خلودالحسناوي : قصيدة من أوراق حقيبتي
#الحوار_المتمدن
#خلودالحسناوي فاتورة …وصفة طبيب …قلم حبر…أحمر شفاه …مفاتيح خزانتيقارورة عطر ..نعم عطرهُ الذي لم ألمسه ..منديلٌ مطرز ..مطرز… باسمه،ومعطر بعطر الفراقالذي ما انفك يؤلمني ..وما هذا؟؟يا إلهي ..إنها تذكرة سفر ..بتاريخ قديم ..يا ترى بأي تاريخ كانت ؟ياااااا إلهي..إنها بتاريخ أول لقاء ..حيث قطعنا تذاكر قطار العمر..ف…ذهب القطار..والتذاكر مازالت في حقيبتي ..وبقيت ..أوراقٌ من حقيبتي . ......
#قصيدة
#أوراق
#حقيبتي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=694876
#الحوار_المتمدن
#خلودالحسناوي فاتورة …وصفة طبيب …قلم حبر…أحمر شفاه …مفاتيح خزانتيقارورة عطر ..نعم عطرهُ الذي لم ألمسه ..منديلٌ مطرز ..مطرز… باسمه،ومعطر بعطر الفراقالذي ما انفك يؤلمني ..وما هذا؟؟يا إلهي ..إنها تذكرة سفر ..بتاريخ قديم ..يا ترى بأي تاريخ كانت ؟ياااااا إلهي..إنها بتاريخ أول لقاء ..حيث قطعنا تذاكر قطار العمر..ف…ذهب القطار..والتذاكر مازالت في حقيبتي ..وبقيت ..أوراقٌ من حقيبتي . ......
#قصيدة
#أوراق
#حقيبتي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=694876
الحوار المتمدن
خلودالحسناوي - قصيدة / من أوراق حقيبتي
فوز حمزة : حقيبتي السوداء
#الحوار_المتمدن
#فوز_حمزة وأخيرًا .. جاءت الموافقة التي كنت انتظرها ..رفعت ذراعي للأعلى كأشارة للنصر قبل أن انتقل بأصبعي إلى حقل الرسائل الخاص به فبعثت للصديق الافتراضي الجديد لوحة ورد مكتوب عليها شكرًا لقبول طلبي تبعتها بلوحة رجل يحتضن امرأة ويعصرها بقوة بين ذراعيه ثم أغلقت الهاتف استعدادًا لجولة الثانية .. بعد ساعات .. أعدت قراءة بيانات ذلك الصديق لعلي أجد شيئًا جديدًا غير كونه أرمل ويملك محلًا لبيع الملابس النسائية .. وجدت صورة له وهو يلبس في خنصره الأيمن خاتمًا ذهبيًا وساعة من الماركات الغالية .. عرفت أن النصر في الجولة الثانية سيكون حليفي حين قرأت اعتذاره لتأخره في قبول الطلب ذاكرًا أن سفره خارج البلاد لمهمة كان خلف ذلك؟؟أحب الرجل الثرثار .. فهذا النوع يزودك بكل ما تريد دون بذل أي مجهود .. أجبته : لا عليك أستاذ .. المهم أننا الآن أصدقاء .. أعرف أن مفعول هاتين الكلمتين بمثابة المفتاح للعالم الذي أبغي الدخول فيه . كنت محقة حين رد بأسطر يبين فيها بشعوره الذي لا يخطىء في أنه ربما رأني من قبل .. فقلبه وإحساسه لا يخدعانه أبدًا وأنني جميلة إلى الحد الذي دعاه للنظر طويلًا في صورتي التي أظهر فيها كسيدة راقية .. وبالرغم من شعوري بحرارة ما كتبه إلا أن الإنبهار الذي بينته لحديثه الذي لم يمر على أذني من قبل كان كافيًا لتمهيد الطريق أمامي كي أصل لغايتي ..