الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
النهج الديمقراطي : النهج الديمقراطي يساند النضالات العمالية والشعبية ويدعو إلى وقف كل أشكال التصعيد والتوتر بين النظامين المغربي والجزائري
#الحوار_المتمدن
#النهج_الديمقراطي النهج الديمقراطي يساند النضالات العمالية والشعبية ويدعو إلى وقف كل أشكال التصعيد والتوتر بين النظامين المغربي والجزائري.في اجتماعها العادي ليوم الأحد 7 نونبر 2021، تدارست الكتابة الوطنية مستجدات الأوضاع السياسية والاجتماعية والقضايا التنظيمية للحزب وأصدرت البيان التالي:يعرف الوضع الداخلي غليانا عارما يتمثل في استمرار النضالات العمالية والاحتجاجات الشعبية حول مجموعة من الملفات الاجتماعية كالإدماج في الوظيفة العمومية بالنسبة للأساتذة المفروض عليهم التعاقد، ونزع الأراضي بالنسبة لقبيلة الزركان والحق في التعليم والصحة بالنسبة للمناطق المهمشة… وخروج أعداد كبيرة من المواطنات والمواطنين في العديد من المناطق احتجاجا على فرض النظام المخزني ل”جوازالتلقيح” الذي يعني عمليا إجبارية التلقيح وهو ما يناقض الادعاءات الرسمية بكونه اختياري. ويترافق ذلك من جهة أخرى مع موجة من الغلاء بسبب الارتفاعات المهولة والمتتالية لأسعار المواد الاستهلاكية الأساسية والمحروقات في ظل الانعكاسات الخطيرة للسياسة الليبرالية المتوحشة الممنهجة وتداعيات جائحة كورونا على الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية للطبقة العاملة والجماهير الشعبية؛ ومن جهة ثانية مع اشتداد التغول المخزني بتماديه في سياسته القمعية ضد الحق في التظاهر والاحتجاج وحرية التعبير من خلال قمع الاحتجاجات الشعبية واعتقال ومحاكمة المناضلين ونشطاء التواصل الاجتماعي والصحفيين، ومحاصرة القوى المناضلة والمعارضة للنظام كما حدث يوم الاحد 7 نونبر، من تعنيف للمواطنين/ات والمناضلين/ات في عدة مدن أثناء التظاهرات ضد جواز التلقيح ومنهم الرفيق احمد آيت بناصر مناضل النهج الديمقراطي بالدار البيضاء، واعتقال مناضلين ومواطنين/ات بعدة مدن كالبيضاء والرباط وطنجة.كما وقفت الكتابة الوطنية على المخاطر التي تتهدد شعوب المنطقة من جراء تصعيد أجواء التوتر والحرب بين النظامين المغربي والجزائري، وكذا تمادي النظام المغربي في مسلسل التطبيع مع الكيان الصهيوني عبر تشجيعه على التغلغل في القطاعات الحيوية كالتعليم والبحث العلمي والشبيبة والرياضة، ضدا على الرفض الشعبي العارم للتطبيع مع هذا الكيان الغاصب..إن الكتابة الوطنية وبناءا على ما سلف فإنها:– تعلن تضامنها المطلق مع مختلف نضالات الطبقة العاملة والجماهير الشعبية ضد الهجوم على قوتها اليومي ومكتسباتها عبر تطبيق السياسات الليبرالية المتوحشة في تحرير الأسعار والخوصصة وضرب الخدمات العمومية، وتندد بهذه السياسة الطبقية التفقيرية وتطالب بالاستجابة الفورية لمطالب الشعب بإلغاء الزيادات في الأسعار، وفي توفير الشغل القار والمنتج، وتوفير الحق في العلاج المجاني والجيد وفي التعليم العمومي الجيد والسكن اللائق…– تدين بشدة السياسة القمعية في مواجهة الاحتجاجات الشعبية ومختلف أشكال التعبير المنتقدة والمعرضة لسياسة النظام، وتتضامن مع ضحاياها، وتطالب بإطلاق سراح كافة المعتقلين السياسيين ووقف جميع أشكال التعسف والمتابعات والمحاكمات الصورية في حق المناضلين ونشطاء الحركات الاحتجاجية والصحفيين ونشطاء التواصل الاجتماعي.– تؤكد من جديد موقفها المطالب بوقف كل أشكال ومظاهر التوتر والتصعيد بين النظامين المغربي والجزائري، وتطالب بتهدئة الأجواء وبعودة العلاقات الدبلوماسية وفتح الحدود بما يخدم مصالح الشعبين الشقيقين المغربي والجزائري والوحدة المغاربية.– تندد بتمادي النظام في مسلسل التطبيع مع الكيان الصهيوني وتسريع وثيرته في مختلف المجالات، وتدعو إلى تكثيف النضال لمواجهة كافة أشكال التطب ......
