الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عمرو إمام عمر : مغامرة الإبحار فى عالم محمود أمين العَالِمْ و ”فلسفة المصادفة“ 1 - 2
#الحوار_المتمدن
#عمرو_إمام_عمر ”بعد أن بدأ تراثنا العلمى فى العصر الذهبى للحضارة الإسلامية بداية قوية ناضجة سبقنا بها النهضة الأوروبية الحديثة بقرون عديدة ، مازلنا اليوم نتجادل حول أبسط مبادئ التفكير العلمى و بديهياته الأساسية ، لو كان خط التقدم ظل متصلا منذ نهضتنا العلمية القديمة حتى اليوم ، لكنا قد سبقنا العالم كله فى هذا المضمار إلى حد يستحيل أن يلحق بنا الآخرون ؛ و مع ذلك فى الوقت الذى يصعدون فيه إلى القمر ، نتجادل نحن عما إذا كانت للأشياء أسبابها المحددة ، و للطبيعة قوانينها الثابتة أم العكس ... “د. فؤاد زكريامدخلواحدة من أكبر المشكلات التى تواجه مجتمعنا اليوم - المصرى بوجه خاص و العربى فى العموم - هو الخطر الذى يهددنا من خلال نظامنا التعليمى القائم على التلقين و الحفظ ، كذلك أفتقاد الكليات العلمية فى معظمها الاهتمام الفلسفى الفكرى ، فالاهتمام بالدراسة العلمية و تطبيقتها التقنية بات معزولا عن الجانب الفكرى و الفلسفى للعلم و لا غرابة إذا وجدت غالبية حاملى الشهادات العلمية فى مجال الهندسة و الفيزياء مثلا لا يعرف أسهامات الفلسفة فى تحويل مسار العلم من المثالية إلى المادية و تأثير هذا على مسار التقدم الفكرى و العلمى للبشرية ، و يقول ”فليب فرانك“ فى كتابه ”فلسفة العلم“ «غالبا ما يظل العلماء محتفظين بفلسفة طفولتهم بالرغم من التغير الذى يطرأ على تفكيرهم العلمى ، و لهذا فكثيرا ما يحدث أن يكون عرضهم للعلم منطويا على بقايا فلسفات عفا عنها الدهر ، و قد أوضح آرنست ماسن هذه النقطة بجلاء شديد ، مثله فى ذلك مثل هوايتهُد الذى يعد له فى العلم و فى الفلسفة ، بالرغم من أنه حبذ وجهات نظر مختلفة تماما ، و قد أتفق كلاهما على التأكيد على أنه بدون فلسفة سوف يصبح العلم مطية للفلسفات التى عفا عنها الدهر»(1)؛ و يقول الدكتور ”صلاح قنصوة“ فى كتابه المعنون بـ ”فلسفة العلم“ أيضاً «لعل عزوف البعض عن الفلسفة راجع الظن بأنها مجرد وعاء قديم لشتات من المعرفة المتنوعة لم يبقى تخصص العلوم فيه شيئا ، فإذا ما خطر للفلسفة أن تقدم شيئا من المعرفة ، فلن يكون حظها أوفر مما يكسبه العطار فى منافسته للصيدلى ، و لن يكون موقفها أفضل من موقف حلاق الصحة من الطبيب»(2) …من المؤسف إننا اليوم نجد أن كثيرين من المنضمين و المتأثرين لجماعات التطرف الدينى مثل الأخوان و السلفين و أشباههم من خريجى كليات علمية مثل الطب و الهندسة و حتى من دارسى الفيزياء أو البيولوجيا لأفتقادهم الدراسة الفكرية الفلسفية ، حيث لا يتعلم خريجوا تلك الكليات سوى ثنائية التفكير _ صح أو خطأ ، حق أو باطل – التى تفرط فى تبسيط الأمور و تلغى تنمية التفكير النقدى ؛ كثيرا ما نقرأ من بعض المحللين تكرار هراء قاتل إن الأوضاع الاقتصادية و الاجتماعية هى العامل الأساسى وراء سهولة تجنيد هؤلاء الشباب ، إلا أن الحقيقة عكس ذلك فهذا العامل ثانويا فى حالات كثر فالدراسات و التقارير الحديثة التى تطرقت لظاهرة الأرهاب الدينى أشارت أن هناك ليس بالقليل من المجندين فى داعش كمثال من ميسورى الحال و لم تعترضهم مشاكل فى البحث عن وظيفة أو عمل و لم يعش الكثير منهم حالة من البؤس فى حياته ، بل إن أكثرية هؤلاء من خريجى الكليات العلمية ، إذا فالمشكلة الأساسية هى نمط التفكير الذى تؤسسه العملية التعليمية الفاسدة ...إن الصلة التى تربط بين الفلسفة و العلوم التطبيقية وثيقة ، فالعلم وحده يعجز عن تقديم أجابات واضحة حول كثير من الموضوعات لفهم طبيعة الكون و تحليله ، كذلك كثير من الحقائق العلمية المستمدة من العلوم الطبيعية و التطبيقية مثل الفيزياء و الكيمياء ......
