الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
الكاتبه اسماء محمد الشريف : ايا جنه اينعت
#الحوار_المتمدن
#الكاتبه_اسماء_محمد_الشريف ايا جنه بعينيك اينعت وفردووس في القلب فيك اتسعت كم جميله تلك البسمه على ثغرك تسافر في كل كوني اذا عليك ارتسمت انا المفتونه في عينك ومنها اوتاري تكحلت كقصيده جاهليه من حروف غزليه كتبت ادندند بها في صباحاتي او اتغنى فيها اذا ما امسيت كانها رباعيه قصها ذاك المجنون على اطلال ليلى عندما ارتحلت ااو روايه قرأت على مسامع الزهر فمن جمالها خجلت فازهرت يا من خلقت من ماء الخمر والسلسبيل مزجت أو من تراب القمر ونفحات جنان تكونت اقبل الي بعنفوان حنانك فانا فيك قد فتنتادنو مني اتحسك الامسك اقبلك احتضنك فانا لملمسك و لحضورك ادمنت اتجرع كاس تلو الاخرى وما اسكرتني بخمرها وتجرعت رشفه من رمقك فثملت ......
#اينعت

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=678546
علي قاسم الكعبي : لقد اينعت الثمار وحان قطافها ملف الموصل يعود للواجهة ....
#الحوار_المتمدن
#علي_قاسم_الكعبي قد اينعت الثمار وحان قطافها ملف الموصل يعود للواجهه علي قاسم الكعبيكثيراَ ما انشغلت وسائل الإعلام المرئية والمسموعة والمقروءة المحلية منها والدولية بعد إعلان نتائج الانتخابات البرلمانية 2021 وفوز التيار الصدري بأعلى الأصوات عن خلاف كبير بين التيار الصدري بقيادة مقتدى الصدر وبين ائتلاف دولة القانون بزعامة نوري المالكي وكلاً دلا بدلوه بهذه القضية فمنهم من وصفها بالخلافات الجذرية والايديولوجية بين فكرين رغم انهم مذهبيا يتبعون مدرسة الصدر كما يدعون البعض ذهب الى اكثر من هذا معللاً ذلك بـ الخلاف الجوهري"شكلاً ومضموناً طفى على السطح بعد الحملة الأمنية التي قادها المالكي ضد اتباع الصدر حيث ارتكبت بحقهم مجاز وانتهاكات وشردت العديد من العوائل وقد نفذت عليهم مذكرات قبض منها جنائية ومنها تحمل جنبة سياسية من خلال ايداعهم في السجون بحجة مواجهة القوات الامريكية التي يعدها المالكي بالصديقة فيما يعدها الصدرين بالمحتلة قالمالكي بتهمة الصدر بشق التيار وخروج فصائل منه وتاسيس "(حركة العصائب والكتائب والنجباء والاوفياء و...) وهنالك من يذهب بعيدا ويصف الامر بالصراع حول قيادة البيت الشيعي الذي تتنافس الاحزاب علية "وهنا السؤال يطرح نفسة لماذا لا يمكن طي صفحة الماضي ويتناسى الصدريون تلك الأحداث رغم قسوتها عليهم على حد قولهم " وذلك من اجل ان تمضي العملية السياسية كما في سابق عهدها ربما هذا السؤال اشبع بحثاً ونقداً وتحليلا وكانت الآراء متباينة بين القبول والرفض وبما اننا لسنا ناطقين لأحد الطرفين فلا يمكننا الاجابة ؟ ولكن من خلال واجبنا كـ متابعين للشأن السياسي فنحن نرصد الإشارات والتلميحات ونضعها تحت المجهر ونقرأ ما بين السطور وجدنا بعد تصريح القيادي في التيار ضالتنا وعلمنا من مصادر سياسية في التيار بان عدم توافق الإطار التنسيقي" الجامع للقوى الشيعية مع التيار الصدري وبالتحديد مع السيد مقتدى الصدر هو اشتراطهم عدم فتح ملف سقوط الموصل وأخذ ضمانات من الصدر بعدم التعرض لشخص المالكي كون ذلك يدخل القوى الشيعية في مواجهة لاتحمد عقباها لذا بدأ الخلاف يتسع وتضيق الحلول ويأخذ منحى آخر وهو الخروج بالمفاوضات من الغرف المظلمة الى النور وهذا ما صرح بة القيادي في التيار والمقرب الاول للسيد مقتدى الصدر "جليل النوري " ولاول مرة بشكل علني "في تغريدة بهذا الشان تقول "إن "من أولويات حكومة الأغلبية الوطنية دعم المؤسسة القضائية ومساندتها واستقلالها ولاسيما ان هذه المؤسسة ستتكفل بالعديد من القضايا التي أهملتها الحكومات السابقة المتعاقبة وفي مقدمتها ملفات الفساد وسقوط الموصل وسبايكر وغيرها من القضايا المهملة لدوافع سياسية".وهذا يعني بان الصدريون عازمون كل العزم على فتح ملف سقوط الموصل جريمة سبايكر التي كان قد حقق بها البرلمان ورفع بها القيادي في التيار حاكم الزاملي تقريراً خلص تقريره بتحميل المالكي شخصيا المسؤولية لكن هذا التقرير لم يرى النور كما اشار الى ذلك نائب من الموصل " عبد الرحمن اللويزي، في تصريح صحفي له، إن الضغوط السياسية من أهم العوائق التي حالت دون محاسبة أشخاص متنفذين تسببوا في سقوط الموصل، مبيناً أن "جميع الأدلة وثقت بالصوت والصورة ولا يمكن التلاعب بها مطلقاً". وكذلك ماصرح به رئيس البرلمان السابق سليم الجبوري وقتذاك أن مجلس النواب أحال على القضاء الاثنين، تقريرا يحمل مسؤولية سقوط الموصل بيد تنظيم "الدولة الإسلامية" لرئيس الحكومة السابق نوري المالكي، و35 آخرين بينهم مسؤولون سياسيون وعسكريون سابقون ولكن القضاء لم يصدر منه شي وبما ان الاختلاف والخلاف ب ......
#اينعت
#الثمار
#وحان
#قطافها
#الموصل
#يعود
#للواجهة
#....

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748303