الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سعيد علام : بل بسبب كورونا، وليس بالرغم من كورونا! وباء كورونا، هو التوقيت المثالى لطرح مشروع -لوبى المصرى اليوم-. بتفعيل ازمه يمكن قبول ما لا يمكن قبوله!
#الحوار_المتمدن
#سعيد_علام السؤال الرئيسى المطروح الان: هل مشروع "لوبى المصرى اليوم"، هو دعم غير مباشر للوبى الرسمى الداعم لـ"صفقة القرن"، ام انه منافس "بديل" له؟!اعتقد ان الاجابه على هذا السؤال يمكن تلخيصها فى عدة نقاط فاصلة: اولاً: ان الحكام الفعليين لعالم اليوم، ينظرون الى الـ"لوبى الرسمى" الداعم لـ"صفقة القرن"، على انه غير مضمون استمراره بشكله الحالى، بعد ردود الفعل المتوقعه، الناجمه عن التفاعلات مع الاثار السلبيه لجانحة كورونا، والتى تشير الكثير من التحليلات لاحتمالات قويه لحدوث تغيرات درامتيكيه فى منطقة الشرق الاوسط، ("اظن اننا امام صفحة بيضاء تخولنا البدء من جديد. وهذه الصفحة البيضاء، تأتى بفرص كبيرة جداً"، تصريح لواحد من اغنى المقاولين فى نيو اورلينز تعقيباً على نتائج الاعصار.)، كما وانهم ينظرون ايضاً، الى "المعتاون" الرسمى على انه غير قادر بـ"مفرده"، على الاقل، على تمرير "صفقة القرن" على نطاق واسع وبشكل علنى، طبعاً، ليس بين الانظمه العربيه، تلك الموافقه على الصفقه بالفعل، ولكن فى السر، وانما الموافقة الواسعة والعلنيه بين النخب المؤثره مصرياً وعربياً، لذا كان التقدم بالرديف الاحتياطى "المدنى".ثانياً: ان تأرجح مصير كلً من ترامب ونتنياهو فى السلطه، القى على حكام العالم الفعليين، - الذى لا يعدو ترامب/نتنياهو لهم، سوى انهما ادوات تنفيذ ارادتهم، مهما كان حجم كلً منهما -، ولانه بالنسبه لحكام العالم الفعليين، لا يمكن ترك شئ للصدف، فقد القى هذا المستقبل المتارجح للزعيمين، وبالتالى مستقبل زعماء محليين اخرين، القى على الحكام الفعليين بمسئولية اعطاء الضوء الاخضر لتقدم الاحتياطى الاستراتيجى الغير رسمى، "المدنى"، ففى كل دوله توجد شبكه موثقه، رسميه وغير رسميه، من "المتعاونيين"، وهم فى نفس الوقت، فى حالة تنافس مخفى بشكل دائم، لخدمة السيد، كما ان السيد يقوم بشكل دائم، باستخدامهم فى ادوار مختلفه، احياناً، احدهما كداعم للاخر، واحيانً اخرى، احدهما كمحفز للاخر، وفى حالتنا هذه، يشتمل مشروع "لوبى المصرى اليوم" من بين اهدافه، على حزمه من الاهداف، منها الضغط، التحفيز، التهديد بالبديل "المدنى" المستعد للتقدم لتنفيذ "صفقة القرن".(1) ثالثاً: ان حجم وحدة ردود الافعال السلبيه تجاه "صفقة القرن"، خاصة قى اعقاب مؤتمر ترامب/نتنياهو لاعلان بنود ما اسموه "خطة سلام الشرق الاوسط"، خلقت حالة من القناعة النفسيه التى جعلت الكثيرين يبشرون، بل ويؤكدون بموت "صفقة القرن"، - بالرغم من ان بنودها تنفذ على الارض على قدم وساق! -، اظهرت هذه الحاله من ردود الفعل السلبيه الواسعه، قوى دعم "صفقة القرن" الرسميه، وهى تبدو عاجزه عن التقدم باى خطوات فى اتجاه الدعم الـ"علنى" لـ"صفقة القرن"، وقد تجلى موقفها الهش هذا، خلال مؤتمر وزراء الخارجيه العرب الذى عقد فى القاهره بعد مؤتمر ترامب/نتنياهو، والذي تخفى موقف الانظمه العربيه وراء تعبير "الفلسطينيون يرفضون الخطه!"، مما جعل حكام العالم الفعليين، يدفعون بالاحتياطى الاستراتيجى "المدنى" الى المقدمه، مع توفير عناصر الدعم والحمايه له، المحليه والخارجيه!، تلك الحمايه التى تجلت فى التصريحات الخانعه لمكرم محمد احمد، بعد ان كان قد تم الاعلان عن استدعاء الممثل القانونى لجريدة المصرى اليوم، بعد حملة شرسه من الهجوم العنيف، من اعلام النظام، المقروء والمرئى، على مشروع "لوبى المصرى اليوم"، والذى قادته عناصر لصيقه، سواء بالنظام او بامن النظام، والتى وصمت مقدم المشروع صلاح دياب، "نيوتن" بالخيانه،(2) والذى كانت نفس هذه السلطات فى موقف اقل منه عشرات الاضعاف، قامت ......
#بسبب
#كورونا،
#وليس
#بالرغم
#كورونا!
