الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
مروان صباح : العبودية الحديثة والتناطح المركب على دفع الاثمان ..
#الحوار_المتمدن
#مروان_صباح / ولعل الاستسلام هنا &#128072-;- من الجدير تصنيفه على أنه نوعاً من العبودية الحديثة ، طالما السجال القائم حوّل القدرات النووية &#9762-;- ، تماماً&#128076-;-مثلها كما هو شأن تجارة الاعضاء أو المهاجرين ، ولأن قواعد الاشتباك تغيرت وتغير معها التموضع ، بالفعل لم تعد كما كانت ، والحال أن المنطقة بأكملها وليست فقط إيران &#127470-;-&#127479-;- ، تنعطف نحو إيجاد أرضية صلبة للوصول إلى التوازن الردع ، لكن السؤال يبقى على هذا النحو ، ما هو الذي جعل الجنرال إيهود باراك &#127470-;-&#127473-;- ، المعروف بعملياته النوعية والخاصة والثقيلة ، أن يتيقن من أن إيران &#127470-;-&#127479-;- النووية ليست لديها أبدًا النية بإلقاء قنابل &#128163-;- نووية&#9762-;- على إسرائيل &#127470-;-&#127473-;- أو أي دولة مجاورة ، بل ذهب إلى أبعد من هذا ، عندما أفصح عن معرفته السيكولوجية للإيرانيين ، وبالتالي أنتقل إلى استنتاج لا أعرف &#129335-;- شخصيًا على ماذا &#128543-;- يرتكز ، عندما قدر بأن الإيرانيون يمتلكون مهارة القياس وليسوا بالاغبياء ، في المقابل ، كاتب هذه السطور أيضاً لا يبتعد في الحقيقة عن هذا الاعتقاد ، بأن الإيرانيون &#127470-;-&#127479-;- يعرفون قدراتهم وحجمهم ويتحركون حسب ما يتاح لهم من القوى الكبرى ، لكن في المقابل ، وهنا هو الأصل ، وهو أيضاً ما يتيح مناقشة أفكار &#128161-;- باراك التى قدمها من خلال مقاله الأخير ، وهي بالفعل ، تأتي في ظل واقع لا يعج فقط بالمجادلات الأيديولوجية فحسب ، بل بات واقعاً لا يمكن &#129300-;- إنكاره ، بل مع انتهاء قراءة &#128214-;- المقال إياه ، سرعان ما يطرح المرء تساؤلاً ، وهو سؤالاً ثاقباً ، لا يقبل اختزال المسألة الإيرانية على صعيد امتلاكها النووي ، لأن أنتشار إيران &#127470-;-&#127479-;- وميليشياتها في المنطقة وسعيها بالتمدد ، هو أصل المسألة وليس النووي ، ولعل هذا المشهد الضبابي هو الأجدر أن يُصيب أي شخص في منطقة الشرق الأوسط بالقلق والخوف من المستقبل ، لأن إذا سيطرة إيران &#127470-;-&#127479-;- على كامل المنطقة كما هو حاصل في العراق &#127470-;-&#127478-;- على سبيل المثال ، فإن القنبلة النووي تصبح في مضمون احتيازها ، تماماً&#128077-;- كتلك التى تمتلكها كوريا الشمالية &#127472-;-&#127477-;- من أجل &#128588-;- فقط المحافظة على نظام ( آل سونغ ) . خاطرة مروان صباح / من الضرورة أن تتمتع أي جهة بالقدرة على التناطح ، لكن أن تجهل تلك الاثمان التى تترتب على ذلك التنطح ، هنا &#128072-;- تكمن الورطة ، وليس لأن المتنطح جدير حقاً &#128543-;- في حمل الراية ، بل هو صنع يشبه احياناً بتفحيط السيارات ، وأيضاً في وسع المرء التأمل المشهد كالتالي ، هناك فارق كبير بين العلاقة اللبنانية &#127473-;-&#127463-;- السعودية &#127480-;-&#127462-;- وبين العلاقة الفرنسية &#127467-;-&#127479-;- السعودية &#127480-;-&#127462-;- ، وهذا الفارق يفسره بالطبع حضور الرئيس الفرنسي ماكرون إلى الخليج عموماً والسعودية خاصة ، سعياً إلى إيجاد حل للأزمة القائمة بين البلدين العربيين ، أي أنه طرح نفسه رجل الوساطات ، لكن في نهاية المطاف ، وهذا في ناظري على الأقل ، فإن العلاقة بين لبنان &#127473-;-&#127463-;- والسعودية &#127480-;-&#127462-;- وصلت في مضمونها إلى ذروتها ، بل في توصيف آخرّ ، قد تكون فاضت عن ذلك ، لأن اللبنانيون في السعودية &#127480-;-&#127462-;- وصل تعدادهم قرابة 300الف والمساعدات التى قدمتها الرياض على مدار العقود السابقة كانت كفيلة&#129306-;- في بناء &#128296-;- علاقة قوية وفي مقدمتها للسياحة اللبنانية والتى كانت تعتبر قبلة الخليجيون ، لكن ما هو مختلف بالطبع ، ......
