايش بين البشر يتم في أشياء كثيرة، وتعتبر دولة الكاميرون من رموز التعايش السلمي و من يعش في الكاميرون يرى مثالاً رائعاً للتعاون التلقائي غير المتكلف بين أتباع الديانتين المسيحية والإسلام ، لكن التطرف في التعايش مع الآخرين: ومن المخاطر الكبرى التي تهدد أمن واستقرار المجتمعات البشرية. والتعايش Co-Existence فهو من المصطلحات الحديثة، أدى ظهوره بعد الحرب العالمية الثانية (بل جاء استخدامه في الستينيات والسبعينيات من القرن العشرين، تعبيراً عن تجنُّب النزاعات والحروب بين أقطاب الحرب الباردة بالتوافق على ما سُمِّيَ أي معالجة النزاعات من خلال التفاوض ،Peaceful Co-Existence التَّعايشُ السلميُّ والحوار السلمي، واللجوء أحياناً للمؤسسات الدولية، تَنُّباً لأخطار الحرب النووية)1 (شهد مفهوم التعايش/التسامح في الغرب الأوروبي خلال ثلاثة قرونٍ تحولاتٍ عميقة، صيَّتْه في القرن العشرين وبخاصةٍ بعد الحروب الهائلة مفهوماً كونياً. وما ورد مفردا التعايش/التسامح في الكتاب والسُّنَّة، لكنَّ هذا الثنائي كان حاضراً بقوةٍ في اللغة العربية باعتباره بين سمات وأخلاق الشخصية العربية النبيلة، فظهر بمعناه أو معانيه في الكثير من النصوص والأحداث وأخلاق التعامل. في حين وقعت مفاهيم التعارف والمعروف في أصل خطاب الفضائل، وصار التعارف وهو من الجوانب العملية والتواصلية ، في الأزمنة الوسيطة والمعاصرة، فهو حاضرٌ في مفاهيم المعروف والتعارف، باعتباره قاعدةً للعيش مع الآخر في العالم، وفضيلةً في التعامل والممارسة. وهو حاضرٌ في مفهومي الرحمة والعدل)2 بدأت الدعوة للتسامح والتعايش السلمي في المجال الأوروبي في القرن السابع عشر ( وقد أُريد به الخروج من النزاعات ذات المظاهر الدينية بداخل المسيحية، فإلى وقف الاضطهاد ضد اليهود. لكنْ في القرون اللاحقة، وبخاصةٍ في القرن العشرين، تطور المفهوم لدى المفكرين ولدى الجمهور لتجاوُز النزاعات من شتى الأنواع، للخروج من التعصب، والاعتراف بحق الاختلاف، وإقرار التعددية في الثقافة والسياسة والعلاقات الإنسانية، وقد كانت هناك مشكلات لدى العلمانيات الحديثة في مسألة الاعتراف، باعتباره في الفكرة والممارسة ذا أصلٍ كاثوليكي عريق، يقارن مفهوم التوبة من الذنوب، إنما في الفلسفات الحديثة والمعاصرة، وبعد شيوع فكرتي العدالة التي تتضمن حق التكافؤ والاختلاف، والتداولية التي تفعِّلُ مقولة المجتمع المدني)3 ومقتضياتها، جرى تجاوُزُ الأصل الديني للمصطلح ليصبح الاعتراف الشامل بالاختلاف والتعدد جزءاً من الليبرالية والديمقراطية في الفكر والأنظمة السياسية باعتباره نهجاً استراتيجياً فمفهوم التعارف الذي تطور إليه مفهوم التعايش والتسامح يتضمن حقَّ الفرد الإنساني والمجتمعات الإنسانية في المساواة والحرية والكرامة والكفاية والسلام، كما ظهر في ميثاق الأمم المتحدة ، والإعلان العالمي لحقوق الإنسان، والمواثيق والعهود الأخرى هو الذي عودة الدين إنَّ التواصل والتداخل في الفكر العالمي بين المفاهيم، في زمن يتيح الاقتران والتشارُك بين مقتضيات التعايش والتعارف ......
