الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
ابراهيم خليل العلاف : الولايات المتحدة الاميركية بين ويلسون وترامب
#الحوار_المتمدن
#ابراهيم_خليل_العلاف استاذ التاريخ الحديث المتمرس - جامعة الموصل - العراقكمشتغل في علم التاريخ ، وككاتب ، وكمتابع أحزن كثيرا وانا ارى كم هي الهوة واسعة بين التوجهات الاميركية نحو العالم في عهد آباءها المؤسسين الاوائل وبين ما هي عليه اليوم في عهد قيادة الرئيس الاميركي الحالي دونالد ترامب واسلافه القريبي العهد بنا جورج دبليو بوش وباراك اوباما .واسارع لأقول ، انني ومنذ كنت طفلا صغيرا في أوائل الخمسينات من القرن الماضي ، وانا اسمع عن الحلم الاميركي . وعندي في مكتبتي مجلد كبير عن الحلم الاميركي وعندما كبرت رحت أقرأ عن الحياة الاميركية وعن الديموقراطية الاميركية وعن الثورة الاميركية وعن المبادئ الليبرالية التي كانت تتجسد في الفكر الاميركي المعاصر .وفي الوقت نفسه قرأت عن الولايات المتحدة الاميركية ودخولها الحرب العظمى الاولى 1914-1918 والحرب العالمية الثانية 1939-1945 وكتبت عن علاقة العراق بالولايات المتحدة الاميركية كتابا منشورا بعنوان ( العراق والولايات المتحدة الاميركية ) ، واشرفت على رسائل واطروحات عن الصراع من اجل نفط العراق والحرب على العراق وغزوه سنة 2003 .اعرف ايضا تدخلات الولايات المتحدة الاميركية ووقوفها وراء كثير من الانقلابات العسكرية في بعض بلداننا العربية وفي اماكن اخرى في العالم . واعرف ما جرى في الحرب الكورية وحرب فيتنام . واعرف ايضا الموقف الاميركي من القضية الفلسطينية وميلها الواضح الى اسرائيل واعتراف ادارة الرئيس الاميركي ترامب بالقدس عاصمة لاسرائيل وغير ذلك من المواقف والافصاح عن ما يسمى بصفقة القرن ودون التفات الى موقف الفلسطينيين والدول العربية من هذه الصفقة .لكني وقبيل غزو العراق بقليل، بدأت اشعر ان الولايات المتحدة الاميركية هي ليست الولايات المتحدة التي كنت اقرأ عنها وعن الديموقراطية والثورة الاميركية.. لقد باتت دولة متوحشة وعدوانية ولاتهمها كرامة البشر ولا مستقبلهم ، واصبحت بعيدة كل البعد عن ما كان يدعو اليه قادتها الاوائل وحتى رئيسها الاسبق دوايت ايزنهاور الذي وقف بحزم ضد العدوان البريطاني الفرنسي الاسرائيلي على مصر سنة 1956 ...منذ ايزنهار تغيرت الصورة ... جاء رؤساء يهددون ويتوعدون واصبحوا لايتورعون عن شن الحروب وإثارة الفتن واصبحت العقوبات الاقتصادية التي من نتائجها تعرض الشعوب للجوع ولنا في العراق تجربة الحصار : الحكام لايضرهم الحصار انما الضرر هو ما يطال الشعب وهكذا ارى ان صورة الولايات المتحدة الاميركية للاسف اهتزت ، وبدأنا نسمع ونقرأ تغريدات وتصريحات الرئيس الاميركي الحالي دونالد ترامب ، وهي تتوعد ، وتهدد ، وتعاقب ، وتصادر ، وتفرض الحصار و العقوبات على اشخاص ودول ومؤسسات ، وهذا التوجه المتزمت ما يسيء للولايات المتحدة الاميركية ويجعلها لابل جعلها مكروهة في كل الدنيا . ابتزاز مالي للدول ولقادة الدول حتى الاذاعات والاعلام الاميركي الموجه هو ليس ذلك الاعلام الذي كنا نعرفه في الخمسينات ..اعلام غير بناء ، وسطحي، ومثير للفتن وانا اتابعه ولااجده يستند الى المبادئ الاميركية المعروفة .الرئيس الاميركي وودرو ويلسون وفي مؤتمر الصلح بباريس دعا الى حق تقرير المصير للقوميات المختلفة في العالم .كما عرض مبادءه ال (14) في الكونكرس الاميركي يوم 4 كانون الثاني 1918 ودعا فيها الى ان تقوم العلاقات الدولية على مواثيق سلام عامة، وتكون المعاهدات الدولية علنية وغير سرية.كما اكد على تأمين حرية الملاحة في البحار خارج المياه الإقليمية في السلم والحرب، إلا ما ينص عليه الاتفاق الدولي خلافا لذلك.وطالب بإلغاء الحواجز الاقتصادية بقدر الإمكان وإيجاد مساو ......
