الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
أحمد شيخو : فلسفة الإبادة وقواها الدولية
#الحوار_المتمدن
#أحمد_شيخو لماذا تم تفيذ الإبادة الجماعية الأرمنية ومن يقف ورائها؟ وماهي الفلسفة والفكرة المسببتين للإبادة، لماذا التزمت القوى العالمية حينها الصمت ولم تمنع الإبادة، وماهي القوى الدولية صاحبة المصلحة والغاية في إبادة الأرمن، السريان الأشوريين، الروم، البونتس وثم الكرد وغيرهم من الشعوب الأصيلة للمنطقة، وماهي المصلحة التي تحققت لهم؟ماهو دور اليهود في الإبادة الأرمنية وفي مسلسل الإبادات لشعوب المنطقة، كقوى فكرية ومادية مؤثرة في النظام العالمي و لنفوذهم وتواجدهم حينها في السلطة العثمانية وبعدها التركية وذلك ضمن "تركيا الفتاة" و ثم "الاتحاد والترقي" وعبر ثلاثي الإرهاب والإبادة "أنور وطلعت وجمال" وغيرهم؟ كيف يمكن لشعوب المنطقة من محاسبة القائمين بالإبادة الأرمنية وغيرها سواءً من القوى المحلية والإقلمية الأداتية والوظيفية إلى القوى الدولية المهيمنة صاحبة المصلحة الحقيقية إلى الفلسفة المسببة والفكرة التي حملها القائمون بالإبادة، وكذلك منع تكرارها المستمر الحاصل على الكرد وعلى شعوب المنطقة؟ ماهو دور اليهود كقوى مؤثرة في النظام العالمي في الإبادة الأرمنية ولنفوذهم وتواجدهم حينها ضمن "تركيا الفتاة" و ثم "الاتحاد والترقي"وفي مسلسل الإبادات لشعوب المنطقة؟ماهي أكثر الجغرافية والشعوب الملائمة لتقديم نموذج يخرج المنطقة من دوامة الإبادت ويكون بدل للحداثة المسببة للإبادات وبذلك يكون خير محاسبة لمرتكبي إبادة الأرمن والكرد وغيرهم . تأتي الإبادة الجماعية الأرمنية (&#1344-;-&#1377-;-&#1397-;-&#1400-;-&#1409-;- &#1361-;-&#1381-;-&#1394-;-&#1377-;-&#1405-;-&#1402-;-&#1377-;-&#1398-;-&#1400-;-&#1410-;-&#1385-;-&#1387-;-&#1410-;-&#1398-;-) التي بدأت في القرن التاسع عشر وبداية القرن العشرين والتي دخلت مستويات أعلى في 24 نيسان عام 1915 وما بعدها، في مقدمة التداعيات والنتائج التي أَسفرت عنها دخول حداثة النظام العالمي المهيمن الرأسمالية إلى المنطقة و بدئها بترتيب المحددات والمتغيرات الإقليمة لإضعاف ولتقسيم المنطقة ولتشكيل كيانات قوموية و دولتية وسلطوية جديدة لتشكيل نظام إقليمي متواطئ يحقق لها التحكم والهيمنة على المنطقة . نستطيع القول أن الأرمن من أقدم شعوب المنطقة. وغالباً ما عاش التاريخ والجغرافيا مع عدة شعوب ومنهم الكردي بالتداخل والتفاعل والتكامل في كردستان وأرمنيا وفي ميزوبوتاميا بشكل أوسع.من المعلوم أن الشعوب لها خصوصيات وثقافات وسلوكيات نتيجة الجغرافية التي يعيشون فيها. وكيفما يعتبر الشعب العربي له خصوصيات مكتسبة من موضعه وتاريخه، و كما الكرد شعب له من الطبيعة والعمل والحياة، الصفات الكثير نتيجة إعتماده على الزراعةِ وتربيةِ الحيوان، فكان الأرمن أيضاً شعب يتغذى ويغذِّي هذه الحياة أو الاقتصاد المشترك المجتمعي بالمثل في النواحي و المدن عن طريقِ الحرف الحرة والمهنية الفائقة، حيث يمثل الأرمن ثقافةً جانبها المهني راقي بشكل مميز، وهم من أوائل الشعوبِ المسيحية. وكان للهويةُ وعقيدة الخلاصِ دوراً مهماً في اختيارِهم للمسيحية. حيث بسطوا تأثيرهم في محيط القصور كما اليهود، وخاصة بهويتهم الحرفِيّة. لكنهم لم يكونوا كاليهود في التسلل والنفاذ إلى القصور وأنظمة الحكم والتأثير على الحكم وتقاليد السيطرة والهيمنة، ورصف صفوف أو الأرضية الإيدولوجية والسياسية لبعض الثورات كما فعلها بعض اليهود مع العديد من ثورات العالم كما الفرنسية والروسية وغيرها.وإذا أردنا مناقشة الإبادات التي حصلت في المنطقة والمستمرة حتى اليوم، ومنها الأرمنية أو الكردية أو حتى أية قضية من القضايا الإجتماعية ......
#فلسفة
#الإبادة
#وقواها
#الدولية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721510