الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
مصطفى حسين السنجاري : شَرُّ العقاربِ
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_حسين_السنجاري بعض العقارب .. أصداغٌ مُزَقْزِقَةٌ=على شفا مُقْلَةٍ .. تشدو بِتَطْريبِوبعْضُها.. تَمنَحُ الأَحضانَ دّغْدغَةً= بالدّفءِ تَرْفُلُ، أحياناً ،وبِالطّيبِوالبَعضُ.. تَحْمِلُ أعباءً لأزْمِنَةٍ=هدلى المحامِلِ ،ملأى بالأعاجيبِوالبعضُ..عمياءُ تُبلي مَنْ يصادفُها=بِنَقْعِها.. حيثُ يُذْوى غِبّ َتطبيبِشَرُّ العقاربِ .. ضَرْبٌ قد نُصاحِبُهُ=وليسَ يَفْتِكُ إلاّ بالأصاحيبِ ......
َرُّ
#العقاربِ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=678924
شعوب محمود علي : لدغ العقارب
#الحوار_المتمدن
#شعوب_محمود_علي (لدغ عقربها)ما كنت أقطع حتى تضحك النصببيني وبينكِ ما قد كان لي أربأقلّب الأمر في دنياي مذ نشبتما يقطع الشك سن الذئب يلتهبتدور رأسي في شتّى مضاربنافي تيه ما أنا مثل الطفل ينتحبأقلّب الأمر باليمنى لعلّي أرىيسراي ترجح مثل النار تقتربكانت تذمّ اغاراتي وليس بهاطيفي ولا السيف فيما كان ينتدب وحدي اقضّي ليالي البعد في قلقوموكبي كان لا يدنو ولا يغبأكاد أصحو وما صحوي يجرّحني لكنّ نخلي والغربان تستلبأمني وراحة بالي وهي ناعبة ليلي نهاري فما أبغي فينسكبدمعي يؤجّج حزني في محارمهوالروح عصفورها تطوي به النوب غنّيت غنوة احزاني اُبادلهاناراٍ بنار وجمري بات يضطربكل المساوئ مدّت ذنب عقربهاللدغ من يتصدّى وهي تنتصبكل الذين أقالوني على أملان يكملوا الزحف في ميدانهم نصبوابيرقاً خفقت في ظلّ غربتهموتحتها يتوارى الأهل والنسبلا موضعاً تحت اقدامي اُثبّتهاوليس للأهل من سهم وان عتبوانضلّ نسأل والأقوام تجهلناومثل من انكرته العجم والعرباظلّ أنسج بعدي عن تقاربهموالبعد أولى حين أحتسبما كلّ من سار في درب يحقّق مايصب وطير الأماني صار يقترب ......
#العقارب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722899
حسنين جابر الحلو : استيقظوا عكس العقارب .
