الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
الكبير الداديسي : بين العبرية واليهودية في الهوية المغربية من خلال الدستور
#الحوار_المتمدن
#الكبير_الداديسي أثار الاتفاق الثلاثي الموقع بين المغرب والولايات المتحدة الأمريكية وإسرائيل نقاشا مجتمعيا بين العامة والخاصة في العالم العربي، وبعيدا إن النقاش الساسي الظرفي والانفعالي، تبقى اليهودية جزء متجدر في الهوية المغربية، ولا أحدي يستطيع نفي وجود اليهود بالمغرب منذ القديم، كما لا يستطيع أي كان أني ُسفط عنهم الجنسية المغربية مهما كان البلد الذي اختاروه للإقامة، ومن الباحثين من يرجع وجودهم بالمغرب لعهد موسى عليه السلام الذي استطاع أن يعبر البحر الأحمر ببعض اليهود الفارين من بطش فرعون، فيما هرب يهود آخرون غربا ليستوطنوا المغرب، ومنه فوجودهم بالمغرب سابق وجود العرب بسنين كثيرة.ويبدو أن الخطوة التي أقدم عليها المغرب معدة مسبقا، وقد سبقتها ترتيبات مدروسة لعل أهما تحديد مفهوم الهوية المغربية في الدستور لتستوعب مثل هذه القرارات، فإذا كان يقصد بالهوية مجموع ما يكوِّن الشيء او الشخص أو الجماعة من صفات تجعله هو هو دائما، وإنها مجمل السمات التي تميـّز شيئاً عن غيره أو شخصاً عن غيره أو مجموعة عن غيرها. فإن عناصر الهوية أشياء متحركة ديناميكية يمكن أن يبرز أحدها أو بعضها في مرحلة معينة وبعضها الآخر في مرحلة أخرى إنها بكل بساطة عناصر جمعية تجعل الشعب أو المجموعة مشتركة في: الأرض، اللغة، التاريخ، الحضارة، الثقافة، العادات، التقاليد والطموح وغيرهاوالهوية المغربية بهذا المعنى هي كل ما يجعل المغاربة متقاربين فكريا في تنشئتهم الاجتماعية وفي مجموع العناصر المعنوية والمادية التي توحدهم وتجعلهم كتلة بشرية متجانسة مشركة في عناصر تاريخية حضارية لغوية فنية سلوكية حقوقية ... فكيف حددت مسودة الدستور الهوية المغربية ؟؟؟ وما هي الخصائص التي تحدد هوية المغاربة من خلال الدستور الجديد؟؟في الدستور المغربي إشارات كثيرة تحدد معالم وأبعاد الهوية المغربية منها ما جاء في الديباجة ومنها ما خصص له فصول خاصة:فقد جاء في ديباجة الدستور المغربي أن ((المملكة المغربية دولة إسلامية ذات سيادة كاملة، متشبثة بوحدتها الوطنية والترابية، وبصيانة تلاحم مقومات هويتها الوطنية، الموحدة بانصهار كل مكوناتها، العربية – الإسلامية، والأمازيغية، والصحراوية الحسانية، والغنية بروافدها الإفريقية والأندلسية والعبرية والمتوسطية.)) وهو تحديد مختلف جوهريا عن تحديد الهوية المغربية في الدستور السابق ( دستور 1996) الذي كانت ديباجته قصيرة ومقتضبة حددت الهوية المغربية فيه ب (( المملكة المغربية دولة إسلامية ذات سيادة كاملة ، لغتها الرسمية هي اللغة العربية وهي جزء من المغرب العربي الكبير) ويبدو للوهلة الأولى أن تغيرا كبيرا طرأ على تعريف الهوية المغربية ، وسعيا نحو تنويع الروافد والتخلي عن مفهوم "المغرب الكبير" للانفتاح على أفاق أوسع وأرحب فالتعريف السابق كان يركز على عنصرين اساسين فقط هما الإسلام والعروبة وأن المغرب جزء من المغرب العربي الكبير لكن في التحديد الجديد تم التمييز في الهوية المغربية بين المكونات والروافد: 1. المكونات ((العربية الإسلام الأمازيغية الصحراوية الحسانية )) : وهي مكونات يتداخل فيها الديني باللغوي يلاحظ إضافة مكونيين لم يكن لهما ذكر في أي دستور مغربي سابق هما : مكوِّن الأمازيغية ومكوِّن الصحراوية الحسانية وإذا كان المكون الأول قد أضيف بعد نضال طويل للمجتمع المدني والجمعيات الأمازيغية فإن المكون الثاني قد أملته الظروف الجيوسياسية التي عرفها ويعرفها المغرب في العقد الأخير وفي إطار سعيه إلى إقرار الجهوية الموسعة وتطبيق الحكم الذاتي في أقاليمه الجنوبية لذلك اعتبر الصحراوية ا ......
#العبرية
#واليهودية
#الهوية
#المغربية
#خلال
#الدستور

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=703717
مروان صباح : دولتان في دولة الاشتراكية واليهودية ...