#وباء
#كورونا،
#التوقيت
#المثالى
#لطرح
#مشروع
#-لوبى
#المصرى
#اليوم-.
#بتفعيل
#ازمه
#يمكن
#قبول
#يمكن
#قبوله!

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=674159
محمد حسن الساعدي : الإسلام السياسي ومديات قبوله.
#الحوار_المتمدن
#محمد_حسن_الساعدي أطروحات الإسلام السياسي الشيعي اليوم تواجه تحدّي كبير من قبل الشارع الشيعي ذاته فهي بين المقبولية والرفض، فلم يعد خافياً على أحد حجم التناقضات والتخبّطات التي بلورت حقيقة وواقع العمل الإسلامي الحزبي في العراق كما لم تعد مجرّد الشعارات المجرّدة التي يرفعونها كافية لتغطية عورة الفساد والتخلف والمحسوبية التي أضحت العنوان الأبرز للمرحلة الراهنة من تاريخ العراق السياسي في ظلّ حشد هائل من قيادات إسلامية لا تفقه سوى لغة الطائفية والتفرقة وتشتيت كل طموحات الوحدة الوطنية الخالصة.الملفت للنظر أن الأحزاب الإسلامية غير قادرة على إيجاد خطاب يتناغم مع الواقع، ووضع أساليب التعامل مع الخصوم ومع الجماهير وهو ما يحتاجونه فعلا بعد سقوط الأقنعة ووضوح الأهداف المخفية التي كانت تغطي وتجمّل الواقع المتردّي لمعظم هذه الأحزاب.هذه الازدواجية التي يتعامل بها بعض الإسلاميين لا توحي إلا بتشابه خطير بين طريقة تفكيرهم وطريقة تفكير كل المتسلطين والمتحجرين والمنتفعين في زمن النظام البائد، ففي الوقت الذي يحملون الإسلام كهوية حول قرار غلق النوادي الليلية بينما تراهم لا يحركون ساكناَ على الفساد المهول والذي ارتكبه وزراء وبرلمانيون(من أنفسهم)ويغضون النظر عن حجم الفشل في تقديم الخدمات الأساسية كالكهرباء والماء وغيرها ،وصمتهم إزاء الدم العراقي المباح الذي صار ارخص من كل صفقاتهم وسلتهم الواحدة بقراراتها فهؤلاء اخذوا يتمادون في الضحك على ذقون الشعب والذي أصبح بنظرهم أداة اختبار على تجاربهم الفاشلة .التظاهرات التي أظهرت رفضاً للمشروع الإسلامي، وبغض النظر عن الهدف والغاية إلا أن المستغرب في هذه التظاهرات انه تم رفع شعار كلا للإسلام السياسي ؟! ارحلوا ؟؟؟ وهذه المرة الأولى التي يرفع فيها هذا الشعار منذ سقوط الطاغية المقبور، ومجيء العملية السياسية والمشروع الديمقراطي الحديث، واعتقد أنها ضربه قوية للإسلاميين بصوره عامه، وللحزب الإسلامي الحاكم في العراق، إذ أنها عكست بصوره واضحة للشارع أن الأحزاب الإسلامية فشلت فعلاً ذريعاً في الحكم وبالتالي جعلها تتراجع، بل وربما تسقط أمام تيارات أخرى ناضجة مثل الليبرالية او العلمانية.لقد أظهروا تكالبا منقطع النظير على السلطة ومغانمها ، وحبا مفرطا بكراسي الحكم ، واستغراقا في ملذاتهم ، حتى أن من يراقبهم لا يجد فرقا كثيرا بينهم وبين أولئك الذين كنا نصفهم بالعلمانيين ، كما لا فرق بينهم وبين القيادات والمسؤولين في باقي دول المنطقة في وقت كنا نأمل منهم أن يكونوا بناة لتجربة ديمقراطية إسلامية في الحكم تشع بنورها على العالم كله، وبدون مبالغة لو قلت أن بعضهم لو ثنيت له الوسادة لكان فرعونا أو هامانا أو قارونا جديدا ، ولم يقتصر الأمر على ما تقدم ، بل إن اغلب القوى الإسلامية العراقية لم تستطع خلق ثورة فكرية ونفسية وأخلاقية لدى كوادرها والمنتمين إليها والمحسوبين عليها من المسؤولين الذين غرقوا في وحل الفساد المالي والإداري بشكل لم يسبق له مثيل في تاريخ الدول قديما او حديثاً .لقد تحول فرح العراقيين إلى إحباط وتلاشى أملهم وصار فشل القوى الإسلامية ينعكس على الإسلام كدين ونظام حكم، ولو جرى إحصاء محايد ونزيه ودقيق لنسبة الراغبين بالحكم الإسلامي من العراقيين لاكتشفنا حقيقة مذهلة هي تراجع هذه النسبة عام &#1634-;-&#1632-;-&#1633-;-&#1632-;- عن مستواها عام &#1634-;-&#1632-;-&#1632-;-&#1635-;- ، ويتحمل مسؤولية ذلك الإسلاميون العراقيون الذين تولوا المسؤولية بعد &#1641-;-/&#1636-;-/&#1634-;-&#1632-;-&#1632-;-&#1635-;- وفشلوا في بناء تجربة ناجحة لدولة إسلامية تحترم حقوق وحريات الناس وتحفظ كرا ......
#الإسلام
#السياسي
#ومديات
#قبوله.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744759