الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
رحمة عناب : أمِنْ عناقٍ بينَ الكلمات .؟ .
#الحوار_المتمدن
#رحمة_عناب أمِنْ تفاحةٍ على غصنِ الوجدِيقضمُ غوايتُها الشوق .؟! .أمِنْ جنّةٍ غيرُكَ أسكنُ كنهَ نعيمُها وأنا أُسقِطُخطيئةَ المسافاتِ في حضرةِ الدموع .؟؟!! .أيُّها الموتُ الذي أحيا نخيلَ عمري صوتُكَ ؛ المجنج بجدائل وطني... ليكل نشيد ؛كنتُ أغنيكَ فيهِ ...ليكلَّ هواء ؛في ترابكَ يتنفسُ....ليو قلبي فوق سمائكَ ذائبٌ وغنائي ميلادٌ ؛ في حضنِ تاريخكَزنبقٌ و خمائلٌأفتّشُ في صداكَ فوقَ شِفاهِ سطريفلا أسمعُ ألاّ مطر مجرح على شبابيك ينوحُ بدمعها انتظار دامٍتحتَ جلدِ الاماني ما زالت شرفة نمت على وعود مقاعدها شمسٌ وعلى أناملِ سياجهاعششتِ العنادلُو أرتجَّ وترٌ خفيّكلما لاحَ نداكَ فجفوْتُ جروحي و سكنتُ رباكَو في ثرى شعري زرعتُ تلاقياسيبقى في حبّكَ هلاك .....بقلم : رحمة عناب – فلسطين المحتلة . ......
#أمِنْ
#عناقٍ
#بينَ
#الكلمات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742762
عبد الفتاح المطلبي : أمنَ الجمال
#الحوار_المتمدن
#عبد_الفتاح_المطلبي أمنَ الجمــالِ وكثرةِ العُشّاقِ؟ صارالطريقُ يغصُّ بالأحداقِأم أنّ ثغرَكِ خَمــرَةٌ مرغوبَةٌفأباحَها للناسِ كـأسُ الساقيأخشى عيوناً ذئبُــــها متوثّبٌيتحيّنُ اللحـــــظاتِ للإطباقِليصيدَ في عينيكِ كلَّ غزالةٍ فأبوءَ بالخسـرانِ والإخفاقِفأنا بدونك لســــتُ إلاّ بائساقد فرّ منه القلبُ فــي الآفاقِويكادُ حين تضــجُّ آلامي بهِيبكي لفرط البؤسِ والإشفاقِويُبيحُ للعذّالِ كـلَّ مشاعريأو يكشفُ المستورَمن أوراقييا صاحِ إنّي فــي هواهُ متيمٌروحي تُكابدُ ســكرةَ المشتاقِما كنتُ أعلم أن بيْ داءَ الهوىحتى مددتُ يدي إلـى الترياقِفإذا بترياق الهوى حلواً غدىفي مهجتي كالتمرِ في الأعذاقِلكنّ بومَ الهجرِ ينعقُ صائحاًيا للزمــــــانِ وندرةِ العشّاقِأنا ما أزالُ أجولُ في أطلالهموكأنّ شـــيئاً منـــهمُ بيْ باقِفعلامَ يُشقيني الحَمــامُ بنوحهِوعلامَ يقذفُني إلـــى أشواقيوإذا بقلبي بين أحلامي سرى وَجْداً إلى الأحبابِ فوقَ بُراقِوتوطّنَتْ لكِ في الفؤادِ صبابةًوسكنتِ والدمعاتِ في آماقيوأذابت الأشواقُ شمعَ تجلديوذُبالتي عَجَزَتْ عنِ الإشراقِماتت على شفة الزمان حروفناوالعندليب أصيــبَ بالإطراقِقد كنتُ آملُ أن تطيب فصولنافمنيتُ فيكِ بعـــــاذلٍ وفراقِوكمثلِ غصنٍ يابسٍ أحلامُنا لم تحظَ بالرمـــانِ والدُرّاقِوكأنني جذع قديــــم قد هوىمن آهةٍ طلَعَتْ مــن الأعماقوحسبتني صَلْداً عنيداً محكماًحتى تولّى الشوقُ بيْ إحراقيفإذا الصلادةُ والفتـوةُ لم تكنإلا كعصف الريح في الأوراقِ ......
#أمنَ
#الجمال

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747531