الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
امير حويزي : مهسا جينا إبنة كردستان وابنة ايران وكافة الشعوب الايرانية
#الحوار_المتمدن
#امير_حويزي جريمة اخرى تضاف الى قائمة جرائم نظام الجمهورية الاسلامية الطويلة. تلك الجرائم والانتهاكات التي نعرف بعضها ونجهل الكثير منها مما يجري في دهاليز السجون المظلمة وغرف التعذيب والمعتقلات السرية والتي لم يجر معاقبة او محاسبة اي مسؤول او رجل أمن او شرطي او اي تحقيق مستقل فيها طوال العقود الطويلة منذ قيام الجمهورية الاسلامية. بل حاول النظام دوما تبرير هذه الجرائم وتقديم الذرائع واختلاق الروايات المزيفة كما يحدث الان في جريمة مقتل المواطنة مهسا اميني على يد "شرطة الاخلاق" في طهران بسبب عدم ارتدائها "الحجاب المناسب" حسب مزاعم النظام. اذ ادعى انها توفيت اثر نوبة قلبية، بينما تشير كل الدلائل وتسريبات لمصادر طبية في المستشفى ان سبب الوفاة كان حدوث تلف في انسجة الدماغ وتراكم الدم في الرئتين بسبب لكمات وضربات للرأس تعرضت لها اثناء وجودها في المعتقل. توفيت مهسا أميني ذات الاثني وعشرين ربيعا بأحد مستشفيات طهران، ونُقل جثمانها إلى مسقط رأسها مدينة سقز في كردستان حيث تم دفنها وسط موجة غضب واحتجاجات جماهيرية واسعة ضد السلطات الايرانية امتدت الى مدينة سنندج وطهران، والتي قامت خلالها النساء بخلع حجابهن واطلاق شعارات منددة بالنظام الديني وقيادته احتجاجا على مقتلها. وتسببت الجريمة بردود فعل دولية واسعة فقد أعلن جاويد رحمان، المقرر الخاص للأمم المتحدة المعني بإيران، أن مجلس حقوق الإنسان في هذه المنظمة يجب أن يصدر قرارا يدين الحجاب الإجباري. وأعرب في اجتماع عبر الفضاء الافتراضي، عن أسفه وحزنه العميقين لوفاتها وطالب المجتمع الدولي بإدانة سلوك السلطات الإيرانية ضد المرأة.و أدانت منظمة العفو الدولية بدورها مقتل مهسا، المعروفة ايضا باسم (جينا) لدى عائلتها الكردية، وأشارت الى الظروف المشبوهة التي أدّت إلى وفاتها بما في ذلك التقارير حول تعذيبها وتعرضها لمعاملة قاسية داخل المعتقل، مطالبة بتحقيق شفاف و مستقل وتقديم جميع المتورطين والمسؤولين إلى العدالة.ان جريمة مقتل مهسا (جينا) لم تكن الاولى ولن تكون الاخيرة في تاريخ الجمهورية الاسلامية المظلم. جينا الملاك، جينا البراءة، هي رمز المراة الايرانية التي تتعرض يوميا للقمع والعنف والتمييز الجنسي والاضطهاد. جينا ليست ابنة كردستان فقط بل ابنة الاهواز وآذربايجان وبلوشستان والتركمان والبختيار واللر وكل مدن ومناطق ايران. دعت منظمات حقوقية ومدنية وسياسية كردية و ايرانية ومنظمات نسوية في كردستان في الداخل والخارج الى تجمعات واضراب عام في ايران اليوم الاثنين احتجاجا على مقتل مهسا وقانون الحجاب الاجباري وقوانين الجمهورية الاسلامية المعادية للمراة. وطالب عبد الله مهتدي الأمين العام لحزب كوملة في تغريدة على تويتر بألا يقتصر الإضراب العام هذه المرة على كردستان وأن يشمل طهران والمدن الكبيرة والصغيرة في جميع أنحاء إيران.ونحن إذ نستنكر بشدة هذه الجريمة النكراء بحق الشهيدة جينا، نعزي والديها واسرتها وشعب كردستان البطل وجميع الشعوب الايرانية المضطهدة ونساء ايران الماجدات في هذا اليوم الاليم، وندعو ابناء وبنات شعبنا العربي الاهوازي وكافة المواطنين في كل انحاء ايران، نساء ورجالا، للاضراب العام والتجمهر للتعبير عن شجبهم واستنكارهم لقوانين الجمهورية الاسلامية الرجعية وممارسات النظام الجائرة بحق المرأة وسائر المواطنين. ونعلن تضامننا الكامل ووقوفنا في صف واحد مع كل القوى الوطنية والديمقراطية والتحررية في كردستان و ايران. فقضية مهسا (جينا) هي قضية كل الايرانيين وكافة الشعوب الايرانية. عاش تضامن ......