#مغامرة
#الإبحار
#عالم
#محمود
#أمين
#العَالِمْ
#”فلسفة
#المصادفة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=699020
محمد المحسن : رسالة مفتوحة إلى ساسة بلادي : كل الذين دأبوا على الإبحار على أمواج الفوضى تعطلت مراكبهم..وكانوا أولى الضحايا..
#الحوار_المتمدن
#محمد_المحسن قد لا أجانب الصواب إذا قلت أنّ قضايا ومطالب التونسيين في هذا الظرف الدقيق والحاسم الذي تمرّ به البلاد،باتت أهم من الصراعات الشخصية والمناورات الحزبية والمحاصصات السياسية التي لا طائل من ورائها سوى تغليب الفتق على الرتق والزج بالبلاد والعباد في متاهات مبهمة ومعقّدة من الصعوبة بمكان التخلّص من عقالها والنأي بأنفسنا عن تداعياتها الدراماتيكية في المدى المنظور..وبغض النظر عن المنطق الحسابي،ورهانات الربح والخسارة،لايزال المشهد السياسي في تونس يفتقر إلى الإستقرار بصورة نهائية،بالنظر إلى حالة التشتت الحزبي وغياب القواعد الثابتة للأحزاب،مما سيفضي مستقبلاً -في تقديري-إلى تجمع القوى المتقاربة،إذا أزمعت تأكيد حضورها السياسي. أقول هذا،وأنا على يقين بأنّ العديد من الملفات الشائكة تستدعي-منا جميعا-وعي عميق بجسامتها ومقاربة شاملة تبحث في الأسباب وتسخلص النتائج عبر رؤية ثاقبة،وهو ما يقتضي نمطاً من التوافق الضروري بين القوى المختلفة،إذا أرادت -حكومة المشيشي-أن تحقّق استقراراً ونجاحاً ممكناً في إدارة شؤون البلاد..وإذن ؟تونس إذا، في حاجة إلى تكاتف كافة مكونات المجتمع المدني وكل القوى السياسية لتثبيت أركان الجمهورية الثانية،ومن ثم انجاز مشروع مجتمعي طموح ينآى بالبلاد والعباد عن مستنقعات الفتن،الإثارة المسمومة والإنفلات الذي يتناقض مع قيم العدالة والحرية،وهذا يستدعي منا -كما أسلفت- هبّة وعي تكون سدا منيعا أمام كافة المخاطر التي تهدّدنا وتسعى إلى تحويلنا إلى نماذج مرعبة ومخيفة لما يجري في العراق وسوريا وليبيا..أما على مستوى الحكومة فإنّ الأولويات هي التي تحدّد الشعارات المختزلة لبرنامجها،وترسم تبعا لذلك خارطة طريق إنجازها،وأعتقد جازما أنّ ديمقراطيتنا الناشئة بحاجة متأكدة إلى برامج تتضمّن الأولويات الأمنية والإقتصادية والإجتماعية الملحة،تكون مختزلة لأفكار وشعارات عميقة وسهلة الإستيعاب من قبل عموم الناس،وملزمة للحكومة،التي على أساسها يتم تقييم إنجازاتها.ما أريد أن أقول ؟ أردت القول أنّ قضايا ومطالب كل التونسيين في هذه المرحلة الدقيقة من مسيرة البلاد،أعمق وأهم من الصراعات الشخصية والمناورات الحزبية وذاك السباق المحموم نحو تقاسم"الغنيمة"، وأنّ معاناتهم اليومية تتجاوز كل التفاعلات المحمومة التي سيطرت على الساحة السياسية،أما طموحاتهم المشروعة فآسمى من المهاترات السياسوية والمزايدات الشعبوية والإستعراضات الثورجية التي أثبتت الأيام زيفها.لا شك أنّ البلاد إذا،بحاجة أكيدة وماسة إلى مبادرات مصالحة وتوافق،واجراءات عملية تساهم في تضميد الندوب والجروح،لأنّ الصراعات المتواصلة تنسف كل المسارات،وقد أثبتت الوقائع والأحداث والتجارب في كل الأزمنة والأمكنة أن الذين دأبوا على الإبحار على أمواج الفوضى تعطلت مراكبهم، وكانوا أولى الضحايا.إنّ الصراعات المشحونة بالثأر والحقد والنوايا المبيتة والمؤمرات الخفية والأجندات المشبوهة لن تؤدي إلا إلى الخراب. لكن..السياسيين في بلادنا أكدوا مرة أخرى أنهم غير عابئين بهذه الحقائق ومخاطرها،ولاغاية لهم إلا تحقيق أهدافهم في نيل الكراسي والتربّع على سدة النفوذ والسلطة!والأسئلة التي تنبت على حواشي الواقع : لماذا تأخرت الإصلاحات الهيكلية للإقتصاد الوطني..؟ أليس بسبب الحسابات الضيقة،والأجندات المشبوهة،وإعلاء المصالح الشخصية على مصلحة الوطن؟وبسؤال مغاير أقول : لماذا تعطلت المبادرات السياسية ومحاولات التوافق بين الأطراف الإجتماعية..؟ أليس بسبب تعنّت جبهة الرفض؟ ولماذا أصبحت "المعارضة" عاجزة وتحولت إلى -ظاهرة إعلامية-د ......
