الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
مقداد مسعود : فيوضات فائض المعنى آمنة بلعلى تحليل الخطاب الصوفي في ضوء المناهج النقدية المعاصرة
#الحوار_المتمدن
#مقداد_مسعود فيوضات فائض المعنى آمنة بلعلى (تحليل الخطاب الصوفي في ضوء المناهج النقدية المعاصرة)مقداد مسعودالمشغل اللساني منذ ثلاثة عقود ونيّف أولى أهتماما عميقا بالخطاب والنص مما جعل قوسَ الاشتغال واسعا ودؤوبا للمشتغلين بعلم الأدب فأجترحوا جهوية ً نقلت جهدهم من الفحوى إلى اللغوي. الأمر الذي أحدث نقلة ً مفاهيمية ً أدت إلى اتساع مفهوم النص ليشمل الملصق الإعلاني/ اللوحة التعريفية وهكذا حاز النص أفقاً جديدا ربما لم يستوعبه بعض القرّاء.(*)الباحث شتيفان هابشايد يرى أن الخطاب يصّور مجموعة محددة من النصوص الموجود في وسائل الإعلام ونصوص التداول والتعامل اليومي بين الأفراد والجماعات تتميز بالتقاطع وتتداخل نصوص الخطاب التي تخص نوعا معينا ومجالات معرفية متعددة.12 ويرى بيكر ظهور مصطلح جزء من الخطاب عند تحليل الخطاب ويعني هذا المصطلح جزءاً صغيراً من نص ضمن خطاب. كما أن أجزاء الخطاب أو قطعة مرتبطة خارج حدود نص الخطاب الواحد. أي أن كل جزء يعود لنص معين ولكن يظهر ترابط بين هذه الأجزاء من خلال موضوع الخطاب الواحد 130(*)لا تريد الباحثة آمنة بلعلى في كتابها( تحليل الخطاب الصوفي في ضوء المناهج النقدية المعاصرة ): تكرار العزف على ما جرى في التعامل مع المكتوب الصوفي كما فعلَ من سبقوها. فهي مهمومة بجهاز مفهومي يليق بالمنظومة الصوفية. إذن لابد من منصة ٍ جديدة تؤثلها ومنها تنطلق لملامسة توهجات التصوف المسطور، فهي ترى قصوراً في منهج التعامل مع الأرث الصوفي : لم تصل إجراءات الأيديولوجيا إلى كشوفات ٍ تخليق فائض المعنى،أو ملامسة بنى النص. علماً أن الخطاب الصوفي( مهيأ للأنفصال عن ذاته، ومشرّع على التجدد وتجديد الأسئلة في آن، متى توجّهت القراءة إليه من أمكنة ٍ معرفية ٍ وفلسفية حديثة خالد بلقاسم/ الصوفية والفراغ )(*)هنا تبثُ قراءتي سؤلها : ما هو كنه الأشكال الجوهري في المسطور الصوفي؟ هل النهاية البشعة للحلاج ؟ أليس (من المحتمل أن تكون محنة الحلاج قد أثرت تأثيرا سلبياً على جيل بكامله من الصوفيين وهو جيل النصف الأول من القرن الرابع، أي جيل النفّري. ويبدو أن النفرّي قدم ألتزم بمبدأ الحذر والتقيّة، أو مبدأ التكتم والتحفّظ على ما يكتب أو يعتقد / 12/ سعيد الغانمي )(*)أن نهاية الحلاج والسهروردي تشابه نهاية المعتزلة على يد الخليفة المتوكل. لهذه الأسباب تحوّط (أخوان الصفا وخلان الوفا) وبسرية غنوصية مارسوا انتاجية موسوعية في المعارف، ومن الأشكالات ذلك التضاد بين المكتوب الصوفي وثقافة الخلافة، فقد رأى الخلفاء بمؤثرية وعاظهم : أن الصوفيين أرتكبوا قراءة آثمة بحق الشريعة الإسلامية. وهكذا حدث قطع معرفي صوفي بعد صلب الحلاج؟ وانتقل التصوف إلى التستر؟ شخصيا أرى أن وعاظ السلاطين نسجوا شبكة معرفية واسعة مثلاً أبو الحسن الأشعري الذي تبرأ من الفكر المعتزلي استعمل الجهاز المفهومي للمعتزلة في محاربتهم.. وهكذا تعددت الأسباب في انتاج: (العقل المستقيل في الإسلام) و(حركية الجامع في إطار عقلية التخاصم) و القفز (من إسلام القرآن إلى إسلام الحديث)؟ (*)مِن قلق معرفي تصوغ الباحثة أسئلة ً: (هل الاعتراف بأدبية نص ما هو مجرد إقرار تاريخي واجتماعي؟ وهل يمكن ألا يُعترف بظاهرة أدبية لعصر ما في عصر متأخر؟ وهل الخطاب الصوفي الذي ولِد دينيا وأخلاقياً يمكن أن ينظر إليه على أنه أدبي؟ وهل يمكن لنصوص تبدأ حياتها تاريخيا أو دينيا أو فلسفة .............. أن يتم تصنيفها كأدب؟/ 12) ومن باب الإسراف في السؤال أقولُ : هل المسطور الصوفي بمؤثرية الزمن شطب نفسه بنفس ......
#فيوضات
#فائض
#المعنى
#آمنة
#بلعلى
#تحليل
#الخطاب
#الصوفي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=688534