#المقالة
#الدراسات
#الأدبية
#الحديثة
#مفهومها
#ونشأتها
#وتطورها
#وعناصر
#بنائها

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760959
ازهر عبدالله طوالبه : الثقافة والساحة الأدبيّة: لُعبة تصدُّر المشهد.
#الحوار_المتمدن
#ازهر_عبدالله_طوالبه تحتَ حُجّة إحياء الثّقافة، وتذرُّعًا بحُجَّة أنَّ جسَد المنظومة الأدبيّة أصبحَ عاريًا ولا بُدَّ مِن إلباسِهِ ثوبًا يسّتر عوراته، ويُخفِّف، على أقلّ تقديرِ، حجم الشهوة التي يُثيرها داخلَ ما أصبحَ يُنعَت ب" المُلتقيات الثقافيّة" وبتضخيمِ أكبَر،ما يُنعَت ب " ممالِك الأدَب"، تفجَّرت بوجوهنا قنابل عُنقوديّة صُنِعت على يدِ أُناسٍ يُعانونَ مِن "عُقدَة النَّقص" التي رُبِّيت داخلَ ذواتهم المُنحطّة، وترعرَت داخلَ عقولهم الصدأة . فهي تلكَ العُقدة التي جعلتهُم يتصيَّدونَ كُلّ ما يُمكِّنهُم مِن تصدُّرِ أي مشهَد، سواء أكانَ دينيًّا أو اجتماعيًّا أو عشائريًّا، لاهثينَ وراءَ مزامعِ لا تلبُث كثيرًا إلّا ويرونها قَد سقطَت في بالوعات الأيّام.لَم يكتَفِ هؤلاء بكُلّ الخُيول التي ركِبوها، ولا بكُلّ أنواع الأسلِحة التي حملوها ؛ ليتربّعوا على عُروشِ المشاهدِ المذكورة آنفًا، إذ قَد وجدوا أنّ كُلّ ذلكَ غير مُجدٍ في سبيلِ تقليلِ حديّة "عُقدة النّقص" التي تمكَّنت مِنهُم. فسُرعان ما وجدَ كلَّ واحدٍ منهُم أنّهُ بحاجةٍ إلى أن يبتاعَ بضميرهِ المُتعفِّن أسلِحةً لا يُمكِن أن تخرُج مِن فوّهتها طلقات لها أيّ أثر في أيٍّ مِن الساحتين(الأدبيّة والثقافيّة) ؛ وذلكَ لأنّها أسلِحة ليسَت مِن نوع تلكَ الأسلِحة التي لا بُدّ مِن أن يتسلَّح بها كلّ مَن يُريد أن يخوضَ غِمار التَّجربة، سواء الثقافيّة أو الأدبيّة، وإنَّما هي أسلحةٌ لا تذهبَ أكثرَ من اعتبارِ الحُضور وإثبات الوجود.ولقد وصلَ الأمرَ بهؤلاء إلى أن يزحفوا نحو السّاحات الثقافيّة ليُفرِغوا ثقافةً لا تحفِّز إلّا على التقيّؤ . ولَم يقتَصر الأمر هُنا، إذ هدّموا القِمم الأدبيّة وجعلوها في مستوىً مساوٍ لسفوحاتهم ؛ وذلكَ ليركبوا على أكتاف الحُروف، ويصنعوا مِن التشبيهات الأدبيّة الدّنيئة سلالِمًا يصعدونَ عليها ؛ لتتصدَّر شخصيّاتهم كلّ حديث السّاحات الأدبيّة، وكواحدٍ يكرَه الوصوليّة على حساب الأدَب، ويُقدِّس الأدب وينزِلهُ منزِلةً تتفوّق على منزلة رجال الدّين في بداياتِ الديانات السماويّة، ويحسبهُ أمرًا يُندى لهُ الجبين، ويُثير الامتِعاض، فإنّني/ك لن نقبلَ بكلّ هذا الهراء والعبَث والتّسخيف للقِيم الجليلة للأدَب ؛ وذلكَ لأنّ فيهِ تدمير حاد وقاسٍ لكلّ أركانِ الأدَب، وجعل الأدب يتيمًا بعدَ أن وعِدَ، مِن قبلِ جهابذَته وعُظمائه، أنّهُ لن يكونَ يتيمًا في يومٍ ما، ولنَ يُقبَل ذلكَ، تحتَ أيّ سببٍ كان، ولَن يأتي يومًا يكونَ فيهِ على مائدةِ اللِّئام ؛ لأنّهَ إن حدثَ هذا، وهذا ما يحدُث اليوم، يعني أنّهُ الأدبَ أصبحَ بلا رمزيّة، وأنّ لا خُلودَ لهُ، وأنّ لا هُويّة لا تاريخيّة ولا حتى حداثيّة لهُ.ولا أكون مِن المُبالغينَ إن قلتُ لكُم بأنَّهُ ما مِن عصرٍ أُصيبَ بتُخمةٍ في أعدادِ المثقفين كما هو زمننا الحاليّ . فمعِدة هذا العَصر بدأت تتوسَّل لكُلِّ مبتدئٍ في علومِ إزالَة الشُّحوم السامّة، والتّخسيسِ مِن الأوزانِ المُضرَّة بأن يخلِّصها مِن كلّ شحومها وأوزانها التي تحرِمها مِن التنفُّسِ بسهولة .إنَّهُم، أي مَن يدّعونَ أنَّهم مِن المثقّفينَ والأُدباء، ينتَشِرونَ في كُلّ منطقةٍ مِن مناطق جسَد هذا العصِر، ويثقِلونَ عليهِ، ويحرِمونهُ مِن المرونة التي كانَت تتمتّع بها أجساد العُصور التي سبقته.أمّا عَن المُثقفينَ على وجهِ الخُصوص، فإنَّهُ وبالنسبة لي، مِن غيرِ المُمكِن أن يكونَ المُثقَّف، وهُنا أقصِد المُثقّف الحقيقيّ، وصوليًّا، انتهازيًّا، نرجسيًّا، قابعًا في سراديبِ نفسهِ، ولا يؤمِن بأنّ هناكَ ثمنًا لثقافته، وقَد يكون هذا الثَّم ......
#الثقافة
#والساحة
#الأدبيّة:
ُعبة
#تصدُّر
#المشهد.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761297
محمد مخيمر : سيمفونية المضامين الروائية والأنواع الأدبية- سلسلة دراسات نقدية عن الكاتب السيد حافظ- 6
#الحوار_المتمدن
#محمد_مخيمر سلسلة دراسات نقدية عن الكاتب السيد حافظ- إعداد وتقديم: أحمد محمد الشريفأثارت رواية "حتى يطمئن فلبي" للكاتب / السيد حافظ, فكر العديد من الكتاب والباحثين مما دفعهم لإصدار عدد من الدراسات النقدية والرسائل الجامعية والأبحاث عنها.وإذ نعرض لعدد منها خدمة للقارئ, نستعرض اليوم هنا دراسة بقلم د. محمد مخيمرقراءة نقديةسيمفونية المضامين الروائية والأنواع الأدبيةقراءة في رواية حتى يطمئن قلبي للكاتب الروائي / السيد حافظالمقدمة :على الرغم من أن الكتابة العابرة للنوع تعد شكلا من أشكال التمرد على الكتابة التقليدية، والتي تشكل في ذاتها صدمة للقارئ والناقد التقليديين. إلا أنها ليست جديدة على المستوى الإبداعي والنقدي، فتاريخ التراث الأدبي العربي يمتلئ بالعديد من الكتابات التي تمازجت فيها الأنواع الأدبية المختلفة، خاصة ما كان بين الشعر والسرد مثل ألف ليلة وليلة والمقامات والسير الشعبية وغيرها ، كما أن تجاوز النوع الأدبي وكسر