#مهسا
#جينا
#إبنة
#كردستان
#وابنة
#ايران
#وكافة
#الشعوب
#الايرانية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768923
إبراهيم اليوسف : كردستان الشرقية وانتفاضة- جينا أميني-
#الحوار_المتمدن
#إبراهيم_اليوسف كردستان الشرقيةوانتفاضة" جينا أميني"1-لم تكن الشابة جيانا أميني لتعرف أن صباح يوم الثالث عشر، من شهر أيلول الجاري2022، الذي حطت وأسرتها: والديها وبعض أهلها الرحال في طهران. عاصمة بلدها المفروض، وعاصمته المفروضة، أو المفترضة، سوف يكون أكثر من حدث ليس على بال أحد، ولا على بالها هي، أو أسرتها الصغيرة التي تعيش بأحلامها البسيطة التي شقت لها مساراتها في بلد تعاقبت فيه الدكتاتوريات: الشاهنشاية والملوية، فما كادت الأسرة تنتهي للتو من تناول طعام إفطارها البسيط في مطعم صغير، وانطلاقها لتنفيذ برنامج زيارتها، وهو برنامج أية أسرة تزور عاصمة بلدها، باعتبار أن مدينتها التاريخية العريقة التي لايزيد عدد سكانها عن المائتي ألف نسمة تعد مجرد نقطة في بحر أية مدينة كبرى، ومنها هذه المدينة المزارة!كانت جينا أميني- وهو اسمها الكردي باعتبار مهسا الاسم الفارسي المفروض- بلباسها الكردي، المحتشم، التراثي، من جهة:الإيشارب، أو المنديل، والمتأثر ببصمات الدين الجديد الذي دخله أكثر الكرد- طواعية- ودخله سواهم من الأغيار، مكرهين، تسير وسط أحد شوارع المدينة المضيفة شامخة، أبية، بما يليق بكردية حالمة بالغد. تتباهى بتاريخ ذويها. بجبالهم. بتشبثهم بكرامتهم، وكبريائهم، وهو ما ستشرع هي ذاتها، بعد ساعات، فحسب، بإعادة التذكير به، كله: نفصيلاً تفصيلاً، بعد أن استوقفها- حرس. أو رجال شرط- يسمون بشرطة- الأخلاق- وهم نتاج ثقافة سلطوية جاهلة. غبية. دموية. عديمة الأخلاق، لتتفاجأ بإيقافها، وتوقيفها، وسوقها، إلى المخفرالقريب، واستجوابها، عما ارتكبته" وما الذي ارتكبته هي؟" لتتعرض للتعنيف المعنوي، والرعب، والتعذيب، لتخرَّ أرضاً، ويدخل الذعر مركز التعذيب- اللاأخلاقي- ويتم إسعاف هذه الفتاة البريئة، ليظل قلبها خفاقاً، بينما يتوقف دماغها غير المصدق لما تم، عن العمل، وتلفظ أنفاسها الأخيرة، ويتمّ تسريب صور ملتقطة لها، وهي في كامل لباسها، وكأنها، مغمضة العينين، خجلى، كما عروس في يوم عرسها!وإذا كان ملالي الفتاوى الكاذبة قد أبدعوا طرائق لتعليق الشباب الكردي، أو الإيراني الثائر، على أعواد المشانق، على نحو يكاد لايتم إلا لدى نظام آخر-في دمشق- هوأيضاً- قيد الانقراض- فإنهم في هذه المرة وجدوا ذواتهم أمام مواجهة غيرعادية. أمام ما يهدد نظام- إبراهيم رئيسي- بالسقوط، إذ إن كردروجهلات- إيران- الذين أسسووا دولتهم، بقيادة القاضي محمد و رفاقه، ما كان لأركانها أن تتداعى لولا- تآمرالغرب- وهذا ما جعل أوضاع- كردستان- أشبه بقنبلة، فلم تستطع الأنظمة المتعاقبة محو الهوية الكردستانية:عن هذا المكان وكائنه، وما فتىء الكردي، بين التقاطة أنفاس وأخرى، يقول كلمته، ويصرعلى وجوده، رغم تآمر دول الاحتلال: سوريا- تركيا- بغداد- إيران، عبر رابطة التربص بالكرد، ومحاولة اجتثاثهم، من جذورهم، والتسابق قيما بينهم لتسجيل سبق الأولوية، فكان لكل محتل طرائقه وأساليبه في محاولات طمس الهوية الكردية، وهوما لم يكن ليتحقق لولا ابتلاء العالم عامة، والكرد، بخاصة، بأسرة دولية داعمة لهذا الصنف من الجينوسايد! بعد أن طال التحقيق مع الشابة، أو لأقل: الطفلة البريئة جينا، أو جيان، مفرسة الاسم، ومفترسة الوطن، ومفترسة الحرية، على أيدي هؤلاء الوحوش اللاآدمية، باسم الدين، ما دعا ذويها للتساؤل، من كل خارج من هذا المركز اللاأخلاقي، عن مصير فلذة كبدهم، ليصارحهم بعضهم:لقد سقطت الشابة بين أيديهم، وها هم قد أسعفوها إلى أحد المستشفياتأغمي عليهالربما ماتت إلخفما كان منهم إلا أن أسرعوا صوب ذلك المسشتفى، وهم واثقون مما تم، لأن ......
