الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
تاج السر عثمان : عامان علي الوثيقة الدستورية : حصاد الهشيم
#الحوار_المتمدن
#تاج_السر_عثمان 1 مضي عامان علي توقيع الوثيقة الدستورية في 17 أغسطس 2019 بين اللجنة الأمنية وقوي "الهبوط الناعم" في (قحت) والتي كرّست هيمنة المكون العسكري في الشراكة ، كما هو الحال في اتفاق تقاسم السلطة الذي اعطي العسكر : - 21 شهرا الأولي. - تعيين وزيري الداخلية والدفاع . - الابقاء علي الدعم السريع والقوات المسلحة والشرطة في يد المجلس السيادي. - الابقاء علي الدعم السريع وغض الطرف عن مليشيات النظام البائد ( كتائب الظل ، الدفاع الشعبي، الوحدات الجهادية الطلابية. الخ). - تعيين المجلس السيادي لمفوضيات السلام – الانتخابات – الدستور- المؤتمر الدستوري.- الابقاء علي المراسيم الدستورية من 11 أبريل 2019 الي بداية سريان الاتفاق. 2 الاتفاق لم يأت نتاجا لتطور باطني سوداني ، بل تمّ بتدخل خارجي اقليمي وعالمي بات معلوما تفاصيله للجميع بهدف فرض "الهبوط الناعم" الذي يعيد سياسات النظام السابق الاقتصادية والقمعية وتحالفاته العسكرية التي تفرط في سيادة البلاد ونهب ثرواتها الزراعية والمعدنية والحيوانية وأراضيها الخصبة ومياهها الجوفية، والاستمرار في الاتفاقات الجزئية التي تعمق الصراعات القبلية والاثنية وتهدد وحدة البلاد، ولضمان الحفاظ علي مصالح تلك القوي ( قواعد عسكرية ، موانئ، الخ). كما ابقي الاتفاق علي المصالح الطبقية للرأسمالية الطفيلية المدنية والعسكرية ومصادر التراكم الرأسمالي الطفيلي ( العائد من حرب اليمن ، نهب وتهريب الذهب ،وعدم ضم شركات الذهب والبترول والجيش والأمن والمحاصيل النقدية ، والماشية والاتصالات . الخ للدولة) . كان الهدف من الاتفاق اجهاض الثورة وأهدافها وقيام شراكة بين العسكر والمدنيين يكون المهيمن فيها المكون العسكري ، بدلا من قيام الدولة المدنية الديمقراطية، اضافة لقطع الطريق أمام قيام نظام ديمقراطي يكون منارة في المنطقة. 3 ومنذ التوقيع علي الوثيقة الدستورية كان الحصاد هشيما ، كما أكدت تجربة العامين الماضيين صحة التوقعات باجهاض الثورة والسير في "الهبوط الناعم" تحت هيمنة المكون العسكري كما في حالة : عدم الرضا والخرق المستمر للوثيقة الدستورية ، وعدم تنفيذ جداولها الزمنية مثل مضي أكثر من ثلاثة اشهر علي لجنة التقصي في مجزرة فض الاعتصام ولم يحدث شئ. - عدم تكوين المجلس التشريعي.. - تدهور الاوضاع المعيشية والاقتصادية بدلا من تحسينها ودعم الدولة للتعليم والصحة ، وتمكين الشباب والمرأة .الخ، كما جاء في الوثيقة . -البطء في تفكيك النظام البائد واسترداد الأموال المنهوبة. - عدم الغاء القوانين المقيدة للحريات، واصدار قوانين ديمقراطية للنقابات والاتحادات. الخ. - عدم عودة جميع المفصولين العسكريين والمدنيين. - لم يتم تكوين المحكمة الدستورية واصلاح النظام العدلي والقانوني .- خرق المكون العسكري للوثيقة الدستورية بهمينته علي ملف السلام والسياسة الخارجية من مجلس الوزراء ، والالتفاف علي "الوثيقة الدستورية" ، وافراغها من مضمونها، وتوقيع اتفاق جوبا الذي كان انقلابا "علي الوثيقة الدستورية"، تعلو بنوده عليها ، والتطبيع مع اسرائيل بلقاء البرهان – نتياهو ، والسماح بالقواعد العسكرية لامريكا .الخ. مصادرة حق الحياة الذي كفلته الوثقية الدستورية ،بالقمع واطلاق النار علي المواكب والتجمعات السلمية مما أدي الي استشهاد البعض وجرحي ،والاعتداء علي الصحفيين والنساء من بعض المتفلتين من القوات النظامية ، وقيام بيوت أشباح للدعم السريع ، والتهاون مع مواكب الفلول ، واستمرار الصراعات القبلية والا ......