#الحوار_المتمدن
#حسنين_جابر_الحلو لعلهم لن يستيقظوا ابدا ، أو جزءا، لعله كلا ، هذا مما يضمن حالة اننا دائما في سبات ، فلمن الاستيقاظ اذا لم يجد نفعا ، سواء أكان مبكرا ام متأخرا، وهذا الأمر جعل فينا تشردا كاملا ، بحيث نجد هناك الاستعداد ، ولكن ، وللأسف الشديد لا وجود للتكامل حتى نخرج هذا الإستعداد،فمن صدمة الى اخرى ، والأدهى ان الاستعداد قد يوجد ، ولكن تحركه عكس عقارب الساعة مما يوجب الضغينة والتراجع اولا ، والخراب بدل البناء ثانيا ، قد يشعر بعض انصاف المستيقظين انهم على حق ، ويجدون المجال الواسع لبيان حقائقهم عبر منصات التثاقف حينا ، وبين السوشل ميديا احيانا أخرى، مما يجبر بعضا من المسؤولين والجمهور من التصديق والوثوق ، فهؤلاء خطر وجودهم أكثر مما ينبغي ، بحيث تجد الجهل المركب معشعش في قلوبهم وعقولهم ، وكما يقول جورج برنادشو : " ادعاء المعرفة أشد خطرا من الجهل" ، فعلا هؤلاء فتحوا الباب مسرعا أمام تفشي الجهل والأمية وتجاوز بعضهم من غير امتلاك ، وكما يحدد ذلك "مالك بن نبي " ، عندما بين ان هناك تجاوز للمنظومة في مجتمعنا من غير امتلاك ، بمعنى تجاوز مرحلة من مراحل الحياة من غير حتى فهمها ، بمعنى أدق ان الشخص الذي لا يملك لايحسن له التجاوز باي حال من الأحوال ، وكما يقول كونفشيوس : " حتى أعظم حيتان البحر ليس لديها أي قوة في الصحراء." ، وهذا يدلل على ان القوة والامتلاك يجب أن يكون في الوقت والمكان المناسب حتى يؤدي دوره ، ولعل ان الوقوف اسلم من ان تخطو الخطوة الخطأ في المكان الخطأ ، لأنها ستؤدي إلى السير غير الصحيح ، والايغال في منطقة التراجع لا التقدم ، وهنا علينا ان نظهر عدم المعرفة ، من اننا نعرف ، لأن المقابل سيقدر حالتك ان قلت لااعلم، ولكنك ستفقد الاستمرار ان قلت اعلم ، والمشكلة ان الكثير من سار عكس عقارب الساعة ليبن حالة الطاعة ، أو الوقوف في منطقة الممانعة ، وكلاهما يؤدي إلى الصراع المستمر ، فمتى ما نجد تعديل في عقارب الساعة سنجد الوقت الذي يغير لنا الحال .الوضع الراهن يخضع الإشكالية الى إشكاليات متقدمة على حلولها ، بتجذير النص وتوفير الناحية القانونية والدينية له ، ليبقى المجتمع في دائرة العقارب وإن لم يرغبو بذلك ، تطويعهم للرغبة شيء ومثولهم للواقع شيء آخر، ولات حين مندم ببقاء العقارب تتراقص من غير استئصال ، والأكثر عندما تجد لها من يقويها على أبناء جلدته ، فعندها سيكون الاستيقاظ ضد القريب النوعي لا ضد الضد النوعي ، والعاقبة الحسنة لمن حرك وقال وفعل ولم يبقى في دائرة العقارب وإن كانوا من المقربين . ......
#استيقظوا
#العقارب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751093
دينا سليم حنحن : طوقتني العقارب
#الحوار_المتمدن
