الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
صوت الانتفاضة : العملية السياسية بأقبح اطلالة
#الحوار_المتمدن
#صوت_الانتفاضة نرى الكثير من الفنانات وعارضات الأزياء و"الموديلات" وهن يخرجن على جمهورهن بصور جديدة، او ما يسميها الاعلام ب "أحدث اطلالة"؛ في بعض الأحيان فأن اطلالة ما لهذه الفنانة او تلك تحدث ضجة إعلامية كبيرة، بسبب لون الشعر او شكل الملابس او الماكياج او أي شيء اخر، مثلما فعلت الفنانة المصرية "رانيا يوسف" او اللبنانية "هيفاء وهبي" وغيرهن الكثير، اللواتي خطفن الأنظار والكاميرات اليهن، واحدثن ضجة في الوسط الإعلامي. اليوم العملية السياسية البغيضة في العراق هي أيضا تعرض نفسها بشكل "جديد-قديم"، وتطل علينا بقباحتها وبأساليبها الوحشية والبربرية، فقوى الإسلام السياسي والقوميين الشوفينيين، المكونان الرئيسيان لهذه العملية، يمران بأسوأ ازمة منذ ان جيء بهم؛ فالانتخابات الشكلية التي جرت قبل شهرين، شكلت انقساما واضحا بين كل الأطراف، لهذا فأن هذه القوى تظهر نفسها بشكل أكثر قبحا كلما تعمقت أزمتها.تفجير في البصرة واعتقالات الطلبة في السليمانية وهجمات لداعش على قرى في أربيل وبلاسخارت في النجف وبغداد تحولت الى ثكنة عسكرية؛ هذه بعض مظاهر او تمثلات الازمة التي تعيشها هذه القوى، وقطعا ليست كلها، فهم ولاّدوا أزمات، دائما يطلون على الناس بشكل أكثر قبحا وقباحة؛ لا استقرار او هدوء في عصرهم الكريه، بل لا حياة حقيقية للناس، فهم يد تنهب وتسلب وتسرق، ويد تقتل وتغتال وتخطف وتخرب وتدمر.ان الواقع الذي تعيشه الجماهير اليوم يزداد سوءا وقتامة، فهذه القوى الفاشية والظلامية تزداد تغولا وغطرسةً، وهي تستهتر بحياة الناس، فلا خلاص من هذا الواقع المؤلم الا بالخلاص منهم.قد يتمتع المرء وهو يشاهد صورة جميلة لفنانة او عارضة أزياء ما، وهي تخرج بأطلالة جديدة؛ لكن ان ترى أشلاء الناس الضحايا وهي متناثرة، ان ترى الطلبة والتحررين وهم يقمعون ويعتقلون، ان ترى الجيوش وهي منتشرة في ساحة التحرير، ان ترى عمليات النهب والسرقة المستمرة، ان ترى الاغتيالات والخطف، ان ترى السيد والشيخ والحاج والملة، ان ترى الميليشيات والفصائل العسكرية وهي تصول وتجول، ان ترى قائد هذه الميليشيا او ذاك، ان ترى كل ذلك وأكثر فهذا هو الالم والقبح بعينه. ......