معاييره البنائية وإدخال نوع آخر عليه يحتاج إلى المرونة المطلوبة في النوع الأدبي والتي تسمح بدخول نوع آخر عليه. فيؤكد الدكتور عمر عتيق أن "الشكل الروائي يتميز بالانسيابية والمرونة؛ ومن ثم يغدو قادرًا على استلهام أدوات فنية من الفنون الأخرى كالشعر والدراما والسينما والتراث الأدبي الشفاهي، وهو بمزجه بين الأساليب المتنوعة وصهرها في بوتقة السرد، يتميز عن سائر الأنواع الأدبية بقدرته الفائقة على التمرد على الحدود والقواعد، وعلى ذاته أيضاً" كما يؤكد الناقد الفرنسي جان إيف تادييه أن فن الرواية الذي كان أقل أهمية من الشعر والمسرح في القرن التاسع عشر قد أصبح الآن في الصف الأمامي للإبداع، بل إنه امتص كل الأجناس الأدبية الأخرى. ويؤكد أن الرواية أصبحت تنافس الشعر باستخدامها الوسائل نفسها التي تجعل من بنيتها منافسة للبيت الشعري من حيث امتلائها بالاستعارة وتلاعبها بموسيقى الكلمات، كما أن الرواية أصبحت تأخذ من المسرح المونولوج والحوار. وبالتالي فقد أصبحت الرواية هي المنفذ الأهم للكتابة عبر النوع والتمرد على التقليدية الإبداعية لإنتاج كتابة تنتصر للإبداع أكثر من انتصارها لنوع بعينه.بينما أرى بشكل شخصي أنه وعلى الرغم من أن الكتابة عبر الأنواع موجودة في التراث الأدبي منذ زمن بعيد إلا أن المعضلة الأكبر هي مهارة الكاتب والأديب في مزج أكثر من نوع أدبي بشكل لا يحدث إلا تناغما وتوافقا بين الأنواع التي يرى تمازجها، بحيث يمكنه تضفيرها دون نفور ونشاز بين مكوناتها والهدف الأدبي الذي يمزج الأنواع من أجله.وقد أجاد الكاتب الكبير السيد حافظ في روايته التي نحن بصددها "حتى يطمئن قلبي" والتي عنونها كـ "مسرواية" أي "مسرحية – رواية" في إيجاد ضفيرة متداخلة بين أكثر من نوع أدبي، ليس المسرح والرواية فحسب، بل كذلك فن السيناريو السينمائي، والكتابة التأريخية التوثيقية، والتصويرية الشعرية، والقص القصير جدا، فأنتج لنا سيمفونية أدبية تمازجت فيها الأنواع الأدبية وكان هو بمثابة المايسترو الذي يدير آلاته الموسيقية بحرفية شديدة.ملخص الرواية :تعد رواية "حتى يطمئن قلبي" أحدث أجزاء المتوالية الروائية التي يروي من خلالها الكاتب قصة أرواح سهر التي تجسدت عبر عدة عصور في شخصيات مختلفة، تحكي لنا التاريخ من وجهة نظر مختلفة، أو بمعنى آخر تحكي لنا التاريخ كما يجب أن يكون عندما نراه من عدة زوايا، فيصير الحكي متكأ وتصير الحكاية معادلا موضوعيا للحاضر بكل تجلياته، فكانت هذه الحكاية لروح سهر الخامسة لامار وقصتها مع ضوء المكان في قصر الملك العاضد بالله آخر خلفاء ......