كلمات الوداع مع الاعتذار منه وغلق الماسنجر في هذه اللحظة هي الخطة الثانية التي ستوسع الأفق أمامي .. خبرتي الطويلة مع الرجال أكدت لي أنهم يفضلون المرأة التي تشغل بالهم وتسبب لهم الحيرة والصداع .. ما حصل قبل قليل يعد بداية مشجعة ..في صباح اليوم الثاني .. لوحة المرأة التي تجلس وحيدة على ساحل البحر وقت الغروب التي أرسلتها له مفعولها كان يشبه السحر .. أدركت أني نجحت في إثارة فضوله حين سألني:- يبدو أنك تعانين الوحدة !!حديثه رفع من معدل الإيجابية التي رفعت معها معنوياتي فأجبته بسرعة:- الحديث عنها ليس كالعيش معها .. أنها وحش كاسر لا يتركك إلا وأنت كطائر منكسر الجناح ..كنت أعرف أن كلماتي الأخيرة التي نقلتها من كراستي الخاصة التي أدون فيها كل ما أجده من كلمات جميلة أقرأها من هنا وهناك لاستخدامها للضرورة .. كنت أعرف أنها ستثير إعجابه وتدفعه ليسألني عن حياتي .. فسألني لكن هذه المرة بطريقة ذكية حينما قال:- وزوجك وأولادك .. أليسوا معك ؟؟ إنها قصة طويلة والكتابة تتعبني -كنت متأكدة أن طلب الاتصال الصوتي من قبله سيأتيني فورًا إذ لطالما نجحت في هذه الحيلة من قبل .. فكتب : - ما رأيك في التحدث صوتيًا أن لم يسبب لك ذلك إحراجًا ؟؟- بل على العكس .. وضعت سماعة الأذن وعدلت من جلستي قبل الضغط على علامة الاتصال ..مرت أسابيع منذ الاتصال الأول الذي سردت فيه كل ما مر في حياتي منذ أن كنت طفلة في المدرسة لغاية انفصالي عن زوج حرمني نعمة الأمومة ليتركني وحيدة بعد أن فارق والدي الحياة وتخلى عني الجميع. أبدى تعاطفه معي من خلال الاطمئنان عني يوميًا بعد تأكيدي أن وجوده ملأ حياتي بالسعادة بدل الوحدة التي كانت تنهش في عظامي قبل التعرف عليه .. البكاء وأنا أسرد تلك الأكاذيب كان من الهوايات التي اتقنها .. فأشعر بعد ذرف الدموع كأن بركانًا داخلي هدأ واستكان ..شكرت في سري الأصدقاء الذين كنت استعير منهم منشوراتهم عند الحاجة .. مر الوقت سريعًا كانت الأجواء خلاله هادئة وتوحي بالألفة .. أمسى يعرف ماذا أضع في كل ركن من أركان بيتي .. لقد عرف ما يحوي كل درج .. ملابسي في الخزانة كان يعرف ......
