الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
جميل السلحوت : بدون مؤاخذة- بين الصّحوة والسّبات
#الحوار_المتمدن
#جميل_السلحوت عندما يستمع المرء لبعض أتباع أحزاب الإسلام السّياسيّ، وهذا البعض كثير جدّا، ومع اعتزازهم بانتمائهم الحزبيّ بطريقة مبالغ فيها، بحيث أنّهم يكفّرون من لا يفهم الإسلام بطريقتهم، وكأنّهم هم الوحيدون المالكون للحقيقة الدينيّة والعالمون الفاهمون لشرع الله!ومن هذه المنطلقات فإنّهم فخورون بما يسمّونه "الصّحوة الإسلاميّة" التي ظهرت بوادرها ونمت وترعرت منذ سبعينات القرن العشرين. ودليلهم في ذلك هو ازدياد عدد من يرتادون المساجد للصّلاة، وارتداء النّساء للحجاب وللنّقاب وللزّيّ الشّرعيّ. وتفسيرهم هذا لا يجدون له سببا علميّا، فمن المعروف أنّ الشّعوب في عصور الحروب والهزائم تعود لتراثها ومنه التّراث الدّينيّ في محاولة منها لإثبات هويّتها القوميّة والحضاريّة. فعلى سبيل المثال وفي زمن الاستعمار الفرنسي للجزائر ومحاولة المستعمرين"فرنسة" الجزائريّين" عاد الجزائريّون إلى ارتداء لباس القبائل الأمازيغيّة في ردّ وتحدٍّ منهم للفرنسيّين.جميل جدّا عودة الشّعوب إلى دينها، فالعرب والمسلمون سادوا العالم في عصر الدّولة الإسلاميّة. وقد نمت أحزاب الإسلام السّياسيّ في المنطقة العربيّة في مرحلة الهزائم التي عاشتها الأمّة خصوصا بعد الحرب الكونيّة الأولى. وسبقتها في ذلك الأحزاب القوميّة والماركسيّة، وبعضها وصل إلى الحكم، لكنّها فشلت فشلا ذريعا في قيادة الأمّة، وتسبّبت في الهزائم التي لا زالت أمّتنا تعاني من ويلاتها، وفي مقدّمتها ضياع فلسطين وقتل وتشريد شعبها. وهذا شكّل دافعا للأحزاب الدّينيّة لتطرح نفسها كبديل يرفع شعارات التّحرير وبناء الإقتصاد والتّعليم. فهل نجحت في ذلك؟ في زمن الحرب الباردة بين المعسكرين الرّأسمالي والإشتراكي الذي تبلور بعد الحرب العالميّة الثّانية، مع أنّه بدأ فعلا بعد انتصار الثّورة البلشفيّة في روسيا عام 1917، شنّت الدّول الغربيّة حربها على الإتّحاد السّوفييتي، وموّلت المعارضة لقلب نظام الحكم الجديد، واستمرّت تلك الحرب حتّى العام 1926 وحصدت أرواح تسعة ملايين سوفييتي. وبعد الحرب الكونيّة الثّانية استقطب العالم الرّأسمالي جماعة "الإسلام السّياسيّ" الذين طربوا لوصفهم المسلمين "بالسّور الواقي من خطر الشّيوعيّة". وجنّدهم لمحاربة المعسكر الإشتراكي. وعندما قامت الثّورة المصريّة عام 1952، ناصبها الإسلام السّياسيّ العداء، ولا زالوا يشتمون زعيم الأمّة جمال عبد النّاصر حتّى يومنا هذا، ويتنكّرون لإنجازاته، ومنها مساعدة حركات التّحرّر في العالم العربيّ ودول العالم الثّالث، وتوزيع أراضي الإقطاعيين على فقراء الفلاحين، وبناء السّد العالي، ومجّانيّة التّعليم في مختلف مراحله وغيرها، حتّى وصل الأمر بالشّيخ الشّعراويّ أن "يصلي ركعتي شكر لله تعالى على هزيمة الجيوش العربيّة في حرب العام 1967"! وعندما استلم وزارة الأوقاف في عهد السّادات عند زيارته لإسرائيل عام 1977 اعتذر عن ذلك! فهل كانت هزيمة العام 1967 نصرا للإسلام والمسلمين؟ وهل الملايين التي تئن من ويلات الاحتلال مسلمة أم كافرة؟ وهل الأراضي التي احتلت أراض إسلاميّة أم لا؟وبعد انهيار هذا المعسكر في بداية تسعينات القرن العشرين، بدأت حملة العالم الرّأسمالي حربها على العدوّ المحتمل وهو الإسلام والمسلمين. فهل اعتبرت أحزاب الإسلام السّياسي ممّا حصل ويحصل؟ وهل أعادت حساباتها واتّعظت من أخطائها وأخطاء غيرها؟الصّحوة الإسلاميّة؟ هل شكّلت أحزاب الإسلام السّياسيّ بديلا للأحزاب القوميّة واليساريّة التي فشلت وجلبت الويلات للأمّة؟ وللإجابة على هذا السّؤال دعونا نعود إلى نصف القرن الماضية الذي عايشتها أنا وأبناء ج ......