#كردستان
#الشرقية
#وانتفاضة-
#جينا
#أميني-

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=769070
نشطاء عرب الاهواز التقدميين - عاتق : مهسا جينا إبنة كردستان وابنة ايران وكافة الشعوب الايرانية
#الحوار_المتمدن
#نشطاء_عرب_الاهواز_التقدميين_-_عاتق جريمة اخرى تضاف الى قائمة جرائم نظام الجمهورية الاسلامية الطويلة. تلك الجرائم والانتهاكات التي نعرف بعضها ونجهل الكثير منها مما يجري في دهاليز السجون المظلمة وغرف التعذيب والمعتقلات السرية والتي لم يجر معاقبة او محاسبة اي مسؤول او رجل أمن او شرطي او اي تحقيق مستقل فيها طوال العقود الطويلة منذ قيام الجمهورية الاسلامية. بل حاول النظام دوما تبرير هذه الجرائم وتقديم الذرائع واختلاق الروايات المزيفة والكاذبة كما يحدث الان في جريمة مقتل المواطنة الكردية الايرانية مهسا اميني على يد "شرطة الاداب" في طهران بسبب عدم ارتدائها "الحجاب الملائم" حسب مزاعم النظام. اذ ادعى انها توفيت اثر نوبة قلبية، بينما تشير كل الدلائل وتسريبات لمصادر طبية في المستشفى ان سبب الوفاة كان حدوث تلف في انسجة الدماغ وتراكم الدم في الرئتين بسبب لكمات وضربات للرأس تعرضت لها اثناء وجودها في المعتقل. توفيت مهسا أميني ذات الاثني وعشرين ربيعا بأحد مستشفيات طهران، ونُقل جثمانها إلى مسقط رأسها مدينة سقز في كردستان حيث تم دفنها وسط موجة غضب واحتجاجات جماهيرية واسعة ضد السلطات الايرانية امتدت الى مدينة سنندج وطهران واكثر من ثلاثين مدينة ايرانية وفقا لاخر الاخبار، والتي قامت خلالها النساء بخلع حجابهن واطلاق شعارات منددة بالنظام الديني وقيادته احتجاجا على مقتلها. وتسببت الجريمة بردود فعل دولية واسعة فقد أعلن جاويد رحمان، المقرر الخاص للأمم المتحدة المعني بإيران، أن مجلس حقوق الإنسان في هذه المنظمة يجب أن يصدر قرارا يدين الحجاب الإجباري. وأعرب في اجتماع عبر الفضاء الافتراضي، عن أسفه وحزنه العميقين لوفاتها وطالب المجتمع الدولي بإدانة سلوك السلطات الإيرانية ضد المرأة.و أدانت منظمة العفو الدولية بدورها مقتل مهسا (جينا) وأشارت الى الظروف المشبوهة التي أدّت إلى وفاتها بما في ذلك التقارير حول تعذيبها وتعرضها لمعاملة قاسية داخل المعتقل، مطالبة بتحقيق شفاف و مستقل وتقديم جميع المتورطين والمسؤولين إلى العدالة.ان جريمة مقتل مهسا (جينا) لم تكن الاولى ولن تكون الاخيرة في تاريخ الجمهورية الاسلامية المظلم. جينا الملاك، جينا البراءة، هي رمز المراة الايرانية التي تتعرض يوميا للقمع والعنف والتمييز الجنسي والاضطهاد. جينا ليست ابنة كردستان فقط بل ابنة الاهواز وآذربايجان وبلوشستان والتركمان والبختيار واللر وكل مدن ومناطق ايران. دعت منظمات حقوقية ومدنية وسياسية كردية و ايرانية ومنظمات نسوية في كردستان في الداخل والخارج الى تجمعات واضراب عام في ايران احتجاجا على مقتل مهسا وقانون الحجاب الاجباري وقوانين الجمهورية الاسلامية المعادية للمراة. وطالب عبد الله مهتدي الأمين العام لحزب كوملة في تغريدة على تويتر بألا يقتصر الإضراب العام هذه المرة على كردستان وأن يشمل طهران والمدن الكبيرة والصغيرة في جميع أنحاء إيران.ونحن إذ نستنكر بشدة هذه الجريمة النكراء بحق الشهيدة مهسا اميني، نعزي والديها واسرتها وشعب كردستان البطل وجميع الشعوب الايرانية المضطهدة ونساء ايران الماجدات في هذا اليوم الاليم، وندعو ابناء وبنات شعبنا العربي الاهوازي وكافة المواطنين في كل انحاء ايران، نساء ورجالا، للاضراب العام والتجمهر والتعبير عن شجبهم واستنكارهم لقوانين الجمهورية الاسلامية الرجعية وممارسات النظام الجائرة بحق المرأة وسائر المواطنين. ونعلن تضامننا الكامل ووقوفنا في صف واحد مع كل القوى الوطنية والديمقراطية والتحررية في ايران وكردستان. فقضية مهسا هي قضية كل الايرانيين وكافة الشعوب الايرانية. < ......
#مهسا
#جينا
#إبنة
#كردستان
#وابنة
#ايران
#وكافة
#الشعوب
#الايرانية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=769122