#الحوار_المتمدن
#مروان_صباح / ما يسجله التاريخ الحوالي داخل أروقة الاستخبارات الدول الكبرى قد يُعتبر للبعض صدمة ، وثمة حقائق آخرى رصينة يقيمها التاريخ وتختبئ بإرث الزعيم الروسي الستالين ، في أبعاده المصلحية والفكرية البلشفية ، إذ قد يفلح المراقب في نقل المزاج العام قبل الخاص لدولة تُعتبر الأكثر هدوءاً &#129323-;- في خارجها ، لكن في واقع الأمر وبوضوح يجليه الأمر ايضاً ، تُعتبر إسرائيل &#127470-;-&#127473-;- ليست سوى البطحة الخلفية في الاستراتيجيين لواشنطن وموسكو واللتين لا تنفصلان عن قلب المعادلة الصهيونية ، وفي عبارة أخرى ، كما هو معروف ، أن إسرائيل &#127470-;-&#127473-;- دولة دينية ، أيضاً ما يغيب عن الكثير ، بأنها إلحادية الدولة والمجتمع ، فإسرائيل من أكثر الدول الحاداً في العالم ، نصف المجتمع لا يؤمنون ( بالله ) وفي الوقت ذاته ، يتبنون مفارقة قاسية على الفهم أو الاستيعاب في حقيقتها الجزئية ، وهنا الجزئية تشير&#9757-;-عن دالة مهمة لنوع الاجتماع الحاصل بين الملحدين والمؤمنين ، وحسب المنطق الفريد ، يقول الإسرائيلين الملحدون ، ( نعرف أن لا يوجد إله ، لكننا نؤمن رغم ذلك بأنه منحنا أرضنا المقدسة ) ، وهذا يكشف أن اليهود حول العالم بالأصل مختلفين في المسألة الكيانية ، لأن لو كانوا على وفاق على الدولة القومية لما ترددوا بالالتحاق بدولتهم ، بل ما يؤكد هذا الاعتقاد ، هو دعوة نتنياهو ، الملك بيبي ، كما ينادى عليه بين أوساط المتشددين ، لقد دعاهم مرات ، تحديداً ليهود فرنسا &#127467-;-&#127479-;- وأمريكا &#127482-;-&#127480-;- بالرحيل إلى إسرائيل &#127470-;-&#127473-;- ، والذين رفضوا تاريخياً ترك الدول الغربية مع أنهم مولوا الحركة الصهيونية والدولة بالأموال ، ليس من باب الإيمان بالكيان ، بل نزولاً عند الارتباط الديني والقومي ، وبالتالي ، المسألة القومية اليهودية &#10017-;- التى صنعها جوزيف ستالين رئيس الإتحاد السوفياتي الأسبق ، كانت تهدف إلى جمع الأطراف اليهودية المختلفة ، من ملحدين ومؤمنين ونصف نصف ، وهكذا بدأت العلاقة بين ستالين والحركة الصهيونية ومن ثم شهدت تقلبات طالما الحليف الإسرائيلي تنكر لها أحياناً ، بالطبع التزاماً بلعبة التوازنات بين البيت الأبيض والكرملين ، وهذا أيضاً ينطبق على علاقة يهود &#10017-;- أمريكا &#127482-;-&#127480-;- تحديداً والغرب عموماً ، لأن انتقادات المثقفين والمشاهير الغربيين بدأت بالظهور منذ اليوم الأول التى مارست فيها دولة إسرائيل العنصرية بحق الفلسطينيون أو قتل المدنيين ، وبالرغم أن تهمة معاداة السامية جاهزة ومعلبة لأي منتقد إلا أن كان التميز في الغرب واضح لأي شخص يقتل مهاجر ويناصر بشكل أعمى إسرائيل وبين أخر لا يناصرها . من يوم وطالع ، باتت الأمور في أمريكا &#127482-;-&#127480-;- تميل إلى التفسير الانساني البسيط والذي ينبه عن إجراءات نقدية راديكالية واضحة ، وبالتالي ، تحتاج المنظومة الأخلاقية لسياسيين الغرب إلى مراجعة ، لأن الاغلبية الشعبية والمشاهير والمثقفين لم يعد مقبولاً لديهم إزدواجية المعايير الإنسانية والحقوقية ، طالما نتائج الانتخابات الأمريكية &#127482-;-&#127480-;- الأخيرة أحدثت متغيرات عميقة في وصول الرئيس للبيت الأبيض ، عنوانها العدالة والوقوف مع الفقراء ومناصرة المضطهدين ، وفي مقدمة ذلك ، محو القاعدة الراسخة التى تقول ، بأن إسرائيل الخط الدفاع الأول في منطقة الشرق الأوسط ضد التوسع الإسلامي ، لأن اليوم عادت الحركة القديمة إلى سيرتها الأولى ، في العهد السابق كان هم الغرب التخلص من يهود أوروبا وروسيا ، لأن تأثيرهم على الاقتصاد والنخب الثقافية والسياسية والعسكرية كبير وعميق ، ......
#دولتان
#دولة
#الاشتراكية
#واليهودية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721357