#بدون
#مؤاخذة-
#الصّحوة
#والسّبات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=687202
اشرف عتريس : نزعات الزعامة والسبات المقيم
#الحوار_المتمدن
#اشرف_عتريس رغم أن العرب يملكون كل المقومات التي تجعلهم قوى عظمى في العالم بلا تهويل ولا توهم غير انهم يفضلون الإستعلاء والمكابرة والاتهام بعضهم البعض بالخيانة وكانت الوحدة فكرة مشروعا قوميا لزعيم حقيقى سخروا منه واتهموه بالرعونة وهم الاعداء الحقيقيين له حتى الآن وهناك من لايؤمن بهذا ويبرر جهله بدولجية وانانية شديدة نتاج 40 سنة جهل على الاقل تم تدمير فيها الوعى الجمعى بغباء شديد ورغبة أشد فى الانقسام والفرقة والغربة والحدود الجغرافية الكاذبة بيد الاستعمار وكل القوى المعادية لفكرة القومية ، الوحدة ، و...و...الخ .. نعم كان هناك دائما من كان يتربص ويقف بالمرصاد ويسفه الفكرة يا صديقى ، القاعدة والجماهير والتكتل الشعبى خاو وفارغ واجوف ولا نراهن عليه بغير التسابق والاستحواذ ، وهذى فكرة من يسبق هو الفائز وفشل المشروع فشلا مقصودا وله خسارة حتى الآن لن تقود ولن تؤدى لأن التعصب يذهب بالعقول ،والنبرة الإستعلائية أصبحت مرضا داخل الوطن الواحد ، العراق شيعة وسنة والايزيدين واالأكراد وطائفة المارون وغيرها ..وكذلك سوريا ولبنان الجريح بيد من يتملق الغرب العجوز الآفلالمتصابى الماجن الكريه الذى يمتلك كل أدوات التنكر والتجميل .. أما فى بلاد المغرب العربى والامازيج وفى مصر العديد من الطوائف التى تحذر بعضها البعض وموقف النوبيين وبدو الفيوم ومطروح والعريش الخ..تلك الآفة التى زرعها الاستعمار وقوى الاحتلال ولجان الغزو الاليكترونى حديثا ولم يزل يكسب أرضا ممهدة للتطبيع والاستحواذ وتشويه الأفكار والتشكيك فى التاريخ الحديث الذى لم يزل أفراده أحياء ويكتبون شهادات مزورة ويوثقونها باليد الطولى والسلاح وأية قوى مؤثرة بالفعل ..ترى إلى متى هذا الموات ؟متى ندرك قيمتنا الحقيقية ؟لماذا تستقوى الأنظمة فى بلادنا على شعوبها ؟لماذا نرضى بالأصفار وتزيد خياباتنا كل يوم بالتبعية ؟ثراء الخليج نقمة أم نعمة مهدرة ؟متى تغادرنا الغفلة ؟أسئلة لاتبغى التفسير وليس لها وارد وجوبى لا محل لها من الإعراب فى جملة نفيد منها قريبا ..دمتم فى سبات مقيم .. ......
#نزعات
#الزعامة
#والسبات
#المقيم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719313