#حقيبتي
#السوداء
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746488
#الحوار_المتمدن
#فوز_حمزة وأخيرًا .. جاءت الموافقة التي كنت انتظرها ..رفعت ذراعي للأعلى كأشارة للنصر قبل أن انتقل بأصبعي إلى حقل الرسائل الخاص به فبعثت للصديق الافتراضي الجديد لوحة ورد مكتوب عليها شكرًا لقبول طلبي تبعتها بلوحة رجل يحتضن امرأة ويعصرها بقوة بين ذراعيه ثم أغلقت الهاتف استعدادًا لجولة الثانية .. بعد ساعات .. أعدت قراءة بيانات ذلك الصديق لعلي أجد شيئًا جديدًا غير كونه أرمل ويملك محلًا لبيع الملابس النسائية .. وجدت صورة له وهو يلبس في خنصره الأيمن خاتمًا ذهبيًا وساعة من الماركات الغالية .. عرفت أن النصر في الجولة الثانية سيكون حليفي حين قرأت اعتذاره لتأخره في قبول الطلب ذاكرًا أن سفره خارج البلاد لمهمة كان خلف ذلك؟؟أحب الرجل الثرثار .. فهذا النوع يزودك بكل ما تريد دون بذل أي مجهود .. أجبته : لا عليك أستاذ .. المهم أننا الآن أصدقاء .. أعرف أن مفعول هاتين الكلمتين بمثابة المفتاح للعالم الذي أبغي الدخول فيه . كنت محقة حين رد بأسطر يبين فيها بشعوره الذي لا يخطىء في أنه ربما رأني من قبل .. فقلبه وإحساسه لا يخدعانه أبدًا وأنني جميلة إلى الحد الذي دعاه للنظر طويلًا في صورتي التي أظهر فيها كسيدة راقية .. وبالرغم من شعوري بحرارة ما كتبه إلا أن الإنبهار الذي بينته لحديثه الذي لم يمر على أذني من قبل كان كافيًا لتمهيد الطريق أمامي كي أصل لغايتي ..كلمات الوداع مع الاعتذار منه وغلق الماسنجر في هذه اللحظة هي الخطة الثانية التي ستوسع الأفق أمامي .. خبرتي الطويلة مع الرجال أكدت لي أنهم يفضلون المرأة التي تشغل بالهم وتسبب لهم الحيرة والصداع .. ما حصل قبل قليل يعد بداية مشجعة ..في صباح اليوم الثاني .. لوحة المرأة التي تجلس وحيدة على ساحل البحر وقت الغروب التي أرسلتها له مفعولها كان يشبه السحر .. أدركت أني نجحت في إثارة فضوله حين سألني:- يبدو أنك تعانين الوحدة !!حديثه رفع من معدل الإيجابية التي رفعت معها معنوياتي فأجبته بسرعة:- الحديث عنها ليس كالعيش معها .. أنها وحش كاسر لا يتركك إلا وأنت كطائر منكسر الجناح ..كنت أعرف أن كلماتي الأخيرة التي نقلتها من كراستي الخاصة التي أدون فيها كل ما أجده من كلمات جميلة أقرأها من هنا وهناك لاستخدامها للضرورة .. كنت أعرف أنها ستثير إعجابه وتدفعه ليسألني عن حياتي .. فسألني لكن هذه المرة بطريقة ذكية حينما قال:- وزوجك وأولادك .. أليسوا معك ؟؟ إنها قصة طويلة والكتابة تتعبني -كنت متأكدة أن طلب الاتصال الصوتي من قبله سيأتيني فورًا إذ لطالما نجحت في هذه الحيلة من قبل .. فكتب : - ما رأيك في التحدث صوتيًا أن لم يسبب لك ذلك إحراجًا ؟؟- بل على العكس .. وضعت سماعة الأذن وعدلت من جلستي قبل الضغط على علامة الاتصال ..مرت أسابيع منذ الاتصال الأول الذي سردت فيه كل ما مر في حياتي منذ أن كنت طفلة في المدرسة لغاية انفصالي عن زوج حرمني نعمة الأمومة ليتركني وحيدة بعد أن فارق والدي الحياة وتخلى عني الجميع. أبدى تعاطفه معي من خلال الاطمئنان عني يوميًا بعد تأكيدي أن وجوده ملأ حياتي بالسعادة بدل الوحدة التي كانت تنهش في عظامي قبل التعرف عليه .. البكاء وأنا أسرد تلك الأكاذيب كان من الهوايات التي اتقنها .. فأشعر بعد ذرف الدموع كأن بركانًا داخلي هدأ واستكان ..شكرت في سري الأصدقاء الذين كنت استعير منهم منشوراتهم عند الحاجة .. مر الوقت سريعًا كانت الأجواء خلاله هادئة وتوحي بالألفة .. أمسى يعرف ماذا أضع في كل ركن من أركان بيتي .. لقد عرف ما يحوي كل درج .. ملابسي في الخزانة كان يعرف ......
#حقيبتي
#السوداء
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746488
الحوار المتمدن
فوز حمزة - حقيبتي السوداء