#سيمفونية
#المضامين
#الروائية
#والأنواع
#الأدبية-
#سلسلة
#دراسات
#نقدية
#الكاتب
#السيد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762794
حسن عجمي : البنيالوجيا فلسفة البنية الأدبية
#الحوار_المتمدن
#حسن_عجمي البنيالوجيا عِلم البنية الذي يحلِّل البنية على أنها معادلة رياضية. بذلك تختلف البنيالوجيا عن البنيوية التقليدية لأنَّ البنيالوجيا تعرِّف البُنى على أنها معادلات رياضية بينما تكتفي البنيوية الكلاسيكية بتعريف البُنى على أنها عناصر و علاقات بين تلك العناصر بلا أن ترتبط بمعادلات رياضية. ومن جراء تأكيد البنيالوجيا على أنَّ البُنى معادلات رياضية تصبح عِلماً حقيقياً للبُنى بفضل إمكانية اختبار المعادلات الرياضية. تعتبر البنيالوجيا الأدبية أنَّ أيّ نصّ يتكوّن من بنية هي عبارة عن معادلة رياضية على ضوئها ينشأ النصّ ويتشكّل. مثل على تطبيق البنيالوجيا هو تحليل النصّ على أنه بنية معادلاتية رياضية مضمونها التالي: النصّ الفعلي = كل النصوص الممكنة + كل النصوص المستحيلة. النصّ الفعلي هو النصّ المكتوب أو المسموع. أما النصّ الممكن فهو النصّ المنسجم بمضامينه بينما النصّ المستحيل فهو النصّ غير المنسجم بمضامينه. النصوص الممكنة والمستحيلة نصوص افتراضية مختلفة فتتصارع وتختزل بعضها البعض فينتج عنها النصّ الفعلي كخلاصة صراع تلك النصوص الممكنة والمستحيلة المتعدّدة والمتنوّعة. النصوص الممكنة والمستحيلة هي النصوص المتوازية للنصّ الفعلي. خلال عملية إبداع أيّ نصّ، تتصارع النصوص المتوازية الممكنة والمستحيلة و ما يبقى من صراعها يتحوّل إلى نصّ فعلي. هكذا كل نصّ فعلي هو مجموع كل النصوص المتوازية الممكنة والمستحيلة. و لذا من الممكن دائماً تفسير أيّ نصّ أو تأويله بتفاسير أو تآويل مختلفة مُعبِّرة عن تلك النصوص المتوازية الممكنة والمستحيلة الموجودة ضمنياً في كل نصّ فعلي. هكذا تفسِّر هذه البنية المعادلاتية للنصّ لماذا توجد تفاسير و تآويل متنوّعة لأيّ نصّ. وبذلك تكتسب هذه البنية قدرتها التفسيرية الناجحة ما يعزِّز صدقها. بالإضافة إلى ذلك، بما أنَّ، بالنسبة إلى بنية النصّ المعادلاتية، النصّ الفعلي = كل النصوص الممكنة + كل النصوص المستحيلة، وعلماً بأنَّ النصوص الممكنة تصف الأكوان الممكنة التي من ضمنها عالَمنا الواقعي لأنه كون ممكن و إلا لم يوجد، إذن بنية النصّ المعادلاتية تتضمن نشوء النصّ الواقعي الذي يصف بطبيعته عالَمنا الواقعي ما يفسِّر وجود الأدب الواقعي. و إن كان النصّ الفعلي = كل النصوص الممكنة + كل النصوص المستحيلة، بينما بعض النصوص الممكنة تصف أكواناً ممكنة مغايرة لعالَمنا الواقعي (لأنها نصوص ممكنة فصادقة في أكوان ممكنة مختلفة عن عالَمنا)، فحينئذٍ من المتوقع أيضاً وجود نصوص مغايرة للواقع أي نصوص خيالية فنحصل بذلك على الأدب الخيالي. و بما أنَّ النصّ الفعلي = كل النصوص الممكنة + كل النصوص المستحيلة، والنصوص المستحيلة تصف أكواناً مستحيلة الحدوث، إذن من المتوقع أيضاً وجود نصوص عبثية تصوّر المستحيلات وبذلك يوجد الأدب العبثي. على ضوء كل هذه الاعتبارات، تنجح بنية النصّ المعادلاتية في تفسير نشوء الآداب المختلفة (كالأدب الواقعي والخيالي والعبثي) وبذلك تكتسب فضيلة هذا النجاح التفسيري ما يدلّ على صدق مضمونها القائل بأنَّ النصّ الفعلي = كل النصوص الممكنة + كل النصوص المستحيلة. إن لم يكن النصّ الفعلي = كل النصوص الممكنة + كل النصوص المستحيلة لاستحال حينئذٍ قراءة النصّ على أنه ممكن فمنسجم ومقبول أو صادق أو قراءته على أنه مستحيل فمتناقض وعبثي أو مرفوض. بذلك إن لم يكن النصّ الفعلي مجموع كل النصوص الممكنة والمستحيلة لاستحال تقييم أيّ نصّ. من هنا، كل نصّ حاو ٍ على كل النصوص الممكنة والمستحيلة ما يستدعي قراءته بقراءات عديدة ومختلفة فيحتِّم استمرارية البحث المعرفي. ......
#البنيالوجيا
#فلسفة
#البنية
#الأدبية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764809