#الولايات
#المتحدة
#الاميركية
#ويلسون
#وترامب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=678174
أحمد رباص : الحرية العلمية والحرية السياسية في البيولوجيا الاجتماعية: نقد أطروحة إداوار ويلسون
#الحوار_المتمدن
#أحمد_رباص ترجمة وتقديم أحمد رباصمن هو إدوارد أوسبورن ويلسون (بالإنجليزية: Edward Osborne Wilson)؟: عالم أحياء أمريكي ولد في برمنغهام، ألاباما، الولايات المتحدة في 10 يونيو 1929. اشتهر ويلسون بعمله في مجالات التطور وعلم الحشرات وعلم الاجتماع الحيوي. ويعد من أبرز المتخصصين في حياة النمل واستخدامه للفيرومونات كنوع من وسائل الاتصال. ويعد ويلسون واحدا من العلماء الأكثر شهرة على الصعيدين الوطني والدولي. وبعد حصوله على شهادة البكالوريوس في العلوم ودرجة الماجستير في علم الأحياء في جامعة ألاباما (توسكالوسا)، حصل على الدكتوراه من جامعة هارفارد. ويعمل ويلسون حاليا كأستاذ فخري وأمين عام لمتحف علم الحيوان المقارن في جامعة هارفارد. وويلسون هو واحد من اثنين فقط حصلا على الجوائز في مجالات العلوم في الولايات المتحدة، حيث حصل على الميدالية القومية للعلوم، وجائزة بوليتزر في الأدب 1979، والتي حصل عليها مرتين. وقد كرمته الأكاديمية الملكية السويدية، التي تمنح جائزة نوبل، بجائزة كرافورد، امتيازا له على تغطيته لمجالات البيولوجيا وعلم المحيطات، والرياضيات، وعلم الفلك. وكما هو معلوم، فقد أصدر ويلسون مؤخرا كتابا بعنوان " وحدة المعارف " حاول فيه بسط مجموعة من الأفكار في اطار البيولوجيا الاجتماعية. نقدم لكم في ما يلي ترجمة لمقال مونيك شوميليي-جندرو Monique Chemillier-Gendreau وهو عبارة عن قراءة نقدية لكتاب " وحدة المعارف ".تقتصر اهتمامات البيولوجيا الاجتماعية على الدوائر في فرنسا فقط. صحيح أن هذا التيار غير ممثل بشكل جيد لدى جانب من علماء الأحياء ، ونتيجة لذلك ، لا يتوفر سوى على أصداء قليلة في فروع المعرفة الأخرى, ومع ذلك (من وجهة نظر نقدية)، لا يمكن اعتبار هذا المذهب تافها لأنه يواصل طريقه عبر المحيط الأطلسي بنجاح غير متوقع هنا. لقد حذر مؤيدو ما أعتبره إيديولوجيا خبيثة في الولايات المتحدة نفسها، في الآونة الأخيرة، من تحقيق اختراق ثانٍ، يبدو أنه غير مقبول أكثر من ذلك. إن الرهانات الإيديولوجية ذات طبيعة بحيث يبدو من الضروري إدخال النقاش الى أوروبا لأنها تسمح بتعميق جوانب معينة من التفكير في السياسة.يمكننا أن نركز تفكيرنا بشكل مفيد على كتاب "وحدة المعارف" لإدوارد ويلسون، حيث نجد فيه أطروحات البيولوجيا الاجتماعية التي يمكن وصفها بأنها لينة، بينما تبعا لنفس التمشي استدعى المؤلف ممثلي العلوم الأخرى، وخاصة العلوم الاجتماعية ، ليغرقهم في القالب المنهجي الذي بناه باحثون في مجال العلوم الطبيعية. كل هذه الأطروحات تثير شعوراً حقيقياً بالقلق الذي من الضروري وضعه موضع سؤال.وحتى لا أنساق الى الإعجاب بالنجاح المكتبي لمؤلف ويلسون، أقول فجأة إنه في مجمله ثرثار، متوافق جدا مع صاحبه ومطبوع بعناد مفرط للاقناع اعتمادا على أطروحات غير مكتملة تعتبر فيها الحدوس نتائج علمية، نظرا لغياب تجريب كاف. يسجل العالم اللبيولوجي الذي يتكلم تحفظا متطرفا، مشوبا بالعداء تجاه العلوم الاجتماعية، التي يكشف بالطريقة التي يتحدث عنها أن معلوماته عنها ناقضة إلى حد كبير. ليس من نافل القول التوقف للحظة أمام واقعة أن عالم أحياء أمريكي مشهور يصف الوضع في العلوم الاجتماعية بأنه يائس. ننتظر من الطبيب، كما يقول، أن يعالج السرطان ويقوم العيوب الوراثية عند الولادة. وبالمثل، يتوقع من علماء الاجتماع " أن يخبرونا عن كيفية التخفيف من حدة الصراع العرقي، وإحلال الديمقراطية في الدول النامية، وتحسين التجارة الدولية ".والحال أنه بينما التقدم، يقول متابعا، واضح وحاسم في العلوم الطبية، فهيو ضعيف جدا في العلوم الاجتماعية وغار ......
#الحرية
#العلمية
#والحرية
#السياسية
#البيولوجيا
#الاجتماعية:
#أطروحة
#إداوار
#ويلسون

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768286