الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عدنان حسين أحمد : مجلة السينمائي في خُطوتها الرابعة نحو التخصص والاحتراف
#الحوار_المتمدن
#عدنان_حسين_أحمد صدر في بغداد العدد الرابع من مجلة "السينمائي" الشهرية المستقلة التي تُعنى بشؤون السينما المحليّة والعربية والعالمية. وقد تضمّنَ العدد الجديد 25 مادة توزعت على الأبواب الثابتة والمستحدثة. كتب رئيس التحرير عبد العليم البنّاء في افتتاحية العدد مقالاً بعنوان "السينمائي. .تحدٍ وبوحٍ متواصل" أكد فيه على مواصلة إصدار المجلة رغم الظروف القاسية التي فرضتها جائحة كورونا على العالم برمته. فيما كتب الناقد والمؤرخ السينمائي مهدي عبّاس مقالاً عن "السينما العراقية عام 2019" مُستعرضًا فيه المهرجانات العراقية التي توقفت بسبب غياب الدعم المادي. كما قدّم الكاتب جردًا تفصيليًا بالأفلام التي أُنجزت في هذا العام، ففي حقل الأفلام الروائية الطويلة تمّ إنجاز 7 أفلام أبرزها "شارع حيفا" لمهنّد حيال، و "بغداد في خيالي" للمخرج المُغترب سمير جمال الدين، وفي حقل الأفلام القصيرة تمّ إنجاز 300 فيلم كانت حصة أكاديمية الفنون الجميلة منها 80 فيلمًا نذكر منها "المصحّة" لعبدالله البياتي، و "الرسالة الأخيرة" لملاك عبد علي. أما الفيلم الوثائقي فقد انحسر وبات مقتصرًا على بعض طلبة الكليات والمعاهد السينمائية وأبرز هذه الأفلام هي "طيور سنجار" لأحمد عبد، و "لبوة الجبل" لإياد جبّار. كما سجّلت أفلام التحريك حضورًا جيدًا على الصعيدين الكمّي والنوعي مثل "الروليت الروسي"، و "القبطان"، وجدير ذكره أنّ الناقد والمؤرخ مهدي عباس قد انضمّ إلى المجلة وشغل منصب مدير التحرير الأمر الذي سيؤثِّر إيجابًا على الجانب التوثيقي الذي تلمّسناه في العدد الرابع وسوف يتعزّز في الأعداد المقبلة.يتمحور "التحقيق" الذي أعدّته المجلة عن تجربة "المخرج العراقي قاسم حَوَل في مؤلفات سينمائية عالمية" أبرزها كتاب "وثائقيّو العالم" للكاتب الألماني هيرلنغ هاوس، و "سينما الشرق الأوسط" الذي صدر في تركيا.تميّز "حوار العدد" الذي أجرته الصحفية عزة فهمي مع الفنانة المصرية يسرا بالدقة والسلاسة حيث ركّزت على الأفلام والمسلسات الجديدة التي تنتقيها يسرا بعناية فائقة وكان ردّها "بأنها تبحث عن الجديد والمختلف ولا تريد أن تكرّر نفسها في أي عمل فني جديد". يُعدّ "ملف العدد" الذي كرّسته المجلة للمخرج العراقي محمد شكري جميل عميقًا ومتنوعًا وشاملاً ويكاد يغطي أبرز المحطات في حياته الفنية، وقد تميّز الحوار المعمّق الذي أجراه الكاتب عبدالعليم البنّاء بأريحية جعلت المُحاوَر يبوح بأشياء كثيرة تسلّط الضوء على تجربته الفنية التي اعترف فيها بأنّ "الظامئون" هو أفضل أفلامه الروائية، وأنّ "نداء الأرض" هو أفضل أفلامه الوثائقية. تُعزّز هذا الملف أربعُ مقالات نوعية لأربعة نقّاد مرموقين حيث كتب ضياء البياتي "هكذا عرفت وعملت مع محمد شكري جميل" الذي يعّده "مدرسة وأنموذجًا خاصًا في طريقة طرحه الموضوعات الفكرية والثقافية". أما الناقد السينمائي علاء المفرجي فقد كتب مقالاً حميمًا بعنوان "محمد شكري جميل الذي حبّبني في السينما" قال فيه أن شكري يستحق أن يكون جديرًا بنبوءة أغاثا كريستي التي صرّحت في أثناء افتتاح المتحف العراقي أواسط الخمسينات:"اعتنوا بهذا الشاب وأمنحوه فرصة فقد لمسنا فيه حسًا سينمائيًا وموهبة تحتاج إلى عنايتكم".فيما تناول سالم شدهان موضوع "الاختلاف حول منجز المخرج محمد شكري جميل" مستعرضًا الآراء الإيجابية والسلبية التي قيلت بحقه فهناك من يعدّهُ من أبرز الأسماء الإخراجية في العراق بينما يراه آخرون بأنه لم يحقق منجزًا فنيًا يوازي ما حصل عليه من دراسة، وميزانيات كبيرة، وكوادر أجنبية.أما المقالة الأخيرة فهي للناقد مهدي عبّاس الذي كتب ......
