الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
حيدر الكفائي : مشكلة القائمين على الحوار المتمدن
#الحوار_المتمدن
#حيدر_الكفائي مشكلتكم في الحوار المتمدن انكم تشتهون ان تكونوا اصحاب فكر حر ، وترغبون في المساواة والابتعاد عن النمطية وتقبل الجميع على قاعدة أن الانسان خلق حرا ، لكن أوقعتم انفسكم بمسار الانتقائية المقيتة التي مهما تكتّمتم عليها الا انها واضحة وضوح الشمس في رابعة النهار ، ليس لكم ميزان ثابت في تمييز الغث من السمين وتتبعون منهجا كلاسيكيا مبني على اصل ان الاقدم هو الافظل والسابق هو السائد بغض النظر عن تطور الفكر عند الشباب والولادات الجديدة للأفكار الحرة التي انطلقت من خلال الفهم الجديد لمنظومة معلومات باتت هي المحرك للتاريخ الجديد ولعل رواده يتقنون لعبة التاريخ الحديث اكثر ممن انغمس في ظل نشأة قد لا يجيد معها التأقلم في البيئة الجديدة وانفتاح الافاق في العالم الجديد . حبذا لو تمعنوا النظر فيما يكتبه كتابكم الموقَّرون ففيهم طاقات كبيرة قد اخفيت معالمها من خلال حشرهم في زوايا ضيقة ، وبخلتم حتى في اعطائهم مكانتهم بينما تجد كتابات لبعض من الكتاب الاعزاء لا وجود لمادة دسمة فيما يطرحوه لكن فقط لان اسمائهم معروفة وهذا ليس مبررا لأن تمنعوا الهواء عن النخب الجديدة الواعدة ، ارجوا ان تنتبهوا لهذا الامر وتقبلوا صراحتي ...! ......
#مشكلة
#القائمين
#الحوار
#المتمدن

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704259
بثينة تروس : قصور المواثيق ام ذكورية القائمين عليها
#الحوار_المتمدن
#بثينة_تروس بينما البلاد في حالة اللّا دولة ويقودها الطيش السياسي للعسكر والانقلابيين الذين يستهترون بكرامتها، يتوخى جميع أفراد الشعب ان تتمخض مواثيق لجان المقاومة، والقوي الوطنية الأخرى في تلبية طموحاتهم في الحرية والسلام والعدالة، وإيجاد خارطة طريق وطنية من اجل صيانة وحدته وحقن دماء شبابه! لقد تيسر لنا عبر منتديات (الكلبهاوس) حضور ومتابعة نقاشات وطرح ميثاق لجان مقاومة مدني، ولجان مقاومة مايرنو، و(ميثاق تأسيس سلطة الشعب) الذي توافقت عليه لجان مقاومة ولاية الخرطوم، وهو اعلان يجد مباركة من جميع اللجان في الولايات، وتجدر الإشارة الي ان جميع ما تم طرحه من مواثيق قابل للإضافة والتعديل، حتى الاتفاق على وحدة تلك المبادرات.من أبرز ما ميز تلك المواثيق انها حدث غير مسبوق وتجربة جديدة في تاريخ وضع الدساتير في البلاد، فلقد تعودنا علي الدوام ان تكون الدساتير فوقية وليست قاعدية شعبوية، يضعها نخب معلومون تحركهم انتماءاتهم الحزبية والفكرية وارتباطاتهم المجتمعية والقبلية.. كانت تلك الحوارات يقودها شباب وشابات من لجان المقاومة المعينة ويُدار حولها نقاش صريح وجرئ، من جنس بسالتهم في شوارع النضال الثوري والمقاومة والاستشهاد، ثم تبين ان بعض تلك المواثيق قد غلفتها ضبابية في تحديد نسب شراكة المرآة الفعلية في الحكم، وتأجيل قضايا نسوية حيوية كمهام لمفوضية المرآة حين تأسيسها، وتناسي لدور نساء الريف، كما لم يتم ربط مواقف الانقلابيين ووثيقة جوبا التي أسهمت في ازدياد سوء أوضاع المرأة في مناطق النزاعات، باستثناء ما ورد في (مقترح ميثاق استكمال ثورة ديسمبر) حيث ورد: ان المرأة يجب أن يكون لها نسبة 50% في كل من مجلس السيادة ومجلس الوزراء والمجلس التشريعي..وبمناسبة شهر مارس ومرور يوم المرآة العالمي والبلاد في عهد الانقلابين تشهد الاعتقالات التعسفية للنساء، وعودة قوانين اللجنة الأمنية وقوانين النظام العام سيئة الذكر، وممارسات الضرب، والذل، والمهانة! يجدر التساؤل حول هل العيب في ضبابية المواثيق ونقصان كمالها؟ ام في نقصان العدالة، وذكورية القائمين على تنفيذها؟؟ الشاهد في النظام البائد وفي ظل دولة المشروع "الحضاري" فقد اجتهد الاخوان المسلمون في وضع مواثيق تم فيها للنساء تمثيل جيد بنسبة 35% في الوظائف القانونية في القطاع العام وتخصيص حصص للمرأة في البرلمان ودوائر الحكم، ومواضع صنع القرار التنفيذية.بل لقد شهدنا أخطر قوانين ساقت البلاد الي حقبة انحطاطها وادخلتها في كهوف الرجعية والهوس الديني وقد اوكلت مهمة وضع تلك القوانين لنساء الإسلام السياسي من أمثال المستشارة القانونية بدرية سليمان! وبمعاونة رفيقاتها فصلن للمشروع الإسلامي كل ما يلزم من استمرارية بقاء حكامه على السلطة، وبتمثيلهن للعقل الذكوري، شرعنّ لقصور الرجال، بإجحاف لنضالات ومكتسبات المرأة السودانية، فكن ابواق وأدوات مستخدمة من قبل الثالوث المتحالف، السلطة الذكورية، والسياسية، ورجال الدين، وبمعاولهن تم قهر واضطهاد النساء، اللائي عانين من النزوح والحروب، والاغتصابات، وتهم الآداب العامة، والزي الفاضح، وإشانة السمعة. كما تم تقعيد لقوانين الأحوال الشخصية عام 1991 المتخلفة عن روح الإنسانية المعاصرة، والمجافية لأبسط مستحقات العدالة والمواطنة المتساوية، في مفارقة بائنة للحقوق الأساسية للمرأة. ثم ثارت الكنداكات مع الشباب على الظلم بأجمعه، وسقط الحكم الإسلاموي بفعل ثورة ديسمبر المجيدة 2018 وظهرت الوثيقة الدستورية لتحكم الفترة الانتقالية، وتم تنقيح الوثيقة الدستورية، لكي تجد فيها المرأة العدالة والمساواة المستحقة، بجهد نسائي جمعي ثا ......
#قصور
#المواثيق
#ذكورية
#القائمين
#عليها

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749695