#النهج
#الديمقراطي
#يساند
#النضالات
#العمالية
#والشعبية
#ويدعو
#أشكال

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=737239
شادي الشماوي : الطفيليّة الإمبرياليّة و - الديمقراطيّة - : لماذا يساند عدد كبير من الليبراليّين و التقدّميّين بلا خجل إمبرياليّت - هم -
#الحوار_المتمدن
#شادي_الشماوي الطفيليّة الإمبرياليّة و " الديمقراطيّة " : لماذا يساند عدد كبير من الليبراليّين و التقدّميّين بلا خجل إمبرياليّت " هم "بوب أفاكيان 2 مارس 2022 ، جريدة " الثورة " عدد 741 ، 7 مارس 2022https//revcom.us//en/bob_avakian/imperialist-parasitism-and-democracy-why-so-many-liberals-and-progressives-areفي إطار الغزو الروسي لأوكرانيا ، وُجد استعراض ليس بارزا للغاية على أنّه كاشف و مقزّزا صراحة لليبراليّين و التقدّميّين الأمريكان الذين كانوا يردّدون كالببغاء الغافل إدانة العدوان الروسي على نحو يتّسق تماما مع موقف و أهداف الطبقة الحاكمة لهذه البلاد ( " الولايات المتّحدة الجيّدة القديمة " ) ، التي سجّلت و تسجّل أرقاما قياسيّة بدرجة بعيدة جدّا في ما يتّصل بالغزوات و التحرّكات الأخرى للتدخّل العنيف في البلدان الأخرى . طبعا ، هذا العدوان الإمبريالي الذى تقترفه روسيا يستحقّ الإدانة . لكن بصفة خاصة بالنسبة إلى المقيمين في هذه البلاد – التي هي مجدّدا بدرجة بعيدة جدّا سجّلت و تسجّل أرقاما قياسيّة في هكذا أعمال عدوانيّة – إنّما هي مسألة مبدأ أساسيّ و مسألة ذات أهمّية عميقة أن لا نكون صدى مواقف و نخدم أهداف إمبرياليّت " نا " ، ، و بدلا من ذلك أن نوضّح بجلاء كبير موقفنا من أهداف و تحرّكات هؤلاء الإمبرياليّين ( الأمريكان ) الذين يوظّفون معارضة الغزو الروسي لأوكرانيا ليس كوسيلة للتشجيع على " السلام " أو على " حق الشعوب في تقرير مصيرها " و إنّما كوسيلة للمضيّ أبعد في خدمة المصالح الإمبرياليّة للولايات المتّحدة ، في تعارض مع المنافسين الإمبرياليّين الروس . لذا ، مكرّسين هذا المبدأ الحيويّ ، أيّة معارضة للغزو الروسي لأوكرانيا و بشكل خاص من طرف أناس في هذه البلاد الإمبرياليّة ، يجب أن تُرفق بموقف واضح جليّ و كذلك في معارضة دور الولايات المتّحدة في العالم بما في ذلك في الحروب التي تخوضها بإستمرار و غير ذلك من الطرق التي تتدخّل بواسطتها بعنف في شؤون البلدان الأخرى . و مثلما أشرت في مقال سابق ، تقع عقلنة موقف متّسق مع الإمبرياليّة مع زعم أنّ الغزوات و ما شابه من أعمال هذه البلاد مختلفة لأنّنا " نحن " " ديمقراطيّة " بينما حكّام روسيا ( أو الصين ) معادين للديمقراطيّة " إستبداديّين " (1). لا يهمّ واقع أنّ أكثر من قلّة من " حلفاء " الولايات المتّحدة من مثل تركيا ( عضو في الناتو ) ، هم بالتأكيد ليسوا أقلّ " معاداة للديمقراطيّة " . و بعد ذلك ، هناك العربيّة السعوديّة التي يفرض حكّامها إضطهاد عصور الظلمات على النساء ، إلى جانب إستغلال خبيث للعمّال المهاجرين بوجه خاص و قمع وحشيّ عامة ، و الذين – بدعم و مساندة و تسليح من الولايات المتّحدة – مسؤولون عن مذابح و عذابات في اليمن هي إلى درجة بعيدة جدّا أسوأ من تلك التي ترتكبها روسيا في أوكرانيا ، على أنّها رهيبة . و دور " حلفاء " الولايات المتّحدة هؤلاء في علاقة بالحفاظ على إمبرياطوريّة الولايات المتّحدة و " الاستقرار " في الولايات المتّحدة نفسها ، هو شيء آخر يجهله ليبراليّونا و تقدّميّونا ( أو عمليّا يتجاهلونه ). " غنائم " الإمبرياليّة و سياساتها و إقتصادها أيضا : قبل زهاء الأربعين سنة ، في كتاب " الديمقراطيّة : أليس بوسعنا أن ننجز أفضل من ذلك ؟ " ، وضعت المقتبس التالي : " أرضيّة الديمقراطيّة في البلدان الإمبرياليّة ( كما هي آكلة نمل ) تقوم على إرهاب فاشيّ في البلدان المضطهَدَة : الضمانات الحقيقيّة للديمقرؤاطيّة البرجوازيّة في الولايات المتّحدة ليست الأكاديميّات الدستوريّة و عدالة المحكمة ......
#الطفيليّة
#الإمبرياليّة
#الديمقراطيّة
#لماذا
#يساند
#كبير

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749483