#العبودية
#الحديثة
#والتناطح
#المركب
#الاثمان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739969
محمد زيدان : اوكرانيا: مفاقمة الازمة، من يدفع الاثمان ومن يقطف الثمار؟
#الحوار_المتمدن
#محمد_زيدان بدل التعامل مع جذور الازمة والتغلب عليها- يتلخص التوجه الغربي للتعامل مع الحرب في اوكرانيا،، بقصد التأزيم والانتظار على امل قطف الثمار السياسية والعسكرية والاقتصادية، بعد الدفع باوكرانيا لمواجهة غير متوازنة أمام روسيا من خلال الوعودات الكاذبة ونفخ البالونات الفارغة قبيل الحرب، تستمر الدول الغربية بضخ الاسلحة وتشجيع "المتطوعين" الأجانب للمشاركة في المعارك فيها،،، والتباكي على تدفق اللاجئين منها بعد اشتعال الحرب،،وترى امريكا بالازمة فرصة لضرب روسيا، واشغالها في حرب طويلة الأمد، وضربها من خلال فرض العقوبات الاقتصادية والسياسية المؤلمة وزيادتها، في محاولة لشل روسيا اقتصاديا، مع استحالة مواجهتها عسكرياً بسبب توازن الرعب النووي،وامريكا لن يؤثر فيها لو تدمرت اوكرانيا كلياً، بل لا بد ان هناك في امريكا، من بدأ التخطيط للاستفادة من مرحلة اعادة الاعمار بعد الحرب!! ،وامريكا لن تتاثر فيما لو استمرت اسعار الغاز بالارتفاع،كما انها لن تتأثر ولن يهمها تدفق اللاجئين من اوكرانيا الى دول الاتحاد الاوربي التي ستدفع الفاتورة بالكامل.بريطانيا من جهتها وجدت بالازمة الاوكرانية فرصة للعودة كلاعب على الساحة الاوروبية والعالمية بعد الخروج من الاتحاد الاوروبي، وطرح مواقفها "الحربجية" التقليدية، ولو كلاعب تابع للسياسة الامريكية وحارس لمصالحها.اوروبا والاتحاد الاوروبي هي ساحة الحرب، وفيها ستُدفع الأثمان الإقتصادية والعسكرية والإنسانية،، ورغم ذلك لا تطرح القيادات الاوروبية الشعبوية (المتجهة نحو اليمين واقصى اليمين)، اي مبادرة جدية ومستقله عن الهيمنة الأمريكية لحل الأزمة بطريقة تجنبها الثمن الاقتصادي والسياسي، عبر التوسط لفتح حوار يحمي أوكرانيا، دون أن ينتقص من مصالح روسيا ويتجاوب مع مخاوفها من تمدد الحلف الاطلسي الى ابوبها،، هذا الحلف الذي تثبت التجربة الاوكرانية مدى عجزه عن القيام بأي دور فاعل وايجابي في قلب أوروبا، لا على حدودها الخارجية.! الا فيما يخدم السياسات الامريكية في العالم.دول الاتحاد الاوروبي وبدل التعاطي الموضوعي والمسؤول مع احتمالات الحل، ومبادرة التوسط قبل اشتداد الازمة ووصولها نقطة اللاعودة، نراها تضع المخططات لزيادة نفقاتها العسكرية وتطوير الأسلحة والجيوش، رغم الأزمات الاقتصادية،، وهو ما يصب في مصلحة امريكا كمصدر للاسلحة، ويمس بمصالح الدول الاوروبية الاقتصادية، ويعمق تبعيتها لامريكا، كما يزيد من تأزيم علاقاتها التجارية مع جارتها روسيا (الغاز والنفط والقمح، والتبادل التجاري وغيره الكثير)!!الأمم المتحدة تستمر في اظهار عجزها وارتهانها لغياب الارادة السياسية لدول (الفيتو) للقيام بما يلزم، النفاق والانتهازية سيدة الموقف الدولي، فتخرج الامم المتحدة من المشهد قبل ان يبدأ، بعبارات "القلق والادانة" اللفظية الجوفاء، وتصنع فشلاً جديداً في قائمة الاخفاقات الدولية بصناعة الامن وتطبيق القانون الدولي، وتفشل الامم المتحدة قيمياً بعد انتقالها من ازدواج المعايير الى تعددها، وتغيرها وفق المصالح والمعسرات المتحكمة في امورها، وتصاعد العنصرية في التعامل مع المعايير والقوانين الدولية، وقضايا اللاجئين وغيرها من الانتهاكات التي رافقت الازمة منذ نشوءها،، والتي نجدها في تناقض متواصلٍ وصارخ مع مباديء حقوق الانسان، عالميتها وشموليتها.اما الإعلام على الوانه، فقد بقي وفياً لانحيازه، تابعاً لا مراقباً او ناقداً، الا فيما يخدم الانظمة المتحكمة بأرزاقه، وطغت على تغطياته خدمة الأجندات السياسية التي يمثلها،، وكما في كل صراع، "الموضوعية والحياد" بقيت ......
#اوكرانيا:
#مفاقمة
#الازمة،
#يدفع
#الاثمان
#يقطف
#الثمار؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749298