#مجلة
#السينمائي
ُطوتها
#الرابعة
#التخصص
#والاحتراف

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=690782
طلال الشريف : الانتخابات ليست الحل وتراجع حماس عن خطوتها تليها الانتخابات هو الحل
#الحوار_المتمدن
#طلال_الشريف حان وقت الصراحة بعد كل الخلط والعبث في حالنا الفلسطيني وازدياد معاناة شعبنا وعقم الحلول للوضع الفلسطيني الداخلي الذي منح الآخرين وأولهم الإحتلال جلب المكاسب والتحكم في مسار قضيتنا وأرضنا بشكل غير مسبوق ومكن المتداخلين الكثر في حالنا البائس والتلاعب في نظامنا السياسي ومن نصبوا أنفسهم قادة دون شرعيات عبر المال السياسي والتحالفات والتي فرقت شعبنا فخدمت مشاريع أخرى على حساب مشروعنا الوطني، وبالصراحة أيضا تعالوا نتساءل سؤالا كبيرا لأن الإجابة عليه تضع الأساس لكل حيثيات وملفات حالنا في مواجهة باقي التحديات بدءا بالخلاص من الإحتلال وليس إنتهاءا بالرفاهية والاستقلال.هل يحق لحماس المشاركة أو المطالبة بإجراء الانتخابات التشريعية والرئاسية؟ولأن الإنقلاب وفصل غزة عن سيطرة السلطة المركزية كانت هي الخطوة الأولى في كل ما جرى بعدها من مضاعفات ومعاناة لأهل قطاع غزة خاصة، والقضية الفلسطينية عامة. تواصلت حالة الضعف الفلسطيني حتى الآن ولعل أكبر مضاعفات الإنقسام وأخطرها كانت سرعة تشرذم حركة فتح، بالرغم من ظهور بوادر خلافات فتحاوية تولدت داخل الحركة وأجهزة أمن السلطة وصراع المواقع والشللية والمصالح قبيل الانقسام، وتلك الخلافات الفتحاوية الأولى كانت عامل حاسم في تشجيع حماس على فعلتها في تلك الأثناء ، ولذلك أشدد على القول، لا الانتخابات دون تراجع حماس عن خطوتها ولا غياب الرئيس عباس سيحدث حلا للحالة الفلسطينية..صحيح قد تكون المصالحة الفتحاوية الداخلية عامل ضغط كبير لتراجع حماس، قد، وقد، تنتج عنها المصالحة الوطنية بين فتح وحماس، لكن تراجع حماس عن السيطرة على غزة كخطوة أولى بالتأكيد سيعيد الحالة الطبيعية والتوازن الذي سبق الإنقسام، وسيؤدي للخروج من المأزق الوطني، وبناء على تراجع حماس يمكن إجراء الانتخابات وإحراز نتائج أفضل للوحدة الوطنية واستعادة الحالة الديمقراطية ومواصلة البناء الصحيح للنظام السياسي الفلسطيني، أما إجراء انتخابات الآن أو في أي وقت دون تراجع حماس عن حكم غزة فكأنك يا أبو زيد ما غزيت وسننتقل لمضاعفات أكبر مما نحن فيه خاصة وأن لا أحد يعترف بأخطائه ولم يبد الطرفان ندما على ما تسببوا فيه من إضعاف الحالة الفلسطينية كل على قدر سلبياته وأخطائه.المنطق يقر بأن الانتخابات يجب ألا تسبق المصالحة، بل العكس، المصالحة يجب أن تسبق الانتخابات إذا أردنا أن نبني مستقبلا مستقرا في الخارطة السياسية الفلسطينية ومسيرته النضالية وإنقاذا للأجيال القادمة، والخروج من المأزق الفلسطيني الذي كان سبب كل مضاعفاته هو تغيير قواعد الديمقراطية وتبادل السلطة عبر صندوق الانتخابات إلى العنف باستيلاء حماس بالقوة على قطاع غزة.ومن حيث المبدأ والنتيجة لا يحق لحماس المطالبة بإجراء أي إنتخابات عامة قادمة لأنها حادت عن الأدوات الديمقراطية التي فازت بناء على قواعدها وإستخدمت وسائل عنيفة منافية للديمقراطية للإستيلاء على السلطة في غزة رغم حقها في تشكيل حكومة ورغم العثرات والمعيقات التي وضعهتا فتح والسلطة في طريق تمكينها بالشكل الصحيح خاصة أن حماس استخدمت قوات حزب حماس وسلاح المقاومة في تمكينها وطردها السلطة المركزية وعناصر من حركة فتح من قطاع غزة منافية بذلك قواعد الديمقراطية السلمية.حديث الرجوب عن خطأ تأجيل الانتخابات هو أيضا من مضاعفات تشرذم حركة فتح التي نتجت عن الإنقسام الوطني نفسه وكلام الرجوب ليس في الإتجاه الصحيح لإنقاذ الحالة الفلسطينية الآنية ونقلها للوضع السليم بل هي مناكفات داخلية فتحاوية وعمى بصيرة عما تحمله من مخاطر ......
#الانتخابات
#ليست
#الحل
#وتراجع
#حماس
#خطوتها
#تليها
#الانتخابات
#الحل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762597