#دينا_سليم_حنحن طوقتني العقـارب اكتشفتُ أخيرًا، أنّ الأشياء المرقّطة بالسّواد في الحياة، تبقى خالدة كالذّكريات، لا ذكرى بدون اللون الأسود!أصبحتُ الآن خارج منطقة العقارب السّامة، خرجتُ وحيدة بروحي، حملتها، وحمدتني على عودتي سالمة إلى الحياة مجدّدًا. اتخذتُ مقعدي الثّابت في زاوية الغرفة الصغيرة ليكون شاهدًا، لم ترفق بي العقارب، وبقيت تدور وتدور، وفرضت عليّ عقوبة الانتظار.أتمسّكُ بالثّواني، وكأنني أتمسّك بلوح من الثلج، أعلمُ إنه سيذوب وسيقذف بي إلى الأعماق، لا أملك في مساحة السّاعة، سوى قلم يختنق بين أصابعي.حكايتي لم تنته، للتوّ بدأت، حكاية الدّوائر التي مرّت عليها العقارب على مرّ الأزمان، عقرب تلو الآخر.لم أنسَ، دستُ ظهر الحياة، جبتُ سنواتها، ورقصتُ رقصة المعربد، اقتربتُ كثيرًا من مسرح الموت، خيط أسود يمسك الحياة من طرفيها، وعلى الذكيّ تحويل الخيط إلى ألوان، لتصبح أكثر ازدهارًا. هززتُ جسدي داخل الكرسي وأخذتُ أطرق باب الانزياح، رأيتُ نفسي أتمسّك بعقرب لا يتحرك، خشيتُ أن يمضي العمر بلا إنجاز، توسّلتُ القلم البقاء بين أناملي المتعبة والمرتجفة، أردته أن يتحدّى عقارب السّاعة المنصوبة أمامي، خاطبني: - كبرتِ كثيرًا؟- الأشياء هي التي تكبر، وتشيخ، ولستُ أنا!- الألوان تتبدّل، والأسوَد مهيمن! استفزّنيلم أعد أقوى على النقاش، ولم أسمح باستمرار الحديث، قتلتُ الحوار بقمّة قلمي، دوّنتُ الصّراخ، سمحتُ له التجوال في ساحة حياتي بحرّيّة، وبدأ يكتب مسرحية طويلة لا تنتهي.دارت في سماء الحجرة ظلال من الصّمت، واستمرت العقارب في دورانها، سكن كرسيّ الهزّاز مكانه واستمرّ في المشاهدة.انتابتني فكرة جنونية، صرختُ من بين ردفيّ الصّمت، اهتزت السّطور، تدفّقت الرّعشة في عروقي وبدأتُ أبحث عن الكلام، صرختُ وصرخ قلمي معي، خنقتهُ، فلت من بين أناملي، سقط عند الزاوية، تخيّلته عقربًا سامًّا من عقارب الصّحاري الموحشة، ينتفض ويهرول مسرعًا باحثًا لنفسه عن ملاذ في جحر معتم يختبئ داخله، ويخطّط للدغي:- أحتاجُ إلى سكينٍ جميل به أقطع شرايين الذكرى! قلتُصرختُ في ثنايا الليل، نهضتُ، وهززتُ قاصدة الكرسيّ البارد، وكأنّي بذلك أطلب منه الكفّ عن المشاهدة والبتّ في الأمور، قلتُ: لا يستطيع حمل الكارثة إلى مكان آخر، ستبقى معه هنا، هو شاهد فقط.ضحكتُ أمام الشّاهد وأنا أحترق، ضحكتُ وضحكتُ، أنا المسكونة بمواجع الأشياء، أحمل الكثير من الجّراح!جميع الأشياء مظلمة في الخارج، البلاد غارقة في سبات، غفت على ضفاف الصّمت، أسكنتُ سكيني بعض شرياني، تدفّقَ الدّم وسال على ذراعي، أعاد الألم إليّ صحوي ووضع الذكريات مكانها، واصلتُ الكتابة وأنا أنزف، نزف نابع من روحي، أخذني عبر الزّمان، إلى كلّ السنوات، حتى إلى تلك اللحظات التي اعتقدتها ميتة.فتحتُ النّار على قلمي، سوف يكشف النقاب عن أشياء كثيرة، حوّل السّكون إلى صراخ، صراخ متواصل، هربت العقارب بعشراتها، ارتجفت الأرض من تحتها، أطلقت هديرها المرعب ثمّ انزوت، وركنت في أطراف مظلمة، كمنت وانتظرتني، وعندما مررتُ بينها فارة هاربة، تحدّتني، طوّقتني، أحاطتني، اضطربَت، وغضبت، صاحت عيونها وبرقت مثل البرق، بأعجوبة هربتُ من هجوم مريع.لا أحد يستطيع أن يطلق الرّصاص على الحياة، ولم يبق في مسدسي سوى رصاصة أخيرة، العالم ذراع مسكونة بالخبايا والخيبات، وأنا مُحتاجة إلى شرايين تنبض، لا أريدها أن تكفّ عن النّبض، وما تزال العقارب تدور، وتدور على الجدار، لكنها بطيئة، بطيئة جدًا، أريد تحريكها، لكن إن حصل وحرّكتها، فسأصاب بال ......
#طوقتني
#العقارب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756436