#عامان
#الوثيقة
#الدستورية
#حصاد
#الهشيم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729232
رشيد غويلب : عامان على بدء انتشار الوباء كورونا وفشل النظام العالمي
#الحوار_المتمدن
#رشيد_غويلب بقلم: آنه يونغ*ترجمة رشيد غويلبواجه الفايروس ظروفًا عالمية حولت الوباء إلى جائحة. قبل أشهر من وصول الفايروس لأول مرة إلى بلدان جنوب العالم فقد الملايين وظائفهم، وسقطوا في براثن الفقر. والغت شركة H&M, Mango und Co عقود الاستيراد، وعندما أغلقت المتاجر هنا، لم تستلم حتى البضائع التي تم طلبها بالفعل. وفي بنغلاديش وباكستان، وقفن الخياطات أمام أبواب المصانع المغلقة، دون ضمان اجتماعي، وبدون احتياطيات، وفي كثير من الأحيان بدون أموال كافية لبدء رحلة العودة إلى قراهن.تسببت الجانحة في حالات إفلاس اقتصادي، وزاد انعدام الأمن الغذائي بسبب مزيج من كورونا وكارثة المناخ، وتفاقمت المجاعات. يعاني 811 مليون انسان، من الجوع المزمن في جميع أنحاء العالم، ويمثل ذلك عشر سكان العالم.بسبب حركة السفر حول العالم، ورفض أوروبا والولايات المتحدة الثابت، اتخاذ إجراءات مضادة سريعة، وعبر تنظيم الحملات الانتخابية، والكرنفالات، والسياحة، تمكن الفايروس من الانتشار بسرعة فائقة. كما ساهمت النظم الصحية المتردية في العديد من البلدان والسياسات القومية الانانية في انتشار المرض.في الهند وجنوب إفريقيا والعديد من البلدان الأخرى، يعاني الناس من الجوع ويتضورون جوعاً أثناء الإغلاق العام، الذي فرضته الحكومات لأنها تعرف عجز الأنظمة الصحية المتعثرة على مواجهة الفايروس. تم تحجيم برامج العلاج العالمية لأمراض السل والإيدز، بسبب الوباء بشكل كبير، فالعديد من الأمراض الجماعية، التي تؤثر بشكل خاص على الفقراء، منتشرة بشكل لم يسبق له مثيل لأن الناس لا يملكون خيارات علاجية بسبب انتشار كورونا. وكلما ازدادت حدة هذه الأزمات، زادت صعوبة إنهاء الوباء.من أجل ايقاف الفايروس، وفي ايار 2020، وبعد فترة وجيزة من الإغلاق الأول في العديد من البلدان في أوروبا وأجزاء أخرى من العالم، قدمت منظمة الصحة العالمية اقتراحًا بعيد المدى يعتمد على فكرة التضامن العالمي: “تجمع للوصول إلى تكنولوجيا كورونا”، لتسهيل الوصول في وقت مناسب ومنصف ومعقول التكلفة إلى منتجات مكافحة الوباء. وكان يمكن أن يكون هذا نقطة محورية لمطوري سبل تشخيص وعلاج الوباء، وتوفير لقاحات واية منتجات رعاية صحية أخرى، الذين يشاركون ملكيتهم الفكرية ومعرفتهم وبياناتهم مع الشركات المصنعة المضمونة الجودة من خلال التراخيص الطوعية والشفافة.النزعة القومية الضيقة بدلا من التضامنلم يحدث شيء، خصوصا في الأسابيع التي كانت فيها أوروبا كلها تسخر من اعلان الرئيس الأمريكي ترامب، الانسحاب من منظمة الصحة العالمية، وطالبت الولايات المتحدة الأمريكية بالالتزام بالتعددية، فشلت الدول الصناعية، التي توجد فيها شركات الأدوية الكبرى، منظمة الصحة العالمية وأكثر من 40 دولة أساسية في جنوب الكرة الأرضية، الذين قاموا بحملة من أجل التجمع، فشلوا بشكل جماعي في دعمه. وفي تحقيق الدعم الجماعي.تحدثت المستشارة أنغيلا ميركل ورئيسة مجلس الاتحاد الأوروبي أورسولا فون دير لاين والعديد من اصحاب السلطة الآخرين في أوروبا باستمرار عن الروح الجماعية والتضامن. لكن في الممارسة العملية، اتبعوا (كما في سياسة الهجرة) استراتيجية الليبرالية الجديدة القومية من خلال إبرام عقود حصرية مع شركات صناعة الأدوية (لم يتم تطوير اللقاح بعد) ووعدها بالحفاظ على براءات الاختراع لصالح تعظيم الأرباح، وعدم ازعاجها بمقترحات منظمة الصحة العالمية.ونتيجة للرفض المدمر، بالكاد استطاعت منظمة الصحة العالمية اتباع فكرة اعتبار المعرفة العلمية بشأن الوباء منفعة عامة متاحة عالميًا. لم يكن لدى المدير العام ......
#عامان
#انتشار
#الوباء
#كورونا
#وفشل
#النظام
#العالمي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747655