الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
احمد موكرياني : هل حكومتا إيران وتركيا عدوتان للعراق؟
#الحوار_المتمدن
#احمد_موكرياني لو نبحث عن المحددات التي تحدد الاصداقاء والاعداء لدولة، فاننا نجد ان حكومتا إيران وتركيا عدوتان للعراق متفوقات على عداء الحكومات الاسرائلية للفلسطينيين وعداء الحكومة الصينية لتايوان وعداء حكومة اثيوبيا لإقليم تيغراي وعداء حكومة الجزائر للمغرب وعداء روسيا لاوكرانيا.الاعمال العدائية لإيران ضد العراق:1. قطع روافد الأنهار التي تصب في الأنهار العراقية، وهذه العملية تؤدي الى إبادة الناس والحيوانات في العراق وخاصة في منطقة الاهوار ذات الاغلبية الشيعية.2. تأسيس مليشيات مسلحة تابعة لها داخل العراق.3. تدخلها في تشكيل الحكومات العراقية.4. سرقة الموارد العراقية عن طريق عملائها في العراق، منها سرقة مصفى بيجي في محافظة صلاح الدين.5. عدم السماح لتأهيل المصانع العراقية لإبقاء السوق العراقية سوقا لتصريف منتجاتها.6. عدم السماح لتطوير انتاج الطاقة الكهربائية في العراق للإبقاء على تصدير الكهرباء الى العراق وجعل من تجهيز الطاقة الكهربائية كسلاح للضغط على العراق وكمورد اقتصادي لتجاوز الحصار الاقتصادي عليها. الاعمال العدائية لتركيا المغولية ضد العراق:1. إقامة قواعد عسكرية على الارض العراقية.2. التعاون مع داعش لتهريب الاثار العراقية والبترول العراقي بعد سيطرة داعش على محافظتي موصل والصلاح الدين.3. قصف مدفعي وبالطائرات متواصل على القرى العراقية وآخرها قصف قرية شيلازا بتاريخ 9 نوفمبر / تشرين الثاني 2021 ثلاث طلعات متتالية (قصف).4. إقامة سدود مائية على روافد نهري دجلة والفرات دون تنسيق او موافقة الحكومة العراقية مما أدت الى شحة المياه في الرافدين دجلة والفرات وتصحر الأراضي الزراعية، وهذه العملية تؤدي الى إبادة الناس والحيوانات في العراق.o لو حدثت هذه الحادثة في زمن صدام حسين لأرسل فرق انتحارية لتفجير السدود المقامة على روافد دجلة والفرات في الاناضول، ولم يكن لأحد الحق في ان يعاتبه لأن حكومة الترك المغولية تتسبب في مجاعة وقتل 40 مليون عراقي عدى المتضررين من سكان سوريا، ولما تجرأت الحكومة التركية المغولية اصلا من إقامة السدود في زمن صدام حسين.5. أطماع الحكومة التركية المغولية بإعادة استعمار ولاية الموصل بعد سنة 2023.6. التدخل في الشئون العراقية من خلال عملائها في الجبهة التركمانية، حيث اقال الطاغية أردوغان أرشد الصالحي من رئاسة الجبهة التركمانية العراقية وعين بدله حسن طوران رئيسا للجبهة التركمانية العراقية اثناء وجود الأخير في تركيا في ضيافة الطاغية أردوغان، ومحاولة الطاغية أردوغان تشكيل جبهة سياسية في مجلس النواب العراقي الجديد موالية له من ممثلي السنة في العراق محمد الحلبوسي رئيس مجلس النواب السابق، وخميس الخنجر.الوضع الحالي للنظام الإيراني:• رغم صفات العناد والمراوغة المعروفة للنظام الإيراني، ولكنهم اثبتوا بأنهم اغبياء ولا يجيدون إدارة دولة ولا تسويق لمذهبهم التشييع الصفوي، لأنه لا يمكن للتجار الدين ان يكونوا منظرين سياسيين او اقتصادين او اداريين لدولة بحجم إيران، فخطتهم الاقتصادية هي جمع الخمس فقط.o ان عناد خميني في استمرار الحرب الإيرانية العراقية لفترة 8 سنوات لم يجني مكسبا واحدا له او للشعوب الإيرانية، بل دمر الإيران وزاد من معاناة الشعوب الإيرانية.o المراوغة في التفاوض حول الاتفاق النووي مع الدول الكبرى مددت من فترة الحصار على إيران معاناة الشعوب الإيرانية وتسبب بتدهور الاقتصاد الإيراني.o فساد وسرقات عملاء إيران في العراق " الحكومات الشيعية في العراق" وتجاوزات المليشيات المسلح ......
#حكومتا
#إيران
#وتركيا
#عدوتان
#للعراق؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=737407