#رسالة
#مفتوحة
#ساسة
#بلادي
#الذين
#دأبوا
#الإبحار

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722372
محمد حسين يونس : الإبحار في ظلمات الماضي
#الحوار_المتمدن
#محمد_حسين_يونس لم يبق دين علي حاله كما بشر به صاحبه ..أبدا .. سواء أخذنا في إعتبارنا .. أديان جنوب شرق أسيا ( الهندوسية و البوذية و الزراديشتية و الكونفوشيسية ... ).. أو أديان الشرق الأوسط ( الإبراهيمية واليهودية و المسيحية و الإسلام..) لقد تطورت ملامحها و إكتسبت بعد فترات طالت أو قصرت خصائص المكان و الزمان الذى تواجدت فيه. بل إن اديان الأمم القديمة ..لابناء مصر بابل ،اشور ،سوريا، اليونان أو الرومان لم تستمر دون تغيير و تعديل عبر الاف السنين ..لقد كانت مثل الكائن الحي الذى يتغير مع البيئة و الزمن . موسوعة فراس سواح عن الأديان .. تقص القصة بالتفصيل ؟؟ و لكن في المجلد 16 من كتاب (( قصة الحضارة )).. (( عصر الإيمان )).. الفصل الثالث (( الصلاة )) من صفحة 21 .. حتي صفحة 32 .. يحكي ول ديورانت ..عن تطور الدين المسيحي ( الكاثوليكي ) عبر العصور الوسطي .. و كيف إندمج بالحضارات و الأديان القديمة .. ليقدم قراءة أوروبية ( رومانية ) .. قد تبتعد في أجزاء كثيرة منها عن الدين الذى قدمه للناس إبن الناصرة . هذا الجزء من الموسوعة عندما قرأته أثار لدى الكثير من القضايا المعاصرة التي مازالت تبحث عن إجابات .. وصحح لي العديد من المفاهيم التي كادت أن تكون راسخة في ذهني .. بأن المصريين هم أبناء الأمة الوحيدة الذين عندما يتعاملون مع الأديان المستحدثه عليهم (المسيحية ومن بعدها الإسلام كنموذج ) يجعلوا لها قراءة خاصة بهم .. خصوصا .. عندما تحولت صور و أسماء (النتر ) او الكائنات المقدسة المصرية القديمة .. التي كانت منتشرة في أغلب التجمعات السكانية ( نوم ).. إلي أولياء الله الصالحين (مسيحيين و مسلمين ) بعد أن أطلقوا عليهم ما يتناسب مع العصر الجديد من القاب.. و ما زلنا نتعامل معهم و نطلب منهم حل مشاكلنا خصوصا ( أهل الريف )... حيث يوجد في أغلب القرى و المدن .. شيخ حامي لها يقص عنه العديد من الكرامات .. و يزوره أهل المكان لقضاء حوائجهم بدرجة عالية من الإحترام و التقدير . ((أحدهم وضع رسالة في صندوق نذورالسيد البدوى بطنطا.. يرجو فيها (النبي) أن يتوسط له عند (الولي) ليقضي له حاجته )) و هو منطقيا أمر مقلوب .. لا يمكن فهمه إلا من الشرح البسيط الذى قدمه لنا مستر ديورانت عن الرهبة التي يعاني منها البسطاء ..من مخاطبة الرب مباشرة .((كثيرا ما كانت الصلوات الرسمية التي تتلي في الكنائس توجه إلي الله (الأب) و كان عدد قليل منها يوجه إلي (الروح القدس) و لكن صلوات الشعب كانت توجه في الأغلب الأعم إلي عيسي و مريم و القديسين .. فقد كان الناس يخافون الله سبحانه و تعالي الذى كان لايزال يتصف في عقول العامة بكثيرمن القسوة التي كانت ليهوه.. و كيف يجرؤ الشخص المذنب الساذج أن يوجه صلاته إلي ذلك العرش الرهيب البعيد ؟ إن عيسي لأقرب إليه من ذلك العرش .. و لكنه هو أيضا إله .. و من أصعب الأشياء أن يجرؤ الإنسان علي مخاطبته وجها لوجه بعد أن أنكر نعمه هذا النكران التام .)).و بذلك فالأسهل لدى البسطاء اللجوء إلي القديسين .. المنتشر قصص معجزاتهم وسرهم الباتع بكثافة ..بين أفراد الشعب ((و من أجل هذا بدا للناس أن من الحكمة أن توجه الأدعية و الصلوات إلي أحد القديسين ( أو القديسات ) تشهد قوانين الكنيسة بمقامه في الجنة وأن يتوسل إليه أن يكون وسيلتهم لدى المسيح )).أول هؤلاء القديسون كانت الأم التي أنجبت المسيح .. و لذلك كانت أغلب الأدعية و التوسلات .. تتوجه إليها .. بل نسج حولها قصص شعبية غاية في الطيبة و البراءة فيقال أن أحدهم كان يدعو للمسيح و لا يستجاب له فقال ......
#الإبحار
#ظلمات
#الماضي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742289
كاظم فنجان الحمامي : قلق دولي حول سلامة الإبحار
#الحوار_المتمدن
#كاظم_فنجان_الحمامي عبّر الرئيس التنفيذي لشركة سيجنال ماريتيم (Signal Maritime) عن قلقه، بقوله: (لابد من إعادة تقييم سلامة الإبحار في حوض الخليج العربي بعد احتجاز الناقلتين اللتين ترفعان العلم اليوناني). تجدر الإشارة الى إن اليونانيين هم أكبر مالكي الناقلات في العالم، لذا فإن صناعة النقل البحري ستشهد اضطرابات غير مسبوقة. .وقال ريتشارد ماثيوز، رئيس الأبحاث لدى شركة جيبسون شيب بروكرز (EA Gibson Ship Brokers)، أن أي مالك يوناني سيفكر مرتين قبل الذهاب إلى الشرق الأوسط. سيما ان اليونان نفسها هي التي كانت سباقة في احتجاز ناقلة النفط الروسية (LANA)، في حين استولت السلطات الأميركية على النفط الخام الإيراني الذي كانت تحمله الناقلة. .وفي السياق نفسه، طلبت شركات الشحن البحري من المنظمة البحرية العالمية (IMO) مزيداً من الإرشادات لتحديد مناطق المرور الآمن في المناطق الحرجة. وبخاصة في مضيق هرمز وحوله. وربما اصيبت ناقلات النفط اليونانية بالخوف والذعر، بعد احتجاز ناقلتين من اسطولها الكبير، وقد تسببت هذه المخاوف بارتفاع أسعار الشحن اليومية لناقلات النفط العملاقة، وبالتالي فانها غير مضطرة للمرور بالمناطق المحفوفة بالمخاطر، بينما انتعشت أسواق الناقلات الصغيرة ومتوسطة الحجم من خلال تحويل مساراتها، مع ارتفاع الطلب على الناقلات الأصغر لمسارات المسافات القصيرة. .فهل ستعود بنا بوصلة خطوط الشحن البحري الى عام 2019، حينما اقدمت المملكة المتحدة على تنظيم قوافل الناقلات التي ترفع العلم البريطاني، وحراستها اثناء إبحارها عبر مضيق هرمز، وذلك بعد استيلاء إيران على ناقلة المنتجات النفطية (Stena Impero)، وهي ناقلة للمنتجات النفطية ترفع الراية البريطانية. .نستنتج مما تقدم ان الملاحة في حوض الخليج العربي لم تعد آمنة، وانها أصبحت مهددة، ومحفوفة بالمخاطر، ولا تُحمد عقباها. . ......
#دولي
#سلامة
#الإبحار

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757788