الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
حزب اليسار العراقي : يتهمني الانتهازيون بإدمان المعارضة السياسية ..وردي عليهم هو..
#الحوار_المتمدن
#حزب_اليسار_العراقي كلمة بالقلم الأحمر 7/2/2021 : نعم ...أفخر بكوني معارضاً على مدى نصف قرن من الزمان للبعث الفاشي الساقط في مزبلة التاريخ ولمنظومة 9 نيسان 2003 العميلة التدميرية حتى إلحاقها بالبعث الفاشي في مزبلة التاريخ ..حيث يرتقي الثوار شهداءً في المعارك الطبقية الوطنية ..أو يصمدون إن قُدر لهم أن يفلتوا من قبضة الجلادين ..فيما يتساقط الانتهازيون والجبناء والخونة في محطات النضال ..ويشرفني كمناضل يساري عراقي قد كنت على مدى ربع قرن من الزمان (1979-2003)..معارضاً للنظام البعثي الفاشي المقبور في مزبلة التاريخ ..ومعارضُ على مدى 18 عاماً لمنظومة 9 نيسان 2003 العميلة التدميرية الارهابية اللصوصية الآيلة للسقوط في مزبلة التاريخ ..والأهم المعارضة الحزبية داخل وخارج الحزب الشيوعي العراقي الذي انتميت له طوعاً.. نتيجة لانعدام الديمقراطية الحزبية ..والتي أختتمت بالتعاون مع رفاقي المعارضين بتأسيس حزب اليسار العراقي ..بل وأفخر بمعارضتي لما سمي ب " المعارضة العراقية " في الثمانينيات والتسعينيات..هذه "المعارضة اللاعراقية" العميلة لأمريكا والدول الأقليمية ..حيث برهن موقفنا منها في مواجهتنا ضدها بداية الثمانينيات على صوابه.... ( أنكم لو تسلمتم الحكم ستدمرون العراق وتبيدون شعبه ..فأنتم الوجه الآخر للنظام البعثي الفاشي ) ..وها نحن نشهد اليوم واقع هذا القول على الأرض...{ للاطلاع على اللقاء مع المجرم المقبور جلال الطالباني -الرابط في نهاية المقال }..إن إرادة الثوري لا تُقهر ..فإن استشهد يبقى خالداً على مر الأجيال وحياً في ضمير الشعب ..وإن بقي على قيد الحياة فستتفولذ إرادته الثورية بدماء الشهداء التي تسري في جسمه وتمنحه العزيمة على مواصلة الكفاح حتى أخر يوم في حياته ..وبتجربتي الكفاحية المتواضعة وفي اكثر فترات النضال التي بدت سوداوية ..خصوصاً بعد عودتي للوطن عام 2004 بعد حياة منفى دامت ربع قرن من الزمان ..ومعايشتي للأجيال المحطمة في داخل العراق ..آمنت بأن جيلاً شبابياً قادماً هو من سينقذ الشعب والوطن بثورة شعبية تفاجئ الأعداء والأصدقاء معاً..ولعل اكثر ما يتمناه المناضل على مدى عقود طويلة ..أن يتحقق حلمه وإيمانه به ..وقد منحني جيل انتفاضة تشرين البطولي هذا الشرف العظيم في تحقيق الحلم العظيم ..نعم انه الجيل الذي تنبأ الجواهري بولادته، وشاعر العرب الأكبر هو من عاصر وخاض مع الأجيال الشبابية العراقية التظاهرات والوثبات والانتفاضات على مدى عمر الدولة العراقية الحديثة :سينهض من صميم اليأس جيلٌ مريـدُ البـأسِ جبـارٌ عنيديقـايضُ ما يكون بما يُرَجَّى ويَعطفُ مـا يُراد لما يُريدحقاً...انه جيل انتفاضة تشرين،"...الجيل الذي آمنا وأعلنا في موقفنا المعلن والمنشور عام 2004 بأنه آت لا محال..في وقت روج فيه خونة المبادئ الثورية للخيانة الطبقية والوطنية كوجهة نظر وبأن ” زمن الثورات قد ولى وجاء زمن العولمة الليبرالية والإنقاذ الأمريكي …” وطبل لهم اليائسون والانتهازيون والمرتزقة ..!!جيل المبادئ الثورية الإنسانية الثابتة الجوهر وان تغير مظهرها حسب الظروف الزمانية والمكانية …فالحرية والعدالة والمساواة والاستقلال والسيادة مبادئ الامس واليوم وغداً…إذن، ان فمن واجب الوطني إزاء شباب انتفاضة تشرين الأبطال وشاباتها البطلات الشامخات ابناء وبنات بلاد الرافدين… التي علمت البشرية ما لا تعلم …من الكتابة والقراءة والقانون الى الموسيقى وال ......
#يتهمني
#الانتهازيون
#بإدمان
#المعارضة
#السياسية
#..وردي
#عليهم
#هو..

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=708375