الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
علي المسعود : الموصل: جرح لم يشف في وجدان أمة والذي وثقته العديد من الافلام العالمية .
#الحوار_المتمدن
#علي_المسعود في يوم 10 يونيو/حزيران 2014، حدثت نكسة حزيران العراقية ، حين سيطر تنظيم الدولة الإسلامية بالكامل على مدينة الموصل ،وتم تحريرها بالكامل في النصف الثاني من عام 2017. واصبحت تلك الفترة الزمنية مادة دسمة للعديد من ألاشرطة السينمائية ، تناول العديد من المخرجين العراقيين والاجانب هذه الفترة التي وثقت جرائم هذا التنظيم بحق المدنيين وبحق الانسانية ، وكان السؤال ، و وكيف تم نقل بطولات المقاتلين العراقيين بشتى الصنوف والتشكيلات خلال تلك المعركة التي دامت قرابة العامين الى الشاشة . ساتناول هنا فيلمان يحملان نفس الاسم وهو (الموصل) شاهدتهما مؤخراً، ألاول فيلم وثائقي من اخراج المخرج "دانيال جابرييل " في أول تجربة أخراجية له ، ُعرض فيلم "الموصل" لأول مرة في مهرجان كليفلاند السينمائي الدولي في 5 أبريل 2019. والثاني الفيلم الهوليودي الذي أنتجته شركة نيتفلكس الذي أطلق في 26 نوفمبر الماضي ، في الفيلم الوثائقي"موصل" الذي انتج في عام 2019 ، اختار المخرج دانيال جابرييل لأول مرة سرد هذه القصة من خلال عيون أولئك الذين كانواعلى الأرض الذين عانوا وقدموا التضحيات من أجل دحر هذا التنظيم ، يتألف الفيلم الوثائقي المؤثر من مجموعة لقطات قتالية ومقابلات أولية التقطها الصحفي العراقي "علي مولى"، وخلال فترة من أكتوبر 2016 إلى أغسطس 2017. أستطاع الصحفي علي مولى في الوصول بشكل غيرعادي إلى مخيمات اللاجئين وكذالك معتقلي داعش ، والوصول الى مناطق القتال - غالبًا ما كان معرضًا لخطر كبير على حياته وطاقمه، قام المخرج الأمريكي دانيال جابرييل بتحريره في سرد مؤثر للحياة خلال" المعركة الحاسمة". إختار غابرييل وهو(وهوضابط سابق في وكالة المخابرات المركزية قام بست جولات في العراق وأفغانستان ، خبرته الشخصية تضيف إلى مقاربة لأجواء الفيلم الحقيقية) التركيز على الخسائر البشرية وأراء ومشاعر الناس والمشاركين في القتال ، وفي هذا الفيلم يعمل الصحفي العراقي"علي مولى" كمعلق ودليل له في تأملاته حول الوضع في وطنه ، وقد إعطاءه هذا الفيلم وظيفة مذيعًا تحريريًا يساعد المشاهدين الأقل دراية بالسياسات الاجتماعية اليومية في العراق، لأن هذا الفيلم هو دراسة وثائقية عن تحرير مدينة الموصل العراقية من تنظيم الدولة الإسلامية . الفيلم يبدأ بعد إجتياح تنطيم الدولة الاسلامية المعروف ب (داعش )، وبسبب المقاومة الضعيفة استطاعت داعش ان تفرض سيطرتها على مدينة الموصل والتي يبلغ تعداد سكانها 1.2 مليون نسمة، ، يفتتح الفيلم بعد مرور 27 شهراً وبمشهد في مدينة بغداد في أكتوبرعام 2016 في ساحة التحرير ، بغداد وقد بدأ ضعفها بعد العاصفة التي تلوح على بعد 400 كم وبالتحديد في مدينة الموصل ، ثم يقدم لنا الصحفي على مولي نفسه وسوف يكون هو الراوي لاحداث هذا الفيلم ، " إسمي على مولى ، وصفتي صحفي أجريت العديد من المقابلات مع العشرات من المنشقين من داعش، وكمداولة في فهم أهدافهم ومعتقداتهم ودوافعهم"، ولكنه عاد من هذه المقابلات باسئلة أكثروأجوبة أقل ، ورحلته نحو أعالي نهردجلة حيث تغفو مدينة الموصل وهي قلب الدولة الاسلامية، وهناك تحالف كبيرلاستعادة الموصل وتحريرها من الدولة الاسلامية، كل الطوائف وأطياف الشعب العراقي أتحدوا لطرد تلك الجرثومة التي استباحت اجمل المدن وأحلاها بعد وضع خلافاتهم جانباً ، لان الخوف من صراع طائفي هو مايخشاه الكثيرين بعد تلك المرحلة ، وقد حصل الصحفي "علي مولى"على معلومة وهي حقيقة مؤلمة ومن من مصادر حكومية كيف استطاعت داعش الاستحواذ على الاراضي وعلى الاعتدة والسلاح للجيش العراقي بعد أن استسلم الجيش العراقي وتركوا وراءهم الاسلحة ......
#الموصل:
#وجدان
#والذي
#وثقته
#العديد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=702178