#العملية
#السياسية
#بأقبح
#اطلالة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740394
زياد جيوسي : اطلالة على شبابيك
#الحوار_المتمدن
#زياد_جيوسي محمد عارف مشة قاص جيد وصديق عزيز، وحين أهداني مجموعته القصصية "شبابيك"التي صنفها أنها قصص قصيرة جدا شكرته، وكان قد أرسل لي سابقا نسخة الكترونية لكتابه السابق عصافير المساء وهذا ما أعاق أن أقرأها بسبب بعض المشاكل الصحية بالعين، لكن حين أصبحت المجموعة الورقية بين يدي كنت أضعها على برنامجي للقراءة، فقد كنت أقرأ له بعض القصص المنشورة وتلفت نظري، والمجموعة صدرت عن دار الآن في عمَّان من 143 صفحة من القطع المتوسط وبتصميم جميل للغلاف الأول ابدعه الشاعر والفنان التشكيلي محمد خضير، فتناسب الغلاف المكون من مبنى قديم تظهر به الشبابيك بين مغلقة ومفتوحة معبرا عن عنوان الكتاب ومحتواه، فمن يقرأ الكتاب يجد أن القاص كان يفتح الشبابيك التي بلغت 130 نصا على مسائل عديدة ولا يتركها حبيسة المكان، بينما حفل الغلاف الاخير برأيين للكُتاب والنقاد العرب بنجلون من المغرب وهاني ابو انعيم من الأردن بالمجموعة القصصية القصيرة جدا، وقد زين المجموعة بإهداء غامض بالقول: إليك.. مع التحية" فلم توضع الفتحة على الكاف أو الكسرة تحتها، فكان الغموض إن قصد الإهداء لذكر أو لأنثى. منذ البداية بالقراءة للمجموعة نجد أن محمد مشة لجأ في العديد من النصوص إلى الرمزية المغرقة برمزيتها وهذه نقطة ليست لصالح الكتاب، فمن مزايا القصة القصيرة جدا انها مكثفة اللغة وتحمل هدفا ووضوحا بالفكرة والنص وسهولة وصول القارئ للفكرة، فالقاص دوره أن يسلط الضوء على المشكلات المختلفة تاركا للقارئ التفكير بالحلول، ونلاحظ الرمزية التي أراها خطأ طباعي أيضا بالنص الاول وحوار بين سيدة ورجل في نص "في المطعم" فهو يخاطبها بكلمة سيدة بالقول: "لماذا يخفق قلبي كلما رأيت سيدة تشبهك؟" بينما تأتي العبارة بعدها: "ابتسمت الطفلة خجلة وكادت أن تقول" والحوار بين شخصين ناضجين، فكيف أصبحت السيدة طفلة فجأة؟ لو كانت العبارة "ابتسمت كما طفلة" لدخلت في باب التشبيه والرمزية، لكن هنا المسألة خرجت عن التشبيه والرمزية، وسنرى هذه الرمزية المغرقة في نصوص أخرى مثل: "اللوحة"، "وجه"، "رؤيا"، "انتظار"، "السمكة"، "زواج"، "وغد"، "ثرثرة". في نصوص أخرى كان القص واضحا بالفكرة والأسلوب مثل الصدق في نصي "بائعة الورد" و"اعتراف" والغياب غير المبرر في "ذات لقاء"، وبراءة الأطفال في "سميحة وأنا" وفي "طفلة" وفي "البحر الميت" و"كرابيج حلب" و"موت دافئ" و"باب"، وجرأة الطفلة في "مدارات" فهي الوحيدة التي لم تتمكن من الصمت بين الحضور، بينما في نصه "قصيدة" قارن بين حلم شاعر يسهر على قصيدة وطفل يسهر وهو يصنع قنبلة "المولوتوف" ويستشهد في مواجهة الاحتلال، والوطن لم يفارق نصوص الكتاب فتكرر في أكثر من نص لدى الأطفال وهذا ما نراه بحلم طفل بالوطن في نص "في المدرسة"، وغير الأطفال حيث نرى الوطن لدى الجندي في نص "رعب" وفي نص "شهادة" حيث أن كل مواطن تحت الاحتلال مشروع شهيد، وتطرق القاص إلى معاناة المواطنين من الاحتلال في "الحاجز" ومعاناة الأطفال وأهاليهم من الفقر في "البقجة" وفي "ثياب العيد" وفي "الملح الأسود" و"شعر البنات" و"الأرجوحة" و "الأب" و"بلا عنوان" و"الراتب"، والجوع المفجع في "القطة" ويتحدث عن الحنان والعطف والألم في قصة "قطة" ونص "إشتياق" و"الديك" وعن حب متطرف واحد لم يكتمل في "هي" وفي "المجنون" وعن نهاية حب في "حب وانتهى" وحب يسكن الذاكرة في "الحافلة" وفي "طيف" و "إمرأة" و"أشياء" و"دبوس" و"إمرأة في عز الظهر"، و"ظلان" التي رسمها بحروفه كما لوحة، وفي نص "قرف" أيضا، وأيضا الحب الجميل في نص "النادل" وفي نص "حب عتيق" وفي "فاطمة"، وعن الراحة من الفوضى في "المشاهد" ......
#اطلالة
#شبابيك

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746948